الفصل 339: تعال إن كنت تستطيع المواكبة
الفصل 339: تعال إن كنت تستطيع المواكبة
مثل شخص يغرق ويتمسك بقشة، ذلك “الشيء” كان آخر ما تبقى لها في هذا العالم.
“هل أنت متأكد… أن الأمر سيكون على ما يرام؟” سأل “ليو مينغ” وهو يشاهد “بِنغ جيا تينغ” تهرب، وعلامات القلق بادية على وجهه.
مثل شخص يغرق ويتمسك بقشة، ذلك “الشيء” كان آخر ما تبقى لها في هذا العالم.
أما “تشين تشن”، الذي كان يراقب المشهد من الجانب، فقد بدا مذهولًا.
كان الأمر يشبه مشاهدة مسلسل تلفزيوني مشوّق أو قراءة رواية رائعة، وفجأة قرر المؤلف أن يوقف القصة دون إنذار.
قال “تشانغ هنغ” بإيجاز وهو لا يشرح شيئًا: “كان لا بد من فعل هذا، الطريقة الوحيدة لاكتشاف ما تخفيه هي أن تُجبرها على الزاوية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل “تشانغ هنغ” من النافذة. وكما قال من قبل، كان هدفه أن يدفع “بِنغ جيا تينغ” للشعور بأن العالم بأسره قد تخلى عنها، حتى يرى ما الذي كانت تخفيه.
ثم التفت إلى “ليو يوي وي” وقال: “شكرًا لتعاونكِ، يمكنكم العودة إلى المنزل الآن، سأعتني بالباقي”.
“وماذا الآن؟ ما الخطوة التالية؟” سأل “تشين تشن” بفضول.
سألت “ليو يوي وي” بقلق: “هل ستكون بخير؟”
قال “تشانغ هنغ” بنبرة حادة: “حقًا؟ هل كان لا بد أن تصرخ بهذه الطريقة؟ ستلفت انتباه الجميع!” وبينما يتحدث، لم تتوقف يداه وقدماه، وسرعان ما وصل إلى الطابق الثالث.
“من تقصدين؟ تيان تيان أم بِنغ جيا تينغ؟”
فهو كان دائمًا لائقًا بدنيًا، وكان ضمن فريق كرة السلة في مدرسته الثانوية والجامعة. وقد اعتاد على تدريبات أسبوعية، لذا كان يعتقد أنه أكثر لياقة من “تشانغ هنغ” نفسه.
“كلاهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط فهم أنه ينوي تسلّق المبنى بالكامل. بالنسبة لشخص عادي، بدا الأمر كما لو كان يتسلق جبلًا شاهقًا.
“لا أعلم… سأبذل جهدي”، أجاب “تشانغ هنغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه توقّع بعض الغرابة، إلا أن ما رآه خلف الستارة كان صادمًا.
ثم تجرأت “ليو يوي وي” على الكلام مرة أخرى وقالت: “أنا… لم أخبر أحدًا من قبل في المدرسة عن عائلة بِنغ جيا تينغ”.
اقترب منها بخطوتين، وفجأة، فتحت “بِنغ جيا تينغ” عينيها وانقضّت عليه!
“أعلم ذلك.” قال “تشانغ هنغ” وهو يربّت على رأسها، ثم التفت إلى “ليو مينغ”، وقال: “لقد تأخر الوقت، خذ أختك إلى المنزل.”
“شخص إضافي يعني مساعد إضافي!” قال “تشين تشن” بإصرار. فقد شعر أن ما يجري الليلة غامض إلى درجة تحفّز فضوله، ولم يكن بإمكانه العودة دون أن يفهم كل شيء. حتى الآن، كل ما رآه هو أن “تشانغ هنغ” كان يهاجم تلميذة ابتدائية بكلمات قاسية، دون أن يشرح السبب.
تقدّم “تشين تشن” بحماس: “ماذا عني؟ هل يمكنني البقاء والمساعدة؟”
لكنه لم يرد. بل توجّه إلى الجانب الشمالي من المبنى، حيث توجد بركة جافة. لم تكن هناك أضواء شوارع مضاءة في تلك المنطقة، توفيرًا للطاقة، مما جعل الظلام يلفّ المكان. كان هذا الموقع المثالي لمن لا يريد أن يراه أحد.
“ارجع إلى البيت. لقد قمت بدورك. سأكمل الباقي بنفسي.”
أدرك “تشين تشن” حينها معنى “إن كنت تستطيع المواكبة”. كان يشاهد “سبايدرمان” يتسلق جدارًا حقيقيًا.
“شخص إضافي يعني مساعد إضافي!” قال “تشين تشن” بإصرار. فقد شعر أن ما يجري الليلة غامض إلى درجة تحفّز فضوله، ولم يكن بإمكانه العودة دون أن يفهم كل شيء. حتى الآن، كل ما رآه هو أن “تشانغ هنغ” كان يهاجم تلميذة ابتدائية بكلمات قاسية، دون أن يشرح السبب.
ترجمة : RoronoaZ
كان الأمر يشبه مشاهدة مسلسل تلفزيوني مشوّق أو قراءة رواية رائعة، وفجأة قرر المؤلف أن يوقف القصة دون إنذار.
لابد أنها تلقت “مساعدة” من جهة خارجية.
نظر إليه “تشانغ هنغ” وقال: “كما تشاء… تعال إن كنت تستطيع المواكبة.”
صحيح أن “تشانغ هنغ” كان بإمكانه تفتيش غرفتها خلال “ساعاته الساكنة”، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الأشياء التي سيجدها هي السبب الحقيقي. وحده شعورها الحقيقي بالهجران التام هو ما سيدفعها لإخراج الشيء الذي تعتمد عليه.
“طبعًا!” رد “تشين تشن” بحماس، متجاهلًا النصف الثاني من الجملة.
ثم تجرأت “ليو يوي وي” على الكلام مرة أخرى وقالت: “أنا… لم أخبر أحدًا من قبل في المدرسة عن عائلة بِنغ جيا تينغ”.
فهو كان دائمًا لائقًا بدنيًا، وكان ضمن فريق كرة السلة في مدرسته الثانوية والجامعة. وقد اعتاد على تدريبات أسبوعية، لذا كان يعتقد أنه أكثر لياقة من “تشانغ هنغ” نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه توقّع بعض الغرابة، إلا أن ما رآه خلف الستارة كان صادمًا.
لكن “تشانغ هنغ” لم يكن مسرعًا، بل سار بخطى عادية حتى وصلا إلى مبنى “بِنغ جيا تينغ”.
فهي مجرد طفلة، حتى لو كانت تكره “تيان تيان” بشدة، فمن المستحيل أن تكون وحدها وراء كل الحوادث التي أصابت عائلة “تيان تيان”.
“وماذا الآن؟ ما الخطوة التالية؟” سأل “تشين تشن” بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن اتضح أنه بالغ في الحذر، فبالرغم من مظهرها الغريب، ظلت نقاط ضعفها البشرية كما هي. وما إن تلقت الضربة، حتى فقدت الوعي على الفور.
كان منزل “بِنغ جيا تينغ” يقع في الطابق الخامس، وهو أعلى طابق في هذا المجمع السكني الصغير.
مشهد غريب للغاية جعل “تشانغ هنغ” يتساءل: هل هذه فتاة بشرية؟ أم مخلوق متحوّل؟
أوضح “تشانغ هنغ” أنه لا يخطط للتواصل مع عائلة “بِنغ جيا تينغ”، مما أثار دهشة “تشين تشن”، فسأله فورًا عن كيفية الوصول إليها.
أدرك “تشين تشن” حينها معنى “إن كنت تستطيع المواكبة”. كان يشاهد “سبايدرمان” يتسلق جدارًا حقيقيًا.
لكنه لم يرد. بل توجّه إلى الجانب الشمالي من المبنى، حيث توجد بركة جافة. لم تكن هناك أضواء شوارع مضاءة في تلك المنطقة، توفيرًا للطاقة، مما جعل الظلام يلفّ المكان. كان هذا الموقع المثالي لمن لا يريد أن يراه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل “بِنغ جيا تينغ” يقع في الطابق الخامس، وهو أعلى طابق في هذا المجمع السكني الصغير.
ثبت قدمه على وحدة تكييف، ثم استخدم الأخرى ليدفع نفسه للأعلى، ممسكًا بطرف السقف في الطابق الثاني.
أوضح “تشانغ هنغ” أنه لا يخطط للتواصل مع عائلة “بِنغ جيا تينغ”، مما أثار دهشة “تشين تشن”، فسأله فورًا عن كيفية الوصول إليها.
“هل تمزح؟ هل تنوي فعلها حقًا؟!” صرخ “تشين تشن” بدهشة.
ترجمة : RoronoaZ
الآن فقط فهم أنه ينوي تسلّق المبنى بالكامل. بالنسبة لشخص عادي، بدا الأمر كما لو كان يتسلق جبلًا شاهقًا.
قال “تشانغ هنغ” بنبرة حادة: “حقًا؟ هل كان لا بد أن تصرخ بهذه الطريقة؟ ستلفت انتباه الجميع!” وبينما يتحدث، لم تتوقف يداه وقدماه، وسرعان ما وصل إلى الطابق الثالث.
قال “تشانغ هنغ” بنبرة حادة: “حقًا؟ هل كان لا بد أن تصرخ بهذه الطريقة؟ ستلفت انتباه الجميع!” وبينما يتحدث، لم تتوقف يداه وقدماه، وسرعان ما وصل إلى الطابق الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه توقّع بعض الغرابة، إلا أن ما رآه خلف الستارة كان صادمًا.
أدرك “تشين تشن” حينها معنى “إن كنت تستطيع المواكبة”. كان يشاهد “سبايدرمان” يتسلق جدارًا حقيقيًا.
مشهد غريب للغاية جعل “تشانغ هنغ” يتساءل: هل هذه فتاة بشرية؟ أم مخلوق متحوّل؟
لكن “تشانغ هنغ” لم يحتج لمساعدة أحد. فمهاراته في التسلق من المستوى الأول كانت كافية، ووصل إلى الطابق الخامس في أقل من 90 ثانية.
لم يكن “تشانغ هنغ” يعرف أي شقة تحديدًا تخصّ “بِنغ جيا تينغ”، لذلك بدأ بالبحث بين النوافذ. لم تكن الرؤية ممكنة بسبب الستائر، لكنه استخدم أذنه ليستمع من الخارج.
ولم يكن دخول شقة “بِنغ جيا تينغ” صعبًا كما في حالة “تيان تيان”، إذ لم يكن هناك قضبان حماية على النوافذ، نظرًا لعلو الطابق.
لكن “تشانغ هنغ” ظل هادئًا، وأخرج بسرعة يده من جيبه، وفي لحظة سريعة، ضربها بمقبض السكين على جبينها. وفي الوقت ذاته، تراجع بنصف خطوة، تحسّبًا لاحتمال عدم فاعلية الهجوم الجسدي.
حرّك قدمه اليسرى من وحدة التكييف إلى حافة النافذة، ثم تأرجح بجسده إلى الداخل. من الأسفل، كاد “تشين تشن” يعض لسانه من التوتر.
“طبعًا!” رد “تشين تشن” بحماس، متجاهلًا النصف الثاني من الجملة.
لم يكن “تشانغ هنغ” يعرف أي شقة تحديدًا تخصّ “بِنغ جيا تينغ”، لذلك بدأ بالبحث بين النوافذ. لم تكن الرؤية ممكنة بسبب الستائر، لكنه استخدم أذنه ليستمع من الخارج.
أدرك “تشين تشن” حينها معنى “إن كنت تستطيع المواكبة”. كان يشاهد “سبايدرمان” يتسلق جدارًا حقيقيًا.
توقف أخيرًا أمام نافذة هادئة ومظلمة.
ترجمة : RoronoaZ
كانت النافذة مغلقة بقفل هلالي بسيط. لم يكن من النوع المحكم. فبعض الضغط من الخارج يكفي لإحداث فرجة بسيطة، مما يُضعف القفل.
“من تقصدين؟ تيان تيان أم بِنغ جيا تينغ؟”
حاول فتح النافذة بهدوء، لكن البراغي والمفاصل القديمة بدأت تصدر صريرًا. لحسن الحظ، لم يبدو أن من بالداخل سمع شيئًا.
فهو كان دائمًا لائقًا بدنيًا، وكان ضمن فريق كرة السلة في مدرسته الثانوية والجامعة. وقد اعتاد على تدريبات أسبوعية، لذا كان يعتقد أنه أكثر لياقة من “تشانغ هنغ” نفسه.
دخل “تشانغ هنغ” من النافذة. وكما قال من قبل، كان هدفه أن يدفع “بِنغ جيا تينغ” للشعور بأن العالم بأسره قد تخلى عنها، حتى يرى ما الذي كانت تخفيه.
لكن “تشانغ هنغ” لم يكن مسرعًا، بل سار بخطى عادية حتى وصلا إلى مبنى “بِنغ جيا تينغ”.
فهي مجرد طفلة، حتى لو كانت تكره “تيان تيان” بشدة، فمن المستحيل أن تكون وحدها وراء كل الحوادث التي أصابت عائلة “تيان تيان”.
ولم يكن دخول شقة “بِنغ جيا تينغ” صعبًا كما في حالة “تيان تيان”، إذ لم يكن هناك قضبان حماية على النوافذ، نظرًا لعلو الطابق.
لابد أنها تلقت “مساعدة” من جهة خارجية.
الفصل 339: تعال إن كنت تستطيع المواكبة
صحيح أن “تشانغ هنغ” كان بإمكانه تفتيش غرفتها خلال “ساعاته الساكنة”، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الأشياء التي سيجدها هي السبب الحقيقي. وحده شعورها الحقيقي بالهجران التام هو ما سيدفعها لإخراج الشيء الذي تعتمد عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن اتضح أنه بالغ في الحذر، فبالرغم من مظهرها الغريب، ظلت نقاط ضعفها البشرية كما هي. وما إن تلقت الضربة، حتى فقدت الوعي على الفور.
مثل شخص يغرق ويتمسك بقشة، ذلك “الشيء” كان آخر ما تبقى لها في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه “تشانغ هنغ” وقال: “كما تشاء… تعال إن كنت تستطيع المواكبة.”
رغم أنه توقّع بعض الغرابة، إلا أن ما رآه خلف الستارة كان صادمًا.
اقترب منها بخطوتين، وفجأة، فتحت “بِنغ جيا تينغ” عينيها وانقضّت عليه!
كانت “بِنغ جيا تينغ” مستلقية على سريرها، مغمضة العينين، عارية تمامًا، وجسدها مغطى بقشور صغيرة تُشبه جلد التمساح. وتحت بطنها، برزت شوكتان حادتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل “بِنغ جيا تينغ” يقع في الطابق الخامس، وهو أعلى طابق في هذا المجمع السكني الصغير.
مشهد غريب للغاية جعل “تشانغ هنغ” يتساءل: هل هذه فتاة بشرية؟ أم مخلوق متحوّل؟
لكن “تشانغ هنغ” ظل هادئًا، وأخرج بسرعة يده من جيبه، وفي لحظة سريعة، ضربها بمقبض السكين على جبينها. وفي الوقت ذاته، تراجع بنصف خطوة، تحسّبًا لاحتمال عدم فاعلية الهجوم الجسدي.
اقترب منها بخطوتين، وفجأة، فتحت “بِنغ جيا تينغ” عينيها وانقضّت عليه!
أما “تشين تشن”، الذي كان يراقب المشهد من الجانب، فقد بدا مذهولًا.
لكن “تشانغ هنغ” ظل هادئًا، وأخرج بسرعة يده من جيبه، وفي لحظة سريعة، ضربها بمقبض السكين على جبينها. وفي الوقت ذاته، تراجع بنصف خطوة، تحسّبًا لاحتمال عدم فاعلية الهجوم الجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه توقّع بعض الغرابة، إلا أن ما رآه خلف الستارة كان صادمًا.
لكن اتضح أنه بالغ في الحذر، فبالرغم من مظهرها الغريب، ظلت نقاط ضعفها البشرية كما هي. وما إن تلقت الضربة، حتى فقدت الوعي على الفور.
كانت النافذة مغلقة بقفل هلالي بسيط. لم يكن من النوع المحكم. فبعض الضغط من الخارج يكفي لإحداث فرجة بسيطة، مما يُضعف القفل.
__________________________
“هل تمزح؟ هل تنوي فعلها حقًا؟!” صرخ “تشين تشن” بدهشة.
ترجمة : RoronoaZ
فهي مجرد طفلة، حتى لو كانت تكره “تيان تيان” بشدة، فمن المستحيل أن تكون وحدها وراء كل الحوادث التي أصابت عائلة “تيان تيان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ذلك.” قال “تشانغ هنغ” وهو يربّت على رأسها، ثم التفت إلى “ليو مينغ”، وقال: “لقد تأخر الوقت، خذ أختك إلى المنزل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات