الشراع الاسود 8
الفصل 103: الشراع الأسود 8
“هذا الصباح ، فتش القراصنة السفينة مرة أخرى من أعلى إلى أسفل. كانوا يبحثون عن رفيقهم فيكتور. لحسن الحظ ، فاتهم عدد قليل من الأماكن في المطبخ. ما هي خطوتنا التالية؟ هل سيسألوننا بخصوص هذا؟ “
كانت تلك هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشانغ هنغ القراصنة يذكرون كلمة “ناسو”. وأشار إلى أن هدفه الرئيسي من هذا المسعى هو إقامة قاعدة في ناسو وإنشاء مملكته الخاصة هناك. بطبيعة الحال ، كان تشانغ هنغ فضوليًا لمعرفة المزيد عن المكان.
الفصل 103: الشراع الأسود 8
قبل أن يتمكن من معرفة المزيد من التفاصيل حول ناسو ، شعر بالرغبة في التقيؤ مرة أخرى. مرة أخرى ، أمسك البرميل بإحكام وجرش كل ما تبقى في بطنه.
“يا إلهي! تبدو كشخص لم يخرج إلى البحر من قبل! كيف يمكن هذا؟ اعتقدت أنك كنت في البحر لمدة شهر ونصف على الأقل؟ ” سأل جودوين الحائر.
“ارتح جيدا. ستكون بخير بعد نوم جيد. سأأخذ إجازتي الآن “.
لو كان فقط شجاعًا بما فيه الكفاية ، فلن يكون من المستحيل إلقاء البرميل في البحر بمفرده. لسوء الحظ ، سمح للخوف بالتغلب على عقله ، ناهيك عن عدم رضاه عن الاضطرار إلى تحمل المسؤولية على الرغم من أن تشانغ هنغ هو الذي قتل القرصان.
أدرك تشانغ هنغ أنه لم يكن يعمل بشكل جيد جسديًا وعقليًا. في الوقت الحالي ، لم يعد يفكر بشكل مستقيم بعد الآن. في البداية ، كان قد وضع خططًا مع مارفن للعناية بالجسم الليلة.
على الرغم من أن مارفن بدأ يشعر بالقلق الشديد ، إلا أنه كان يعلم أن تشانغ هنغ كان يقول الحقيقة. كان يجب التعامل مع الجثة منذ عشرة أيام. من كان يظن أن تشانغ هنغ سيكون مصاب بدوار البحر لمدة أسبوع كامل! في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يفعله مارفن.
في وضعه الحالي ، سيكون من المستحيل عليه متابعة المهمة. كان يشعر بالسوء مع مرور كل ثانية كما لو كان يُلقى في الغسالة. مرة أخرى ، وصل شيء ما إلى حلقه ، وتجشأ مرة أخرى في البرميل. استمر عمل القيء هذا حتى وقت متأخر من تلك الليلة. أخيرًا ، فقد وعيه من التعب. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى وجهًا مألوفًا ينظر إليه.
على الرغم من أن مارفن بدأ يشعر بالقلق الشديد ، إلا أنه كان يعلم أن تشانغ هنغ كان يقول الحقيقة. كان يجب التعامل مع الجثة منذ عشرة أيام. من كان يظن أن تشانغ هنغ سيكون مصاب بدوار البحر لمدة أسبوع كامل! في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يفعله مارفن.
“أنت مستيقظ أخيرًا! لقد صنعت لك بعض حساء السمك. تم التقاط الأسماك هذا الصباح ، ضمان نضارتها. قال مارفن أثناء وضع وعاء حساء السمك الساخن بجانبه “اشربه للحفاظ على جسمك”.
أدرك تشانغ هنغ أنه لم يكن يعمل بشكل جيد جسديًا وعقليًا. في الوقت الحالي ، لم يعد يفكر بشكل مستقيم بعد الآن. في البداية ، كان قد وضع خططًا مع مارفن للعناية بالجسم الليلة.
بدا مارفن صادقًا ، حيث نظر إليه كما لو كان يريده بصدق أن يتعافى في أسرع وقت ممكن. استدار تشانغ هنغ إلى جانبه ، ناظرًا إلى وعاء حساء السمك والبسكويت بجانبه. بدلاً من التهامهم ، سأل مارفن سؤالاً.
“أوه. أخبر جودوين السيد أوين أنك مريض بشدة. لذلك ، سأل السيد أوين حوله ليرى ما إذا كان أي شخص على استعداد للاعتناء بك. على الفور ، تطوعت لأن الجدول الزمني الخاص بي مجاني بعد أن كنت قد قدمت وجبات لاثنين من القراصنة “.
“لماذا أنت هنا؟”
لم يتوقع أحد أن يكون تشانغ هنغ مرنًا بما يكفي لهزيمة مرضه. عندما أصبح أخيرًا بصحة جيدة بما يكفي للتجول على متن السفينة ، ترك له هيكل عظمي يبلغ وزنه 100 رطل.
“أوه. أخبر جودوين السيد أوين أنك مريض بشدة. لذلك ، سأل السيد أوين حوله ليرى ما إذا كان أي شخص على استعداد للاعتناء بك. على الفور ، تطوعت لأن الجدول الزمني الخاص بي مجاني بعد أن كنت قد قدمت وجبات لاثنين من القراصنة “.
أدرك مارفن أن تشانغ هنغ واجه صعوبة في الوثوق به. لذلك ، مضى قدمًا وأخذ رشفة من حساء السمك وأخذ قضمة من البسكويت ليثبت أنه لم يكن مسمومًا.
“على أي حال ، أهلا بك من جديد ، يا صديقي.”
“في الواقع ، ليس عليك أن تخطو بخفة من حولي. نحن حرفيا في نفس القارب الآن. بروس ، كيني ، أنت وأنا الوحيدين الذي ما زالوا على قيد الحياة. تتطلب مثل هذه الأوقات منا العمل معًا لمواجهة أي عاصفة قادمة في طريقنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك مارفن أن تشانغ هنغ واجه صعوبة في الوثوق به. لذلك ، مضى قدمًا وأخذ رشفة من حساء السمك وأخذ قضمة من البسكويت ليثبت أنه لم يكن مسمومًا.
توقف مارفن فجأة ، وهو يتفحص محيطه بحذر بعيون واسعة. لم يستأنف المحادثة إلا بعد أن تأكد من عدم وجود متسللين.
“ارتح جيدا. ستكون بخير بعد نوم جيد. سأأخذ إجازتي الآن “.
“هذا الصباح ، فتش القراصنة السفينة مرة أخرى من أعلى إلى أسفل. كانوا يبحثون عن رفيقهم فيكتور. لحسن الحظ ، فاتهم عدد قليل من الأماكن في المطبخ. ما هي خطوتنا التالية؟ هل سيسألوننا بخصوص هذا؟ “
عندما انتهى الأسبوع ، فقد تشانغ هنغ ما يقرب من ربع وزن جسمه. حتى أن بعض أفراد الطاقم اعتقدوا أنه لن يخرج حياً.
تناول تشانغ هنغ حساء السمك ونظر إلى مارفن. ربما كان مخطئًا ، لكنه شعر أن مهارات مارفن في التمثيل قد تحسنت كثيرًا. قبل ذلك ، كان من الصعب على مارفن الصادق إخفاء أي شيء عن أي شخص. الآن ، لم يعد بإمكان تشانغ هنغ قراءة عقل مارفن من تعابير وجهه. هل كانت الظروف القاسية قد أجبرت مارفن على التحسن في مثل هذا الوقت القصير؟
لسوء الحظ ، ساءت الأمور بالنسبة لـتشانغ هنغ ، حيث بدأ يتقيأ مرة أخرى بعد شرب حساء السمك. هذه المرة ، استمرت لمدة أسبوع.
عرف تشانغ هنغ بوضوح أن مارفن كان رجلاً غير موثوق به. كل ما حدث قبل ذلك دفع تشانغ هنغ إلى الاعتقاد بأن مارفن ، في الواقع ، شخص أناني بشكل لا يصدق. كان من المستحيل تغيير طبيعة متجذرة بعمق فيه بهذه السرعة. كان يهتم بنفسه فقط. بمجرد أن يتم عرض فرصة ذهبية أمامه ، فإنه بالتأكيد لن يتردد في خيانة أولئك الذين وضعوا إيمانهم به.
“في الواقع ، ليس عليك أن تخطو بخفة من حولي. نحن حرفيا في نفس القارب الآن. بروس ، كيني ، أنت وأنا الوحيدين الذي ما زالوا على قيد الحياة. تتطلب مثل هذه الأوقات منا العمل معًا لمواجهة أي عاصفة قادمة في طريقنا “.
في الوقت الحالي ، يواجه كلاهما مخاطر وفرص متساوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث أشياء مثل هذه في كثير من الأحيان عندما يكون المرء في البحر لفترات طويلة. بسبب سوء النظافة على متن السفينة ، زادت فرص الإصابة بأمراض مختلفة بشكل كبير لمن كانوا على متنها. مع المعرفة والمعدات الطبية المشكوك فيها في العصر الحالي ، من المرجح أن يموت المريض الفقير حتى لو كان هناك طبيب على متن السفينة.
كانت الجثة داخل البرميل هي مشكلتهم الشائعة ، حيث كان على مارفن الاعتماد على تشانغ هنغ للتخلص منه. مع استمرار الجثة على متن السفينة ، بالتأكيد لن يفعل مارفن أي شيء لإيذاء تشانغ هنغ.
بمجرد رحيل جودوين ، سار مارفن سريعًا نحو تشانغ هنغ ، ويبدو أنه قلق وغير مستقر.
لسوء الحظ ، ساءت الأمور بالنسبة لـتشانغ هنغ ، حيث بدأ يتقيأ مرة أخرى بعد شرب حساء السمك. هذه المرة ، استمرت لمدة أسبوع.
كانت تلك هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشانغ هنغ القراصنة يذكرون كلمة “ناسو”. وأشار إلى أن هدفه الرئيسي من هذا المسعى هو إقامة قاعدة في ناسو وإنشاء مملكته الخاصة هناك. بطبيعة الحال ، كان تشانغ هنغ فضوليًا لمعرفة المزيد عن المكان.
عندما انتهى الأسبوع ، فقد تشانغ هنغ ما يقرب من ربع وزن جسمه. حتى أن بعض أفراد الطاقم اعتقدوا أنه لن يخرج حياً.
قبل أن يتمكن من معرفة المزيد من التفاصيل حول ناسو ، شعر بالرغبة في التقيؤ مرة أخرى. مرة أخرى ، أمسك البرميل بإحكام وجرش كل ما تبقى في بطنه.
تحدث أشياء مثل هذه في كثير من الأحيان عندما يكون المرء في البحر لفترات طويلة. بسبب سوء النظافة على متن السفينة ، زادت فرص الإصابة بأمراض مختلفة بشكل كبير لمن كانوا على متنها. مع المعرفة والمعدات الطبية المشكوك فيها في العصر الحالي ، من المرجح أن يموت المريض الفقير حتى لو كان هناك طبيب على متن السفينة.
عندما انتهى الأسبوع ، فقد تشانغ هنغ ما يقرب من ربع وزن جسمه. حتى أن بعض أفراد الطاقم اعتقدوا أنه لن يخرج حياً.
لم يتوقع أحد أن يكون تشانغ هنغ مرنًا بما يكفي لهزيمة مرضه. عندما أصبح أخيرًا بصحة جيدة بما يكفي للتجول على متن السفينة ، ترك له هيكل عظمي يبلغ وزنه 100 رطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وضعه الحالي ، سيكون من المستحيل عليه متابعة المهمة. كان يشعر بالسوء مع مرور كل ثانية كما لو كان يُلقى في الغسالة. مرة أخرى ، وصل شيء ما إلى حلقه ، وتجشأ مرة أخرى في البرميل. استمر عمل القيء هذا حتى وقت متأخر من تلك الليلة. أخيرًا ، فقد وعيه من التعب. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى وجهًا مألوفًا ينظر إليه.
“يا إلهي! تبدو كشخص لم يخرج إلى البحر من قبل! كيف يمكن هذا؟ اعتقدت أنك كنت في البحر لمدة شهر ونصف على الأقل؟ ” سأل جودوين الحائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك مارفن أن تشانغ هنغ واجه صعوبة في الوثوق به. لذلك ، مضى قدمًا وأخذ رشفة من حساء السمك وأخذ قضمة من البسكويت ليثبت أنه لم يكن مسمومًا.
“هذه قصة طويلة.”
“يا إلهي! تبدو كشخص لم يخرج إلى البحر من قبل! كيف يمكن هذا؟ اعتقدت أنك كنت في البحر لمدة شهر ونصف على الأقل؟ ” سأل جودوين الحائر.
بمساعدة جودوين ، نزل تشانغ هنغ من سريره ومشى إلى سطح السفينة. استطاع أخيرًا أن يتنفس الهواء المالح النقي الذي كان يتوق إليه منذ أكثر من أسبوع الآن. لقد كان شعوراً جيداً ، حيث أتعافى من المرض الرهيب. لم يخطر بباله مطلقًا في حياته أن الوقوف تحت الشمس يمكن أن يكون بمثل هذا الترف. خلال الأسبوع الماضي ، كان عالقًا تمامًا داخل مقصورته ، مستريحًا.
“هذا الصباح ، فتش القراصنة السفينة مرة أخرى من أعلى إلى أسفل. كانوا يبحثون عن رفيقهم فيكتور. لحسن الحظ ، فاتهم عدد قليل من الأماكن في المطبخ. ما هي خطوتنا التالية؟ هل سيسألوننا بخصوص هذا؟ “
كاد ينسى كيف كان شكل العالم.
“ارتح جيدا. ستكون بخير بعد نوم جيد. سأأخذ إجازتي الآن “.
“على أي حال ، أهلا بك من جديد ، يا صديقي.”
“أنت مستيقظ أخيرًا! لقد صنعت لك بعض حساء السمك. تم التقاط الأسماك هذا الصباح ، ضمان نضارتها. قال مارفن أثناء وضع وعاء حساء السمك الساخن بجانبه “اشربه للحفاظ على جسمك”.
فجأة ، رأى جودوين أن مارفن كان يحدق بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وضعه الحالي ، سيكون من المستحيل عليه متابعة المهمة. كان يشعر بالسوء مع مرور كل ثانية كما لو كان يُلقى في الغسالة. مرة أخرى ، وصل شيء ما إلى حلقه ، وتجشأ مرة أخرى في البرميل. استمر عمل القيء هذا حتى وقت متأخر من تلك الليلة. أخيرًا ، فقد وعيه من التعب. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى وجهًا مألوفًا ينظر إليه.
“تذكرت فقط أنني لم أخدم سلاحي. سنتحدث لاحقا.”
أدرك تشانغ هنغ أنه لم يكن يعمل بشكل جيد جسديًا وعقليًا. في الوقت الحالي ، لم يعد يفكر بشكل مستقيم بعد الآن. في البداية ، كان قد وضع خططًا مع مارفن للعناية بالجسم الليلة.
بمجرد رحيل جودوين ، سار مارفن سريعًا نحو تشانغ هنغ ، ويبدو أنه قلق وغير مستقر.
بدا مارفن صادقًا ، حيث نظر إليه كما لو كان يريده بصدق أن يتعافى في أسرع وقت ممكن. استدار تشانغ هنغ إلى جانبه ، ناظرًا إلى وعاء حساء السمك والبسكويت بجانبه. بدلاً من التهامهم ، سأل مارفن سؤالاً.
“الحمد لله تعافيت. ليس لدي أي فكرة كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة الأسبوع الماضي. كان قلبي يتخطى بضع دقات كلما جاء أحدهم بجانب المطبخ. هذا الشيء الذي وضعناه داخل البرميل طال انتظاره … لا يمكنني حتى أن أبدأ في وصف الرائحة الكريهة بعد الآن. إذا لم يكن لرائحة السمك المدخن ، لكانوا قد قلبوا المطبخ من الداخل إلى الخارج. الآن ، سمعت أحد القراصنة يقول إننا سنصل إلى الأرض في غضون ثلاثة أيام تقريبًا. كلانا ميت إذا علم أحدهم بهذا الأمر “.
“أنا أتفهم مخاوفك. لقد كنت صامدا لأيام عديدة. هل يمكنك الانتظار ليوم آخر؟ مع وضعي الحالي ، لا يمكنني فعل أي شيء. لنفعل ذلك ليلة الغد. أعدك بأننا سنتعامل معها “.
لم يتوقع أحد أن يكون تشانغ هنغ مرنًا بما يكفي لهزيمة مرضه. عندما أصبح أخيرًا بصحة جيدة بما يكفي للتجول على متن السفينة ، ترك له هيكل عظمي يبلغ وزنه 100 رطل.
على الرغم من أن مارفن بدأ يشعر بالقلق الشديد ، إلا أنه كان يعلم أن تشانغ هنغ كان يقول الحقيقة. كان يجب التعامل مع الجثة منذ عشرة أيام. من كان يظن أن تشانغ هنغ سيكون مصاب بدوار البحر لمدة أسبوع كامل! في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يفعله مارفن.
كانت تلك هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشانغ هنغ القراصنة يذكرون كلمة “ناسو”. وأشار إلى أن هدفه الرئيسي من هذا المسعى هو إقامة قاعدة في ناسو وإنشاء مملكته الخاصة هناك. بطبيعة الحال ، كان تشانغ هنغ فضوليًا لمعرفة المزيد عن المكان.
لو كان فقط شجاعًا بما فيه الكفاية ، فلن يكون من المستحيل إلقاء البرميل في البحر بمفرده. لسوء الحظ ، سمح للخوف بالتغلب على عقله ، ناهيك عن عدم رضاه عن الاضطرار إلى تحمل المسؤولية على الرغم من أن تشانغ هنغ هو الذي قتل القرصان.
بمساعدة جودوين ، نزل تشانغ هنغ من سريره ومشى إلى سطح السفينة. استطاع أخيرًا أن يتنفس الهواء المالح النقي الذي كان يتوق إليه منذ أكثر من أسبوع الآن. لقد كان شعوراً جيداً ، حيث أتعافى من المرض الرهيب. لم يخطر بباله مطلقًا في حياته أن الوقوف تحت الشمس يمكن أن يكون بمثل هذا الترف. خلال الأسبوع الماضي ، كان عالقًا تمامًا داخل مقصورته ، مستريحًا.
“تذكرت فقط أنني لم أخدم سلاحي. سنتحدث لاحقا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات