You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية 44

44 الفوائد الكاملة

44 الفوائد الكاملة

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“كح!”

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية

“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.

الفصل الرابع والأربعين:

Arisu-san

⦅الفوائد الكاملة♡⦆

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، وضعت الأم آخر قدر من الحساء على الطاولة، فاجتمع أفراد العائلة وبدأوا بتناول عشاء ليلة رأس السنة بسعادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع أن عشاء الاحتفال بهذه السنة لم يكن فخمًا على الإطلاق، إلا أن يو دونغ لم تختبر شعورًا كهذا منذ زمن طويل، فتغلغلت فيها مشاعر الحنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنفاسهما تتداخل، وجبهتاهما تتلامسان، وخصرها الناعم بين ذراعيه.

على الطاولة وُضع وعاء ضخم من الدجاج المطهوّ، وإلى جانبه سمك مطهو بطريقة برايزد شهيّ. ومن نظرة واحدة، عرفت يو دونغ أن والدها هو من أعدّ الطعام.

وقفت أمام باب الحمام وطرقت:

قالت:

“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”

“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”

أشار نحو شيا فنغ وقال:

كانت تعلم أن والدها يُجيد الطهي، لكنه لا يحبه.

قال بهمس:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب يو سونغ وهو يرفع حاجبيه نحو أخته:

الفصل الرابع والأربعين:

“علينا أن نشكر شيا فنغ على ذلك، فقد خرج أبي خصيصًا ليشتري سمكًا طازجًا من أجله.”

“أبي!”

سعل الأب وهو يشرب:

“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”

“كح!”

لاحقًا، وبينما كانت يو دونغ جالسة على الأريكة تحتضن بطنها الممتلئ، سمعت صوت شيا فنغ يناديها من الحمام الرئيسي:

شعر شيا فنغ بالامتنان. فرفع كأسه، وصبّ فيه بعض الكحول ثم وقف قائلاً:

اقترب منها أكثر وحجب بجسده خيط الضوء الذي كان يسقط على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك، عمي. دعني أملأ لك كأسك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا اللمس الحنون فجر دموع يو دونغ.

قال الأب:

الفصل الرابع والأربعين:

“ألا تسكر بسهولة؟”

مدّت يو دونغ يدها من خلال الفجوة لتُسلّم العبوة.

“سأشرب القليل فقط.”

كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.

عندها، أومأ الأب برأسه واصطدم بكأسه مع كأس شيا فنغ.

تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، وضعت الأم آخر قدر من الحساء على الطاولة، فاجتمع أفراد العائلة وبدأوا بتناول عشاء ليلة رأس السنة بسعادة.

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… نسيت أن أضع واقيًا.”

كان الأب في مزاج احتفالي واضح، وبعد عدة كؤوس أخرى، بدأ بالحديث.

كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.

أشار نحو شيا فنغ وقال:

الفصل الرابع والأربعين:

“يا شيا فنغ، عليك أن تُحسن إلى ابنتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا اللمس الحنون فجر دموع يو دونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:

“شيا فنغ…”

“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”

قال يو سونغ بكلام متداخل من أثر السكر:

قال الأب وهو يعدّ بأصابعه:

روبها المبلل التصق بجسدها.

“دونغ دونغ ابنتنا، دون مبالغة، الأفضل في القرية. ذكية، بارة، وجميلة.”

ابتسمت يو دونغ وأومأت برأسها.

تدخّل يو سونغ قائلاً:

ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنها ليست رقيقة!”

شعر شيا فنغ بالامتنان. فرفع كأسه، وصبّ فيه بعض الكحول ثم وقف قائلاً:

رمقه الأب بنظرة حادة وقال:

“انتهى الشامبو خاصتي، هل يمكنك أن تحضري لي عبوة أخرى؟”

“اصمت!”

وما إن انتهى شيا فنغ من تحضير وعاء من النودلز، حتى وضعه أمامها وناولها عيدان الأكل. وعندما اقترب منها، لاحظ أن يو دونغ لم تجفف شعرها جيدًا، فقطرة ماء انزلقت من شعرها مرورًا بعنقها حتى اختفت في أعماق الروب.

ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لنُنجب بعضًا منهم.”

“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟪ مشهد مخل قادم.⟫

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الأب بنبرة متأثرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آمل ألا يُحظَر هذا الفصل… وإلا فلن أعلم كيف أعدّل عليه.

“لقد حميتها طوال اثنين وعشرين عامًا، والآن ستنتقل إلى عائلتكم.”

“نعم، لذا احذر، إن تجرأت على إيذائها، سيكون عليك أن تواجهني أولًا، ثم تدخل جولة معها.”

ردّ شيا فنغ وهو يربت على صدره:

“لقد حميتها طوال اثنين وعشرين عامًا، والآن ستنتقل إلى عائلتكم.”

“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”

“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.

رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:

استيقظ شيا فنغ على شعاع من الشمس تسلل من خلف الستائر. وعندما فتح عينيه، كان أول ما رآه هو يو دونغ نائمة بسلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من يحمي من؟ أختي منذ الطفولة كانت معروفة بأنها صلبة مثل الفتيان. حكمت المدرسة الابتدائية والإعدادية، آه.”

لم يكن شيا فنغ متأكدًا إن كانت قد فهمته، وللتكفير عن فقدانه للسيطرة، نهض وجفف شعرها بمجفف الشعر.

تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟪ مشهد مخل قادم.⟫

“هكذا قوية؟”

قال يو سونغ بكلام متداخل من أثر السكر:

قال يو سونغ بكلام متداخل من أثر السكر:

قال بصوت مبحوح قليلًا:

“نعم، لذا احذر، إن تجرأت على إيذائها، سيكون عليك أن تواجهني أولًا، ثم تدخل جولة معها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟪ مشهد مخل قادم.⟫

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك شيا فنغ ولم يفهم شيئًا مما قيل.

“يا شيا فنغ، عليك أن تُحسن إلى ابنتي.”

قال الأب:

“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.

“دونغ دونغ دائمًا صاحبة رأي واحد. كانت دائمًا تحمي من تحبهم بشراسة. وفي العادة، فتاة قوية مثلها لا تُؤذى بسهولة، لكن إن كان من يؤذيها شخصًا تهتم به، فإنها تتلقى الضربات بصمت.”

كانت يد شيا فنغ الحارة تمسح خدها كما لو أنه يهدئ طفلة.

ثم نظر إلى شيا فنغ بعينين صافيتين وقال:

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

“لذا… شيا فنغ، اعتنِ بها عندما لا أكون موجودًا.”

لم تفتح يو دونغ عينيها، وكانت ساقاها لا تزالان ضعيفتين كالهلام، فاتكأت عليه قائلة بكسل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال شيا فنغ متأثرًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنفاسهما تتداخل، وجبهتاهما تتلامسان، وخصرها الناعم بين ذراعيه.

“عمي…”

ضحك هو أيضًا وقال:

أردف الأب:

أجابت يو دونغ وهي تتجنب عينيه بخجل:

“هذا العم لطالما خاف من أن تُؤذى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:

قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:

قال صوته من الداخل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

قالت يو دونغ، وكانت جالسة بصمت في الجانب، والدموع تملأ عينيها:

تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:

“أبي!”

قال:

ابتسم الأب، وكأنه عاد إلى زمن الطفولة، ومدّ يده ليربت على رأس يو دونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، ارتخى شيا فنغ ومال عليها وغفا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا اللمس الحنون فجر دموع يو دونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما حمل شيا فنغ الأمتعة إلى الداخل، وجد يو دونغ مستلقية كالرخويات على الأريكة، فضحك وقال:

نظر إليها شيا فنغ المذهول ومسح دموعها قائلاً:

“انتهى الشامبو خاصتي، هل يمكنك أن تحضري لي عبوة أخرى؟”

“لا تبكي، لقد وعدت العم الآن أنني سأحميك.”

“ألا تسكر بسهولة؟”

كانت يد شيا فنغ الحارة تمسح خدها كما لو أنه يهدئ طفلة.

“سأشرب القليل فقط.”

ابتسمت يو دونغ وأومأت برأسها.

“تذكرت الآن أمنيتي للعام الجديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها، ارتخى شيا فنغ ومال عليها وغفا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:

وحين خرجت الأم من المطبخ، وجدت ثلاثة رجال سكارى على طاولتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم~~” تمتمت يو دونغ.

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… نسيت أن أضع واقيًا.”

صباح يوم رأس السنة.

“أحبهم.”

استيقظ شيا فنغ على شعاع من الشمس تسلل من خلف الستائر. وعندما فتح عينيه، كان أول ما رآه هو يو دونغ نائمة بسلام.

لم يرَ شيا فنغ وجهها وهي تقول هذا، فقط حملها برقة، وترك روبها المبلل على الأرض، ووضعها في سريره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنفاسهما تتداخل، وجبهتاهما تتلامسان، وخصرها الناعم بين ذراعيه.

قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:

نظر شيا فنغ إلى رموشها الطويلة وقبّلها برفق.

“اصمت!”

اهتزت جفون يو دونغ ثم فتحت عينيها. زوج من العيون الجميلة، صافية لامعة، اخترقت قلب شيا فنغ مباشرة.

تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:

ابتسم وقال دون أن يتركها:

وبعد وقت بدا وكأنه دهر، بدأ شيا فنغ يفرك ذراعي يو دونغ، ثم تجمّد فجأة وقال:

“صباح الخير!”

✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت يو دونغ بابتسامة عذبة:

{تعليق آريسو: خخخخخخ أحا.. قمت بالتغطية قليلًا ياه هذا لم يكن متوقعًا}

“صباح الخير!”

“هل نجحت في الاختبار؟”

اقترب منها أكثر وحجب بجسده خيط الضوء الذي كان يسقط على وجهها.

“صباح الخير!”

وحين شعرت يو دونغ بشفتيه المألوفتين، أغمضت عينيها. لا تزال نكهة الكحول على شفتيه وهو يلتهم فمها بالكامل، من شفتيها إلى أسنانها إلى أعماقها، دافئًا بحرارته العالية.

{تعليق آريسو: خخخخخخ أحا.. قمت بالتغطية قليلًا ياه هذا لم يكن متوقعًا}

كان شيا فنغ كوحش، يهاجم المدينة بلا توقف، ويو دونغ استسلمت تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنفاسهما تتداخل، وجبهتاهما تتلامسان، وخصرها الناعم بين ذراعيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفصلا فقط عندما نفد منهما الهواء، وخيط من اللعاب لا يزال يربط شفتيهما، كما لو أنهما يرفضان الانفصال.

“لكنني لا أريد أن أتحرك!”

تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:

الفصل الرابع والأربعين:

“سنة جديدة سعيدة!”

وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.

أجابت يو دونغ وهي تتجنب عينيه بخجل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم~~” تمتمت يو دونغ.

“سنة جديدة سعيدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها ليست رقيقة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:

“لذا… شيا فنغ، اعتنِ بها عندما لا أكون موجودًا.”

“تذكرت الآن أمنيتي للعام الجديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:

“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.

“ألم تقولي إنك جائعة؟”

“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”

قال الأب:

عندها، رفعت يو دونغ رأسها ونظرت في عينيه، ثم ابتسمت له، قبل أن تعود إلى حضنه.

تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظلّا مستلقيَين في السرير لبعض الوقت، ثم نهضا.

“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”

في صباح أول يوم من السنة، اكتشف شيا فنغ عدة أمور: الأب قبِل علبة السجائر، ويو سونغ أخذ الساعة، والأم ارتدت الملابس الجديدة التي أعطتها إياها يو دونغ، وتناولت الفيتامينات التي اشتراها شيا فنغ وأظهرتها لجاراتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الأب أخيرًا وهو يربت على كتفه:

سأل شيا فنغ:

قال بهمس:

“هل نجحت في الاختبار؟”

رمقه الأب بنظرة حادة وقال:

ضحكت يو دونغ وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفصلا فقط عندما نفد منهما الهواء، وخيط من اللعاب لا يزال يربط شفتيهما، كما لو أنهما يرفضان الانفصال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قطعًا.”

“حسنًا.”

ضحك هو أيضًا وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي واغتسلي، ستشعرين بتحسّن بعدها. وسأعدّ لكِ شيئًا تأكلينه في الأثناء.”

“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”

✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧

“علينا التحدث إلى أمي.” ردّت يو دونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟” دخلت يو دونغ غرفة النوم وسألت.

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

وبعد وقت بدا وكأنه دهر، بدأ شيا فنغ يفرك ذراعي يو دونغ، ثم تجمّد فجأة وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع بداية العام، اقترب مهرجان الربيع. الجبال ستخضرّ، والملابس الثقيلة ستُستبدل بمعاطف خفيفة. وفي اليوم الخامس من السنة، استعدّ الاثنان للعودة إلى شنغهاي.

قالت بدلال:

قبل المغادرة، قدّمت الأم ظرفًا أحمر لشيا فنغ كهدية.

ابتسم وقال دون أن يتركها:

أراد أن يرفضه، لكن يو دونغ منعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… نسيت أن أضع واقيًا.”

قبل ركوب السيارة، توجه شيا فنغ إلى الأب وقال بجدية:

نظرت إليه، مذهولة:

“عمي، لا تقلق، لقد تذكرت كل ما قيل في تلك الليلة.”

“أحبهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم الأب أخيرًا وهو يربت على كتفه:

“هذا العم لطالما خاف من أن تُؤذى.”

“جيّد!”

“لقد حميتها طوال اثنين وعشرين عامًا، والآن ستنتقل إلى عائلتكم.”

كان يبدو مرتاحًا، لكن شيا فنغ يعلم كم هو صعب أن يسلّم أحد ابنته المدللة لشخص آخر.

“حسنًا.”

وبما أن أغلب الناس يغادرون في اليوم السادس، كانت الطرق شبه خالية. وبعد الغداء، وصلا إلى شنغهاي في حدود العاشرة مساءً.

“علينا أن نشكر شيا فنغ على ذلك، فقد خرج أبي خصيصًا ليشتري سمكًا طازجًا من أجله.”

وبعد أكثر من اثنتي عشرة ساعة من القيادة، أول ما فعلته يو دونغ حين دخلت المنزل هو أن ارتمت على الأريكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، وضعت الأم آخر قدر من الحساء على الطاولة، فاجتمع أفراد العائلة وبدأوا بتناول عشاء ليلة رأس السنة بسعادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما حمل شيا فنغ الأمتعة إلى الداخل، وجد يو دونغ مستلقية كالرخويات على الأريكة، فضحك وقال:

قالت:

“ألم تقولي إنك جائعة؟”

“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”

قالت بدلال:

“يا شيا فنغ، عليك أن تُحسن إلى ابنتي.”

“لكنني لا أريد أن أتحرك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟪ مشهد مخل قادم.⟫

قال شيا فنغ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بدلاً من أخذ الشامبو، أمسك شيا فنغ بيدها وسحبها إلى الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اذهبي واغتسلي، ستشعرين بتحسّن بعدها. وسأعدّ لكِ شيئًا تأكلينه في الأثناء.”

كانت تعلم أن والدها يُجيد الطهي، لكنه لا يحبه.

“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.

“صباح الخير!”

كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.

كان يبدو مرتاحًا، لكن شيا فنغ يعلم كم هو صعب أن يسلّم أحد ابنته المدللة لشخص آخر.

ذهبت يو دونغ إلى الحمام واستحمت، ثم خرجت مرتدية روب استحمام فقط، وجلست على الطاولة من شدة الجوع دون أن تهتم بارتداء ملابس كاملة.

وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.

وما إن انتهى شيا فنغ من تحضير وعاء من النودلز، حتى وضعه أمامها وناولها عيدان الأكل. وعندما اقترب منها، لاحظ أن يو دونغ لم تجفف شعرها جيدًا، فقطرة ماء انزلقت من شعرها مرورًا بعنقها حتى اختفت في أعماق الروب.

ملاحظة من الكاتبة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وجهها محمرًا وطريًا كفاكهة ناضجة، فعتمت عينا شيا فنغ.

ثم نظر إلى شيا فنغ بعينين صافيتين وقال:

قال بصوت مبحوح قليلًا:

ردّ شيا فنغ وهو يربت على صدره:

“كلي أولًا، سأذهب للاستحمام.”

قبل ركوب السيارة، توجه شيا فنغ إلى الأب وقال بجدية:

“همم!” لم ترفع يو دونغ رأسها، كانت منشغلة بالتهام النودلز.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية

لاحقًا، وبينما كانت يو دونغ جالسة على الأريكة تحتضن بطنها الممتلئ، سمعت صوت شيا فنغ يناديها من الحمام الرئيسي:

“سنة جديدة سعيدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الأمر؟” دخلت يو دونغ غرفة النوم وسألت.

وبما أن أغلب الناس يغادرون في اليوم السادس، كانت الطرق شبه خالية. وبعد الغداء، وصلا إلى شنغهاي في حدود العاشرة مساءً.

قال صوته من الداخل:

“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”

“انتهى الشامبو خاصتي، هل يمكنك أن تحضري لي عبوة أخرى؟”

قال:

“آه.” ركضت يو دونغ، وأخرجت عبوة شامبو من الخزانة، ثم عادت مسرعة إلى غرفة شيا فنغ.

“حسنًا.”

✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطعًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

⟪ مشهد مخل قادم.⟫

فُتح الباب قليلاً.

وقفت أمام باب الحمام وطرقت:

بعد ذلك، ضمّ شيا فنغ يو دونغ، ينظر إلى وجهها المتعب، المبتل، الملبّد بالغشاوة، ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسى والندم.

“افتح الباب، سأعطيك إياه.”

“ألم تقولي إنك جائعة؟”

فُتح الباب قليلاً.

رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:

مدّت يو دونغ يدها من خلال الفجوة لتُسلّم العبوة.

رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، بدلاً من أخذ الشامبو، أمسك شيا فنغ بيدها وسحبها إلى الداخل.

“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”

وقبل أن تستوعب ما حدث، وجدت نفسها ملتصقة بجدار الحمام، ونعال الأرنب الرقيق في قدميها قد ابتلّا.

“علينا أن نشكر شيا فنغ على ذلك، فقد خرج أبي خصيصًا ليشتري سمكًا طازجًا من أجله.”

روبها المبلل التصق بجسدها.

“جيّد!”

نظرت إليه، مذهولة:

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“شيا فنغ…”

فُتح الباب قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم؟”

ضحكت يو دونغ وقالت:

وحين رأت عينيه المشتعلتين بالرغبة، استجابت تلقائيًا.

“لقد حميتها طوال اثنين وعشرين عامًا، والآن ستنتقل إلى عائلتكم.”

أغمضت عينيها، مما زاد من حساسيتها.

“هذا العم لطالما خاف من أن تُؤذى.”

وحين انقشعت الغيوم وتوقّف المطر، أغلق شيا فنغ رشاش الماء، وخيّم السكون على الحمام. احتضن يو دونغ المتهاوية، واستندا معًا إلى الجدار، يتنفسان ببطء في ظل سُكْر ما بعد العناق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفصلا فقط عندما نفد منهما الهواء، وخيط من اللعاب لا يزال يربط شفتيهما، كما لو أنهما يرفضان الانفصال.

وبعد وقت بدا وكأنه دهر، بدأ شيا فنغ يفرك ذراعي يو دونغ، ثم تجمّد فجأة وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟪ مشهد مخل قادم.⟫

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا… نسيت أن أضع واقيًا.”

“انتهى الشامبو خاصتي، هل يمكنك أن تحضري لي عبوة أخرى؟”

لم تفتح يو دونغ عينيها، وكانت ساقاها لا تزالان ضعيفتين كالهلام، فاتكأت عليه قائلة بكسل:

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“هل تحب الأطفال؟”

لم تفتح يو دونغ عينيها، وكانت ساقاها لا تزالان ضعيفتين كالهلام، فاتكأت عليه قائلة بكسل:

قال:

“ألم تقولي إنك جائعة؟”

“أحبهم.”

أردف الأب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن لنُنجب بعضًا منهم.”

“دونغ دونغ ابنتنا، دون مبالغة، الأفضل في القرية. ذكية، بارة، وجميلة.”

لم يرَ شيا فنغ وجهها وهي تقول هذا، فقط حملها برقة، وترك روبها المبلل على الأرض، ووضعها في سريره.

قال الأب وهو يعدّ بأصابعه:

بعد ذلك، ضمّ شيا فنغ يو دونغ، ينظر إلى وجهها المتعب، المبتل، الملبّد بالغشاوة، ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسى والندم.

كانت تعلم أن والدها يُجيد الطهي، لكنه لا يحبه.

قال بهمس:

“سنة جديدة سعيدة!”

“دونغ دونغ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها محمرًا وطريًا كفاكهة ناضجة، فعتمت عينا شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم~~” تمتمت يو دونغ.

“كلي أولًا، سأذهب للاستحمام.”

“نامي هنا من الآن فصاعدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك، عمي. دعني أملأ لك كأسك.”

“حسنًا.”

كان الأب في مزاج احتفالي واضح، وبعد عدة كؤوس أخرى، بدأ بالحديث.

لم يكن شيا فنغ متأكدًا إن كانت قد فهمته، وللتكفير عن فقدانه للسيطرة، نهض وجفف شعرها بمجفف الشعر.

تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:

وحين انتهى، أعادها إلى حضنه، ثم أغلق عينيه ودفن وجهه في عنقها.

“هل نجحت في الاختبار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن شيا فنغ يظن أنه سيشتاق لأحد بهذا الشكل يومًا، أو أنه سيشعر برغبة عارمة في امتلاك شخص ما… كما لو أنها أصبحت عالمه بأكمله.

قال صوته من الداخل:

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”

ترجمة:

لم يكن شيا فنغ متأكدًا إن كانت قد فهمته، وللتكفير عن فقدانه للسيطرة، نهض وجفف شعرها بمجفف الشعر.

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأب بنبرة متأثرة:

ملاحظة من الكاتبة:

كان شيا فنغ كوحش، يهاجم المدينة بلا توقف، ويو دونغ استسلمت تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آمل ألا يُحظَر هذا الفصل… وإلا فلن أعلم كيف أعدّل عليه.

أشعر أن أفكاري تزداد قذارة يومًا بعد يوم… كلكم سبب في هذا.

“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”

.

“همم!” لم ترفع يو دونغ رأسها، كانت منشغلة بالتهام النودلز.

{تعليق آريسو: خخخخخخ أحا.. قمت بالتغطية قليلًا ياه هذا لم يكن متوقعًا}

وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.

كانت تعلم أن والدها يُجيد الطهي، لكنه لا يحبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط