عليّ أن أنتظرك
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
ولادة جديدة على ابواب مكتب
الشؤون المدنية
الفصل الثالث والثلاثين:
⦅عليّ أن أنتظرك♡⦆
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
الساعة 12:00 منتصف الليل، تمامًا عند الساعة 0:00 من يوم الجمعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت يو دونغ بالإرهاق الشديد وهي تفتح الميكروفون وتقول، “إذا كان بإمكانك التعرف على صوت الآنسة الجميلة، فالرجاء مساعدتها. تقع عند كشك على مدخل الجامعة، وقد اعترفت لتوها للأمير الوسيم باي روي. إذا كنت تعرف مكانها، الرجاء الاتصال بزميلتها في السكن أو إعادتها إلى مهجعها.”
بدأ صوت يو دونغ المألوف يتردد عبر سماء المدينة الليلية.
[في أي وقت ستعود الليلة؟] أرسلت يو دونغ رسالة.
“مرحبًا بالجميع، هذه إذاعة FM9666، الساعة الآن الثانية عشرة تمامًا وأنتم تستمعون إلى ‘شبح منتصف الليل’، أنا دي جي سمكة الجيلي.” سعلت يو دونغ وبدت نبرتها غير طبيعية قليلًا وهي تتابع، “اليوم، هذه السمكة لديها ما تقوله. أحتاج إلى الاعتراف بشيء!”
في هذه الليلة الهادئة، كان هناك ضوء وحيد مضاء في مجمع الشقق المظلم. وكان ذلك الضوء مثل منارة في السماء الليلية، ينير طريق أحدهم للعودة.
“الاعتراف قد يكون بين شخصيتين غير مألوفتين تجرأتا على اتخاذ الخطوة التالية، أو من شخص يحمل حبًا سريًا.” بدا صوت يو دونغ، الذي سافر عبر الأثير، رقيقًا بشكل استثنائي. “بالطبع، يمكن أن يحدث الاعتراف بطبيعته بين شخصين وقعا في الحب بالفعل.”
“ما الأمر؟” لفّ شيا فِنغ البطانية حول كتفيها بإحكام.
“هذا الاعتراف هو محفز القدر. زوجان ليسا غريبين تمامًا قد يلاحظ أحدهما الآخر بسبب هذا الاعتراف. شخص معجب قد يجني الحلاوة والجمال من اعترافه. بالطبع، هذا يعتمد أيضًا على ما إذا كان سيُقبل أم لا.” ابتسمت يو دونغ وهي تضيف هذه الجملة الأخيرة، ثم قالت…
هذا أول عيد ميلاد أقضيه معك!
“ولكن، لماذا قد يحدث اعتراف بين شخصين بالفعل في حالة حب؟ مثل الأزواج، أو الزوج والزوجة، أو الأصدقاء القدامى.”
“لأني كنت أريد انتظارك!” حاولت يو دونغ الجلوس.
“يبدأ الأمر بمشاعر تنمو، ثم يأتي الاعتراف، ثم تقعان في الحب وتتزوجان. وتعتقدان أنكما ستحبان بعضكما إلى الأبد، ولكن في الحياة الزوجية، لا تُقال كلمات الحب كما في السابق.”
“وماذا في ذلك، على الأقل يمكنك تغيير هدفك الآن، ربما التالي سيكون أفضل لك!” نصحتها يو دونغ.
“الزمن يغيرنا. ربما في يومٍ ما، لن تعود متأكدًا من الحب في عيني الطرف الآخر. وربما لن تعود متأكدًا من حبك أنت.”
“يبدأ الأمر بمشاعر تنمو، ثم يأتي الاعتراف، ثم تقعان في الحب وتتزوجان. وتعتقدان أنكما ستحبان بعضكما إلى الأبد، ولكن في الحياة الزوجية، لا تُقال كلمات الحب كما في السابق.”
“لكن بوجود العائلة والمسؤولية التي تُثقل كاهلك، ستبقى ببساطة. شيئًا فشيئًا، يتحول الحب إلى قرابة، وعندما تصلان أخيرًا إلى شاطئ الغروب، عندما لا يكون لديكما سوى بعضكما البعض للاعتماد عليه، ستتحدثان. سيسأل الرجل العجوز المرأة العجوز إن كانت ستحبه حتى لو لم يُرزقا بطفل. وستسأله المرأة العجوز إن كان قد خانها خلال أكثر سنوات عمله انشغالًا.”
هل كنتِ تنتظرينني؟
“عندما تنظر إلى الوراء، ستجد حتمًا أشياء كثيرة، أشياء كثيرة جدًا لدرجة أن جملة بسيطة مثل ‘أحبك’ كانت لتصلحها. العديد من سوء الفهم الذي كان يمكن حله، والذي كان يمكن أن يؤدي إلى حياة بها ندم أقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفعله؟” نظر شيا فِنغ إلى شاو ييفان الأبله الواقِف أمامه.
“لذا، تشعر هذه السمكة أن الاعترافات من الأفضل أن تتم في سنوات الشباب الطائشة.” ثم أخرجت سمكة الجيلي ورقة أعدتها مسبقًا وقالت، “اليوم، ستكون سمكة الجيلي هذه أول من يقوم بذلك، لتكون قدوة. أريد أن أعترف، هنا، والآن.”
“أنا في كشك خارج جامعتي، وشربت زجاجة بيرة!”
“سأقرأ قصيدة حب، كتبها بوشكين إلى محبوبته كيرن. أقدمها لك الآن، إلى حبيبي.”
“أوه؟ ما هو؟” سألت يو دونغ بفضول.
كان صوت سمكة الجيلي الجميل والمشحون بالعاطفة يُحرّك أرواح المستمعين الوحيدة.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･
أتذكر تلك الصدفة العجيبة:
رأيتكِ أمامي ذات مرة
نظرة سريعة، عابرة
جمالٌ لامع، صادق، كالشمس
—
وسط يأس لا يُحتمل،
وفي زوابع الحياة المُتعجلة،
طوال الوقت سمعتُ صوتًا عذبًا
وحلمتُ بشكل جميل
—
مرت سنون، والعاصفة العاتية
بدّدت الأحلام القديمة،
ونسيتُ صوتكِ العذب،
وتلك الهيئة التي نُسجت من السماء
—
في وحدة، وفي كآبةٍ صامتة،
انسابت أيامي ببطء
بلا ميلاد، بلا إلهام،
بلا دموع، بلا حياة، بلا حب
—
ثم دق قلبي بالحياة من جديد:
رأيتكِ ثانية
نظرة سريعة، عابرة
جمالٌ لامع، صادق، كالشمس
—
وخفق قلبي إعجابًا،
وعاد إليه الميلاد
والإلهام
والحياة والدموع والحب
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
بعد أن أنهت يو دونغ قراءة القصيدة، بدأت بعزف أغنية هادئة ورقيقة، وكأنها تُدخل جميع المستمعين في أجواء جميلة وملتبسة خلقتها بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا، تشعر هذه السمكة أن الاعترافات من الأفضل أن تتم في سنوات الشباب الطائشة.” ثم أخرجت سمكة الجيلي ورقة أعدتها مسبقًا وقالت، “اليوم، ستكون سمكة الجيلي هذه أول من يقوم بذلك، لتكون قدوة. أريد أن أعترف، هنا، والآن.”
وبعد انتهاء الأغنية، عاد الجميع، وبدأ سيلٌ من الرسائل بالظهور على جهازها.
[عليك بذلك!]
بعضها كان بسيطًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ لكن هناك الكثير، من هو المناسب؟”
[القصيدة جميلة، وصوت المقدمة رائع.]
“أختي، أين أنت الآن؟ هل أنتِ مخمورة؟”
[المقدمة معها حق. ينبغي على الناس أن يعبّروا أكثر عن مشاعرهم لأحبّائهم.]
هزّ شيا فِنغ كتفيه بحيرة، ثم عاد لشرح بعض الأمور للممرضة القريبة.
[هل الشخص الذي تحبينه يستمع؟ لا بد أنه سعيد!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفعله؟” نظر شيا فِنغ إلى شاو ييفان الأبله الواقِف أمامه.
وبعضها كان صريحًا:
أرسل الجميع رسائل من جديد.
[سمكة الجيلي، هل تتفاخرين بحبك؟]
لم تكن الرسائل عشوائية فحسب، بل حتى شاو ييفان، أحد المعجبين المخلصين بسمكة الجيلي، كان يفكر في إرسال رسالة.
[سمكة الجيلي عاطفية جدًا عادةً، هذه المرة ليست مجرد قصيدة، أليس كذلك؟]
لكنني تعرضتُ للإهانة من قِبل زوجتك عندما حاولتُ التدخل سابقًا، هل سأُهان مجددًا؟
[أيتها المقدّمة المخادعة!]
في هذه الليلة الهادئة، كان هناك ضوء وحيد مضاء في مجمع الشقق المظلم. وكان ذلك الضوء مثل منارة في السماء الليلية، ينير طريق أحدهم للعودة.
[لقد فاجأتِنا بطعام الكلاب مجددًا!]
[هل الشخص الذي تحبينه يستمع؟ لا بد أنه سعيد!]
لم تكن الرسائل عشوائية فحسب، بل حتى شاو ييفان، أحد المعجبين المخلصين بسمكة الجيلي، كان يفكر في إرسال رسالة.
هذا أول عيد ميلاد أقضيه معك!
يا إلهي، حقًا؟ هل أخبر شيا فِنغ؟
[يا إلهي، أريد أن أذهب إلى تلك الجامعة لأرى المشهد!]
هل أخبره؟
[الأمير الوسيم كُشف أمره!]
لكنني تعرضتُ للإهانة من قِبل زوجتك عندما حاولتُ التدخل سابقًا، هل سأُهان مجددًا؟
“الزمن يغيرنا. ربما في يومٍ ما، لن تعود متأكدًا من الحب في عيني الطرف الآخر. وربما لن تعود متأكدًا من حبك أنت.”
ألا أخبره؟
عندما اقترب من الأريكة، لاحظ شيا فِنغ ورقة على طاولة القهوة.
يشعر شاو ييفان بشيء من قلة الضمير.
“سمكة الجيلي، نحن السادة الأقوياء من 1 إلى 5 نود أن نسألك شيئًا.” قال السيد القوي رقم 1.
من جهة يشعر بالغيرة، ومن جهة أخرى، تحثه أخلاقه. قرار صعب حقًا، آه!
عندما اقترب من الأريكة، لاحظ شيا فِنغ ورقة على طاولة القهوة.
“ما الذي تفعله؟” نظر شيا فِنغ إلى شاو ييفان الأبله الواقِف أمامه.
في هذه الليلة الهادئة، كان هناك ضوء وحيد مضاء في مجمع الشقق المظلم. وكان ذلك الضوء مثل منارة في السماء الليلية، ينير طريق أحدهم للعودة.
لم يعد شاو ييفان قادرًا على كبح نفسه وتقدم نحو شيا فِنغ. وبعد أن عبّر عن سلسلة من الوجوه المعقّدة، قال: “حين يتوفر لك وقت، استمع إلى برنامج يو دونغ على الإنترنت.”
[هل الشخص الذي تحبينه يستمع؟ لا بد أنه سعيد!]
“أستمع؟ لست بحاجة لتقول لي، فأنا أحاول الاستماع إلى برنامجها كلما سمح لي الوقت بذلك.” كان برنامج يو دونغ يُبث يوميًا، وبينما لم يكن شيا فِنغ يستمع إلى كل حلقة، إلا أنه كان يستمع لها متى ما أمكنه.
“وماذا في ذلك، على الأقل يمكنك تغيير هدفك الآن، ربما التالي سيكون أفضل لك!” نصحتها يو دونغ.
“على كلٍ، قلتها!” ثم انصرف شاو ييفان غاضبًا إلى قسم الطوارئ، يا إلهي، لقد أكل الكثير من طعام الكلاب مؤخرًا!
“سمكة الجيلي، نحن السادة الأقوياء من 1 إلى 5 نود أن نسألك شيئًا.” قال السيد القوي رقم 1.
هزّ شيا فِنغ كتفيه بحيرة، ثم عاد لشرح بعض الأمور للممرضة القريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقلق، أجابت يو دونغ على مكالمة أخرى.
رغم أن القصيدة كانت مجرد تمهيد لرسالة حب من يو دونغ إلى شيا فِنغ، إلا أنها بالتأكيد لم تكن مستعدة للاعتراف بذلك.
بدأ صوت يو دونغ المألوف يتردد عبر سماء المدينة الليلية.
فتجاهلت الرسائل التي خمّنت الحقيقة، وبدأ البرنامج باستقبال المكالمات.
“مرحبًا بالجميع، هذه إذاعة FM9666، الساعة الآن الثانية عشرة تمامًا وأنتم تستمعون إلى ‘شبح منتصف الليل’، أنا دي جي سمكة الجيلي.” سعلت يو دونغ وبدت نبرتها غير طبيعية قليلًا وهي تتابع، “اليوم، هذه السمكة لديها ما تقوله. أحتاج إلى الاعتراف بشيء!”
“مرحبًا!” أجابت يو دونغ على الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع معطفه وبدّل إلى شباشبه، ثم اقترب من يو دونغ بنية حملها إلى غرفتها.
“مرحبًا سمكة الجيلي، أنا السيد القوي رقم 1.” جاء صوت ذكوري خشن من الطرف الآخر.
“إذن يمكننا الحديث لاحقًا.”
“رقم 1؟” تساءلت يو دونغ.
أغلقت يو دونغ الخط بصمت.
“المقدمة الطيبة، أنا السيد القوي رقم 2…” سُمع صوت ذكوري أنعم، ثم بدأت أصوات في الخلفية تصرخ بأرقام: رقم 3، رقم 4…
عندما عادت إلى المنزل، كان المكان باردًا ومظلمًا. يبدو أن شيا فِنغ لم يعد بعد.
“أوه، أنتم حيويون جدًا هناك.” ضحكت يو دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه لا!
“سمكة الجيلي، نحن السادة الأقوياء من 1 إلى 5 نود أن نسألك شيئًا.” قال السيد القوي رقم 1.
الساعة 4:30 صباحًا
“أوه؟ ما هو؟” سألت يو دونغ بفضول.
في هذه الليلة الهادئة، كان هناك ضوء وحيد مضاء في مجمع الشقق المظلم. وكان ذلك الضوء مثل منارة في السماء الليلية، ينير طريق أحدهم للعودة.
“لقد راهنّا للتو. أنا ورقم 3 نعتقد أنكِ تحاولين عمدًا إظهار حبكِ لشخص ما الليلة.” تابع السيد القوي رقم 1، “لكن السادة الآخرين يعتقدون أنكِ تعمدتِ اختيار موضوع هذه الليلة لتتمكني من قراءة رسالة الحب تلك. من منا كان محقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا، تشعر هذه السمكة أن الاعترافات من الأفضل أن تتم في سنوات الشباب الطائشة.” ثم أخرجت سمكة الجيلي ورقة أعدتها مسبقًا وقالت، “اليوم، ستكون سمكة الجيلي هذه أول من يقوم بذلك، لتكون قدوة. أريد أن أعترف، هنا، والآن.”
“…” لم تجد يو دونغ ما تقوله. “هل هناك فرق أصلاً؟”
“ما الأمر؟” لفّ شيا فِنغ البطانية حول كتفيها بإحكام.
“أعتقد لا. إذًا، سيُقسّم المال بالتساوي، كل واحد يحصل على 50 يوانًا!” صرخ السيد القوي إلى الآخرين من حوله.
“وماذا في ذلك، على الأقل يمكنك تغيير هدفك الآن، ربما التالي سيكون أفضل لك!” نصحتها يو دونغ.
أغلقت يو دونغ الخط بصمت.
حبس الجميع أنفاسهم!
[الحقيقة ظهرت. سأحاول الاتصال أيضًا، آمل أن أحظى بخط مفتوح!]
دخل شيا فِنغ المنزل بهدوء وهو يدير مقبض الباب. وما إن رفع بصره حتى رأى يو دونغ نائمة على الأريكة.
[هاها… فقط أريد من سمكة الجيلي أن تعرف أنني أضحك!]
لم تكن الرسائل عشوائية فحسب، بل حتى شاو ييفان، أحد المعجبين المخلصين بسمكة الجيلي، كان يفكر في إرسال رسالة.
بقلق، أجابت يو دونغ على مكالمة أخرى.
[عندما تعود، تذكر أن توقظني! عليك بذلك!]
“سمكة الجيلي!” عندما اتصلت المكالمة بنجاح، سُمع صوت أنثوي أجش ومتعب. “اللوم، أنتِ الملامة!”
أرسل الجميع رسائل من جديد.
“ما الأمر؟ آنسة جميلة؟” كان صوت امرأة، لذا فهي الآنسة الجميلة.
“مرحبًا سمكة الجيلي، أنا السيد القوي رقم 1.” جاء صوت ذكوري خشن من الطرف الآخر.
“لقد استمعت إليكِ في الراديو، وتحفزت جدًا، فذهبت لأعترف لحبيبي، ثم، ثم، قال إنه لديه حبيبة! لقد خسرت حبي!” بكت الأخت بحزن.
“أوه؟ ما هو؟” سألت يو دونغ بفضول.
“وماذا في ذلك، على الأقل يمكنك تغيير هدفك الآن، ربما التالي سيكون أفضل لك!” نصحتها يو دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ لكن هناك الكثير، من هو المناسب؟”
“حقًا؟ لكن هناك الكثير، من هو المناسب؟”
وعند نهاية بثها، نظر إليها كبير الموظفين يو بابتسامة عريضة، وكأنه شاهد عرضًا كوميديًا طوال الليل.
أدركت يو دونغ أن هناك خطبًا ما. هذه الجميلة تبدو مخمورة.
“لكن عليّ أن أقوله اليوم!” ابتسمت يو دونغ بشدة وهي تقول للمتحيّر شيا فِنغ: “عيد ميلاد سعيد!”
“أختي، أين أنت الآن؟ هل أنتِ مخمورة؟”
[الأمير الوسيم وقع في الأسر!]
“أنا في كشك خارج جامعتي، وشربت زجاجة بيرة!”
[لقد فاجأتِنا بطعام الكلاب مجددًا!]
بالفعل، كانت مخمورة. كانت يو دونغ على وشك إقناع الفتاة بالعودة إلى المنزل، عندما صرخت الجميلة فجأة: “آه، أمير الجامعة الوسيم يقترب، سأعترف له.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
أوه لا!
“سأقرأ قصيدة حب، كتبها بوشكين إلى محبوبته كيرن. أقدمها لك الآن، إلى حبيبي.”
“باي روي، أنا أحبك، كن حبيبي!”
أغلقت يو دونغ الخط بصمت.
حبس الجميع أنفاسهم!
دخل شيا فِنغ المنزل بهدوء وهو يدير مقبض الباب. وما إن رفع بصره حتى رأى يو دونغ نائمة على الأريكة.
بعد 5 ثوانٍ، أصدر حاسوبها صوتًا.
ترجمة:
أرسل الجميع رسائل من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شيا فِنغ ببعض الذهول. اقترب من يو دونغ حتى أصبح بمستوى عينيها. وبعد أن راقب وجهها النائم لخمس دقائق، لم يستطع أن يتحمل إيقاظها.
[جميلة الليلة بطلة بين النساء.]
“هذا الاعتراف هو محفز القدر. زوجان ليسا غريبين تمامًا قد يلاحظ أحدهما الآخر بسبب هذا الاعتراف. شخص معجب قد يجني الحلاوة والجمال من اعترافه. بالطبع، هذا يعتمد أيضًا على ما إذا كان سيُقبل أم لا.” ابتسمت يو دونغ وهي تضيف هذه الجملة الأخيرة، ثم قالت…
[الأمير الوسيم وقع في الأسر!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقلق، أجابت يو دونغ على مكالمة أخرى.
[مقدمة البرنامج، كوني خطابتي أيضًا!]
“سأقرأ قصيدة حب، كتبها بوشكين إلى محبوبته كيرن. أقدمها لك الآن، إلى حبيبي.”
[الأمير الوسيم كُشف أمره!]
يا إلهي، حقًا؟ هل أخبر شيا فِنغ؟
[يا إلهي، أريد أن أذهب إلى تلك الجامعة لأرى المشهد!]
“مرحبًا!” أجابت يو دونغ على الهاتف.
شعرت يو دونغ بالإرهاق الشديد وهي تفتح الميكروفون وتقول، “إذا كان بإمكانك التعرف على صوت الآنسة الجميلة، فالرجاء مساعدتها. تقع عند كشك على مدخل الجامعة، وقد اعترفت لتوها للأمير الوسيم باي روي. إذا كنت تعرف مكانها، الرجاء الاتصال بزميلتها في السكن أو إعادتها إلى مهجعها.”
عندما عادت إلى المنزل، كان المكان باردًا ومظلمًا. يبدو أن شيا فِنغ لم يعد بعد.
شعرت يو دونغ وكأنها عملت نصف عام في ليلة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ لكن هناك الكثير، من هو المناسب؟”
وعند نهاية بثها، نظر إليها كبير الموظفين يو بابتسامة عريضة، وكأنه شاهد عرضًا كوميديًا طوال الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن، لماذا قد يحدث اعتراف بين شخصين بالفعل في حالة حب؟ مثل الأزواج، أو الزوج والزوجة، أو الأصدقاء القدامى.”
عندما عادت إلى المنزل، كان المكان باردًا ومظلمًا. يبدو أن شيا فِنغ لم يعد بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه لا!
قامت يو دونغ بتشغيل جميع الأضواء في غرفة المعيشة كعادتها، لتجعل المكان أكثر دفئًا.
“الاعتراف قد يكون بين شخصيتين غير مألوفتين تجرأتا على اتخاذ الخطوة التالية، أو من شخص يحمل حبًا سريًا.” بدا صوت يو دونغ، الذي سافر عبر الأثير، رقيقًا بشكل استثنائي. “بالطبع، يمكن أن يحدث الاعتراف بطبيعته بين شخصين وقعا في الحب بالفعل.”
بدّلت إلى شباشبها وذهبت للاستحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” لم تجد يو دونغ ما تقوله. “هل هناك فرق أصلاً؟”
ومنذ أن أخبرها شيا فِنغ بعدم غسل شعرها ليلًا، لم تعد تفعل ذلك. وبعد انتهائها من الحمام، سكبت كوبًا من الحليب وجلست متربعة على الأريكة. وبغض النظر عن أزيز المدفأة، كان المكان هادئًا.
ألا أخبره؟
[في أي وقت ستعود الليلة؟] أرسلت يو دونغ رسالة.
“لديّ ما أقوله لك!” ابتسمت يو دونغ.
[حدثت بعض الطوارئ غير المتوقعة الليلة، سأعود في وقت متأخر. نامي مبكرًا!] أجاب شيا فِنغ.
[هل الشخص الذي تحبينه يستمع؟ لا بد أنه سعيد!]
“لكن لديّ أمر مهم صباح الغد!” رمشت يو دونغ، ثم ركضت إلى غرفتها لتأخذ وسادة وبطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أخبره؟
ثم فرشتها ونامت مباشرة على الأريكة.
[في أي وقت ستعود الليلة؟] أرسلت يو دونغ رسالة.
في هذه الليلة الهادئة، كان هناك ضوء وحيد مضاء في مجمع الشقق المظلم. وكان ذلك الضوء مثل منارة في السماء الليلية، ينير طريق أحدهم للعودة.
أغلقت يو دونغ الخط بصمت.
الساعة 4:30 صباحًا
الساعة 4:30 صباحًا
دخل شيا فِنغ المنزل بهدوء وهو يدير مقبض الباب. وما إن رفع بصره حتى رأى يو دونغ نائمة على الأريكة.
فتجاهلت الرسائل التي خمّنت الحقيقة، وبدأ البرنامج باستقبال المكالمات.
لماذا تنام في غرفة المعيشة مجددًا؟ شعر شيا فِنغ بالصداع من عنادة يو دونغ.
“هذا الاعتراف هو محفز القدر. زوجان ليسا غريبين تمامًا قد يلاحظ أحدهما الآخر بسبب هذا الاعتراف. شخص معجب قد يجني الحلاوة والجمال من اعترافه. بالطبع، هذا يعتمد أيضًا على ما إذا كان سيُقبل أم لا.” ابتسمت يو دونغ وهي تضيف هذه الجملة الأخيرة، ثم قالت…
خلع معطفه وبدّل إلى شباشبه، ثم اقترب من يو دونغ بنية حملها إلى غرفتها.
[الأمير الوسيم وقع في الأسر!]
هم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه لا!
عندما اقترب من الأريكة، لاحظ شيا فِنغ ورقة على طاولة القهوة.
هذا أول عيد ميلاد أقضيه معك!
[عندما تعود، تذكر أن توقظني! عليك بذلك!]
قامت يو دونغ بتشغيل جميع الأضواء في غرفة المعيشة كعادتها، لتجعل المكان أكثر دفئًا.
هل كنتِ تنتظرينني؟
“سمكة الجيلي!” عندما اتصلت المكالمة بنجاح، سُمع صوت أنثوي أجش ومتعب. “اللوم، أنتِ الملامة!”
شعر شيا فِنغ ببعض الذهول. اقترب من يو دونغ حتى أصبح بمستوى عينيها. وبعد أن راقب وجهها النائم لخمس دقائق، لم يستطع أن يتحمل إيقاظها.
هم؟
[عليك بذلك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فرشتها ونامت مباشرة على الأريكة.
نظر شيا فِنغ مجددًا إلى الملاحظة، وأخيرًا قرر أن يوقظها.
[حدثت بعض الطوارئ غير المتوقعة الليلة، سأعود في وقت متأخر. نامي مبكرًا!] أجاب شيا فِنغ.
“يو دونغ!” ربت شيا فِنغ على كتفها برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
“أووو ~~ ” فتحت يو دونغ عينيها بنعاس.
دخل شيا فِنغ المنزل بهدوء وهو يدير مقبض الباب. وما إن رفع بصره حتى رأى يو دونغ نائمة على الأريكة.
“لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
[الأمير الوسيم كُشف أمره!]
“لأني كنت أريد انتظارك!” حاولت يو دونغ الجلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفعله؟” نظر شيا فِنغ إلى شاو ييفان الأبله الواقِف أمامه.
“ما الأمر؟” لفّ شيا فِنغ البطانية حول كتفيها بإحكام.
هم؟
“لديّ ما أقوله لك!” ابتسمت يو دونغ.
[أيتها المقدّمة المخادعة!]
“ألم يكن بإمكانكِ قول ذلك لاحقًا بعد استيقاظك؟” ضحك شيا فِنغ.
يشعر شاو ييفان بشيء من قلة الضمير.
“كنتَ ستنام حينها، وسأنشغل غدًا، وقد لا أجد وقتًا لأقوله.” هزّت يو دونغ رأسها.
“لأني كنت أريد انتظارك!” حاولت يو دونغ الجلوس.
“إذن يمكننا الحديث لاحقًا.”
“لقد استمعت إليكِ في الراديو، وتحفزت جدًا، فذهبت لأعترف لحبيبي، ثم، ثم، قال إنه لديه حبيبة! لقد خسرت حبي!” بكت الأخت بحزن.
“لكن عليّ أن أقوله اليوم!” ابتسمت يو دونغ بشدة وهي تقول للمتحيّر شيا فِنغ: “عيد ميلاد سعيد!”
“أوه؟ ما هو؟” سألت يو دونغ بفضول.
هذا أول عيد ميلاد أقضيه معك!
“لكن بوجود العائلة والمسؤولية التي تُثقل كاهلك، ستبقى ببساطة. شيئًا فشيئًا، يتحول الحب إلى قرابة، وعندما تصلان أخيرًا إلى شاطئ الغروب، عندما لا يكون لديكما سوى بعضكما البعض للاعتماد عليه، ستتحدثان. سيسأل الرجل العجوز المرأة العجوز إن كانت ستحبه حتى لو لم يُرزقا بطفل. وستسأله المرأة العجوز إن كان قد خانها خلال أكثر سنوات عمله انشغالًا.”
بالطبع، عليّ أن أنتظرك!
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدّلت إلى شباشبها وذهبت للاستحمام.
⟪اكل طعام الكلاب: هو تعبير فكاهي ساخر يشير إلى شعور العزّاب أو غير المرتبطين بالمرارة أو الغيرة عند رؤية مظاهر الرومانسية والحب بين الأزواج أو الأحباء، وخاصة عندما تكون علنية أو “سعيدة جدًا”.⟫
بعد 5 ثوانٍ، أصدر حاسوبها صوتًا.
ترجمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المقدمة الطيبة، أنا السيد القوي رقم 2…” سُمع صوت ذكوري أنعم، ثم بدأت أصوات في الخلفية تصرخ بأرقام: رقم 3، رقم 4…
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
وبعد انتهاء الأغنية، عاد الجميع، وبدأ سيلٌ من الرسائل بالظهور على جهازها.
“وماذا في ذلك، على الأقل يمكنك تغيير هدفك الآن، ربما التالي سيكون أفضل لك!” نصحتها يو دونغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
