الكبش البحري
الفصل 178: الكبش البحري
حتى الطباخ كان يساعد في تنظيف سطح السفينة.
كان بحارة رمح الإلهة مبتهجين لرؤية القراصنة يتقاتلون فيما بينهم. حتى أن البعض بدأ يفكر في القتال لأن كل شيء قد انهار. ولدهشتهم ، كان الأمير الأسود سام وتشانغ هنغ أكثر هدوءا مما كان يعتقدون. لم يتوقع تشانغ هنغ أن يسحب هوتشيسون مثل هذه الحيلة القذرة. لحسن الحظ ، طلب من آن البقاء في الغراب. لم تكن القوة الحقيقية للسفينة تكمن في قراصنتها بل في مدافعها.
كان معظم القراصنة الذين بقوا في الخلف على الغراب من المدفعيين. كان هؤلاء شبابا في العشرينات أو الثلاثينات من العمر وكانوا بالتأكيد أكثر من قادرين على التعامل مع القتال عن قرب. مع وجود آن إلى جانبهم ، سرعان ما تمكنوا من السيطرة على الوضع. في الوقت نفسه ، أدرك تشانغ هنغ أن هوتشيسون ليس لديه نية للاستيلاء على الغراب ولكنه كان يحاول منع الغراب من الانضمام إلى المعركة الأخرى التي كانت مستعرة.
“كثير من الناس يقارنونني بهونيغ واللحية السوداء ويقولون إنني أفضل قائد في منطقة البحر الكاريبي. أعتقد أنهم يبالغون في تقديري. بدأت العمل في المحيط منذ أربع سنوات ، ولم آت إلى ناسو إلا منذ حوالي عام. في ذلك الوقت ، كنت مجرد قرصان صغير لا يعرفه أحد. بعد ذلك ، قابلت قائد دفة يدعى إريك في حانة. تم القبض على قبطانه متلبسا بسرقة حصتهم من المسروقات. خلال ذلك الوقت ، لم يكن لدي وظيفة ، وكانوا بحاجة إلى قائد لقيادتهم. كنا في حالة سكر شديد في تلك الليلة ، والشيء التالي الذي عرفته ، أصبحت القبطان الجديد لسفينتهم عندما استيقظت في اليوم التالي.
على الرغم من أن كويدا كان الهدف الحقيقي ، إلا أن الامير الاسود سام لم يكن أقل قلقا. اعتبارا من الآن ، تعرضت كويدا لهجوم من قبل سفينتين. ومع ذلك ، تمكن الأمير الأسود سام من الحفاظ على هدوئه وأصدر تعليمات لشعبه بوضوح حول كيفية التعامل مع الموقف الحرج. حتى أنه ابتسم عندما رأى تشانغ هنغ ينظر إليه.
“كثير من الناس يقارنونني بهونيغ واللحية السوداء ويقولون إنني أفضل قائد في منطقة البحر الكاريبي. أعتقد أنهم يبالغون في تقديري. بدأت العمل في المحيط منذ أربع سنوات ، ولم آت إلى ناسو إلا منذ حوالي عام. في ذلك الوقت ، كنت مجرد قرصان صغير لا يعرفه أحد. بعد ذلك ، قابلت قائد دفة يدعى إريك في حانة. تم القبض على قبطانه متلبسا بسرقة حصتهم من المسروقات. خلال ذلك الوقت ، لم يكن لدي وظيفة ، وكانوا بحاجة إلى قائد لقيادتهم. كنا في حالة سكر شديد في تلك الليلة ، والشيء التالي الذي عرفته ، أصبحت القبطان الجديد لسفينتهم عندما استيقظت في اليوم التالي.
على الرغم من أن كويدا كان الهدف الحقيقي ، إلا أن الامير الاسود سام لم يكن أقل قلقا. اعتبارا من الآن ، تعرضت كويدا لهجوم من قبل سفينتين. ومع ذلك ، تمكن الأمير الأسود سام من الحفاظ على هدوئه وأصدر تعليمات لشعبه بوضوح حول كيفية التعامل مع الموقف الحرج. حتى أنه ابتسم عندما رأى تشانغ هنغ ينظر إليه.
“على الرغم من أنني أصبحت قائدهم ، قلت لنفسي أن أضغط بقوة أكبر لكسب بقائي. لقد قمت بالعديد من الاستعدادات لأول نهب. لسوء الحظ ، شربت مرة أخرى في الليلة التي سبقت حدوثها. عندما فتحت عيني في صباح اليوم التالي، وجدت أن السفينة كانت محملة بالفعل بالغنائم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Cobra
“….”
نهض قائد الدفة من على سطح السفينة ، ونفض رقائق الخشب عليه ، واستمر في توجيه مناورات كويدا. نظرا لأن هذه كانت فرصة ذهبية ، هاجمت سفينتا القراصنة الأخريان كويدا بكل ما لديهما. بأعجوبة ، تمكن هيكل كويدا المطلي بالحديد من إبطال جميع الهجمات. كان النجارون القلائل على متن السفينة يعملون بشكل محموم ، ويبذلون قصارى جهدهم لإصلاح التسريبات في أسرع وقت ممكن. بعد ذلك ، سرعان ما أسقطت كويدا صاريها الثانوي.
“حتى اليوم ، قليلون يعرفون أنني في الواقع أمتص المناورة بسفينة ، وإطلاق النار من مدفع ، والقتال في الخطوط الأمامية. على الرغم من كل نقاط ضعفي ، أصبح طاقمي أقوى عصابة قراصنة في ناسو بأكملها. كل هذا في غضون ثلاث سنوات. كل ذلك بسبب طاقمي الموثوق به. إنهم على استعداد لوضع ثقتهم بي ، وأنا أثق بهم تماما. هذا هو السبب في أننا نسيطر على المحيطات. سيدفعون حياتهم بالتأكيد إذا اعتقدوا أن بإمكانهم التقليل من شأن كويدا عندما لا أكون على متن السفينة “.
بدأت سفينة القراصنة تهتز بعنف حتى قبل أن تتلامس معهم الكويدا. لرعبهم ، رأوا فجوة عملاقة في الجزء السفلي من الهيكل! تدفقت مياه البحر بلا رحمة في السفينة. كانت الحفرة أيضا كبيرة جدا بحيث لا يمكن للنجارين إصلاحها. وبعبارة أخرى ، كانت سفينة القراصنة تغرق ببطء. بحث طاقمهم يائسا عن أماكن للركض ، ولا يزال القبطان مشلولا في حالة صدمة. لم يعرف أي منهم ما حدث لسفينتهم الجميلة.
تم ضرب الصاري الرئيسي لكويدا بقذيفة مدفع ، وجاء إلى أسفل ، وسقط على متن السفينة. ثم هبطت على مجموعة من القراصنة. عادة ، يبدأ معظم القراصنة في الذعر في وقت كهذا. والأسوأ من ذلك ، أن قائدهم لم يكن معهم. ولدهشة الجميع ، على الرغم من ذلك ، استخدم قراصنة كويدا أقصر وقت ممكن لإعادة تنظيم أنفسهم وسرعان ما عادوا إلى ما كان من المفترض أن يفعلوه.
كان النجارون مشغولين بإصلاح التسريبات.
واصل المدفعيون تحميل المدافع بحماسة.
نهض قائد الدفة من على سطح السفينة ، ونفض رقائق الخشب عليه ، واستمر في توجيه مناورات كويدا. نظرا لأن هذه كانت فرصة ذهبية ، هاجمت سفينتا القراصنة الأخريان كويدا بكل ما لديهما. بأعجوبة ، تمكن هيكل كويدا المطلي بالحديد من إبطال جميع الهجمات. كان النجارون القلائل على متن السفينة يعملون بشكل محموم ، ويبذلون قصارى جهدهم لإصلاح التسريبات في أسرع وقت ممكن. بعد ذلك ، سرعان ما أسقطت كويدا صاريها الثانوي.
واصل الطبيب علاج القراصنة الجرحى.
كان بحارة رمح الإلهة مبتهجين لرؤية القراصنة يتقاتلون فيما بينهم. حتى أن البعض بدأ يفكر في القتال لأن كل شيء قد انهار. ولدهشتهم ، كان الأمير الأسود سام وتشانغ هنغ أكثر هدوءا مما كان يعتقدون. لم يتوقع تشانغ هنغ أن يسحب هوتشيسون مثل هذه الحيلة القذرة. لحسن الحظ ، طلب من آن البقاء في الغراب. لم تكن القوة الحقيقية للسفينة تكمن في قراصنتها بل في مدافعها.
كان النجارون مشغولين بإصلاح التسريبات.
كان معظم القراصنة الذين بقوا في الخلف على الغراب من المدفعيين. كان هؤلاء شبابا في العشرينات أو الثلاثينات من العمر وكانوا بالتأكيد أكثر من قادرين على التعامل مع القتال عن قرب. مع وجود آن إلى جانبهم ، سرعان ما تمكنوا من السيطرة على الوضع. في الوقت نفسه ، أدرك تشانغ هنغ أن هوتشيسون ليس لديه نية للاستيلاء على الغراب ولكنه كان يحاول منع الغراب من الانضمام إلى المعركة الأخرى التي كانت مستعرة.
حتى الطباخ كان يساعد في تنظيف سطح السفينة.
كان بحارة رمح الإلهة مبتهجين لرؤية القراصنة يتقاتلون فيما بينهم. حتى أن البعض بدأ يفكر في القتال لأن كل شيء قد انهار. ولدهشتهم ، كان الأمير الأسود سام وتشانغ هنغ أكثر هدوءا مما كان يعتقدون. لم يتوقع تشانغ هنغ أن يسحب هوتشيسون مثل هذه الحيلة القذرة. لحسن الحظ ، طلب من آن البقاء في الغراب. لم تكن القوة الحقيقية للسفينة تكمن في قراصنتها بل في مدافعها.
نهض قائد الدفة من على سطح السفينة ، ونفض رقائق الخشب عليه ، واستمر في توجيه مناورات كويدا. نظرا لأن هذه كانت فرصة ذهبية ، هاجمت سفينتا القراصنة الأخريان كويدا بكل ما لديهما. بأعجوبة ، تمكن هيكل كويدا المطلي بالحديد من إبطال جميع الهجمات. كان النجارون القلائل على متن السفينة يعملون بشكل محموم ، ويبذلون قصارى جهدهم لإصلاح التسريبات في أسرع وقت ممكن. بعد ذلك ، سرعان ما أسقطت كويدا صاريها الثانوي.
كان بحارة رمح الإلهة مبتهجين لرؤية القراصنة يتقاتلون فيما بينهم. حتى أن البعض بدأ يفكر في القتال لأن كل شيء قد انهار. ولدهشتهم ، كان الأمير الأسود سام وتشانغ هنغ أكثر هدوءا مما كان يعتقدون. لم يتوقع تشانغ هنغ أن يسحب هوتشيسون مثل هذه الحيلة القذرة. لحسن الحظ ، طلب من آن البقاء في الغراب. لم تكن القوة الحقيقية للسفينة تكمن في قراصنتها بل في مدافعها.
لم يستطع هوتشيسون معرفة ما تحاول كويدا القيام به. في الوقت الحالي ، واجهوا قوس القيادة. بمعنى آخر ، سيكونون قادرين على الرد على النار بمدافعهم الجانبية. الأسلحة الوحيدة التي كانت لا تزال تعمل هي مدافع القوس والمؤخرة. ومع ذلك ، لم تكن قوية بما يكفي للتعامل مع سفينتي القراصنة اللتين هاجمتهما.
كان النجارون مشغولين بإصلاح التسريبات.
لن يقرر أي قباطنة لديهم عقل منطقي هذا. فجأة ، تم فتح بدن كويدا ، وتم تقديم صفين من المجاذيف أمام الجميع. ثم بدأت في التجديف نحو سفينة القراصنة الأخرى. أصيب هوتشيسون بالشلل من الصدمة. لقد سمع أن كويدا كانت واحدة من أقوى سفن القراصنة في منطقة البحر الكاريبي ، لكنه لم يتوقع أن تتحرك بالمجاديف. بعد كل شيء ، لم يأت من ناسو ، ومهما كانت المعلومات التي لديه عن كويدا كانت ضئيلة في أحسن الأحوال.
لم يتوقع هوتشيسون أن تكون كويدا مجهزة بسلاح قديم. تمنى لو كان يعرف ذلك في وقت سابق. في وقت لاحق ، اعتقد هوتشيسون أن الكبش البحري لم يكن يشكل تهديدا له. كان يحتاج فقط إلى التأكد من أنه ابتعد عن كويدا.
بعد أن لاحظ أن الرياح كانت ضدهم ، قرر قائد الدفة بسرعة الاحتفاظ بالشراع الرئيسي واستخدم المجاذيف للمناورة بالسفينة بدلا من ذلك. لم تتوقع سفينة القراصنة الأخرى أن تقوم كويدا بمثل هذه الخطوة الجريئة ، ويبدو أنها كانت على استعداد للاشتباك مع سفينة القراصنة التي استهدفتها. الآن ، فات الأوان بالنسبة لهم للابتعاد. كل ما استطاعوا فعله هو الاستمرار في إطلاق مدافعهم. كانوا يأملون في إغراق كويدا قبل أن تتمكن من الاقتراب منهم. مما لا يثير الدهشة أن خطتهم فشلت.
لم يستطع هوتشيسون معرفة ما تحاول كويدا القيام به. في الوقت الحالي ، واجهوا قوس القيادة. بمعنى آخر ، سيكونون قادرين على الرد على النار بمدافعهم الجانبية. الأسلحة الوحيدة التي كانت لا تزال تعمل هي مدافع القوس والمؤخرة. ومع ذلك ، لم تكن قوية بما يكفي للتعامل مع سفينتي القراصنة اللتين هاجمتهما.
“الاشتباك معكم؟ يا لها من فكرة ساذجة!” قال قائد الدفة بابتسامة عندما رأى أن كلتا السفينتين على وشك أن تصطدم ببعضهما البعض.
حتى الطباخ كان يساعد في تنظيف سطح السفينة.
بدأت سفينة القراصنة تهتز بعنف حتى قبل أن تتلامس معهم الكويدا. لرعبهم ، رأوا فجوة عملاقة في الجزء السفلي من الهيكل! تدفقت مياه البحر بلا رحمة في السفينة. كانت الحفرة أيضا كبيرة جدا بحيث لا يمكن للنجارين إصلاحها. وبعبارة أخرى ، كانت سفينة القراصنة تغرق ببطء. بحث طاقمهم يائسا عن أماكن للركض ، ولا يزال القبطان مشلولا في حالة صدمة. لم يعرف أي منهم ما حدث لسفينتهم الجميلة.
لم يستطع هوتشيسون معرفة ما تحاول كويدا القيام به. في الوقت الحالي ، واجهوا قوس القيادة. بمعنى آخر ، سيكونون قادرين على الرد على النار بمدافعهم الجانبية. الأسلحة الوحيدة التي كانت لا تزال تعمل هي مدافع القوس والمؤخرة. ومع ذلك ، لم تكن قوية بما يكفي للتعامل مع سفينتي القراصنة اللتين هاجمتهما.
من بعيد ، لم يصدق هوتشيسون ما رآه أيضا. فجأة ، خطرت بباله فكرة.
“حتى اليوم ، قليلون يعرفون أنني في الواقع أمتص المناورة بسفينة ، وإطلاق النار من مدفع ، والقتال في الخطوط الأمامية. على الرغم من كل نقاط ضعفي ، أصبح طاقمي أقوى عصابة قراصنة في ناسو بأكملها. كل هذا في غضون ثلاث سنوات. كل ذلك بسبب طاقمي الموثوق به. إنهم على استعداد لوضع ثقتهم بي ، وأنا أثق بهم تماما. هذا هو السبب في أننا نسيطر على المحيطات. سيدفعون حياتهم بالتأكيد إذا اعتقدوا أن بإمكانهم التقليل من شأن كويدا عندما لا أكون على متن السفينة “.
“الكبش البحري؟!”
لم يستطع هوتشيسون معرفة ما تحاول كويدا القيام به. في الوقت الحالي ، واجهوا قوس القيادة. بمعنى آخر ، سيكونون قادرين على الرد على النار بمدافعهم الجانبية. الأسلحة الوحيدة التي كانت لا تزال تعمل هي مدافع القوس والمؤخرة. ومع ذلك ، لم تكن قوية بما يكفي للتعامل مع سفينتي القراصنة اللتين هاجمتهما.
الكبش البحري هو كائن تم استخدامه لتدمير بدن سفينة العدو وعادة ما كان مخفيا تحت خط الماء. كانت هذه تستخدم على نطاق واسع من قبل فينيقيا القديمة واليونان وروما حتى اختراع المدافع في القرن 18. لم يكن ذلك قبل القرن 19 ، حيث تم تثبيت الكبش البحري مرة أخرى على السفن المدرعة.
بدأت سفينة القراصنة تهتز بعنف حتى قبل أن تتلامس معهم الكويدا. لرعبهم ، رأوا فجوة عملاقة في الجزء السفلي من الهيكل! تدفقت مياه البحر بلا رحمة في السفينة. كانت الحفرة أيضا كبيرة جدا بحيث لا يمكن للنجارين إصلاحها. وبعبارة أخرى ، كانت سفينة القراصنة تغرق ببطء. بحث طاقمهم يائسا عن أماكن للركض ، ولا يزال القبطان مشلولا في حالة صدمة. لم يعرف أي منهم ما حدث لسفينتهم الجميلة.
لم يتوقع هوتشيسون أن تكون كويدا مجهزة بسلاح قديم. تمنى لو كان يعرف ذلك في وقت سابق. في وقت لاحق ، اعتقد هوتشيسون أن الكبش البحري لم يكن يشكل تهديدا له. كان يحتاج فقط إلى التأكد من أنه ابتعد عن كويدا.
لقد فات الأوان على هوتشيسون أن يندم ، حيث لم يكن هناك شيء يمكنه فعله لمساعدة سفينة القراصنة الأخرى. شاهدها ببطء وهي تغرق. أجبر طاقمهم على القفز في البحر لأنه لم يكن هناك مكان للهروب. وفي الوقت نفسه، تحولت القاعدة في اتجاه مختلف.
لقد فات الأوان على هوتشيسون أن يندم ، حيث لم يكن هناك شيء يمكنه فعله لمساعدة سفينة القراصنة الأخرى. شاهدها ببطء وهي تغرق. أجبر طاقمهم على القفز في البحر لأنه لم يكن هناك مكان للهروب. وفي الوقت نفسه، تحولت القاعدة في اتجاه مختلف.
لم يستطع هوتشيسون معرفة ما تحاول كويدا القيام به. في الوقت الحالي ، واجهوا قوس القيادة. بمعنى آخر ، سيكونون قادرين على الرد على النار بمدافعهم الجانبية. الأسلحة الوحيدة التي كانت لا تزال تعمل هي مدافع القوس والمؤخرة. ومع ذلك ، لم تكن قوية بما يكفي للتعامل مع سفينتي القراصنة اللتين هاجمتهما.
___________________
كان بحارة رمح الإلهة مبتهجين لرؤية القراصنة يتقاتلون فيما بينهم. حتى أن البعض بدأ يفكر في القتال لأن كل شيء قد انهار. ولدهشتهم ، كان الأمير الأسود سام وتشانغ هنغ أكثر هدوءا مما كان يعتقدون. لم يتوقع تشانغ هنغ أن يسحب هوتشيسون مثل هذه الحيلة القذرة. لحسن الحظ ، طلب من آن البقاء في الغراب. لم تكن القوة الحقيقية للسفينة تكمن في قراصنتها بل في مدافعها.
Cobra
لم يستطع هوتشيسون معرفة ما تحاول كويدا القيام به. في الوقت الحالي ، واجهوا قوس القيادة. بمعنى آخر ، سيكونون قادرين على الرد على النار بمدافعهم الجانبية. الأسلحة الوحيدة التي كانت لا تزال تعمل هي مدافع القوس والمؤخرة. ومع ذلك ، لم تكن قوية بما يكفي للتعامل مع سفينتي القراصنة اللتين هاجمتهما.
الكبش البحري هو كائن تم استخدامه لتدمير بدن سفينة العدو وعادة ما كان مخفيا تحت خط الماء. كانت هذه تستخدم على نطاق واسع من قبل فينيقيا القديمة واليونان وروما حتى اختراع المدافع في القرن 18. لم يكن ذلك قبل القرن 19 ، حيث تم تثبيت الكبش البحري مرة أخرى على السفن المدرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات