60 فصل جانبي (الطفل)
ترجمة:
أمي اتصلت بأبي تبكي!
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك مخطئ. لقد جاءا لزيارتي بعد السنة الجديدة، ثم عادا وسجلا الزواج، وبعدها حملت أمك بك.”
.
اسمي شيا يانغ، ولقبي تشي تشي، وأنا ولد.
.
عام 2017، كنت في المدرسة الابتدائية.
.
أفعل ذلك رغم أني لا أحب البعوض!
.
“إذن عدّي ببطء.”
اسمي شيا يانغ، ولقبي تشي تشي، وأنا ولد.
صببت كوبًا من الحليب وذهبت إلى غرفتها.
أؤكد على أني ولد لأن لقبي يبدو أنثويًا للغاية.
حقًا، لا شجاعة لديه! أنا طفل صغير ولا أستطيع مقاومة أمي، لكن أبي؟ إنه كبير الحجم، لماذا لا يستطيع… المواجهة؟
يُقال إنه عندما كنت مجرد خلية واحدة، لم تكن أمي ولا أبي أول من عرف بوجودي، ولا حتى اختبار الحمل، ولا الطبيب… بل كانت جدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أظن أن أمي تحبني كثيرًا، لكنها كانت تتجاهلني فور دخول أبي الغرفة…
ففي إحدى الليالي، حلمت بي وأنا أرتدي دودو أحمر (ملابس داخلية تشبه المثلث أو المعين).
عندما بلغت الرابعة من عمري، بينما كانت “الأخت بيلا” (فتاة في عمري) ما تزال تلعب بدمى باربي، كنت قد تعلمت الكثير من الكلمات وأستطيع العد حتى 100.
جدتي تقول دائمًا إنني أشبه تمامًا بالطفل الذي رأته في حلمها، رغم أن أحدًا غيرها لم يرَ ذلك الطفل، لكني أشك بأنها حلمت بالولد الذهبي الذي يقف إلى جوار غوانيين، لأن لديها تمثالًا له في المنزل.
قالت:
لكن بالطبع، أنا أعتقد أنني ألطف بكثير من أي “ولد ذهبي”، فملابسي أجمل بكثير من أي دودو أحمر.
هل أمي فتاة أيضًا؟ لكن الأخت بيلا لا تعرف العدّ إلا حتى 20، وأمي لا تعرف سعر 3 كيلو تفاح!
أمي مذيعة تلفزيونية. على الرغم من أنني أراها كثيرًا في التلفاز، إلا أنني أشعر أن “الأم في التلفاز” تختلف تمامًا عن أمي الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، سافرنا إلى الخارج.
الأم في التلفاز تبدو ذكية جدًا، بينما في الواقع، لا تعرف حتى كم ثمن الكيلوغرام من التفاح.
ثم ركضت إلى العمة شياويوي.
أما أبي، فهو شخص مشغول جدًا. يعود إلى المنزل غالبًا بعد أن أكون نائمًا، وتفوح منه دائمًا رائحة المطهر.
“أعدّ النجوم للحصول على الحلوى.”
لكن رغم ذلك، لم يمر يوم إلا وجاء لرؤيتي في غرفتي.
قالت وهي على وشك البكاء:
جدتي تقول إنني طفل “مميز”، لذلك بدأت أتذكر الأشياء مبكرًا.
أمي اتصلت بأبي تبكي!
أتذكر كل مرة دخل فيها والدي غرفتي، كان يقبّلني سواء كنت غاضبًا أم لا.
اسمي شيا يانغ، ولقبي تشي تشي، وأنا ولد.
وقتها لم أكن أتكلم، فقط أصرخ. كنت أصرخ لأجعله يحملني، لكنه كان يضحك فقط، فاعتقدت أنه لا يحبني.
“ماذا تفعلين؟”
عادةً، عندما أبكي، تأتي أمي.
“ماذا تفعلين؟”
كنت أظن أن أمي تحبني كثيرًا، لكنها كانت تتجاهلني فور دخول أبي الغرفة…
وفي كل ليلة، كان أبي يقبّلني، ثم أمي تقبّلني، ثم يقبّلان بعضهما على الفم أمامي.
ومع ذلك، كلما عاد، يجلب لي الهدايا.
هممم… تعتقدون أنني صغير ولا أفهم؟ القبلة على الفم تعني أنكم تحبون بعضكما أكثر مني!
“حسنًا، لن أناديك بـ ‘تشي تشي’ بعد الآن.”
عندما بلغت الرابعة من عمري، بينما كانت “الأخت بيلا” (فتاة في عمري) ما تزال تلعب بدمى باربي، كنت قد تعلمت الكثير من الكلمات وأستطيع العد حتى 100.
“ها قد أصبح لديكِ 99 نجمة لتبدليها بالحلوى.”
ذات مرة، ذهبت أنا وأمي إلى استوديو العمة شياويوي.
قلت في نفسي:
أعطتنا مرطبانًا صغيرًا مليئًا بالنجوم الورقية، وقالت: “إذا عدّدتِ 99 نجمة، سأشتري لكما حلوى الأرنب الأبيض.”
لكنني شعرت بالظلم: لقد فزت بالكثير من الجوائز، ولم يحضر والدي معي. أما هو، فجائزة واحدة، وسافرنا كلنا!
أنا لا أحب الحلويات، أفضل ألغاز الصور (البازل).
قالت:
قلت لأخت بيلا:
وذات مرة، ذهبت إلى مخيم صيفي لأسبوع.
“ماذا تفعلين؟”
“أبي، عد بسرعة، جدتي تضرب أمي!”
“أعدّ النجوم للحصول على الحلوى.”
عاد أبي بسرعة. الساعة كانت 8 مساءً، ولم يعد بهذه السرعة من قبل.
“هل تحبين الحلوى؟”
كان زملائي يخافون أن تنجب أمهاتهم أطفالًا آخرين، فيفقدون مكانتهم كأطفال مدللين.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراه فقط على التلفاز، تمامًا مثل أمي…
“إذن عدّي ببطء.”
عادةً، عندما أبكي، تأتي أمي.
جدي يقول دائمًا إننا يجب أن نتعب لنجني الثمار. ولأنني لا أريد الحلوى، فلا يمكنني مساعدتها بدون مقابل.
“أنتَ من الـ ‘رجال الأقوياء’؟”
لكن مر وقت طويل، وأنهيتُ حلّ اللغز، وما زالت النجوم غير معدودة.
“بالضبط! نجاحي كله بسببك!”
سألتها:
“لا أعرف، لكن هناك كتاب أحمر على الطاولة…”
“لم تنتهِ بعد؟”
لاحقًا، سمعت أمي تعود إلى المنزل، وكان صوت كعبها العالي يرنّ.
قالت وهي على وشك البكاء:
قالت وهي سعيدة:
“كل النجوم متشابهة، لا أستطيع تذكر ما عددته وما لم أعدّه.”
“أنتِ سمكة الجيلي، صحيح؟”
تنهدت، ثم وضعت كل النجوم في المرطبان من جديد، وأخرجت نجمة واحدة فقط، ووضعتها على الأرض.
فزت بالمركز الأول في مسابقة خط الأطفال في المدينة.
وقلت:
“لا أعرف، لكن هناك كتاب أحمر على الطاولة…”
“ها قد أصبح لديكِ 99 نجمة لتبدليها بالحلوى.”
طلبت منها التحدث مع والديّ أيضًا، فوافقت.
قالت وهي سعيدة:
قالت العمة شياويوي إن وعود الرجال لا تُصدق.
“واو، تشي تشي، أنت عبقري!”
ضربتني على رأسي! النساء مزاجيات جدًا…
ثم ركضت إلى العمة شياويوي.
قالت أمي إن أبي سيحصل على جائزة مهمة تُنقذ حياة الكثيرين.
لكن بصدق… هذه الفتاة غبية. مكتوب على المرطبان أنه يحتوي على 100 نجمة! عدّها واحدةً تلو الأخرى يستغرق وقتًا طويلاً.
كلما ذكرا ذلك، كانت أمي تقول بابتسامة:
في المساء، أخذتني أمي إلى مختبر أبي لنتناول العشاء معه.
أخبرتهم عن قصة النجوم والأخت بيلا.
أخبرتهم عن قصة النجوم والأخت بيلا.
“أنتَ من الـ ‘رجال الأقوياء’؟”
قال أبي إنني أذكى من الأطفال الآخرين، لكنه حذرني من التكبر.
ثم ركضت إلى العمة شياويوي.
لكني لم أتكبر! رغم ذلك، ضربتني أمي على رأسي وقالت إنني تنمرت على الأخت بيلا. متى فعلت ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أظن أن أمي تحبني كثيرًا، لكنها كانت تتجاهلني فور دخول أبي الغرفة…
أبي قال إن الأولاد لا يُقارنون بالفتيات.
أفعل ذلك رغم أني لا أحب البعوض!
هل أمي فتاة أيضًا؟ لكن الأخت بيلا لا تعرف العدّ إلا حتى 20، وأمي لا تعرف سعر 3 كيلو تفاح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جدتي تقول دائمًا إنني أشبه تمامًا بالطفل الذي رأته في حلمها، رغم أن أحدًا غيرها لم يرَ ذلك الطفل، لكني أشك بأنها حلمت بالولد الذهبي الذي يقف إلى جوار غوانيين، لأن لديها تمثالًا له في المنزل.
ربما أمي تغار مني فقط، فضربتني…
الأم في التلفاز تبدو ذكية جدًا، بينما في الواقع، لا تعرف حتى كم ثمن الكيلوغرام من التفاح.
بالمناسبة، أنا غير راضٍ عن لقبي “تشي تشي”.
أنا ولد، لماذا يُطلق عليّ اسم يبدو مثل أسماء البنات؟ في فصلي، هناك العديد من البنات أسماؤهن “كي كي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما عدت، ماتت الزهور تقريبًا.
حين ينادي المعلم، لا أعرف إن كان يقصدني أو إحداهن.
أنا ولد، لماذا يُطلق عليّ اسم يبدو مثل أسماء البنات؟ في فصلي، هناك العديد من البنات أسماؤهن “كي كي”.
ذات ليلة، ناقشت الأمر بجدية مع والديّ.
أخبرتهم عن قصة النجوم والأخت بيلا.
أمي قالت إن تاريخ زواجهما هو 7 يوليو، لذا أطلقا عليّ هذا الاسم.
“إذن عدّي ببطء.”
حسنًا، ربما كان يومًا سعيدًا بالنسبة لهما، لكن لماذا تُبنى سعادتهما على معاناتي؟
“أبي، عد بسرعة، جدتي تضرب أمي!”
(ملاحظة: “تشي تشي” بالصينية تعني 7/7، أي 7 يوليو)
ثم قال إنه صار مليارديرًا بفضل تشجيعها، ويريد أن يهديها فيلا!
عمي دائمًا يقول إن أبي وأمي يُبالغان في إظهار الحب.
تنهدت، ثم وضعت كل النجوم في المرطبان من جديد، وأخرجت نجمة واحدة فقط، ووضعتها على الأرض.
هل كان اسمي مجرد وسيلة لإظهار حبهما أيضًا؟
لا تعيش في المدينة، لكنها تزورنا أحيانًا، سواء مع جدي أو وحدها.
أبي وافق على تغيير لقبي، لكن نظرة واحدة من أمي جعلته يتراجع فورًا.
قالت فورًا:
حقًا، لا شجاعة لديه! أنا طفل صغير ولا أستطيع مقاومة أمي، لكن أبي؟ إنه كبير الحجم، لماذا لا يستطيع… المواجهة؟
لكنه يختفي دائمًا عندما تزور جدتي المنزل…
ذهبت إلى جدي وجدتي لأشتكي، لكن جدي دائمًا يستمع إلى جدتي، وجدتي تضحك فقط كلما اشتكيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت إليها وقلت:
لكنني أعرف نقطة ضعف أمي: أمها، أي جدتي من ناحية الأم.
فزت بالمركز الأول في مسابقة خط الأطفال في المدينة.
لا تعيش في المدينة، لكنها تزورنا أحيانًا، سواء مع جدي أو وحدها.
لاحقًا، سمعت أمي تعود إلى المنزل، وكان صوت كعبها العالي يرنّ.
أنا حفيدتها المفضل، لذا قررت طلب المساعدة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحبين الحلوى؟”
صببت كوبًا من الحليب وذهبت إلى غرفتها.
وصرخت بها:
قلت:
.
“جدتي، هل يمكنكِ مناداتي بـ ‘يانغ يانغ’ بدلًا من ‘تشي تشي’؟ الأطفال في المدرسة يسخرون مني.”
اسمي شيا يانغ، ولقبي تشي تشي، وأنا ولد.
قالت فورًا:
قال:
“حسنًا، لن أناديك بـ ‘تشي تشي’ بعد الآن.”
صببت كوبًا من الحليب وذهبت إلى غرفتها.
ثم ابتسمت وقالت إنني كنزها الصغير.
وفي الفندق، بكت وهي تحتضنه.
طلبت منها التحدث مع والديّ أيضًا، فوافقت.
لكن في الحفل، المقدم بدا كأنه يعرف أمي:
لكنها قالت شيئًا غريبًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، سافرنا إلى الخارج.
“والداك لم يتزوجا في يوليو، بل في مايو.”
ثم ابتسمت وقالت إنني كنزها الصغير.
قلت:
“حسنًا، لن أناديك بـ ‘تشي تشي’ بعد الآن.”
“لا، الزفاف في مايو، لكنهما حصلا على شهادة الزواج في يوليو، وجدتي أخبرتني بهذا.”
“لم تنتهِ بعد؟”
قالت:
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“أعتقد أنك مخطئ. لقد جاءا لزيارتي بعد السنة الجديدة، ثم عادا وسجلا الزواج، وبعدها حملت أمك بك.”
ذات مرة، ذهبت أنا وأمي إلى استوديو العمة شياويوي.
لإثبات أنني على صواب، تسللت إلى غرفة والديّ، وأخذت “الكتاب الأحمر الصغير” (وثيقة الزواج)، وأريته لجدتي…
ثم قال إنه صار مليارديرًا بفضل تشجيعها، ويريد أن يهديها فيلا!
لكن بعد أن نظرت إليه، أصبح وجهها شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأة سمعتها تصرخ من الألم!
(فضيحة الصبي)
قالت:
لاحقًا، سمعت أمي تعود إلى المنزل، وكان صوت كعبها العالي يرنّ.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
لكن فجأة سمعتها تصرخ من الألم!
ربما أمي تغار مني فقط، فضربتني…
نظرت من الباب، فرأيت جدتي تمسك أمي من أذنها بقوة!
صببت كوبًا من الحليب وذهبت إلى غرفتها.
وصرخت بها:
“لا، الزفاف في مايو، لكنهما حصلا على شهادة الزواج في يوليو، وجدتي أخبرتني بهذا.”
“قولي لي، ما الذي حدث بينك وبين شيا فنغ؟!”
“لا تبكي، أوافق أن تنجبي طفلًا آخر… أخًا أو أختًا، لا يهمني.”
ألقيت نظرة على الطاولة، وكان “الكتاب الأحمر” موضوعًا عليها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جدتي تقول دائمًا إنني أشبه تمامًا بالطفل الذي رأته في حلمها، رغم أن أحدًا غيرها لم يرَ ذلك الطفل، لكني أشك بأنها حلمت بالولد الذهبي الذي يقف إلى جوار غوانيين، لأن لديها تمثالًا له في المنزل.
كنت خائفًا، فاتصلت بأبي على الفور:
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“أبي، عد بسرعة، جدتي تضرب أمي!”
وحين سألت خالي، ابتسم، قبّل رأسي، ثم سكَب نصف كيس ملح في مشروب أمي المفضل!
“جدتك؟! ماذا يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جدي وجدتي يذهبان معي إلى المسابقات دائمًا، بينما والديّ مشغولان.
“لا أعرف، لكن هناك كتاب أحمر على الطاولة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأة سمعتها تصرخ من الألم!
عاد أبي بسرعة. الساعة كانت 8 مساءً، ولم يعد بهذه السرعة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا أنا.”
حتى حين كنت أشتكي من أمي، لم يعد بهذه السرعة!
ذات ليلة، ناقشت الأمر بجدية مع والديّ.
هذا دليل آخر على أنه يحب أمي أكثر مني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
بعد أيام من غضب جدتي، كشفت أمي عن مكان خالي، فهدأت جدتي أخيرًا.
لإثبات أنني على صواب، تسللت إلى غرفة والديّ، وأخذت “الكتاب الأحمر الصغير” (وثيقة الزواج)، وأريته لجدتي…
بالمناسبة، أنا أحب خالي كثيرًا، فهو الوحيد الذي يقف إلى جانبي عندما “تظلمني” أمي.
قال لها:
لكنه يختفي دائمًا عندما تزور جدتي المنزل…
لإثبات أنني على صواب، تسللت إلى غرفة والديّ، وأخذت “الكتاب الأحمر الصغير” (وثيقة الزواج)، وأريته لجدتي…
أبي وأمي يتهامسان أن جدتي غاضبة من خالي لأنه لم يتزوج بعد.
صببت كوبًا من الحليب وذهبت إلى غرفتها.
كلما ذكرا ذلك، كانت أمي تقول بابتسامة:
.
“ها قد انقلبت الطاولة… هو الآن من لم يتزوج!”
عام 2017، كنت في المدرسة الابتدائية.
ولا أفهم ماذا تعني.
جدي يقول دائمًا إننا يجب أن نتعب لنجني الثمار. ولأنني لا أريد الحلوى، فلا يمكنني مساعدتها بدون مقابل.
وحين سألت خالي، ابتسم، قبّل رأسي، ثم سكَب نصف كيس ملح في مشروب أمي المفضل!
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
جدي وجدتي يذهبان معي إلى المسابقات دائمًا، بينما والديّ مشغولان.
قلت لأخت بيلا:
فزت بالمركز الأول في مسابقة خط الأطفال في المدينة.
لاحقًا، سمعت أمي تعود إلى المنزل، وكان صوت كعبها العالي يرنّ.
فاضطُرّ والديّ للحضور لتسلم الجائزة بسبب إصرار جدي وجدتي.
“حسنًا، لن أناديك بـ ‘تشي تشي’ بعد الآن.”
لكن في الحفل، المقدم بدا كأنه يعرف أمي:
(فضيحة الصبي)
“أنتِ سمكة الجيلي، صحيح؟”
فزت بالمركز الأول في مسابقة خط الأطفال في المدينة.
“نعم، هذا أنا.”
“إذن عدّي ببطء.”
“أنا اتصلت ببرنامجك ذات مرة!”
هذا دليل آخر على أنه يحب أمي أكثر مني…
“أنتَ من الـ ‘رجال الأقوياء’؟”
قالت وهي على وشك البكاء:
“بالضبط! نجاحي كله بسببك!”
كان زملائي يخافون أن تنجب أمهاتهم أطفالًا آخرين، فيفقدون مكانتهم كأطفال مدللين.
ثم قال إنه صار مليارديرًا بفضل تشجيعها، ويريد أن يهديها فيلا!
بعد أيام من غضب جدتي، كشفت أمي عن مكان خالي، فهدأت جدتي أخيرًا.
لكن في النهاية… لم ننتقل للعيش فيها.
“أعدّ النجوم للحصول على الحلوى.”
عام 2017، كنت في المدرسة الابتدائية.
ومع ذلك، كلما عاد، يجلب لي الهدايا.
كان زملائي يخافون أن تنجب أمهاتهم أطفالًا آخرين، فيفقدون مكانتهم كأطفال مدللين.
أما أبي، فهو شخص مشغول جدًا. يعود إلى المنزل غالبًا بعد أن أكون نائمًا، وتفوح منه دائمًا رائحة المطهر.
أما أنا، فلم أكن قلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبي قال إن الأولاد لا يُقارنون بالفتيات.
لكن في أحد الأيام، عاد أبي إلى المنزل سعيدًا، وقال إن تجربته العلمية نجحت، ولن يكون مشغولًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحبين الحلوى؟”
قريبًا، سافرنا إلى الخارج.
أبي وافق على تغيير لقبي، لكن نظرة واحدة من أمي جعلته يتراجع فورًا.
قالت أمي إن أبي سيحصل على جائزة مهمة تُنقذ حياة الكثيرين.
“ماذا تفعلين؟”
لكنني شعرت بالظلم: لقد فزت بالكثير من الجوائز، ولم يحضر والدي معي. أما هو، فجائزة واحدة، وسافرنا كلنا!
قالت وهي على وشك البكاء:
عندما استلم أبي الجائزة، بكت أمي حتى احمرّت عيناها.
أمي قالت إن تاريخ زواجهما هو 7 يوليو، لذا أطلقا عليّ هذا الاسم.
وفي الفندق، بكت وهي تحتضنه.
قالت:
ذهبت إليها وقلت:
“قولي لي، ما الذي حدث بينك وبين شيا فنغ؟!”
“لا تبكي، أوافق أن تنجبي طفلًا آخر… أخًا أو أختًا، لا يهمني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رغم ذلك، لم يمر يوم إلا وجاء لرؤيتي في غرفتي.
ضربتني على رأسي! النساء مزاجيات جدًا…
“إذن عدّي ببطء.”
قالت العمة شياويوي إن وعود الرجال لا تُصدق.
لا تعيش في المدينة، لكنها تزورنا أحيانًا، سواء مع جدي أو وحدها.
أبي قال إنه لن يكون مشغولًا، ووافقت على طفل ثانٍ، لكنه لا يزال خارج البلاد.
ذات ليلة، ناقشت الأمر بجدية مع والديّ.
أراه فقط على التلفاز، تمامًا مثل أمي…
.
ومع ذلك، كلما عاد، يجلب لي الهدايا.
“أنا اتصلت ببرنامجك ذات مرة!”
لكني الآن أعتني بزهور الشرفة… زهور أمي المفضلة.
لكن مر وقت طويل، وأنهيتُ حلّ اللغز، وما زالت النجوم غير معدودة.
أفعل ذلك رغم أني لا أحب البعوض!
“لم تنتهِ بعد؟”
وذات مرة، ذهبت إلى مخيم صيفي لأسبوع.
لا تعيش في المدينة، لكنها تزورنا أحيانًا، سواء مع جدي أو وحدها.
وعندما عدت، ماتت الزهور تقريبًا.
لاحقًا، سمعت أمي تعود إلى المنزل، وكان صوت كعبها العالي يرنّ.
أمي اتصلت بأبي تبكي!
وفي كل ليلة، كان أبي يقبّلني، ثم أمي تقبّلني، ثم يقبّلان بعضهما على الفم أمامي.
قال لها:
لكن بالطبع، أنا أعتقد أنني ألطف بكثير من أي “ولد ذهبي”، فملابسي أجمل بكثير من أي دودو أحمر.
“لا تحزني، عندما أعود سنشتري منزلًا بحديقة، وسنزرع زهورك المفضلة… حتى اللبلاب.”
لكني لم أتكبر! رغم ذلك، ضربتني أمي على رأسي وقالت إنني تنمرت على الأخت بيلا. متى فعلت ذلك؟
قالت:
عندما بلغت الرابعة من عمري، بينما كانت “الأخت بيلا” (فتاة في عمري) ما تزال تلعب بدمى باربي، كنت قد تعلمت الكثير من الكلمات وأستطيع العد حتى 100.
“ما زلت تتذكر؟”
قالت:
قال:
قال أبي إنني أذكى من الأطفال الآخرين، لكنه حذرني من التكبر.
“أتذكر كل وعد قطعته لك.”
كلما ذكرا ذلك، كانت أمي تقول بابتسامة:
قلت في نفسي:
قالت وهي سعيدة:
جيلنا لا يتصرف بهذه الطريقة الرومانسية العلنية… كرنج جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت تتذكر؟”
✦･ﾟ:‧₊‧‧:₊˚.❀.˚₊₊‧:‧:･ﾟ✦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألتها:
ترجمة:
فزت بالمركز الأول في مسابقة خط الأطفال في المدينة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
ضربتني على رأسي! النساء مزاجيات جدًا…
كان زملائي يخافون أن تنجب أمهاتهم أطفالًا آخرين، فيفقدون مكانتهم كأطفال مدللين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
