الفصل 323: النوم العميق على متن القطار
الفصل 323: النوم العميق على متن القطار
كانت اللغة الفنلندية لغة نادرة جدًا، ولا تُدرّس سوى في جامعة واحدة فقط في الصين، وهي جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، وكان عدد الطلاب الذين يلتحقون بهذا التخصص قليلًا للغاية. في الواقع، لا يتقن هذه اللغة أكثر من مئة شخص في البلاد. ومع مظهر “تشانغ هنغ” الهادئ والجاد، ظنّت أنه طالب هناك.
بعد أن تخلص من مضايقات الفتاة المشاكسة، أخرج “تشانغ هنغ” كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” من حقيبته، وأكمل من حيث توقف. لمعت الدهشة في عيني فتاة التوفل الجالسة أمامه.
ردّت:
كانت اللغة الفنلندية لغة نادرة جدًا، ولا تُدرّس سوى في جامعة واحدة فقط في الصين، وهي جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، وكان عدد الطلاب الذين يلتحقون بهذا التخصص قليلًا للغاية. في الواقع، لا يتقن هذه اللغة أكثر من مئة شخص في البلاد. ومع مظهر “تشانغ هنغ” الهادئ والجاد، ظنّت أنه طالب هناك.
أرسلت له رمزًا تعبيريًا يدل على الجهل
ترددت فتاة التوفل قليلًا، ثم همست:
كانت اللغة الفنلندية لغة نادرة جدًا، ولا تُدرّس سوى في جامعة واحدة فقط في الصين، وهي جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، وكان عدد الطلاب الذين يلتحقون بهذا التخصص قليلًا للغاية. في الواقع، لا يتقن هذه اللغة أكثر من مئة شخص في البلاد. ومع مظهر “تشانغ هنغ” الهادئ والجاد، ظنّت أنه طالب هناك.
“زميل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل القطار سيره، وبدأ الضجيج يعمّ العربة. بعض الركاب كانوا يتحدثون ويأكلون بذور عباد الشمس، فيما انشغل الأطفال بالبكاء أو تشغيل الموسيقى، وكان الرجل الجالس بجوار “تشانغ هنغ” لا يزال يتحدث في الهاتف. في تلك اللحظة، شعر “تشانغ هنغ” بشوق غريب للسكينة الأبدية على سطح القمر.
“هم؟”
ترجمة : RoronoaZ
“ألست من جامعة الدراسات الأجنبية ببكين؟”
أرسلت له رمزًا تعبيريًا يدل على الجهل
أجاب “تشانغ هنغ”: “لا، لست كذلك.”
كانت اللغة الفنلندية لغة نادرة جدًا، ولا تُدرّس سوى في جامعة واحدة فقط في الصين، وهي جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، وكان عدد الطلاب الذين يلتحقون بهذا التخصص قليلًا للغاية. في الواقع، لا يتقن هذه اللغة أكثر من مئة شخص في البلاد. ومع مظهر “تشانغ هنغ” الهادئ والجاد، ظنّت أنه طالب هناك.
ثم لوّح بالكتاب وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه فتاة التوفل وقالت بخجل: “آسفة…”
“أدرسه للمتعة فقط.”
بعد أن تخلص من مضايقات الفتاة المشاكسة، أخرج “تشانغ هنغ” كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” من حقيبته، وأكمل من حيث توقف. لمعت الدهشة في عيني فتاة التوفل الجالسة أمامه.
احمرّ وجه فتاة التوفل وقالت بخجل: “آسفة…”
نظر “تشانغ هنغ” إلى الرجل وقطّب حاجبيه. كثير من الناس يسيل لعابهم أثناء النوم، لكن هذه المرة كان الوضع مبالغًا فيه لدرجة أن الستارة أصبحت مبللة. بدا وكأنه عاجز تمامًا عن التحكم في غدد اللعاب لديه.
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
(ما الأمر؟ هل قررت أخيرًا الذهاب إلى بيت الأشباح معي؟ كنت أتطلّع إلى…)
“لا داعي للاعتذار. أنا أحب فنلندا كثيرًا، وآمل أن أزورها يومًا ما.”
ثم انشغلت فورًا بكتابها الأحمر من جديد.
قالت بصوت خافت: “أتمنى أن تتحقق أمنيتك قريبًا.”
ردّت:
ثم انشغلت فورًا بكتابها الأحمر من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
واصل القطار سيره، وبدأ الضجيج يعمّ العربة. بعض الركاب كانوا يتحدثون ويأكلون بذور عباد الشمس، فيما انشغل الأطفال بالبكاء أو تشغيل الموسيقى، وكان الرجل الجالس بجوار “تشانغ هنغ” لا يزال يتحدث في الهاتف. في تلك اللحظة، شعر “تشانغ هنغ” بشوق غريب للسكينة الأبدية على سطح القمر.
وعند التوقف، اقتحم المسعفون القطار ونقلوا الرجل على نقالة إلى سيارة إسعاف.
نهض الرجل أخيرًا من مقعده، وعندما عاد، أغلق هاتفه أخيرًا وتمتم ببضع كلمات، ثم اتكأ برأسه على الستارة وراح في النوم.
“لا أعلم.”
واصل “تشانغ هنغ” تصفح كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” حتى جاء المضيف وهو يدفع عربة الطعام، وطلب من الركاب رفع أقدامهم عن الممر.
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
أخرجت فتاة التوفل تفاحة من حقيبتها، وبعد لحظات أخرجت واحدة أخرى، ثم همست برقة:
واصل “تشانغ هنغ” تصفح كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” حتى جاء المضيف وهو يدفع عربة الطعام، وطلب من الركاب رفع أقدامهم عن الممر.
“مرحبًا… هل تريد تفاحة؟ مغسولة.”
“ما الذي حدث بالضبط؟”
“شكرًا.”
أرسلت له رمزًا تعبيريًا يدل على الجهل
لم يشأ “تشانغ هنغ” رفض لطفها حتى لا يسبب لها الإحراج، فتنهدت براحة، وكأن تصرفها خفّف من حدة التعارف المحرج السابق، وبدت أقل خجلًا. أخذت تقضم التفاحة وبدأت تتحدث معه.
بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.
وبعد لحظات من الحديث، غمزت له وهمست:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا انتهت الحادثة الطارئة.
“انظر إلى العم الجالس بجانبك… إنه يسيل لعابه!”
ترددت فتاة التوفل قليلًا، ثم همست:
نظر “تشانغ هنغ” إلى الرجل وقطّب حاجبيه. كثير من الناس يسيل لعابهم أثناء النوم، لكن هذه المرة كان الوضع مبالغًا فيه لدرجة أن الستارة أصبحت مبللة. بدا وكأنه عاجز تمامًا عن التحكم في غدد اللعاب لديه.
بعد أن تخلص من مضايقات الفتاة المشاكسة، أخرج “تشانغ هنغ” كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” من حقيبته، وأكمل من حيث توقف. لمعت الدهشة في عيني فتاة التوفل الجالسة أمامه.
مدّ “تشانغ هنغ” يده وربّت على كتف الرجل بلطف، لكن لم يتلقّ أي رد. فكرر المحاولة بقوة أكبر، لكنه ظل غارقًا في نومه.
ثم لوّح بالكتاب وقال:
لاحظت فتاة التوفل ذلك أيضًا وقالت بقلق:
كتب بسرعة:
“هل هو مريض؟”
(ما الأمر؟ هل قررت أخيرًا الذهاب إلى بيت الأشباح معي؟ كنت أتطلّع إلى…)
أجاب “تشانغ هنغ” بصوت منخفض:
“سيدي! استيقظ! سيدي!”
“لا أعلم. لنستدعِ المضيف أولًا.”
عادت الحياة تدريجيًا إلى العربة، وعاد “تشانغ هنغ” وفتاة التوفل إلى مقعديهما. لكنها كانت لا تزال مرتبكة، وعلّقت وهي تنظر إلى الستارة المبللة:
ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.
لكن المضيف لم يكن سوى موظف مدرّب على الإسعافات الأولية، ويفتقر إلى أي معرفة طبية متقدمة. لم يستطع تشخيص الحالة، فاستمر في محاولة إيقاظ الرجل بهزّه قائلًا:
كانت اللغة الفنلندية لغة نادرة جدًا، ولا تُدرّس سوى في جامعة واحدة فقط في الصين، وهي جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، وكان عدد الطلاب الذين يلتحقون بهذا التخصص قليلًا للغاية. في الواقع، لا يتقن هذه اللغة أكثر من مئة شخص في البلاد. ومع مظهر “تشانغ هنغ” الهادئ والجاد، ظنّت أنه طالب هناك.
“سيدي! استيقظ! سيدي!”
ثم لوّح بالكتاب وقال:
وبعد أن تأكد من أن تنفسه طبيعي ونبضه مستقر، بدأ يظن أن الرجل ربما يتظاهر بالنوم.
عادت الحياة تدريجيًا إلى العربة، وعاد “تشانغ هنغ” وفتاة التوفل إلى مقعديهما. لكنها كانت لا تزال مرتبكة، وعلّقت وهي تنظر إلى الستارة المبللة:
في تلك اللحظة، هزّ مقطع خشن من السكة الحديدية العربة بقوة، واصطدم رأس الرجل بالطاولة، فأصدر صوتًا حادًا وعنيفًا. ورغم ذلك، لم يستيقظ.
واصل “تشانغ هنغ” تصفح كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” حتى جاء المضيف وهو يدفع عربة الطعام، وطلب من الركاب رفع أقدامهم عن الممر.
هنا بدأ المضيف يشعر بالذعر، وسرعان ما بُث نداء طارئ في القطار للبحث عن أي طبيب على المتن.
“لا داعي للاعتذار. أنا أحب فنلندا كثيرًا، وآمل أن أزورها يومًا ما.”
وبعد لحظات من التوتر، وصل طبيب، لكنه لم يحمل أي معدات طبية، لذا لم يتمكن من تشخيص الحالة بدقة.
ثم أضاف:
تبين أن الرجل كان مسافرًا بمفرده، وهاتفه كان مقفلًا، لذا لم يستطع طاقم القطار التواصل مع عائلته أو الحصول على معلومات عن تاريخه الصحي. في النهاية، لم يكن هناك خيار سوى انتظار المحطة التالية وتسليمه إلى طاقم طبي مختص.
ترددت فتاة التوفل قليلًا، ثم همست:
وعند التوقف، اقتحم المسعفون القطار ونقلوا الرجل على نقالة إلى سيارة إسعاف.
بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.
وهكذا انتهت الحادثة الطارئة.
ثم انشغلت فورًا بكتابها الأحمر من جديد.
عادت الحياة تدريجيًا إلى العربة، وعاد “تشانغ هنغ” وفتاة التوفل إلى مقعديهما. لكنها كانت لا تزال مرتبكة، وعلّقت وهي تنظر إلى الستارة المبللة:
وبعد لحظات من التوتر، وصل طبيب، لكنه لم يحمل أي معدات طبية، لذا لم يتمكن من تشخيص الحالة بدقة.
“ما الذي حدث بالضبط؟”
“لا أعلم.”
“لا أعلم.”
ردّت:
كذب “تشانغ هنغ”. لكنه كان قد وضع بعض الاحتمالات. فبينما كان الآخرون منشغلين بمحاولة “إنقاذ” الرجل، أخرج هاتفه، وفتح تطبيق WeChat، وفتح محادثة مع “أكوا” التي كانت صورتها الرمزية فتاة صغيرة مكتئبة.
ثم لوّح بالكتاب وقال:
كتب لها:
واصل “تشانغ هنغ” تصفح كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” حتى جاء المضيف وهو يدفع عربة الطعام، وطلب من الركاب رفع أقدامهم عن الممر.
(مرحبًا، أريد أن أسألك شيئًا.)
“ما الذي حدث بالضبط؟”
ردّت:
بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.
(ما الأمر؟ هل قررت أخيرًا الذهاب إلى بيت الأشباح معي؟ كنت أتطلّع إلى…)
أرسلت له رمزًا تعبيريًا يدل على الجهل
كتب بسرعة:
(توقفي عن الحديث عن بيت الأشباح الآن. قلت لك إنني في القطار.)
“لا أعلم.”
ثم أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.
(حلم الموت – من يملكه الآن؟)
ردّت:
أرسلت له رمزًا تعبيريًا يدل على الجهل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، هزّ مقطع خشن من السكة الحديدية العربة بقوة، واصطدم رأس الرجل بالطاولة، فأصدر صوتًا حادًا وعنيفًا. ورغم ذلك، لم يستيقظ.
كتب مجددًا:
وبعد لحظات من التوتر، وصل طبيب، لكنه لم يحمل أي معدات طبية، لذا لم يتمكن من تشخيص الحالة بدقة.
(هل الشخص المستهدف بواسطة “حلم الموت” لا يستيقظ أبدًا؟ وهل إفراز اللعاب المفرط من أعراضه؟)
“لا داعي للاعتذار. أنا أحب فنلندا كثيرًا، وآمل أن أزورها يومًا ما.”
سكتت طويلاً هذه المرة، وكأنها مترددة في الرد، ثم بعد نصف دقيقة كتبت:
(ما الأمر؟ هل قررت أخيرًا الذهاب إلى بيت الأشباح معي؟ كنت أتطلّع إلى…)
(هل رأيت هذا يحدث؟)
“لا داعي للاعتذار. أنا أحب فنلندا كثيرًا، وآمل أن أزورها يومًا ما.”
(نعم. حدث للتو أمامي. الرجل نُقل إلى المستشفى، لكنني أظن أن صاحب الأداة لا يزال هنا.)
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
[…]
“لا أعلم.”
(أخي الكبير، أنا حقًا لا أعلم من يملكها حاليًا. أعلم من كانت معه سابقًا، لكنها باعتها فورًا بعد حصولها عليها. ولم تُستخدم قط، على حد علمي. ثم إن “حلم الموت” لا يتطلب أن يكون المستخدم قريبًا من الضحية.)
كذب “تشانغ هنغ”. لكنه كان قد وضع بعض الاحتمالات. فبينما كان الآخرون منشغلين بمحاولة “إنقاذ” الرجل، أخرج هاتفه، وفتح تطبيق WeChat، وفتح محادثة مع “أكوا” التي كانت صورتها الرمزية فتاة صغيرة مكتئبة.
_______________________
نظر “تشانغ هنغ” إلى الرجل وقطّب حاجبيه. كثير من الناس يسيل لعابهم أثناء النوم، لكن هذه المرة كان الوضع مبالغًا فيه لدرجة أن الستارة أصبحت مبللة. بدا وكأنه عاجز تمامًا عن التحكم في غدد اللعاب لديه.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هل الشخص المستهدف بواسطة “حلم الموت” لا يستيقظ أبدًا؟ وهل إفراز اللعاب المفرط من أعراضه؟)
ردّت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
