الفصل 345: ليلة رأس السنة الصينية السعيدة
“مي نان، هل انتهى الدوام؟”
قالت “مي نان”:
نظرت الفتاة التي تُدعى “مي نان” إلى “تشانغ هنغ” بنظرة تحذيرية، محذّرة إياه من السخرية من اسمها. ثم همست:
رد “تشانغ هنغ” بهدوء:
“لا تتحدث أثناء العشاء لاحقًا. رغم أنك تدّعي أنك زميلي في المدرسة، فإنك لا تعرف الكثير عن مدرستي ولا عن المرحلة الثانوية. تكلم أقل، ولن تشك والدتي في الأمر.”
كان المنزل مكوّنًا من غرفتين وصالة فقط، ضيقًا ويبدو وكأنه بحاجة ماسة إلى تجديد. وكان السقف منخفضًا لدرجة أن “تشانغ هنغ” اصطدم برأسه بمصباح متدلٍ عندما دخل.
وما إن أنهت حديثها، حتى فُتح الباب.
“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”
ابتسمت المرأة الواقفة عند الباب وقالت بلطف:
خرجت الأم من المطبخ حاملة الأطباق، وصرخت فيهما:
“أعطني حقيبتك، واخلع حذاءك، وتناول الطعام أولًا.”
ثم تبع الاثنتين إلى داخل المنزل.
لكنها تجمدت قليلًا عندما رأت “تشانغ هنغ”.
“سنة جديدة سعيدة.”
“ومن هذا…؟”
“أراك في النهاية. عُدِي إلى البيت وكوني مع عائلتك. أنا أستطيع تدبير أمري.”
سارعت “مي نان” إلى شرح الموقف قبل أن يتكلم “تشانغ هنغ”:
“مي نان، هل انتهى الدوام؟”
“هذا زميلي. والديه مشغولان بأمر مهم، ولا يستطيع العودة إلى البيت حاليًا. لم يكن لديه مكان يذهب إليه، فأحضرتُه معي إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن رأى “تشانغ هنغ”، حتى صرخ الصغير:
قالت المرأة وهي تبتسم بحرارة:
“ماما! أختي جابت معاها حبيبها من المدرسة!”
“آه، أهلًا وسهلًا! من حسن الحظ أنني طبخت كثيرًا، تعال وتناول الطعام معنا.”
أجابته:
رد “تشانغ هنغ”: “شكرًا، خالة.”
“ومن هذا…؟”
ثم تبع الاثنتين إلى داخل المنزل.
قالت “مي نان” وهي تومئ برأسها:
كان المنزل مكوّنًا من غرفتين وصالة فقط، ضيقًا ويبدو وكأنه بحاجة ماسة إلى تجديد. وكان السقف منخفضًا لدرجة أن “تشانغ هنغ” اصطدم برأسه بمصباح متدلٍ عندما دخل.
“آه، آسفة، آسفة! هل أنت بخير؟”
اعتذرت والدة “مي نان” على الفور:
زجرت “مي نان” أخاها وهي تضربه على مؤخرة رأسه:
“آه، آسفة، آسفة! هل أنت بخير؟”
لم تكن هذه المهمة طويلة. فعند تحويل مدة الثلاثة أيام في المهمة إلى الزمن الواقعي، لم تكن تتجاوز تسع دقائق. وبما أن منتصف الليل ما يزال بعيدًا، فهذا يعني أن “تشانغ هنغ” لن يتمكن من استخدام ساعاته الأربع والعشرين الإضافية. خاصة وأن آلية المهمة تتيح للاعبين المغادرة متى أرادوا. في الحقيقة، كان بإمكانه العودة إلى العالم الحقيقي فور إيصاله “مي نان” إلى المنزل، لو أراد.
قالت “مي نان” ساخرة:
“لا تقلق. سيتم حل المشكلة قريبًا. حينها، سأتمكن من العودة إليهم. هناك عدة فنادق جيدة قريبة من هنا. يمكنك البقاء ليومين، أو التنزه في المدينة. فقط تجنب برج كانتو، أما باقي الأماكن فهي آمنة. سأجدك عندما يُدمّر هذا العالم…”
“لا تقلقي، رأسه من حديد. الأجدر بك أن تقلقي على المصباح.”
كان المنزل مكوّنًا من غرفتين وصالة فقط، ضيقًا ويبدو وكأنه بحاجة ماسة إلى تجديد. وكان السقف منخفضًا لدرجة أن “تشانغ هنغ” اصطدم برأسه بمصباح متدلٍ عندما دخل.
عبر الممر، لمح “تشانغ هنغ” المطبخ، حيث كانت تفوح رائحة لحم يُطهى في قدر حديدي فوق الموقد. تسللت الرائحة الشهية إلى أنفه، ورأى طفلًا صغيرًا، لا يتجاوز الثالثة أو الرابعة من العمر، مستلقيًا على طاولة الطعام ينجز واجباته المدرسية.
“لماذا ما زلت واقفًا؟ أعذرنا، البيت فوضوي، أتمنى ألا تمانع.”
وما إن رأى “تشانغ هنغ”، حتى صرخ الصغير:
“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”
“ماما! أختي جابت معاها حبيبها من المدرسة!”
“أختك تقف خلفك الآن.”
زجرت “مي نان” أخاها وهي تضربه على مؤخرة رأسه:
خرجت الأم من المطبخ حاملة الأطباق، وصرخت فيهما:
“أيها الأحمق! هل تريد واجبات إضافية أم علقة ساخنة؟”
“ماما! أختي جابت معاها حبيبها من المدرسة!”
ثم علّقت ساخرة:
“هل تلاحقنا؟”
“أخي… غبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطني حقيبتك، واخلع حذاءك، وتناول الطعام أولًا.”
بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:
لوّح لها بيده، وعاد إلى الزقاق الذي مرّا به سابقًا. وبعد أن ودّع “مي نان”، قرر البحث عن مكان ليبيت فيه.
“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”
“كيف عرفت؟!”
خرجت الأم من المطبخ حاملة الأطباق، وصرخت فيهما:
بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:
“توقفا عن العبث! مي نان، تعالي وساعديني في سكب الأرز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنة جديدة سعيدة.”
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” قائلة بحفاوة:
“لا توجد عيدان هنا. على أي حال، لا يمكنك استخدامها في حالتك. فقط كل بيدك.”
“لماذا ما زلت واقفًا؟ أعذرنا، البيت فوضوي، أتمنى ألا تمانع.”
“أختك تقف خلفك الآن.”
قال “تشانغ هنغ” وهو يجلس على كرسي بجوار الطاولة:
“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”
“أبدًا، كل شيء على ما يرام.”
“لماذا ما زلت واقفًا؟ أعذرنا، البيت فوضوي، أتمنى ألا تمانع.”
في تلك الأثناء، كان الأخ الأصغر يتظاهر بالتركيز على واجباته، لكنه كان يرمق الضيف الجديد بفضول.
بدأ الرجل الأصلع يشعر بالقلق، فأسرع إلى المصعد ودخل قبل أن تُغلق أبوابه.
وحين رأى أن أمه وأخته منشغلتان في المطبخ، اقترب منه وهمس:
ردّت بعد لحظة تردد:
“أخي الكبير، أختي قبيحة وطباعها سيئة. لماذا تحبها؟”
بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:
رد “تشانغ هنغ” بهدوء:
“ومن هذا…؟”
“أختك تقف خلفك الآن.”
“أنت المختار، تعال وأنقذ العالم معي!”
تفاجأ الصغير وقفز من مكانه، ثم همس:
قال “تشانغ هنغ”:
“ستخسر صهرك يا أخي…”
“أبدًا، كل شيء على ما يرام.”
قالت “مي نان” وهي تضع وعاءها أمامه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
“تعلم ماذا؟ لن أنتظر نهاية العالم، أعتقد أنني سأقتله الآن!”
“أختك تقف خلفك الآن.”
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ”:
“هل تلاحقنا؟”
“لا توجد عيدان هنا. على أي حال، لا يمكنك استخدامها في حالتك. فقط كل بيدك.”
“ومن هذا…؟”
أومأ “تشانغ هنغ” موافقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت “مي نان” بدورها وقالت:
رغم أن والدة “مي نان” كانت ما تزال تشعر ببعض الفضول تجاهه، إلا أنها كانت مؤدبة جدًا، فاكتفت بسؤاله عن اسمه ومكان سكنه. وظلت تحثه على الأكل، قلقة من أن يكون الطعام لا يناسب ذوقه. ولم تهدأ إلا عندما رأت أنه أنهى وعاءين من الأرز بسعادة.
أجابته:
استمرت “مي نان” في مساعدته في تغطية القصة، لكن تدريجيًا، بدأ تركيزها يتحول نحو والدتها وأخيها، حتى بدأت تتجاهله تمامًا.
ابتسمت المرأة الواقفة عند الباب وقالت بلطف:
وبعد أن فرغ من الطعام، وقف “تشانغ هنغ” وقال:
قالت “مي نان” وهي تضع وعاءها أمامه:
“شكرًا على العشاء، كان لذيذًا جدًا. أعتقد أن والديّ قد عادا الآن، ويجب أن أرحل.”
رد “تشانغ هنغ” بهدوء:
وقفت “مي نان” بدورها وقالت:
لكنها تجمدت قليلًا عندما رأت “تشانغ هنغ”.
“سأوصلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” قائلة بحفاوة:
نزل الاثنان معًا عبر السلم، بينما كان الأخ الأصغر يطل عليهما من النافذة في الطابق العلوي، لتبادله “مي نان” بإشارة الذبح وابتسامة مقطّبة الأسنان، مما جعله يرتعد ويسقط عن الكرسي تقريبًا.
“تعلم ماذا؟ لن أنتظر نهاية العالم، أعتقد أنني سأقتله الآن!”
قالت “مي نان”:
“آه، آسفة، آسفة! هل أنت بخير؟”
“شكرًا لأنك أتيت معي. لم أكن أتوقع لمّ شمل عائلي في ليلة رأس السنة، رغم أنها ليست ليلة رأس السنة الحقيقية في هذه المهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
سألها “تشانغ هنغ”:
ثم تابع:
“ماذا حدث؟ لماذا لم تعودي إلى البيت منذ وقت طويل؟”
“لماذا ما زلت واقفًا؟ أعذرنا، البيت فوضوي، أتمنى ألا تمانع.”
قالت مازحة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستخسر صهرك يا أخي…”
“لأنني كنت مضطرة لتوصيلك إلى الفندق؟”
“هل تلاحقنا؟”
نظر إليها مباشرة وسأل:
فشل الرجل الأصلع في جذب انتباه “تشانغ هنغ”، واضطر للنهوض عن الأريكة. تنحنح، وتقدم نحوه محاولًا الحفاظ على هدوئه وثقته. لكن قبل أن يصل إليه، كان “تشانغ هنغ” قد حصل على بطاقة الغرفة، متوجهًا إلى المصعد.
“أنا أتحدث عن العالم الحقيقي. ماذا حدث لوالديك أو لأخيك؟”
“أيها الأحمق! هل تريد واجبات إضافية أم علقة ساخنة؟”
ردّت بعد لحظة تردد:
ابتسمت المرأة الواقفة عند الباب وقالت بلطف:
“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”
أجابته:
لكنها لم تكن مرتاحة في الحديث، ولم ترغب في التوضيح أكثر.
“لا توجد عيدان هنا. على أي حال، لا يمكنك استخدامها في حالتك. فقط كل بيدك.”
“لا تقلق. سيتم حل المشكلة قريبًا. حينها، سأتمكن من العودة إليهم. هناك عدة فنادق جيدة قريبة من هنا. يمكنك البقاء ليومين، أو التنزه في المدينة. فقط تجنب برج كانتو، أما باقي الأماكن فهي آمنة. سأجدك عندما يُدمّر هذا العالم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “تشانغ هنغ” موافقًا.
قاطَعها “تشانغ هنغ”:
“لا تقلق. سيتم حل المشكلة قريبًا. حينها، سأتمكن من العودة إليهم. هناك عدة فنادق جيدة قريبة من هنا. يمكنك البقاء ليومين، أو التنزه في المدينة. فقط تجنب برج كانتو، أما باقي الأماكن فهي آمنة. سأجدك عندما يُدمّر هذا العالم…”
“أراك في النهاية. عُدِي إلى البيت وكوني مع عائلتك. أنا أستطيع تدبير أمري.”
“حسنًا.”
قالت “مي نان” وهي تومئ برأسها:
“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”
“حسنًا.”
“ماذا حدث؟ لماذا لم تعودي إلى البيت منذ وقت طويل؟”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
“سنة جديدة سعيدة.”
“ومن هذا…؟”
أجابته:
ثم علّقت ساخرة:
“سنة جديدة سعيدة.”
“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”
لوّح لها بيده، وعاد إلى الزقاق الذي مرّا به سابقًا. وبعد أن ودّع “مي نان”، قرر البحث عن مكان ليبيت فيه.
عبر الممر، لمح “تشانغ هنغ” المطبخ، حيث كانت تفوح رائحة لحم يُطهى في قدر حديدي فوق الموقد. تسللت الرائحة الشهية إلى أنفه، ورأى طفلًا صغيرًا، لا يتجاوز الثالثة أو الرابعة من العمر، مستلقيًا على طاولة الطعام ينجز واجباته المدرسية.
لم تكن هذه المهمة طويلة. فعند تحويل مدة الثلاثة أيام في المهمة إلى الزمن الواقعي، لم تكن تتجاوز تسع دقائق. وبما أن منتصف الليل ما يزال بعيدًا، فهذا يعني أن “تشانغ هنغ” لن يتمكن من استخدام ساعاته الأربع والعشرين الإضافية. خاصة وأن آلية المهمة تتيح للاعبين المغادرة متى أرادوا. في الحقيقة، كان بإمكانه العودة إلى العالم الحقيقي فور إيصاله “مي نان” إلى المنزل، لو أراد.
“هل تلاحقنا؟”
لكنه فكّر، هذه فرصة نادرة للعيش في عالم مصنوع بالكامل من مكعبات LEGO. وكما قالت له “مي نان”، يمكنه اعتبار هذه المهمة عطلة قصيرة.
“أراك في النهاية. عُدِي إلى البيت وكوني مع عائلتك. أنا أستطيع تدبير أمري.”
سأل بعض السيدات اللاتي كنّ يرقصن في الساحة، فأرشدنه إلى فندق يتمتع بموقع جيد.
تفاجأ الصغير وقفز من مكانه، ثم همس:
وما إن دخل، حتى لمح الرجل الأصلع الذي كان يقرأ “هاري بوتر” في مقهى ستاربكس في ذلك اليوم. هذه المرة، كان يمسك بجريدة “يانغ تشنغ المسائية”، يتظاهر بقراءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن رأى “تشانغ هنغ”، حتى صرخ الصغير:
كان جالسًا على أريكة في ردهة الفندق، أمامه بيانو أوتوماتيكي، ويبدو أنه كان ينتظر اقتراب “تشانغ هنغ”. لكن هذا الأخير توجّه مباشرة إلى مكتب الاستقبال.
استمرت “مي نان” في مساعدته في تغطية القصة، لكن تدريجيًا، بدأ تركيزها يتحول نحو والدتها وأخيها، حتى بدأت تتجاهله تمامًا.
قال “تشانغ هنغ”:
“لأن العالم سيُدمّر خلال ثلاثة أيام؟”
“هل يمكنني الحصول على جناح رجال أعمال؟”
“أبدًا، كل شيء على ما يرام.”
ردّت الموظفة:
ردّت الموظفة:
“بالطبع يا سيدي، فقط انتظر قليلًا.”
ثم تبع الاثنتين إلى داخل المنزل.
فشل الرجل الأصلع في جذب انتباه “تشانغ هنغ”، واضطر للنهوض عن الأريكة. تنحنح، وتقدم نحوه محاولًا الحفاظ على هدوئه وثقته. لكن قبل أن يصل إليه، كان “تشانغ هنغ” قد حصل على بطاقة الغرفة، متوجهًا إلى المصعد.
“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”
بدأ الرجل الأصلع يشعر بالقلق، فأسرع إلى المصعد ودخل قبل أن تُغلق أبوابه.
“لا تقلقي، رأسه من حديد. الأجدر بك أن تقلقي على المصباح.”
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأله:
بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:
“هل تلاحقنا؟”
قال “تشانغ هنغ”:
أجاب الرجل بجدية:
ثم تابع:
“أعطني خمس عشرة دقيقة لأشرح لك كل شيء.”
“لأن العالم سيُدمّر خلال ثلاثة أيام؟”
“آه، آسفة، آسفة! هل أنت بخير؟”
تجمد الرجل الأصلع مذهولًا:
“لا توجد عيدان هنا. على أي حال، لا يمكنك استخدامها في حالتك. فقط كل بيدك.”
“كيف عرفت؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطني حقيبتك، واخلع حذاءك، وتناول الطعام أولًا.”
ثم تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطَعها “تشانغ هنغ”:
“أنت المختار، تعال وأنقذ العالم معي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الحصول على جناح رجال أعمال؟”
_______________________________________
ترجمة : RoronoaZ
“آه، آسفة، آسفة! هل أنت بخير؟”
قال “تشانغ هنغ”:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات