You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 331

الفصل 331: أول حب يُخفق له القلب

الفصل 331: أول حب يُخفق له القلب

الفصل 331: أول حب يُخفق له القلب

رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه:

كان “تشانغ هنغ” دائمًا ما يبدأ مهامه الجديدة في نقطة التفتيش “سيكس آند ذا سيتي”. وهذه هي المرة الأولى التي يزور فيها نقطة تفتيش مختلفة. ولم يلبث أن اكتشف أن لكل نقطة طابعًا مختلفًا تمامًا.

ثم عاد إلى “تشانغ هنغ” وهو يحمل صندوقًا خشبيًا وأخذ العين الحجرية منه.

كانت نقطة التفتيش التابعة للآنسة النادلة أشبه بصالة كبار الزوار في أحد المطارات، أما هذه، فكان لها طابع مغرٍ بشكل خاص، بديكور أقرب إلى بيوت الدعارة اليابانية، مع إضاءة خافتة وموسيقى سايكدلية، ونساء بملابس كاشفة يجلسن على الأرائك.

فالأمر لم يعد مستعجلًا. طالما أن مشكلة عائلة “تيان تيان” قد حُلّت، فإن هذه القطعة مجرد مكافأة إضافية.

“لم أرَك هنا من قبل، لكنك لا تبدو مبتدئًا. عدت إلى المنزل لقضاء رأس السنة الصينية، أليس كذلك؟ هل أستطيع مساعدتك بشيء؟”

تغيّرت ملامح الرجل وهو يتمتم: “قاسية…”

كان المتحدث رجلًا في منتصف العمر يرتدي شورتًا صيفيًا، يقف خلف طاولة الاستقبال وبيده سيجارة. بدا وكأنه المسؤول الوحيد عن المكان. على عكس برودة النادلة في نقطة التفتيش السابقة، كان هذا الرجل ودودًا بشكل مفرط.

_____________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقدم ووضع يده على كتف “تشانغ هنغ” قائلًا بجدية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وطبعًا، إذا غيّرت رأيك بخصوص الخدمة… اتصل بي.”

“بما أن هذه زيارتك الأولى، دعني أقدم لك خدمتنا المميزة للاعبين: ‘أول حب يُخفق له القلب’.”

كان المتحدث رجلًا في منتصف العمر يرتدي شورتًا صيفيًا، يقف خلف طاولة الاستقبال وبيده سيجارة. بدا وكأنه المسؤول الوحيد عن المكان. على عكس برودة النادلة في نقطة التفتيش السابقة، كان هذا الرجل ودودًا بشكل مفرط.

“هذه خدمة حصرية لا تُقدَّم إلا هنا. كل ما عليك فعله هو دفع نقطة واحدة من نقاط اللعب، وسترى الفتيات هناك… فقط مد يدك و قم بتحيتهن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الجد:

نظر إليه “تشانغ هنغ” دون أن يرد، لكن الرجل لم ييأس. ربت على كتفه مجددًا بحماسة حتى سقط رماد سيجارته على كتف “تشانغ هنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه تلمعان وهو يتحدث، وكأن الأمر يلامس شيئًا في داخله.

“أعرف أن هناك أمورًا في القلب يصعب التخلي عنها. كثير من الشباب يضيعون فرصة الحب الأول بسبب ذلك. لكن تذكّر، هذه لعبة للشجعان. كل مهمة تخوضها، كل تحدٍّ، قد يكون مميتًا. فاستمتع بالحياة ما دمت قادرًا على ذلك. آخر شيء تريد أن تندم عليه وأنت على فراش الموت هو أنك لم تمسك بيد فتاة أبدًا، أو أنك لم تبح بحبك لمن أحببتها.”

ثم غمز له مجددًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت عيناه تلمعان وهو يتحدث، وكأن الأمر يلامس شيئًا في داخله.

“لا، أظن أنك جهّزت كل شيء. ثلاجتنا ممتلئة. حتى لو انتهى العالم الآن، طعامها يكفينا لشهر.”

“خدمتنا هنا لمساعدتك على تخطي هذا النوع من الإحباط. يمكنك أن تختار فتاتك الأولى من هنا… هذه ‘سيندي’، ناضجة وجذابة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الجد:

لوّحت “سيندي” بيديها لـ”تشانغ هنغ”.

ابتسم الجد وقال:

“وهذه ‘بي بي’، فتاة الجيران، تشعر معها وكأن الشمس تشرق عليك.”

“لا، أظن أنك جهّزت كل شيء. ثلاجتنا ممتلئة. حتى لو انتهى العالم الآن، طعامها يكفينا لشهر.”

انفجرت فقاعة العلكة في فم “بي بي” بابتسامة.

“بما أن هذه زيارتك الأولى، دعني أقدم لك خدمتنا المميزة للاعبين: ‘أول حب يُخفق له القلب’.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أما هذه فهي ‘جيا جيا’، قطة برية بحق! مشهورة برقصها… إنها المفضلة لدي، وستكون بالتأكيد أول حب لا يُنسى.”

“بما أن هذه زيارتك الأولى، دعني أقدم لك خدمتنا المميزة للاعبين: ‘أول حب يُخفق له القلب’.”

“وأعلم ما تفكر فيه. حتى إن كنت صاحب خبرة في الحب، ولا تندم على حبك الأول، فإن فتياتنا يمكن أن يساعدنك على تصفية ذهنك قبل دخول أي مهمة. صدقني، نقطة لعب واحدة لن تذهب سدى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه تلمعان وهو يتحدث، وكأن الأمر يلامس شيئًا في داخله.

عندها، وجد “تشانغ هنغ” فرصة للتحدث:

لوّحت “سيندي” بيديها لـ”تشانغ هنغ”.

“في الواقع، لم آتِ لألعب الليلة.”

“بسبب انشغالات العيد، لن تحصل على نتيجة تحديد الهوية قبل خمسة أيام. إلا إذا دفعت ضعف النقاط لاستخدام الخدمة السريعة، وستحصل على النتيجة غدًا، لكن عليك أن تأتي بنفسك لاستلامها.”

هز الرجل رأسه بتفهم بالغ، وقال:

“جدتك دائمًا ما كانت تقول: ‘الوقاية خير من العلاج’. آه، كدت أنسى… حلوى M&M’s، والدتك تعشقها منذ صغرها، تأكل منها ثلاث عبوات كل سنة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فهمت… منذ متى و مكاننا بهذه الشهرة! بالطبع، يسعدنا استقبالك حتى لو لم تكن هنا للعب. ربما لتتسامر مع الفتيات فقط؟ لا بأس، لكن…”

“الخدمة العادية كافية.”

قاطع “تشانغ هنغ” الحديث قبل أن ينحرف أكثر:

“جدي… أمي تبلغ من العمر 44 سنة.”

“في الحقيقة، أحتاج إلى مساعدتك في تحديد هوية غرض ما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الجد:

أخرج من جيبه الزينة الحجرية التي تُشبه العين، والتي كان قد لفّها في ورقتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى الطاولة وبدأ يبحث أسفلها وهو يتمتم: “أين وضعت تلك الصناديق الخشبية الرخيصة؟”

قال الرجل وهو يرفع حاجبيه:
“آه، تحديد الهوية؟ انتظر لحظة…”

أخرج من جيبه الزينة الحجرية التي تُشبه العين، والتي كان قد لفّها في ورقتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد إلى الطاولة وبدأ يبحث أسفلها وهو يتمتم:
“أين وضعت تلك الصناديق الخشبية الرخيصة؟”

تجوّل في الشوارع قليلًا للتأكد من عدم تعقبه، ثم عاد إلى المنزل وفتح الباب بهدوء وتوجّه مباشرة إلى السرير.

اقتربت “جيا جيا”، وأخرجت سيجارة نسائية وأشعلتها.

في صباح اليوم التالي، أيقظه صوت آلة تحضير حليب الصويا. غسل وجهه وخرج بفرشاة الأسنان في فمه.

“ألستَ من رميت تلك الصناديق المكسورة تحت الأريكة الرابعة؟”

“جدتك دائمًا ما كانت تقول: ‘الوقاية خير من العلاج’. آه، كدت أنسى… حلوى M&M’s، والدتك تعشقها منذ صغرها، تأكل منها ثلاث عبوات كل سنة.”

ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” ونفثت دخانها قائلة:

في صباح اليوم التالي، أيقظه صوت آلة تحضير حليب الصويا. غسل وجهه وخرج بفرشاة الأسنان في فمه.

“أعجبني ساعتك. هذا رقمي، لا داعي لأن تتعامل مع هذا الأحمق، تواصل معي مباشرة.”

“وأعلم ما تفكر فيه. حتى إن كنت صاحب خبرة في الحب، ولا تندم على حبك الأول، فإن فتياتنا يمكن أن يساعدنك على تصفية ذهنك قبل دخول أي مهمة. صدقني، نقطة لعب واحدة لن تذهب سدى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سمعتك!” قال الرجل بغضب، “هذا يخالف اتفاقنا.”

“جدتك دائمًا ما كانت تقول: ‘الوقاية خير من العلاج’. آه، كدت أنسى… حلوى M&M’s، والدتك تعشقها منذ صغرها، تأكل منها ثلاث عبوات كل سنة.”

“أي اتفاق؟ لسنا شركاء أصلًا. نحن من نجذب اللاعبين، ويمكننا العيش جيدًا دونك في هذا الزمن الذي تحكمه الترفيهات.”

عندها، وجد “تشانغ هنغ” فرصة للتحدث:

تغيّرت ملامح الرجل وهو يتمتم: “قاسية…”

تجوّل في الشوارع قليلًا للتأكد من عدم تعقبه، ثم عاد إلى المنزل وفتح الباب بهدوء وتوجّه مباشرة إلى السرير.

ثم عاد إلى “تشانغ هنغ” وهو يحمل صندوقًا خشبيًا وأخذ العين الحجرية منه.

نظر إليه “تشانغ هنغ” دون أن يرد، لكن الرجل لم ييأس. ربت على كتفه مجددًا بحماسة حتى سقط رماد سيجارته على كتف “تشانغ هنغ”.

“بسبب انشغالات العيد، لن تحصل على نتيجة تحديد الهوية قبل خمسة أيام. إلا إذا دفعت ضعف النقاط لاستخدام الخدمة السريعة، وستحصل على النتيجة غدًا، لكن عليك أن تأتي بنفسك لاستلامها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت… منذ متى و مكاننا بهذه الشهرة! بالطبع، يسعدنا استقبالك حتى لو لم تكن هنا للعب. ربما لتتسامر مع الفتيات فقط؟ لا بأس، لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ “تشانغ هنغ”:

“جدتك دائمًا ما كانت تقول: ‘الوقاية خير من العلاج’. آه، كدت أنسى… حلوى M&M’s، والدتك تعشقها منذ صغرها، تأكل منها ثلاث عبوات كل سنة.”

“الخدمة العادية كافية.”

“خدمتنا هنا لمساعدتك على تخطي هذا النوع من الإحباط. يمكنك أن تختار فتاتك الأولى من هنا… هذه ‘سيندي’، ناضجة وجذابة.”

فالأمر لم يعد مستعجلًا. طالما أن مشكلة عائلة “تيان تيان” قد حُلّت، فإن هذه القطعة مجرد مكافأة إضافية.

ابتسم الجد وقال:

“حسنًا، هذه بطاقتي. إن احتجت شيئًا في هذه المدينة، لا تتردد في الاتصال بي.”

ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” ونفثت دخانها قائلة:

ثم غمز له مجددًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه تلمعان وهو يتحدث، وكأن الأمر يلامس شيئًا في داخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وطبعًا، إذا غيّرت رأيك بخصوص الخدمة… اتصل بي.”

الفصل 331: أول حب يُخفق له القلب

“لا أظن ذلك سيحدث.”

ثم عاد إلى “تشانغ هنغ” وهو يحمل صندوقًا خشبيًا وأخذ العين الحجرية منه.

أخذ “تشانغ هنغ” البطاقة وغادر نقطة التفتيش.

نظر إليه “تشانغ هنغ” دون أن يرد، لكن الرجل لم ييأس. ربت على كتفه مجددًا بحماسة حتى سقط رماد سيجارته على كتف “تشانغ هنغ”.

تجوّل في الشوارع قليلًا للتأكد من عدم تعقبه، ثم عاد إلى المنزل وفتح الباب بهدوء وتوجّه مباشرة إلى السرير.

الفصل 331: أول حب يُخفق له القلب

في صباح اليوم التالي، أيقظه صوت آلة تحضير حليب الصويا. غسل وجهه وخرج بفرشاة الأسنان في فمه.

اقتربت “جيا جيا”، وأخرجت سيجارة نسائية وأشعلتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الجد قد أعدّ فطائر السكر المقلية و”يو تياو” على الطاولة، فيما كان حليب الصويا الطازج لا يزال يطلق البخار.

قاطع “تشانغ هنغ” الحديث قبل أن ينحرف أكثر:

قال الجد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى الطاولة وبدأ يبحث أسفلها وهو يتمتم: “أين وضعت تلك الصناديق الخشبية الرخيصة؟”

“والداك سيصلان الليلة. بعد أن نلصق زوجيّات الربيع هذا الصباح، نذهب عصراً إلى السوبرماركت. هل نحتاج شيئًا؟”

الفصل 331: أول حب يُخفق له القلب

أجاب “تشانغ هنغ” وهو يفرّش أسنانه:

“هذه خدمة حصرية لا تُقدَّم إلا هنا. كل ما عليك فعله هو دفع نقطة واحدة من نقاط اللعب، وسترى الفتيات هناك… فقط مد يدك و قم بتحيتهن.”

“لا، أظن أنك جهّزت كل شيء. ثلاجتنا ممتلئة. حتى لو انتهى العالم الآن، طعامها يكفينا لشهر.”

كان المتحدث رجلًا في منتصف العمر يرتدي شورتًا صيفيًا، يقف خلف طاولة الاستقبال وبيده سيجارة. بدا وكأنه المسؤول الوحيد عن المكان. على عكس برودة النادلة في نقطة التفتيش السابقة، كان هذا الرجل ودودًا بشكل مفرط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك الجد:

انفجرت فقاعة العلكة في فم “بي بي” بابتسامة.

“جدتك دائمًا ما كانت تقول: ‘الوقاية خير من العلاج’. آه، كدت أنسى… حلوى M&M’s، والدتك تعشقها منذ صغرها، تأكل منها ثلاث عبوات كل سنة.”

“أعجبني ساعتك. هذا رقمي، لا داعي لأن تتعامل مع هذا الأحمق، تواصل معي مباشرة.”

رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه:

“حسنًا، هذه بطاقتي. إن احتجت شيئًا في هذه المدينة، لا تتردد في الاتصال بي.”

“جدي… أمي تبلغ من العمر 44 سنة.”

اقتربت “جيا جيا”، وأخرجت سيجارة نسائية وأشعلتها.

ابتسم الجد وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك، في عينيّ، ستظل دائمًا طفلة.”

“في الواقع، لم آتِ لألعب الليلة.”

_____________________________

“وأعلم ما تفكر فيه. حتى إن كنت صاحب خبرة في الحب، ولا تندم على حبك الأول، فإن فتياتنا يمكن أن يساعدنك على تصفية ذهنك قبل دخول أي مهمة. صدقني، نقطة لعب واحدة لن تذهب سدى.”

ترجمة : RoronoaZ

تغيّرت ملامح الرجل وهو يتمتم: “قاسية…”

هز الرجل رأسه بتفهم بالغ، وقال:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط