الفصل 341: لست سعيدة اليوم
الفصل 341: لست سعيدة اليوم
بعد إصلاح ميجي، تخلت اليابان عن التقويم القمري لصالح الميلادي، ما تسبب في اندثار العديد من التقاليد القديمة، ولم يعد يُحتفل برأس السنة القمرية إلا في مناطق نائية. لكن “أسوكا” كانت قد بحثت عن العادات الصينية، وأرسلت تهنئتها في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت الصين.
رغم أن “تشانغ هنغ” أزال بيض “لوياثان” من جسد “بِنغ جيا تينغ”، إلا أنه لم يستطع تغيير نظرتها إلى العالم. كانت سوداويتها نتيجة سنوات من الإهمال والمشكلات العائلية العميقة. كل ما استطاع فعله هو تذكير والدها بأن يكون أكثر انتباهًا لتغيراتها، على أمل ألا يكون قد فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، كانت قدرة إيقاف الزمن أداة نافعة جدًا. وكلما استخدمها المرء، زادت فائدتها. تخيّل أن العالم كله يتوقف عن الحركة، ويصبح لديك متسع من الوقت للتدرب، والدراسة، والملاحظة، والتفكير. كان ذلك شعورًا رائعًا، وإن لم يكن مطلقًا.
ووفقًا لما قاله الرجل ذو السروال الشاطئي، فإن الحوادث التي وقعت حول “تيان تيان” كانت بسبب بيض “لوياثان”. فكلما زادت تعاسة “تيان تيان”، زادت سعادة “بِنغ جيا تينغ”، ما ساعد على تسريع عملية التفقيس. وبينما كانت تدمّر هدف غيرتها، كانت في الواقع تدمر نفسها دون أن تدري.
فتح “تشانغ هنغ” المحادثة. كانت آخر رسالة منهما قبل يومين. حينها، كتبت له: “ذهبتُ للصيد وحدي، وأخيرًا اصطدت سمكة هامور.”
والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسلت صورة لسمكة لعبة معلقة على صنارة.
في طريق عودته، توقف “تشانغ هنغ” خارج نافذة “تيان تيان”، ووضع تعويذة الحماية الخاصة بقبيلة “ياسينبا” على حافة النافذة، ليُعيدها إلى صاحبتها الشرعية.
— حسنًا، كيف أجدك؟
وبما أن الأمر قد انتهى، صنع كوبًا من القهوة، وخرج ليلتقط صورًا ليلية للمدينة. وبعد أربع وعشرين ساعة، غادر الفندق عائدًا إلى المنزل.
فعلى سبيل المثال، عندما أوقف الزمن، عاد “تشانغ هنغ” إلى المنزل، صنع لنفسه قهوة، وأخذ كاميرته. رأى جده جالسًا إلى الطاولة، وسمع تنفس والديه الثقيل في الغرفة، ما دل على أنهما لم يكونا نائمين.
وعندما فتح الباب بهدوء، وجد جده جالسًا على الطاولة يقرأ الصحيفة. وضع الجد الجريدة جانبًا، ونظر إليه من خلف عدسته.
قال معتذرًا: “أنا آسف، لم أكن أظن أن الأمر سيأخذ كل هذا الوقت.”
قال “تشانغ هنغ” هامسًا: “أنا آسف… هل هم نائمون؟”
صحيح أن والديه كانا يسافران كثيرًا، لكنه كان يعلم دومًا أنهما سيعودان كل عدة أشهر، ولا يفعلان شيئًا سوى قضاء الوقت معه. كانا يحكيان له القصص والأساطير، ويأخذانه لمشاهدة أفلام الرعب السخيفة، ويضحكان معًا على التصوير السيئ والحبكة الفوضوية والديكورات المضحكة.
ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”
— لا تقلق. سأُقلّد ذلك البريد الإلكتروني، وأرسله لك بنفسي. وسأدعوك لمهمة خاصة جدًا. لا تقلق، هذه المهمة لن تُخصم من رصيدك، ولا تُحتسب ضمن الحد الشهري، وليس فيها أي خطر. كما قلت، هي مهمة استثنائية. أستطيع دخول هذه المهام حتى وأنا محظورة. لن تأخذ وقتًا طويلًا. في الحقيقة… أنا لا أدخل لأرتقي في المستوى أو لأربح. فقط… أريد أن أُطلّ على الداخل. غالبًا أذهب وحدي، لكن لا أعرف إن كنت قادرة على ذلك الليلة.
قال معتذرًا: “أنا آسف، لم أكن أظن أن الأمر سيأخذ كل هذا الوقت.”
في الحقيقة، كانت قدرة إيقاف الزمن أداة نافعة جدًا. وكلما استخدمها المرء، زادت فائدتها. تخيّل أن العالم كله يتوقف عن الحركة، ويصبح لديك متسع من الوقت للتدرب، والدراسة، والملاحظة، والتفكير. كان ذلك شعورًا رائعًا، وإن لم يكن مطلقًا.
فتح “تشانغ هنغ” المحادثة. كانت آخر رسالة منهما قبل يومين. حينها، كتبت له: “ذهبتُ للصيد وحدي، وأخيرًا اصطدت سمكة هامور.”
فعلى سبيل المثال، عندما أوقف الزمن، عاد “تشانغ هنغ” إلى المنزل، صنع لنفسه قهوة، وأخذ كاميرته. رأى جده جالسًا إلى الطاولة، وسمع تنفس والديه الثقيل في الغرفة، ما دل على أنهما لم يكونا نائمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسلت صورة لسمكة لعبة معلقة على صنارة.
لذا، عندما عاد فعليًا، كان يعرف ما سيحدث، لكنه لم يستطع تغييره. بل اضطر للتظاهر بعدم معرفته. ومع ذلك، فإن مجرد معرفة أن هناك من يهتم بك في هذا العالم، أمر يبعث على الطمأنينة. وبعد أن رأى حالة “بِنغ جيا تينغ” وعائلتها، شعر بالامتنان لما عاشه من طفولة مختلفة تمامًا.
شخص واحد فقط، كان الأكثر نشاطًا دائمًا، لم يرسل له شيئًا. صاحب صورة الملف التي عليها شخصية “أكوا”.
صحيح أن والديه كانا يسافران كثيرًا، لكنه كان يعلم دومًا أنهما سيعودان كل عدة أشهر، ولا يفعلان شيئًا سوى قضاء الوقت معه. كانا يحكيان له القصص والأساطير، ويأخذانه لمشاهدة أفلام الرعب السخيفة، ويضحكان معًا على التصوير السيئ والحبكة الفوضوية والديكورات المضحكة.
______________________________
وعندما كانا يغيبان، كان جده يؤدي دور الوالدين معًا. بل إنه كان أكثر كفاءة منهما في أداء هذا الدور. وبمقارنة بسيطة مع أقرانه، لم يكن “تشانغ هنغ” طفلًا مهمَلًا أو يفتقد الحب.
وعندما فتح الباب بهدوء، وجد جده جالسًا على الطاولة يقرأ الصحيفة. وضع الجد الجريدة جانبًا، ونظر إليه من خلف عدسته.
لذا، بعدما كبر، لم يكن فيه عيب واضح سوى ميله للعزلة أحيانًا.
وعندما كانا يغيبان، كان جده يؤدي دور الوالدين معًا. بل إنه كان أكثر كفاءة منهما في أداء هذا الدور. وبمقارنة بسيطة مع أقرانه، لم يكن “تشانغ هنغ” طفلًا مهمَلًا أو يفتقد الحب.
الآن وقد انتهت الحوادث التي كانت تُحاصر “تيان تيان” وعائلتها، عادت حياة “تشانغ هنغ” إلى طبيعتها. باستثناء الساعات الأربع والعشرين الإضافية في يومه، لم تختلف احتفالات رأس السنة هذا العام عن الأعوام السابقة.
رغم أن “تشانغ هنغ” أزال بيض “لوياثان” من جسد “بِنغ جيا تينغ”، إلا أنه لم يستطع تغيير نظرتها إلى العالم. كانت سوداويتها نتيجة سنوات من الإهمال والمشكلات العائلية العميقة. كل ما استطاع فعله هو تذكير والدها بأن يكون أكثر انتباهًا لتغيراتها، على أمل ألا يكون قد فات الأوان.
في ليلة رأس السنة، اجتمعت الأسرة حول المائدة ليلفوا الزلابية معًا. إلى جانب الأطباق الأربعة الرئيسية التي أعدها الجد، أضاف والد “تشانغ” طبقًا من الكركند المخبوز بالجبن وسلطة خضار. أما “تشانغ هنغ”، فقد أعدّ طبقيْن من وصفاته الخاصة التي تعلّمها مؤخرًا.
بعد إصلاح ميجي، تخلت اليابان عن التقويم القمري لصالح الميلادي، ما تسبب في اندثار العديد من التقاليد القديمة، ولم يعد يُحتفل برأس السنة القمرية إلا في مناطق نائية. لكن “أسوكا” كانت قد بحثت عن العادات الصينية، وأرسلت تهنئتها في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت الصين.
وفي النهاية، فاز طبق “دجاج جيرك المشوي على الطريقة الكاريبية” بجائزة أفضل طبق في الليلة، والتي منحتها والدته بكل فخر.
في ليلة رأس السنة، اجتمعت الأسرة حول المائدة ليلفوا الزلابية معًا. إلى جانب الأطباق الأربعة الرئيسية التي أعدها الجد، أضاف والد “تشانغ” طبقًا من الكركند المخبوز بالجبن وسلطة خضار. أما “تشانغ هنغ”، فقد أعدّ طبقيْن من وصفاته الخاصة التي تعلّمها مؤخرًا.
وأثناء جلوسهم على الأريكة لمشاهدة حفل مهرجان الربيع، تلقى “تشانغ هنغ” العديد من رسائل التهنئة بالسنة الجديدة. إلى جانب زملائه الثلاثة في السكن، أرسلت له “شن شي شي” رسالة قصيرة. لم تكن مجرد رسالة عادية معاد إرسالها، بل كلمات بسيطة من تأليفها.
ثم توالت الرسائل والتهاني من الأصدقاء والزملاء والمواقع التي كان مشتركًا بها، حتى لاحظ شيئًا غريبًا.
كما أرسلت له “هاياسي أسوكا” من طوكيو تهانيها، مرفقة بصورتين لها وهي تستحم في ينابيع ساخنة.
والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.
بعد إصلاح ميجي، تخلت اليابان عن التقويم القمري لصالح الميلادي، ما تسبب في اندثار العديد من التقاليد القديمة، ولم يعد يُحتفل برأس السنة القمرية إلا في مناطق نائية. لكن “أسوكا” كانت قد بحثت عن العادات الصينية، وأرسلت تهنئتها في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت الصين.
والآن، بعد إزالة البيض، ستتوقف مصائب “تيان تيان” أخيرًا.
ثم توالت الرسائل والتهاني من الأصدقاء والزملاء والمواقع التي كان مشتركًا بها، حتى لاحظ شيئًا غريبًا.
ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”
شخص واحد فقط، كان الأكثر نشاطًا دائمًا، لم يرسل له شيئًا. صاحب صورة الملف التي عليها شخصية “أكوا”.
الفصل 341: لست سعيدة اليوم
فتح “تشانغ هنغ” المحادثة. كانت آخر رسالة منهما قبل يومين. حينها، كتبت له:
“ذهبتُ للصيد وحدي، وأخيرًا اصطدت سمكة هامور.”
— هل سمعت عن طريقة للدخول إلى اللعبة بدون نقاط؟ هناك إشاعة تقول إنك تحتاج فقط إلى مكان لا يمكن أن يُقاطعك فيه أحد، وجهاز متصل بالإنترنت؛ كمبيوتر، لابتوب، تابلت… وإذا لم يكن لديك، يكفي الهاتف المحمول. بعدها، سترسل لك لجنة اللعبة بريدًا إلكترونيًا.
ثم أرسلت صورة لسمكة لعبة معلقة على صنارة.
قال معتذرًا: “أنا آسف، لم أكن أظن أن الأمر سيأخذ كل هذا الوقت.”
وكانت تلك آخر مرة سمع منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسلت صورة لسمكة لعبة معلقة على صنارة.
بما أنه فتح المحادثة، كتب لها تهنئة بالسنة الجديدة. وبعد حوالي عشر دقائق، جاءه الرد:
صحيح أن والديه كانا يسافران كثيرًا، لكنه كان يعلم دومًا أنهما سيعودان كل عدة أشهر، ولا يفعلان شيئًا سوى قضاء الوقت معه. كانا يحكيان له القصص والأساطير، ويأخذانه لمشاهدة أفلام الرعب السخيفة، ويضحكان معًا على التصوير السيئ والحبكة الفوضوية والديكورات المضحكة.
— لستُ سعيدة اليوم.
ردت والدته وهي تتثاءب خارجة من غرفة النوم، وزوجها خلفها: “لا، ما زلت بانتظار مثلّج البرتقال الذي وعدتني به. قلت إنك ستعود قبل الثانية عشرة. كان بإمكانك على الأقل الاتصال بنا… على الأقل أخبرني أنك كنت في موعد غرامي، وإلا فلن أعرف كيف أغطي غيابك.”
لماذا؟
قال معتذرًا: “أنا آسف، لم أكن أظن أن الأمر سيأخذ كل هذا الوقت.”
— هل يمكنك أن تأتي معي إلى مكان ما؟ لن نطيل، فقط… لا أستطيع العودة وحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته:
شعر “تشانغ هنغ” أن مزاجها لم يكن جيدًا اليوم، فلم يضغط عليها أو يسأل كثيرًا. فقط كتب:
— لا تقلق. سأُقلّد ذلك البريد الإلكتروني، وأرسله لك بنفسي. وسأدعوك لمهمة خاصة جدًا. لا تقلق، هذه المهمة لن تُخصم من رصيدك، ولا تُحتسب ضمن الحد الشهري، وليس فيها أي خطر. كما قلت، هي مهمة استثنائية. أستطيع دخول هذه المهام حتى وأنا محظورة. لن تأخذ وقتًا طويلًا. في الحقيقة… أنا لا أدخل لأرتقي في المستوى أو لأربح. فقط… أريد أن أُطلّ على الداخل. غالبًا أذهب وحدي، لكن لا أعرف إن كنت قادرة على ذلك الليلة.
— حسنًا، كيف أجدك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته:
— هل سمعت عن طريقة للدخول إلى اللعبة بدون نقاط؟ هناك إشاعة تقول إنك تحتاج فقط إلى مكان لا يمكن أن يُقاطعك فيه أحد، وجهاز متصل بالإنترنت؛ كمبيوتر، لابتوب، تابلت… وإذا لم يكن لديك، يكفي الهاتف المحمول. بعدها، سترسل لك لجنة اللعبة بريدًا إلكترونيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن الأمر قد انتهى، صنع كوبًا من القهوة، وخرج ليلتقط صورًا ليلية للمدينة. وبعد أربع وعشرين ساعة، غادر الفندق عائدًا إلى المنزل.
— وماذا بعد؟ لقد استهلكتُ رصيدي من النقاط هذا الشهر.
صحيح أن والديه كانا يسافران كثيرًا، لكنه كان يعلم دومًا أنهما سيعودان كل عدة أشهر، ولا يفعلان شيئًا سوى قضاء الوقت معه. كانا يحكيان له القصص والأساطير، ويأخذانه لمشاهدة أفلام الرعب السخيفة، ويضحكان معًا على التصوير السيئ والحبكة الفوضوية والديكورات المضحكة.
أجابته:
— وماذا بعد؟ لقد استهلكتُ رصيدي من النقاط هذا الشهر.
— لا تقلق. سأُقلّد ذلك البريد الإلكتروني، وأرسله لك بنفسي. وسأدعوك لمهمة خاصة جدًا. لا تقلق، هذه المهمة لن تُخصم من رصيدك، ولا تُحتسب ضمن الحد الشهري، وليس فيها أي خطر. كما قلت، هي مهمة استثنائية. أستطيع دخول هذه المهام حتى وأنا محظورة. لن تأخذ وقتًا طويلًا. في الحقيقة… أنا لا أدخل لأرتقي في المستوى أو لأربح. فقط… أريد أن أُطلّ على الداخل. غالبًا أذهب وحدي، لكن لا أعرف إن كنت قادرة على ذلك الليلة.
وعندما كانا يغيبان، كان جده يؤدي دور الوالدين معًا. بل إنه كان أكثر كفاءة منهما في أداء هذا الدور. وبمقارنة بسيطة مع أقرانه، لم يكن “تشانغ هنغ” طفلًا مهمَلًا أو يفتقد الحب.
______________________________
في طريق عودته، توقف “تشانغ هنغ” خارج نافذة “تيان تيان”، ووضع تعويذة الحماية الخاصة بقبيلة “ياسينبا” على حافة النافذة، ليُعيدها إلى صاحبتها الشرعية.
ترجمة : RoronoaZ
فتح “تشانغ هنغ” المحادثة. كانت آخر رسالة منهما قبل يومين. حينها، كتبت له: “ذهبتُ للصيد وحدي، وأخيرًا اصطدت سمكة هامور.”
______________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات