الفصل 326: رسومات بسيطة
الفصل 326: رسومات بسيطة
مع ذلك، لم يُسجّل “تشانغ هنغ” مباشرة. وعلى الرغم من أن النقابات الثلاث أكدت أمان الموقع، إلا أنه لم يسجّل دخوله باستخدام هاتفه أو حاسوبه. بل خطط للذهاب إلى مقهى إنترنت عندما يجد وقتًا.
كانت رسالة “دينغ سي” هذه المرة تتضمن إعلانًا جزئيًا. فقد تحدّث عن منتدى جديد تم إنشاؤه بقيادة النقابات الثلاث الكبرى، حيث استأجروا خوادم في الخارج لتسهيل التواصل بين اللاعبين وتعزيزه. ويمكن لكل لاعب تسجيل حساب مجانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع “تشانغ هنغ” عن فكرة الاستحمام، وبدلاً من ذلك ارتدى ملابس نظيفة وذهب إلى جده، وسأله: “في أي مستشفى يُعالج العم تشين؟”
ألقى “تشانغ هنغ” نظرة سريعة على الصورة التي أرفقها “دينغ سي”. كان اسم الموقع هو: منتدى عشاق المحاكاة الغامرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب “تشانغ هنغ” الدفتر ووجد بعض الرسومات الأخرى، منها رسم لرجل مسن يسقط من على دراجته، وجرو صغير يسقط في بركة، وآخر لامرأة تجرح إصبعها أثناء تحضير الطعام.
وكانت هناك أيضًا قواعد ولوائح مكتوبة بخط صغير في الأسفل، تمت صياغتها بطريقة تجعل أي شخص عادي يضغط عليها عن طريق الخطأ يظن أنها مجرد منتدى عادي لمحبي ألعاب الفيديو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطفلة منحنية فوق الطاولة الصغيرة، ممسكةً بقلم رصاص. في البداية، ظن “تشانغ هنغ” أنها تحل واجباتها المدرسية، لكن عندما اقترب، أدرك أنها كانت ترسم على ظهر دفتر التمارين.
حاليًا، تم فتح ثلاثة أقسام رئيسية في الموقع: لوحة الرسائل، قسم التداول، وقسم تجنيد الزملاء. بعض الوظائف الأخرى لا تزال قيد التطوير. وادعى مطورو الموقع أنهم سيبذلون قصارى جهدهم لحماية خصوصية الأعضاء، وتشفير هوياتهم، ولن يُطلب من المستخدمين ربط حساباتهم بالبريد الإلكتروني أو أرقام الهواتف. في الواقع، يمكن ترك تعليق دون تسجيل حساب. ولكن، بالطبع، يُفضَّل التسجيل باستخدام هوية معرفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث المبدأ، لا يتحمل مسؤولو الموقع مسؤولية مصداقية المعلومات المنشورة على المنتدى، كما يُذكَّر الأعضاء الجدد بالبقاء متيقظين دائمًا وعدم كشف أي معلومات شخصية.
من حيث المبدأ، لا يتحمل مسؤولو الموقع مسؤولية مصداقية المعلومات المنشورة على المنتدى، كما يُذكَّر الأعضاء الجدد بالبقاء متيقظين دائمًا وعدم كشف أي معلومات شخصية.
وفجأة، ودون سابق إنذار، انخلع المصباح الفلوري من سقف الغرفة وسقط نحو رأس العجوز!
وقد ظهرت فكرة إنشاء موقع كهذا منذ زمن طويل. ويُقال إنها بدأت مع مجموعة من اللاعبين الذين أنشأوا مجموعات على تطبيق QQ، ودعوا أصدقاءهم للمشاركة وتبادل تجاربهم بنشاط. لكن، بعد سلسلة من الحوادث العنيفة، تم حل تلك المجموعات. يُعتبر الموقع الحالي نسخة مطوّرة من تلك الفكرة. وكان الهدف الأساسي من المنتدى هو إعادة جمع اللاعبين معًا، على أمل حل مشكلة ضعف التواصل والتخلّص من عقلية “كل واحد لنفسه”. وبالطبع، هذا لا يعني أن النقابات الثلاث الكبرى بلا أهداف أنانية. فمن خلال المنتدى، يأملون في ترسيخ موقعهم القيادي تدريجيًا.
أما العم “تشين”، فبدا بصحة جيدة رغم إصابته. ضحك عندما رأى “تشانغ هنغ”، وقال مازحًا إن شكله أصبح أفضل مما مضى.
في الوقت الحالي، يُعد إنشاء الموقع خطوة مفيدة، خاصة للاعبين المنفردين مثل “تشانغ هنغ”. فقد أتاح له منصة لفهم العالم الخارجي.
كانت مجرد رسمة طفولية بسيطة، لكن خلف ضربات الفرشاة البريئة اختبأت صورة تنذر بالسوء والقلق.
مع ذلك، لم يُسجّل “تشانغ هنغ” مباشرة. وعلى الرغم من أن النقابات الثلاث أكدت أمان الموقع، إلا أنه لم يسجّل دخوله باستخدام هاتفه أو حاسوبه. بل خطط للذهاب إلى مقهى إنترنت عندما يجد وقتًا.
بدأ العم “تشين” يسترجع الذكريات، وتحدث عن أيام الطفولة وكيف أن “تشانغ هنغ” كان يبلل ملابسه أحيانًا ويحاول إخفاء الأمر بالوقوف أمام المدفأة ليجفف نفسه. وضحك كثيرًا وهو يتحدث، حتى أنه نسي ألم ساقه.
وبعد أن أنهى ترتيب الحديقة الخلفية، خلع حذاءه المليء بالطين ودخل إلى المنزل. وكان على وشك أن يأخذ حمامًا، لكنه توقف عندما مرَّ بجانب “تيان تيان”.
في الوقت الحالي، يُعد إنشاء الموقع خطوة مفيدة، خاصة للاعبين المنفردين مثل “تشانغ هنغ”. فقد أتاح له منصة لفهم العالم الخارجي.
كانت الطفلة منحنية فوق الطاولة الصغيرة، ممسكةً بقلم رصاص. في البداية، ظن “تشانغ هنغ” أنها تحل واجباتها المدرسية، لكن عندما اقترب، أدرك أنها كانت ترسم على ظهر دفتر التمارين.
لوّح “تشانغ هنغ” بمحفظته وقال: “سأذهب الآن.”
كانت قد رسمت امرأة تجلس على سرير، وبجوارها عجوز مستلقٍ بساق مرفوعة. كان على وجهه تعبيرٌ مرعوب، لأن ضوء السقف كان يسقط عليه.
كان قد التقاها آخر مرة منذ عام ونصف، وكانت حينها فتاة مرحة وثرثارة. أما الآن، فقد بدت أكثر هدوءًا من ذي قبل.
كانت مجرد رسمة طفولية بسيطة، لكن خلف ضربات الفرشاة البريئة اختبأت صورة تنذر بالسوء والقلق.
أجابه الجد مبتسمًا: “لماذا؟ هل تنوي زيارته؟ هذا جيد. عندما كنت صغيرًا، كنت دائمًا تأكل عنده. إنه في مستشفى الشعب الثاني. كنت أنوي زيارته لاحقًا، لكن طالما أنك ذاهب، فاذهب نيابةً عني. هل معك مال؟”
قال “تشانغ هنغ” بلطف وهو يمد يده:
“هل يمكنني إلقاء نظرة؟”
ارتبكت “تيان تيان”، إذ كانت شديدة التركيز في الرسم ولم تنتبه له حتى اقترب. لكنها، رغم الخوف، ناولته الدفتر.
ارتبكت “تيان تيان”، إذ كانت شديدة التركيز في الرسم ولم تنتبه له حتى اقترب. لكنها، رغم الخوف، ناولته الدفتر.
الفصل 326: رسومات بسيطة
قلب “تشانغ هنغ” الدفتر ووجد بعض الرسومات الأخرى، منها رسم لرجل مسن يسقط من على دراجته، وجرو صغير يسقط في بركة، وآخر لامرأة تجرح إصبعها أثناء تحضير الطعام.
اتسعت عينا “تشانغ هنغ” عندما تذكر الضمادات على أصابع تلك المرأة. ثم نظر إلى الطفلة، فرآها تنظر إليه بعينين ترتجفان من الخوف.
أما الممرضة التي كانت تعتني بالمريض المجاور فقد نظرت إليه بدهشة، وتوقفت في مكانها متسمّرة.
كان قد التقاها آخر مرة منذ عام ونصف، وكانت حينها فتاة مرحة وثرثارة. أما الآن، فقد بدت أكثر هدوءًا من ذي قبل.
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال وهو يعيد لها الدفتر: “رسوماتك جميلة.”
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال وهو يعيد لها الدفتر:
“رسوماتك جميلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، فقد صُدم من سقوط المصباح فعلاً.
بدا الارتياح على وجه الطفلة بمجرد أن عاد إليها الدفتر. كان من الصعب على الأطفال في مثل سنها إخفاء مشاعرهم الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث المبدأ، لا يتحمل مسؤولو الموقع مسؤولية مصداقية المعلومات المنشورة على المنتدى، كما يُذكَّر الأعضاء الجدد بالبقاء متيقظين دائمًا وعدم كشف أي معلومات شخصية.
تراجع “تشانغ هنغ” عن فكرة الاستحمام، وبدلاً من ذلك ارتدى ملابس نظيفة وذهب إلى جده، وسأله:
“في أي مستشفى يُعالج العم تشين؟”
أما الممرضة التي كانت تعتني بالمريض المجاور فقد نظرت إليه بدهشة، وتوقفت في مكانها متسمّرة.
أجابه الجد مبتسمًا:
“لماذا؟ هل تنوي زيارته؟ هذا جيد. عندما كنت صغيرًا، كنت دائمًا تأكل عنده. إنه في مستشفى الشعب الثاني. كنت أنوي زيارته لاحقًا، لكن طالما أنك ذاهب، فاذهب نيابةً عني. هل معك مال؟”
بدأ العم “تشين” يسترجع الذكريات، وتحدث عن أيام الطفولة وكيف أن “تشانغ هنغ” كان يبلل ملابسه أحيانًا ويحاول إخفاء الأمر بالوقوف أمام المدفأة ليجفف نفسه. وضحك كثيرًا وهو يتحدث، حتى أنه نسي ألم ساقه.
لوّح “تشانغ هنغ” بمحفظته وقال:
“سأذهب الآن.”
أما العم “تشين”، فبدا بصحة جيدة رغم إصابته. ضحك عندما رأى “تشانغ هنغ”، وقال مازحًا إن شكله أصبح أفضل مما مضى.
وعندما خرج، توقف عند متجر فواكه محلي وابتاع سلة فواكه، ثم استقل سيارة عبر تطبيق DiDi بدلاً من الحافلة، فوصل بسرعة إلى مستشفى الشعب الثاني في شنتشن، الذي يبعد أكثر من ثلاثة كيلومترات.
لكن “تشانغ هنغ” قرر ألا يمكث أكثر في المستشفى.
كان المكان مزدحمًا كالعادة. مرضى، وأسر، وزوار، ورائحة عرق البشر تختلط برائحة المطهرات في الممرات. وكان صوت السعال والأنين يتردّد في كل مكان. الأجواء كانت كئيبة للغاية.
كان المكان مزدحمًا كالعادة. مرضى، وأسر، وزوار، ورائحة عرق البشر تختلط برائحة المطهرات في الممرات. وكان صوت السعال والأنين يتردّد في كل مكان. الأجواء كانت كئيبة للغاية.
لكنه لم يتوجه إلى خدمة العملاء للاستفسار عن غرفة المريض، بل اعتمد على رقم السرير الذي رآه في رسمة “تيان تيان”، فوجد الغرفة بسهولة. ومن خلال نافذة المشاهدة، رأى العجوز “تشين” والمرأة الشابة بالداخل.
وعندما خرج، توقف عند متجر فواكه محلي وابتاع سلة فواكه، ثم استقل سيارة عبر تطبيق DiDi بدلاً من الحافلة، فوصل بسرعة إلى مستشفى الشعب الثاني في شنتشن، الذي يبعد أكثر من ثلاثة كيلومترات.
طرق الباب مرتين قبل أن يدخل. فوجئت المرأة بقدومه، لكنها سرعان ما نهضت لتحييه واستلمت منه سلة الفواكه وسألته عن حياته الجامعية.
بدا الارتياح على وجه الطفلة بمجرد أن عاد إليها الدفتر. كان من الصعب على الأطفال في مثل سنها إخفاء مشاعرهم الحقيقية.
أما العم “تشين”، فبدا بصحة جيدة رغم إصابته. ضحك عندما رأى “تشانغ هنغ”، وقال مازحًا إن شكله أصبح أفضل مما مضى.
اتسعت عينا “تشانغ هنغ” عندما تذكر الضمادات على أصابع تلك المرأة. ثم نظر إلى الطفلة، فرآها تنظر إليه بعينين ترتجفان من الخوف.
بدأ “تشانغ هنغ” بتقشير تفاحة للعجوز باستخدام سكين فواكه كانت على طاولة السرير. وكانت غرفة المستشفى جيدة نسبياً، فيها ثلاثة أسرّة، وكان “تشين” في السرير الأوسط. فوقه كان هناك مصباح فلوري قديم الطراز.
مع ذلك، لم يُسجّل “تشانغ هنغ” مباشرة. وعلى الرغم من أن النقابات الثلاث أكدت أمان الموقع، إلا أنه لم يسجّل دخوله باستخدام هاتفه أو حاسوبه. بل خطط للذهاب إلى مقهى إنترنت عندما يجد وقتًا.
وكان المشهد مطابقًا تمامًا لرسمة “تيان تيان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع “تشانغ هنغ” عن فكرة الاستحمام، وبدلاً من ذلك ارتدى ملابس نظيفة وذهب إلى جده، وسأله: “في أي مستشفى يُعالج العم تشين؟”
لم يغادر “تشانغ هنغ” مباشرة بعد تقشير التفاحة، بل جلس إلى جانب سرير العجوز وتحدث معه، مما أثار استغراب المرأة.
في الوقت الحالي، يُعد إنشاء الموقع خطوة مفيدة، خاصة للاعبين المنفردين مثل “تشانغ هنغ”. فقد أتاح له منصة لفهم العالم الخارجي.
بدأ العم “تشين” يسترجع الذكريات، وتحدث عن أيام الطفولة وكيف أن “تشانغ هنغ” كان يبلل ملابسه أحيانًا ويحاول إخفاء الأمر بالوقوف أمام المدفأة ليجفف نفسه. وضحك كثيرًا وهو يتحدث، حتى أنه نسي ألم ساقه.
وقد ظهرت فكرة إنشاء موقع كهذا منذ زمن طويل. ويُقال إنها بدأت مع مجموعة من اللاعبين الذين أنشأوا مجموعات على تطبيق QQ، ودعوا أصدقاءهم للمشاركة وتبادل تجاربهم بنشاط. لكن، بعد سلسلة من الحوادث العنيفة، تم حل تلك المجموعات. يُعتبر الموقع الحالي نسخة مطوّرة من تلك الفكرة. وكان الهدف الأساسي من المنتدى هو إعادة جمع اللاعبين معًا، على أمل حل مشكلة ضعف التواصل والتخلّص من عقلية “كل واحد لنفسه”. وبالطبع، هذا لا يعني أن النقابات الثلاث الكبرى بلا أهداف أنانية. فمن خلال المنتدى، يأملون في ترسيخ موقعهم القيادي تدريجيًا.
وفجأة، ودون سابق إنذار، انخلع المصباح الفلوري من سقف الغرفة وسقط نحو رأس العجوز!
كان “تشانغ هنغ” يملك مهارة كافية لإيقاف سكين جزار في الهواء، فمصباح كهذا لا يُشكّل تحديًا له. وكان طوال الوقت يراقب السقف بحذر.
لكن يدًا امتدت والتقطت المصباح في اللحظة الأخيرة.
كان “تشانغ هنغ” يملك مهارة كافية لإيقاف سكين جزار في الهواء، فمصباح كهذا لا يُشكّل تحديًا له. وكان طوال الوقت يراقب السقف بحذر.
هل هو توقّع للمستقبل؟ لكن كل تلك الرسومات الطفولية لم تكن مجرد تصوير لأحداث، بل أشبه ما تكون بـ”لعنة”.
ورغم ذلك، فقد صُدم من سقوط المصباح فعلاً.
لكن يدًا امتدت والتقطت المصباح في اللحظة الأخيرة.
هل هو توقّع للمستقبل؟ لكن كل تلك الرسومات الطفولية لم تكن مجرد تصوير لأحداث، بل أشبه ما تكون بـ”لعنة”.
وبعد أن أنهى ترتيب الحديقة الخلفية، خلع حذاءه المليء بالطين ودخل إلى المنزل. وكان على وشك أن يأخذ حمامًا، لكنه توقف عندما مرَّ بجانب “تيان تيان”.
شهقت المرأة، ورغم ارتباكها الشديد، شكرت “تشانغ هنغ” مرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يتوجه إلى خدمة العملاء للاستفسار عن غرفة المريض، بل اعتمد على رقم السرير الذي رآه في رسمة “تيان تيان”، فوجد الغرفة بسهولة. ومن خلال نافذة المشاهدة، رأى العجوز “تشين” والمرأة الشابة بالداخل.
أما الممرضة التي كانت تعتني بالمريض المجاور فقد نظرت إليه بدهشة، وتوقفت في مكانها متسمّرة.
_____________________________
لكن “تشانغ هنغ” قرر ألا يمكث أكثر في المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يتوجه إلى خدمة العملاء للاستفسار عن غرفة المريض، بل اعتمد على رقم السرير الذي رآه في رسمة “تيان تيان”، فوجد الغرفة بسهولة. ومن خلال نافذة المشاهدة، رأى العجوز “تشين” والمرأة الشابة بالداخل.
الآن بعد أن تأكدت شكوكه، كان عليه إيجاد طريقة لحل هذه المشكلة.
في الوقت الحالي، يُعد إنشاء الموقع خطوة مفيدة، خاصة للاعبين المنفردين مثل “تشانغ هنغ”. فقد أتاح له منصة لفهم العالم الخارجي.
_____________________________
طرق الباب مرتين قبل أن يدخل. فوجئت المرأة بقدومه، لكنها سرعان ما نهضت لتحييه واستلمت منه سلة الفواكه وسألته عن حياته الجامعية.
ترجمة : RoronoaZ
في الوقت الحالي، يُعد إنشاء الموقع خطوة مفيدة، خاصة للاعبين المنفردين مثل “تشانغ هنغ”. فقد أتاح له منصة لفهم العالم الخارجي.
أما العم “تشين”، فبدا بصحة جيدة رغم إصابته. ضحك عندما رأى “تشانغ هنغ”، وقال مازحًا إن شكله أصبح أفضل مما مضى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات