You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 342

الفصل 342: البنّاء العظيم

الفصل 342: البنّاء العظيم

الفصل 342: البنّاء العظيم

أجابت: “نعم، لكن مفهومهم عن الخارج غامض جدًا.”

في الساعة الحادية عشرة، استأذن “تشانغ هنغ” وذهب إلى غرفته. أغلق الباب خلفه وأخرج جهاز اللابتوب “ديل”. وعندما سجل الدخول إلى حسابه، وجد رسالة إلكترونية جديدة.

“من الأفضل ألا نتحدث عن أماكن أخرى أمامهم. رغم أن هذا المكان يشبه قوانغتشو تمامًا، إلا أن هناك اختلافات طفيفة. هم لا يعرفون بوجود أماكن أخرى.”

كان حقل المرسل فارغًا، وعنوان الرسالة ببساطة هو: “تسجيل دخول”.

سألها: “ما هذا المكان؟ ولماذا لستِ مع عائلتك في ليلة رأس السنة؟”

ضغط “تشانغ هنغ” على الرسالة.

انطلقت السيارات الأمامية واحدة تلو الأخرى، وجاءت دفعة جديدة من سيارات الأجرة. سمح الشرطي لحوالي عشرة ركاب بالدخول، وكان “تشانغ هنغ” من ضمنهم، ثم صعدوا إلى السيارات الشاغرة.

“اللاعب رقم 06992 يدعوك لتشكيل فريق والانضمام إلى جولة جديدة من اللعبة. الرجاء التأكد من أنك بمفردك في مكان خاص لا يوجد فيه أحد غيرك. اضغط على الرابط أدناه لبدء اللعبة عندما تكون مستعدًا. نتمنى لك وقتًا ممتعًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء بدا طبيعيًا… سوى أن كل ما حوله كان مكوّنًا من قطع بناء!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك ما يدعو للتردد. حتى لو كانت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟ (#’O’)” تخطط لمقلب جديد، فـ”تشانغ هنغ” يمتلك بطاقة إعفاء من الفشل، مما يضمن أنه لن يتعرض لخطر حقيقي داخل المهمة.

فتحت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟” باب السيارة، وجلست في المقعد الأمامي، وتحدثت مع السائق بلغة الكانتونية.

فضغط على الرابط الموجود أسفل الرسالة.

قالت بحدة: “ومن البلاستيك الآن؟! ما عنيته أن هذا المكان مطابق تمامًا لمسقط رأسي الحقيقي… باستثناء أنه مصنوع من ليغو.”

وفجأة شعر بدوار مألوف، تلاه صوت النظام في أذنه:

“من الأفضل ألا نتحدث عن أماكن أخرى أمامهم. رغم أن هذا المكان يشبه قوانغتشو تمامًا، إلا أن هناك اختلافات طفيفة. هم لا يعرفون بوجود أماكن أخرى.”

[جارٍ التحقق من هوية اللاعب…]
[تم التأكيد. اللاعبان 06992 و07958 يحملان المكون رقم 300501. يتم الآن ربط اللاعبين بالمهمة…]
[تم الاستخراج – المهمة الحالية: البنّاء العظيم (خاصة)]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم محاولتها إخفاء مشاعرها، استطاع “تشانغ هنغ” أن يسمع نغمة الفرح في صوتها، مما أكد له أن هذا لم يكن مقلبًا، بل حدث أمر حقيقي معها.

“حاكم شرير يخطط لتدمير المدينة بأكملها. العالم في خطر، وينتظر من ينقذه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أن يدخل إلى عالم مصنوع كليًا من قطع الليغو؟ هذه كانت المرة الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هدف المهمة: إنقاذ العالم]
[الوضع: متعدد اللاعبين]
[معدل تدفق الوقت: 480]

[تذكير ودي: ستبدأ اللعبة خلال 5 ثوانٍ. الرجاء الاستعداد.]

(كل ساعة في العالم الحقيقي تعادل 20 يومًا في هذه اللعبة. يمكن للاعبين إنهاء اللعبة في أي وقت والعودة للعالم الحقيقي.)

كان يعرف أن “ليغو” هي لعبة تركيب اخترعها “أولي كيرك كريستيانسن”، وتعني بالدنماركية “العب جيدًا”. تصنع قطعها من بلاستيك آمن، وتحتوي على نتوءات وأخاديد لتتناسب مع بعضها. يمكن للاعبين تركيبها وفقًا لدليل، أو الابتكار بحرية.

[تذكير ودي: ستبدأ اللعبة خلال 5 ثوانٍ. الرجاء الاستعداد.]

أجابت: “نعم، لكن مفهومهم عن الخارج غامض جدًا.”

كانت هذه المرة الأولى التي يسمع فيها “تشانغ هنغ” أن هدف المهمة هو “إنقاذ العالم”. وبناءً على الوصف، توقع أن يجد نفسه في أرض خراب أو على مشارف نهاية العالم.

قالت بحدة: “ومن البلاستيك الآن؟! ما عنيته أن هذا المكان مطابق تمامًا لمسقط رأسي الحقيقي… باستثناء أنه مصنوع من ليغو.”

لكن ما إن فتح عينيه، حتى وجد نفسه في محطة قطارات مزدحمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ما يدعو للتردد. حتى لو كانت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟ (#’O’)” تخطط لمقلب جديد، فـ”تشانغ هنغ” يمتلك بطاقة إعفاء من الفشل، مما يضمن أنه لن يتعرض لخطر حقيقي داخل المهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل شيء بدا طبيعيًا… سوى أن كل ما حوله كان مكوّنًا من قطع بناء!

ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وتحدثت بالإنجليزية:

ليغو؟ رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه بدهشة.

ضغط “تشانغ هنغ” على الرسالة.

كان يعرف أن “ليغو” هي لعبة تركيب اخترعها “أولي كيرك كريستيانسن”، وتعني بالدنماركية “العب جيدًا”. تصنع قطعها من بلاستيك آمن، وتحتوي على نتوءات وأخاديد لتتناسب مع بعضها. يمكن للاعبين تركيبها وفقًا لدليل، أو الابتكار بحرية.

بل وحتى المارة كانوا “أشخاص ليغو”.

في عالم “ليغو”، لا حدود للإبداع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________________________

رأى “تشانغ هنغ” على الإنترنت نماذج بالحجم الطبيعي مصنوعة من ليغو، مثل سيارة “بوغاتي فيرون” كاملة، يمكنها حتى التحرك بسرعة بسيطة، بالإضافة إلى نماذج لحيوانات ومنازل.

سألها: “ما هذا المكان؟ ولماذا لستِ مع عائلتك في ليلة رأس السنة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن أن يدخل إلى عالم مصنوع كليًا من قطع الليغو؟ هذه كانت المرة الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ما يدعو للتردد. حتى لو كانت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟ (#’O’)” تخطط لمقلب جديد، فـ”تشانغ هنغ” يمتلك بطاقة إعفاء من الفشل، مما يضمن أنه لن يتعرض لخطر حقيقي داخل المهمة.

كان يقف في محطة قطارات ضخمة، كل شيء حوله – من السقف الزجاجي إلى الأرضية الرخامية، ومن المتاجر إلى آلات بيع التذاكر – مصنوع من ملايين القطع الملونة من الليغو.

كان يقف في محطة قطارات ضخمة، كل شيء حوله – من السقف الزجاجي إلى الأرضية الرخامية، ومن المتاجر إلى آلات بيع التذاكر – مصنوع من ملايين القطع الملونة من الليغو.

بل وحتى المارة كانوا “أشخاص ليغو”.

انطلقت السيارات الأمامية واحدة تلو الأخرى، وجاءت دفعة جديدة من سيارات الأجرة. سمح الشرطي لحوالي عشرة ركاب بالدخول، وكان “تشانغ هنغ” من ضمنهم، ثم صعدوا إلى السيارات الشاغرة.

بدا الأمر وكأنه حلم.

كان حقل المرسل فارغًا، وعنوان الرسالة ببساطة هو: “تسجيل دخول”.

نظر إلى يديه، وكما توقع، أصبحتا على شكل اليد الشهيرة لمجسمات ليغو، على شكل حرف C.

الفصل 342: البنّاء العظيم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفجأة، ربّت أحدهم على كتفه. التفت، فرأى فتاة بنظارات سميكة، وشعر مضفور، وسويتر قديم الطراز.

“اللاعب رقم 06992 يدعوك لتشكيل فريق والانضمام إلى جولة جديدة من اللعبة. الرجاء التأكد من أنك بمفردك في مكان خاص لا يوجد فيه أحد غيرك. اضغط على الرابط أدناه لبدء اللعبة عندما تكون مستعدًا. نتمنى لك وقتًا ممتعًا!”

عبس قليلًا، لم يتعرف عليها حتى بدأت الكلام:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز السائق رأسه وطلب منهما ربط الأحزمة، ثم انطلق.

“في مثل هذا الموقف، أغلب الناس ينظرون إلى اليسار أولًا.”

فتحت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟” باب السيارة، وجلست في المقعد الأمامي، وتحدثت مع السائق بلغة الكانتونية.

قال: “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟”

سألها: “ما هذا المكان؟ ولماذا لستِ مع عائلتك في ليلة رأس السنة؟”

أجابت بابتسامة: “نعم، أعلم أن شكلي مضحك الآن. يمكنك السخرية من مظهري، لكن لا تنسَ أنك لا تبدو أفضل. تبدو ككعكة بطاطا مستطيلة. الفرق الوحيد أنك أكثر صفارًا، وما زال لديك عين وأنف وفم… رغم أنها مجرد رسومات على وجهك.”

سارت أمامه، وأوقفا سيارة أجرة، كانت هي الأخرى مصنوعة من ليغو. لكن عدا ذلك، فقد كانت تعمل مثل سيارات الأجرة الحقيقية، حيث يصطف الركاب، ويتغير اتجاه الوجهة حسب السيارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم محاولتها إخفاء مشاعرها، استطاع “تشانغ هنغ” أن يسمع نغمة الفرح في صوتها، مما أكد له أن هذا لم يكن مقلبًا، بل حدث أمر حقيقي معها.

(كل ساعة في العالم الحقيقي تعادل 20 يومًا في هذه اللعبة. يمكن للاعبين إنهاء اللعبة في أي وقت والعودة للعالم الحقيقي.)

سألها: “ما هذا المكان؟ ولماذا لستِ مع عائلتك في ليلة رأس السنة؟”

أجابت: “لأن هذا هو مسقط رأسي، وعائلتي هنا.”

أجابت: “لأن هذا هو مسقط رأسي، وعائلتي هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________________________

اتسعت عينا “تشانغ هنغ” بدهشة. “هل أنتِ… قطعة بلاستيك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز السائق رأسه وطلب منهما ربط الأحزمة، ثم انطلق.

قالت بحدة: “ومن البلاستيك الآن؟! ما عنيته أن هذا المكان مطابق تمامًا لمسقط رأسي الحقيقي… باستثناء أنه مصنوع من ليغو.”

أجابت بابتسامة: “نعم، أعلم أن شكلي مضحك الآن. يمكنك السخرية من مظهري، لكن لا تنسَ أنك لا تبدو أفضل. تبدو ككعكة بطاطا مستطيلة. الفرق الوحيد أنك أكثر صفارًا، وما زال لديك عين وأنف وفم… رغم أنها مجرد رسومات على وجهك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم ابتسمت وأضافت: “على أي حال، أهلًا بك في قوانغتشو، مدينة الزهور! نحن الآن في محطة الجنوب. سنأخذ سيارة أجرة إلى الساحة الغربية. هيا بنا، نمشِ أولًا ونتحدث لاحقًا.”

في الساعة الحادية عشرة، استأذن “تشانغ هنغ” وذهب إلى غرفته. أغلق الباب خلفه وأخرج جهاز اللابتوب “ديل”. وعندما سجل الدخول إلى حسابه، وجد رسالة إلكترونية جديدة.

سارت أمامه، وأوقفا سيارة أجرة، كانت هي الأخرى مصنوعة من ليغو. لكن عدا ذلك، فقد كانت تعمل مثل سيارات الأجرة الحقيقية، حيث يصطف الركاب، ويتغير اتجاه الوجهة حسب السيارة.

بدا الأمر وكأنه حلم.

حتى أن بعض “شخصيات ليغو” كانوا يتجاوزون الدور إن لم يلاحظهم أحد – كان الأمر مشابهًا للواقع بشكل غريب.

رفع السائق رأسه وسأل: “شمالًا؟”

انطلقت السيارات الأمامية واحدة تلو الأخرى، وجاءت دفعة جديدة من سيارات الأجرة. سمح الشرطي لحوالي عشرة ركاب بالدخول، وكان “تشانغ هنغ” من ضمنهم، ثم صعدوا إلى السيارات الشاغرة.

عبس قليلًا، لم يتعرف عليها حتى بدأت الكلام:

فتحت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟” باب السيارة، وجلست في المقعد الأمامي، وتحدثت مع السائق بلغة الكانتونية.

قال: “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز السائق رأسه وطلب منهما ربط الأحزمة، ثم انطلق.

لكن ما إن فتح عينيه، حتى وجد نفسه في محطة قطارات مزدحمة.

سألها “تشانغ هنغ”: “إذًا، أنتِ من الكانتونيين؟”

ضغط “تشانغ هنغ” على الرسالة.

“نعم.”

انطلقت السيارات الأمامية واحدة تلو الأخرى، وجاءت دفعة جديدة من سيارات الأجرة. سمح الشرطي لحوالي عشرة ركاب بالدخول، وكان “تشانغ هنغ” من ضمنهم، ثم صعدوا إلى السيارات الشاغرة.

“لكننا ذاهبون شمالًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، ربّت أحدهم على كتفه. التفت، فرأى فتاة بنظارات سميكة، وشعر مضفور، وسويتر قديم الطراز.

رفع السائق رأسه وسأل: “شمالًا؟”

ليغو؟ رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟” بحدة: “ليس من شأنك، أنت فقط قد السيارة.”

كان حقل المرسل فارغًا، وعنوان الرسالة ببساطة هو: “تسجيل دخول”.

ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وتحدثت بالإنجليزية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أن يدخل إلى عالم مصنوع كليًا من قطع الليغو؟ هذه كانت المرة الأولى.

“من الأفضل ألا نتحدث عن أماكن أخرى أمامهم. رغم أن هذا المكان يشبه قوانغتشو تمامًا، إلا أن هناك اختلافات طفيفة. هم لا يعرفون بوجود أماكن أخرى.”

الفصل 342: البنّاء العظيم

قال بدهشة: “لكننا جئنا من محطة القطار للتو.”

قال بدهشة: “لكننا جئنا من محطة القطار للتو.”

أجابت: “نعم، لكن مفهومهم عن الخارج غامض جدًا.”

رفع السائق رأسه وسأل: “شمالًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

_________________________________

“من الأفضل ألا نتحدث عن أماكن أخرى أمامهم. رغم أن هذا المكان يشبه قوانغتشو تمامًا، إلا أن هناك اختلافات طفيفة. هم لا يعرفون بوجود أماكن أخرى.”

ترجمة : RoronoaZ

“لكننا ذاهبون شمالًا؟”

الفصل 342: البنّاء العظيم

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط