طوكيو دريفت xx
“كان هناك ثلاثة أشخاص في هذا السباق ، لكنك الوحيد الذي نجى . فحصت بقايا …
سيارة أخي ، لقد لاحظت أنه ليس السقف وحده الذي إنهار ، كانت هناك أيضًا علامات على
بدن السيارة من الاصطدام. تضررت إطاراتها بشدة. ولكن حتى النهاية
، كان يمسك عجلة القيادة بقوة ، محاولًا توجيه سيارته ، مع مهاراته، باستثناء التدخل الخارجي، لا توجد طريقة لكي يفقد السيطرة على هذا الطريق “.
إذا كان هناك أي خطر يقترب، فإن الرجل القصير الذي يمكنه أن ينحرف إلى الممر الأيسر، لكن بما أن تشانغ هينغ قد شارك، كان الوضع أكثر فوضيا! – كان كل واحد منهم عالق في مساره.
(الرجل) القصير هسهس بإستهجان. “لقد كنت أفضل صديق له، أحد الأشخاص الثلاثة المشاركين في السباق! ثم اختفيت! كيف تجرؤ على أن تقول في ذلك اليوم لا علاقة لك على الإطلاق؟ “.
فجأة، فهمت سبب موت شقيقها في هذا السباق الذي كان من المفترض أن يحدث ، نفس الذنب الذي شعر به تاكيدا تيتسويا من قبل أصبحت تشعر به الان .
كان هناك نظرة معطرة في عيون تاكيدا تيتسويا كما قال: “أنت على حق. مات أخوك بسببي. كان خطأي “.
تاكيدا تيتسويا، من ناحية أخرى، لم يكن محظوظا. من خلال إجبار نيسان على الجانب، قاد الفايبر على الممر الأوسط وكان يتجه نحو الشاحنة بدلا من الرجل القصير!
“هذا هو الحال، الليلة، ستدفع ثمن حياته!” أعلن الرجل القصير قبل قطع جهاز اللاسلكي.
يمكن لهذه الخطوة أن تعمل على الأشخاص الآخرين، ولكن ليس تشانغ هنغ مع قدم الأرنب الجالبة للحظ. من بين الثلاثة ، كانت فرصه إستطدامه بسيارة أخرى منخفضة للغاية.
ظل تشانغ هينغ هادئا.
حتى في موقف مثل هذا، كان لايزال مصممة على قيادة فايبر في الزاوية كما لو أنها تضغط على تشانغ هينغ للإستسلام أولا.
وأشار إلى هوية “الرجل” حتى يتمكن كل منهما من التواصل وحل مشاكلهم . من وجهة نظر طرف ثالث، حمل تاكيدا تيتسويا جزءا من اللوم. لكن كوباياشي قد قرر أيضا إنقاذ صديقه، الذي أدى في النهاية إلى وفاته.
عرف تشانغ هينغ أنه لا يمكنهم الإستمرار هكذا. الآن، كانوا قد قطعوا ما يقرب من ثلث الطريق. لم يكن تاكيدا تيتسويا محظوظا، وكانت حالته العقلية تتدهور. عاجلا أم آجلا،،كان سيرتكب خطأ. لذلك، حول تشانغ هينغ الخط ببطء عن عمد.
إلقاء لوم وفاته بالكامل على تاكيدا تيتسويا كان مجرد شئ غبي . حتى إلقاء اللؤم على أسانو ناوتو لم يكن عادلا كليا أيضا ؛ لأن الشخص الذي كان يهاجم هو في الواقع تاكيدا تيتسويا. ربما شي غير سارة لسماعه، لكن الشيء الذي قتل كوباياشي كان ولاءه لصديقه.
(الرجل) القصير هسهس بإستهجان. “لقد كنت أفضل صديق له، أحد الأشخاص الثلاثة المشاركين في السباق! ثم اختفيت! كيف تجرؤ على أن تقول في ذلك اليوم لا علاقة لك على الإطلاق؟ “.
لم يرغب تشانغ هينغ من تاكيدا تيتسويا أن يخبره بجزء من القصة – بل ما يحتاجه ببساطة هو أن يخبره الحقيقة بأكملها. على الأقل، كان من الممكن إزالة جزء من سوء الفهم بينهما. قلل تشانغ هينغ من أثر هذا الحادث على صاحب متجر المأكولات البحرية. كانت وفاة كوباياشي أكبر أسف له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعبارة أخرى، فهذا يعني أنه إذا كانت هناك سيارة تقترب ، فأحدهم حتما سيصطدم بها.
كل هذه السنوات، كان تيتسويا مثل سجين لماضيه، في انتظار هذا اليوم ، يوم الحكم المتأخر منذ فترة طويلة، بالإضافة، من الطريقة التي رأها، كانت أخت كوباياشي قد عقوبة من قبل الآلهة. إذا لم يكن لينقذ ابنته، لكان قد إستسلم منذ فترة طويلة.
سائقا للدودج أسقط الترس بسرعة، زاد من سرعته، ثم انحنى تجاه ذيل نيسان 180sx!.
ومع ذلك، فإن تشانغ هينغ شعر أن الروح القتالية ل تاكيدا تيتسويا كانت تتراجع بمعدل ثابت حتى أصبحت مرئه بالعين المجردة.
“اهلا وسهلا بكم!” صوت تشانغ هينج خرج من جهاز الاتصال الداخلي.
على النقيض من ذلك، كان الرجل القصير في الخلف الذي كان متابعا لهم بهدوء من وراءهم كان يحترق بالحقد على الرغم من تلك المحادثة الأخيرة.
بدا أن تاكيدا تيتسويا استيقظ من حالته الضعيفة ؛ عينيه أشرقتا بقوة، وفي ~ ثانيتين ، تحول مرة أخرى إلى بطل D1 الذي استلى مشهد السباق الأوروبي!.
زادت النيسان الحمراء 180SX من سرعتها وكانت جنبا بجنب مع دودج فايبر! – للتاريخ وسيلة دائما لتكرار نفسه.
بدا الرجل القصير منذهلا! إن مشاهدة القصاص الذي خططت له منذ أكثر من 20 عاما يتكشف أمام عينيها ، لم تشعر بالراحة ولا السكينة.
أجبر الرجل القصير تاكيدا تيتسويا على السير إلى الممر الأيمن البعيد على الطريق السريع. على الرغم من أنه لم يشهد السباق الذي حدث منذ 22 عاما، إلا أنه إتخذ نفس القرار بالضبط مثل أسانو ناوتو.
في ذلك القسم الثاني، شعر كما لو كان الوقت لا يزال متوقف.
من قبيل الصدفة، كانت السيارة تأتي أيضا نحوها، لكنها كانت في الممر الثالث، لذلك مرت السيارات الثلاثة.
أجبر الرجل القصير تاكيدا تيتسويا على السير إلى الممر الأيمن البعيد على الطريق السريع. على الرغم من أنه لم يشهد السباق الذي حدث منذ 22 عاما، إلا أنه إتخذ نفس القرار بالضبط مثل أسانو ناوتو.
عرف تشانغ هينغ أنه لا يمكنهم الإستمرار هكذا. الآن، كانوا قد قطعوا ما يقرب من ثلث الطريق. لم يكن تاكيدا تيتسويا محظوظا، وكانت حالته العقلية تتدهور. عاجلا أم آجلا،،كان سيرتكب خطأ. لذلك، حول تشانغ هينغ الخط ببطء عن عمد.
فجأة، فهمت سبب موت شقيقها في هذا السباق الذي كان من المفترض أن يحدث ، نفس الذنب الذي شعر به تاكيدا تيتسويا من قبل أصبحت تشعر به الان .
لم يعر الرجل القصير إهتماما للسيارة الثالثة – الليلة تسوية ضغينته ضد تاكيدا تيتسويا، وكان تشانغ هينغ مجرد ممثل دعم في هذا المخطط الكبير .
زادت النيسان الحمراء 180SX من سرعتها وكانت جنبا بجنب مع دودج فايبر! – للتاريخ وسيلة دائما لتكرار نفسه.
ولكن عندما كبحت L300 تسارعها فجأة واحتلت الخط على يساره ، تم إيلاء اهتمامه بها!.
ثم كما لو أنه إثبات لهذه النقطة، لمع ضوء ساطع ~ من الممر الأوسط! انتهز تاكيدا تيتسويا هذه الفرصة لإبطاء سيارته لإعطاء مساحة للنيسان 180SX لتفادي السيارة القادمة. ومع ذلك، كل هذا تسبب فقط في تردد الرجل القصير لفترة من الوقت.
بمعنى ما، كان الخروج من الصندوق أيضا خطوة خطيرة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الرجل القصير فمه ليقول شيئا ما ولكن منع نفسه عندما قال تشانغ هينغ على الاتصال الداخلي “بغض النظر عن مقدار ما تريد التحدث عنه، دعنا ننهي هذا السباق أولا. أنا حقا بحاجة إلى التبول! “.
سواء كان ذلك هو أسانو ناوتو منذ 22 عاما أو الرجل القصير اليوم، باستخدام سياراتهم لحجز تاكيدا تيتسويا أيضا ووضعه في خطر الإصطدام باي مركبة قادمة. بالمقارنة مع تاكيدا تيتسويا، الذي لا يستطيع الانتقال إلى اليسار أو اليمين، كان لديهم جانب واحد شاغر على الأقل.
لم يرغب تشانغ هينغ من تاكيدا تيتسويا أن يخبره بجزء من القصة – بل ما يحتاجه ببساطة هو أن يخبره الحقيقة بأكملها. على الأقل، كان من الممكن إزالة جزء من سوء الفهم بينهما. قلل تشانغ هينغ من أثر هذا الحادث على صاحب متجر المأكولات البحرية. كانت وفاة كوباياشي أكبر أسف له.
إذا كان هناك أي خطر يقترب، فإن الرجل القصير الذي يمكنه أن ينحرف إلى الممر الأيسر، لكن بما أن تشانغ هينغ قد شارك، كان الوضع أكثر فوضيا! – كان كل واحد منهم عالق في مساره.
“كان هناك ثلاثة أشخاص في هذا السباق ، لكنك الوحيد الذي نجى . فحصت بقايا … سيارة أخي ، لقد لاحظت أنه ليس السقف وحده الذي إنهار ، كانت هناك أيضًا علامات على بدن السيارة من الاصطدام. تضررت إطاراتها بشدة. ولكن حتى النهاية ، كان يمسك عجلة القيادة بقوة ، محاولًا توجيه سيارته ، مع مهاراته، باستثناء التدخل الخارجي، لا توجد طريقة لكي يفقد السيطرة على هذا الطريق “.
وبعبارة أخرى، فهذا يعني أنه إذا كانت هناك سيارة تقترب ، فأحدهم حتما سيصطدم بها.
أجبر الرجل القصير تاكيدا تيتسويا على السير إلى الممر الأيمن البعيد على الطريق السريع. على الرغم من أنه لم يشهد السباق الذي حدث منذ 22 عاما، إلا أنه إتخذ نفس القرار بالضبط مثل أسانو ناوتو.
كان تشانغ هينغ يعتزم استخدام هذه الاستراتيجية لإجبار الرجل القصير للإستسلام. طالما أنه يظل يحافظ على سرعته ، فإن تاكيدا تيتسويا لن يميل نحوه . للأسف، كان الرجل القصير أكثر عنادا مما توقعت تشانغ هينغ .
في اللحظة القادمة، ومع ذلك، ظهرت L300 فجأة مثل شبح، مما أدي إلى سقوط دودج!.
حتى في موقف مثل هذا، كان لايزال مصممة على قيادة فايبر في الزاوية كما لو أنها تضغط على تشانغ هينغ للإستسلام أولا.
يمكن لهذه الخطوة أن تعمل على الأشخاص الآخرين، ولكن ليس تشانغ هنغ مع قدم الأرنب الجالبة للحظ. من بين الثلاثة ، كانت فرصه إستطدامه بسيارة أخرى منخفضة للغاية.
حتى في موقف مثل هذا، كان لايزال مصممة على قيادة فايبر في الزاوية كما لو أنها تضغط على تشانغ هينغ للإستسلام أولا.
ثم كما لو أنه إثبات لهذه النقطة، لمع ضوء ساطع ~ من الممر الأوسط! انتهز تاكيدا تيتسويا هذه الفرصة لإبطاء سيارته لإعطاء مساحة للنيسان 180SX لتفادي السيارة القادمة. ومع ذلك، كل هذا تسبب فقط في تردد الرجل القصير لفترة من الوقت.
ومع ذلك، فإن تشانغ هينغ شعر أن الروح القتالية ل تاكيدا تيتسويا كانت تتراجع بمعدل ثابت حتى أصبحت مرئه بالعين المجردة.
لقد قامت بتنظيم كل هذا للانتقام من تاكيدا تيتسويا. ولكن بدلا من ذلك، إذا تم إنقاذها من قبله، كيف يمكنها أن تقدم العدالة إلى ما حدث منذ 22 عاما؟
…
كما كانت تفكر في خياراتها ، كانت السيارة القادمة من الاتجاه المعاكس بالفعل أمامها ! لم يكن ل تاكيدا تيتسويا الكثير من الوقت للتفكير. توفي كوباياشي في محاولة لإنقاذه، لذلك بغض النظر عما يحدث، لم يستطع ترك أي شيء يصيب أخت صديقه الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعر الرجل القصير إهتماما للسيارة الثالثة – الليلة تسوية ضغينته ضد تاكيدا تيتسويا، وكان تشانغ هينغ مجرد ممثل دعم في هذا المخطط الكبير .
بدا أن تاكيدا تيتسويا استيقظ من حالته الضعيفة ؛ عينيه أشرقتا بقوة، وفي ~ ثانيتين ، تحول مرة أخرى إلى بطل D1 الذي استلى مشهد السباق الأوروبي!.
“كان هناك ثلاثة أشخاص في هذا السباق ، لكنك الوحيد الذي نجى . فحصت بقايا … سيارة أخي ، لقد لاحظت أنه ليس السقف وحده الذي إنهار ، كانت هناك أيضًا علامات على بدن السيارة من الاصطدام. تضررت إطاراتها بشدة. ولكن حتى النهاية ، كان يمسك عجلة القيادة بقوة ، محاولًا توجيه سيارته ، مع مهاراته، باستثناء التدخل الخارجي، لا توجد طريقة لكي يفقد السيطرة على هذا الطريق “.
سائقا للدودج أسقط الترس بسرعة، زاد من سرعته، ثم انحنى تجاه ذيل نيسان 180sx!.
بمعنى ما، كان الخروج من الصندوق أيضا خطوة خطيرة للغاية.
استخدم تاكيدا تيتسويا كمية مناسبة من القوة لدفع 180sx بعيدا عن الطريق بحيث تتفادا الشاحنة القادمة بشعرة من الإصطدام!.
بدا أن تاكيدا تيتسويا استيقظ من حالته الضعيفة ؛ عينيه أشرقتا بقوة، وفي ~ ثانيتين ، تحول مرة أخرى إلى بطل D1 الذي استلى مشهد السباق الأوروبي!.
أثبت الرجل القصير أنه سائق ممتاز أيضا. سيطر على الفور على سيارته ، وبينما بدن السيارة يكشط محدثا شرارات ، لم تكن السيارة على جانبها، حتى نجح في تجنب الشاحنة الثقيلة.
“لم أخطط لأشكرك!” قاطعها تاكيدا تيتسويا ! “لقد كانت وجهت نظرك كلها خاطئة. إذا لم أجد السرعة المناسبة، لكان انتهى بي الأمر تحت عجلة القيادة! ”
تاكيدا تيتسويا، من ناحية أخرى، لم يكن محظوظا. من خلال إجبار نيسان على الجانب، قاد الفايبر على الممر الأوسط وكان يتجه نحو الشاحنة بدلا من الرجل القصير!
في اللحظة القادمة، ومع ذلك، ظهرت L300 فجأة مثل شبح، مما أدي إلى سقوط دودج!.
كما لو كان استجابة لرغباتها، فإن فايبر دودج خرجت بأعجوبة من تحت الشاحنة الثقيلة. باستثناء بعض الخدوش على السطح، كانت في الغالب سيلمة!
في الميني فان، أخذ تشانغ هينغ نفسا عميقا وسحب فرامل اليد.
سواء كان ذلك هو أسانو ناوتو منذ 22 عاما أو الرجل القصير اليوم، باستخدام سياراتهم لحجز تاكيدا تيتسويا أيضا ووضعه في خطر الإصطدام باي مركبة قادمة. بالمقارنة مع تاكيدا تيتسويا، الذي لا يستطيع الانتقال إلى اليسار أو اليمين، كان لديهم جانب واحد شاغر على الأقل.
في ذلك القسم الثاني، شعر كما لو كان الوقت لا يزال متوقف.
كانت لا تزال يعيد المشهد في ذهنها عندما أصابت الفايبرز الجزء الخلفي من سيارتها.
مع الجزء الأمامي من الشاحنة الثقيلة كما المركز، صنع كلا من فايبرز و L300 قوسا جميلا من العطالة ! انجرفت L300 من الممر الايمن إلى الممر الأيسر، في حين أن دودج فايبرز ذهبت تحت الشاحنة الثقيلة على جانبها.
“كان هناك ثلاثة أشخاص في هذا السباق ، لكنك الوحيد الذي نجى . فحصت بقايا … سيارة أخي ، لقد لاحظت أنه ليس السقف وحده الذي إنهار ، كانت هناك أيضًا علامات على بدن السيارة من الاصطدام. تضررت إطاراتها بشدة. ولكن حتى النهاية ، كان يمسك عجلة القيادة بقوة ، محاولًا توجيه سيارته ، مع مهاراته، باستثناء التدخل الخارجي، لا توجد طريقة لكي يفقد السيطرة على هذا الطريق “.
هل كانت هذه هي النهاية؟
فجأة، فهمت سبب موت شقيقها في هذا السباق الذي كان من المفترض أن يحدث ، نفس الذنب الذي شعر به تاكيدا تيتسويا من قبل أصبحت تشعر به الان .
بدا الرجل القصير منذهلا! إن مشاهدة القصاص الذي خططت له منذ أكثر من 20 عاما يتكشف أمام عينيها ، لم تشعر بالراحة ولا السكينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعبارة أخرى، فهذا يعني أنه إذا كانت هناك سيارة تقترب ، فأحدهم حتما سيصطدم بها.
كانت لا تزال يعيد المشهد في ذهنها عندما أصابت الفايبرز الجزء الخلفي من سيارتها.
“اهلا وسهلا بكم!” صوت تشانغ هينج خرج من جهاز الاتصال الداخلي.
فجأة، فهمت سبب موت شقيقها في هذا السباق الذي كان من المفترض أن يحدث ، نفس الذنب الذي شعر به تاكيدا تيتسويا من قبل أصبحت تشعر به الان .
بمعنى ما، كان الخروج من الصندوق أيضا خطوة خطيرة للغاية.
إذا استطاعت، فستبادل كل شيء لكي تعود إلى الوقت قبل أن حدث كل هذا!
سائقا للدودج أسقط الترس بسرعة، زاد من سرعته، ثم انحنى تجاه ذيل نيسان 180sx!.
…
ولكن عندما كبحت L300 تسارعها فجأة واحتلت الخط على يساره ، تم إيلاء اهتمامه بها!.
كما لو كان استجابة لرغباتها، فإن فايبر دودج خرجت بأعجوبة من تحت الشاحنة الثقيلة. باستثناء بعض الخدوش على السطح، كانت في الغالب سيلمة!
في اللحظة القادمة، ومع ذلك، ظهرت L300 فجأة مثل شبح، مما أدي إلى سقوط دودج!.
“اهلا وسهلا بكم!” صوت تشانغ هينج خرج من جهاز الاتصال الداخلي.
ومع ذلك، فإن تشانغ هينغ شعر أن الروح القتالية ل تاكيدا تيتسويا كانت تتراجع بمعدل ثابت حتى أصبحت مرئه بالعين المجردة.
“لم أخطط لأشكرك!” قاطعها تاكيدا تيتسويا ! “لقد كانت وجهت نظرك كلها خاطئة. إذا لم أجد السرعة المناسبة، لكان انتهى بي الأمر تحت عجلة القيادة! ”
حتى في موقف مثل هذا، كان لايزال مصممة على قيادة فايبر في الزاوية كما لو أنها تضغط على تشانغ هينغ للإستسلام أولا.
فتح الرجل القصير فمه ليقول شيئا ما ولكن منع نفسه عندما قال تشانغ هينغ على الاتصال الداخلي “بغض النظر عن مقدار ما تريد التحدث عنه، دعنا ننهي هذا السباق أولا. أنا حقا بحاجة إلى التبول! “.
استخدم تاكيدا تيتسويا كمية مناسبة من القوة لدفع 180sx بعيدا عن الطريق بحيث تتفادا الشاحنة القادمة بشعرة من الإصطدام!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعر الرجل القصير إهتماما للسيارة الثالثة – الليلة تسوية ضغينته ضد تاكيدا تيتسويا، وكان تشانغ هينغ مجرد ممثل دعم في هذا المخطط الكبير .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
