جروف طوكيو VII
الفصل 37 جروف طوكيو VII
أثناء حديثه ، تحول إلى الترس الخامس.
“عملك بسيط – تعال إلى هنا كل صباح ، أوصلني إلى سوق تسوكيجي للأسماك وانتظرني بينما أشتري المخزون ، وبعد ذلك ستعيدني إلى هنا. بعد أن أفرز البضائع ، ستقوم بتسليمها إلى الأماكن التي المطلوب توصيلها إليها. هذا هو كل عمل اليوم. هل تفهم يا فتى؟”
بطريقة ما تاكيدا تيتسويا قد جمع شتات نفسه. بدلاً من الشخير في الطابق العلوي ، كان يجلس القرفصاء في المتجر ، ويقوم بفرز نماذج الطلبات.
“مرة واحدة في الصباح؟! إذن ألا يزال لدي وقت للنوم بعد كل ذلك؟” سأل تشانغ هنغ وتجعدت حواجبه.
الفصل 37 جروف طوكيو VII
“عملك بسيط – تعال إلى هنا كل صباح ، أوصلني إلى سوق تسوكيجي للأسماك وانتظرني بينما أشتري المخزون ، وبعد ذلك ستعيدني إلى هنا. بعد أن أفرز البضائع ، ستقوم بتسليمها إلى الأماكن التي المطلوب توصيلها إليها. هذا هو كل عمل اليوم. هل تفهم يا فتى؟”
ابتسم تاكيدا تيتسويا وكشف عن أسنان مصفرة. “سيعتمد ذلك على مدى سرعة تسليم البضائع! حسناً ، هل لديك أي أسئلة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“لدي سؤال أخير.”
“همم؟”
“من فضلك أخبرني عند تسجل في السباق. سأشتري لك التأمين. سأكون المحسن بالطبع. أنت تفوز!” أوقف تاكيدا تيتسويا مشغل الشريط. “ابدأ بالترس الأول. اضغط على القابض بقدمك اليسرى. ادفعه لأسفل حتى النهاية. ثم ببطء بقدمك اليمنى ، اضغط على دواسة البنزين وأنت تضغط على القابض…”
“سوف تساعدني في الحصول على رخصة القيادة أولاً ، أليس كذلك؟”
“…. ليس لديك حتى رخصة قيادة ، وتريد مني أن أعلمك كيف تتسابق؟!” بدا تاكيدا تيتسويا مهزوماً. “هل تعبث معي؟ لماذا شخص لم يلمس عجلة القيادة في حياته يكون مهتماً بسباق الانجراف تحت الأرض؟!”
تجمد وجه تاكيدا تيتسويا. “كرر ما قلته للتو؟!”
“أية واحدة هي؟” نظر تشانغ هنغ حوله في موقف السيارات وأخيراً ، استقرت نظرته على شاحنة صفراء كالخردل متوقفة في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، لست مهتماً بسباق الانجراف على الإطلاق ، ولكن لأسباب لا أرغب في مشاركتها ، لابد لي من الانضمام إلى السباق.”
“ليس لدي رخصة قيادة. إذا كنت سأقوم بتسليم البضائع لك ، فسوف أحتاج إلى الحصول على رخصة أولاً ، أليس كذلك؟” أجاب تشانغ هنغ بصدق.
“مرة واحدة في الصباح؟! إذن ألا يزال لدي وقت للنوم بعد كل ذلك؟” سأل تشانغ هنغ وتجعدت حواجبه.
“…. ليس لديك حتى رخصة قيادة ، وتريد مني أن أعلمك كيف تتسابق؟!” بدا تاكيدا تيتسويا مهزوماً. “هل تعبث معي؟ لماذا شخص لم يلمس عجلة القيادة في حياته يكون مهتماً بسباق الانجراف تحت الأرض؟!”
بدا الرجل المسن سعيداً عند تلقيه السلطعونات وابتسامته تمدد التجاعيد على وجهه. نظر إلى تشانغ هنغ وأعطى الشاب إيماءة ودية.
“في الواقع ، لست مهتماً بسباق الانجراف على الإطلاق ، ولكن لأسباب لا أرغب في مشاركتها ، لابد لي من الانضمام إلى السباق.”
أثناء حديثه ، تحول إلى الترس الخامس.
حدق تاكيدا تيتسويا في تشانغ هنغ ، ولم يتحدث إلا بعد دقيقة من بين أسنانه. “بعد ذلك ، عليك أن تصلي حتى تتمكن من القيادة أسرع من رجال الشرطة.”
كان تاكيدا تيتسويا على وشك أن يقول شيئاً ما ، لكنه غادر. أخيراً ، كل ما قاله هو ، “انتظر هنا”. ثم قفز من الشاحنة ورحب بشخص بدا أنه يعرفه. قدم الرجل علبة سجائر ودخل الزوجان السوق ، وهما يدخنان.
…
إن طوكيو في منتصف الليل مختلفة تماماً عن طوكيو في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في جوف الليل عند منتصف الليل ، معظم الناس نائمين بالفعل في منازلهم. فقط المباني السكنية الموجودة في الشوارع ستظل مضاءة في بعض الأحيان. غادر تشانغ هنغ الحرم الجامعي واستقل القطار الأخير. كان فارغاً تقريباً باستثناء عدد قليل من الموظفين المرهقين واثنتين من الغيشا بوجوه مغطى بمستحضرات التجميل بشكل ثقيل.
——————–
نزل في المحطة الأخيرة ، وسار مسافة طويلة جداً قبل أن يصل أخيراً إلى متجر المأكولات البحرية في الوقت المتفق عليه.
بطريقة ما تاكيدا تيتسويا قد جمع شتات نفسه. بدلاً من الشخير في الطابق العلوي ، كان يجلس القرفصاء في المتجر ، ويقوم بفرز نماذج الطلبات.
بدا الرجل المسن سعيداً عند تلقيه السلطعونات وابتسامته تمدد التجاعيد على وجهه. نظر إلى تشانغ هنغ وأعطى الشاب إيماءة ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع وقع الأقدام من ورائه ، لم يكلف نفسه عناء النظر. “أعطني 5 دقائق أخرى.”
تجمد وجه تاكيدا تيتسويا. “كرر ما قلته للتو؟!”
بعد 5 دقائق بالضبط ، نهض وأخذ اثنين من السلطعونات الميتة حديثاً وربطهما بحبل من القش. ألقى مجموعة من المفاتيح إلى تشانغ هنغ ثم شخر، “تعال معي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي عاد فيه تاكيدا تيتسويا ، قد مرت ساعة بالفعل. تبعته رافعة تحمل صناديق المأكولات البحرية التي اختارها. لدهشة الرجل عوضاً عن أخذ قيلولة أثناء انتظار عودته ، كان تشانغ هنغ يمارس مهاراته في القيادة! بالمقارنة مع قيادته المتشنجة هذا الصباح ، فقد تحسنت مهاراته الآن بشكل ملحوظ.
تبع تشانغ هنغ الرجل إلى موقف سيارات صغير في الهواء الطلق في مكان قريب. هزّ تاكيدا تيتسويا البوابة المعدنية هزة طفيفة ، وبعد فترة أضاءت الأنوار. ثم تعثر رجل مسن محدودب بقميصه عندما جاء وفتح البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، لست مهتماً بسباق الانجراف على الإطلاق ، ولكن لأسباب لا أرغب في مشاركتها ، لابد لي من الانضمام إلى السباق.”
ابتسم تاكيدا تيتسويا للرجل العجوز ، وقال له شيئاً باللغة اليابانية وهو يسلم السلطعونات بينما كان يشير إلى تشانغ هنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الرجل المسن سعيداً عند تلقيه السلطعونات وابتسامته تمدد التجاعيد على وجهه. نظر إلى تشانغ هنغ وأعطى الشاب إيماءة ودية.
“سيد سلطعون لأكون صادقاً ، لا أعرف ما هو اسمه الحقيقي. لا يهم. لا أحد يهتم بهذه الأنواع من الأشياء على أي حال. توفي شريكه القديم منذ فترة طويلة ، وبعد أن ذهب أبناؤه إلى الخارج ، لم يعد يتصلوا به بعد الآن. إنه يكسب لقمة العيش مع موقف السيارات هذا ، وهذا هو المكان الذي يعيش فيه أيضاً. نحن أصدقاء قدامى. أعطيته سلطعونات ميتة لا يمكن بيعها ، وبالمقابل هو يتيح لي الوقوف هنا مجاناً. أيضاً ، لقد عرفتك عليه بالفعل. من الآن فصاعداً ، يمكنك المجيء إلى هنا لاستلام السيارة وإعادتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
“أية واحدة هي؟” نظر تشانغ هنغ حوله في موقف السيارات وأخيراً ، استقرت نظرته على شاحنة صفراء كالخردل متوقفة في الزاوية.
بطريقة ما تاكيدا تيتسويا قد جمع شتات نفسه. بدلاً من الشخير في الطابق العلوي ، كان يجلس القرفصاء في المتجر ، ويقوم بفرز نماذج الطلبات.
“أليست جميلة؟ أُطلِق الجيل الثاني من ميتسوبيشي L300 Delica في عام 1982. إنها أول شاحنة ذات دفع رباعي في اليابان!” عند التحدث عن السيارات ، كان الأمر كأن تاكيدا تيتسويا قد أصبح شخصاً مختلفاً تماماً! بدا أن هذا العم المكتئب قد اختفى. أشعل سيجارة ومرر يده على جسم السيارة. “إنها تعمل بمحرك ديزل 4D56 2.5 والهيكل نفس هيكل باجيرو ، وهي قوية بما يكفي للتعامل مع سوء الأحوال الجوية وظروف الطريق الرهيبة. تتميز هذه الشاحنة بأداء مركبة للطرق الوعرة…”
“1982؟ هل أنت متأكد من أنها ما زالت تعمل؟” سأل تشانغ هنغ بشكل غير مؤكد.
بطريقة ما تاكيدا تيتسويا قد جمع شتات نفسه. بدلاً من الشخير في الطابق العلوي ، كان يجلس القرفصاء في المتجر ، ويقوم بفرز نماذج الطلبات.
“لا تقلق ، لقد وجدتها في ساحة خردة وقمت بتجديد الجزء الداخلي. هذا المحرك ذو الدفع الرباعي هو الآن محرك ثنائي الدفع. من حيث الاستقرار ، إنه أفضل بكثير من ذي قبل. يضيف الدفع الرباعي إلى وزن السيارة ، لكن السيارة الثقيلة جداً ليست جيدة جداً للسائق… تستخدم الكثير من البنزين… والأهم من ذلك ، لقد أصلحت مشغل الأقراص!” فتح تاكيدا تيتسويا مقعد الراكب ، وصعد إلى السيارة والتقط شريط كاسيت.
“لدي سؤال أخير.”
سحب تشانغ هنغ المكبح.
صعد تشانغ هنغ إلى مقعد السائق. بعد عودته إلى المنزل صباح أمس ، سرعان ما بحث عن بعض المعلومات المتعلقة بالقيادة ، وخاصة مقاطع الفيديو والصور على الويب. علاوة على ذلك ، قام بتنزيل لعبة محاكاة القيادة على هاتفه ولعبها في مترو الأنفاق في طريقه إلى المتجر ، ولهذا السبب في الوقت الحالي… لا يزال معدوم الثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع تشانغ هنغ المفتاح الذي أعطاه تاكيدا تيتسويا له في المشغل. استغرق الأمر ثلاث محاولات لتشغيل السيارة.
“مرة واحدة في الصباح؟! إذن ألا يزال لدي وقت للنوم بعد كل ذلك؟” سأل تشانغ هنغ وتجعدت حواجبه.
لقد تجاهله تاكيدا تيتسويا تماماً. انتظر حتى استعادت السيارة الحياة ثم وضع كاسيت تشاج وآسكا في المشغل على لوحة القيادة. ولكن قبل أن تتحرك السيارة حتى مسافة 5 أمتار ، اهتزت السيارة فجأة وتوقفت. انحنى تاكيدا تيتسويا بقوة إلى الأمام ، وضرب رأسه حجرة القفازات أمام مقعد الراكب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ هنغ بصراحة، “آسف. الترس (gear) الخاطئ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد وجه تاكيدا تيتسويا. “كرر ما قلته للتو؟!”
أثناء حديثه ، تحول إلى الترس الخامس.
…
“من فضلك أخبرني عند تسجل في السباق. سأشتري لك التأمين. سأكون المحسن بالطبع. أنت تفوز!” أوقف تاكيدا تيتسويا مشغل الشريط. “ابدأ بالترس الأول. اضغط على القابض بقدمك اليسرى. ادفعه لأسفل حتى النهاية. ثم ببطء بقدمك اليمنى ، اضغط على دواسة البنزين وأنت تضغط على القابض…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد حوالي ثلاث دقائق ، تهادت L300 أخيراً خارج ساحة انتظار السيارات وتحت إشراف سيد سلطعون ، اصطدم ببطء في صنبور إطفاء الحرائق.
أثناء حديثه ، تحول إلى الترس الخامس.
لحسن الحظ فإن الوقت مبكراً جداً في الصباح ولا زال الطريق مهجوراً تماماً.
لحسن الحظ فإن الوقت مبكراً جداً في الصباح ولا زال الطريق مهجوراً تماماً.
بعد 5 دقائق بالضبط ، نهض وأخذ اثنين من السلطعونات الميتة حديثاً وربطهما بحبل من القش. ألقى مجموعة من المفاتيح إلى تشانغ هنغ ثم شخر، “تعال معي!”
قاد تشانغ هنغ الشاحنة إلى الطريق المفتوح ، وكان يترنح بين الحين والآخر. عندما نظر إلى راكبه ، رأى أن تاكيدا تيتسويا قد ربط حزام الأمان كرجل أمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، لست مهتماً بسباق الانجراف على الإطلاق ، ولكن لأسباب لا أرغب في مشاركتها ، لابد لي من الانضمام إلى السباق.”
استغرقت رحلة الخمسة عشر دقيقة تشانغ هنغ 25 دقيقة. في الطريق ، توقف المحرك خمس مرات أخرى ، وقام بتشغيل مصباحين أحمرين. حتى أنه قاد سيارته فوق الرصيف! لحسن الحظ ، وصلا إلى وجهتهما في قطعة واحدة.
ومع ذلك لم يعلق تاكيدا تيتسويا ، ولكن تذمر بغضب، “انزل وحمّل الشاحنة!”
ترجمة: Acedia
كان سوق تسوكيجي للأسماك أكبر سوق للمأكولات البحرية ، ليس فقط في طوكيو ولكن في العالم. يقوم الصيادون من جميع أنحاء اليابان بتسليم جميع المنتجات التي تم صيدها لبيعها هنا. في ذروته بإمكانهم بيع 3200 طن من المأكولات البحرية يومياً بقيمة 3 مليارات ين. في كل يوم ، سيأتي أكثر من 60.000 تاجر جملة لاختيار المنتجات التي يريدونها والمزايدة عليها. بالنسبة لهم لم يكن هذا مجرد سوق ، لقد كان ساحة معركة.
سحب تشانغ هنغ المكبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تاكيدا تيتسويا على وشك أن يقول شيئاً ما ، لكنه غادر. أخيراً ، كل ما قاله هو ، “انتظر هنا”. ثم قفز من الشاحنة ورحب بشخص بدا أنه يعرفه. قدم الرجل علبة سجائر ودخل الزوجان السوق ، وهما يدخنان.
ابتسم تاكيدا تيتسويا وكشف عن أسنان مصفرة. “سيعتمد ذلك على مدى سرعة تسليم البضائع! حسناً ، هل لديك أي أسئلة أخرى؟”
بحلول الوقت الذي عاد فيه تاكيدا تيتسويا ، قد مرت ساعة بالفعل. تبعته رافعة تحمل صناديق المأكولات البحرية التي اختارها. لدهشة الرجل عوضاً عن أخذ قيلولة أثناء انتظار عودته ، كان تشانغ هنغ يمارس مهاراته في القيادة! بالمقارنة مع قيادته المتشنجة هذا الصباح ، فقد تحسنت مهاراته الآن بشكل ملحوظ.
إن طوكيو في منتصف الليل مختلفة تماماً عن طوكيو في الصباح.
“ليس لدي رخصة قيادة. إذا كنت سأقوم بتسليم البضائع لك ، فسوف أحتاج إلى الحصول على رخصة أولاً ، أليس كذلك؟” أجاب تشانغ هنغ بصدق.
ومع ذلك لم يعلق تاكيدا تيتسويا ، ولكن تذمر بغضب، “انزل وحمّل الشاحنة!”
بعد 5 دقائق بالضبط ، نهض وأخذ اثنين من السلطعونات الميتة حديثاً وربطهما بحبل من القش. ألقى مجموعة من المفاتيح إلى تشانغ هنغ ثم شخر، “تعال معي!”
——————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “1982؟ هل أنت متأكد من أنها ما زالت تعمل؟” سأل تشانغ هنغ بشكل غير مؤكد.
ترجمة: Acedia
عندما سمع وقع الأقدام من ورائه ، لم يكلف نفسه عناء النظر. “أعطني 5 دقائق أخرى.”
تجمد وجه تاكيدا تيتسويا. “كرر ما قلته للتو؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات