الفصل 341: لست سعيدة اليوم
الفصل 341: لست سعيدة اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته:
رغم أن “تشانغ هنغ” أزال بيض “لوياثان” من جسد “بِنغ جيا تينغ”، إلا أنه لم يستطع تغيير نظرتها إلى العالم. كانت سوداويتها نتيجة سنوات من الإهمال والمشكلات العائلية العميقة. كل ما استطاع فعله هو تذكير والدها بأن يكون أكثر انتباهًا لتغيراتها، على أمل ألا يكون قد فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن الأمر قد انتهى، صنع كوبًا من القهوة، وخرج ليلتقط صورًا ليلية للمدينة. وبعد أربع وعشرين ساعة، غادر الفندق عائدًا إلى المنزل.
ووفقًا لما قاله الرجل ذو السروال الشاطئي، فإن الحوادث التي وقعت حول “تيان تيان” كانت بسبب بيض “لوياثان”. فكلما زادت تعاسة “تيان تيان”، زادت سعادة “بِنغ جيا تينغ”، ما ساعد على تسريع عملية التفقيس. وبينما كانت تدمّر هدف غيرتها، كانت في الواقع تدمر نفسها دون أن تدري.
في طريق عودته، توقف “تشانغ هنغ” خارج نافذة “تيان تيان”، ووضع تعويذة الحماية الخاصة بقبيلة “ياسينبا” على حافة النافذة، ليُعيدها إلى صاحبتها الشرعية.
والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.
في طريق عودته، توقف “تشانغ هنغ” خارج نافذة “تيان تيان”، ووضع تعويذة الحماية الخاصة بقبيلة “ياسينبا” على حافة النافذة، ليُعيدها إلى صاحبتها الشرعية.
في طريق عودته، توقف “تشانغ هنغ” خارج نافذة “تيان تيان”، ووضع تعويذة الحماية الخاصة بقبيلة “ياسينبا” على حافة النافذة، ليُعيدها إلى صاحبتها الشرعية.
رغم أن “تشانغ هنغ” أزال بيض “لوياثان” من جسد “بِنغ جيا تينغ”، إلا أنه لم يستطع تغيير نظرتها إلى العالم. كانت سوداويتها نتيجة سنوات من الإهمال والمشكلات العائلية العميقة. كل ما استطاع فعله هو تذكير والدها بأن يكون أكثر انتباهًا لتغيراتها، على أمل ألا يكون قد فات الأوان.
وبما أن الأمر قد انتهى، صنع كوبًا من القهوة، وخرج ليلتقط صورًا ليلية للمدينة. وبعد أربع وعشرين ساعة، غادر الفندق عائدًا إلى المنزل.
فعلى سبيل المثال، عندما أوقف الزمن، عاد “تشانغ هنغ” إلى المنزل، صنع لنفسه قهوة، وأخذ كاميرته. رأى جده جالسًا إلى الطاولة، وسمع تنفس والديه الثقيل في الغرفة، ما دل على أنهما لم يكونا نائمين.
وعندما فتح الباب بهدوء، وجد جده جالسًا على الطاولة يقرأ الصحيفة. وضع الجد الجريدة جانبًا، ونظر إليه من خلف عدسته.
ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”
قال “تشانغ هنغ” هامسًا: “أنا آسف… هل هم نائمون؟”
فعلى سبيل المثال، عندما أوقف الزمن، عاد “تشانغ هنغ” إلى المنزل، صنع لنفسه قهوة، وأخذ كاميرته. رأى جده جالسًا إلى الطاولة، وسمع تنفس والديه الثقيل في الغرفة، ما دل على أنهما لم يكونا نائمين.
ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”
وعندما كانا يغيبان، كان جده يؤدي دور الوالدين معًا. بل إنه كان أكثر كفاءة منهما في أداء هذا الدور. وبمقارنة بسيطة مع أقرانه، لم يكن “تشانغ هنغ” طفلًا مهمَلًا أو يفتقد الحب.
قال معتذرًا: “أنا آسف، لم أكن أظن أن الأمر سيأخذ كل هذا الوقت.”
ووفقًا لما قاله الرجل ذو السروال الشاطئي، فإن الحوادث التي وقعت حول “تيان تيان” كانت بسبب بيض “لوياثان”. فكلما زادت تعاسة “تيان تيان”، زادت سعادة “بِنغ جيا تينغ”، ما ساعد على تسريع عملية التفقيس. وبينما كانت تدمّر هدف غيرتها، كانت في الواقع تدمر نفسها دون أن تدري.
في الحقيقة، كانت قدرة إيقاف الزمن أداة نافعة جدًا. وكلما استخدمها المرء، زادت فائدتها. تخيّل أن العالم كله يتوقف عن الحركة، ويصبح لديك متسع من الوقت للتدرب، والدراسة، والملاحظة، والتفكير. كان ذلك شعورًا رائعًا، وإن لم يكن مطلقًا.
والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.
فعلى سبيل المثال، عندما أوقف الزمن، عاد “تشانغ هنغ” إلى المنزل، صنع لنفسه قهوة، وأخذ كاميرته. رأى جده جالسًا إلى الطاولة، وسمع تنفس والديه الثقيل في الغرفة، ما دل على أنهما لم يكونا نائمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسلت صورة لسمكة لعبة معلقة على صنارة.
لذا، عندما عاد فعليًا، كان يعرف ما سيحدث، لكنه لم يستطع تغييره. بل اضطر للتظاهر بعدم معرفته. ومع ذلك، فإن مجرد معرفة أن هناك من يهتم بك في هذا العالم، أمر يبعث على الطمأنينة. وبعد أن رأى حالة “بِنغ جيا تينغ” وعائلتها، شعر بالامتنان لما عاشه من طفولة مختلفة تمامًا.
الآن وقد انتهت الحوادث التي كانت تُحاصر “تيان تيان” وعائلتها، عادت حياة “تشانغ هنغ” إلى طبيعتها. باستثناء الساعات الأربع والعشرين الإضافية في يومه، لم تختلف احتفالات رأس السنة هذا العام عن الأعوام السابقة.
صحيح أن والديه كانا يسافران كثيرًا، لكنه كان يعلم دومًا أنهما سيعودان كل عدة أشهر، ولا يفعلان شيئًا سوى قضاء الوقت معه. كانا يحكيان له القصص والأساطير، ويأخذانه لمشاهدة أفلام الرعب السخيفة، ويضحكان معًا على التصوير السيئ والحبكة الفوضوية والديكورات المضحكة.
— لستُ سعيدة اليوم.
وعندما كانا يغيبان، كان جده يؤدي دور الوالدين معًا. بل إنه كان أكثر كفاءة منهما في أداء هذا الدور. وبمقارنة بسيطة مع أقرانه، لم يكن “تشانغ هنغ” طفلًا مهمَلًا أو يفتقد الحب.
— وماذا بعد؟ لقد استهلكتُ رصيدي من النقاط هذا الشهر.
لذا، بعدما كبر، لم يكن فيه عيب واضح سوى ميله للعزلة أحيانًا.
صحيح أن والديه كانا يسافران كثيرًا، لكنه كان يعلم دومًا أنهما سيعودان كل عدة أشهر، ولا يفعلان شيئًا سوى قضاء الوقت معه. كانا يحكيان له القصص والأساطير، ويأخذانه لمشاهدة أفلام الرعب السخيفة، ويضحكان معًا على التصوير السيئ والحبكة الفوضوية والديكورات المضحكة.
الآن وقد انتهت الحوادث التي كانت تُحاصر “تيان تيان” وعائلتها، عادت حياة “تشانغ هنغ” إلى طبيعتها. باستثناء الساعات الأربع والعشرين الإضافية في يومه، لم تختلف احتفالات رأس السنة هذا العام عن الأعوام السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسلت صورة لسمكة لعبة معلقة على صنارة.
في ليلة رأس السنة، اجتمعت الأسرة حول المائدة ليلفوا الزلابية معًا. إلى جانب الأطباق الأربعة الرئيسية التي أعدها الجد، أضاف والد “تشانغ” طبقًا من الكركند المخبوز بالجبن وسلطة خضار. أما “تشانغ هنغ”، فقد أعدّ طبقيْن من وصفاته الخاصة التي تعلّمها مؤخرًا.
وأثناء جلوسهم على الأريكة لمشاهدة حفل مهرجان الربيع، تلقى “تشانغ هنغ” العديد من رسائل التهنئة بالسنة الجديدة. إلى جانب زملائه الثلاثة في السكن، أرسلت له “شن شي شي” رسالة قصيرة. لم تكن مجرد رسالة عادية معاد إرسالها، بل كلمات بسيطة من تأليفها.
وفي النهاية، فاز طبق “دجاج جيرك المشوي على الطريقة الكاريبية” بجائزة أفضل طبق في الليلة، والتي منحتها والدته بكل فخر.
وأثناء جلوسهم على الأريكة لمشاهدة حفل مهرجان الربيع، تلقى “تشانغ هنغ” العديد من رسائل التهنئة بالسنة الجديدة. إلى جانب زملائه الثلاثة في السكن، أرسلت له “شن شي شي” رسالة قصيرة. لم تكن مجرد رسالة عادية معاد إرسالها، بل كلمات بسيطة من تأليفها.
ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”
كما أرسلت له “هاياسي أسوكا” من طوكيو تهانيها، مرفقة بصورتين لها وهي تستحم في ينابيع ساخنة.
ووفقًا لما قاله الرجل ذو السروال الشاطئي، فإن الحوادث التي وقعت حول “تيان تيان” كانت بسبب بيض “لوياثان”. فكلما زادت تعاسة “تيان تيان”، زادت سعادة “بِنغ جيا تينغ”، ما ساعد على تسريع عملية التفقيس. وبينما كانت تدمّر هدف غيرتها، كانت في الواقع تدمر نفسها دون أن تدري.
بعد إصلاح ميجي، تخلت اليابان عن التقويم القمري لصالح الميلادي، ما تسبب في اندثار العديد من التقاليد القديمة، ولم يعد يُحتفل برأس السنة القمرية إلا في مناطق نائية. لكن “أسوكا” كانت قد بحثت عن العادات الصينية، وأرسلت تهنئتها في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت الصين.
— حسنًا، كيف أجدك؟
ثم توالت الرسائل والتهاني من الأصدقاء والزملاء والمواقع التي كان مشتركًا بها، حتى لاحظ شيئًا غريبًا.
والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.
شخص واحد فقط، كان الأكثر نشاطًا دائمًا، لم يرسل له شيئًا. صاحب صورة الملف التي عليها شخصية “أكوا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته:
فتح “تشانغ هنغ” المحادثة. كانت آخر رسالة منهما قبل يومين. حينها، كتبت له:
“ذهبتُ للصيد وحدي، وأخيرًا اصطدت سمكة هامور.”
الآن وقد انتهت الحوادث التي كانت تُحاصر “تيان تيان” وعائلتها، عادت حياة “تشانغ هنغ” إلى طبيعتها. باستثناء الساعات الأربع والعشرين الإضافية في يومه، لم تختلف احتفالات رأس السنة هذا العام عن الأعوام السابقة.
ثم أرسلت صورة لسمكة لعبة معلقة على صنارة.
ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”
وكانت تلك آخر مرة سمع منها.
وكانت تلك آخر مرة سمع منها.
بما أنه فتح المحادثة، كتب لها تهنئة بالسنة الجديدة. وبعد حوالي عشر دقائق، جاءه الرد:
بما أنه فتح المحادثة، كتب لها تهنئة بالسنة الجديدة. وبعد حوالي عشر دقائق، جاءه الرد:
— لستُ سعيدة اليوم.
فتح “تشانغ هنغ” المحادثة. كانت آخر رسالة منهما قبل يومين. حينها، كتبت له: “ذهبتُ للصيد وحدي، وأخيرًا اصطدت سمكة هامور.”
لماذا؟
وعندما فتح الباب بهدوء، وجد جده جالسًا على الطاولة يقرأ الصحيفة. وضع الجد الجريدة جانبًا، ونظر إليه من خلف عدسته.
— هل يمكنك أن تأتي معي إلى مكان ما؟ لن نطيل، فقط… لا أستطيع العودة وحدي.
______________________________
شعر “تشانغ هنغ” أن مزاجها لم يكن جيدًا اليوم، فلم يضغط عليها أو يسأل كثيرًا. فقط كتب:
— لا تقلق. سأُقلّد ذلك البريد الإلكتروني، وأرسله لك بنفسي. وسأدعوك لمهمة خاصة جدًا. لا تقلق، هذه المهمة لن تُخصم من رصيدك، ولا تُحتسب ضمن الحد الشهري، وليس فيها أي خطر. كما قلت، هي مهمة استثنائية. أستطيع دخول هذه المهام حتى وأنا محظورة. لن تأخذ وقتًا طويلًا. في الحقيقة… أنا لا أدخل لأرتقي في المستوى أو لأربح. فقط… أريد أن أُطلّ على الداخل. غالبًا أذهب وحدي، لكن لا أعرف إن كنت قادرة على ذلك الليلة.
— حسنًا، كيف أجدك؟
الآن وقد انتهت الحوادث التي كانت تُحاصر “تيان تيان” وعائلتها، عادت حياة “تشانغ هنغ” إلى طبيعتها. باستثناء الساعات الأربع والعشرين الإضافية في يومه، لم تختلف احتفالات رأس السنة هذا العام عن الأعوام السابقة.
— هل سمعت عن طريقة للدخول إلى اللعبة بدون نقاط؟ هناك إشاعة تقول إنك تحتاج فقط إلى مكان لا يمكن أن يُقاطعك فيه أحد، وجهاز متصل بالإنترنت؛ كمبيوتر، لابتوب، تابلت… وإذا لم يكن لديك، يكفي الهاتف المحمول. بعدها، سترسل لك لجنة اللعبة بريدًا إلكترونيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، بعدما كبر، لم يكن فيه عيب واضح سوى ميله للعزلة أحيانًا.
— وماذا بعد؟ لقد استهلكتُ رصيدي من النقاط هذا الشهر.
ثم توالت الرسائل والتهاني من الأصدقاء والزملاء والمواقع التي كان مشتركًا بها، حتى لاحظ شيئًا غريبًا.
أجابته:
لماذا؟
— لا تقلق. سأُقلّد ذلك البريد الإلكتروني، وأرسله لك بنفسي. وسأدعوك لمهمة خاصة جدًا. لا تقلق، هذه المهمة لن تُخصم من رصيدك، ولا تُحتسب ضمن الحد الشهري، وليس فيها أي خطر. كما قلت، هي مهمة استثنائية. أستطيع دخول هذه المهام حتى وأنا محظورة. لن تأخذ وقتًا طويلًا. في الحقيقة… أنا لا أدخل لأرتقي في المستوى أو لأربح. فقط… أريد أن أُطلّ على الداخل. غالبًا أذهب وحدي، لكن لا أعرف إن كنت قادرة على ذلك الليلة.
بعد إصلاح ميجي، تخلت اليابان عن التقويم القمري لصالح الميلادي، ما تسبب في اندثار العديد من التقاليد القديمة، ولم يعد يُحتفل برأس السنة القمرية إلا في مناطق نائية. لكن “أسوكا” كانت قد بحثت عن العادات الصينية، وأرسلت تهنئتها في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت الصين.
______________________________
ترجمة : RoronoaZ
ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”
______________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات