الفصل 335: اللقاء في وادي السيليكون
الفصل 335: اللقاء في وادي السيليكون
الفصل 335: اللقاء في وادي السيليكون
في مطار سان خوسيه، لم يعد الرجل العجوز يرتدي بذلته الصينية التقليدية الغريبة.
قال وهو يغلق الباب خلفه: “من فضلك، خذني إلى فندق ويستن بالو ألتو.”
كان يرتدي ملابس سياحية عادية، ويبدو كما لو أنه أنهى رحلته للتو. كان يحمل حقيبة صغيرة بيده، ومقبضها الذهبي محفور عليه مخلوق سحري بجسم أفعى ورؤوس أسد وثور وإنسان. خرج من بوابة المطار، ورفع يده مستوقفًا سيارة أجرة.
كان يرتدي ملابس سياحية عادية، ويبدو كما لو أنه أنهى رحلته للتو. كان يحمل حقيبة صغيرة بيده، ومقبضها الذهبي محفور عليه مخلوق سحري بجسم أفعى ورؤوس أسد وثور وإنسان. خرج من بوابة المطار، ورفع يده مستوقفًا سيارة أجرة.
قال وهو يغلق الباب خلفه:
“من فضلك، خذني إلى فندق ويستن بالو ألتو.”
ساد صمت قصير، ثم بدأ السائق بتحريك السيارة.
ثم أخرج من جيبه كتيبًا سياحيًا وبدأ بتصفحه.
قال “آينشتاين” بتحذير صارم: “كن حذرًا يا ‘كرونوس’، لا تشعل النار في نفسك.”
“حسنًا، سيدي.”
في مطار سان خوسيه، لم يعد الرجل العجوز يرتدي بذلته الصينية التقليدية الغريبة.
ألقى السائق ذو البشرة السوداء نظرة عبر المرآة الخلفية نحو العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت سيارة الأجرة أخيرًا عند بوابة شركة ناشئة صغيرة. مقارنةً بشركات كبرى مثل إنتل أو تيسلا، كانت هذه الشركة لا تُذكر. مجالها كان تطوير ألبومات الصور الإلكترونية، ويعمل بها أقل من عشرة موظفين.
قال الأخير وهو يضع حقيبته جانبًا:
“أوه، بالمناسبة، أريد الاستماع إلى موسيقى الهيب هوب. ألا تحبها أنت أيضًا؟”
قال مبتسمًا وهو يجلس بقوة متعمدة: “مبهر.”
رد السائق ببرود:
“أخشى أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك، فالأمر كله يعتمد على ما يبثه الراديو.”
رد العجوز بابتسامة مائلة: “سأحاول أن أضع نصيحتك في الحسبان، يا ‘ساينز’.”
قال العجوز بنبرة متمهلة:
“هل هذه طريقتكم في إرضاء الزبائن؟ حتى هذا الطلب البسيط لا يمكنك تلبيته؟”
رفع العجوز كتفيه وقال: “أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
انزعج السائق وقال:
“ماذا تقصد بذلك؟”
ثم أخرج من جيبه كتيبًا سياحيًا وبدأ بتصفحه.
رد العجوز:
“لا تضيّع وقتك، صدقني يا بني، لا أحد في هذا العالم يملك وقتًا أكثر مني. لا تضيّع وقتك عليّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سيدي.”
ثم فتح علبة علكة وسكب عشر قطع دفعة واحدة في فمه.
رفع العجوز كتفيه وقال: “أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
ساد صمت قصير، ثم بدأ السائق بتحريك السيارة.
ترجمة : RoronoaZ
قال العجوز مبتسمًا:
“شاب جيد، الآن يمكنك تشغيل موسيقى الهيب هوب.”
شعر بالمادة الناعمة تحت جسده، ولم يكن يتوقع أنها ستكون بهذا القدر من الراحة.
أخرج السائق جهاز iPod من جيبه وقدّمه مع سماعات للرجل خلفه:
“يحتوي على نِـيكي ميناج، بوست مالون، وجاي زي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “آينشتاين” بنبرة حادة: “ألا تخجل من نفسك وأنت تُحدثني عن خرق القواعد؟ هل ظننت حقًا أنني لن ألاحظ معدل تقدمه غير الطبيعي؟ لا يوجد إنسان عادي يمكنه أن يحقق ما حققه في هذه الفترة القصيرة. هذا واضح تمامًا أنه من تدبيرك، أنت وحِيَلك المرتبطة بالزمن. هل كنت تعتقد أنك قادر على إخفاء ذلك؟”
“أوه، نيكي ميناج؟ مفضلتي! ممتاز! لا بد أن نعترف بأن التكنولوجيا جعلت الحياة أكثر راحة بكثير.”
ألقى السائق ذو البشرة السوداء نظرة عبر المرآة الخلفية نحو العجوز.
وضع العجوز السماعات على أذنيه، مستغرقًا في الاستماع.
قال وهو يغلق الباب خلفه: “من فضلك، خذني إلى فندق ويستن بالو ألتو.”
نصف ساعة لاحقًا، وصلت السيارة إلى وادي السيليكون.
وادي السيليكون ليس تقسيمًا إداريًا في حد ذاته. في البداية، كان المصطلح يُطلق فقط على المناطق المحيطة بوادي سانتا كلارا، ثم توسّع تدريجيًا ليشمل مقاطعة سانتا كلارا، ومقاطعة سان ماتيو جنوب غربًا، وخليج سان فرانسيسكو وأجزاء من مقاطعة ألاميدا شرقًا.
الفصل 335: اللقاء في وادي السيليكون
وادي السيليكون هو بوتقة صناعة التكنولوجيا الأمريكية، ومركز الابتكار الإلكتروني عالميًا، حيث تتواجد مقرات كبرى شركات التكنولوجيا مثل “أبل” و”غوغل” و”ياهو” و”فيسبوك” و”أوراكل”، ويُعد جنة لعشاق التقنية.
دخل المكتب، وأُغلق الباب خلفه تلقائيًا، وأُخفضت الإضاءة إلى درجة مريحة. لاحظ العجوز أن الأرضية بأكملها كانت عبارة عن شاشة عرض ضخمة، لكنها بدت وكأنها سجادة تحت قدميه. حتى أن موجات مياه إلكترونية كانت تظهر تحت خطاه.
توقفت سيارة الأجرة أخيرًا عند بوابة شركة ناشئة صغيرة.
مقارنةً بشركات كبرى مثل إنتل أو تيسلا، كانت هذه الشركة لا تُذكر. مجالها كان تطوير ألبومات الصور الإلكترونية، ويعمل بها أقل من عشرة موظفين.
رد العجوز: “أنت تعرف السبب، أليس كذلك؟ وإلا لما أرسلت رجالك ليعترضوا طريقي عند بوابة المطار، صحيح؟”
حمل العجوز صندوقه وتوجه إلى باب مكتب المدير التقني، الذي كان في الوقت نفسه المدير التنفيذي وصاحب الشركة.
ثوانٍ بعد وقوفه، فُتح الباب تلقائيًا.
ثوانٍ بعد وقوفه، فُتح الباب تلقائيًا.
قال العجوز معجبًا: “رائع.”
قال العجوز معجبًا:
“رائع.”
رد السائق ببرود: “أخشى أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك، فالأمر كله يعتمد على ما يبثه الراديو.”
دخل المكتب، وأُغلق الباب خلفه تلقائيًا، وأُخفضت الإضاءة إلى درجة مريحة.
لاحظ العجوز أن الأرضية بأكملها كانت عبارة عن شاشة عرض ضخمة، لكنها بدت وكأنها سجادة تحت قدميه. حتى أن موجات مياه إلكترونية كانت تظهر تحت خطاه.
سكب العجوز دفعة جديدة من عشر قطع علكة في يده.
عندما لاحظ الكلب الآلي الغريب وجود شخص غريب، نهض من مكانه وبدأ بالنباح. لكن بمجرد أن رُميت إليه لوحة دارات كهربائية، هدأ واستلقى مجددًا وبدأ يلعقها بهدوء.
بصق قطعة العلكة التي فقدت طعمها على الأرض. عندها، انتبه الكلب الآلي، ورفع أذنيه، وبدأ بمسح الأرضية باستخدام ماسح ضوئي. خلال خمس ثوانٍ فقط، كانت الأرض قد نُظّفت تمامًا من أثر العلكة، وعاد الكلب الآلي إلى مكانه.
كان الرجل الذي يدعى “آينشتاين” — والذي رآه “تشانغ هنغ” في إحدى المهمات — جالسًا خلف مكتبه. وعلى طرف المكتب كان هناك نموذج لصاروخ ساتورن V.
تجهم “آينشتاين” وسأل: “ما الذي تخطط لفعله مع تلميذك؟ لا أصدق أنك ضحيت بأكثر من 80% من قوتك من أجله. هذا ثمن باهظ، حتى بالنسبة لك. أنت لست مثل أولئك الضعفاء الذين ينتظرون حفرتهم. رغم أن قوتك تراجعت مع السنين، إلا أنك ما زلت بعيدًا عن مغادرة هذا العالم. فلماذا تجازف بهذه الخطوة الآن؟ حسب معرفتي بك، أنت لا تقوم باستثمار كهذا إلا إذا كنت تطمح إلى مكاسب عظيمة.”
مد “آينشتاين” يده مرحّبًا، فاقترب منه العجوز ورفع حاجبيه، ثم جلس على الأريكة التي خرجت من الجدار أمامه فورًا عند اقترابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “آينشتاين” بنبرة حادة: “ألا تخجل من نفسك وأنت تُحدثني عن خرق القواعد؟ هل ظننت حقًا أنني لن ألاحظ معدل تقدمه غير الطبيعي؟ لا يوجد إنسان عادي يمكنه أن يحقق ما حققه في هذه الفترة القصيرة. هذا واضح تمامًا أنه من تدبيرك، أنت وحِيَلك المرتبطة بالزمن. هل كنت تعتقد أنك قادر على إخفاء ذلك؟”
قال مبتسمًا وهو يجلس بقوة متعمدة:
“مبهر.”
قال مبتسمًا وهو يجلس بقوة متعمدة: “مبهر.”
شعر بالمادة الناعمة تحت جسده، ولم يكن يتوقع أنها ستكون بهذا القدر من الراحة.
رفع العجوز كتفيه وقال: “أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
قال “آينشتاين” بوجه خالٍ من التعبير وهو يُسكت مؤتمرًا تقنيًا كان يشاهده:
“زيارتك اليوم جعلتني أدرك أنني أضعت حياتي.”
قال الأخير وهو يضع حقيبته جانبًا: “أوه، بالمناسبة، أريد الاستماع إلى موسيقى الهيب هوب. ألا تحبها أنت أيضًا؟”
رد العجوز:
“أنت تعرف السبب، أليس كذلك؟ وإلا لما أرسلت رجالك ليعترضوا طريقي عند بوابة المطار، صحيح؟”
نصف ساعة لاحقًا، وصلت السيارة إلى وادي السيليكون. وادي السيليكون ليس تقسيمًا إداريًا في حد ذاته. في البداية، كان المصطلح يُطلق فقط على المناطق المحيطة بوادي سانتا كلارا، ثم توسّع تدريجيًا ليشمل مقاطعة سانتا كلارا، ومقاطعة سان ماتيو جنوب غربًا، وخليج سان فرانسيسكو وأجزاء من مقاطعة ألاميدا شرقًا.
بصق قطعة العلكة التي فقدت طعمها على الأرض.
عندها، انتبه الكلب الآلي، ورفع أذنيه، وبدأ بمسح الأرضية باستخدام ماسح ضوئي.
خلال خمس ثوانٍ فقط، كانت الأرض قد نُظّفت تمامًا من أثر العلكة، وعاد الكلب الآلي إلى مكانه.
ترجمة : RoronoaZ
سكب العجوز دفعة جديدة من عشر قطع علكة في يده.
نصف ساعة لاحقًا، وصلت السيارة إلى وادي السيليكون. وادي السيليكون ليس تقسيمًا إداريًا في حد ذاته. في البداية، كان المصطلح يُطلق فقط على المناطق المحيطة بوادي سانتا كلارا، ثم توسّع تدريجيًا ليشمل مقاطعة سانتا كلارا، ومقاطعة سان ماتيو جنوب غربًا، وخليج سان فرانسيسكو وأجزاء من مقاطعة ألاميدا شرقًا.
ثم قال ببرود:
“لماذا غيّرت عدد اللاعبين المسموح لهم بإكمال المهمة؟ لقد زدت الأمر صعوبة على رجالي. ما فعلته يُعد خرقًا لقواعد اللعبة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج السائق جهاز iPod من جيبه وقدّمه مع سماعات للرجل خلفه: “يحتوي على نِـيكي ميناج، بوست مالون، وجاي زي…”
رد “آينشتاين” بنبرة حادة:
“ألا تخجل من نفسك وأنت تُحدثني عن خرق القواعد؟ هل ظننت حقًا أنني لن ألاحظ معدل تقدمه غير الطبيعي؟ لا يوجد إنسان عادي يمكنه أن يحقق ما حققه في هذه الفترة القصيرة. هذا واضح تمامًا أنه من تدبيرك، أنت وحِيَلك المرتبطة بالزمن. هل كنت تعتقد أنك قادر على إخفاء ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزعج السائق وقال: “ماذا تقصد بذلك؟”
رد العجوز بلا مبالاة:
“حسنًا… لحسن الحظ، لا تزال لدي علاقات جيدة. الآن، كل ما علي فعله هو أن أصلي كي يتغاضى الجميع عمّا فعلته.”
قال العجوز مبتسمًا: “شاب جيد، الآن يمكنك تشغيل موسيقى الهيب هوب.”
وضع العشر قطع في فمه وواصل طريقه نحو مرض السكري دون تردد.
كان الرجل الذي يدعى “آينشتاين” — والذي رآه “تشانغ هنغ” في إحدى المهمات — جالسًا خلف مكتبه. وعلى طرف المكتب كان هناك نموذج لصاروخ ساتورن V.
تجهم “آينشتاين” وسأل:
“ما الذي تخطط لفعله مع تلميذك؟ لا أصدق أنك ضحيت بأكثر من 80% من قوتك من أجله. هذا ثمن باهظ، حتى بالنسبة لك. أنت لست مثل أولئك الضعفاء الذين ينتظرون حفرتهم. رغم أن قوتك تراجعت مع السنين، إلا أنك ما زلت بعيدًا عن مغادرة هذا العالم. فلماذا تجازف بهذه الخطوة الآن؟ حسب معرفتي بك، أنت لا تقوم باستثمار كهذا إلا إذا كنت تطمح إلى مكاسب عظيمة.”
رد العجوز: “لا تضيّع وقتك، صدقني يا بني، لا أحد في هذا العالم يملك وقتًا أكثر مني. لا تضيّع وقتك عليّ.”
رفع العجوز كتفيه وقال:
“أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
“أوه، نيكي ميناج؟ مفضلتي! ممتاز! لا بد أن نعترف بأن التكنولوجيا جعلت الحياة أكثر راحة بكثير.”
قال “آينشتاين” باستهزاء:
“وهل تعتقد أن تلك الملابس السخيفة ستجعلك تندمج مع مجتمع مختلف بالكامل؟”
كان الرجل الذي يدعى “آينشتاين” — والذي رآه “تشانغ هنغ” في إحدى المهمات — جالسًا خلف مكتبه. وعلى طرف المكتب كان هناك نموذج لصاروخ ساتورن V.
أجابه العجوز وهو يغمز:
“ولِمَ لا؟ حتى كنتاكي قدّم لفائف الدجاج على الطريقة الصينية في بكين.”
ثم أخرج من جيبه كتيبًا سياحيًا وبدأ بتصفحه.
ثم أضاف:
“البقاء للأقوى — أليس هذا ما تؤمن به دائمًا؟ رغم أنني كنت أفضل أن أراك في دور ‘جوردانو برونو’، مربوطًا إلى عمود الإعدام، إلا أننا لا نستطيع العودة إلى تلك الأيام الجميلة، أليس كذلك؟”
سكب العجوز دفعة جديدة من عشر قطع علكة في يده.
قال “آينشتاين” بتحذير صارم:
“كن حذرًا يا ‘كرونوس’، لا تشعل النار في نفسك.”
وضع العشر قطع في فمه وواصل طريقه نحو مرض السكري دون تردد.
رد العجوز بابتسامة مائلة:
“سأحاول أن أضع نصيحتك في الحسبان، يا ‘ساينز’.”
رد السائق ببرود: “أخشى أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك، فالأمر كله يعتمد على ما يبثه الراديو.”
________________________
الفصل 335: اللقاء في وادي السيليكون
ترجمة : RoronoaZ
“أوه، نيكي ميناج؟ مفضلتي! ممتاز! لا بد أن نعترف بأن التكنولوجيا جعلت الحياة أكثر راحة بكثير.”
قال العجوز معجبًا: “رائع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
