يجب ان تنتظر هنا
الفصل 264 يجب أن تنتظر هنا
كانت المحتالة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها لم تستطع إغلاق ساقيها. في الوقت نفسه ، أعطت تشانغ هنغ إبهاما. لاحظ تشانغ هنغ أنه لم يكن من الآمن له الاستمرار في الانتظار هنا. بعد كل شيء ، كانت مساكن الطلبة فوقه مباشرة. على الرغم من أن القليل منهم لا يزالون في الجامعة في الوقت الحالي ، إلا أن الطلاب الذين لا يستطيعون العودة إلى مسقط رأسهم كانوا يتسكعون أحيانا في جميع أنحاء المنطقة. “هيا بنا. نحن بحاجة للذهاب إلى مكان آخر”.
عندما طرح عليها السؤال الحرج ، رفضت النطق بكلمة واحدة ، ورفضت بشدة الإجابة على تشانغ هنغ. في الوقت نفسه ، كان جسدها ووجهها يتغيران أيضا. في غضون عشر ثوان ، تحولت من ما وي إلى الفتاة في المرحاض الليلة الماضية. تغيرت بعض السمات الجسدية لها أيضا. اختفى الوشم الموجود على ذراعها ، ولم تعد الباروكة الأرجوانية والرموش المزيفة عليها. إذا أعطيت خيارا ، فإنها بالتأكيد لم تكن لتكشف عن نفسها الحقيقية. يمكن أن يكون هناك تفسير واحد فقط لتحولها في ذلك الوقت – وقت محدود لتنكرها.
Cobra
هل هي بعض عناصر اللعبة؟ لم يكن تشانغ هنغ متأكدا. عندما يتلقى أحدهم عنصر لعبة في المهمة ، يرسل النظام عادة إشعارا إلى اللاعب. ومع ذلك ، بالعودة إلى العالم الحقيقي ، لن يتلقى اللاعب أي إشعارات. ومع ذلك ، يمكن لأي شخص أن يحمل الكثير من الأشياء فقط في وقت واحد ، وسيكون تشانغ هنغ قادرا على تحديد عنصر اللعبة إذا قام بفحصها بعناية واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها تشانغ هنغ فجأة سؤالا عشوائيا. “ماذا كان سيحدث لو اصطدمت بالدراجة الآن؟”.
عنصر لعبة مكن اللاعب من التحول إلى شخص مختلف تماما خلال فترة زمنية محدودة. ستكون القطعة التي تحمل هذا العيار من الدرجة C على الأقل ، ويمكن بيعها مقابل آلاف نقاط اللعبة أثناء المزاد. في السابق ، عندما تعرض تشانغ هنغ للمزحة من قبل كومامون في المركز التجاري ، شعر فجأة أن الطريقة التي استخدمتها كانت مألوفة للغاية. الآن ، تذكر أخيرا من أين جاء هذا الشعور.
لم يكن لدى تشانغ هنغ أي نية للتخلي عن حذره. ومع ذلك ، فقد حرك مفك البراغي بعيدا عن رقبتها. من ناحية أخرى ، كانت المحتالة لا تزال تحاول معرفة كيفية الهروب من الموقف ، والنظر باهتمام إلى محيطها لإيجاد مخرج. فجأة ، خطرت لها فكرة عندما رأت شخصين يخرجان من غرفة الدراسة.
بين الجولة الثالثة والرابعة من اللعبة ، كان لدى تشانغ هنغ بعض وقت الفراغ وحضر مزادا في نهاية العام. بخلاف التعرف على لاعبين مختلفين وجمع المعلومات ، تمكن من شراء سهم باريس و مفتاح الظل. حتى أنه شاهد حدثا دراميا يتكشف أمامه قبل انتهاء المزاد مباشرة.
نظر تشانغ هنغ إلى ساعته تماما كما كانت المحتالة تفكر ابتلاع ما قاله. بقيت ساعة وأربعون دقيقة قبل منتصف الليل. بمجرد تكديس عقارب الساعة على بعضها البعض ، سيستمتع تشانغ هنغ ب 24 ساعة إضافية. بحلول ذلك الوقت ، سيكون لديه ما يكفي من الوقت لدراسة ما وي المزيفة والعناصر التي تمتلكها.
تمكنت السيدة الغامضة ذات الظلال التي دخلت مركز المزادات من خداع بعض الأفراد المؤثرين. بعد ذلك ، ذهبت إلى حد إنفاق 100000 نقطة لعبة ضخمة لشراء عنصر اللعبة الوحيد من الدرجة B الذي تم بيعه بالمزاد العلني في تلك الليلة – ارض احلام الموت. كانت الطريقة التي استخدمتها لخداع الفصائل الثلاثة المهمة مشابهة لتلك التي استخدمتها المرأة التي تقف أمام تشانغ هنغ
نظر تشانغ هنغ إلى ساعته تماما كما كانت المحتالة تفكر ابتلاع ما قاله. بقيت ساعة وأربعون دقيقة قبل منتصف الليل. بمجرد تكديس عقارب الساعة على بعضها البعض ، سيستمتع تشانغ هنغ ب 24 ساعة إضافية. بحلول ذلك الوقت ، سيكون لديه ما يكفي من الوقت لدراسة ما وي المزيفة والعناصر التي تمتلكها.
على الرغم من اختلاف مظهرهما وعمرهما وأحجامهما عن بعضهما البعض ، إلا أنه كان هناك احتمال قوي بأن الاثنين كانا في الواقع نفس الشخص ، مع الأخذ في الاعتبار أن مهاراتهما في التحول كانت متشابهة. حتى لو كانوا أفرادا منفصلين ، يجب أن يكون هناك اتصال معين بينهم. ومع ذلك ، لم يكن لهذا علاقة كبيرة بتشانغ هنغ. حتى لو تمكن من إثبات أن الشخص الذي أمامه له علاقة بتلك المرأة الغامضة من المزاد ، لم يكن لديه أي نية لإدخال أنفه في ما حدث هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. انتظري هنا.”
في الواقع ، أصبح تشانغ هنغ أكثر حذرا بشأن المرأة. وخاصة بعد أن صنعت مشهدا في المزاد ، تمكنت من الفرار بنجاح من المكان سليمة. كان تشانغ هنغ قلقا الآن من أن المرأة أو حلفاءها ما زالوا يحملون سلاح دمار شامل ، مثل أرض أحلام الموت.
“بالطبع. الآن بعد أن أدركت أنه لا يوجد مخرج ، فأنت تقدم عرضا للخدع من اجل الخروج. ربما تحاول جذبي إلى التفكير في أن لديك آسا في جعبتك. لقد فعلت هذا لمنعي من تفتيش جسدك “.
بدأت الأمور تزداد تعقيدا ، ومد تشانغ هنغ ذراعيه مرة أخرى للبحث عنها. فجأة ، فكر في شيء ما ، وتوقفت أصابعه في الهواء.
على الرغم من اختلاف مظهرهما وعمرهما وأحجامهما عن بعضهما البعض ، إلا أنه كان هناك احتمال قوي بأن الاثنين كانا في الواقع نفس الشخص ، مع الأخذ في الاعتبار أن مهاراتهما في التحول كانت متشابهة. حتى لو كانوا أفرادا منفصلين ، يجب أن يكون هناك اتصال معين بينهم. ومع ذلك ، لم يكن لهذا علاقة كبيرة بتشانغ هنغ. حتى لو تمكن من إثبات أن الشخص الذي أمامه له علاقة بتلك المرأة الغامضة من المزاد ، لم يكن لديه أي نية لإدخال أنفه في ما حدث هناك.
“ما هو الخطأ؟ تذكرت أخيرا أنني سيدة ، أليس كذلك؟” سألت وعيناها تومضان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها تشانغ هنغ فجأة سؤالا عشوائيا. “ماذا كان سيحدث لو اصطدمت بالدراجة الآن؟”.
سألها تشانغ هنغ فجأة سؤالا عشوائيا. “ماذا كان سيحدث لو اصطدمت بالدراجة الآن؟”.
في الواقع ، أصبح تشانغ هنغ أكثر حذرا بشأن المرأة. وخاصة بعد أن صنعت مشهدا في المزاد ، تمكنت من الفرار بنجاح من المكان سليمة. كان تشانغ هنغ قلقا الآن من أن المرأة أو حلفاءها ما زالوا يحملون سلاح دمار شامل ، مثل أرض أحلام الموت.
“لم يعد الأمر مهما بعد الآن. لم يحدث ذلك على أي حال. يا له من عار. كنت أنتظر عرضا جيدا”.
لم يكن لدى تشانغ هنغ أي نية للتخلي عن حذره. ومع ذلك ، فقد حرك مفك البراغي بعيدا عن رقبتها. من ناحية أخرى ، كانت المحتالة لا تزال تحاول معرفة كيفية الهروب من الموقف ، والنظر باهتمام إلى محيطها لإيجاد مخرج. فجأة ، خطرت لها فكرة عندما رأت شخصين يخرجان من غرفة الدراسة.
«لا يهمني ما هي الخطط الشريرة التي تفكر فيها، لكنني أعتقد أنها كانت ستنشط في اللحظة التي اصطدمت فيها بالدراجة. بمعنى آخر ، قد يكون لديك مصائد أخرى عليك ، يتم تشغيلها مرة واحدة عندما ألمس جسمك. لهذا السبب لم تكن متوترا حتى بعد أن أسرتك. مع قدراتك على التحول ، كنت تعلم أنني سأبحث بالتأكيد في جسمك. بحلول ذلك الوقت ، سيتم تشغيل الفخ الثاني ، وستهرب مرة أخرى دون أن تترك أثرا “.
Cobra
“هل يجب أن تكون دائما بهذا الحذر؟ يجب أن تكون حياتك مملة مثل الجحيم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. انتظري هنا.”
“بالطبع. الآن بعد أن أدركت أنه لا يوجد مخرج ، فأنت تقدم عرضا للخدع من اجل الخروج. ربما تحاول جذبي إلى التفكير في أن لديك آسا في جعبتك. لقد فعلت هذا لمنعي من تفتيش جسدك “.
كانت المحتالة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها لم تستطع إغلاق ساقيها. في الوقت نفسه ، أعطت تشانغ هنغ إبهاما. لاحظ تشانغ هنغ أنه لم يكن من الآمن له الاستمرار في الانتظار هنا. بعد كل شيء ، كانت مساكن الطلبة فوقه مباشرة. على الرغم من أن القليل منهم لا يزالون في الجامعة في الوقت الحالي ، إلا أن الطلاب الذين لا يستطيعون العودة إلى مسقط رأسهم كانوا يتسكعون أحيانا في جميع أنحاء المنطقة. “هيا بنا. نحن بحاجة للذهاب إلى مكان آخر”.
“ما هي النتيجة التي تعتقد أنها ستحدث؟”
“بالطبع. الآن بعد أن أدركت أنه لا يوجد مخرج ، فأنت تقدم عرضا للخدع من اجل الخروج. ربما تحاول جذبي إلى التفكير في أن لديك آسا في جعبتك. لقد فعلت هذا لمنعي من تفتيش جسدك “.
“سنعرف قريبا.”
“لم يعد الأمر مهما بعد الآن. لم يحدث ذلك على أي حال. يا له من عار. كنت أنتظر عرضا جيدا”.
نظر تشانغ هنغ إلى ساعته تماما كما كانت المحتالة تفكر ابتلاع ما قاله. بقيت ساعة وأربعون دقيقة قبل منتصف الليل. بمجرد تكديس عقارب الساعة على بعضها البعض ، سيستمتع تشانغ هنغ ب 24 ساعة إضافية. بحلول ذلك الوقت ، سيكون لديه ما يكفي من الوقت لدراسة ما وي المزيفة والعناصر التي تمتلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. انتظري هنا.”
“بما أنك لا تريد أن تحول نفسك إلى قاتل وتقتلني ، ناهيك عن أنك لم تجرؤ على تفتيشي أيضا ، فهل هذا يعني أنه يمكنني المغادرة الآن؟” “إذا تركتك تذهبين ، هل ستسببين لي مشكلة مرة أخرى؟”
“بالطبع لا. إنه أمر لا طائل من ورائه على أي حال. أنت شخص ممل. حتى لو دخلت في فخي ، فلن تتفاعل. يجب أن أبحث عن الآخرين بدلا من ذلك “.
“بالطبع لا. إنه أمر لا طائل من ورائه على أي حال. أنت شخص ممل. حتى لو دخلت في فخي ، فلن تتفاعل. يجب أن أبحث عن الآخرين بدلا من ذلك “.
«لا يهمني ما هي الخطط الشريرة التي تفكر فيها، لكنني أعتقد أنها كانت ستنشط في اللحظة التي اصطدمت فيها بالدراجة. بمعنى آخر ، قد يكون لديك مصائد أخرى عليك ، يتم تشغيلها مرة واحدة عندما ألمس جسمك. لهذا السبب لم تكن متوترا حتى بعد أن أسرتك. مع قدراتك على التحول ، كنت تعلم أنني سأبحث بالتأكيد في جسمك. بحلول ذلك الوقت ، سيتم تشغيل الفخ الثاني ، وستهرب مرة أخرى دون أن تترك أثرا “.
“رائع. انتظري هنا.”
“……”
“……”
تماما كما كانت على وشك استدعاء تشانغ هنغ باعتباره منحرفا ، شعرت بألم مبرح يطعن في معدتها. سحب تشانغ هنغ ذراعه للخلف وابتعد عن المرأة. “حبيبتي ، هل أنت بخير؟ أخبرتك ألا تفرطي في تناول الطعام الساخن الحار ، أليس كذلك؟ دعينا نذهب إلى المستشفى الآن ، إيه؟” قال تشانغ هنغ بينما كان يجلس القرفصاء أمامها. عندما رأى الصبيان المرأة تمسك بطنها وهي تنحني ، اعتقدوا أن شيئا فظيعا قد حدث لها واقتربوا على الفور لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم مد يد المساعدة. ومع ذلك ، كونهم رجالا عازبين ، شعروا بخيبة أمل بعض الشيء عندما سمعوا المحادثة بين “الزوجين”. مع العلم أنه لا توجد فرصة ليكونوا فرسانا في دروع لامعة ، لم يكن لديهم نية للبقاء. بعد النظر إلى وجهها ، شعروا بالمأزق الرئيسي لكل رجل في العالم يضربهم بشدة. لماذا كان دائما شخص ما أسوأ دائما للحصول على الفتيات الجميلات؟ لماذا لم تلاحظهن الفتيات الجميلات؟
لم يكن لدى تشانغ هنغ أي نية للتخلي عن حذره. ومع ذلك ، فقد حرك مفك البراغي بعيدا عن رقبتها. من ناحية أخرى ، كانت المحتالة لا تزال تحاول معرفة كيفية الهروب من الموقف ، والنظر باهتمام إلى محيطها لإيجاد مخرج. فجأة ، خطرت لها فكرة عندما رأت شخصين يخرجان من غرفة الدراسة.
على الرغم من اختلاف مظهرهما وعمرهما وأحجامهما عن بعضهما البعض ، إلا أنه كان هناك احتمال قوي بأن الاثنين كانا في الواقع نفس الشخص ، مع الأخذ في الاعتبار أن مهاراتهما في التحول كانت متشابهة. حتى لو كانوا أفرادا منفصلين ، يجب أن يكون هناك اتصال معين بينهم. ومع ذلك ، لم يكن لهذا علاقة كبيرة بتشانغ هنغ. حتى لو تمكن من إثبات أن الشخص الذي أمامه له علاقة بتلك المرأة الغامضة من المزاد ، لم يكن لديه أي نية لإدخال أنفه في ما حدث هناك.
تماما كما كانت على وشك استدعاء تشانغ هنغ باعتباره منحرفا ، شعرت بألم مبرح يطعن في معدتها. سحب تشانغ هنغ ذراعه للخلف وابتعد عن المرأة. “حبيبتي ، هل أنت بخير؟ أخبرتك ألا تفرطي في تناول الطعام الساخن الحار ، أليس كذلك؟ دعينا نذهب إلى المستشفى الآن ، إيه؟” قال تشانغ هنغ بينما كان يجلس القرفصاء أمامها. عندما رأى الصبيان المرأة تمسك بطنها وهي تنحني ، اعتقدوا أن شيئا فظيعا قد حدث لها واقتربوا على الفور لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم مد يد المساعدة. ومع ذلك ، كونهم رجالا عازبين ، شعروا بخيبة أمل بعض الشيء عندما سمعوا المحادثة بين “الزوجين”. مع العلم أنه لا توجد فرصة ليكونوا فرسانا في دروع لامعة ، لم يكن لديهم نية للبقاء. بعد النظر إلى وجهها ، شعروا بالمأزق الرئيسي لكل رجل في العالم يضربهم بشدة. لماذا كان دائما شخص ما أسوأ دائما للحصول على الفتيات الجميلات؟ لماذا لم تلاحظهن الفتيات الجميلات؟
كانت المحتالة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها لم تستطع إغلاق ساقيها. في الوقت نفسه ، أعطت تشانغ هنغ إبهاما. لاحظ تشانغ هنغ أنه لم يكن من الآمن له الاستمرار في الانتظار هنا. بعد كل شيء ، كانت مساكن الطلبة فوقه مباشرة. على الرغم من أن القليل منهم لا يزالون في الجامعة في الوقت الحالي ، إلا أن الطلاب الذين لا يستطيعون العودة إلى مسقط رأسهم كانوا يتسكعون أحيانا في جميع أنحاء المنطقة. “هيا بنا. نحن بحاجة للذهاب إلى مكان آخر”.
كانت المحتالة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها لم تستطع إغلاق ساقيها. في الوقت نفسه ، أعطت تشانغ هنغ إبهاما. لاحظ تشانغ هنغ أنه لم يكن من الآمن له الاستمرار في الانتظار هنا. بعد كل شيء ، كانت مساكن الطلبة فوقه مباشرة. على الرغم من أن القليل منهم لا يزالون في الجامعة في الوقت الحالي ، إلا أن الطلاب الذين لا يستطيعون العودة إلى مسقط رأسهم كانوا يتسكعون أحيانا في جميع أنحاء المنطقة. “هيا بنا. نحن بحاجة للذهاب إلى مكان آخر”.
“شي … كيف تمكن أحمق مثلك من الحصول على صديقة يابانية لطيفة؟
“……”
فركت المحتالة بطنها بقوة وهي تتحدث معه. حقيقة أنه لا يزال يمسك بيدها بإحكام للتأكد من أنها لن تهرب جعلتها غاضبة حقا. “قفي بشكل مستقيم إذا كنت تستطيعين المشي. وهاياس أسوكا ليست أكثر من صديقة “.
“ما هو الخطأ؟ تذكرت أخيرا أنني سيدة ، أليس كذلك؟” سألت وعيناها تومضان.
____________________
“بالطبع لا. إنه أمر لا طائل من ورائه على أي حال. أنت شخص ممل. حتى لو دخلت في فخي ، فلن تتفاعل. يجب أن أبحث عن الآخرين بدلا من ذلك “.
Cobra
تماما كما كانت على وشك استدعاء تشانغ هنغ باعتباره منحرفا ، شعرت بألم مبرح يطعن في معدتها. سحب تشانغ هنغ ذراعه للخلف وابتعد عن المرأة. “حبيبتي ، هل أنت بخير؟ أخبرتك ألا تفرطي في تناول الطعام الساخن الحار ، أليس كذلك؟ دعينا نذهب إلى المستشفى الآن ، إيه؟” قال تشانغ هنغ بينما كان يجلس القرفصاء أمامها. عندما رأى الصبيان المرأة تمسك بطنها وهي تنحني ، اعتقدوا أن شيئا فظيعا قد حدث لها واقتربوا على الفور لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم مد يد المساعدة. ومع ذلك ، كونهم رجالا عازبين ، شعروا بخيبة أمل بعض الشيء عندما سمعوا المحادثة بين “الزوجين”. مع العلم أنه لا توجد فرصة ليكونوا فرسانا في دروع لامعة ، لم يكن لديهم نية للبقاء. بعد النظر إلى وجهها ، شعروا بالمأزق الرئيسي لكل رجل في العالم يضربهم بشدة. لماذا كان دائما شخص ما أسوأ دائما للحصول على الفتيات الجميلات؟ لماذا لم تلاحظهن الفتيات الجميلات؟
فركت المحتالة بطنها بقوة وهي تتحدث معه. حقيقة أنه لا يزال يمسك بيدها بإحكام للتأكد من أنها لن تهرب جعلتها غاضبة حقا. “قفي بشكل مستقيم إذا كنت تستطيعين المشي. وهاياس أسوكا ليست أكثر من صديقة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات