عليّ أن أنتظرك
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
ولادة جديدة على ابواب مكتب
الشؤون المدنية
الفصل الثالث والثلاثين:
⦅عليّ أن أنتظرك♡⦆
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
الساعة 12:00 منتصف الليل، تمامًا عند الساعة 0:00 من يوم الجمعة.
في هذه الليلة الهادئة، كان هناك ضوء وحيد مضاء في مجمع الشقق المظلم. وكان ذلك الضوء مثل منارة في السماء الليلية، ينير طريق أحدهم للعودة.
بدأ صوت يو دونغ المألوف يتردد عبر سماء المدينة الليلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شيا فِنغ ببعض الذهول. اقترب من يو دونغ حتى أصبح بمستوى عينيها. وبعد أن راقب وجهها النائم لخمس دقائق، لم يستطع أن يتحمل إيقاظها.
“مرحبًا بالجميع، هذه إذاعة FM9666، الساعة الآن الثانية عشرة تمامًا وأنتم تستمعون إلى ‘شبح منتصف الليل’، أنا دي جي سمكة الجيلي.” سعلت يو دونغ وبدت نبرتها غير طبيعية قليلًا وهي تتابع، “اليوم، هذه السمكة لديها ما تقوله. أحتاج إلى الاعتراف بشيء!”
“عندما تنظر إلى الوراء، ستجد حتمًا أشياء كثيرة، أشياء كثيرة جدًا لدرجة أن جملة بسيطة مثل ‘أحبك’ كانت لتصلحها. العديد من سوء الفهم الذي كان يمكن حله، والذي كان يمكن أن يؤدي إلى حياة بها ندم أقل.”
“الاعتراف قد يكون بين شخصيتين غير مألوفتين تجرأتا على اتخاذ الخطوة التالية، أو من شخص يحمل حبًا سريًا.” بدا صوت يو دونغ، الذي سافر عبر الأثير، رقيقًا بشكل استثنائي. “بالطبع، يمكن أن يحدث الاعتراف بطبيعته بين شخصين وقعا في الحب بالفعل.”
“لديّ ما أقوله لك!” ابتسمت يو دونغ.
“هذا الاعتراف هو محفز القدر. زوجان ليسا غريبين تمامًا قد يلاحظ أحدهما الآخر بسبب هذا الاعتراف. شخص معجب قد يجني الحلاوة والجمال من اعترافه. بالطبع، هذا يعتمد أيضًا على ما إذا كان سيُقبل أم لا.” ابتسمت يو دونغ وهي تضيف هذه الجملة الأخيرة، ثم قالت…
“ما الأمر؟ آنسة جميلة؟” كان صوت امرأة، لذا فهي الآنسة الجميلة.
“ولكن، لماذا قد يحدث اعتراف بين شخصين بالفعل في حالة حب؟ مثل الأزواج، أو الزوج والزوجة، أو الأصدقاء القدامى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
“يبدأ الأمر بمشاعر تنمو، ثم يأتي الاعتراف، ثم تقعان في الحب وتتزوجان. وتعتقدان أنكما ستحبان بعضكما إلى الأبد، ولكن في الحياة الزوجية، لا تُقال كلمات الحب كما في السابق.”
الساعة 4:30 صباحًا
“الزمن يغيرنا. ربما في يومٍ ما، لن تعود متأكدًا من الحب في عيني الطرف الآخر. وربما لن تعود متأكدًا من حبك أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتَ ستنام حينها، وسأنشغل غدًا، وقد لا أجد وقتًا لأقوله.” هزّت يو دونغ رأسها.
“لكن بوجود العائلة والمسؤولية التي تُثقل كاهلك، ستبقى ببساطة. شيئًا فشيئًا، يتحول الحب إلى قرابة، وعندما تصلان أخيرًا إلى شاطئ الغروب، عندما لا يكون لديكما سوى بعضكما البعض للاعتماد عليه، ستتحدثان. سيسأل الرجل العجوز المرأة العجوز إن كانت ستحبه حتى لو لم يُرزقا بطفل. وستسأله المرأة العجوز إن كان قد خانها خلال أكثر سنوات عمله انشغالًا.”
بعد 5 ثوانٍ، أصدر حاسوبها صوتًا.
“عندما تنظر إلى الوراء، ستجد حتمًا أشياء كثيرة، أشياء كثيرة جدًا لدرجة أن جملة بسيطة مثل ‘أحبك’ كانت لتصلحها. العديد من سوء الفهم الذي كان يمكن حله، والذي كان يمكن أن يؤدي إلى حياة بها ندم أقل.”
ومنذ أن أخبرها شيا فِنغ بعدم غسل شعرها ليلًا، لم تعد تفعل ذلك. وبعد انتهائها من الحمام، سكبت كوبًا من الحليب وجلست متربعة على الأريكة. وبغض النظر عن أزيز المدفأة، كان المكان هادئًا.
“لذا، تشعر هذه السمكة أن الاعترافات من الأفضل أن تتم في سنوات الشباب الطائشة.” ثم أخرجت سمكة الجيلي ورقة أعدتها مسبقًا وقالت، “اليوم، ستكون سمكة الجيلي هذه أول من يقوم بذلك، لتكون قدوة. أريد أن أعترف، هنا، والآن.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“سأقرأ قصيدة حب، كتبها بوشكين إلى محبوبته كيرن. أقدمها لك الآن، إلى حبيبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفعله؟” نظر شيا فِنغ إلى شاو ييفان الأبله الواقِف أمامه.
كان صوت سمكة الجيلي الجميل والمشحون بالعاطفة يُحرّك أرواح المستمعين الوحيدة.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･
أتذكر تلك الصدفة العجيبة:
رأيتكِ أمامي ذات مرة
نظرة سريعة، عابرة
جمالٌ لامع، صادق، كالشمس
—
وسط يأس لا يُحتمل،
وفي زوابع الحياة المُتعجلة،
طوال الوقت سمعتُ صوتًا عذبًا
وحلمتُ بشكل جميل
—
مرت سنون، والعاصفة العاتية
بدّدت الأحلام القديمة،
ونسيتُ صوتكِ العذب،
وتلك الهيئة التي نُسجت من السماء
—
في وحدة، وفي كآبةٍ صامتة،
انسابت أيامي ببطء
بلا ميلاد، بلا إلهام،
بلا دموع، بلا حياة، بلا حب
—
ثم دق قلبي بالحياة من جديد:
رأيتكِ ثانية
نظرة سريعة، عابرة
جمالٌ لامع، صادق، كالشمس
—
وخفق قلبي إعجابًا،
وعاد إليه الميلاد
والإلهام
والحياة والدموع والحب
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
بعد أن أنهت يو دونغ قراءة القصيدة، بدأت بعزف أغنية هادئة ورقيقة، وكأنها تُدخل جميع المستمعين في أجواء جميلة وملتبسة خلقتها بنفسها.
“باي روي، أنا أحبك، كن حبيبي!”
وبعد انتهاء الأغنية، عاد الجميع، وبدأ سيلٌ من الرسائل بالظهور على جهازها.
“سمكة الجيلي، نحن السادة الأقوياء من 1 إلى 5 نود أن نسألك شيئًا.” قال السيد القوي رقم 1.
بعضها كان بسيطًا:
“وماذا في ذلك، على الأقل يمكنك تغيير هدفك الآن، ربما التالي سيكون أفضل لك!” نصحتها يو دونغ.
[القصيدة جميلة، وصوت المقدمة رائع.]
“ما الأمر؟” لفّ شيا فِنغ البطانية حول كتفيها بإحكام.
[المقدمة معها حق. ينبغي على الناس أن يعبّروا أكثر عن مشاعرهم لأحبّائهم.]
يشعر شاو ييفان بشيء من قلة الضمير.
[هل الشخص الذي تحبينه يستمع؟ لا بد أنه سعيد!]
“يبدأ الأمر بمشاعر تنمو، ثم يأتي الاعتراف، ثم تقعان في الحب وتتزوجان. وتعتقدان أنكما ستحبان بعضكما إلى الأبد، ولكن في الحياة الزوجية، لا تُقال كلمات الحب كما في السابق.”
وبعضها كان صريحًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
[سمكة الجيلي، هل تتفاخرين بحبك؟]
أرسل الجميع رسائل من جديد.
[سمكة الجيلي عاطفية جدًا عادةً، هذه المرة ليست مجرد قصيدة، أليس كذلك؟]
الساعة 4:30 صباحًا
[أيتها المقدّمة المخادعة!]
[الأمير الوسيم كُشف أمره!]
[لقد فاجأتِنا بطعام الكلاب مجددًا!]
“يو دونغ!” ربت شيا فِنغ على كتفها برفق.
لم تكن الرسائل عشوائية فحسب، بل حتى شاو ييفان، أحد المعجبين المخلصين بسمكة الجيلي، كان يفكر في إرسال رسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
يا إلهي، حقًا؟ هل أخبر شيا فِنغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أخبره؟
هل أخبره؟
لماذا تنام في غرفة المعيشة مجددًا؟ شعر شيا فِنغ بالصداع من عنادة يو دونغ.
لكنني تعرضتُ للإهانة من قِبل زوجتك عندما حاولتُ التدخل سابقًا، هل سأُهان مجددًا؟
“مرحبًا!” أجابت يو دونغ على الهاتف.
ألا أخبره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه لا!
يشعر شاو ييفان بشيء من قلة الضمير.
[لقد فاجأتِنا بطعام الكلاب مجددًا!]
من جهة يشعر بالغيرة، ومن جهة أخرى، تحثه أخلاقه. قرار صعب حقًا، آه!
[لقد فاجأتِنا بطعام الكلاب مجددًا!]
“ما الذي تفعله؟” نظر شيا فِنغ إلى شاو ييفان الأبله الواقِف أمامه.
“سأقرأ قصيدة حب، كتبها بوشكين إلى محبوبته كيرن. أقدمها لك الآن، إلى حبيبي.”
لم يعد شاو ييفان قادرًا على كبح نفسه وتقدم نحو شيا فِنغ. وبعد أن عبّر عن سلسلة من الوجوه المعقّدة، قال: “حين يتوفر لك وقت، استمع إلى برنامج يو دونغ على الإنترنت.”
[هل الشخص الذي تحبينه يستمع؟ لا بد أنه سعيد!]
“أستمع؟ لست بحاجة لتقول لي، فأنا أحاول الاستماع إلى برنامجها كلما سمح لي الوقت بذلك.” كان برنامج يو دونغ يُبث يوميًا، وبينما لم يكن شيا فِنغ يستمع إلى كل حلقة، إلا أنه كان يستمع لها متى ما أمكنه.
قامت يو دونغ بتشغيل جميع الأضواء في غرفة المعيشة كعادتها، لتجعل المكان أكثر دفئًا.
“على كلٍ، قلتها!” ثم انصرف شاو ييفان غاضبًا إلى قسم الطوارئ، يا إلهي، لقد أكل الكثير من طعام الكلاب مؤخرًا!
ومنذ أن أخبرها شيا فِنغ بعدم غسل شعرها ليلًا، لم تعد تفعل ذلك. وبعد انتهائها من الحمام، سكبت كوبًا من الحليب وجلست متربعة على الأريكة. وبغض النظر عن أزيز المدفأة، كان المكان هادئًا.
هزّ شيا فِنغ كتفيه بحيرة، ثم عاد لشرح بعض الأمور للممرضة القريبة.
هزّ شيا فِنغ كتفيه بحيرة، ثم عاد لشرح بعض الأمور للممرضة القريبة.
رغم أن القصيدة كانت مجرد تمهيد لرسالة حب من يو دونغ إلى شيا فِنغ، إلا أنها بالتأكيد لم تكن مستعدة للاعتراف بذلك.
“مرحبًا!” أجابت يو دونغ على الهاتف.
فتجاهلت الرسائل التي خمّنت الحقيقة، وبدأ البرنامج باستقبال المكالمات.
“وماذا في ذلك، على الأقل يمكنك تغيير هدفك الآن، ربما التالي سيكون أفضل لك!” نصحتها يو دونغ.
“مرحبًا!” أجابت يو دونغ على الهاتف.
“مرحبًا سمكة الجيلي، أنا السيد القوي رقم 1.” جاء صوت ذكوري خشن من الطرف الآخر.
“مرحبًا سمكة الجيلي، أنا السيد القوي رقم 1.” جاء صوت ذكوري خشن من الطرف الآخر.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“رقم 1؟” تساءلت يو دونغ.
“أعتقد لا. إذًا، سيُقسّم المال بالتساوي، كل واحد يحصل على 50 يوانًا!” صرخ السيد القوي إلى الآخرين من حوله.
“المقدمة الطيبة، أنا السيد القوي رقم 2…” سُمع صوت ذكوري أنعم، ثم بدأت أصوات في الخلفية تصرخ بأرقام: رقم 3، رقم 4…
[الأمير الوسيم وقع في الأسر!]
“أوه، أنتم حيويون جدًا هناك.” ضحكت يو دونغ.
شعرت يو دونغ وكأنها عملت نصف عام في ليلة واحدة.
“سمكة الجيلي، نحن السادة الأقوياء من 1 إلى 5 نود أن نسألك شيئًا.” قال السيد القوي رقم 1.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟪اكل طعام الكلاب: هو تعبير فكاهي ساخر يشير إلى شعور العزّاب أو غير المرتبطين بالمرارة أو الغيرة عند رؤية مظاهر الرومانسية والحب بين الأزواج أو الأحباء، وخاصة عندما تكون علنية أو “سعيدة جدًا”.⟫
“أوه؟ ما هو؟” سألت يو دونغ بفضول.
وبعد انتهاء الأغنية، عاد الجميع، وبدأ سيلٌ من الرسائل بالظهور على جهازها.
“لقد راهنّا للتو. أنا ورقم 3 نعتقد أنكِ تحاولين عمدًا إظهار حبكِ لشخص ما الليلة.” تابع السيد القوي رقم 1، “لكن السادة الآخرين يعتقدون أنكِ تعمدتِ اختيار موضوع هذه الليلة لتتمكني من قراءة رسالة الحب تلك. من منا كان محقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
“…” لم تجد يو دونغ ما تقوله. “هل هناك فرق أصلاً؟”
“أستمع؟ لست بحاجة لتقول لي، فأنا أحاول الاستماع إلى برنامجها كلما سمح لي الوقت بذلك.” كان برنامج يو دونغ يُبث يوميًا، وبينما لم يكن شيا فِنغ يستمع إلى كل حلقة، إلا أنه كان يستمع لها متى ما أمكنه.
“أعتقد لا. إذًا، سيُقسّم المال بالتساوي، كل واحد يحصل على 50 يوانًا!” صرخ السيد القوي إلى الآخرين من حوله.
“لكن لديّ أمر مهم صباح الغد!” رمشت يو دونغ، ثم ركضت إلى غرفتها لتأخذ وسادة وبطانية.
أغلقت يو دونغ الخط بصمت.
[هل الشخص الذي تحبينه يستمع؟ لا بد أنه سعيد!]
[الحقيقة ظهرت. سأحاول الاتصال أيضًا، آمل أن أحظى بخط مفتوح!]
شعرت يو دونغ وكأنها عملت نصف عام في ليلة واحدة.
[هاها… فقط أريد من سمكة الجيلي أن تعرف أنني أضحك!]
“أعتقد لا. إذًا، سيُقسّم المال بالتساوي، كل واحد يحصل على 50 يوانًا!” صرخ السيد القوي إلى الآخرين من حوله.
بقلق، أجابت يو دونغ على مكالمة أخرى.
[عليك بذلك!]
“سمكة الجيلي!” عندما اتصلت المكالمة بنجاح، سُمع صوت أنثوي أجش ومتعب. “اللوم، أنتِ الملامة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقلق، أجابت يو دونغ على مكالمة أخرى.
“ما الأمر؟ آنسة جميلة؟” كان صوت امرأة، لذا فهي الآنسة الجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقلق، أجابت يو دونغ على مكالمة أخرى.
“لقد استمعت إليكِ في الراديو، وتحفزت جدًا، فذهبت لأعترف لحبيبي، ثم، ثم، قال إنه لديه حبيبة! لقد خسرت حبي!” بكت الأخت بحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟪اكل طعام الكلاب: هو تعبير فكاهي ساخر يشير إلى شعور العزّاب أو غير المرتبطين بالمرارة أو الغيرة عند رؤية مظاهر الرومانسية والحب بين الأزواج أو الأحباء، وخاصة عندما تكون علنية أو “سعيدة جدًا”.⟫
“وماذا في ذلك، على الأقل يمكنك تغيير هدفك الآن، ربما التالي سيكون أفضل لك!” نصحتها يو دونغ.
[المقدمة معها حق. ينبغي على الناس أن يعبّروا أكثر عن مشاعرهم لأحبّائهم.]
“حقًا؟ لكن هناك الكثير، من هو المناسب؟”
يا إلهي، حقًا؟ هل أخبر شيا فِنغ؟
أدركت يو دونغ أن هناك خطبًا ما. هذه الجميلة تبدو مخمورة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
“أختي، أين أنت الآن؟ هل أنتِ مخمورة؟”
“أختي، أين أنت الآن؟ هل أنتِ مخمورة؟”
“أنا في كشك خارج جامعتي، وشربت زجاجة بيرة!”
“أوه، أنتم حيويون جدًا هناك.” ضحكت يو دونغ.
بالفعل، كانت مخمورة. كانت يو دونغ على وشك إقناع الفتاة بالعودة إلى المنزل، عندما صرخت الجميلة فجأة: “آه، أمير الجامعة الوسيم يقترب، سأعترف له.”
بالطبع، عليّ أن أنتظرك! ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧
أوه لا!
“الاعتراف قد يكون بين شخصيتين غير مألوفتين تجرأتا على اتخاذ الخطوة التالية، أو من شخص يحمل حبًا سريًا.” بدا صوت يو دونغ، الذي سافر عبر الأثير، رقيقًا بشكل استثنائي. “بالطبع، يمكن أن يحدث الاعتراف بطبيعته بين شخصين وقعا في الحب بالفعل.”
“باي روي، أنا أحبك، كن حبيبي!”
“لكن بوجود العائلة والمسؤولية التي تُثقل كاهلك، ستبقى ببساطة. شيئًا فشيئًا، يتحول الحب إلى قرابة، وعندما تصلان أخيرًا إلى شاطئ الغروب، عندما لا يكون لديكما سوى بعضكما البعض للاعتماد عليه، ستتحدثان. سيسأل الرجل العجوز المرأة العجوز إن كانت ستحبه حتى لو لم يُرزقا بطفل. وستسأله المرأة العجوز إن كان قد خانها خلال أكثر سنوات عمله انشغالًا.”
حبس الجميع أنفاسهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
بعد 5 ثوانٍ، أصدر حاسوبها صوتًا.
[مقدمة البرنامج، كوني خطابتي أيضًا!]
أرسل الجميع رسائل من جديد.
[هل الشخص الذي تحبينه يستمع؟ لا بد أنه سعيد!]
[جميلة الليلة بطلة بين النساء.]
كان صوت سمكة الجيلي الجميل والمشحون بالعاطفة يُحرّك أرواح المستمعين الوحيدة. ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ أتذكر تلك الصدفة العجيبة: رأيتكِ أمامي ذات مرة نظرة سريعة، عابرة جمالٌ لامع، صادق، كالشمس — وسط يأس لا يُحتمل، وفي زوابع الحياة المُتعجلة، طوال الوقت سمعتُ صوتًا عذبًا وحلمتُ بشكل جميل — مرت سنون، والعاصفة العاتية بدّدت الأحلام القديمة، ونسيتُ صوتكِ العذب، وتلك الهيئة التي نُسجت من السماء — في وحدة، وفي كآبةٍ صامتة، انسابت أيامي ببطء بلا ميلاد، بلا إلهام، بلا دموع، بلا حياة، بلا حب — ثم دق قلبي بالحياة من جديد: رأيتكِ ثانية نظرة سريعة، عابرة جمالٌ لامع، صادق، كالشمس — وخفق قلبي إعجابًا، وعاد إليه الميلاد والإلهام والحياة والدموع والحب ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ بعد أن أنهت يو دونغ قراءة القصيدة، بدأت بعزف أغنية هادئة ورقيقة، وكأنها تُدخل جميع المستمعين في أجواء جميلة وملتبسة خلقتها بنفسها.
[الأمير الوسيم وقع في الأسر!]
[الحقيقة ظهرت. سأحاول الاتصال أيضًا، آمل أن أحظى بخط مفتوح!]
[مقدمة البرنامج، كوني خطابتي أيضًا!]
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ولادة جديدة على ابواب مكتب الشؤون المدنية الفصل الثالث والثلاثين: ⦅عليّ أن أنتظرك♡⦆ ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ الساعة 12:00 منتصف الليل، تمامًا عند الساعة 0:00 من يوم الجمعة.
[الأمير الوسيم كُشف أمره!]
حبس الجميع أنفاسهم!
[يا إلهي، أريد أن أذهب إلى تلك الجامعة لأرى المشهد!]
[عندما تعود، تذكر أن توقظني! عليك بذلك!]
شعرت يو دونغ بالإرهاق الشديد وهي تفتح الميكروفون وتقول، “إذا كان بإمكانك التعرف على صوت الآنسة الجميلة، فالرجاء مساعدتها. تقع عند كشك على مدخل الجامعة، وقد اعترفت لتوها للأمير الوسيم باي روي. إذا كنت تعرف مكانها، الرجاء الاتصال بزميلتها في السكن أو إعادتها إلى مهجعها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع معطفه وبدّل إلى شباشبه، ثم اقترب من يو دونغ بنية حملها إلى غرفتها.
شعرت يو دونغ وكأنها عملت نصف عام في ليلة واحدة.
يشعر شاو ييفان بشيء من قلة الضمير.
وعند نهاية بثها، نظر إليها كبير الموظفين يو بابتسامة عريضة، وكأنه شاهد عرضًا كوميديًا طوال الليل.
“الزمن يغيرنا. ربما في يومٍ ما، لن تعود متأكدًا من الحب في عيني الطرف الآخر. وربما لن تعود متأكدًا من حبك أنت.”
عندما عادت إلى المنزل، كان المكان باردًا ومظلمًا. يبدو أن شيا فِنغ لم يعد بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن القصيدة كانت مجرد تمهيد لرسالة حب من يو دونغ إلى شيا فِنغ، إلا أنها بالتأكيد لم تكن مستعدة للاعتراف بذلك.
قامت يو دونغ بتشغيل جميع الأضواء في غرفة المعيشة كعادتها، لتجعل المكان أكثر دفئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جميلة الليلة بطلة بين النساء.]
بدّلت إلى شباشبها وذهبت للاستحمام.
كان صوت سمكة الجيلي الجميل والمشحون بالعاطفة يُحرّك أرواح المستمعين الوحيدة. ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ أتذكر تلك الصدفة العجيبة: رأيتكِ أمامي ذات مرة نظرة سريعة، عابرة جمالٌ لامع، صادق، كالشمس — وسط يأس لا يُحتمل، وفي زوابع الحياة المُتعجلة، طوال الوقت سمعتُ صوتًا عذبًا وحلمتُ بشكل جميل — مرت سنون، والعاصفة العاتية بدّدت الأحلام القديمة، ونسيتُ صوتكِ العذب، وتلك الهيئة التي نُسجت من السماء — في وحدة، وفي كآبةٍ صامتة، انسابت أيامي ببطء بلا ميلاد، بلا إلهام، بلا دموع، بلا حياة، بلا حب — ثم دق قلبي بالحياة من جديد: رأيتكِ ثانية نظرة سريعة، عابرة جمالٌ لامع، صادق، كالشمس — وخفق قلبي إعجابًا، وعاد إليه الميلاد والإلهام والحياة والدموع والحب ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ بعد أن أنهت يو دونغ قراءة القصيدة، بدأت بعزف أغنية هادئة ورقيقة، وكأنها تُدخل جميع المستمعين في أجواء جميلة وملتبسة خلقتها بنفسها.
ومنذ أن أخبرها شيا فِنغ بعدم غسل شعرها ليلًا، لم تعد تفعل ذلك. وبعد انتهائها من الحمام، سكبت كوبًا من الحليب وجلست متربعة على الأريكة. وبغض النظر عن أزيز المدفأة، كان المكان هادئًا.
هم؟
[في أي وقت ستعود الليلة؟] أرسلت يو دونغ رسالة.
وعند نهاية بثها، نظر إليها كبير الموظفين يو بابتسامة عريضة، وكأنه شاهد عرضًا كوميديًا طوال الليل.
[حدثت بعض الطوارئ غير المتوقعة الليلة، سأعود في وقت متأخر. نامي مبكرًا!] أجاب شيا فِنغ.
“أوه، أنتم حيويون جدًا هناك.” ضحكت يو دونغ.
“لكن لديّ أمر مهم صباح الغد!” رمشت يو دونغ، ثم ركضت إلى غرفتها لتأخذ وسادة وبطانية.
“مرحبًا سمكة الجيلي، أنا السيد القوي رقم 1.” جاء صوت ذكوري خشن من الطرف الآخر.
ثم فرشتها ونامت مباشرة على الأريكة.
“أستمع؟ لست بحاجة لتقول لي، فأنا أحاول الاستماع إلى برنامجها كلما سمح لي الوقت بذلك.” كان برنامج يو دونغ يُبث يوميًا، وبينما لم يكن شيا فِنغ يستمع إلى كل حلقة، إلا أنه كان يستمع لها متى ما أمكنه.
في هذه الليلة الهادئة، كان هناك ضوء وحيد مضاء في مجمع الشقق المظلم. وكان ذلك الضوء مثل منارة في السماء الليلية، ينير طريق أحدهم للعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فرشتها ونامت مباشرة على الأريكة.
الساعة 4:30 صباحًا
[سمكة الجيلي، هل تتفاخرين بحبك؟]
دخل شيا فِنغ المنزل بهدوء وهو يدير مقبض الباب. وما إن رفع بصره حتى رأى يو دونغ نائمة على الأريكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقلق، أجابت يو دونغ على مكالمة أخرى.
لماذا تنام في غرفة المعيشة مجددًا؟ شعر شيا فِنغ بالصداع من عنادة يو دونغ.
[هاها… فقط أريد من سمكة الجيلي أن تعرف أنني أضحك!]
خلع معطفه وبدّل إلى شباشبه، ثم اقترب من يو دونغ بنية حملها إلى غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن، لماذا قد يحدث اعتراف بين شخصين بالفعل في حالة حب؟ مثل الأزواج، أو الزوج والزوجة، أو الأصدقاء القدامى.”
هم؟
دخل شيا فِنغ المنزل بهدوء وهو يدير مقبض الباب. وما إن رفع بصره حتى رأى يو دونغ نائمة على الأريكة.
عندما اقترب من الأريكة، لاحظ شيا فِنغ ورقة على طاولة القهوة.
[الأمير الوسيم وقع في الأسر!]
[عندما تعود، تذكر أن توقظني! عليك بذلك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتَ ستنام حينها، وسأنشغل غدًا، وقد لا أجد وقتًا لأقوله.” هزّت يو دونغ رأسها.
هل كنتِ تنتظرينني؟
[مقدمة البرنامج، كوني خطابتي أيضًا!]
شعر شيا فِنغ ببعض الذهول. اقترب من يو دونغ حتى أصبح بمستوى عينيها. وبعد أن راقب وجهها النائم لخمس دقائق، لم يستطع أن يتحمل إيقاظها.
يا إلهي، حقًا؟ هل أخبر شيا فِنغ؟
[عليك بذلك!]
هم؟
نظر شيا فِنغ مجددًا إلى الملاحظة، وأخيرًا قرر أن يوقظها.
أرسل الجميع رسائل من جديد.
“يو دونغ!” ربت شيا فِنغ على كتفها برفق.
[لقد فاجأتِنا بطعام الكلاب مجددًا!]
“أووو ~~ ” فتحت يو دونغ عينيها بنعاس.
حبس الجميع أنفاسهم!
“لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
بعضها كان بسيطًا:
“لأني كنت أريد انتظارك!” حاولت يو دونغ الجلوس.
“أنا في كشك خارج جامعتي، وشربت زجاجة بيرة!”
“ما الأمر؟” لفّ شيا فِنغ البطانية حول كتفيها بإحكام.
عندما عادت إلى المنزل، كان المكان باردًا ومظلمًا. يبدو أن شيا فِنغ لم يعد بعد.
“لديّ ما أقوله لك!” ابتسمت يو دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [القصيدة جميلة، وصوت المقدمة رائع.]
“ألم يكن بإمكانكِ قول ذلك لاحقًا بعد استيقاظك؟” ضحك شيا فِنغ.
ألا أخبره؟
“كنتَ ستنام حينها، وسأنشغل غدًا، وقد لا أجد وقتًا لأقوله.” هزّت يو دونغ رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تنامي في غرفتك؟ ولماذا طلبتِ مني أن أوقظك؟” سأل شيا فِنغ.
“إذن يمكننا الحديث لاحقًا.”
[مقدمة البرنامج، كوني خطابتي أيضًا!]
“لكن عليّ أن أقوله اليوم!” ابتسمت يو دونغ بشدة وهي تقول للمتحيّر شيا فِنغ: “عيد ميلاد سعيد!”
“يو دونغ!” ربت شيا فِنغ على كتفها برفق.
هذا أول عيد ميلاد أقضيه معك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفعله؟” نظر شيا فِنغ إلى شاو ييفان الأبله الواقِف أمامه.
بالطبع، عليّ أن أنتظرك!
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧
“الزمن يغيرنا. ربما في يومٍ ما، لن تعود متأكدًا من الحب في عيني الطرف الآخر. وربما لن تعود متأكدًا من حبك أنت.”
⟪اكل طعام الكلاب: هو تعبير فكاهي ساخر يشير إلى شعور العزّاب أو غير المرتبطين بالمرارة أو الغيرة عند رؤية مظاهر الرومانسية والحب بين الأزواج أو الأحباء، وخاصة عندما تكون علنية أو “سعيدة جدًا”.⟫
“مرحبًا!” أجابت يو دونغ على الهاتف.
ترجمة:
هل كنتِ تنتظرينني؟
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
هم؟
“هذا الاعتراف هو محفز القدر. زوجان ليسا غريبين تمامًا قد يلاحظ أحدهما الآخر بسبب هذا الاعتراف. شخص معجب قد يجني الحلاوة والجمال من اعترافه. بالطبع، هذا يعتمد أيضًا على ما إذا كان سيُقبل أم لا.” ابتسمت يو دونغ وهي تضيف هذه الجملة الأخيرة، ثم قالت…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
