جروف طوكيو VI
الفصل 36 جروف طوكيو VI
“أنا لا أعترف بأي شيء!” أجاب الرجل بحذر.
في كل مرة أعادته الفتاة إلى مسكنه ، سيشعر تشانغ هنغ بالخجل الشديد. لديه نظام ملاحة على هاتفه ويمكنه بالفعل أن يجد طريقه مرة أخرى ، لكن أصرت أميكو دائماً على إرساله بغض النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أعترف بأي شيء!” أجاب الرجل بحذر.
لشكرها ، اشترى تشانغ هنغ عشاءها في المقصف. منذ أن بدأ العمل في المطعم ، تمكن من حل مشكلته المالية الملحة. الآن أصبح دخله الشهري حوالي 70 ألف ين.
“….” ارتبك الرجل لمدة دقيقة. “هل تريد من صاحب متجر للمأكولات البحرية أن يعلمك كيفية التسابق؟ هل لغتك الإنجليزية سيئة أم أن هناك مشكلة في سمعي؟ ما هذا؟ إحدى نكت عيد الفصح الباردة؟!”
كان هذا المبلغ من المال كافياً لإبقائه في المدينة ، لكن هذا كل شيء تقريباً. إن استخدام هذه الطريقة للادخار لشراء سيارة أمر غير واقعي للغاية. في الوقت الحالي ما زال تشانغ هنغ لم يجد حلاً لهذه النكسة ، لكنه وجد على الأقل احتمالاً فيما يتعلق بصقل مهاراته في القيادة.
كان هذا المبلغ من المال كافياً لإبقائه في المدينة ، لكن هذا كل شيء تقريباً. إن استخدام هذه الطريقة للادخار لشراء سيارة أمر غير واقعي للغاية. في الوقت الحالي ما زال تشانغ هنغ لم يجد حلاً لهذه النكسة ، لكنه وجد على الأقل احتمالاً فيما يتعلق بصقل مهاراته في القيادة.
في طريق عودتهما ، سأل تشانغ هنغ أميكو عن اسم والدها. لقد أدخل كوراهارا تيتسويا على هاتفه ، وكانت نتائج البحث التي ظهرت جميعها متعلقة بكوراهارا للمأكولات البحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا كل شيء جلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ، استخدم أداة التحرير لقص وجه الرجل من الصورة ، وتكبيره ثم تحميله على Facesaerch ، وهو محرك بحث عن الصور أُنشِئ بواسطة واجهة برمجة تطبيقات جوجل (API) والذي سمح لمستخدميه بتعقب الصور المتشابهة على الويب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{إن FIA GT Grand Prix هو سباق على الطرق للسيارات والدراجات النارية يقام سنوياً في ماكاو. إنه حدث السباق الوحيد على حلبة الشارع الذي تشارك فيه كل من السيارات والدراجات النارية.}
اختلفت نتائج البحث في الدقة ، وقد تكون في بعض الأحيان غير متسقة للغاية. يمكنك تحميل صورة باي بايهي وتحصل على وانغ لودان ، وسيؤدي البحث عن تاكيشي كانيشيرو إلى الحصول على تشاو بنشان!
في طريق عودتهما ، سأل تشانغ هنغ أميكو عن اسم والدها. لقد أدخل كوراهارا تيتسويا على هاتفه ، وكانت نتائج البحث التي ظهرت جميعها متعلقة بكوراهارا للمأكولات البحرية.
بالنظر إلى مجموعات الصور التي ظهرت على شاشته ، أدرك تشانغ هنغ أنه سيكون لديه الكثير من العمل للقيام به الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان الرجل الكَثّ مستيقظاً ولكن لا يزال يبدو وكأنه قد نهض لتوه من السرير. فحص مجموعة من الأسقلوب أمام المتجر وهو مرتدي ملابسه الداخلية والنعال ورداء النوم.
لم يستمر تشانغ هنغ في الضغط على الرجل لأنه أراد فقط تأكيد هويته. هذا الرجل تفوح منه رائحة الخداع ، لكنه محظوظ بالنسبة له ، لم يكن تشانغ هنغ سيهدد بفضح الرجل من أجل أميكو.
…
بالنظر إلى مجموعات الصور التي ظهرت على شاشته ، أدرك تشانغ هنغ أنه سيكون لديه الكثير من العمل للقيام به الليلة.
في الصباح الثاني نام تشانغ هنغ ، وهو أمر نادراً ما يفعله. نظراً لأنه لم يكن بحاجة إلى العمل أو حضور الفصول الدراسية بعد ظهر ذلك اليوم ، فقد استلقى في السرير حتى الساعة 10 صباحاً قبل أن ينهض من الفراش ، دون أن ينسى تعويض جريه الصباحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلا! لا تتحرك! لا تعتقد أنه يمكنك استخدام هذه الحيلة للاقتراب مني! نفس الخطوة لن تنجح حتى في سانت سيا!” نبح الرجل الكث ورفع صوته. بدا أن رمية الكتف من الأمس قد أصابته بالندوب إلى حد ما.
بعد الغداء ، فحص تشانغ هنغ هاتفه ورأى أن لديه رسالتين من أميكو.
“أنا لا أعترف بأي شيء!” أجاب الرجل بحذر.
إحداهما كانت:
ترجمة: Acedia
شكراً جزيلاً على البارحة.
والأخرى:
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها حتى الآن دون أن ترافقه أميكو. لحسن الحظ ، كانت لديه خريطة في متناول اليد وذكريات للمكان. بعد ساعة ونصف ، وصل أخيراً إلى المكان الذي كانا فيه بالأمس.
شرب مومو الكثير من ماء المرحاض وهو يعاني من الإسهال! سآخذه إلى الطبيب البيطري!
لقد شعر بالدهشة عندما استدار ورأى تشانغ هنغ ، ثم هذى مراراً وتكراراً حول شيء غير مفهوم حيث استمر في التراجع إلى المتجر ويديه تبحثان في محيطه عن أي أسلحة دفاعية. عندما رأى أن تشانغ هنغ ليس لديه نية للانسحاب ، أخرج هاتفه وأشار إلى أنه كان على وشك الاتصال بالرقم 110.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها حتى الآن دون أن ترافقه أميكو. لحسن الحظ ، كانت لديه خريطة في متناول اليد وذكريات للمكان. بعد ساعة ونصف ، وصل أخيراً إلى المكان الذي كانا فيه بالأمس.
استخدم تشانغ هنغ لغته اليابانية التي تطورت مؤخراً وكتب:
“وماذا في ذلك؟!” وجد الرجل العنيد ممسحة فتمسك بها كأن حياته متوقفة عليها! “يا طفل! أنا أحذرك! حتى لو كنت صديق أميكو ، فليس لك الحق في المشاركة في أعمال عائلتنا! إذا لم تغادر ، سأتصل بالشرطة!”
كوني حذرة!
“….” ارتبك الرجل لمدة دقيقة. “هل تريد من صاحب متجر للمأكولات البحرية أن يعلمك كيفية التسابق؟ هل لغتك الإنجليزية سيئة أم أن هناك مشكلة في سمعي؟ ما هذا؟ إحدى نكت عيد الفصح الباردة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ، حدد كوراهارا للمأكولات البحرية كوجهة له على هاتفه.
كوني حذرة!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها حتى الآن دون أن ترافقه أميكو. لحسن الحظ ، كانت لديه خريطة في متناول اليد وذكريات للمكان. بعد ساعة ونصف ، وصل أخيراً إلى المكان الذي كانا فيه بالأمس.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها حتى الآن دون أن ترافقه أميكو. لحسن الحظ ، كانت لديه خريطة في متناول اليد وذكريات للمكان. بعد ساعة ونصف ، وصل أخيراً إلى المكان الذي كانا فيه بالأمس.
كان هذا المبلغ من المال كافياً لإبقائه في المدينة ، لكن هذا كل شيء تقريباً. إن استخدام هذه الطريقة للادخار لشراء سيارة أمر غير واقعي للغاية. في الوقت الحالي ما زال تشانغ هنغ لم يجد حلاً لهذه النكسة ، لكنه وجد على الأقل احتمالاً فيما يتعلق بصقل مهاراته في القيادة.
هذه المرة ، كان الرجل الكَثّ مستيقظاً ولكن لا يزال يبدو وكأنه قد نهض لتوه من السرير. فحص مجموعة من الأسقلوب أمام المتجر وهو مرتدي ملابسه الداخلية والنعال ورداء النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألستَ تفتقر إلى رجل توصيل؟ ماذا عني؟ سأساعدك في توصيل البضائع. لست بحاجة إلى أن أتقاضى أجراً. عليك فقط أن تعلمني كيف أتسابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست هنا عمَ حدث بالأمس.” هز تشانغ هنغ رأسه. “هل يمكننا التحدث في الداخل من فضلك؟”
{الكَثّ هو ذو لحية كثيفة الشعر.}
إحداهما كانت:
لقد شعر بالدهشة عندما استدار ورأى تشانغ هنغ ، ثم هذى مراراً وتكراراً حول شيء غير مفهوم حيث استمر في التراجع إلى المتجر ويديه تبحثان في محيطه عن أي أسلحة دفاعية. عندما رأى أن تشانغ هنغ ليس لديه نية للانسحاب ، أخرج هاتفه وأشار إلى أنه كان على وشك الاتصال بالرقم 110.
ترجمة: Acedia
“عمي ، سمعت من أميكو أنك تفهم اللغة الإنجليزية؟” سأل تشانغ هنغ باللغة الإنجليزية.
استخدم تشانغ هنغ لغته اليابانية التي تطورت مؤخراً وكتب:
“…”
“وماذا في ذلك؟!” وجد الرجل العنيد ممسحة فتمسك بها كأن حياته متوقفة عليها! “يا طفل! أنا أحذرك! حتى لو كنت صديق أميكو ، فليس لك الحق في المشاركة في أعمال عائلتنا! إذا لم تغادر ، سأتصل بالشرطة!”
ترجمة: Acedia
“أنا لست هنا عمَ حدث بالأمس.” هز تشانغ هنغ رأسه. “هل يمكننا التحدث في الداخل من فضلك؟”
كان هذا المبلغ من المال كافياً لإبقائه في المدينة ، لكن هذا كل شيء تقريباً. إن استخدام هذه الطريقة للادخار لشراء سيارة أمر غير واقعي للغاية. في الوقت الحالي ما زال تشانغ هنغ لم يجد حلاً لهذه النكسة ، لكنه وجد على الأقل احتمالاً فيما يتعلق بصقل مهاراته في القيادة.
“كلا! لا تتحرك! لا تعتقد أنه يمكنك استخدام هذه الحيلة للاقتراب مني! نفس الخطوة لن تنجح حتى في سانت سيا!” نبح الرجل الكث ورفع صوته. بدا أن رمية الكتف من الأمس قد أصابته بالندوب إلى حد ما.
“كلا! لا تتحرك! لا تعتقد أنه يمكنك استخدام هذه الحيلة للاقتراب مني! نفس الخطوة لن تنجح حتى في سانت سيا!” نبح الرجل الكث ورفع صوته. بدا أن رمية الكتف من الأمس قد أصابته بالندوب إلى حد ما.
“كلا! لا تتحرك! لا تعتقد أنه يمكنك استخدام هذه الحيلة للاقتراب مني! نفس الخطوة لن تنجح حتى في سانت سيا!” نبح الرجل الكث ورفع صوته. بدا أن رمية الكتف من الأمس قد أصابته بالندوب إلى حد ما.
لقد تحدثا باللغة الإنجليزية على أي حال ، لذلك لم يكن على تشانغ هنغ أن يقلق بشأن أي متصنت. لم يستمر تشانغ هنغ في الإلحاح وقال ببساطة ، “إذن سأقولها فقط – كنت آمل أن تعلمني كيفية التسابق بالسيارات.”
“….” ارتبك الرجل لمدة دقيقة. “هل تريد من صاحب متجر للمأكولات البحرية أن يعلمك كيفية التسابق؟ هل لغتك الإنجليزية سيئة أم أن هناك مشكلة في سمعي؟ ما هذا؟ إحدى نكت عيد الفصح الباردة؟!”
توقف الرجل لبرهة ثم تابع ، “ألم تخبرك أميكو؟ لا أعرف كيف أقود السيارة على الإطلاق. لماذا تعتقد أنه لدي الكثير من الأعمال المتراكمة منذ أن استقال رجل التوصيل؟” أشار إلى كومة الصناديق ببؤس شديد.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها حتى الآن دون أن ترافقه أميكو. لحسن الحظ ، كانت لديه خريطة في متناول اليد وذكريات للمكان. بعد ساعة ونصف ، وصل أخيراً إلى المكان الذي كانا فيه بالأمس.
لم يتزحزح تشانغ هنغ. “أليست لغتك الإنجليزية جيدة جداً لتكون متعلماً عصامياً؟ تاكيدا تيتسويا ، أم يجب أن أدعوك يوسوكي تسوتشيا؟ معجزة السباقات الشهير الذي غادر إلى أوروبا فور تخرجه من المدرسة الثانوية. جذبت مهاراتك الممتازة في القيادة انتباه الرعاة ، مما أدى إلى مشاركتك في FIA GT Grand Prix! كان أكبر نجاح لك هو الفوز بالمركز الثاني في نيويورك ، ولكن لأنك أساءت إلى مدير فريق السباق ، فقد اضطررت إلى العودة إلى المنزل. منذ سبعة عشر عاماً ، فزت بطوكيو D1 GRAND PRIX ، ثم في نفس العام ، انطلقت لتحدي لقب ملك الجروف (DK)! لقد تغلبت على جميع المتسابقين في الشوارع ، على 22 جناحاً من أصل 23 جناحاً خاصاً في طوكيو. لكنك استسلمت فجأة واختفيت في المنعطف الأخير.” قال تشانغ هنغ على عجل.
بعد ذلك ، حدد كوراهارا للمأكولات البحرية كوجهة له على هاتفه.
“….” ارتبك الرجل لمدة دقيقة. “هل تريد من صاحب متجر للمأكولات البحرية أن يعلمك كيفية التسابق؟ هل لغتك الإنجليزية سيئة أم أن هناك مشكلة في سمعي؟ ما هذا؟ إحدى نكت عيد الفصح الباردة؟!”
{إن FIA GT Grand Prix هو سباق على الطرق للسيارات والدراجات النارية يقام سنوياً في ماكاو. إنه حدث السباق الوحيد على حلبة الشارع الذي تشارك فيه كل من السيارات والدراجات النارية.}
“أضف قاعدة أخرى إليها. لا تطلب من أميكو المال مرة أخرى.” أضاف تشانغ هنغ.
“أنا لا أعرف من الذي تتحدث عنه بحق الجحيم!” قال الرجل محافظاً على وجه مستقيم. “يا طفل ، إذا كنت تريد المشاركة في سباق السيارات ، فلا تقف أمام متجري وتزعج عملي!”
بغض النظر عن مدى صعوبة التظاهر بالهدوء وعدم التأثر ، لاحظ تشانغ هنغ الذي كان يحدق في وجهه ، أنه عندما ذكر اسم يوسوكي تسوتشيا تقلص بؤبؤا الرجل. كان تشانغ هنغ متأكداً بنسبة 90 ٪ من أنه وجد الرجل.
بغض النظر عن مدى صعوبة التظاهر بالهدوء وعدم التأثر ، لاحظ تشانغ هنغ الذي كان يحدق في وجهه ، أنه عندما ذكر اسم يوسوكي تسوتشيا تقلص بؤبؤا الرجل. كان تشانغ هنغ متأكداً بنسبة 90 ٪ من أنه وجد الرجل.
لشكرها ، اشترى تشانغ هنغ عشاءها في المقصف. منذ أن بدأ العمل في المطعم ، تمكن من حل مشكلته المالية الملحة. الآن أصبح دخله الشهري حوالي 70 ألف ين.
“لماذا استقلت ، ولماذا غيرت اسمك إلى تاكيدا تيتسويا؟ هل هذا لأنك لا تريد أن يُعثَر عليك؟”
أخيراً أزيل الجليد عن وجه الرجل الكث. “أتهددني يا طفل؟”
في طريق عودتهما ، سأل تشانغ هنغ أميكو عن اسم والدها. لقد أدخل كوراهارا تيتسويا على هاتفه ، وكانت نتائج البحث التي ظهرت جميعها متعلقة بكوراهارا للمأكولات البحرية.
“هل أخيراً تعترف بذلك يا سيد يوسوكي؟”
“أنا لا أعترف بأي شيء!” أجاب الرجل بحذر.
في كل مرة أعادته الفتاة إلى مسكنه ، سيشعر تشانغ هنغ بالخجل الشديد. لديه نظام ملاحة على هاتفه ويمكنه بالفعل أن يجد طريقه مرة أخرى ، لكن أصرت أميكو دائماً على إرساله بغض النظر.
لم يستمر تشانغ هنغ في الضغط على الرجل لأنه أراد فقط تأكيد هويته. هذا الرجل تفوح منه رائحة الخداع ، لكنه محظوظ بالنسبة له ، لم يكن تشانغ هنغ سيهدد بفضح الرجل من أجل أميكو.
الفصل 36 جروف طوكيو VI
توقف الرجل لبرهة ثم تابع ، “ألم تخبرك أميكو؟ لا أعرف كيف أقود السيارة على الإطلاق. لماذا تعتقد أنه لدي الكثير من الأعمال المتراكمة منذ أن استقال رجل التوصيل؟” أشار إلى كومة الصناديق ببؤس شديد.
لكن الرجل لم ينكر صراحة اتهام تشانغ هنغ أيضاً.
عندما رأى التعبير على وجه تشانغ هنغ ، سرعان ما غير لهجته. “كانت تلك فظاعة مني. حسناً! انسَ الأجر. لكن دعني أستوضح هذا. نحن بحاجة إلى وضع بعض القواعد. أولاً ، لا تذكر اسم يوسوكي تسوتشيا مرة أخرى! مثل هذا الشخص غير متواجد. ثانياً ، أنت وأنا لسنا معلماً وتلميذاً! أنا رئيسك في العمل وأنت مسؤول التوصيل لدي. أنا قلق فقط من أنك قد تكون بطيء جداً في التوصيل وتبطئ عملك ، لذلك أقدم لك بعض المؤشرات. يعتمد مقدار ما يمكنك تعلمه عليك. ثالثاً ، لا تستطيع أميكو معرفة أي شيء عن هذا.”
“ألستَ تفتقر إلى رجل توصيل؟ ماذا عني؟ سأساعدك في توصيل البضائع. لست بحاجة إلى أن أتقاضى أجراً. عليك فقط أن تعلمني كيف أتسابق.”
“…”
أضاءت عيون الرجل عند ذكر عدم الاضطرار إلى الدفع ولكن سرعان ما بدأ يوازن بين المزايا والعيوب حيث كانت تدور في الغالب حول عواقب رفض عرض الشاب. بعد لحظة نظر إلى الصبي الصيني ، واستطاع تشانغ هنغ أن يقول أن الرجل تعرض لإغراء. لكن المستغل الذي بداخله رأى تاكيدا تيتسويا سأل ، “ماذا لو أعلمك سباق السيارات ، وبخلاف مساعدتي في توصيل البضائع ، فأنت تدفع لي أجراً أيضاً؟”
ترجمة: Acedia
“أضف قاعدة أخرى إليها. لا تطلب من أميكو المال مرة أخرى.” أضاف تشانغ هنغ.
“…”
اختلفت نتائج البحث في الدقة ، وقد تكون في بعض الأحيان غير متسقة للغاية. يمكنك تحميل صورة باي بايهي وتحصل على وانغ لودان ، وسيؤدي البحث عن تاكيشي كانيشيرو إلى الحصول على تشاو بنشان!
“وماذا في ذلك؟!” وجد الرجل العنيد ممسحة فتمسك بها كأن حياته متوقفة عليها! “يا طفل! أنا أحذرك! حتى لو كنت صديق أميكو ، فليس لك الحق في المشاركة في أعمال عائلتنا! إذا لم تغادر ، سأتصل بالشرطة!”
عندما رأى التعبير على وجه تشانغ هنغ ، سرعان ما غير لهجته. “كانت تلك فظاعة مني. حسناً! انسَ الأجر. لكن دعني أستوضح هذا. نحن بحاجة إلى وضع بعض القواعد. أولاً ، لا تذكر اسم يوسوكي تسوتشيا مرة أخرى! مثل هذا الشخص غير متواجد. ثانياً ، أنت وأنا لسنا معلماً وتلميذاً! أنا رئيسك في العمل وأنت مسؤول التوصيل لدي. أنا قلق فقط من أنك قد تكون بطيء جداً في التوصيل وتبطئ عملك ، لذلك أقدم لك بعض المؤشرات. يعتمد مقدار ما يمكنك تعلمه عليك. ثالثاً ، لا تستطيع أميكو معرفة أي شيء عن هذا.”
استخدم تشانغ هنغ لغته اليابانية التي تطورت مؤخراً وكتب:
لقد شعر بالدهشة عندما استدار ورأى تشانغ هنغ ، ثم هذى مراراً وتكراراً حول شيء غير مفهوم حيث استمر في التراجع إلى المتجر ويديه تبحثان في محيطه عن أي أسلحة دفاعية. عندما رأى أن تشانغ هنغ ليس لديه نية للانسحاب ، أخرج هاتفه وأشار إلى أنه كان على وشك الاتصال بالرقم 110.
“أضف قاعدة أخرى إليها. لا تطلب من أميكو المال مرة أخرى.” أضاف تشانغ هنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر الرجل الكث في الأمر ثم وافق على مضض. “… حسنٌ!”
{الكَثّ هو ذو لحية كثيفة الشعر.}
———————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
اختلفت نتائج البحث في الدقة ، وقد تكون في بعض الأحيان غير متسقة للغاية. يمكنك تحميل صورة باي بايهي وتحصل على وانغ لودان ، وسيؤدي البحث عن تاكيشي كانيشيرو إلى الحصول على تشاو بنشان!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
