البحارة المختفون
الفصل 172: البحارة المختفون
هل ستتحول القصة الى قصة رعب؟
الرائحة الكريهة في المقصورة كانت فظيعة. رأى تشانغ هنغ أن كل شيء مغطى بطبقة من الطحالب الخضراء اللزجة. كان عليه أن يمزق جزءا من قميصه لإخفاء فمه وأنفه. بينما كان يشق طريقه إلى مقر القبطان ، لاحظ أن أبواب جميع الكبائن كانت مواربة ، وكان المكان في حالة من الفوضى التامة. كانت الطاولات والكراسي في جميع أنحاء الأرض ، مع وجود خرق قديمة متناثرة حول المكان أيضا.
“هناك كمية كبيرة من اللحوم المدخنة المتبقية في المطبخ. لا أعتقد أنه كان هناك نقص في الغذاء. كما عثرنا على صندوقين من الأواني الفضية”.
بالنظر إلى أن السفينة كانت على غير هدى لفترة طويلة ، فإن كل ما شاهده للتو لم يكن مفاجئا. ومع ذلك ، فقد لاحظ شيئا غريبا. بدا الأمر كما لو أن الطاقم قد غادر على عجل. ناهيك عن الأشخاص الذين ما زالوا على قيد الحياة ، لم ير أي جثث أو عظام متعفنة. كما لاحظ أن جميع النوافذ قد تم رفعها بواسطة ألواح خشبية.
“إذا حكمنا من خلال تركيبها وهيكلها ، فمن المؤكد أنها لا تبدو وكأنها شيء ينتمي إلى هذا العصر.”
وهذا ما يفسر لماذا كان الجزء الداخلي للسفينة خانقا للغاية. سحب تشانغ هنغ سيفه وثقب ثقوبا في الألواح ، مما سمح للهواء النقي بالتدفق إلى السفينة. لحسن الحظ ، سرعان ما أصبحت الرائحة الكريهة أكثر احتمالا. مع استمراره ، وجد ثلاث عملات ذهبية عالقة بين الألواح على الأرض. لقد حيره لماذا يترك المالك مثل هذه الأشياء الثمينة هناك.
لم يطول تشانغ هنغ لفترة طويلة. سرعان ما وصل إلى مقر القبطان الواقع في نهاية الرواق. كانت المقصورة الوحيدة على طول الممر التي أغلقت أبوابها. حاول تشانغ هنغ دفع الباب. لدهشته ، لم يتزحزح ، ويبدو كما لو أن شيئا ما كان يشوش الباب من الداخل. لذلك ، تراجع تشانغ هنغ بضع خطوات إلى الوراء وأعطى الباب ركلة. بعد ثلاث عمليات تمهيد مستمرة ، طار الباب أخيرا مفتوحا. في الوقت نفسه ، رأى ما كان يسد الباب. لقد كان كرسيا ، مكسورا الآن ، بفضل قوة تشانغ هنغ الغاشمة.
“لقد راجعت للتو عنبر الشحن. صعدت بسرعة بعد أن سمعت شخصا يركل الأبواب. هذا غريب جدا! لا أرى أحدا على هذه السفينة. في الواقع ، لا تزال البضائع سليمة في عنبر الشحن. لسوء الحظ ، ألحقت الرطوبة أضرارا بمخزون النايلون بالكامل. من المستحيل بيعها. بالمناسبة ، لماذا تبدو متوترا جدا؟
على الفور ، شرع في استكشاف الغرفة. كانت أماكن القبطان أقل رطوبة من الأجزاء الأخرى من السفينة حيث كانت مغلقة جيدا – الكتب المتعفنة منتشرة في جميع أنحاء الأرض. والمثير للدهشة أن الطاولة كانت لا تزال في موضعها الأصلي. تماما مثل الكبائن الأخرى ، لم يكن هناك أحد هنا أيضا ، وكانت النوافذ مغلقة بإحكام. بعد المضي قدما لتعليق مصباح الزيت على الخطاف ، استمر في النظر في جميع أنحاء الغرفة. وجد عقدا من اللؤلؤ وخاتما وبعض العملات المعدنية في الدرج.
رفع بيلي مصباحه الزيتي ، وتم تقديم سلسلة من علامات المخلب إلى تشانغ هنغ وآن.
مع العملات الذهبية التي وجدها في وقت سابق ، استطاع تشانغ هنغ تأكيد أن هذه السفينة لم تنهب من قبل أي قراصنة. يجب أن يكون هناك شيء آخر قد حدث لهم. ثم وجد اثنين من مذكرات القبطان على الطاولة ، لكنها كانت غير مقروءة بالنسبة له. استنادا إلى جميع اللغات التي يعرفها ، يمكنه تأكيد أنها ليست الإنجليزية ولا الفرنسية. كان هناك الكثير من اللغات التي يتم التحدث بها في قارة أوروبا ، ولم يستطع تشانغ هنغ معرفة اللغة التي استخدمها القبطان. في النهاية ، قرر إحضار جميع اليوميات معه ، قائلا لنفسه إنه سينظر فيها لاحقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى تشانغ هنغ شعور سيء تجاه آن وهي تمشي بمفردها على هذه السفينة. سرعان ما جمع اليوميات وفك مصباح الزيت الخاص به. كالعادة ، قادت آن الطريق. سرعان ما وصل الاثنان إلى الدرج الذي أدى إلى الطوابق السفلية. الغريب أن حواجز الحماية قد اختفت. بدا الأمر كما لو أن شخصا ما دمرهم عن قصد.
بعد ذلك ، أمضى 15 دقيقة أخرى في البحث في الانحاء لكنه لم يجد شيئا يستحق أخذه. تماما كما كان على وشك المغادرة ، لاحظ شيئا وتوقف في مساراته. بالنسبة للكبائن السابقة التي زارها ، استطاع تشانغ هنغ رؤية أدلة على فرار الناس على عجل. ومع ذلك ، كانت غرفة القبطان في حالة مختلفة تماما. كانت النوافذ مغلقة، وكان هناك كرسي يسد الباب أيضا. كيف غادر الشخص هذه الغرفة معتبرا أنها مقفلة من الداخل؟
“أود أن أعرف إجابة هذا السؤال أيضا. أنا متأكد من أنه لم ينهب أي قراصنة هذه السفينة. لم أجد أي أثر للقتال في مقر القبطان أيضا. كما أن موت البحارة من مرض ما منخفض نسبيا أيضا. كان يجب أن نرى بعض الهياكل العظمية ملقاة هنا وهناك. لا بد أن شيئا مرعبا أجبر الطاقم بأكمله على مغادرة السفينة “.
ركض البرد في العمود الفقري لتشانغ هنغ. مع العلم أن هذه السفينة كانت على غير هدى لفترة طويلة جدا ، كانت هناك فرصة ضئيلة أن يتم إرسال الكرسي إلى الباب بواسطة القارب الهزاز. ومع ذلك ، لم يستطع تفسير سبب إغلاق النوافذ. كانت القلادة الثمينة والخاتم والعملات الذهبية دليلا قويا على أن الطاقم غادر دون حتى النظر إلى الوراء. هل كانوا يحاولون الاختباء من شيء ما؟
مع العملات الذهبية التي وجدها في وقت سابق ، استطاع تشانغ هنغ تأكيد أن هذه السفينة لم تنهب من قبل أي قراصنة. يجب أن يكون هناك شيء آخر قد حدث لهم. ثم وجد اثنين من مذكرات القبطان على الطاولة ، لكنها كانت غير مقروءة بالنسبة له. استنادا إلى جميع اللغات التي يعرفها ، يمكنه تأكيد أنها ليست الإنجليزية ولا الفرنسية. كان هناك الكثير من اللغات التي يتم التحدث بها في قارة أوروبا ، ولم يستطع تشانغ هنغ معرفة اللغة التي استخدمها القبطان. في النهاية ، قرر إحضار جميع اليوميات معه ، قائلا لنفسه إنه سينظر فيها لاحقا.
فجأة ، سمع تشانغ هنغ شخصا يمشي نحوه. على الفور ، استدار وأخرج سيفه ، فقط ليجد أنها آن.
لم يطول تشانغ هنغ لفترة طويلة. سرعان ما وصل إلى مقر القبطان الواقع في نهاية الرواق. كانت المقصورة الوحيدة على طول الممر التي أغلقت أبوابها. حاول تشانغ هنغ دفع الباب. لدهشته ، لم يتزحزح ، ويبدو كما لو أن شيئا ما كان يشوش الباب من الداخل. لذلك ، تراجع تشانغ هنغ بضع خطوات إلى الوراء وأعطى الباب ركلة. بعد ثلاث عمليات تمهيد مستمرة ، طار الباب أخيرا مفتوحا. في الوقت نفسه ، رأى ما كان يسد الباب. لقد كان كرسيا ، مكسورا الآن ، بفضل قوة تشانغ هنغ الغاشمة.
“لماذا أنت هنا؟”
هل ستتحول القصة الى قصة رعب؟
“لقد راجعت للتو عنبر الشحن. صعدت بسرعة بعد أن سمعت شخصا يركل الأبواب. هذا غريب جدا! لا أرى أحدا على هذه السفينة. في الواقع ، لا تزال البضائع سليمة في عنبر الشحن. لسوء الحظ ، ألحقت الرطوبة أضرارا بمخزون النايلون بالكامل. من المستحيل بيعها. بالمناسبة ، لماذا تبدو متوترا جدا؟
“ما الذي يحدث؟”
“هناك شيء خاطئ للغاية في هذه السفينة. دعنا نغادر لأننا لا نستطيع العثور على أي شيء ذي قيمة. أين بيلي والبقية؟
___________________
“لقد ذهب للتحقق من أدنى سطح. هل يجب أن أبلغهم بأننا سنغادر؟”
“أود أن أعرف إجابة هذا السؤال أيضا. أنا متأكد من أنه لم ينهب أي قراصنة هذه السفينة. لم أجد أي أثر للقتال في مقر القبطان أيضا. كما أن موت البحارة من مرض ما منخفض نسبيا أيضا. كان يجب أن نرى بعض الهياكل العظمية ملقاة هنا وهناك. لا بد أن شيئا مرعبا أجبر الطاقم بأكمله على مغادرة السفينة “.
“دعنا نذهب معا.”
وهذا ما يفسر لماذا كان الجزء الداخلي للسفينة خانقا للغاية. سحب تشانغ هنغ سيفه وثقب ثقوبا في الألواح ، مما سمح للهواء النقي بالتدفق إلى السفينة. لحسن الحظ ، سرعان ما أصبحت الرائحة الكريهة أكثر احتمالا. مع استمراره ، وجد ثلاث عملات ذهبية عالقة بين الألواح على الأرض. لقد حيره لماذا يترك المالك مثل هذه الأشياء الثمينة هناك.
كان لدى تشانغ هنغ شعور سيء تجاه آن وهي تمشي بمفردها على هذه السفينة. سرعان ما جمع اليوميات وفك مصباح الزيت الخاص به. كالعادة ، قادت آن الطريق. سرعان ما وصل الاثنان إلى الدرج الذي أدى إلى الطوابق السفلية. الغريب أن حواجز الحماية قد اختفت. بدا الأمر كما لو أن شخصا ما دمرهم عن قصد.
بعد ذلك ، أمضى 15 دقيقة أخرى في البحث في الانحاء لكنه لم يجد شيئا يستحق أخذه. تماما كما كان على وشك المغادرة ، لاحظ شيئا وتوقف في مساراته. بالنسبة للكبائن السابقة التي زارها ، استطاع تشانغ هنغ رؤية أدلة على فرار الناس على عجل. ومع ذلك ، كانت غرفة القبطان في حالة مختلفة تماما. كانت النوافذ مغلقة، وكان هناك كرسي يسد الباب أيضا. كيف غادر الشخص هذه الغرفة معتبرا أنها مقفلة من الداخل؟
“قال بيلي إن هذه السفينة عمرها حوالي 100 عام. هل هذا صحيح؟”
“قال بيلي إن هذه السفينة عمرها حوالي 100 عام. هل هذا صحيح؟”
“إذا حكمنا من خلال تركيبها وهيكلها ، فمن المؤكد أنها لا تبدو وكأنها شيء ينتمي إلى هذا العصر.”
الفصل 172: البحارة المختفون
“أين كل الناس؟”
مع العملات الذهبية التي وجدها في وقت سابق ، استطاع تشانغ هنغ تأكيد أن هذه السفينة لم تنهب من قبل أي قراصنة. يجب أن يكون هناك شيء آخر قد حدث لهم. ثم وجد اثنين من مذكرات القبطان على الطاولة ، لكنها كانت غير مقروءة بالنسبة له. استنادا إلى جميع اللغات التي يعرفها ، يمكنه تأكيد أنها ليست الإنجليزية ولا الفرنسية. كان هناك الكثير من اللغات التي يتم التحدث بها في قارة أوروبا ، ولم يستطع تشانغ هنغ معرفة اللغة التي استخدمها القبطان. في النهاية ، قرر إحضار جميع اليوميات معه ، قائلا لنفسه إنه سينظر فيها لاحقا.
“أود أن أعرف إجابة هذا السؤال أيضا. أنا متأكد من أنه لم ينهب أي قراصنة هذه السفينة. لم أجد أي أثر للقتال في مقر القبطان أيضا. كما أن موت البحارة من مرض ما منخفض نسبيا أيضا. كان يجب أن نرى بعض الهياكل العظمية ملقاة هنا وهناك. لا بد أن شيئا مرعبا أجبر الطاقم بأكمله على مغادرة السفينة “.
الرائحة الكريهة في المقصورة كانت فظيعة. رأى تشانغ هنغ أن كل شيء مغطى بطبقة من الطحالب الخضراء اللزجة. كان عليه أن يمزق جزءا من قميصه لإخفاء فمه وأنفه. بينما كان يشق طريقه إلى مقر القبطان ، لاحظ أن أبواب جميع الكبائن كانت مواربة ، وكان المكان في حالة من الفوضى التامة. كانت الطاولات والكراسي في جميع أنحاء الأرض ، مع وجود خرق قديمة متناثرة حول المكان أيضا.
فجأة ، سمع تشانغ هنغ صوت بيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور ، شرع في استكشاف الغرفة. كانت أماكن القبطان أقل رطوبة من الأجزاء الأخرى من السفينة حيث كانت مغلقة جيدا – الكتب المتعفنة منتشرة في جميع أنحاء الأرض. والمثير للدهشة أن الطاولة كانت لا تزال في موضعها الأصلي. تماما مثل الكبائن الأخرى ، لم يكن هناك أحد هنا أيضا ، وكانت النوافذ مغلقة بإحكام. بعد المضي قدما لتعليق مصباح الزيت على الخطاف ، استمر في النظر في جميع أنحاء الغرفة. وجد عقدا من اللؤلؤ وخاتما وبعض العملات المعدنية في الدرج.
“من الأفضل أن يأتي كلاكما إلى هنا! لقد وجدت شيئا مثيرا للاهتمام.”
“قال بيلي إن هذه السفينة عمرها حوالي 100 عام. هل هذا صحيح؟”
في ذلك الوقت ، تسارع تشانغ هنغ وآن ونزلا إلى أدنى سطح السفينة. رفع بيلي والقراصنة معه رؤوسهم ونظروا إلى السقف. بدا كل شيء آخر من حولهم طبيعيا.
بعد ذلك ، أمضى 15 دقيقة أخرى في البحث في الانحاء لكنه لم يجد شيئا يستحق أخذه. تماما كما كان على وشك المغادرة ، لاحظ شيئا وتوقف في مساراته. بالنسبة للكبائن السابقة التي زارها ، استطاع تشانغ هنغ رؤية أدلة على فرار الناس على عجل. ومع ذلك ، كانت غرفة القبطان في حالة مختلفة تماما. كانت النوافذ مغلقة، وكان هناك كرسي يسد الباب أيضا. كيف غادر الشخص هذه الغرفة معتبرا أنها مقفلة من الداخل؟
“ما الذي يحدث؟”
“هناك شيء خاطئ للغاية في هذه السفينة. دعنا نغادر لأننا لا نستطيع العثور على أي شيء ذي قيمة. أين بيلي والبقية؟
رفع بيلي مصباحه الزيتي ، وتم تقديم سلسلة من علامات المخلب إلى تشانغ هنغ وآن.
في ذلك الوقت ، تسارع تشانغ هنغ وآن ونزلا إلى أدنى سطح السفينة. رفع بيلي والقراصنة معه رؤوسهم ونظروا إلى السقف. بدا كل شيء آخر من حولهم طبيعيا.
“هل هؤلاء… بسبب الفئران؟” سألت آن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى تشانغ هنغ شعور سيء تجاه آن وهي تمشي بمفردها على هذه السفينة. سرعان ما جمع اليوميات وفك مصباح الزيت الخاص به. كالعادة ، قادت آن الطريق. سرعان ما وصل الاثنان إلى الدرج الذي أدى إلى الطوابق السفلية. الغريب أن حواجز الحماية قد اختفت. بدا الأمر كما لو أن شخصا ما دمرهم عن قصد.
“لم أر أبدا أي فأر قادر على إلحاق مثل هذا الضرر بسفينة. ماذا عنكم يا رفاق؟ هل وجدت أي شيء مثير للاهتمام؟” سأل بيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت هنا؟”
“كل شيء يبدو طبيعيا في عنبر الشحن” ، أجابت آن.
“ما الذي يحدث؟”
“هناك كمية كبيرة من اللحوم المدخنة المتبقية في المطبخ. لا أعتقد أنه كان هناك نقص في الغذاء. كما عثرنا على صندوقين من الأواني الفضية”.
بعد ذلك ، أمضى 15 دقيقة أخرى في البحث في الانحاء لكنه لم يجد شيئا يستحق أخذه. تماما كما كان على وشك المغادرة ، لاحظ شيئا وتوقف في مساراته. بالنسبة للكبائن السابقة التي زارها ، استطاع تشانغ هنغ رؤية أدلة على فرار الناس على عجل. ومع ذلك ، كانت غرفة القبطان في حالة مختلفة تماما. كانت النوافذ مغلقة، وكان هناك كرسي يسد الباب أيضا. كيف غادر الشخص هذه الغرفة معتبرا أنها مقفلة من الداخل؟
فقط الزوج الأخير من القراصنة جلبوا لهم بعض الأخبار الجيدة. ومع ذلك ، لم يستطع أي منهم معرفة كيف اختفى البحارة من هذه السفينة. على الأقل ، لم يعودوا خالي الوفاض.
فجأة ، سمع تشانغ هنغ شخصا يمشي نحوه. على الفور ، استدار وأخرج سيفه ، فقط ليجد أنها آن.
سرعان ما غادروا السفينة المهجورة بعد نقل الأواني الفضية إلى قواربهم. والتجديف مرة أخرى إلى الغراب. بينما كانت القوارب الصغيرة تقترب من الغراب ، استدار تشانغ هنغ وألقى نظرة أخرى على السفينة الغامضة. اعتقد أنه رأى خطا من الظلال السوداء الشبحية يقف عند البنادق يراقبهم. عندما ألقى نظرة جيدة أخرى ، كل ما استطاع رؤيته هو ظلال الصواري.
فقط الزوج الأخير من القراصنة جلبوا لهم بعض الأخبار الجيدة. ومع ذلك ، لم يستطع أي منهم معرفة كيف اختفى البحارة من هذه السفينة. على الأقل ، لم يعودوا خالي الوفاض.
___________________
“ما الذي يحدث؟”
هل ستتحول القصة الى قصة رعب؟
لم يطول تشانغ هنغ لفترة طويلة. سرعان ما وصل إلى مقر القبطان الواقع في نهاية الرواق. كانت المقصورة الوحيدة على طول الممر التي أغلقت أبوابها. حاول تشانغ هنغ دفع الباب. لدهشته ، لم يتزحزح ، ويبدو كما لو أن شيئا ما كان يشوش الباب من الداخل. لذلك ، تراجع تشانغ هنغ بضع خطوات إلى الوراء وأعطى الباب ركلة. بعد ثلاث عمليات تمهيد مستمرة ، طار الباب أخيرا مفتوحا. في الوقت نفسه ، رأى ما كان يسد الباب. لقد كان كرسيا ، مكسورا الآن ، بفضل قوة تشانغ هنغ الغاشمة.
Cobra
“ما الذي يحدث؟”
“إذا حكمنا من خلال تركيبها وهيكلها ، فمن المؤكد أنها لا تبدو وكأنها شيء ينتمي إلى هذا العصر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات