You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية 44

44 الفوائد الكاملة

44 الفوائد الكاملة

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، وضعت الأم آخر قدر من الحساء على الطاولة، فاجتمع أفراد العائلة وبدأوا بتناول عشاء ليلة رأس السنة بسعادة.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية

ملاحظة من الكاتبة:

الفصل الرابع والأربعين:

“ألا تسكر بسهولة؟”

⦅الفوائد الكاملة♡⦆

“صباح الخير!”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“شيا فنغ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع أن عشاء الاحتفال بهذه السنة لم يكن فخمًا على الإطلاق، إلا أن يو دونغ لم تختبر شعورًا كهذا منذ زمن طويل، فتغلغلت فيها مشاعر الحنين.

على الطاولة وُضع وعاء ضخم من الدجاج المطهوّ، وإلى جانبه سمك مطهو بطريقة برايزد شهيّ. ومن نظرة واحدة، عرفت يو دونغ أن والدها هو من أعدّ الطعام.

ثم نظر إلى شيا فنغ بعينين صافيتين وقال:

قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها محمرًا وطريًا كفاكهة ناضجة، فعتمت عينا شيا فنغ.

“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”

ضحك هو أيضًا وقال:

كانت تعلم أن والدها يُجيد الطهي، لكنه لا يحبه.

اقترب منها أكثر وحجب بجسده خيط الضوء الذي كان يسقط على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب يو سونغ وهو يرفع حاجبيه نحو أخته:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما حمل شيا فنغ الأمتعة إلى الداخل، وجد يو دونغ مستلقية كالرخويات على الأريكة، فضحك وقال:

“علينا أن نشكر شيا فنغ على ذلك، فقد خرج أبي خصيصًا ليشتري سمكًا طازجًا من أجله.”

“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.

سعل الأب وهو يشرب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:

“كح!”

قال الأب:

شعر شيا فنغ بالامتنان. فرفع كأسه، وصبّ فيه بعض الكحول ثم وقف قائلاً:

أجابت يو دونغ وهي تتجنب عينيه بخجل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك، عمي. دعني أملأ لك كأسك.”

“هل نجحت في الاختبار؟”

قال الأب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأب بنبرة متأثرة:

“ألا تسكر بسهولة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأب بنبرة متأثرة:

“سأشرب القليل فقط.”

“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”

عندها، أومأ الأب برأسه واصطدم بكأسه مع كأس شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟪ مشهد مخل قادم.⟫

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، وضعت الأم آخر قدر من الحساء على الطاولة، فاجتمع أفراد العائلة وبدأوا بتناول عشاء ليلة رأس السنة بسعادة.

روبها المبلل التصق بجسدها.

وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يحمي من؟ أختي منذ الطفولة كانت معروفة بأنها صلبة مثل الفتيان. حكمت المدرسة الابتدائية والإعدادية، آه.”

كان الأب في مزاج احتفالي واضح، وبعد عدة كؤوس أخرى، بدأ بالحديث.

“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”

أشار نحو شيا فنغ وقال:

“دونغ دونغ.”

“يا شيا فنغ، عليك أن تُحسن إلى ابنتي.”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”

“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”

قال الأب وهو يعدّ بأصابعه:

“جيّد!”

“دونغ دونغ ابنتنا، دون مبالغة، الأفضل في القرية. ذكية، بارة، وجميلة.”

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

تدخّل يو سونغ قائلاً:

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنها ليست رقيقة!”

“عمي…”

رمقه الأب بنظرة حادة وقال:

“هكذا قوية؟”

“اصمت!”

وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.

ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:

قبل المغادرة، قدّمت الأم ظرفًا أحمر لشيا فنغ كهدية.

“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”

وبعد وقت بدا وكأنه دهر، بدأ شيا فنغ يفرك ذراعي يو دونغ، ثم تجمّد فجأة وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الأب بنبرة متأثرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الأب أخيرًا وهو يربت على كتفه:

“لقد حميتها طوال اثنين وعشرين عامًا، والآن ستنتقل إلى عائلتكم.”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

ردّ شيا فنغ وهو يربت على صدره:

“ألم تقولي إنك جائعة؟”

“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”

“نعم، لذا احذر، إن تجرأت على إيذائها، سيكون عليك أن تواجهني أولًا، ثم تدخل جولة معها.”

رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:

“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من يحمي من؟ أختي منذ الطفولة كانت معروفة بأنها صلبة مثل الفتيان. حكمت المدرسة الابتدائية والإعدادية، آه.”

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:

أشعر أن أفكاري تزداد قذارة يومًا بعد يوم… كلكم سبب في هذا.

“هكذا قوية؟”

“شيا فنغ…”

قال يو سونغ بكلام متداخل من أثر السكر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّا مستلقيَين في السرير لبعض الوقت، ثم نهضا.

“نعم، لذا احذر، إن تجرأت على إيذائها، سيكون عليك أن تواجهني أولًا، ثم تدخل جولة معها.”

ثم نظر إلى شيا فنغ بعينين صافيتين وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك شيا فنغ ولم يفهم شيئًا مما قيل.

“أحبهم.”

قال الأب:

“لا تبكي، لقد وعدت العم الآن أنني سأحميك.”

“دونغ دونغ دائمًا صاحبة رأي واحد. كانت دائمًا تحمي من تحبهم بشراسة. وفي العادة، فتاة قوية مثلها لا تُؤذى بسهولة، لكن إن كان من يؤذيها شخصًا تهتم به، فإنها تتلقى الضربات بصمت.”

قال صوته من الداخل:

ثم نظر إلى شيا فنغ بعينين صافيتين وقال:

“سنة جديدة سعيدة!”

“لذا… شيا فنغ، اعتنِ بها عندما لا أكون موجودًا.”

أردف الأب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال شيا فنغ متأثرًا:

“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”

“عمي…”

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

أردف الأب:

“أحبهم.”

“هذا العم لطالما خاف من أن تُؤذى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”

قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنفاسهما تتداخل، وجبهتاهما تتلامسان، وخصرها الناعم بين ذراعيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”

وحين رأت عينيه المشتعلتين بالرغبة، استجابت تلقائيًا.

ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.

وقبل أن تستوعب ما حدث، وجدت نفسها ملتصقة بجدار الحمام، ونعال الأرنب الرقيق في قدميها قد ابتلّا.

قالت يو دونغ، وكانت جالسة بصمت في الجانب، والدموع تملأ عينيها:

ضحك هو أيضًا وقال:

“أبي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”

ابتسم الأب، وكأنه عاد إلى زمن الطفولة، ومدّ يده ليربت على رأس يو دونغ.

“عمي، لا تقلق، لقد تذكرت كل ما قيل في تلك الليلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا اللمس الحنون فجر دموع يو دونغ.

“اصمت!”

نظر إليها شيا فنغ المذهول ومسح دموعها قائلاً:

“ألم تقولي إنك جائعة؟”

“لا تبكي، لقد وعدت العم الآن أنني سأحميك.”

“يا شيا فنغ، عليك أن تُحسن إلى ابنتي.”

كانت يد شيا فنغ الحارة تمسح خدها كما لو أنه يهدئ طفلة.

“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”

ابتسمت يو دونغ وأومأت برأسها.

وحين انقشعت الغيوم وتوقّف المطر، أغلق شيا فنغ رشاش الماء، وخيّم السكون على الحمام. احتضن يو دونغ المتهاوية، واستندا معًا إلى الجدار، يتنفسان ببطء في ظل سُكْر ما بعد العناق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها، ارتخى شيا فنغ ومال عليها وغفا.

“أحبهم.”

وحين خرجت الأم من المطبخ، وجدت ثلاثة رجال سكارى على طاولتها.

“نعم، لذا احذر، إن تجرأت على إيذائها، سيكون عليك أن تواجهني أولًا، ثم تدخل جولة معها.”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

لم تفتح يو دونغ عينيها، وكانت ساقاها لا تزالان ضعيفتين كالهلام، فاتكأت عليه قائلة بكسل:

صباح يوم رأس السنة.

استيقظ شيا فنغ على شعاع من الشمس تسلل من خلف الستائر. وعندما فتح عينيه، كان أول ما رآه هو يو دونغ نائمة بسلام.

“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنفاسهما تتداخل، وجبهتاهما تتلامسان، وخصرها الناعم بين ذراعيه.

ابتسم الأب، وكأنه عاد إلى زمن الطفولة، ومدّ يده ليربت على رأس يو دونغ.

نظر شيا فنغ إلى رموشها الطويلة وقبّلها برفق.

أردف الأب:

اهتزت جفون يو دونغ ثم فتحت عينيها. زوج من العيون الجميلة، صافية لامعة، اخترقت قلب شيا فنغ مباشرة.

“لكنني لا أريد أن أتحرك!”

ابتسم وقال دون أن يتركها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي واغتسلي، ستشعرين بتحسّن بعدها. وسأعدّ لكِ شيئًا تأكلينه في الأثناء.”

“صباح الخير!”

الفصل الرابع والأربعين:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت يو دونغ بابتسامة عذبة:

تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:

“صباح الخير!”

على الطاولة وُضع وعاء ضخم من الدجاج المطهوّ، وإلى جانبه سمك مطهو بطريقة برايزد شهيّ. ومن نظرة واحدة، عرفت يو دونغ أن والدها هو من أعدّ الطعام.

اقترب منها أكثر وحجب بجسده خيط الضوء الذي كان يسقط على وجهها.

أشعر أن أفكاري تزداد قذارة يومًا بعد يوم… كلكم سبب في هذا.

وحين شعرت يو دونغ بشفتيه المألوفتين، أغمضت عينيها. لا تزال نكهة الكحول على شفتيه وهو يلتهم فمها بالكامل، من شفتيها إلى أسنانها إلى أعماقها، دافئًا بحرارته العالية.

“ألا تسكر بسهولة؟”

كان شيا فنغ كوحش، يهاجم المدينة بلا توقف، ويو دونغ استسلمت تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… نسيت أن أضع واقيًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفصلا فقط عندما نفد منهما الهواء، وخيط من اللعاب لا يزال يربط شفتيهما، كما لو أنهما يرفضان الانفصال.

“عمي، لا تقلق، لقد تذكرت كل ما قيل في تلك الليلة.”

تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:

رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:

“سنة جديدة سعيدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك شيا فنغ ولم يفهم شيئًا مما قيل.

أجابت يو دونغ وهي تتجنب عينيه بخجل:

نظرت إليه، مذهولة:

“سنة جديدة سعيدة!”

قالت يو دونغ، وكانت جالسة بصمت في الجانب، والدموع تملأ عينيها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:

قال الأب:

“تذكرت الآن أمنيتي للعام الجديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها ليست رقيقة!”

“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.

ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.

“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”

اقترب منها أكثر وحجب بجسده خيط الضوء الذي كان يسقط على وجهها.

عندها، رفعت يو دونغ رأسها ونظرت في عينيه، ثم ابتسمت له، قبل أن تعود إلى حضنه.

أردف الأب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظلّا مستلقيَين في السرير لبعض الوقت، ثم نهضا.

قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:

في صباح أول يوم من السنة، اكتشف شيا فنغ عدة أمور: الأب قبِل علبة السجائر، ويو سونغ أخذ الساعة، والأم ارتدت الملابس الجديدة التي أعطتها إياها يو دونغ، وتناولت الفيتامينات التي اشتراها شيا فنغ وأظهرتها لجاراتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن عشاء الاحتفال بهذه السنة لم يكن فخمًا على الإطلاق، إلا أن يو دونغ لم تختبر شعورًا كهذا منذ زمن طويل، فتغلغلت فيها مشاعر الحنين.

سأل شيا فنغ:

قال:

“هل نجحت في الاختبار؟”

في صباح أول يوم من السنة، اكتشف شيا فنغ عدة أمور: الأب قبِل علبة السجائر، ويو سونغ أخذ الساعة، والأم ارتدت الملابس الجديدة التي أعطتها إياها يو دونغ، وتناولت الفيتامينات التي اشتراها شيا فنغ وأظهرتها لجاراتها.

ضحكت يو دونغ وقالت:

“عمي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قطعًا.”

قبل ركوب السيارة، توجه شيا فنغ إلى الأب وقال بجدية:

ضحك هو أيضًا وقال:

“حسنًا.”

“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”

“علينا التحدث إلى أمي.” ردّت يو دونغ.

“علينا التحدث إلى أمي.” ردّت يو دونغ.

وقبل أن تستوعب ما حدث، وجدت نفسها ملتصقة بجدار الحمام، ونعال الأرنب الرقيق في قدميها قد ابتلّا.

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

قال صوته من الداخل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع بداية العام، اقترب مهرجان الربيع. الجبال ستخضرّ، والملابس الثقيلة ستُستبدل بمعاطف خفيفة. وفي اليوم الخامس من السنة، استعدّ الاثنان للعودة إلى شنغهاي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:

قبل المغادرة، قدّمت الأم ظرفًا أحمر لشيا فنغ كهدية.

“افتح الباب، سأعطيك إياه.”

أراد أن يرفضه، لكن يو دونغ منعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، وضعت الأم آخر قدر من الحساء على الطاولة، فاجتمع أفراد العائلة وبدأوا بتناول عشاء ليلة رأس السنة بسعادة.

قبل ركوب السيارة، توجه شيا فنغ إلى الأب وقال بجدية:

ترجمة:

“عمي، لا تقلق، لقد تذكرت كل ما قيل في تلك الليلة.”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم الأب أخيرًا وهو يربت على كتفه:

قالت يو دونغ، وكانت جالسة بصمت في الجانب، والدموع تملأ عينيها:

“جيّد!”

كانت يد شيا فنغ الحارة تمسح خدها كما لو أنه يهدئ طفلة.

كان يبدو مرتاحًا، لكن شيا فنغ يعلم كم هو صعب أن يسلّم أحد ابنته المدللة لشخص آخر.

“علينا التحدث إلى أمي.” ردّت يو دونغ.

وبما أن أغلب الناس يغادرون في اليوم السادس، كانت الطرق شبه خالية. وبعد الغداء، وصلا إلى شنغهاي في حدود العاشرة مساءً.

“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”

وبعد أكثر من اثنتي عشرة ساعة من القيادة، أول ما فعلته يو دونغ حين دخلت المنزل هو أن ارتمت على الأريكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بدلاً من أخذ الشامبو، أمسك شيا فنغ بيدها وسحبها إلى الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما حمل شيا فنغ الأمتعة إلى الداخل، وجد يو دونغ مستلقية كالرخويات على الأريكة، فضحك وقال:

“نامي هنا من الآن فصاعدًا.”

“ألم تقولي إنك جائعة؟”

وحين خرجت الأم من المطبخ، وجدت ثلاثة رجال سكارى على طاولتها.

قالت بدلال:

ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:

“لكنني لا أريد أن أتحرك!”

ردّ شيا فنغ وهو يربت على صدره:

قال شيا فنغ:

ابتسم الأب، وكأنه عاد إلى زمن الطفولة، ومدّ يده ليربت على رأس يو دونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اذهبي واغتسلي، ستشعرين بتحسّن بعدها. وسأعدّ لكِ شيئًا تأكلينه في الأثناء.”

قالت بدلال:

“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.

“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”

كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.

ابتسم وقال دون أن يتركها:

ذهبت يو دونغ إلى الحمام واستحمت، ثم خرجت مرتدية روب استحمام فقط، وجلست على الطاولة من شدة الجوع دون أن تهتم بارتداء ملابس كاملة.

صباح يوم رأس السنة.

وما إن انتهى شيا فنغ من تحضير وعاء من النودلز، حتى وضعه أمامها وناولها عيدان الأكل. وعندما اقترب منها، لاحظ أن يو دونغ لم تجفف شعرها جيدًا، فقطرة ماء انزلقت من شعرها مرورًا بعنقها حتى اختفت في أعماق الروب.

ذهبت يو دونغ إلى الحمام واستحمت، ثم خرجت مرتدية روب استحمام فقط، وجلست على الطاولة من شدة الجوع دون أن تهتم بارتداء ملابس كاملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وجهها محمرًا وطريًا كفاكهة ناضجة، فعتمت عينا شيا فنغ.

ابتسم وقال دون أن يتركها:

قال بصوت مبحوح قليلًا:

تدخّل يو سونغ قائلاً:

“كلي أولًا، سأذهب للاستحمام.”

قال الأب:

“همم!” لم ترفع يو دونغ رأسها، كانت منشغلة بالتهام النودلز.

قال بصوت مبحوح قليلًا:

لاحقًا، وبينما كانت يو دونغ جالسة على الأريكة تحتضن بطنها الممتلئ، سمعت صوت شيا فنغ يناديها من الحمام الرئيسي:

“كلي أولًا، سأذهب للاستحمام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الأمر؟” دخلت يو دونغ غرفة النوم وسألت.

قال صوته من الداخل:

قال صوته من الداخل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها محمرًا وطريًا كفاكهة ناضجة، فعتمت عينا شيا فنغ.

“انتهى الشامبو خاصتي، هل يمكنك أن تحضري لي عبوة أخرى؟”

ملاحظة من الكاتبة:

“آه.” ركضت يو دونغ، وأخرجت عبوة شامبو من الخزانة، ثم عادت مسرعة إلى غرفة شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، ارتخى شيا فنغ ومال عليها وغفا.

✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آمل ألا يُحظَر هذا الفصل… وإلا فلن أعلم كيف أعدّل عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

⟪ مشهد مخل قادم.⟫

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم~~” تمتمت يو دونغ.

وقفت أمام باب الحمام وطرقت:

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

“افتح الباب، سأعطيك إياه.”

“سنة جديدة سعيدة!”

فُتح الباب قليلاً.

اقترب منها أكثر وحجب بجسده خيط الضوء الذي كان يسقط على وجهها.

مدّت يو دونغ يدها من خلال الفجوة لتُسلّم العبوة.

صباح يوم رأس السنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، بدلاً من أخذ الشامبو، أمسك شيا فنغ بيدها وسحبها إلى الداخل.

سأل شيا فنغ:

وقبل أن تستوعب ما حدث، وجدت نفسها ملتصقة بجدار الحمام، ونعال الأرنب الرقيق في قدميها قد ابتلّا.

كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.

روبها المبلل التصق بجسدها.

قبل المغادرة، قدّمت الأم ظرفًا أحمر لشيا فنغ كهدية.

نظرت إليه، مذهولة:

صباح يوم رأس السنة.

“شيا فنغ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم؟”

أراد أن يرفضه، لكن يو دونغ منعته.

وحين رأت عينيه المشتعلتين بالرغبة، استجابت تلقائيًا.

“ألا تسكر بسهولة؟”

أغمضت عينيها، مما زاد من حساسيتها.

عندها، أومأ الأب برأسه واصطدم بكأسه مع كأس شيا فنغ.

وحين انقشعت الغيوم وتوقّف المطر، أغلق شيا فنغ رشاش الماء، وخيّم السكون على الحمام. احتضن يو دونغ المتهاوية، واستندا معًا إلى الجدار، يتنفسان ببطء في ظل سُكْر ما بعد العناق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لنُنجب بعضًا منهم.”

وبعد وقت بدا وكأنه دهر، بدأ شيا فنغ يفرك ذراعي يو دونغ، ثم تجمّد فجأة وقال:

على الطاولة وُضع وعاء ضخم من الدجاج المطهوّ، وإلى جانبه سمك مطهو بطريقة برايزد شهيّ. ومن نظرة واحدة، عرفت يو دونغ أن والدها هو من أعدّ الطعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا… نسيت أن أضع واقيًا.”

“هل تحب الأطفال؟”

لم تفتح يو دونغ عينيها، وكانت ساقاها لا تزالان ضعيفتين كالهلام، فاتكأت عليه قائلة بكسل:

“صباح الخير!”

“هل تحب الأطفال؟”

“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”

قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:

“أحبهم.”

“لا تبكي، لقد وعدت العم الآن أنني سأحميك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن لنُنجب بعضًا منهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فنغ متأثرًا:

لم يرَ شيا فنغ وجهها وهي تقول هذا، فقط حملها برقة، وترك روبها المبلل على الأرض، ووضعها في سريره.

“دونغ دونغ.”

بعد ذلك، ضمّ شيا فنغ يو دونغ، ينظر إلى وجهها المتعب، المبتل، الملبّد بالغشاوة، ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسى والندم.

كانت تعلم أن والدها يُجيد الطهي، لكنه لا يحبه.

قال بهمس:

“هكذا قوية؟”

“دونغ دونغ.”

“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم~~” تمتمت يو دونغ.

ثم نظر إلى شيا فنغ بعينين صافيتين وقال:

“نامي هنا من الآن فصاعدًا.”

“أحبهم.”

“حسنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطعًا.”

لم يكن شيا فنغ متأكدًا إن كانت قد فهمته، وللتكفير عن فقدانه للسيطرة، نهض وجفف شعرها بمجفف الشعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأب بنبرة متأثرة:

وحين انتهى، أعادها إلى حضنه، ثم أغلق عينيه ودفن وجهه في عنقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّا مستلقيَين في السرير لبعض الوقت، ثم نهضا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن شيا فنغ يظن أنه سيشتاق لأحد بهذا الشكل يومًا، أو أنه سيشعر برغبة عارمة في امتلاك شخص ما… كما لو أنها أصبحت عالمه بأكمله.

وقبل أن تستوعب ما حدث، وجدت نفسها ملتصقة بجدار الحمام، ونعال الأرنب الرقيق في قدميها قد ابتلّا.

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيا فنغ يظن أنه سيشتاق لأحد بهذا الشكل يومًا، أو أنه سيشعر برغبة عارمة في امتلاك شخص ما… كما لو أنها أصبحت عالمه بأكمله.

ترجمة:

Arisu-san

“عمي…”

ملاحظة من الكاتبة:

“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آمل ألا يُحظَر هذا الفصل… وإلا فلن أعلم كيف أعدّل عليه.

“علينا التحدث إلى أمي.” ردّت يو دونغ.

أشعر أن أفكاري تزداد قذارة يومًا بعد يوم… كلكم سبب في هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطعًا.”

.

قال يو سونغ بكلام متداخل من أثر السكر:

{تعليق آريسو: خخخخخخ أحا.. قمت بالتغطية قليلًا ياه هذا لم يكن متوقعًا}

ضحكت يو دونغ وقالت:

“دونغ دونغ.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط