الفصل 336: الحوادث تعود من جديد
الفصل 336: الحوادث تعود من جديد
الفصل 336: الحوادث تعود من جديد
في الفجر، طرق أحدهم نافذة “تشانغ هنغ”. وعندما فتحها، لم يجد أحدًا، بل وُضع أسفل النافذة طرد أسود.
بعد رؤية هذا العنصر، فهم “تشانغ هنغ” أخيرًا لماذا واجهت آليات القذف في الطائرات التدريبية والمقاتلات السابقة المشكلة نفسها.
ارتدى “تشانغ هنغ” ملابسه، وتوجه إلى الباب ليلتقط الطرد. وعندما فتحه، وجد بداخله أدوات اللعب التي كان قد سلّمها من قبل للسيدة النادلة. يبدو أن عملية التعرّف عليها قد اكتملت.
تدخلت “جيا جيا” التي كانت تدخن على الجانب وقالت: “أعرف هذه القطعة. إنها تميمة حامية تعود لقبيلة ‘ياسينبا’ في ناميبيا. يصنعها كبار السن في القبيلة ويعطونها للأطفال. لديها قدرات نفسية لتنبيه الطفل من الخطر، لكنها تصبح عديمة الفائدة عند تجاوز عمر الثامنة.”
كانت تلك أول مرة يواجه فيها “تشانغ هنغ” لاعبين آخرين في إحدى اللعبات السابقة. لم يكن عليه فقط إتمام القصة الرئيسية، بل كان عليه أيضًا التنافس مع خصومه، حيث لم يُسمح سوى لشخص واحد من أصل سبعة بإكمال المهمة. ومع ذلك، حصل “تشانغ هنغ” على خمس أدوات لعب بعد إنهاء المهمة.
بمعنى آخر، تمنح هذه العدسة مستخدمها رؤية واضحة تمامًا، حتى في أقسى البيئات، وتعمل كرؤية ليلية ولكن بألوان طبيعية، وليس بالأخضر الأحادي المعتاد. ورغم أن مداها 300 متر فقط، إلا أن ذلك يكفي لمعظم المواقف، خاصة إذا أُقرن بمهارات “تشانغ هنغ” في الرماية، سواء باستخدام البندقية أو السهام، ما يعني أنه لن يخطئ هدفًا ضمن هذا النطاق تقريبًا.
أول ما نظر إليه كان الشوكة والسنّ اللذين وجدهما مع “برونو”.
بعد تفحّص أدوات “برونو”، انتقل “تشانغ هنغ” إلى العناصر الثلاثة التي كانت بحوزة “جيا لاي”، اللاعب الذي أكمل 11 لعبة، وكان من دون شك الأكثر خبرة بين السبعة. ولو لم يكن “تشانغ هنغ” موجودًا، لكان من المرجح أن يُكمل “جيا لاي” مهمة معسكر أبولو التدريبي.
[الاسم: معدن قابل للذوبان بالماء]
[الدرجة: F]
[التأثير: يذوب عند ملامسته للماء، ويعود إلى حالته الأصلية بعد 120 دقيقة. يمكن للمستخدم التحكم في عدد مرات الاستخدام. لا يمكن إعادة استخدام المعدن بعد الذوبان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الاسم: معدن قابل للذوبان بالماء] [الدرجة: F] [التأثير: يذوب عند ملامسته للماء، ويعود إلى حالته الأصلية بعد 120 دقيقة. يمكن للمستخدم التحكم في عدد مرات الاستخدام. لا يمكن إعادة استخدام المعدن بعد الذوبان.]
بعد رؤية هذا العنصر، فهم “تشانغ هنغ” أخيرًا لماذا واجهت آليات القذف في الطائرات التدريبية والمقاتلات السابقة المشكلة نفسها.
كانت أدواته ذات جودة أعلى بكثير من “برونو”، وأقلها من الدرجة D، بينما احتوى بعضها على تصنيفين من الدرجة C. لكن لسوء الحظ، كان أحد تلك العناصر قد استُهلك بالكامل؛ وهو الصافرة الخشبية التي تسمح بالتواصل مع الحيوانات. هذه الأداة التي استولى عليها من “تشين شيونغ” استخدمها في مبارزته الأخيرة مع “تشانغ هنغ” وسط العاصفة الرملية. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت عديمة الفائدة، تمامًا مثل “لحظة الظل”. كلاهما لا يُمكن استخدامه حاليًا.
لقد عبث “برونو” بها قبل استخدامها. قام أولًا بإذابة جزء صغير من الشوكة باستخدام الماء، ثم صبّ المعدن الذائب في جهاز القذف. بعد 120 دقيقة، يعود المعدن لحالته الأصلية ويلتحم مع الأجزاء الأخرى، ما يؤدي إلى تعطيل الجهاز. بهذه الطريقة قتل “أنطوني”، ثم تعاون مع “تشين شيونغ” الذي كان يتحكم بالحيوانات للقضاء على “تشانغ هنغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الاسم: عدسة تصفية] [الدرجة: D] [التأثير: يبقى مجال الرؤية ضمن نطاق 300 متر خاليًا من تأثيرات الضوء أو العوامل البيئية.]
لكن “برونو” لم يتوقع أن يتمكن “تشانغ هنغ” من النجاة من تلك المواقف الخطيرة. وعندما لم يتبقَ له خيار، استخدم مادة LSD لجذب الانتباه وتحويل الشكوك إليه.
ففي الليلة الماضية فقط، وقعت حادثة جديدة. وحسب تسلسل الحوادث، فإنها تزداد خطورة ودموية. بدأت بجرح أثناء تقطيع الخضروات، ثم غرق الجرو، وبعدها كُسرت ساق الجد، والآن إصبع الأم قُطع.
بعدها التقط “تشانغ هنغ” البطاقة بجانب السنّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى أمر الطرد، ارتدى “تشانغ هنغ” ملابس الرياضة، وكان على وشك الخروج للركض الصباحي حين التقى والد “تيان تيان” في الممر. بدا الرجل متعبًا ومنهكًا، وكأنه قضى الليل كله مستيقظًا. ومع ذلك، رسم على وجهه نصف ابتسامة عندما رأى “تشانغ هنغ”.
[الاسم: سرطان النهر المحمول فائق القوة]
[الدرجة: E]
[التأثير: لا تنخدع بشكله. مظهره يضمن إمكانية حمله في أي ظرف دون أن يُكتشف، حتى بواسطة أكثر الكلاب البوليسية خبرة. يتحول إلى سرطان نهر من نوعك المفضل، وبمجرد تناوله، يبدأ مفعوله.]
ففي الليلة الماضية فقط، وقعت حادثة جديدة. وحسب تسلسل الحوادث، فإنها تزداد خطورة ودموية. بدأت بجرح أثناء تقطيع الخضروات، ثم غرق الجرو، وبعدها كُسرت ساق الجد، والآن إصبع الأم قُطع.
كان هذا العنصر مثاليًا بالنسبة لـ”برونو”، وربما كان حلم كل مدمن مخدرات. وبالاقتران مع قدراته الغامضة، كان بإمكانه أن يتعاطى المخدرات في أي وقت وأي مكان، دون أن يتم اكتشافه. أما بالنسبة لـ”تشانغ هنغ”، فمثل هذا العنصر لا يُفيد بشيء.
ارتدى “تشانغ هنغ” ملابسه، وتوجه إلى الباب ليلتقط الطرد. وعندما فتحه، وجد بداخله أدوات اللعب التي كان قد سلّمها من قبل للسيدة النادلة. يبدو أن عملية التعرّف عليها قد اكتملت.
بعد تفحّص أدوات “برونو”، انتقل “تشانغ هنغ” إلى العناصر الثلاثة التي كانت بحوزة “جيا لاي”، اللاعب الذي أكمل 11 لعبة، وكان من دون شك الأكثر خبرة بين السبعة. ولو لم يكن “تشانغ هنغ” موجودًا، لكان من المرجح أن يُكمل “جيا لاي” مهمة معسكر أبولو التدريبي.
قال: “دعني أوضح الأمر. هذه القطعة ربما كانت فعالة في السابق، لكنها لم تعد تُعتبر أداة لعب حقيقية الآن. رصدتُ بداخلها بعض بقايا الطاقة، لكنها ضعيفة جدًا. في الواقع، من المفترض أنها فقدت فعاليتها منذ وقت طويل.”
كانت أدواته ذات جودة أعلى بكثير من “برونو”، وأقلها من الدرجة D، بينما احتوى بعضها على تصنيفين من الدرجة C. لكن لسوء الحظ، كان أحد تلك العناصر قد استُهلك بالكامل؛ وهو الصافرة الخشبية التي تسمح بالتواصل مع الحيوانات. هذه الأداة التي استولى عليها من “تشين شيونغ” استخدمها في مبارزته الأخيرة مع “تشانغ هنغ” وسط العاصفة الرملية. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت عديمة الفائدة، تمامًا مثل “لحظة الظل”. كلاهما لا يُمكن استخدامه حاليًا.
لكن “برونو” لم يتوقع أن يتمكن “تشانغ هنغ” من النجاة من تلك المواقف الخطيرة. وعندما لم يتبقَ له خيار، استخدم مادة LSD لجذب الانتباه وتحويل الشكوك إليه.
ومع ذلك، ما زال هناك عنصر من الدرجة C يمكن استخدامه. لكن “تشانغ هنغ” كان أكثر اهتمامًا بعنصر من الدرجة D:
في الفجر، طرق أحدهم نافذة “تشانغ هنغ”. وعندما فتحها، لم يجد أحدًا، بل وُضع أسفل النافذة طرد أسود.
[الاسم: عدسة تصفية]
[الدرجة: D]
[التأثير: يبقى مجال الرؤية ضمن نطاق 300 متر خاليًا من تأثيرات الضوء أو العوامل البيئية.]
بعدها التقط “تشانغ هنغ” البطاقة بجانب السنّ.
بمعنى آخر، تمنح هذه العدسة مستخدمها رؤية واضحة تمامًا، حتى في أقسى البيئات، وتعمل كرؤية ليلية ولكن بألوان طبيعية، وليس بالأخضر الأحادي المعتاد. ورغم أن مداها 300 متر فقط، إلا أن ذلك يكفي لمعظم المواقف، خاصة إذا أُقرن بمهارات “تشانغ هنغ” في الرماية، سواء باستخدام البندقية أو السهام، ما يعني أنه لن يخطئ هدفًا ضمن هذا النطاق تقريبًا.
ربما كانت طريقة تعامله مع الأمر غير كافية. أخرج “تشانغ هنغ” بطاقة العمل التي أعطاها له الرجل ذو السروال الشاطئي، واتصل بالرقم المسجل عليها. أخبره أنه مستعد لدفع ضعف الأجر مقابل تسريع عملية التعرف على الأداة. وفي تلك الليلة، اتصل به الرجل وأخبره بأنه سيأتي لاستلام القطعة.
أما العنصر الأخير من الدرجة C، فكان كما توقعه “تشانغ هنغ” من قبل؛ أداة تتنبأ بالطقس بدقة لمدة سبعة أيام، مع إمكانية اختيار يومين لتبديل طقسيهما. وقد تبقّى فيه ثلاث استخدامات.
بعد تفحّص أدوات “برونو”، انتقل “تشانغ هنغ” إلى العناصر الثلاثة التي كانت بحوزة “جيا لاي”، اللاعب الذي أكمل 11 لعبة، وكان من دون شك الأكثر خبرة بين السبعة. ولو لم يكن “تشانغ هنغ” موجودًا، لكان من المرجح أن يُكمل “جيا لاي” مهمة معسكر أبولو التدريبي.
كانت هذه هي كل أدوات اللعب التي حصل عليها “تشانغ هنغ” في مهمته الأخيرة. ولو قرر بيعها مقابل نقاط اللعبة، لحصل على ما لا يقل عن ألف نقطة، وهو أكبر مكسب له حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولأنه لا يرغب في انتظار مزاد نهاية العام، اتصل فورًا بـ”دينغ سي” وطلب من “فولو” مساعدته في بيع سرطان النهر المحمول، لأنه لا ينوي استخدامه. أما باقي الأدوات، فوضعها مؤقتًا في صندوق كرتوني تحت سريره.
أجابه الرجل: “أُصيبت ‘هان’ بقطع في إصبعها بعد أن علقت يدها في آلة فرم اللحم ليلة البارحة. أخذتها إلى المستشفى، وانتهت العملية للتو.”
بعد أن أنهى أمر الطرد، ارتدى “تشانغ هنغ” ملابس الرياضة، وكان على وشك الخروج للركض الصباحي حين التقى والد “تيان تيان” في الممر. بدا الرجل متعبًا ومنهكًا، وكأنه قضى الليل كله مستيقظًا. ومع ذلك، رسم على وجهه نصف ابتسامة عندما رأى “تشانغ هنغ”.
ترجمة : RoronoaZ
قال “تشانغ هنغ”:
“عمي تشين، هل عدت الآن فقط؟”
ولأنه لا يرغب في انتظار مزاد نهاية العام، اتصل فورًا بـ”دينغ سي” وطلب من “فولو” مساعدته في بيع سرطان النهر المحمول، لأنه لا ينوي استخدامه. أما باقي الأدوات، فوضعها مؤقتًا في صندوق كرتوني تحت سريره.
أجابه الرجل:
“أُصيبت ‘هان’ بقطع في إصبعها بعد أن علقت يدها في آلة فرم اللحم ليلة البارحة. أخذتها إلى المستشفى، وانتهت العملية للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد والد “تيان تيان”. فليلة رأس السنة الصينية على الأبواب، والعائلات تحتفل بالاجتماع والفرح، أما عائلته، فقد ابتُليت بسلسلة من الحوادث. فقبل أن تُشفى ابنته من اكتئابها المفاجئ، أصيب والده بكسر في ساقه، وها هي زوجته الآن تفقد إصبعها. ورغم أن الطبيب أعاد وصله، إلا أن تعافيه الكامل ليس مضمونًا، ولن يحدث في المستقبل القريب على الأقل.
ربما كانت طريقة تعامله مع الأمر غير كافية. أخرج “تشانغ هنغ” بطاقة العمل التي أعطاها له الرجل ذو السروال الشاطئي، واتصل بالرقم المسجل عليها. أخبره أنه مستعد لدفع ضعف الأجر مقابل تسريع عملية التعرف على الأداة. وفي تلك الليلة، اتصل به الرجل وأخبره بأنه سيأتي لاستلام القطعة.
أخذ إجازة من عمله ليرعى زوجته، والآن بعد عودته من المستشفى، عليه تحضير الإفطار لابنته. لم يكن في مزاج يسمح له بالكلام أكثر. ومع تنهيدة أخرى، فتح باب منزله ودخل بصمت.
قال: “دعني أوضح الأمر. هذه القطعة ربما كانت فعالة في السابق، لكنها لم تعد تُعتبر أداة لعب حقيقية الآن. رصدتُ بداخلها بعض بقايا الطاقة، لكنها ضعيفة جدًا. في الواقع، من المفترض أنها فقدت فعاليتها منذ وقت طويل.”
عقد “تشانغ هنغ” حاجبيه. كان من المفترض أن تتوقف سلسلة الحوادث بعد إزالة الأداة الملعونة التي تسببت بمصائب عائلة “تيان تيان”. لكن يبدو أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام.
ومع ذلك، ما زال هناك عنصر من الدرجة C يمكن استخدامه. لكن “تشانغ هنغ” كان أكثر اهتمامًا بعنصر من الدرجة D:
ففي الليلة الماضية فقط، وقعت حادثة جديدة. وحسب تسلسل الحوادث، فإنها تزداد خطورة ودموية. بدأت بجرح أثناء تقطيع الخضروات، ثم غرق الجرو، وبعدها كُسرت ساق الجد، والآن إصبع الأم قُطع.
الفصل 336: الحوادث تعود من جديد
إذا لم تُحل هذه المشكلة في الوقت المناسب، قد تصبح خارجة عن السيطرة.
ففي الليلة الماضية فقط، وقعت حادثة جديدة. وحسب تسلسل الحوادث، فإنها تزداد خطورة ودموية. بدأت بجرح أثناء تقطيع الخضروات، ثم غرق الجرو، وبعدها كُسرت ساق الجد، والآن إصبع الأم قُطع.
ربما كانت طريقة تعامله مع الأمر غير كافية. أخرج “تشانغ هنغ” بطاقة العمل التي أعطاها له الرجل ذو السروال الشاطئي، واتصل بالرقم المسجل عليها. أخبره أنه مستعد لدفع ضعف الأجر مقابل تسريع عملية التعرف على الأداة. وفي تلك الليلة، اتصل به الرجل وأخبره بأنه سيأتي لاستلام القطعة.
ومع ذلك، ما زال هناك عنصر من الدرجة C يمكن استخدامه. لكن “تشانغ هنغ” كان أكثر اهتمامًا بعنصر من الدرجة D:
وبعد يومين، عاد “تشانغ هنغ” إلى الغرفة الخاصة رقم 2306 في الكاريوكي.
ارتدى “تشانغ هنغ” ملابسه، وتوجه إلى الباب ليلتقط الطرد. وعندما فتحه، وجد بداخله أدوات اللعب التي كان قد سلّمها من قبل للسيدة النادلة. يبدو أن عملية التعرّف عليها قد اكتملت.
كان الرجل ذو السروال الشاطئي يحمل الأداة بيده، ويخدش فخذه من الداخل باليد الأخرى.
كانت هذه هي كل أدوات اللعب التي حصل عليها “تشانغ هنغ” في مهمته الأخيرة. ولو قرر بيعها مقابل نقاط اللعبة، لحصل على ما لا يقل عن ألف نقطة، وهو أكبر مكسب له حتى الآن.
قال:
“دعني أوضح الأمر. هذه القطعة ربما كانت فعالة في السابق، لكنها لم تعد تُعتبر أداة لعب حقيقية الآن. رصدتُ بداخلها بعض بقايا الطاقة، لكنها ضعيفة جدًا. في الواقع، من المفترض أنها فقدت فعاليتها منذ وقت طويل.”
تنهد والد “تيان تيان”. فليلة رأس السنة الصينية على الأبواب، والعائلات تحتفل بالاجتماع والفرح، أما عائلته، فقد ابتُليت بسلسلة من الحوادث. فقبل أن تُشفى ابنته من اكتئابها المفاجئ، أصيب والده بكسر في ساقه، وها هي زوجته الآن تفقد إصبعها. ورغم أن الطبيب أعاد وصله، إلا أن تعافيه الكامل ليس مضمونًا، ولن يحدث في المستقبل القريب على الأقل.
تدخلت “جيا جيا” التي كانت تدخن على الجانب وقالت:
“أعرف هذه القطعة. إنها تميمة حامية تعود لقبيلة ‘ياسينبا’ في ناميبيا. يصنعها كبار السن في القبيلة ويعطونها للأطفال. لديها قدرات نفسية لتنبيه الطفل من الخطر، لكنها تصبح عديمة الفائدة عند تجاوز عمر الثامنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الاسم: معدن قابل للذوبان بالماء] [الدرجة: F] [التأثير: يذوب عند ملامسته للماء، ويعود إلى حالته الأصلية بعد 120 دقيقة. يمكن للمستخدم التحكم في عدد مرات الاستخدام. لا يمكن إعادة استخدام المعدن بعد الذوبان.]
______________________________
ومع ذلك، ما زال هناك عنصر من الدرجة C يمكن استخدامه. لكن “تشانغ هنغ” كان أكثر اهتمامًا بعنصر من الدرجة D:
ترجمة : RoronoaZ
بعدها التقط “تشانغ هنغ” البطاقة بجانب السنّ.
أول ما نظر إليه كان الشوكة والسنّ اللذين وجدهما مع “برونو”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات