الفصل الرابع
[تشينغيان ، تشينغيان ، هل إستيقظت؟]
“لقد فشلتَ عدة مرات. هل فكرتَ يومًا في الإستسلام؟” سو تشينغيان لم يكن يهتم بحياته ، لكنه لم يفهم نوايا صفر.
[أيمكنكَ سماعي؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو تشينغيان لم يفكر أبدا بأنه يحب الرجال. لم يعتقد أبدا أنه سيعترف بحبه لرجل. مع ذلك ، يجب أن يكون الرجل الذي يدعى هو شو جيدًا جدًا أو لطيفًا للغاية معه، و إلا كيف كان سينجذب إليه؟ سو تشينغيان فكر.
[سيكون مخيفًا سماع صوت غريب في مثل هذه الليلة العميقة. و لكن لا تقلق ، لن أؤذيك.]
“حسنًا ، لماذا إخترتَ إنقاذي؟”
[إسمح لي أن أقدم نفسي ، أنا صفر. أنا وعي في عقلك لا ينتمي إليك. روح التي لا تنتمي إلى جسمك.]
[لا شيء.]
فتح سو تشينغيان عينيه و رأى السقف المظلم في غرفة نومه. كان زميله في الغرفة نائماً ، و لم يكن هذا الصوت من أحد زملائه في الغرفة ، وهذا يعني أن زميله في الغرفة لم يكن من يضايقه. سو تشينغيان رمش و بسرعة تقبل الصوت الغريب في ذهنه. أراد أن يفتح فمه لكنه خشي أن يوقظ زميله في الغرفة ، لذلك حاول التحدث مباشرة مع صفر في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا ، أنا موجود من أجل إنقاذك.]
“لماذا ظهرت؟”
[في أغلب الحالات ، لم يكن موتكَ بسببه ، لكنه كان مرتبطًا به. لذلك ، لا يجب أن تعرفه.]
[يبدو أنكَ تمكنتَ في الحال من تقبل التحدث في عقلكَ مباشرةً.] أعلن صفر ، [أنظر إلى الوقت ، إنها الساعة 4:40 صباحًا. حسنًا ، أنا هنا من أجل إنقاذك.]
[إسمح لي أن أقدم نفسي ، أنا صفر. أنا وعي في عقلك لا ينتمي إليك. روح التي لا تنتمي إلى جسمك.]
صمتَ سو تشينغيان لفترة من الوقت ، و سأل: “هل سوف أموت؟”
قبل إنتهاء الحصة ، لعب سو تشينغيان أخيرًا الكرة بنجاح بتوجيه من صفر.
لم يفكر صفر بأن سو تشينغيان سوف يسأله هذا السؤال مباشرة و أجابه ، [نعم.]
[…إنسى ذلك. سوف أعلمك.]
“إذن … لقد أتيتَ لإنقاذي بإيقاف موتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم ، لكن كيف تمكنتَ من تخمين ذلك؟]
[نعم ، لكن كيف تمكنتَ من تخمين ذلك؟]
“لكنني أريد أن أرى ما تبدو عليه.”
“ولا أنا أعرف أيضا.” كان من الغريب أن سو تشينغيان لم يكن خائفا عندما قد سمع الصوت للتو. بطريقة ما شعر ببعض الألفة كما لو أنه سمعه من قبل. عندما سمع أن صفر كان سينقذه ، كان رد فعله الأول هو السؤال عما إذا كان سيموت. كان صفر قادمًا لإنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سو تشينغيان في كرة الريشة في يده ، و شعر بالإكتئاب. لم يكن بمقدوره لعب كرة الريشة بمفرده. إن كان هذا المعلم سيلقي نظرة لاحقا لتفقدهم ، فليتحقق من تخلفه وحسب!
[في النهاية ، لا يزال له تأثير] تنهد صفر.
“إذن … لقد أتيتَ لإنقاذي بإيقاف موتي؟”
“ماذا؟”
“إذن … لقد أتيتَ لإنقاذي بإيقاف موتي؟”
[لا شيء.]
[هذه هي مهمتي.]
شعر سو تشينغيان بالقليل من الغرابة ، لكنه لم يسأل أكثر عن ذلك. قال ، “حسناً ، متى سأموت؟”
“حسنًا …” بإختصار ، لم يكن موته بسبب هو شو مباشرة و لكن بشكل غير مباشر. سو تشينغيان فكر أنه لا يعرف من يكون هو شو أصلا. لحماية حياته ، من الأفضل أن لا يعرفه.
[بعد ست سنوات.] أجاب صفر بهدوء ، [لقد أتيتُ إليكَ الآن لمنعكَ من التعرف على شخص ما.]
***
“من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا …” يبدو أنه لا يزال مفضلا كثيرا لدى الرب. لقد أرسل عمدا شيئاً لينقذ حياته. فكر سو تشينغيان لثانية و سأله “كيف سأموت بعد ست سنوات؟”
[هو شو.]
[في العالم الماضي ، كان حبيبك ، وكان أنتَ الذي إعترف أولاً.]
إسترجع سو تشينغيان ذاكرته ووجد أنه على ما يبدو لا يعرف هذا الشخص و شعر بالغرابة: “لماذا؟”
“رائع ، نجحت!” كان سو تشينغيان سعيدا جدا.
[موتكَ مرتبط به.]
“صفر ، هل لديكَ جسد؟”
في الوقت الحالي ، لم يفهم سو تشينغيان ما يعنيه صفر ، لكنه لا يزال يشعر أنه يجب أن يستمع إلى صفر لأن صفر أعطاه شعورًا لا يمكن تفسيره بأنه يستطيع الإعتماد عليه. في الليل العميق ، أشرق ضوء القمر من خلال باب الشرفة الزجاجي و أضاء بغموض في غرفة النوم. سو تشينغيان فجأة فكر بشيء.
“من؟”
“صفر ، هل لديكَ جسد؟”
“من؟”
[لا.]
[لقد جئتُ من المستقبل.]
“لكنني أريد أن أرى ما تبدو عليه.”
[العفو.]
[عذرا ، ليس لدي كيان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [عذرا ، ليس لدي كيان.]
حسنا ، إستسلم سو تشينغيان عن هذه الفكرة.
“لقد فشلتَ عدة مرات. هل فكرتَ يومًا في الإستسلام؟” سو تشينغيان لم يكن يهتم بحياته ، لكنه لم يفهم نوايا صفر.
***
لم يفكر صفر بأن سو تشينغيان سوف يسأله هذا السؤال مباشرة و أجابه ، [نعم.]
عندما إستيقظ سو تشينغيان في اليوم التالي ، كان لديه دائرتان مظلمتان كبيرتان. لا يزال يشعر بالنعاس الشديد ، ولكن ليس لديه خيار سوى تنظيف أسنانه و التوجه إلى المدرسة. مدرسته لا تسمح للطلاب بالتغيب عن الصف كما يريدون. لذلك ، سو تشينغيان كان مضطرا للذهاب إلى المدرسة. أخذ كوب فرشاة الأسنان ، نظف أسنانه و ذهب ليغسل وجهه في المغسلة. بعد أن إمتلأ بالماء ، تذكر فجأة أنه كان لديه رجل في رأسه. ألقى التحية في رأسه: “صباح الخير يا صفر.”
[… صباح الخير تشينغيان.]
[… صباح الخير تشينغيان.]
[هناك الكثير من طرق الموت. لا أستطيع أن أقول بوضوح أيهم الصحيحة.]
بعد إستعداد قصير ، إقتنى سو تشينغيان وجبة الإفطار و كان جاهزًا للصف. الفصل الأول كان درسًا مملاً في الرياضيات. كان الناس حول سو تشينغيان إما نائمين أو يلعبون بالهواتف المحمولة أو غير مهتمين. لم يكن سو تشينغيان يفكر بأن الهاتف المحمول يحوي أي متعة ، و لم يرغب في النوم و بالتالي بدأ في الدردشة مع صفر.
[في أغلب الحالات ، لم يكن موتكَ بسببه ، لكنه كان مرتبطًا به. لذلك ، لا يجب أن تعرفه.]
“صفر ، كيف عرفتَ أنني سأموت بعد ست سنوات؟”
[العفو.]
[لقد جئتُ من المستقبل.]
[بعد ست سنوات.] أجاب صفر بهدوء ، [لقد أتيتُ إليكَ الآن لمنعكَ من التعرف على شخص ما.]
“حسنًا ، لماذا إخترتَ إنقاذي؟”
[بعد ست سنوات.] أجاب صفر بهدوء ، [لقد أتيتُ إليكَ الآن لمنعكَ من التعرف على شخص ما.]
[هذه هي مهمتي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الإستماع إلى هذا ، توقف سو تشينغيان و إستقام للنظر من مسافة ليست ببعيدة عن الشاب. كان طويل القامة و نحيفًا ، ذو وجه شاحب و عينان حادتان و أنف طويل ، بالتأكيد هو يبدو جذابا. قالوا أنه نجم. لكنه ليس بالكثير. سو تشينغيان هو فتى جذاب في قسم علم النفس ، لكنه أدنى من هو شو.
“حسنا …” يبدو أنه لا يزال مفضلا كثيرا لدى الرب. لقد أرسل عمدا شيئاً لينقذ حياته. فكر سو تشينغيان لثانية و سأله “كيف سأموت بعد ست سنوات؟”
ومع ذلك ، في النهاية بدأ يتساءل أيضًا عن أي نوع من الأشخاص يكون هو شو. لذلك فقد تحلى بالشجاعة لمقابلة فتاة تحظى بشعبية كبيرة في الفصل.
[لا أعرف.]
“أخبرني ، لماذا قلت أن موتي مرتبط بهو شو؟ ما هي علاقتي به؟”
“كيف لكَ أن لا تعلم؟” هل صفر لا يتوقع المستقبل؟
[سيكون مخيفًا سماع صوت غريب في مثل هذه الليلة العميقة. و لكن لا تقلق ، لن أؤذيك.]
[هناك الكثير من طرق الموت. لا أستطيع أن أقول بوضوح أيهم الصحيحة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إستعداد قصير ، إقتنى سو تشينغيان وجبة الإفطار و كان جاهزًا للصف. الفصل الأول كان درسًا مملاً في الرياضيات. كان الناس حول سو تشينغيان إما نائمين أو يلعبون بالهواتف المحمولة أو غير مهتمين. لم يكن سو تشينغيان يفكر بأن الهاتف المحمول يحوي أي متعة ، و لم يرغب في النوم و بالتالي بدأ في الدردشة مع صفر.
“حسنًا …” إلتقط سو تشينغيان بعض التفاصيل من تصريح صفر و سأل: “لقد قلتَ الكثير من أشكال الموت. هل يمكنكَ القول أنني قد مت عدة مرات؟ أم أنكَ حاولتَ إنقاذي لعدة مرات و فشلت؟”
[هذا جيد.] هتف صفر ، [علمتُ أنكَ تستطيع القيام بذلك.]
[يمكنكَ أن تقول ذلك.] رغم أنه لم يرغب في الإعتراف بهذا.
***
“إذن … هذه من بين المرات القليلة الأولى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ظهرت؟”
[تسع و تسعون.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سو تشينغيان بالقليل من الغرابة ، لكنه لم يسأل أكثر عن ذلك. قال ، “حسناً ، متى سأموت؟”
إبتلع سو تشينغيان ريقه و لم يستطع أن يتخيل كيف مات تسعة و تسعين مرة. لم يفهم لماذا قد يحاول صفر إنقاذه عدة مرات وما زال يريد القيام بذلك.
[لا شيء.]
“لقد فشلتَ عدة مرات. هل فكرتَ يومًا في الإستسلام؟” سو تشينغيان لم يكن يهتم بحياته ، لكنه لم يفهم نوايا صفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم ، لكن كيف تمكنتَ من تخمين ذلك؟]
[لا ، أنا موجود من أجل إنقاذك.]
من الواضح أن الصوت غير إنساني ، و لكن شعر سو تشينغيان أن صوت زيرو بدا لطيفا جدًا ، وقد يكون هذا مرتبطًا بتجربته. كان لسو تشينغيان شخصية إنطوائية في الواقع. لم يكن لديه أي صديق منذ الطفولة. لذا ، إذا كان أي شخص لطيفًا معه ، فسيظن أن هذا الشخص جيد.
“حسنا!” سو تشينغيان ركض بسعادة إلى جانب المعلم ، لطلب مبارات و نسي أمر هو شو.
على الرغم من أن صفر لطيف معه ، إلا أنه ليس شخصًا يحب الدردشة. عادةً، سو تشينغيان يسأله أولاً قبل أن يجيبه. و مع ذلك ، لم يكن سو تشينغيان يهتم بهذه الأشياء. كان قادرًا على التحدث إليه و إعتقد أن ذلك جيد جدًا.
“ماذا؟”
“أخبرني ، لماذا قلت أن موتي مرتبط بهو شو؟ ما هي علاقتي به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكرتُ و لن ألعب.”
[في العالم الماضي ، كان حبيبك ، وكان أنتَ الذي إعترف أولاً.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكرتُ و لن ألعب.”
سو تشينغيان لم يفكر أبدا بأنه يحب الرجال. لم يعتقد أبدا أنه سيعترف بحبه لرجل. مع ذلك ، يجب أن يكون الرجل الذي يدعى هو شو جيدًا جدًا أو لطيفًا للغاية معه، و إلا كيف كان سينجذب إليه؟ سو تشينغيان فكر.
شعر سو تشينغيان بالإرتياح. على الرغم من علمه أن صفر لم يتمكن من رؤية ذلك ، إلا أنه إبتسم و قال له: “صفر ، شكرًا لك.”
“ولكن إذا كان حبيبي ، لماذا موتي له علاقة به؟”
ترجمة: khalidos
[في أغلب الحالات ، لم يكن موتكَ بسببه ، لكنه كان مرتبطًا به. لذلك ، لا يجب أن تعرفه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ظهرت؟”
“حسنًا …” بإختصار ، لم يكن موته بسبب هو شو مباشرة و لكن بشكل غير مباشر. سو تشينغيان فكر أنه لا يعرف من يكون هو شو أصلا. لحماية حياته ، من الأفضل أن لا يعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو تشينغيان لم يفكر أبدا بأنه يحب الرجال. لم يعتقد أبدا أنه سيعترف بحبه لرجل. مع ذلك ، يجب أن يكون الرجل الذي يدعى هو شو جيدًا جدًا أو لطيفًا للغاية معه، و إلا كيف كان سينجذب إليه؟ سو تشينغيان فكر.
ومع ذلك ، في النهاية بدأ يتساءل أيضًا عن أي نوع من الأشخاص يكون هو شو. لذلك فقد تحلى بالشجاعة لمقابلة فتاة تحظى بشعبية كبيرة في الفصل.
“كيف لكَ أن لا تعلم؟” هل صفر لا يتوقع المستقبل؟
فوجئت الفتاة عندما رأت سو تشينغيان يتحدث إليها. حسب إنطباعها ، فهو يتردد حتى في الإختلاط مع الأولاد الآخرين. عادة ، يقول فقط بضع كلمات مع زملائه في الغرفة. بعد الإستماع إلى نواياه ، قالت: “هو شو؟ أنا لا أعرفه ، لكنني سمعتُ أنه نجم في قسم اللغات الأجنبية. يقولون أنه جيد جدا في الرياضة أيضا ، ما المشكلة؟”
“من؟”
“لا شيء، فقط أسأل.” إبتسم سو تشينغيان ، كان هناك إحمرار على وجهه. بعد كل شيء ، لم يتحدث أبدا من قبل مع هذه الفتاة الشعبية.
“لا شيء، فقط أسأل.” إبتسم سو تشينغيان ، كان هناك إحمرار على وجهه. بعد كل شيء ، لم يتحدث أبدا من قبل مع هذه الفتاة الشعبية.
قسم اللغات الأجنبية ، سو تشينغيان لم يخطر بباله أنه سيذهب إلى هناك. إن لغته الإنجليزية في المدرسة الثانوية فاشلة إلى حد ما. بالإضافة إلى أنه لا يعرف أحدا في هذا القسم. هكذا فعل كما قال صفر ، وتجنب الأماكن التي قد يذهب إليها هو شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [موتكَ مرتبط به.]
***
“لكنني أريد أن أرى ما تبدو عليه.”
بعد يومين ، كان فصلًا أسبوعيًا للتربية البدنية. أخبرهم معلم التربية البدنية بلعب كرة الريشة و المنادات عليه قبل نهاية الفصل. إنه فصل التربية البدنية الإختيارية. سو تشينغيان لا يحب الريشة. في البداية ، إختار الكرة الطائرة ، لكن كان هناك الكثير من الناس الذين إختاروا الكرة الطائرة. لقد إنظم بعد فوات الأوان و تم طرده ، مما أجبره على إختيار كرة الريشة.
[لا بأس ، سأعلمكَ لاحقًا.] صوت صفر لم يبدو عديم الصبر.
حدق سو تشينغيان في كرة الريشة في يده ، و شعر بالإكتئاب. لم يكن بمقدوره لعب كرة الريشة بمفرده. إن كان هذا المعلم سيلقي نظرة لاحقا لتفقدهم ، فليتحقق من تخلفه وحسب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف سو تشينغيان أن تعليمه البدني كان سيئًا حقًا ، و سرعة تعلمه ضعيفة جدا لدرجة أن العديد من المعلمين كانوا أكسل بكثير من أن يقوموا بتوجيهه. صفر إستطاع توجيهه لفترة طويلة. كان صفر هو أول من يفعل ذلك.
نظر سو تشينغيان من حوله و وجد أن هناك شاب كان يلعب كرة الريشة على بعد مسافة قصيرة منه. بدا أن هذا الشاب بارع في اللعب ، لذلك فكر في الذهاب إليه و طلب نصيحة. صرخ صفر في نفس الوقت.
“حسنًا ، لماذا إخترتَ إنقاذي؟”
[لا تذهب!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف سو تشينغيان أن تعليمه البدني كان سيئًا حقًا ، و سرعة تعلمه ضعيفة جدا لدرجة أن العديد من المعلمين كانوا أكسل بكثير من أن يقوموا بتوجيهه. صفر إستطاع توجيهه لفترة طويلة. كان صفر هو أول من يفعل ذلك.
“ماذا دهاك؟”
بعد يومين ، كان فصلًا أسبوعيًا للتربية البدنية. أخبرهم معلم التربية البدنية بلعب كرة الريشة و المنادات عليه قبل نهاية الفصل. إنه فصل التربية البدنية الإختيارية. سو تشينغيان لا يحب الريشة. في البداية ، إختار الكرة الطائرة ، لكن كان هناك الكثير من الناس الذين إختاروا الكرة الطائرة. لقد إنظم بعد فوات الأوان و تم طرده ، مما أجبره على إختيار كرة الريشة.
[إنه هو شو. في العالم الماضي ، تعرفتم على بعضكم البعض هنا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سو تشينغيان بالقليل من الغرابة ، لكنه لم يسأل أكثر عن ذلك. قال ، “حسناً ، متى سأموت؟”
بعد الإستماع إلى هذا ، توقف سو تشينغيان و إستقام للنظر من مسافة ليست ببعيدة عن الشاب. كان طويل القامة و نحيفًا ، ذو وجه شاحب و عينان حادتان و أنف طويل ، بالتأكيد هو يبدو جذابا. قالوا أنه نجم. لكنه ليس بالكثير. سو تشينغيان هو فتى جذاب في قسم علم النفس ، لكنه أدنى من هو شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت الفتاة عندما رأت سو تشينغيان يتحدث إليها. حسب إنطباعها ، فهو يتردد حتى في الإختلاط مع الأولاد الآخرين. عادة ، يقول فقط بضع كلمات مع زملائه في الغرفة. بعد الإستماع إلى نواياه ، قالت: “هو شو؟ أنا لا أعرفه ، لكنني سمعتُ أنه نجم في قسم اللغات الأجنبية. يقولون أنه جيد جدا في الرياضة أيضا ، ما المشكلة؟”
“إنه حقا يبدو جذابا.” تنهد سو تشينغيان.
[هذه هي مهمتي.]
[هل هو بهذه الجاذبية؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سو تشينغيان في كرة الريشة في يده ، و شعر بالإكتئاب. لم يكن بمقدوره لعب كرة الريشة بمفرده. إن كان هذا المعلم سيلقي نظرة لاحقا لتفقدهم ، فليتحقق من تخلفه وحسب!
“نعم ، لا عجب أنكَ قلتَ ، أنني سوف أحبه.”
من الواضح أن الصوت غير إنساني ، و لكن شعر سو تشينغيان أن صوت زيرو بدا لطيفا جدًا ، وقد يكون هذا مرتبطًا بتجربته. كان لسو تشينغيان شخصية إنطوائية في الواقع. لم يكن لديه أي صديق منذ الطفولة. لذا ، إذا كان أي شخص لطيفًا معه ، فسيظن أن هذا الشخص جيد.
[إذن لا تفكر في ذلك.] صفر قاطع على الفور تفكير سو تشينغيان الحالم. [مع ذلك لا يزال عليكَ التفكير في كيفية اللعب.]
بعد يومين ، كان فصلًا أسبوعيًا للتربية البدنية. أخبرهم معلم التربية البدنية بلعب كرة الريشة و المنادات عليه قبل نهاية الفصل. إنه فصل التربية البدنية الإختيارية. سو تشينغيان لا يحب الريشة. في البداية ، إختار الكرة الطائرة ، لكن كان هناك الكثير من الناس الذين إختاروا الكرة الطائرة. لقد إنظم بعد فوات الأوان و تم طرده ، مما أجبره على إختيار كرة الريشة.
“فكرتُ و لن ألعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت الفتاة عندما رأت سو تشينغيان يتحدث إليها. حسب إنطباعها ، فهو يتردد حتى في الإختلاط مع الأولاد الآخرين. عادة ، يقول فقط بضع كلمات مع زملائه في الغرفة. بعد الإستماع إلى نواياه ، قالت: “هو شو؟ أنا لا أعرفه ، لكنني سمعتُ أنه نجم في قسم اللغات الأجنبية. يقولون أنه جيد جدا في الرياضة أيضا ، ما المشكلة؟”
[…إنسى ذلك. سوف أعلمك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ظهرت؟”
سو تشينغيان لم يصدق أن صفر يمكن أن يعلمه. كيف سيعلمه صفر بينما ليس لديه جسد حتى؟ لكن صفر فعل ذلك فعليا ، كان أكثر جدية من العديد من معلمي الرياضة. أخبره ما هو الخاطئ في وضعيته ، و أين يجب على الذراع أن تتحرك ، و ما هي المشكلة في قوته ، و كيف يكون موضع الكرة. كان صفر مفيدًا جدًا ، رغم ذلك لم يستطع سو تشينغيان لعب الكرة بعد.
[لا.]
“أنا آسف …” سو تشينغيان قال لصفر مع تلميح من الإعتذار.
[هذا جيد.] هتف صفر ، [علمتُ أنكَ تستطيع القيام بذلك.]
[لا بأس ، سأعلمكَ لاحقًا.] صوت صفر لم يبدو عديم الصبر.
[هناك الكثير من طرق الموت. لا أستطيع أن أقول بوضوح أيهم الصحيحة.]
عرف سو تشينغيان أن تعليمه البدني كان سيئًا حقًا ، و سرعة تعلمه ضعيفة جدا لدرجة أن العديد من المعلمين كانوا أكسل بكثير من أن يقوموا بتوجيهه. صفر إستطاع توجيهه لفترة طويلة. كان صفر هو أول من يفعل ذلك.
لم يفكر صفر بأن سو تشينغيان سوف يسأله هذا السؤال مباشرة و أجابه ، [نعم.]
قبل إنتهاء الحصة ، لعب سو تشينغيان أخيرًا الكرة بنجاح بتوجيه من صفر.
“ولا أنا أعرف أيضا.” كان من الغريب أن سو تشينغيان لم يكن خائفا عندما قد سمع الصوت للتو. بطريقة ما شعر ببعض الألفة كما لو أنه سمعه من قبل. عندما سمع أن صفر كان سينقذه ، كان رد فعله الأول هو السؤال عما إذا كان سيموت. كان صفر قادمًا لإنقاذه.
“رائع ، نجحت!” كان سو تشينغيان سعيدا جدا.
على الرغم من أن صفر لطيف معه ، إلا أنه ليس شخصًا يحب الدردشة. عادةً، سو تشينغيان يسأله أولاً قبل أن يجيبه. و مع ذلك ، لم يكن سو تشينغيان يهتم بهذه الأشياء. كان قادرًا على التحدث إليه و إعتقد أن ذلك جيد جدًا.
[هذا جيد.] هتف صفر ، [علمتُ أنكَ تستطيع القيام بذلك.]
“حسنًا …” بإختصار ، لم يكن موته بسبب هو شو مباشرة و لكن بشكل غير مباشر. سو تشينغيان فكر أنه لا يعرف من يكون هو شو أصلا. لحماية حياته ، من الأفضل أن لا يعرفه.
“حسنا!” سو تشينغيان ركض بسعادة إلى جانب المعلم ، لطلب مبارات و نسي أمر هو شو.
[تسع و تسعون.]
بينما كان سو تشينغيان متوترا و يتم إختباره أمام المعلم ، ما زال صفر يتحدث معه في ذهنه و يخبره أن يسمح لنفسه بالإسترخاء ، لا تتوتر. وأخيرا ، إجتاز سو تشينغيان الإختبار.
من الواضح أن الصوت غير إنساني ، و لكن شعر سو تشينغيان أن صوت زيرو بدا لطيفا جدًا ، وقد يكون هذا مرتبطًا بتجربته. كان لسو تشينغيان شخصية إنطوائية في الواقع. لم يكن لديه أي صديق منذ الطفولة. لذا ، إذا كان أي شخص لطيفًا معه ، فسيظن أن هذا الشخص جيد.
شعر سو تشينغيان بالإرتياح. على الرغم من علمه أن صفر لم يتمكن من رؤية ذلك ، إلا أنه إبتسم و قال له: “صفر ، شكرًا لك.”
“إذن … لقد أتيتَ لإنقاذي بإيقاف موتي؟”
[العفو.]
[سيكون مخيفًا سماع صوت غريب في مثل هذه الليلة العميقة. و لكن لا تقلق ، لن أؤذيك.]
ترجمة: khalidos
[هناك الكثير من طرق الموت. لا أستطيع أن أقول بوضوح أيهم الصحيحة.]
[بعد ست سنوات.] أجاب صفر بهدوء ، [لقد أتيتُ إليكَ الآن لمنعكَ من التعرف على شخص ما.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
