هدية خاصة
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
“وماذا عن حقيبة القتل خاصتك؟ لماذا لا تحملينها اليوم؟” لقد كانت متحمسة جدًا لتلك الحقيبة حين عرضتها على يو دونغ، كان من المفترض أن تستخدمها لأسابيع، لا ليلة واحدة فقط.
الفصل الثامن والثلاثين:
⦅هدية خاصة♡⦆
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
“هل ما زلتِ غاضبة لأني وصفتكِ بالفتاة السمينة حينها؟” خمّن تشين يوي.
في كل مرة تتذكّر فيها شيانغ شياويوي أحداث الليلة الماضية، تعبس وجهها. وبحركة مفاجئة، كسرت القلم الذي كانت تمسكه إلى نصفين، مما زاد من غضبها وهي تقذف بالقطعتين إلى سلة المهملات.
كان يتمنى لو تأتي العطلة بسرعة!
أما الورقة الذي كانت تمسكها في يدها الأخرى فقد تجعّدت، وعلى وشك أن تمزّق إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم، كانت على هذا الحال طوال الصباح. أردت أن أسألك، ألم ترَ عرضك ليلة البارحة؟” سألت رين شينشين.
تقدّمت يو دونغ وهي تحمل كوب قهوتها نحو رين شينشين وهمست لها:
“ما خطبها؟”
لم أذهب لمشاهدة عرضكِ لأنني لم أستطع التفريط بلحظة اللطف الوحيدة التي حظيت بها في السنوات العشر الماضية. نظرت إلى التذاكر لبعض الوقت، وقررت أن أحاول مجددًا.
“لا أعلم، كانت على هذا الحال طوال الصباح. أردت أن أسألك، ألم ترَ عرضك ليلة البارحة؟” سألت رين شينشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مريب جدًا!” وافقتها رين شينشين وهي تهز رأسها.
“كنت على وشك الذهاب للبحث عنها بعد العرض، لكنها اتصلت بي وقالت إن لديها أمرًا طارئًا، فغادرت أولًا.” تبادلت يو دونغ ورين شينشين النظرات، وكانت علامات الفضول والرغبة في الثرثرة بادية في عيونهما.
جفّف شيا فنغ شعرها بينما كانت يو دونغ تقصّ عليه أحداث الليلة، بصوتها المرتفع وحماسها الطاغي يغلبان ضجيج المجفف.
تقدّمت يو دونغ وطرقت على طاولة شياويوي.
بما أنها قبلت الهدية، لم تستطع شياويوي أن تتصرّف كالشريرة. فاندفعت نحو شيا فنغ وقالت: “أسلوبك جيد جدًا. إن حاولت انتقادك الآن، سنبدو كالحمقاوات. لن أقول المزيد، لكن فقط تذكّر هذا: لا تجرؤ أبدًا على إيذاء دونغ دونغ، وإلا…”
“ماذا؟” رفعت شيانغ شياويوي رأسها نحو يو دونغ.
بعد أن غيّر ملابسه وشغل المكيّف من أجلها، تذكّر شيا فنغ الهدية التي قدّمتها شياويوي.
“لو ضغطتِ أكثر، أعتقد أنكِ ستحطمين كل الأقلام في مقلمتكِ.” أشارت يو دونغ إلى سلة المهملات.
“مرحبًا!” أجابت رين شينشين بابتسامة مشرقة.
نظرت شياويوي إلى الأسفل، وفوجئت برؤية عدة أقلام مكسورة في السلة. تنهدت بحزن وأخيرًا وضعت الأوراق جانبًا. كانت بحاجة إلى استراحة.
“كنت على وشك الذهاب للبحث عنها بعد العرض، لكنها اتصلت بي وقالت إن لديها أمرًا طارئًا، فغادرت أولًا.” تبادلت يو دونغ ورين شينشين النظرات، وكانت علامات الفضول والرغبة في الثرثرة بادية في عيونهما.
“ماذا حدث الليلة الماضية؟” سألت يو دونغ.
وبينما هو غارق في شروده، استرعى صوت خفيف في غرفة المعيشة انتباهه، ليعلم أن يو دونغ قد عادت.
استعادت شياويوي روحها وهي ترفع رأسها نحو يو دونغ. فكرت للحظة وقالت:
“لا شيء، فقط التقيتُ بصديق قديم.”
أوقفتها شياويوي ضاحكة وقالت: “افتحه في البيت.”
تاريخها الأسود كـ”الفتاة السمينة” يجب ألّا يرى النور أبدًا.
…
“وماذا عن حقيبة القتل خاصتك؟ لماذا لا تحملينها اليوم؟” لقد كانت متحمسة جدًا لتلك الحقيبة حين عرضتها على يو دونغ، كان من المفترض أن تستخدمها لأسابيع، لا ليلة واحدة فقط.
وعندما رأى الصندوق المليء بالواقيات الذكرية، احمرّ وجه شيا فنغ اللطيف، مملوءًا بالحرج والذهول الذي لا يوصف.
“أوه، تلك الحقيبة، أعتقد أنكِ كنتِ محقة في النهاية. إنها خطيرة قليلًا، وأنا دائمًا بالقرب من امرأة حامل، لذا عليّ أن أكون حذرة.” شرحت شياويوي.
أخذ شيا فنغ علبة الهدايا، متفاجئًا.
نظرت إليها يو دونغ بريبة، ثم نظرت إلى رين شينشين. رفعت شينشين كتفيها، من الواضح أنها لم تصدّق التبرير.
“إن كان لديك شيء لتقوله، فقله!” قالت شياويوي بنفاد صبر. ومع تذكّرها لماضيها المظلم، تبدّل تعبير وجهها.
رن الهاتف…
في كل مرة تتذكّر فيها شيانغ شياويوي أحداث الليلة الماضية، تعبس وجهها. وبحركة مفاجئة، كسرت القلم الذي كانت تمسكه إلى نصفين، مما زاد من غضبها وهي تقذف بالقطعتين إلى سلة المهملات.
أجابت شياويوي، وعندما رأت اسم المتصل، تقلّص وجهها. أخذت هاتفها وهرعت إلى خارج الغرفة.
“هل… اشتريتها عندما كنت في أمريكا؟” سألت يو دونغ بدهشة.
“هناك شيء مريب!” أكّدت يو دونغ.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“مريب جدًا!” وافقتها رين شينشين وهي تهز رأسها.
نظرًا لأن رين شينشين أصبحت تحب الطعام الحار مؤخرًا، حجز شيا فنغ طاولة في المطعم القريب الذي تفضله الفتيات الثلاث. وعندما وصلن، كان شيا فنغ قد سبقهن إلى الغرفة الخاصة.
في هذه الأثناء، دخلت شيانغ شياويوي إلى غرفة دبلجة فارغة وأجابت على الهاتف بتعب:
“لماذا تتصل بي؟”
“هناك شيء مريب!” أكّدت يو دونغ.
“لا يبدو أنكِ سعيدة باتصالي.” رفع تشين يوي حاجبًا وهو يجلس مرتاحًا على الأريكة.
استمع تشين يوي إلى صوت الإغلاق. لم يغضب، بل شعر بالانتعاش. لم يشعر بألم في جبهته وهو يرفع كأس النبيذ الأحمر ويأخذ رشفة.
“إن كان لديك شيء لتقوله، فقله!” قالت شياويوي بنفاد صبر. ومع تذكّرها لماضيها المظلم، تبدّل تعبير وجهها.
“ثنائي مثالي.”
“لا شيء، فقط أنني في شنغهاي ولم أجد وقتًا للتجول. هل تملكين وقتًا لتكوني مرشدتي السياحية اليوم؟” ضحك تشين يوي.
“ها! في أحلامك!” أغلقت شياويوي الهاتف غاضبة، “يا له من عديم الخجل.”
“لا!” أجابت شياويوي دون تردد.
نظر شيا فنغ في عيني يو دونغ المتسائلتين، ثم انحنى ليغمر الشفاه التي أغرته طوال الليل.
“هل ما زلتِ غاضبة لأني وصفتكِ بالفتاة السمينة حينها؟” خمّن تشين يوي.
نظرت شياويوي إلى هاتفها، واكتشفت أن يو دونغ على حق؛ كانت الساعة الخامسة مساءً، وكان من المفترض أن يلتقين بشيا فنغ في السادسة.
“كم هو نسيانك مذهل؟ قلتَ أكثر من ذلك بكثير،” ردّت شياويوي بشراسة، “قلتَ إن لديّ مرضًا ما، وجعلتني أعتقد أنه عليّ أكل لحم البجع لأشفى.”
“ماذا؟” رفعت شيانغ شياويوي رأسها نحو يو دونغ.
“هاها…” لم يستطع تشين يوي كتم ضحكته، “كيف تذكرين أشياءً حدثت منذ زمن بعيد؟ ألم تكوني في الخامسة من عمرك؟”
استعادت شياويوي روحها وهي ترفع رأسها نحو يو دونغ. فكرت للحظة وقالت: “لا شيء، فقط التقيتُ بصديق قديم.”
“أعتقد أن من هم في الثالثة فقط لا يتذكرون.” ردّت شياويوي بسخرية.
وفي نهاية العرض، بدا أن “الأستاذ يو” تذكّر شيئًا. سلّم يو دونغ مظروفًا وقال: “أثناء تسجيلك، أحضر الحارس الأمني هذا الخطاب، قال إنه من أحد المستمعين.”
ضحك تشين يوي مستمتعًا. تلك الفتاة السمينة كبرت لتصبح امرأة جميلة، قوية، ومرحة.
“ثنائي مثالي.”
“بما أنكِ لم تكوني في الثالثة آنذاك، فلا بد أنكِ تتذكرين ذلك اليوم الذي قلتِ فيه أنكِ ستتزوجينني، أليس كذلك؟”
“هل… اشتريتها عندما كنت في أمريكا؟” سألت يو دونغ بدهشة.
“بخ!” شتمت شياويوي، “كنتُ أريد الزواج من حلوى الجوز الخاصة بجدتك، لا أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشين يوي مستمتعًا. تلك الفتاة السمينة كبرت لتصبح امرأة جميلة، قوية، ومرحة.
حين كانت صغيرة، وبما أنهما كانا جارين، وكانت محبوبة، كانت الجدة سو غالبًا ما تصنع لها حلوى الجوز. وكانت شياويوي الصغيرة سعيدة جدًا، سألتها ذات مرة إن كان بإمكانها أكل هذه الحلويات طوال حياتها. فربتت الجدة سو على رأسها وقالت: “إن أصبحتِ زوجة حفيدي، سأصنع لكِ كل ما تشتهين.”
رمشت يو دونغ، ثم احمرّ وجهها وهي تبتسم. ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ {تعليق آريسو: لن تقلق بشأن الواقيات لفترة…} ترجمة:
كانت شخصية شياويوي كما هي دائمًا، حتى آنذاك. لطالما أحبت الأخ الوسيم الذي بجوارها. وذات يوم، وقفت في طريقه وهو عائد من المدرسة، وكانت تمسك بحلوى الجوز بكل فخر، وقالت:
“أخي الوسيم، سأكون زوجتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشين يوي مستمتعًا. تلك الفتاة السمينة كبرت لتصبح امرأة جميلة، قوية، ومرحة.
“أيتها الصغيرة السمينة، أعتقد أن فيكِ خطبًا ما، عليكِ أكل لحم البجع.” قال لها وهو يطرق على رأسها المستدير.
“هاها…” لم يستطع تشين يوي كتم ضحكته، “كيف تذكرين أشياءً حدثت منذ زمن بعيد؟ ألم تكوني في الخامسة من عمرك؟”
كانت الفتاة الصغيرة مصدومة لدرجة أنها بكت. بكت كثيرًا لدرجة أن شياويوي لا تزال تتذكّر ذلك اليوم بوضوح.
استمع تشين يوي إلى صوت الإغلاق. لم يغضب، بل شعر بالانتعاش. لم يشعر بألم في جبهته وهو يرفع كأس النبيذ الأحمر ويأخذ رشفة.
“إذًا، هل ظللتِ تأكلين حلوى الجوز من جدتي كل هذه السنين على أمل أن ألاحظكِ؟”
استمع تشين يوي إلى صوت الإغلاق. لم يغضب، بل شعر بالانتعاش. لم يشعر بألم في جبهته وهو يرفع كأس النبيذ الأحمر ويأخذ رشفة.
“ها! في أحلامك!” أغلقت شياويوي الهاتف غاضبة، “يا له من عديم الخجل.”
وما إن رأت يو دونغ شيا فنغ حتى اقتربت منه لا إراديًا وسألته: “هل انتظرت طويلاً؟”
استمع تشين يوي إلى صوت الإغلاق. لم يغضب، بل شعر بالانتعاش. لم يشعر بألم في جبهته وهو يرفع كأس النبيذ الأحمر ويأخذ رشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا، شعرت يو دونغ أن قلبها قد لُمس. هل كان شيا فنغ يفكر في أمور كهذه منذ وقت مبكر من علاقتهما؟
عندما فتحت شياويوي الباب لتغادر، صُدمت. فقد كان وجه يو دونغ ملتصقًا بالباب، تتنصت.
وبينما هو غارق في شروده، استرعى صوت خفيف في غرفة المعيشة انتباهه، ليعلم أن يو دونغ قد عادت.
“ما الأمر؟ ألم يدعُكن شيا فنغ للعشاء اليوم؟ اقترب الموعد، فجئت أناديكِ.” اختلقت يو دونغ عذرًا عشوائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة، تركها أخيرًا، ثم تابع تجفيف شعرها بابتسامة.
نظرت شياويوي إلى هاتفها، واكتشفت أن يو دونغ على حق؛ كانت الساعة الخامسة مساءً، وكان من المفترض أن يلتقين بشيا فنغ في السادسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة، تركها أخيرًا، ثم تابع تجفيف شعرها بابتسامة.
نظرًا لأن رين شينشين أصبحت تحب الطعام الحار مؤخرًا، حجز شيا فنغ طاولة في المطعم القريب الذي تفضله الفتيات الثلاث. وعندما وصلن، كان شيا فنغ قد سبقهن إلى الغرفة الخاصة.
أخذت يو دونغ المظروف بفضول. وعندما قلبته، لم يكن مكتوبًا عليه شيء. ثم فتحته وبدأت في قراءة الصفحة الوحيدة بداخله:
وما إن رأت يو دونغ شيا فنغ حتى اقتربت منه لا إراديًا وسألته:
“هل انتظرت طويلاً؟”
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
“لا، وصلت لتوي.” أمسك شيا فنغ بيد يو دونغ ثم التفت إلى الاثنتين الأخريين وحيّاهن: “مرحبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شياويوي إلى الأسفل، وفوجئت برؤية عدة أقلام مكسورة في السلة. تنهدت بحزن وأخيرًا وضعت الأوراق جانبًا. كانت بحاجة إلى استراحة.
“مرحبًا!” أجابت رين شينشين بابتسامة مشرقة.
بعد أن غيّر ملابسه وشغل المكيّف من أجلها، تذكّر شيا فنغ الهدية التي قدّمتها شياويوي.
نظرت شيانغ شياويوي إلى شيا فنغ من رأسه حتى أخمص قدميه، ثم قالت برقي:
“يبدو أنك بذلت جهدًا لتبدو رائعًا اليوم، سأمنحك نقطة على ذلك.”
نظرت شياويوي إلى هاتفها، واكتشفت أن يو دونغ على حق؛ كانت الساعة الخامسة مساءً، وكان من المفترض أن يلتقين بشيا فنغ في السادسة.
كان شيا فنغ يعرف شخصية شياويوي، لذا لم يغضب. بدلًا من ذلك، سأل:
“وإن أخرجت هدية، هل يمكنني الحصول على بضع نقاط إضافية؟”
تاريخها الأسود كـ”الفتاة السمينة” يجب ألّا يرى النور أبدًا.
“هدية؟” نظرت الفتيات الثلاث إليه بدهشة بعد أن أنهى جملته.
“أعتقد أن من هم في الثالثة فقط لا يتذكرون.” ردّت شياويوي بسخرية.
ابتسم شيا فنغ، أطلق يد يو دونغ، وأخرج حقيبتين من زاوية الغرفة. قدّم واحدة إلى شيانغ شياويوي والأخرى إلى رين شينشين قائلًا:
“أنا لا أشتري الهدايا للفتيات كثيرًا، لكني سمعت أن هذه مناسبة للجميع، فاشتريت اثنتين.”
بما أنها قبلت الهدية، لم تستطع شياويوي أن تتصرّف كالشريرة. فاندفعت نحو شيا فنغ وقالت: “أسلوبك جيد جدًا. إن حاولت انتقادك الآن، سنبدو كالحمقاوات. لن أقول المزيد، لكن فقط تذكّر هذا: لا تجرؤ أبدًا على إيذاء دونغ دونغ، وإلا…”
“حقيبة يد محدودة الإصدار من Coach؟” صاحت شيانغ شياويوي، “لم تُطرح في الصين بعد، وأنا أتمناها منذ مدة!”
“ما الأمر؟ ألم يدعُكن شيا فنغ للعشاء اليوم؟ اقترب الموعد، فجئت أناديكِ.” اختلقت يو دونغ عذرًا عشوائيًا.
فتحت رين شينشين حقيبتها، لتجد نفس الحقيبة بلون مختلف.
“بخ!” شتمت شياويوي، “كنتُ أريد الزواج من حلوى الجوز الخاصة بجدتك، لا أكثر.”
“هل… اشتريتها عندما كنت في أمريكا؟” سألت يو دونغ بدهشة.
“كنت على وشك الذهاب للبحث عنها بعد العرض، لكنها اتصلت بي وقالت إن لديها أمرًا طارئًا، فغادرت أولًا.” تبادلت يو دونغ ورين شينشين النظرات، وكانت علامات الفضول والرغبة في الثرثرة بادية في عيونهما.
“في الواقع، كان أحد الزملاء يشتري هدايا لصديقات صديقته، ففكرت أن أفعل المثل.” ضحك شيا فنغ.
في كل مرة تتذكّر فيها شيانغ شياويوي أحداث الليلة الماضية، تعبس وجهها. وبحركة مفاجئة، كسرت القلم الذي كانت تمسكه إلى نصفين، مما زاد من غضبها وهي تقذف بالقطعتين إلى سلة المهملات.
عند سماع هذا، شعرت يو دونغ أن قلبها قد لُمس. هل كان شيا فنغ يفكر في أمور كهذه منذ وقت مبكر من علاقتهما؟
“لا تلمس! شعري دهني قليلًا.” تراجعت يو دونغ.
بما أنها قبلت الهدية، لم تستطع شياويوي أن تتصرّف كالشريرة. فاندفعت نحو شيا فنغ وقالت:
“أسلوبك جيد جدًا. إن حاولت انتقادك الآن، سنبدو كالحمقاوات. لن أقول المزيد، لكن فقط تذكّر هذا: لا تجرؤ أبدًا على إيذاء دونغ دونغ، وإلا…”
“بما أنكِ لم تكوني في الثالثة آنذاك، فلا بد أنكِ تتذكرين ذلك اليوم الذي قلتِ فيه أنكِ ستتزوجينني، أليس كذلك؟”
أشارت بإصبعها إلى عنقها بحركة الذبح، بينما أومأت رين شينشين موافقة.
الفصل الثامن والثلاثين: ⦅هدية خاصة♡⦆ ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
رغم أن شيا فنغ ابتسم لتصرفها، إلا أن عينيه كانتا جادتين وهو يرد:
“أعدكما.”
“نعم، نعم!” تنفّست شياويوي الصعداء.
ضحكت يو دونغ من مشاكساتهما، لكن دمعة شاردة كادت تسقط من عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا، شعرت يو دونغ أن قلبها قد لُمس. هل كان شيا فنغ يفكر في أمور كهذه منذ وقت مبكر من علاقتهما؟
“لنأكل!”
“هدية؟” نظرت الفتيات الثلاث إليه بدهشة بعد أن أنهى جملته.
وبما أن الجميع كان يعرف بعضه جيدًا، كان العشاء مريحًا ومليئًا بالمرح. وبعد أن انتهوا من تناول الطعام، تبادلت شيانغ شياويوي ورين شينشين نظرة، ثم سلّمتا شيا فنغ صندوقًا.
“هيا، ليس فيه شيء غير لائق. هذه هدية لك.”
تقدّمت يو دونغ وهي تحمل كوب قهوتها نحو رين شينشين وهمست لها: “ما خطبها؟”
أخذ شيا فنغ علبة الهدايا، متفاجئًا.
استمع تشين يوي إلى صوت الإغلاق. لم يغضب، بل شعر بالانتعاش. لم يشعر بألم في جبهته وهو يرفع كأس النبيذ الأحمر ويأخذ رشفة.
“أحضرتما أيضًا هدية؟” سألت يو دونغ بفضول وهي تهمّ بفتح الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنأكل!”
أوقفتها شياويوي ضاحكة وقالت: “افتحه في البيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتحت شياويوي الباب لتغادر، صُدمت. فقد كان وجه يو دونغ ملتصقًا بالباب، تتنصت.
“حسنًا، تضحكان بشكل مريب… لا بد أن في الصندوق شيئًا غريبًا.” كانت يو دونغ تعرف شياويوي. وعندما ترى ذلك التعبير، فالأمر لا يخلو من حيلة. لذلك حاولت سحب العلبة من يد شيا فنغ.
رغم أن شيا فنغ ابتسم لتصرفها، إلا أن عينيه كانتا جادتين وهو يرد: “أعدكما.”
لكن قبل أن تتمكن، أمسكت شياويوي ورين شينشين بكل ذراع من ذراعيها وجذبتاها بعيدًا. وفي النهاية، تملّص شيا فنغ من ذراعي يو دونغ، وابتسم مهدئًا:
“بما أن شياويوي لا تريدنا أن نفتحه الآن، فلننظر فيه عندما نصل إلى البيت.”
أجابت شياويوي، وعندما رأت اسم المتصل، تقلّص وجهها. أخذت هاتفها وهرعت إلى خارج الغرفة.
“نعم، نعم!” تنفّست شياويوي الصعداء.
في كل مرة تتذكّر فيها شيانغ شياويوي أحداث الليلة الماضية، تعبس وجهها. وبحركة مفاجئة، كسرت القلم الذي كانت تمسكه إلى نصفين، مما زاد من غضبها وهي تقذف بالقطعتين إلى سلة المهملات.
بعد ذلك، تبادل الجميع التحيات الوداعية. عادت شياويوي وشينشين إلى شقتهما، وعاد شيا فنغ إلى المستشفى، وذهبت يو دونغ إلى محطة الراديو لتسجيل بث رأس السنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شياويوي إلى الأسفل، وفوجئت برؤية عدة أقلام مكسورة في السلة. تنهدت بحزن وأخيرًا وضعت الأوراق جانبًا. كانت بحاجة إلى استراحة.
وبسبب أدائها في الحفل، أصبحت يو دونغ، بجمالها البارز، محط اهتمام جمهور “شبح منتصف الليل” في تلك الليلة. أشاد كثيرون بجمالها ورُقيّها وسخائها خلال البث.
لم أذهب لمشاهدة عرضكِ لأنني لم أستطع التفريط بلحظة اللطف الوحيدة التي حظيت بها في السنوات العشر الماضية. نظرت إلى التذاكر لبعض الوقت، وقررت أن أحاول مجددًا.
وبعد أن استجوبتها العديد من الأخوات حول كيفية الحفاظ على بشرتها وقوامها، أصبح من الواضح أن محور النقاش في “شبح منتصف الليل” لا بد أن يعود في النهاية إلى المقدّمة.
لم أذهب لمشاهدة عرضكِ لأنني لم أستطع التفريط بلحظة اللطف الوحيدة التي حظيت بها في السنوات العشر الماضية. نظرت إلى التذاكر لبعض الوقت، وقررت أن أحاول مجددًا.
وفي نهاية العرض، بدا أن “الأستاذ يو” تذكّر شيئًا. سلّم يو دونغ مظروفًا وقال:
“أثناء تسجيلك، أحضر الحارس الأمني هذا الخطاب، قال إنه من أحد المستمعين.”
أخذت يو دونغ المظروف بفضول. وعندما قلبته، لم يكن مكتوبًا عليه شيء. ثم فتحته وبدأت في قراءة الصفحة الوحيدة بداخله:
أخذت يو دونغ المظروف بفضول. وعندما قلبته، لم يكن مكتوبًا عليه شيء. ثم فتحته وبدأت في قراءة الصفحة الوحيدة بداخله:
“أنا أيضًا عدت لتوي.” أجاب شيا فنغ.
إلى سمكة الجيلي:
“ماذا؟” رفعت شيانغ شياويوي رأسها نحو يو دونغ.
لم أذهب لمشاهدة عرضكِ لأنني لم أستطع التفريط بلحظة اللطف الوحيدة التي حظيت بها في السنوات العشر الماضية.
نظرت إلى التذاكر لبعض الوقت، وقررت أن أحاول مجددًا.
تقدّمت يو دونغ وطرقت على طاولة شياويوي.
آمل أنني وصلت إلى أدنى نقطة في حياتي، حتى لا يكون أمامي سوى الصعود بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شياويوي إلى الأسفل، وفوجئت برؤية عدة أقلام مكسورة في السلة. تنهدت بحزن وأخيرًا وضعت الأوراق جانبًا. كانت بحاجة إلى استراحة.
لم يُوقَّع الخطاب، لكن يو دونغ علمت أنه لا بد أن يكون من ذلك “السيد القوي” الخطير.
“هاها…” لم يستطع تشين يوي كتم ضحكته، “كيف تذكرين أشياءً حدثت منذ زمن بعيد؟ ألم تكوني في الخامسة من عمرك؟”
وضعت يو دونغ الرسالة في المظروف مجددًا بتروٍّ. نظرت من النافذة إلى القمر المرتفع، يصارع سطوع أضواء المدينة النيونية من حوله.
أجابت شياويوي، وعندما رأت اسم المتصل، تقلّص وجهها. أخذت هاتفها وهرعت إلى خارج الغرفة.
ربما تكون الشجاعة مثل القمر فوق المدينة. رغم أن سطوعه لا يُقارن بأضواء النيون والمباني العالية، إلا أنه لا يزال موجودًا.
أما الورقة الذي كانت تمسكها في يدها الأخرى فقد تجعّدت، وعلى وشك أن تمزّق إلى أشلاء.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا اغسليه، وسأجففه لكِ لاحقًا.” اقترح شيا فنغ.
كان يومًا مزدحمًا في المستشفى، لذا عاد شيا فنغ إلى المنزل مبكرًا قليلًا من يو دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شياويوي إلى الأسفل، وفوجئت برؤية عدة أقلام مكسورة في السلة. تنهدت بحزن وأخيرًا وضعت الأوراق جانبًا. كانت بحاجة إلى استراحة.
بعد أن غيّر ملابسه وشغل المكيّف من أجلها، تذكّر شيا فنغ الهدية التي قدّمتها شياويوي.
“لا شيء، فقط أنني في شنغهاي ولم أجد وقتًا للتجول. هل تملكين وقتًا لتكوني مرشدتي السياحية اليوم؟” ضحك تشين يوي.
بدافع الفضول، فكّ التغليف الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن استجوبتها العديد من الأخوات حول كيفية الحفاظ على بشرتها وقوامها، أصبح من الواضح أن محور النقاش في “شبح منتصف الليل” لا بد أن يعود في النهاية إلى المقدّمة.
وعندما رأى الصندوق المليء بالواقيات الذكرية، احمرّ وجه شيا فنغ اللطيف، مملوءًا بالحرج والذهول الذي لا يوصف.
بعد أن غيّر ملابسه وشغل المكيّف من أجلها، تذكّر شيا فنغ الهدية التي قدّمتها شياويوي.
هل كان هذا تلميحًا؟ أم تشجيعًا؟
“لا تلمس! شعري دهني قليلًا.” تراجعت يو دونغ.
“…”
أخذ شيا فنغ علبة الهدايا، متفاجئًا.
ظلّ شيا فنغ مذهولًا لبعض الوقت، ثم فجأة انفجر ضاحكًا، كتفاه تهتزان. وبعد بضع دقائق، هدأ أخيرًا، التقط “الهدية الخاصة”، وأخذها إلى غرفته. فكر في مكان لوضعها، وفي النهاية قرر أن يضعها في درج طاولة السرير الجانبية.
الفصل الثامن والثلاثين: ⦅هدية خاصة♡⦆ ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
جلس شيا فنغ على سريره، مسندًا رأسه إلى اللوح الخلفي، لقراءة شيء قبل النوم. لكنه لم يتمكن من التركيز، إذ امتلأ ذهنه بصور ابتسامات يو دونغ، وصندوق الهدية.
وضعت يو دونغ الرسالة في المظروف مجددًا بتروٍّ. نظرت من النافذة إلى القمر المرتفع، يصارع سطوع أضواء المدينة النيونية من حوله.
وبينما هو غارق في شروده، استرعى صوت خفيف في غرفة المعيشة انتباهه، ليعلم أن يو دونغ قد عادت.
في هذه الأثناء، دخلت شيانغ شياويوي إلى غرفة دبلجة فارغة وأجابت على الهاتف بتعب: “لماذا تتصل بي؟”
تردّد قليلًا، ثم وضع كتابه وخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“مهلًا، لمَ ما زلت مستيقظًا؟” رأت يو دونغ شيا فنغ وابتسمت وهي تخلع معطفها.
ضحكت يو دونغ من مشاكساتهما، لكن دمعة شاردة كادت تسقط من عينيها.
“أنا أيضًا عدت لتوي.” أجاب شيا فنغ.
أشارت بإصبعها إلى عنقها بحركة الذبح، بينما أومأت رين شينشين موافقة.
“آه، دعني أخبرك، لقد استلمت للتوّ رسالة من السيد القوي، ذلك الرجل من قبل ليلتين…” كانت يو دونغ مبتهجة، متحمسة لمشاركة الخبر السار مع شيا فنغ.
نظرت شيانغ شياويوي إلى شيا فنغ من رأسه حتى أخمص قدميه، ثم قالت برقي: “يبدو أنك بذلت جهدًا لتبدو رائعًا اليوم، سأمنحك نقطة على ذلك.”
“اذهبي واغتسلي أولًا، وسأصغي إليكِ جيدًا بعد ذلك.” ربّت شيا فنغ على رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يومًا مزدحمًا في المستشفى، لذا عاد شيا فنغ إلى المنزل مبكرًا قليلًا من يو دونغ.
“لا تلمس! شعري دهني قليلًا.” تراجعت يو دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن استجوبتها العديد من الأخوات حول كيفية الحفاظ على بشرتها وقوامها، أصبح من الواضح أن محور النقاش في “شبح منتصف الليل” لا بد أن يعود في النهاية إلى المقدّمة.
“إذًا اغسليه، وسأجففه لكِ لاحقًا.” اقترح شيا فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا اغسليه، وسأجففه لكِ لاحقًا.” اقترح شيا فنغ.
“رائع!” تلألأت عينا يو دونغ، وغادرت الحمام بسعادة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
أثناء استحمامها، أخذ شيا فنغ مجفف الشعر وجلس على الأريكة في انتظارها. وعندما خرجت، ابتسمت واقتربت، واضعة رأسها المبلّل على المنشفة الموضوعة فوق فخذيه.
رن الهاتف…
جفّف شيا فنغ شعرها بينما كانت يو دونغ تقصّ عليه أحداث الليلة، بصوتها المرتفع وحماسها الطاغي يغلبان ضجيج المجفف.
بعد أن غيّر ملابسه وشغل المكيّف من أجلها، تذكّر شيا فنغ الهدية التي قدّمتها شياويوي.
“أشعر أنني مثلك. أنت تُنقذ الأرواح، وأنا أيضًا أنقذ الأرواح. نحن نُشكّل ثنائيًا مثاليًا.” قالت يو دونغ بفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فجأة، أوقف شيا فنغ مجفف الشعر، وتوقفت يداه عن الحركة.
رغم أن شيا فنغ ابتسم لتصرفها، إلا أن عينيه كانتا جادتين وهو يرد: “أعدكما.”
“انتهيتَ؟” شعرت يو دونغ أن شعرها لا يزال مبلّلًا قليلًا، فنظرت إليه بتعجّب.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
“ثنائي مثالي.”
أثناء استحمامها، أخذ شيا فنغ مجفف الشعر وجلس على الأريكة في انتظارها. وعندما خرجت، ابتسمت واقتربت، واضعة رأسها المبلّل على المنشفة الموضوعة فوق فخذيه.
نظر شيا فنغ في عيني يو دونغ المتسائلتين، ثم انحنى ليغمر الشفاه التي أغرته طوال الليل.
أخذت يو دونغ المظروف بفضول. وعندما قلبته، لم يكن مكتوبًا عليه شيء. ثم فتحته وبدأت في قراءة الصفحة الوحيدة بداخله:
كان يتمنى لو تأتي العطلة بسرعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يومًا مزدحمًا في المستشفى، لذا عاد شيا فنغ إلى المنزل مبكرًا قليلًا من يو دونغ.
وبعد فترة، تركها أخيرًا، ثم تابع تجفيف شعرها بابتسامة.
كان شيا فنغ يعرف شخصية شياويوي، لذا لم يغضب. بدلًا من ذلك، سأل: “وإن أخرجت هدية، هل يمكنني الحصول على بضع نقاط إضافية؟”
رمشت يو دونغ، ثم احمرّ وجهها وهي تبتسم.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
{تعليق آريسو: لن تقلق بشأن الواقيات لفترة…}
ترجمة:
“كنت على وشك الذهاب للبحث عنها بعد العرض، لكنها اتصلت بي وقالت إن لديها أمرًا طارئًا، فغادرت أولًا.” تبادلت يو دونغ ورين شينشين النظرات، وكانت علامات الفضول والرغبة في الثرثرة بادية في عيونهما.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الصغيرة السمينة، أعتقد أن فيكِ خطبًا ما، عليكِ أكل لحم البجع.” قال لها وهو يطرق على رأسها المستدير.
وضعت يو دونغ الرسالة في المظروف مجددًا بتروٍّ. نظرت من النافذة إلى القمر المرتفع، يصارع سطوع أضواء المدينة النيونية من حوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
