اود ان اسمع التفاصيل
الفصل 135: أود أن أسمع التفاصيل.
بدا أوين ، الذي كان لا يزال يضغط بيده على بطنه ، مذهولا. “سيد أورف ، بصفتي ملاح على هذه السفينة ، لا يمكنني أن أغض الطرف عنك في محاولة خداع الطاقم.”
في ظلام الليل ، غمرت موجة من عدم اليقين على أورف. لم يكن هذا ما تخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من خسارة تيتش ، إلا أن المعركة لم تنته بعد. كان لا يزال لديه انتقام الملكة آن ، محملا حتى أسنانه ب 90 مدفعا وتكملة لما يقرب من 70 بحارا. إذا تمت إدارتها بشكل جيد ، فقد لا تزال لديهم فرصة.
كان يخطط للانتقام لمدة أربعة عشر عاما. بعد كل التضحيات التي قدمها … لكي ينتهي فجأة هكذا … كان الأمر أشبه بمزحة قاسية. إذا كان تيتش لا يزال موجودا ، فقد يفكر في التخلي عن هذه الرحلة الاستكشافية وانتظار الفرصة التالية ببساطة.
كانت المشكلة أنه بمجرد انتشار الأخبار حول ما حدث على الشاطئ في جميع أنحاء السفينة ، فإن القراصنة على متنها سيطالبون بالتأكيد بالإجماع بالإبحار على الفور.
الآن بعد أن أصبح الوحيد المتبقي ، كان أورف غير متأكد مما إذا كان لا يزال قادرا على الاستمرار في هذا الطريق. لقد تجاوز ذروته ويتقدم في السن كل يوم. كانت مهاراته تتدهور ، وبينما جلب الوقت معه الخبرة والحكمة ، لم يستطع تعويض شبابه الضائع. في هذه الأيام ، كل ليلة ، كان ظهره وساقيه يتألمان أثناء نومه. كانت كل معركة له تزداد صعوبة ، واستغرقت جروحه وقتا أطول بكثير للشفاء أيضا.
لحسن الحظ ، كان الوحيدون الذين عرفوا بالأمر هم أوين والرجال الأحد عشر الذين أعادهم. وفقا لتعليمات أورف ، كان معظم القراصنة على أهبة الاستعداد بواسطة المدافع على السطح الثاني. كان القراصنة القلائل على السطح الأول من أكثر رجال أورف ثقة.
لم يكن يعرف ما إذا كانت ستتاح له فرصة كهذه مرة أخرى – كانت الليلة أفضل فرصة ممكنة للحصول عليها.
توقف أورف للحظة للسماح لها بالغرق قبل المتابعة ، “خطتك الليلة تكاد تكون مثالية. عندما وصل الفريق المتقدم إلى الشاطئ ، تم فصلهم تماما عن السفينة. بعد انفصال فريقك و تيتش ، قمت على الفور بتزوير أدلة على معركة ، وقتلت الرجال الذين لا ينتمون إلى مجموعتك ، ثم عدت مغطى بالدماء بقصة حزينة حول كيفية فشل مهمتنا. معظم الناس سيصدقونك دون سؤال. كنت تعرف كيف سيكون رد فعل الطاقم إذا سمعوا هذا – سيختارون مغادرة هذا المكان. بهذه الطريقة ، يمكنك بسهولة التخلص من أكبر تهديد للسفينة ، مثل نفخ سحابة من الغبار “.
على الرغم من خسارة تيتش ، إلا أن المعركة لم تنته بعد. كان لا يزال لديه انتقام الملكة آن ، محملا حتى أسنانه ب 90 مدفعا وتكملة لما يقرب من 70 بحارا. إذا تمت إدارتها بشكل جيد ، فقد لا تزال لديهم فرصة.
بدا أوين ، الذي كان لا يزال يضغط بيده على بطنه ، مذهولا. “سيد أورف ، بصفتي ملاح على هذه السفينة ، لا يمكنني أن أغض الطرف عنك في محاولة خداع الطاقم.”
كانت المشكلة أنه بمجرد انتشار الأخبار حول ما حدث على الشاطئ في جميع أنحاء السفينة ، فإن القراصنة على متنها سيطالبون بالتأكيد بالإجماع بالإبحار على الفور.
في ظلام الليل ، غمرت موجة من عدم اليقين على أورف. لم يكن هذا ما تخيله.
لحسن الحظ ، كان الوحيدون الذين عرفوا بالأمر هم أوين والرجال الأحد عشر الذين أعادهم. وفقا لتعليمات أورف ، كان معظم القراصنة على أهبة الاستعداد بواسطة المدافع على السطح الثاني. كان القراصنة القلائل على السطح الأول من أكثر رجال أورف ثقة.
“أنا؟ لا لا. لم أكن أبدا تهديدا لك. سيؤدي فشل مهمة الليلة إلى سلسلة من الأحداث. مع وجود الكثير من الضحايا ، يجب تحميل شخص ما المسؤولية. إذا لم تكن غبيا ، فستستخدم هذا لتحديي. عندما يحدث ذلك ، لن أصبح حتى قائد دفة ، ناهيك عن أن أصبح قائدا “.
كان قائد الدفة صامتا لبعض الوقت. ثم قال لأحد القراصنة: “اذهب وأخبر الناس هناك أن كل شيء كالمعتاد، وقل لهم أن يستعدوا وفقا للخطة الأصلية، وبعد ذلك، أن ينتظروا بصبر”.
“ما الهدف من مناقشة هذا الآن؟” ابتسم أوين بمرارة ، لكنه أجاب على سؤال قائد الدفة العجوز. “بدأت المعركة منذ حوالي عشرين دقيقة. كنا على بعد شارع واحد فقط من نزل الحاكم العام. كنا نتراجع بشكل أساسي بينما كنا نقاتل. للهروب ، أضرمنا النار في بيت الضيافة!
بدا أوين ، الذي كان لا يزال يضغط بيده على بطنه ، مذهولا. “سيد أورف ، بصفتي ملاح على هذه السفينة ، لا يمكنني أن أغض الطرف عنك في محاولة خداع الطاقم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أورف حوله إلى الآخرين وقال ، “هل ستعطينا دقيقة؟” ثم التفت إلى أوين ، ومد يده ، وقال ، “كيف حالك؟ هل يمكنك النهوض؟ دعنا نتحدث في مقصورة القبطان. أحتاج إلى معرفة تفاصيل ما حدث قبل أن نتمكن من اتخاذ قرار نهائي”.
نظر أورف حوله إلى الآخرين وقال ، “هل ستعطينا دقيقة؟” ثم التفت إلى أوين ، ومد يده ، وقال ، “كيف حالك؟ هل يمكنك النهوض؟ دعنا نتحدث في مقصورة القبطان. أحتاج إلى معرفة تفاصيل ما حدث قبل أن نتمكن من اتخاذ قرار نهائي”.
“ربما ستسمح لي بتخمين سبب تعجبك” ، أجاب أورف بصراحة. “هل يمكن أن يكون ذلك إذا انتظرنا لفترة أطول قليلا ، فسوف نكتشف أنه لا توجد في الواقع قوات تطاردك؟ أم يجب أن أقول إنك قلق من أن القبطان قد يعود قريبا ويكشف خداعك؟
تردد أوين لثانية لكنه في النهاية وقف على قدميه بمساعدة قائد الدفة العجوز.
لحسن الحظ ، كان الوحيدون الذين عرفوا بالأمر هم أوين والرجال الأحد عشر الذين أعادهم. وفقا لتعليمات أورف ، كان معظم القراصنة على أهبة الاستعداد بواسطة المدافع على السطح الثاني. كان القراصنة القلائل على السطح الأول من أكثر رجال أورف ثقة.
وصل الرجلان إلى مقصورة القبطان. أغلق أورف الباب وحرك كرسيا ليجلس أوين. بمجرد أن استقر كلاهما ، قال: “متى وأين تعرضت للهجوم؟”
كان يخطط للانتقام لمدة أربعة عشر عاما. بعد كل التضحيات التي قدمها … لكي ينتهي فجأة هكذا … كان الأمر أشبه بمزحة قاسية. إذا كان تيتش لا يزال موجودا ، فقد يفكر في التخلي عن هذه الرحلة الاستكشافية وانتظار الفرصة التالية ببساطة.
“ما الهدف من مناقشة هذا الآن؟” ابتسم أوين بمرارة ، لكنه أجاب على سؤال قائد الدفة العجوز. “بدأت المعركة منذ حوالي عشرين دقيقة. كنا على بعد شارع واحد فقط من نزل الحاكم العام. كنا نتراجع بشكل أساسي بينما كنا نقاتل. للهروب ، أضرمنا النار في بيت الضيافة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أورف حوله إلى الآخرين وقال ، “هل ستعطينا دقيقة؟” ثم التفت إلى أوين ، ومد يده ، وقال ، “كيف حالك؟ هل يمكنك النهوض؟ دعنا نتحدث في مقصورة القبطان. أحتاج إلى معرفة تفاصيل ما حدث قبل أن نتمكن من اتخاذ قرار نهائي”.
“لقد قلت إن إلمر قتل على الفور ، مما يعني أنه لا أحد يعرف ما هو هدفك الفعلي” ، تمتم أورف وهو يفكر بعمق. “بالتأكيد سيتم تأجيل حفل الزفاف بسبب هذا ، ولم يكن بيلومونتي ليهرب. ستهاجمنا الحامية قريبا. يجب أن نقاتل أولا ، ونمنحهم طعما حلوا ، وبمجرد أن نحظى باهتمام جميع القوات المدافعة ، سنرسل عشرين رجلا – لا ، خمسة عشر يجب أن يكون كافيا – إلى المدينة للبحث عن بيلومونتي “.
“ماذا؟”
“أخشى أنك غير عقلاني بعض الشيء في الوقت الحالي. لقد خسرنا بالفعل. ليس لدينا ما يكفي من القوى العاملة على هذه السفينة لتنفيذ تلك الخطة. أيضا ، حتى لو ، أننا قادرون على جذب القوات المدافعة ، وإذا تمكنا من جمع 15 شخصا ، فلا يوجد حتى الآن أحد مناسب لقيادتهم ، “قال أوين وهو يهز رأسه.
“ربما ستسمح لي بتخمين سبب تعجبك” ، أجاب أورف بصراحة. “هل يمكن أن يكون ذلك إذا انتظرنا لفترة أطول قليلا ، فسوف نكتشف أنه لا توجد في الواقع قوات تطاردك؟ أم يجب أن أقول إنك قلق من أن القبطان قد يعود قريبا ويكشف خداعك؟
“سأفعل ذلك.”
في ظلام الليل ، غمرت موجة من عدم اليقين على أورف. لم يكن هذا ما تخيله.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخشى أنك غير عقلاني بعض الشيء في الوقت الحالي. لقد خسرنا بالفعل. ليس لدينا ما يكفي من القوى العاملة على هذه السفينة لتنفيذ تلك الخطة. أيضا ، حتى لو ، أننا قادرون على جذب القوات المدافعة ، وإذا تمكنا من جمع 15 شخصا ، فلا يوجد حتى الآن أحد مناسب لقيادتهم ، “قال أوين وهو يهز رأسه.
“قلت إنني سأقودهم” ، أعلن أورف بثقة. “لماذا؟ هل تعتقد أنني أكبر من أن أعود إلى ساحة المعركة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن مع رحيل تيتش ، فأنت المرشح الأكثر شعبية لمنصب الكابتن. لماذا تبذل كل هذا الجهد حتى تتمكن من استبدال تيتش ككابتن؟ هذا لا يستحق وقتي ، أليس كذلك؟” أجاب أوين.
قال أوين: “آمل أن تكون حكيما كما كنت ، وألا تتصرف بدافع الاندفاع والأدرينالين ، خشية أن تجر السفينة إلى مواقف أكثر خطورة”. ما نحتاج إلى القيام به الآن هو قبول الهزيمة ومغادرة هذا المكان، وليس الاستمرار في زيادة رهاناتنا في وضع ميؤوس منه”.
أجاب أوين بضعف ، “أستطيع أن أفهم ما تشعر به بعد فشل الليلة. رأيت القبطان يصاب برصاصة بأم عيني. في الوقت الحالي ، أنا منكوب بالحزن مثلك ، لكن الشك لن يساعدنا في التغلب على الصعوبات التي نواجهها. وكلما أسرعنا في مغادرة هذا المكان، قل خسارتنا”.
“مثير للاهتمام” ، أورف فجأة. هذه هي المرة الثالثة خلال خمس دقائق التي تقول فيها إننا خسرنا”.
تجاهل أورف الملاحظة وتابع ، “منذ اللحظة التي تطأ فيها قدمك داخل الغرفة ، نظرت إلى الساعة أربع مرات على الأقل. لماذا؟ هل أنت في عجلة من أمرك؟”
جعد اوين حواجبه. “أليس هذا نموذجيا؟ إذا لم تستمر في إلقاء الحذر على الريح ، وتضايقني لمواكبة خطتك المجنونة ، فلن أستمر في تكرار ذلك “.
لحسن الحظ ، كان الوحيدون الذين عرفوا بالأمر هم أوين والرجال الأحد عشر الذين أعادهم. وفقا لتعليمات أورف ، كان معظم القراصنة على أهبة الاستعداد بواسطة المدافع على السطح الثاني. كان القراصنة القلائل على السطح الأول من أكثر رجال أورف ثقة.
تجاهل أورف الملاحظة وتابع ، “منذ اللحظة التي تطأ فيها قدمك داخل الغرفة ، نظرت إلى الساعة أربع مرات على الأقل. لماذا؟ هل أنت في عجلة من أمرك؟”
وصل الرجلان إلى مقصورة القبطان. أغلق أورف الباب وحرك كرسيا ليجلس أوين. بمجرد أن استقر كلاهما ، قال: “متى وأين تعرضت للهجوم؟”
أجاب أوين بضعف ، “أستطيع أن أفهم ما تشعر به بعد فشل الليلة. رأيت القبطان يصاب برصاصة بأم عيني. في الوقت الحالي ، أنا منكوب بالحزن مثلك ، لكن الشك لن يساعدنا في التغلب على الصعوبات التي نواجهها. وكلما أسرعنا في مغادرة هذا المكان، قل خسارتنا”.
“قلت إنني سأقودهم” ، أعلن أورف بثقة. “لماذا؟ هل تعتقد أنني أكبر من أن أعود إلى ساحة المعركة؟”
“ربما ستسمح لي بتخمين سبب تعجبك” ، أجاب أورف بصراحة. “هل يمكن أن يكون ذلك إذا انتظرنا لفترة أطول قليلا ، فسوف نكتشف أنه لا توجد في الواقع قوات تطاردك؟ أم يجب أن أقول إنك قلق من أن القبطان قد يعود قريبا ويكشف خداعك؟
أجاب أوين بضعف ، “أستطيع أن أفهم ما تشعر به بعد فشل الليلة. رأيت القبطان يصاب برصاصة بأم عيني. في الوقت الحالي ، أنا منكوب بالحزن مثلك ، لكن الشك لن يساعدنا في التغلب على الصعوبات التي نواجهها. وكلما أسرعنا في مغادرة هذا المكان، قل خسارتنا”.
تلاشت الابتسامة العاجزة على شفتي أوين. هذه المرة ، لم يقل شيئا.
“لقد قلت إن إلمر قتل على الفور ، مما يعني أنه لا أحد يعرف ما هو هدفك الفعلي” ، تمتم أورف وهو يفكر بعمق. “بالتأكيد سيتم تأجيل حفل الزفاف بسبب هذا ، ولم يكن بيلومونتي ليهرب. ستهاجمنا الحامية قريبا. يجب أن نقاتل أولا ، ونمنحهم طعما حلوا ، وبمجرد أن نحظى باهتمام جميع القوات المدافعة ، سنرسل عشرين رجلا – لا ، خمسة عشر يجب أن يكون كافيا – إلى المدينة للبحث عن بيلومونتي “.
“لقد عرفتك منذ فترة طويلة ، لكن هذه هي المرة الأولى التي ألاحظ فيها مهاراتك الممتازة في التمثيل” ، أورف جيبيد. “يجب أن أعترف – كدت أقع في حب ذلك. هل تريد أن تعرف كيف عرفت؟
رفع أوين حاجبه. “بالتأكيد ، دعنا نسمعها.”
رفع أوين حاجبه. “بالتأكيد ، دعنا نسمعها.”
تردد أوين لثانية لكنه في النهاية وقف على قدميه بمساعدة قائد الدفة العجوز.
“لقد رأيت قائمة الأسماء التي قمت بتجميعها للفريق المتقدم. قلت إنك كنت مع تيتش عندما بدأت المعركة ، لكن الرجال الأحد عشر الذين عدت معهم كانوا جميعا من فريقك الخاص. لم يكن أي منهم من فريق تيتش. هذه مجرد مصادفة أكثر من اللازم”.
وصل الرجلان إلى مقصورة القبطان. أغلق أورف الباب وحرك كرسيا ليجلس أوين. بمجرد أن استقر كلاهما ، قال: “متى وأين تعرضت للهجوم؟”
توقف أورف للحظة للسماح لها بالغرق قبل المتابعة ، “خطتك الليلة تكاد تكون مثالية. عندما وصل الفريق المتقدم إلى الشاطئ ، تم فصلهم تماما عن السفينة. بعد انفصال فريقك و تيتش ، قمت على الفور بتزوير أدلة على معركة ، وقتلت الرجال الذين لا ينتمون إلى مجموعتك ، ثم عدت مغطى بالدماء بقصة حزينة حول كيفية فشل مهمتنا. معظم الناس سيصدقونك دون سؤال. كنت تعرف كيف سيكون رد فعل الطاقم إذا سمعوا هذا – سيختارون مغادرة هذا المكان. بهذه الطريقة ، يمكنك بسهولة التخلص من أكبر تهديد للسفينة ، مثل نفخ سحابة من الغبار “.
“لقد قلت إن إلمر قتل على الفور ، مما يعني أنه لا أحد يعرف ما هو هدفك الفعلي” ، تمتم أورف وهو يفكر بعمق. “بالتأكيد سيتم تأجيل حفل الزفاف بسبب هذا ، ولم يكن بيلومونتي ليهرب. ستهاجمنا الحامية قريبا. يجب أن نقاتل أولا ، ونمنحهم طعما حلوا ، وبمجرد أن نحظى باهتمام جميع القوات المدافعة ، سنرسل عشرين رجلا – لا ، خمسة عشر يجب أن يكون كافيا – إلى المدينة للبحث عن بيلومونتي “.
“ولكن مع رحيل تيتش ، فأنت المرشح الأكثر شعبية لمنصب الكابتن. لماذا تبذل كل هذا الجهد حتى تتمكن من استبدال تيتش ككابتن؟ هذا لا يستحق وقتي ، أليس كذلك؟” أجاب أوين.
تردد أوين لثانية لكنه في النهاية وقف على قدميه بمساعدة قائد الدفة العجوز.
“أنا؟ لا لا. لم أكن أبدا تهديدا لك. سيؤدي فشل مهمة الليلة إلى سلسلة من الأحداث. مع وجود الكثير من الضحايا ، يجب تحميل شخص ما المسؤولية. إذا لم تكن غبيا ، فستستخدم هذا لتحديي. عندما يحدث ذلك ، لن أصبح حتى قائد دفة ، ناهيك عن أن أصبح قائدا “.
“ربما ستسمح لي بتخمين سبب تعجبك” ، أجاب أورف بصراحة. “هل يمكن أن يكون ذلك إذا انتظرنا لفترة أطول قليلا ، فسوف نكتشف أنه لا توجد في الواقع قوات تطاردك؟ أم يجب أن أقول إنك قلق من أن القبطان قد يعود قريبا ويكشف خداعك؟
____________________
“سأفعل ذلك.”
Cobra
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت الابتسامة العاجزة على شفتي أوين. هذه المرة ، لم يقل شيئا.
أجاب أوين بضعف ، “أستطيع أن أفهم ما تشعر به بعد فشل الليلة. رأيت القبطان يصاب برصاصة بأم عيني. في الوقت الحالي ، أنا منكوب بالحزن مثلك ، لكن الشك لن يساعدنا في التغلب على الصعوبات التي نواجهها. وكلما أسرعنا في مغادرة هذا المكان، قل خسارتنا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات