الفصل 329: التواصل والشك
الفصل 329: التواصل والشك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد أنك راضٍ.”
أثناء تنظيف المنزل، استغل “تشانغ هنغ” بعض الوقت للتحقق من اللعنة. دخل إلى موقع بايدو، وبحث عن معنى الخطوط البسيطة وقدرتها على التنبؤ بالمستقبل. ومع ذلك، ربما استخدم كلمات مفتاحية خاطئة، لأن نتائج البحث كانت في الغالب عن أفلام رعب وخيال علمي. كما ظهرت له إعلانات لدورات تدريبية في الرسم.
بعدها، جلس الجد يمارس الكتابة بالفرشاة، بينما خرج “تشانغ هنغ” لرمي القمامة، وألقى نظرة سريعة على شقّة “تيان تيان”. كانت غرفتها تطل على المساحة الخضراء، ورغم أن الستائر كانت مغلقة، إلا أن الضوء تسلّل من خلالها.
بعدما أغلق موقع بايدو، أدرك أن عليه أن يبدأ من “تيان تيان” إذا أراد أن يحقق تقدّمًا في هذا الأمر.
وبعد لحظات، بدأ الجدار يغلي ويذوب.
ورغم أن “تيان تيان” باتت ترفض الكلام، فإن مجموعة أدوات القرطاسية من ديزني التي أعطاها لها “تشانغ هنغ” أثبتت وجود شكل من أشكال التواصل بينها وبين العالم الخارجي. وكأي طفلة في عمرها، كانت لا تزال تنجذب لمثل هذه الأشياء. صحيح أنه فشل سابقًا في التواصل معها بفاعلية، لكنه لم يكن مستعدًا للاستسلام بعد. فقرر تجربة أساليب أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أنها كانت خائفة قليلًا، فإن الأطفال في مثل عمرها لا يُبدون مقاومة تُذكر عندما يتعلق الأمر بماكدونالدز، فهزّت رأسها موافقة في النهاية.
بعدها، أخبر جده بأنه ينوي أخذ “تيان تيان” في نزهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الجد قليلًا، ثم قال:
تردد الجد قليلًا، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “تشانغ هنغ” لم يكن ينوي الاستسلام في التحقيق.
“من الجيد أن تساعدها على الاسترخاء، لكن تأكد من أنك ستعتني بها جيدًا.”
بالطبع، لم يكن من اللائق أن يقرع بابهم في هذا الوقت ويطلب الدخول إلى غرفتها. فاحتمال أن يتصلوا بالشرطة كان كبيرًا.
أومأ “تشانغ هنغ” قائلًا: “لن يحدث لها شيء وهي معي.”
في فترة بعد الظهر، كانت “تيان تيان” تراجع واجباتها المدرسية، بينما واصل “تشانغ هنغ” تنظيف المنزل مع جده. ورغم تأخره سابقًا، فقد تمكّن في النهاية من إتمام التنظيف قبل غروب الشمس.
وبالطبع، كان مؤهلًا تمامًا لقول ذلك.
“سواء صدّقتِ ذلك أم لا، فأنا أفهم جيدًا ما تمرّين به الآن. إنهم أقرب الناس إليك في هذا العالم، وأنت لا تريدين إيذاءهم، أليس كذلك؟ أستطيع رؤية الذنب وتأنيب الضمير في عينيك… لكنك فقط لا تعرفين كيف توقفين كل هذا. يمكنني مساعدتك، لكن فقط إن أخبرتِني بما حدث أولًا.”
جثا على ركبتيه أمام “تيان تيان” وسألها: “هل ترغبين في الذهاب إلى ماكدونالدز؟”
في الطابق الأول، كان باب منزل “تيان تيان” مزودًا بقفل أسطواني من الفئة B، وكانت النوافذ مزوّدة بشبكات مضادة للسرقة. ما يعني أن بطاقة النقل العام لن تفتح الباب هذه المرة.
ورغم أنها كانت خائفة قليلًا، فإن الأطفال في مثل عمرها لا يُبدون مقاومة تُذكر عندما يتعلق الأمر بماكدونالدز، فهزّت رأسها موافقة في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر “تشانغ هنغ” بأصابعه على الطاولة، وقد بدت خيبة الأمل واضحة عليه. شعر أن المحادثة أثّرت فيها بشكل ما. فهزّتها للرأس كانت دليلًا على أنها بدأت تستجيب للمؤثرات الخارجية.
قال لها: “حسنًا، سنذهب إلى ماكدونالدز إذًا.”
…
استقلا سيارة أجرة وتوجها إلى مركز تسوّق كبير، وصعدا مباشرة إلى فرع ماكدونالدز في الطابق الثاني. طلب “تشانغ هنغ” وجبة أطفال لـ”تيان تيان”، والتي جاءت مع لعبة، أما لنفسه، فطلب كوبًا من الكولا.
“عمل ممتاز. أنت أفضل بكثير من أمك. حين كانت صغيرة، لم تكن تنظّف حتى ركنًا من البيت في رأس السنة، لكنها كانت أول من يركض لجمع العيدية.”
وبعد أن تسلّما الطلب، وجدا طاولة للجلوس، فدفع “تشانغ هنغ” الوجبة نحوها. نظرت إليه بتردّد، ولما رأت أنه لا ينوي منعها، مدت يدها وأخذت قطعة من الدجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لها:
انتظر بصبر حتى أنهت قطع الدجاج والبرغر. وها هو الطعام الوفير يجعل الفتاة الصغيرة تسترخي قليلًا أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “تشانغ هنغ” لم يكن ينوي الاستسلام في التحقيق.
قال لها:
استقلا سيارة أجرة وتوجها إلى مركز تسوّق كبير، وصعدا مباشرة إلى فرع ماكدونالدز في الطابق الثاني. طلب “تشانغ هنغ” وجبة أطفال لـ”تيان تيان”، والتي جاءت مع لعبة، أما لنفسه، فطلب كوبًا من الكولا.
“أنا أعلم أنك تفهمين ما يقوله الناس من حولك. وأعلم أيضًا أن كثيرين قالوا لك إنهم يستطيعون مساعدتك في حل مشكلتك، لكنهم خيّبوا أملك في النهاية. أستطيع أن أؤكد لك هذه المرة أن الأمر مختلف.”
ثم توقف لحظة قبل أن يُكمل:
أثناء تنظيف المنزل، استغل “تشانغ هنغ” بعض الوقت للتحقق من اللعنة. دخل إلى موقع بايدو، وبحث عن معنى الخطوط البسيطة وقدرتها على التنبؤ بالمستقبل. ومع ذلك، ربما استخدم كلمات مفتاحية خاطئة، لأن نتائج البحث كانت في الغالب عن أفلام رعب وخيال علمي. كما ظهرت له إعلانات لدورات تدريبية في الرسم.
“سواء صدّقتِ ذلك أم لا، فأنا أفهم جيدًا ما تمرّين به الآن. إنهم أقرب الناس إليك في هذا العالم، وأنت لا تريدين إيذاءهم، أليس كذلك؟ أستطيع رؤية الذنب وتأنيب الضمير في عينيك… لكنك فقط لا تعرفين كيف توقفين كل هذا. يمكنني مساعدتك، لكن فقط إن أخبرتِني بما حدث أولًا.”
كان ذلك نهاية الحوار بينهما.
ثم نظر في عينيها وسألها: “هل قابلتِ شخصًا غريبًا… أو شيئًا غريبًا قبل أن يبدأ كل هذا؟”
وبعد أن تسلّما الطلب، وجدا طاولة للجلوس، فدفع “تشانغ هنغ” الوجبة نحوها. نظرت إليه بتردّد، ولما رأت أنه لا ينوي منعها، مدت يدها وأخذت قطعة من الدجاج.
توقفت “تيان تيان” عن الأكل ونظرت إليه. وبعد فترة طويلة، هزّت رأسها نافية.
جثا على ركبتيه أمام “تيان تيان” وسألها: “هل ترغبين في الذهاب إلى ماكدونالدز؟”
قطّب “تشانغ هنغ” جبينه وقرّر أن يغيّر طريقة طرح الأسئلة.
وبعد لحظات، بدأ الجدار يغلي ويذوب.
فسألها: “من الذي طلب منك أن ترسمي في دفترك؟”
وبعد أن تسلّما الطلب، وجدا طاولة للجلوس، فدفع “تشانغ هنغ” الوجبة نحوها. نظرت إليه بتردّد، ولما رأت أنه لا ينوي منعها، مدت يدها وأخذت قطعة من الدجاج.
لكن هذه المرة، خفضت “تيان تيان” رأسها ولم تُجب، وبدأت تواصل قضم البرغر بصمت. بدا أنها لم تعد ترغب بالإجابة.
(الاسم: الجدار الشرير) (الدرجة: D) (الوظيفة: يعيد تشكيل جزيئات الجدار. يمكن التحول بين الحالة الصلبة والسائلة. عدد مرات الاستخدام المتبقية: 3)
كان ذلك نهاية الحوار بينهما.
بعد فشل محاولة التواصل في الظهيرة، قرر اتخاذ نهج أكثر مباشرة. كان ينوي التسلل إلى منزلها. فلو كان الجاني موجودًا، فالأرجح أنه في بيت “تيان تيان” الآن، بما أن جميع الحوادث حصلت لأفراد عائلتها فقط.
نقر “تشانغ هنغ” بأصابعه على الطاولة، وقد بدت خيبة الأمل واضحة عليه. شعر أن المحادثة أثّرت فيها بشكل ما. فهزّتها للرأس كانت دليلًا على أنها بدأت تستجيب للمؤثرات الخارجية.
الفصل 329: التواصل والشك
لكن، ما إن تحوّل الموضوع إلى الرسومات في الدفتر، حتى أغلقت على نفسها من جديد، وتحوّلت إلى وضعية الدفاع، ما قطع التواصل الذي بدأ للتو.
ثم توقف لحظة قبل أن يُكمل:
لماذا حصل هذا؟
“عمل ممتاز. أنت أفضل بكثير من أمك. حين كانت صغيرة، لم تكن تنظّف حتى ركنًا من البيت في رأس السنة، لكنها كانت أول من يركض لجمع العيدية.”
إن كان هناك شيء يعمل في الخفاء ويتسبب في الحوادث لعائلتها، فمن المنطقي أن يكون أفراد أسرتها قد تعرّضوا للأذى بالفعل. فلماذا تحاول حمايته؟
“من الجيد أن تساعدها على الاسترخاء، لكن تأكد من أنك ستعتني بها جيدًا.”
كان “تشانغ هنغ” يشعر أنه يغفل عن شيء مهم.
الفصل 329: التواصل والشك
انتهت بقية الوجبة في صمت، ولم يحاول “تشانغ هنغ” إجبارها على الكلام، فعادا إلى المنزل بعد ذلك.
مسح “تشانغ هنغ” يديه من الماء، فأجابه الجد:
في فترة بعد الظهر، كانت “تيان تيان” تراجع واجباتها المدرسية، بينما واصل “تشانغ هنغ” تنظيف المنزل مع جده. ورغم تأخره سابقًا، فقد تمكّن في النهاية من إتمام التنظيف قبل غروب الشمس.
ثم ضغط به على الجدار، وكتب بضع حروف سلافية بدم أسود متبقي من الإصبع.
أصبح المنزل نظيفًا كأنه جديد، مما جعل الجد في مزاج جيد، فقال:
فسألها: “من الذي طلب منك أن ترسمي في دفترك؟”
“عمل ممتاز. أنت أفضل بكثير من أمك. حين كانت صغيرة، لم تكن تنظّف حتى ركنًا من البيت في رأس السنة، لكنها كانت أول من يركض لجمع العيدية.”
“سواء صدّقتِ ذلك أم لا، فأنا أفهم جيدًا ما تمرّين به الآن. إنهم أقرب الناس إليك في هذا العالم، وأنت لا تريدين إيذاءهم، أليس كذلك؟ أستطيع رؤية الذنب وتأنيب الضمير في عينيك… لكنك فقط لا تعرفين كيف توقفين كل هذا. يمكنني مساعدتك، لكن فقط إن أخبرتِني بما حدث أولًا.”
غسل “تشانغ هنغ” قطعة القماش الأخيرة ووضعها في مكانها، ثم قال:
كان ذلك نهاية الحوار بينهما.
“أنا سعيد أنك راضٍ.”
في الطابق الأول، كان باب منزل “تيان تيان” مزودًا بقفل أسطواني من الفئة B، وكانت النوافذ مزوّدة بشبكات مضادة للسرقة. ما يعني أن بطاقة النقل العام لن تفتح الباب هذه المرة.
قال الجد:
بعد فشل محاولة التواصل في الظهيرة، قرر اتخاذ نهج أكثر مباشرة. كان ينوي التسلل إلى منزلها. فلو كان الجاني موجودًا، فالأرجح أنه في بيت “تيان تيان” الآن، بما أن جميع الحوادث حصلت لأفراد عائلتها فقط.
“كل ما علينا فعله غدًا هو لصق ملصقات السنة الجديدة على الجدران. وبعدها نحتفل بالسنة الجديدة مع والديك حين يعودان.”
ثم توقف لحظة قبل أن يُكمل:
فقال “تشانغ هنغ”: “أليس من المبكر لصق ملصقات السنة؟ أظن أن توقيتها مهم، أليس من المفترض لصقها في اليوم الثامن والعشرين أو التاسع والعشرين من الشهر القمري؟”
فقال “تشانغ هنغ”: “أليس من المبكر لصق ملصقات السنة؟ أظن أن توقيتها مهم، أليس من المفترض لصقها في اليوم الثامن والعشرين أو التاسع والعشرين من الشهر القمري؟”
مسح “تشانغ هنغ” يديه من الماء، فأجابه الجد:
قال لها: “حسنًا، سنذهب إلى ماكدونالدز إذًا.”
“ليست سوى طقوس. المهم أن نلصقها سويًا لتعمّ البهجة. هذا هو المعنى الحقيقي لرأس السنة. لا يهم متى نعلّقها، فالتوقيت لا يُشكّل فارقًا بالنسبة لي.”
مسح “تشانغ هنغ” يديه من الماء، فأجابه الجد:
كان جد “تشانغ هنغ” قد عمل سابقًا كعالم، ولذلك لم يكن يؤمن بالغيبيات أو الأمور الماورائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لها:
بعدها، جلس الجد يمارس الكتابة بالفرشاة، بينما خرج “تشانغ هنغ” لرمي القمامة، وألقى نظرة سريعة على شقّة “تيان تيان”. كانت غرفتها تطل على المساحة الخضراء، ورغم أن الستائر كانت مغلقة، إلا أن الضوء تسلّل من خلالها.
ترجمة : RoronoaZ
وقف بجوار صندوق القمامة للحظات، وعندما همّ بالمغادرة، انفتحت الستائر قليلًا، وظهر شق صغير، ومنه زوج من العيون يراقب “تشانغ هنغ” بصمت.
لكن هذه المرة، خفضت “تيان تيان” رأسها ولم تُجب، وبدأت تواصل قضم البرغر بصمت. بدا أنها لم تعد ترغب بالإجابة.
…
قال لها: “حسنًا، سنذهب إلى ماكدونالدز إذًا.”
لكن “تشانغ هنغ” لم يكن ينوي الاستسلام في التحقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت “تيان تيان” عن الأكل ونظرت إليه. وبعد فترة طويلة، هزّت رأسها نافية.
بعد فشل محاولة التواصل في الظهيرة، قرر اتخاذ نهج أكثر مباشرة. كان ينوي التسلل إلى منزلها. فلو كان الجاني موجودًا، فالأرجح أنه في بيت “تيان تيان” الآن، بما أن جميع الحوادث حصلت لأفراد عائلتها فقط.
مسح “تشانغ هنغ” يديه من الماء، فأجابه الجد:
بالطبع، لم يكن من اللائق أن يقرع بابهم في هذا الوقت ويطلب الدخول إلى غرفتها. فاحتمال أن يتصلوا بالشرطة كان كبيرًا.
كان ذلك نهاية الحوار بينهما.
وبحسب ما في ذهنه، انتظر حتى أشارت عقارب الساعة إلى منتصف الليل. وما إن تجمّد الزمن، خرج من منزل جده مرتديًا ملابس رياضية.
لكن هذه المرة، خفضت “تيان تيان” رأسها ولم تُجب، وبدأت تواصل قضم البرغر بصمت. بدا أنها لم تعد ترغب بالإجابة.
في الطابق الأول، كان باب منزل “تيان تيان” مزودًا بقفل أسطواني من الفئة B، وكانت النوافذ مزوّدة بشبكات مضادة للسرقة. ما يعني أن بطاقة النقل العام لن تفتح الباب هذه المرة.
بالطبع، لم يكن من اللائق أن يقرع بابهم في هذا الوقت ويطلب الدخول إلى غرفتها. فاحتمال أن يتصلوا بالشرطة كان كبيرًا.
كان عليه استخدام أداة تُدعى “الجدار الشرير”.
ورغم أن “تيان تيان” باتت ترفض الكلام، فإن مجموعة أدوات القرطاسية من ديزني التي أعطاها لها “تشانغ هنغ” أثبتت وجود شكل من أشكال التواصل بينها وبين العالم الخارجي. وكأي طفلة في عمرها، كانت لا تزال تنجذب لمثل هذه الأشياء. صحيح أنه فشل سابقًا في التواصل معها بفاعلية، لكنه لم يكن مستعدًا للاستسلام بعد. فقرر تجربة أساليب أخرى.
(الاسم: الجدار الشرير)
(الدرجة: D)
(الوظيفة: يعيد تشكيل جزيئات الجدار. يمكن التحول بين الحالة الصلبة والسائلة. عدد مرات الاستخدام المتبقية: 3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الجد قليلًا، ثم قال:
اقترب “تشانغ هنغ” من الجدار، وأخرج إصبع قدم من جيبه. كان يتوقّع أن يتحلل الإصبع مع الوقت، لكنّه بدا كما كان عند قطعه، بشعور غريب عند لمسه.
بالطبع، لم يكن من اللائق أن يقرع بابهم في هذا الوقت ويطلب الدخول إلى غرفتها. فاحتمال أن يتصلوا بالشرطة كان كبيرًا.
ثم ضغط به على الجدار، وكتب بضع حروف سلافية بدم أسود متبقي من الإصبع.
ثم نظر في عينيها وسألها: “هل قابلتِ شخصًا غريبًا… أو شيئًا غريبًا قبل أن يبدأ كل هذا؟”
وبعد لحظات، بدأ الجدار يغلي ويذوب.
أومأ “تشانغ هنغ” قائلًا: “لن يحدث لها شيء وهي معي.”
___________________________________
أصبح المنزل نظيفًا كأنه جديد، مما جعل الجد في مزاج جيد، فقال:
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________________________
الفصل 329: التواصل والشك
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات