You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 341

الفصل 341: لست سعيدة اليوم

الفصل 341: لست سعيدة اليوم

الفصل 341: لست سعيدة اليوم

ووفقًا لما قاله الرجل ذو السروال الشاطئي، فإن الحوادث التي وقعت حول “تيان تيان” كانت بسبب بيض “لوياثان”. فكلما زادت تعاسة “تيان تيان”، زادت سعادة “بِنغ جيا تينغ”، ما ساعد على تسريع عملية التفقيس. وبينما كانت تدمّر هدف غيرتها، كانت في الواقع تدمر نفسها دون أن تدري.

رغم أن “تشانغ هنغ” أزال بيض “لوياثان” من جسد “بِنغ جيا تينغ”، إلا أنه لم يستطع تغيير نظرتها إلى العالم. كانت سوداويتها نتيجة سنوات من الإهمال والمشكلات العائلية العميقة. كل ما استطاع فعله هو تذكير والدها بأن يكون أكثر انتباهًا لتغيراتها، على أمل ألا يكون قد فات الأوان.

— هل سمعت عن طريقة للدخول إلى اللعبة بدون نقاط؟ هناك إشاعة تقول إنك تحتاج فقط إلى مكان لا يمكن أن يُقاطعك فيه أحد، وجهاز متصل بالإنترنت؛ كمبيوتر، لابتوب، تابلت… وإذا لم يكن لديك، يكفي الهاتف المحمول. بعدها، سترسل لك لجنة اللعبة بريدًا إلكترونيًا.

ووفقًا لما قاله الرجل ذو السروال الشاطئي، فإن الحوادث التي وقعت حول “تيان تيان” كانت بسبب بيض “لوياثان”. فكلما زادت تعاسة “تيان تيان”، زادت سعادة “بِنغ جيا تينغ”، ما ساعد على تسريع عملية التفقيس. وبينما كانت تدمّر هدف غيرتها، كانت في الواقع تدمر نفسها دون أن تدري.

لذا، عندما عاد فعليًا، كان يعرف ما سيحدث، لكنه لم يستطع تغييره. بل اضطر للتظاهر بعدم معرفته. ومع ذلك، فإن مجرد معرفة أن هناك من يهتم بك في هذا العالم، أمر يبعث على الطمأنينة. وبعد أن رأى حالة “بِنغ جيا تينغ” وعائلتها، شعر بالامتنان لما عاشه من طفولة مختلفة تمامًا.

والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.

وعندما فتح الباب بهدوء، وجد جده جالسًا على الطاولة يقرأ الصحيفة. وضع الجد الجريدة جانبًا، ونظر إليه من خلف عدسته.

في طريق عودته، توقف “تشانغ هنغ” خارج نافذة “تيان تيان”، ووضع تعويذة الحماية الخاصة بقبيلة “ياسينبا” على حافة النافذة، ليُعيدها إلى صاحبتها الشرعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، بعدما كبر، لم يكن فيه عيب واضح سوى ميله للعزلة أحيانًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبما أن الأمر قد انتهى، صنع كوبًا من القهوة، وخرج ليلتقط صورًا ليلية للمدينة. وبعد أربع وعشرين ساعة، غادر الفندق عائدًا إلى المنزل.

في طريق عودته، توقف “تشانغ هنغ” خارج نافذة “تيان تيان”، ووضع تعويذة الحماية الخاصة بقبيلة “ياسينبا” على حافة النافذة، ليُعيدها إلى صاحبتها الشرعية.

وعندما فتح الباب بهدوء، وجد جده جالسًا على الطاولة يقرأ الصحيفة. وضع الجد الجريدة جانبًا، ونظر إليه من خلف عدسته.

لذا، عندما عاد فعليًا، كان يعرف ما سيحدث، لكنه لم يستطع تغييره. بل اضطر للتظاهر بعدم معرفته. ومع ذلك، فإن مجرد معرفة أن هناك من يهتم بك في هذا العالم، أمر يبعث على الطمأنينة. وبعد أن رأى حالة “بِنغ جيا تينغ” وعائلتها، شعر بالامتنان لما عاشه من طفولة مختلفة تمامًا.

قال “تشانغ هنغ” هامسًا: “أنا آسف… هل هم نائمون؟”

فتح “تشانغ هنغ” المحادثة. كانت آخر رسالة منهما قبل يومين. حينها، كتبت له: “ذهبتُ للصيد وحدي، وأخيرًا اصطدت سمكة هامور.”

ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”

الآن وقد انتهت الحوادث التي كانت تُحاصر “تيان تيان” وعائلتها، عادت حياة “تشانغ هنغ” إلى طبيعتها. باستثناء الساعات الأربع والعشرين الإضافية في يومه، لم تختلف احتفالات رأس السنة هذا العام عن الأعوام السابقة.

قال معتذرًا: “أنا آسف، لم أكن أظن أن الأمر سيأخذ كل هذا الوقت.”

وعندما كانا يغيبان، كان جده يؤدي دور الوالدين معًا. بل إنه كان أكثر كفاءة منهما في أداء هذا الدور. وبمقارنة بسيطة مع أقرانه، لم يكن “تشانغ هنغ” طفلًا مهمَلًا أو يفتقد الحب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الحقيقة، كانت قدرة إيقاف الزمن أداة نافعة جدًا. وكلما استخدمها المرء، زادت فائدتها. تخيّل أن العالم كله يتوقف عن الحركة، ويصبح لديك متسع من الوقت للتدرب، والدراسة، والملاحظة، والتفكير. كان ذلك شعورًا رائعًا، وإن لم يكن مطلقًا.

بعد إصلاح ميجي، تخلت اليابان عن التقويم القمري لصالح الميلادي، ما تسبب في اندثار العديد من التقاليد القديمة، ولم يعد يُحتفل برأس السنة القمرية إلا في مناطق نائية. لكن “أسوكا” كانت قد بحثت عن العادات الصينية، وأرسلت تهنئتها في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت الصين.

فعلى سبيل المثال، عندما أوقف الزمن، عاد “تشانغ هنغ” إلى المنزل، صنع لنفسه قهوة، وأخذ كاميرته. رأى جده جالسًا إلى الطاولة، وسمع تنفس والديه الثقيل في الغرفة، ما دل على أنهما لم يكونا نائمين.

فعلى سبيل المثال، عندما أوقف الزمن، عاد “تشانغ هنغ” إلى المنزل، صنع لنفسه قهوة، وأخذ كاميرته. رأى جده جالسًا إلى الطاولة، وسمع تنفس والديه الثقيل في الغرفة، ما دل على أنهما لم يكونا نائمين.

لذا، عندما عاد فعليًا، كان يعرف ما سيحدث، لكنه لم يستطع تغييره. بل اضطر للتظاهر بعدم معرفته. ومع ذلك، فإن مجرد معرفة أن هناك من يهتم بك في هذا العالم، أمر يبعث على الطمأنينة. وبعد أن رأى حالة “بِنغ جيا تينغ” وعائلتها، شعر بالامتنان لما عاشه من طفولة مختلفة تمامًا.

لذا، عندما عاد فعليًا، كان يعرف ما سيحدث، لكنه لم يستطع تغييره. بل اضطر للتظاهر بعدم معرفته. ومع ذلك، فإن مجرد معرفة أن هناك من يهتم بك في هذا العالم، أمر يبعث على الطمأنينة. وبعد أن رأى حالة “بِنغ جيا تينغ” وعائلتها، شعر بالامتنان لما عاشه من طفولة مختلفة تمامًا.

صحيح أن والديه كانا يسافران كثيرًا، لكنه كان يعلم دومًا أنهما سيعودان كل عدة أشهر، ولا يفعلان شيئًا سوى قضاء الوقت معه. كانا يحكيان له القصص والأساطير، ويأخذانه لمشاهدة أفلام الرعب السخيفة، ويضحكان معًا على التصوير السيئ والحبكة الفوضوية والديكورات المضحكة.

— وماذا بعد؟ لقد استهلكتُ رصيدي من النقاط هذا الشهر.

وعندما كانا يغيبان، كان جده يؤدي دور الوالدين معًا. بل إنه كان أكثر كفاءة منهما في أداء هذا الدور. وبمقارنة بسيطة مع أقرانه، لم يكن “تشانغ هنغ” طفلًا مهمَلًا أو يفتقد الحب.

وأثناء جلوسهم على الأريكة لمشاهدة حفل مهرجان الربيع، تلقى “تشانغ هنغ” العديد من رسائل التهنئة بالسنة الجديدة. إلى جانب زملائه الثلاثة في السكن، أرسلت له “شن شي شي” رسالة قصيرة. لم تكن مجرد رسالة عادية معاد إرسالها، بل كلمات بسيطة من تأليفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا، بعدما كبر، لم يكن فيه عيب واضح سوى ميله للعزلة أحيانًا.

ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”

الآن وقد انتهت الحوادث التي كانت تُحاصر “تيان تيان” وعائلتها، عادت حياة “تشانغ هنغ” إلى طبيعتها. باستثناء الساعات الأربع والعشرين الإضافية في يومه، لم تختلف احتفالات رأس السنة هذا العام عن الأعوام السابقة.

______________________________

في ليلة رأس السنة، اجتمعت الأسرة حول المائدة ليلفوا الزلابية معًا. إلى جانب الأطباق الأربعة الرئيسية التي أعدها الجد، أضاف والد “تشانغ” طبقًا من الكركند المخبوز بالجبن وسلطة خضار. أما “تشانغ هنغ”، فقد أعدّ طبقيْن من وصفاته الخاصة التي تعلّمها مؤخرًا.

وكانت تلك آخر مرة سمع منها.

وفي النهاية، فاز طبق “دجاج جيرك المشوي على الطريقة الكاريبية” بجائزة أفضل طبق في الليلة، والتي منحتها والدته بكل فخر.

فعلى سبيل المثال، عندما أوقف الزمن، عاد “تشانغ هنغ” إلى المنزل، صنع لنفسه قهوة، وأخذ كاميرته. رأى جده جالسًا إلى الطاولة، وسمع تنفس والديه الثقيل في الغرفة، ما دل على أنهما لم يكونا نائمين.

وأثناء جلوسهم على الأريكة لمشاهدة حفل مهرجان الربيع، تلقى “تشانغ هنغ” العديد من رسائل التهنئة بالسنة الجديدة. إلى جانب زملائه الثلاثة في السكن، أرسلت له “شن شي شي” رسالة قصيرة. لم تكن مجرد رسالة عادية معاد إرسالها، بل كلمات بسيطة من تأليفها.

في طريق عودته، توقف “تشانغ هنغ” خارج نافذة “تيان تيان”، ووضع تعويذة الحماية الخاصة بقبيلة “ياسينبا” على حافة النافذة، ليُعيدها إلى صاحبتها الشرعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما أرسلت له “هاياسي أسوكا” من طوكيو تهانيها، مرفقة بصورتين لها وهي تستحم في ينابيع ساخنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — هل يمكنك أن تأتي معي إلى مكان ما؟ لن نطيل، فقط… لا أستطيع العودة وحدي.

بعد إصلاح ميجي، تخلت اليابان عن التقويم القمري لصالح الميلادي، ما تسبب في اندثار العديد من التقاليد القديمة، ولم يعد يُحتفل برأس السنة القمرية إلا في مناطق نائية. لكن “أسوكا” كانت قد بحثت عن العادات الصينية، وأرسلت تهنئتها في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت الصين.

— لا تقلق. سأُقلّد ذلك البريد الإلكتروني، وأرسله لك بنفسي. وسأدعوك لمهمة خاصة جدًا. لا تقلق، هذه المهمة لن تُخصم من رصيدك، ولا تُحتسب ضمن الحد الشهري، وليس فيها أي خطر. كما قلت، هي مهمة استثنائية. أستطيع دخول هذه المهام حتى وأنا محظورة. لن تأخذ وقتًا طويلًا. في الحقيقة… أنا لا أدخل لأرتقي في المستوى أو لأربح. فقط… أريد أن أُطلّ على الداخل. غالبًا أذهب وحدي، لكن لا أعرف إن كنت قادرة على ذلك الليلة.

ثم توالت الرسائل والتهاني من الأصدقاء والزملاء والمواقع التي كان مشتركًا بها، حتى لاحظ شيئًا غريبًا.

لماذا؟

شخص واحد فقط، كان الأكثر نشاطًا دائمًا، لم يرسل له شيئًا. صاحب صورة الملف التي عليها شخصية “أكوا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — هل يمكنك أن تأتي معي إلى مكان ما؟ لن نطيل، فقط… لا أستطيع العودة وحدي.

فتح “تشانغ هنغ” المحادثة. كانت آخر رسالة منهما قبل يومين. حينها، كتبت له:
“ذهبتُ للصيد وحدي، وأخيرًا اصطدت سمكة هامور.”

والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أرسلت صورة لسمكة لعبة معلقة على صنارة.

رغم أن “تشانغ هنغ” أزال بيض “لوياثان” من جسد “بِنغ جيا تينغ”، إلا أنه لم يستطع تغيير نظرتها إلى العالم. كانت سوداويتها نتيجة سنوات من الإهمال والمشكلات العائلية العميقة. كل ما استطاع فعله هو تذكير والدها بأن يكون أكثر انتباهًا لتغيراتها، على أمل ألا يكون قد فات الأوان.

وكانت تلك آخر مرة سمع منها.

وأثناء جلوسهم على الأريكة لمشاهدة حفل مهرجان الربيع، تلقى “تشانغ هنغ” العديد من رسائل التهنئة بالسنة الجديدة. إلى جانب زملائه الثلاثة في السكن، أرسلت له “شن شي شي” رسالة قصيرة. لم تكن مجرد رسالة عادية معاد إرسالها، بل كلمات بسيطة من تأليفها.

بما أنه فتح المحادثة، كتب لها تهنئة بالسنة الجديدة. وبعد حوالي عشر دقائق، جاءه الرد:

في ليلة رأس السنة، اجتمعت الأسرة حول المائدة ليلفوا الزلابية معًا. إلى جانب الأطباق الأربعة الرئيسية التي أعدها الجد، أضاف والد “تشانغ” طبقًا من الكركند المخبوز بالجبن وسلطة خضار. أما “تشانغ هنغ”، فقد أعدّ طبقيْن من وصفاته الخاصة التي تعلّمها مؤخرًا.

— لستُ سعيدة اليوم.

شعر “تشانغ هنغ” أن مزاجها لم يكن جيدًا اليوم، فلم يضغط عليها أو يسأل كثيرًا. فقط كتب:

لماذا؟

قال “تشانغ هنغ” هامسًا: “أنا آسف… هل هم نائمون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— هل يمكنك أن تأتي معي إلى مكان ما؟ لن نطيل، فقط… لا أستطيع العودة وحدي.

ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”

شعر “تشانغ هنغ” أن مزاجها لم يكن جيدًا اليوم، فلم يضغط عليها أو يسأل كثيرًا. فقط كتب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، بعدما كبر، لم يكن فيه عيب واضح سوى ميله للعزلة أحيانًا.

— حسنًا، كيف أجدك؟

ثم توالت الرسائل والتهاني من الأصدقاء والزملاء والمواقع التي كان مشتركًا بها، حتى لاحظ شيئًا غريبًا.

— هل سمعت عن طريقة للدخول إلى اللعبة بدون نقاط؟ هناك إشاعة تقول إنك تحتاج فقط إلى مكان لا يمكن أن يُقاطعك فيه أحد، وجهاز متصل بالإنترنت؛ كمبيوتر، لابتوب، تابلت… وإذا لم يكن لديك، يكفي الهاتف المحمول. بعدها، سترسل لك لجنة اللعبة بريدًا إلكترونيًا.

الفصل 341: لست سعيدة اليوم

— وماذا بعد؟ لقد استهلكتُ رصيدي من النقاط هذا الشهر.

والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابته:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، بعدما كبر، لم يكن فيه عيب واضح سوى ميله للعزلة أحيانًا.

— لا تقلق. سأُقلّد ذلك البريد الإلكتروني، وأرسله لك بنفسي. وسأدعوك لمهمة خاصة جدًا. لا تقلق، هذه المهمة لن تُخصم من رصيدك، ولا تُحتسب ضمن الحد الشهري، وليس فيها أي خطر. كما قلت، هي مهمة استثنائية. أستطيع دخول هذه المهام حتى وأنا محظورة. لن تأخذ وقتًا طويلًا. في الحقيقة… أنا لا أدخل لأرتقي في المستوى أو لأربح. فقط… أريد أن أُطلّ على الداخل. غالبًا أذهب وحدي، لكن لا أعرف إن كنت قادرة على ذلك الليلة.

في طريق عودته، توقف “تشانغ هنغ” خارج نافذة “تيان تيان”، ووضع تعويذة الحماية الخاصة بقبيلة “ياسينبا” على حافة النافذة، ليُعيدها إلى صاحبتها الشرعية.

______________________________

الآن وقد انتهت الحوادث التي كانت تُحاصر “تيان تيان” وعائلتها، عادت حياة “تشانغ هنغ” إلى طبيعتها. باستثناء الساعات الأربع والعشرين الإضافية في يومه، لم تختلف احتفالات رأس السنة هذا العام عن الأعوام السابقة.

ترجمة : RoronoaZ

وكانت تلك آخر مرة سمع منها.

والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط