You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 339

الفصل 339: تعال إن كنت تستطيع المواكبة

الفصل 339: تعال إن كنت تستطيع المواكبة

الفصل 339: تعال إن كنت تستطيع المواكبة

“لا أعلم… سأبذل جهدي”، أجاب “تشانغ هنغ”.

“هل أنت متأكد… أن الأمر سيكون على ما يرام؟” سأل “ليو مينغ” وهو يشاهد “بِنغ جيا تينغ” تهرب، وعلامات القلق بادية على وجهه.

لم يكن “تشانغ هنغ” يعرف أي شقة تحديدًا تخصّ “بِنغ جيا تينغ”، لذلك بدأ بالبحث بين النوافذ. لم تكن الرؤية ممكنة بسبب الستائر، لكنه استخدم أذنه ليستمع من الخارج.

أما “تشين تشن”، الذي كان يراقب المشهد من الجانب، فقد بدا مذهولًا.

“هل تمزح؟ هل تنوي فعلها حقًا؟!” صرخ “تشين تشن” بدهشة.

قال “تشانغ هنغ” بإيجاز وهو لا يشرح شيئًا: “كان لا بد من فعل هذا، الطريقة الوحيدة لاكتشاف ما تخفيه هي أن تُجبرها على الزاوية”.

مشهد غريب للغاية جعل “تشانغ هنغ” يتساءل: هل هذه فتاة بشرية؟ أم مخلوق متحوّل؟

ثم التفت إلى “ليو يوي وي” وقال: “شكرًا لتعاونكِ، يمكنكم العودة إلى المنزل الآن، سأعتني بالباقي”.

ولم يكن دخول شقة “بِنغ جيا تينغ” صعبًا كما في حالة “تيان تيان”، إذ لم يكن هناك قضبان حماية على النوافذ، نظرًا لعلو الطابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألت “ليو يوي وي” بقلق: “هل ستكون بخير؟”

أوضح “تشانغ هنغ” أنه لا يخطط للتواصل مع عائلة “بِنغ جيا تينغ”، مما أثار دهشة “تشين تشن”، فسأله فورًا عن كيفية الوصول إليها.

“من تقصدين؟ تيان تيان أم بِنغ جيا تينغ؟”

“وماذا الآن؟ ما الخطوة التالية؟” سأل “تشين تشن” بفضول.

“كلاهما.”

أدرك “تشين تشن” حينها معنى “إن كنت تستطيع المواكبة”. كان يشاهد “سبايدرمان” يتسلق جدارًا حقيقيًا.

“لا أعلم… سأبذل جهدي”، أجاب “تشانغ هنغ”.

ثم التفت إلى “ليو يوي وي” وقال: “شكرًا لتعاونكِ، يمكنكم العودة إلى المنزل الآن، سأعتني بالباقي”.

ثم تجرأت “ليو يوي وي” على الكلام مرة أخرى وقالت: “أنا… لم أخبر أحدًا من قبل في المدرسة عن عائلة بِنغ جيا تينغ”.

__________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم ذلك.” قال “تشانغ هنغ” وهو يربّت على رأسها، ثم التفت إلى “ليو مينغ”، وقال: “لقد تأخر الوقت، خذ أختك إلى المنزل.”

حاول فتح النافذة بهدوء، لكن البراغي والمفاصل القديمة بدأت تصدر صريرًا. لحسن الحظ، لم يبدو أن من بالداخل سمع شيئًا.

تقدّم “تشين تشن” بحماس: “ماذا عني؟ هل يمكنني البقاء والمساعدة؟”

فهو كان دائمًا لائقًا بدنيًا، وكان ضمن فريق كرة السلة في مدرسته الثانوية والجامعة. وقد اعتاد على تدريبات أسبوعية، لذا كان يعتقد أنه أكثر لياقة من “تشانغ هنغ” نفسه.

“ارجع إلى البيت. لقد قمت بدورك. سأكمل الباقي بنفسي.”

لكن “تشانغ هنغ” لم يحتج لمساعدة أحد. فمهاراته في التسلق من المستوى الأول كانت كافية، ووصل إلى الطابق الخامس في أقل من 90 ثانية.

“شخص إضافي يعني مساعد إضافي!” قال “تشين تشن” بإصرار. فقد شعر أن ما يجري الليلة غامض إلى درجة تحفّز فضوله، ولم يكن بإمكانه العودة دون أن يفهم كل شيء. حتى الآن، كل ما رآه هو أن “تشانغ هنغ” كان يهاجم تلميذة ابتدائية بكلمات قاسية، دون أن يشرح السبب.

“ارجع إلى البيت. لقد قمت بدورك. سأكمل الباقي بنفسي.”

كان الأمر يشبه مشاهدة مسلسل تلفزيوني مشوّق أو قراءة رواية رائعة، وفجأة قرر المؤلف أن يوقف القصة دون إنذار.

“هل أنت متأكد… أن الأمر سيكون على ما يرام؟” سأل “ليو مينغ” وهو يشاهد “بِنغ جيا تينغ” تهرب، وعلامات القلق بادية على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إليه “تشانغ هنغ” وقال: “كما تشاء… تعال إن كنت تستطيع المواكبة.”

فهو كان دائمًا لائقًا بدنيًا، وكان ضمن فريق كرة السلة في مدرسته الثانوية والجامعة. وقد اعتاد على تدريبات أسبوعية، لذا كان يعتقد أنه أكثر لياقة من “تشانغ هنغ” نفسه.

“طبعًا!” رد “تشين تشن” بحماس، متجاهلًا النصف الثاني من الجملة.

“لا أعلم… سأبذل جهدي”، أجاب “تشانغ هنغ”.

فهو كان دائمًا لائقًا بدنيًا، وكان ضمن فريق كرة السلة في مدرسته الثانوية والجامعة. وقد اعتاد على تدريبات أسبوعية، لذا كان يعتقد أنه أكثر لياقة من “تشانغ هنغ” نفسه.

اقترب منها بخطوتين، وفجأة، فتحت “بِنغ جيا تينغ” عينيها وانقضّت عليه!

لكن “تشانغ هنغ” لم يكن مسرعًا، بل سار بخطى عادية حتى وصلا إلى مبنى “بِنغ جيا تينغ”.

“من تقصدين؟ تيان تيان أم بِنغ جيا تينغ؟”

“وماذا الآن؟ ما الخطوة التالية؟” سأل “تشين تشن” بفضول.

اقترب منها بخطوتين، وفجأة، فتحت “بِنغ جيا تينغ” عينيها وانقضّت عليه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان منزل “بِنغ جيا تينغ” يقع في الطابق الخامس، وهو أعلى طابق في هذا المجمع السكني الصغير.

حاول فتح النافذة بهدوء، لكن البراغي والمفاصل القديمة بدأت تصدر صريرًا. لحسن الحظ، لم يبدو أن من بالداخل سمع شيئًا.

أوضح “تشانغ هنغ” أنه لا يخطط للتواصل مع عائلة “بِنغ جيا تينغ”، مما أثار دهشة “تشين تشن”، فسأله فورًا عن كيفية الوصول إليها.

“طبعًا!” رد “تشين تشن” بحماس، متجاهلًا النصف الثاني من الجملة.

لكنه لم يرد. بل توجّه إلى الجانب الشمالي من المبنى، حيث توجد بركة جافة. لم تكن هناك أضواء شوارع مضاءة في تلك المنطقة، توفيرًا للطاقة، مما جعل الظلام يلفّ المكان. كان هذا الموقع المثالي لمن لا يريد أن يراه أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل “تشانغ هنغ” من النافذة. وكما قال من قبل، كان هدفه أن يدفع “بِنغ جيا تينغ” للشعور بأن العالم بأسره قد تخلى عنها، حتى يرى ما الذي كانت تخفيه.

ثبت قدمه على وحدة تكييف، ثم استخدم الأخرى ليدفع نفسه للأعلى، ممسكًا بطرف السقف في الطابق الثاني.

لكنه لم يرد. بل توجّه إلى الجانب الشمالي من المبنى، حيث توجد بركة جافة. لم تكن هناك أضواء شوارع مضاءة في تلك المنطقة، توفيرًا للطاقة، مما جعل الظلام يلفّ المكان. كان هذا الموقع المثالي لمن لا يريد أن يراه أحد.

“هل تمزح؟ هل تنوي فعلها حقًا؟!” صرخ “تشين تشن” بدهشة.

فهو كان دائمًا لائقًا بدنيًا، وكان ضمن فريق كرة السلة في مدرسته الثانوية والجامعة. وقد اعتاد على تدريبات أسبوعية، لذا كان يعتقد أنه أكثر لياقة من “تشانغ هنغ” نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن فقط فهم أنه ينوي تسلّق المبنى بالكامل. بالنسبة لشخص عادي، بدا الأمر كما لو كان يتسلق جبلًا شاهقًا.

“شخص إضافي يعني مساعد إضافي!” قال “تشين تشن” بإصرار. فقد شعر أن ما يجري الليلة غامض إلى درجة تحفّز فضوله، ولم يكن بإمكانه العودة دون أن يفهم كل شيء. حتى الآن، كل ما رآه هو أن “تشانغ هنغ” كان يهاجم تلميذة ابتدائية بكلمات قاسية، دون أن يشرح السبب.

قال “تشانغ هنغ” بنبرة حادة: “حقًا؟ هل كان لا بد أن تصرخ بهذه الطريقة؟ ستلفت انتباه الجميع!” وبينما يتحدث، لم تتوقف يداه وقدماه، وسرعان ما وصل إلى الطابق الثالث.

ولم يكن دخول شقة “بِنغ جيا تينغ” صعبًا كما في حالة “تيان تيان”، إذ لم يكن هناك قضبان حماية على النوافذ، نظرًا لعلو الطابق.

أدرك “تشين تشن” حينها معنى “إن كنت تستطيع المواكبة”. كان يشاهد “سبايدرمان” يتسلق جدارًا حقيقيًا.

فهو كان دائمًا لائقًا بدنيًا، وكان ضمن فريق كرة السلة في مدرسته الثانوية والجامعة. وقد اعتاد على تدريبات أسبوعية، لذا كان يعتقد أنه أكثر لياقة من “تشانغ هنغ” نفسه.

لكن “تشانغ هنغ” لم يحتج لمساعدة أحد. فمهاراته في التسلق من المستوى الأول كانت كافية، ووصل إلى الطابق الخامس في أقل من 90 ثانية.

قال “تشانغ هنغ” بنبرة حادة: “حقًا؟ هل كان لا بد أن تصرخ بهذه الطريقة؟ ستلفت انتباه الجميع!” وبينما يتحدث، لم تتوقف يداه وقدماه، وسرعان ما وصل إلى الطابق الثالث.

ولم يكن دخول شقة “بِنغ جيا تينغ” صعبًا كما في حالة “تيان تيان”، إذ لم يكن هناك قضبان حماية على النوافذ، نظرًا لعلو الطابق.

لكنه لم يرد. بل توجّه إلى الجانب الشمالي من المبنى، حيث توجد بركة جافة. لم تكن هناك أضواء شوارع مضاءة في تلك المنطقة، توفيرًا للطاقة، مما جعل الظلام يلفّ المكان. كان هذا الموقع المثالي لمن لا يريد أن يراه أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حرّك قدمه اليسرى من وحدة التكييف إلى حافة النافذة، ثم تأرجح بجسده إلى الداخل. من الأسفل، كاد “تشين تشن” يعض لسانه من التوتر.

“لا أعلم… سأبذل جهدي”، أجاب “تشانغ هنغ”.

لم يكن “تشانغ هنغ” يعرف أي شقة تحديدًا تخصّ “بِنغ جيا تينغ”، لذلك بدأ بالبحث بين النوافذ. لم تكن الرؤية ممكنة بسبب الستائر، لكنه استخدم أذنه ليستمع من الخارج.

ثم تجرأت “ليو يوي وي” على الكلام مرة أخرى وقالت: “أنا… لم أخبر أحدًا من قبل في المدرسة عن عائلة بِنغ جيا تينغ”.

توقف أخيرًا أمام نافذة هادئة ومظلمة.

__________________________

كانت النافذة مغلقة بقفل هلالي بسيط. لم يكن من النوع المحكم. فبعض الضغط من الخارج يكفي لإحداث فرجة بسيطة، مما يُضعف القفل.

كانت “بِنغ جيا تينغ” مستلقية على سريرها، مغمضة العينين، عارية تمامًا، وجسدها مغطى بقشور صغيرة تُشبه جلد التمساح. وتحت بطنها، برزت شوكتان حادتان.

حاول فتح النافذة بهدوء، لكن البراغي والمفاصل القديمة بدأت تصدر صريرًا. لحسن الحظ، لم يبدو أن من بالداخل سمع شيئًا.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخل “تشانغ هنغ” من النافذة. وكما قال من قبل، كان هدفه أن يدفع “بِنغ جيا تينغ” للشعور بأن العالم بأسره قد تخلى عنها، حتى يرى ما الذي كانت تخفيه.

قال “تشانغ هنغ” بإيجاز وهو لا يشرح شيئًا: “كان لا بد من فعل هذا، الطريقة الوحيدة لاكتشاف ما تخفيه هي أن تُجبرها على الزاوية”.

فهي مجرد طفلة، حتى لو كانت تكره “تيان تيان” بشدة، فمن المستحيل أن تكون وحدها وراء كل الحوادث التي أصابت عائلة “تيان تيان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل “تشانغ هنغ” من النافذة. وكما قال من قبل، كان هدفه أن يدفع “بِنغ جيا تينغ” للشعور بأن العالم بأسره قد تخلى عنها، حتى يرى ما الذي كانت تخفيه.

لابد أنها تلقت “مساعدة” من جهة خارجية.

“هل أنت متأكد… أن الأمر سيكون على ما يرام؟” سأل “ليو مينغ” وهو يشاهد “بِنغ جيا تينغ” تهرب، وعلامات القلق بادية على وجهه.

صحيح أن “تشانغ هنغ” كان بإمكانه تفتيش غرفتها خلال “ساعاته الساكنة”، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الأشياء التي سيجدها هي السبب الحقيقي. وحده شعورها الحقيقي بالهجران التام هو ما سيدفعها لإخراج الشيء الذي تعتمد عليه.

__________________________

مثل شخص يغرق ويتمسك بقشة، ذلك “الشيء” كان آخر ما تبقى لها في هذا العالم.

تقدّم “تشين تشن” بحماس: “ماذا عني؟ هل يمكنني البقاء والمساعدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنه توقّع بعض الغرابة، إلا أن ما رآه خلف الستارة كان صادمًا.

أوضح “تشانغ هنغ” أنه لا يخطط للتواصل مع عائلة “بِنغ جيا تينغ”، مما أثار دهشة “تشين تشن”، فسأله فورًا عن كيفية الوصول إليها.

كانت “بِنغ جيا تينغ” مستلقية على سريرها، مغمضة العينين، عارية تمامًا، وجسدها مغطى بقشور صغيرة تُشبه جلد التمساح. وتحت بطنها، برزت شوكتان حادتان.

مشهد غريب للغاية جعل “تشانغ هنغ” يتساءل: هل هذه فتاة بشرية؟ أم مخلوق متحوّل؟

كان الأمر يشبه مشاهدة مسلسل تلفزيوني مشوّق أو قراءة رواية رائعة، وفجأة قرر المؤلف أن يوقف القصة دون إنذار.

اقترب منها بخطوتين، وفجأة، فتحت “بِنغ جيا تينغ” عينيها وانقضّت عليه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل “تشانغ هنغ” من النافذة. وكما قال من قبل، كان هدفه أن يدفع “بِنغ جيا تينغ” للشعور بأن العالم بأسره قد تخلى عنها، حتى يرى ما الذي كانت تخفيه.

لكن “تشانغ هنغ” ظل هادئًا، وأخرج بسرعة يده من جيبه، وفي لحظة سريعة، ضربها بمقبض السكين على جبينها. وفي الوقت ذاته، تراجع بنصف خطوة، تحسّبًا لاحتمال عدم فاعلية الهجوم الجسدي.

فهي مجرد طفلة، حتى لو كانت تكره “تيان تيان” بشدة، فمن المستحيل أن تكون وحدها وراء كل الحوادث التي أصابت عائلة “تيان تيان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن اتضح أنه بالغ في الحذر، فبالرغم من مظهرها الغريب، ظلت نقاط ضعفها البشرية كما هي. وما إن تلقت الضربة، حتى فقدت الوعي على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل “تشانغ هنغ” من النافذة. وكما قال من قبل، كان هدفه أن يدفع “بِنغ جيا تينغ” للشعور بأن العالم بأسره قد تخلى عنها، حتى يرى ما الذي كانت تخفيه.

__________________________

“شخص إضافي يعني مساعد إضافي!” قال “تشين تشن” بإصرار. فقد شعر أن ما يجري الليلة غامض إلى درجة تحفّز فضوله، ولم يكن بإمكانه العودة دون أن يفهم كل شيء. حتى الآن، كل ما رآه هو أن “تشانغ هنغ” كان يهاجم تلميذة ابتدائية بكلمات قاسية، دون أن يشرح السبب.

ترجمة : RoronoaZ

قال “تشانغ هنغ” بإيجاز وهو لا يشرح شيئًا: “كان لا بد من فعل هذا، الطريقة الوحيدة لاكتشاف ما تخفيه هي أن تُجبرها على الزاوية”.

ثم التفت إلى “ليو يوي وي” وقال: “شكرًا لتعاونكِ، يمكنكم العودة إلى المنزل الآن، سأعتني بالباقي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط