لنقع في الحب
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
ولادة جديدة
على ابواب مكتب الشؤون المدنية
الفصل الواحد والعشرون:
⦅لنقع في الحب♡⦆
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
قال لو شوان بسخرية: “لماذا احتفظتِ بطفلي إن كنتِ ترغبين بقطع كل صلة بي؟ لستِ تظنين أنني سأرجوكِ للعودة لأنكِ احتفظتِ به، أليس كذلك؟”
أمسكت يو دونغ بـ رين شينشين بينما كانتا تنزلان من الحافلة.
[ حسنًا ]
قالت رين شينشين: “لا بأس، ما زلت في شهري الخامس، لستِ بحاجة لأن تكوني حذرة إلى هذا الحد”.
[ نم مبكرًا! ]
“انظري إلى حجم بطنك.” لو لم تكن يو دونغ تعرف أن شينشين ستنجب فتاة، لكانت قد اشتبهت منذ زمن بأنها تحمل توأمين.
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
قالت شينشين: “الطفل كبير قليلًا!”
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنتِ تعلمين–”
قالت يو دونغ: “سمعت أن الأطفال الكبار غالبًا ما يكونون جشعين، لا تظني أن شياويوي لم تخبرني بما كنتِ تفعلينه. تقول إنكِ عند موعد النوم، كنتِ تتسللين إلى الطابق السفلي لتأكلي.” ثم أضافت، “في آخر مرة ذهبنا فيها للفحص، ألم يقل الطبيب إن الطفل بدأ يكبر أكثر من اللازم ليولد بأمان؟ عليكِ أن تسيطري على نفسك، آه”.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ترجمة:
ردت رين شينشين بلا مبالاة: “لا بأس، لا شيء مهم”.
“إذًا… سأأكل أقل في المستقبل!” قالت رين شينشين بتردد.
قالت يو دونغ: “ألم يقل الطبيب إن الولادة الطبيعية هي الأفضل لصحة الطفل؟” لو كانت شيانغ شياويوي هنا، لكانت بالتأكيد وافقت يو دونغ، وقالت إن الولادة القيصرية ستترك ندوبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليو دونغ صديقتان مقربتان. إحداهما شيانغ شياويوي، التي التقاها عندما كانت في المستشفى لإجراء عملية الزائدة. والأخرى زميلة في الجامعة، قالت يو دونغ إنها حامل.
“إذًا… سأأكل أقل في المستقبل!” قالت رين شينشين بتردد.
قالت يو دونغ: “الأطفال فعلًا مكلفون!” حتى يو دونغ تفاجأت قليلًا من ارتفاع الأسعار.
تابعن حديثهن أثناء دخولهن المصعد وصعودهن إلى الطابق الخامس من المركز التجاري – إلى متجر مستلزمات الأطفال.
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنتِ تعلمين–”
تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح حاسوبه، وبالفعل، أضاء إشعار من QQ.
قالت يو دونغ: “الأطفال فعلًا مكلفون!” حتى يو دونغ تفاجأت قليلًا من ارتفاع الأسعار.
قفزت يو دونغ فوق الأريكة فرِحة!
قالت شينشين مترددة: “إذًا من الأفضل أن أشتري أقل!” ثم تابعت، “لنبدأ بشراء زجاجات الحليب”.
قال وو تشيغوانغ بحسد: “صديقتك رائعة، على الأقل لم تطلب منك شراء شيء لصديقاتها”.
اختارت رين شينشين زجاجة حليب باهظة الثمن نسبيًا وأخرجت غرضًا من العربة لتستبدله بها.
“آسف، لكنني أريد العودة وقضاء عيد الميلاد مع زوجتي!”
أعادته يو دونغ إلى العربة ووبختها: “أنتِ تضعين أشياء وتخرجينها طوال اليوم”.
[ نعم؟ ]
قالت رين شينشين: “لكن كل شيء غالٍ جدًا. عندما يولد الطفل سيكون هناك أشياء أكثر لشرائها”.
قالت رين شينشين: “لا بأس، ما زلت في شهري الخامس، لستِ بحاجة لأن تكوني حذرة إلى هذا الحد”.
قالت يو دونغ: “هذه ستكون هداياي للطفل”. وبعد أن قالت هذا، استلمت العربة ودَفعتها نحو صندوق الدفع.
تفاجأ لو شوان من تصرف يو دونغ ولم يكن مستعدًا للركلة التي وجهتها له بين ساقيه.
قالت رين شينشين مباشرة: “كيف لي أن أدعكِ تفعلين هذا؟”
[ هل حجزتَ تذكرتك؟ ]
رفعت يو دونغ يدها لتوقف رفض رين شينشين وقالت: “ألا زلتِ تقولين هذا بعدما أهدتكِ شيانغ شياويوي كمية كبيرة من حليب الأطفال؟ ألم نتفق على تربية الطفل معًا، نحن الثلاثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى موعد رحيلك؟”
“لكن…”
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
قالت يو دونغ: “تعلمك قبول المساعدة من أصدقائك هو دليل على مدى قربكِ منهم، آه”.
قالت رين شينشين ممازحة: “أوه، توقفي عن التظاهر. النقش ليس لكِ بل لتذكير صاحبه بكِ كلما أخرج محفظته”.
بعد ذلك، لم تُصرّ رين شينشين على الرفض.
“شيا فِنغ! لماذا تفعل هذا بي؟” شعرت آن آن بالظلم.
عند صندوق الدفع، استمرت رين شينشين في النظر إلى زجاجة الحليب على شكل فيل في يد يو دونغ، ولم تستطع إلا أن تقول مازحة: “إذا كنتِ تحبين الأطفال إلى هذا الحد، فانتظري عودة شيا فِنغ واهجمي عليه، آه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يو دونغ تحتمل. رمت أكياس التسوق التي بيدها وسارت نحو لو شوان، ساخرة: “هاي، أيها الحقير، لم لا نذهب مجددًا إلى مركز الشرطة؟”
ردت يو دونغ: “ربما”.
[ هل حجزتَ تذكرتك؟ ]
قالت شينشين متفاجئة: “ماذا؟ أهو لا يريد أطفالًا؟”
قالت شينشين مترددة: “إذًا من الأفضل أن أشتري أقل!” ثم تابعت، “لنبدأ بشراء زجاجات الحليب”.
قالت يو دونغ وهي ترفع كتفيها: “ليس كذلك. كنا ننام في غرف منفصلة، دعكِ من إنجاب الأطفال، فذلك هدف بعيد جدًا”.
أعادته يو دونغ إلى العربة ووبختها: “أنتِ تضعين أشياء وتخرجينها طوال اليوم”.
قالت شينشين: “صحيح، شيا فِنغ اضطر للسفر إلى أمريكا بعد زواجكما بوقت قصير. بالمناسبة، هل سيعود قريبًا؟” تذكرت رين شينشين أن شاو ييفان قال إن شيا فِنغ سيعود حوالي عيد الميلاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ في أي ساعة أتي لاصطحابك؟ لقد حصلت على رخصة القيادة. ]
قالت يو دونغ: “من المفترض أن يعود الأسبوع المقبل، لكن لم يُحدد اليوم بعد”.
أخرج شيا فِنغ هاتفه ورأى أن المتصلة كانت “آن آن”. تردد للحظة، لكنه أجاب في النهاية.
أثناء حديثهن، مررن أمام متجر للرجال. نظرت يو دونغ إلى النوافذ، مترددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
سألت شينشين: “هل ترغبين في شراء هدية لشيا فِنغ؟”
أجابت يو دونغ: “نعم”.
(ملاحظة المترجم: ليست “أسماك” بمعناها الحرفي، بل كناية عن نفسها – لأنها تُلقب بـ “سمكة”).
قالت شينشين: “إذًا لندخل! شيا فِنغ أرسل لكِ الكثير من الأشياء في المرة الماضية، يجب أن تهديه شيئًا أيضًا”.
[ حسنًا ]
بعد أن فكرت قليلًا، شعرت يو دونغ أن رين شينشين على حق، فدخلتا المتجر.
كان شيا فِنغ وزميله وو تشيغوانغ يتسوقان في أحد المراكز التجارية معًا.
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
قالت يو دونغ وهي ترفع ذقنها: “حسنًا، ولكن ما المشكلة؟”
قالت وهي تري رين شينشين: “أي واحدة تبدو أفضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك شيا فِنغ وهو يعرف أن وو تشيغوانغ اشترى الكثير من مستحضرات التجميل، استنادًا إلى عدد الأكياس في شقتهما.
نظرت رين شينشين إليهما لبعض الوقت، ثم أشارت إلى واحدة وقالت: “هذه تبدو أكثر أناقة قليلًا”.
قال وو تشيغوانغ بوجه عابس: “لقد بقيت في أمريكا ثلاثة أشهر، وكل يوم عطلة قضيته في مراكز التسوق.”
قالت يو دونغ: “أليست عادية جدًا؟” كانت المحفظة بسيطة وسخية، لكنها شعرت بأنها عادية بعض الشيء.
قال وو تشيغوانغ بحسد: “صديقتك رائعة، على الأقل لم تطلب منك شراء شيء لصديقاتها”.
قالت رين شينشين: “أليست كل محافظ الرجال كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ كانت تمطر كثيرًا في شنغهاي مؤخرًا، لكن التوقعات تقول إن الطقس سيكون مشمسًا في الثاني والعشرين. سأغسل لك الملاءات لتستخدمها عند عودتك. ]
تدخلت بائعة بابتسامة وقالت: “مرحبًا آنسة! جميع محافظنا يمكن تخصيصها. إذا شعرتِ أن التصميم بسيط جدًا، يمكنكِ إضافة بعض الزخارف إليها”.
قالت يو دونغ: “أليست عادية جدًا؟” كانت المحفظة بسيطة وسخية، لكنها شعرت بأنها عادية بعض الشيء.
سألت يو دونغ باهتمام: “زخارف؟ مثل ماذا؟”
تجمدت رين شينشين!
أجابت البائعة: “يمكننا تغيير اللون أو الشكل، أو نضيف بعض النقوش الجلدية.”
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنتِ تعلمين–”
نظرت يو دونغ إلى المحفظة في يدها. كانت سوداء بالكامل، بلا أي نقوش. فكرت للحظة، ثم قررت: “إذًا هل يمكنكم إضافة خط غامق هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يو دونغ تحتمل. رمت أكياس التسوق التي بيدها وسارت نحو لو شوان، ساخرة: “هاي، أيها الحقير، لم لا نذهب مجددًا إلى مركز الشرطة؟”
سألت البائعة: “بالتأكيد، ما النقش الذي ترغبين فيه؟”
قالت شينشين متفاجئة: “ماذا؟ أهو لا يريد أطفالًا؟”
قالت يو دونغ: “أسماك، سمكتان على الجانبين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فِنغ بجديّة: “أنتِ من تركتني! فقط… شخصٌ آخر التقطني من جديد.”
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
قال لو شوان: “ألم تُجهضي الطفل؟”
دفعت يو دونغ ثمن المحفظة وأُخبرت أنه بإمكانها استلامها بعد 3 أيام. أومأت وعادت إلى الكرسي.
أجاب شيا فِنغ: “في الثالث والعشرين!”
سألت رين شينشين باستغراب: “أسماك؟ لماذا الأسماك؟”
أثناء حديثهن، مررن أمام متجر للرجال. نظرت يو دونغ إلى النوافذ، مترددة.
(ملاحظة المترجم: ليست “أسماك” بمعناها الحرفي، بل كناية عن نفسها – لأنها تُلقب بـ “سمكة”).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت شيا فِنغ لبضع لحظات، ثم نظر إلى قناع الوجه في يده، وبعينين براقتين قال بحزم:
قالت رين شينشين ممازحة: “أوه، توقفي عن التظاهر. النقش ليس لكِ بل لتذكير صاحبه بكِ كلما أخرج محفظته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت رين شينشين: “لكن كل شيء غالٍ جدًا. عندما يولد الطفل سيكون هناك أشياء أكثر لشرائها”.
قالت يو دونغ وهي ترفع ذقنها: “حسنًا، ولكن ما المشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ عندما أعود… ]
قالت رين شينشين بإعجاب: “أنا مندهشة!” ورفعت إبهامها.
قالت يو دونغ: “الأطفال فعلًا مكلفون!” حتى يو دونغ تفاجأت قليلًا من ارتفاع الأسعار.
“رين شينشين؟”
قالت رين شينشين مباشرة: “كيف لي أن أدعكِ تفعلين هذا؟”
حين خرجن من المتجر، ناداها صوت رجل.
تابعن حديثهن أثناء دخولهن المصعد وصعودهن إلى الطابق الخامس من المركز التجاري – إلى متجر مستلزمات الأطفال.
التفتت الفتاتان فرأتا لو شوان واقفًا قرب مدخل متجر أحذية نسائية، على جانبه فتاة أنيقة.
“انظري إلى حجم بطنك.” لو لم تكن يو دونغ تعرف أن شينشين ستنجب فتاة، لكانت قد اشتبهت منذ زمن بأنها تحمل توأمين.
شحب وجه رين شينشين للحظة.
[ ؟؟ ]
قطبت يو دونغ حاجبيها وأمسكت بذراع شينشين فورًا، عازمة على الرحيل.
قالت وهي تري رين شينشين: “أي واحدة تبدو أفضل؟”
قال لو شوان: “ألم تُجهضي الطفل؟”
أعادته يو دونغ إلى العربة ووبختها: “أنتِ تضعين أشياء وتخرجينها طوال اليوم”.
تجمدت رين شينشين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يو دونغ ثمن المحفظة وأُخبرت أنه بإمكانها استلامها بعد 3 أيام. أومأت وعادت إلى الكرسي.
قال لو شوان بسخرية: “لماذا احتفظتِ بطفلي إن كنتِ ترغبين بقطع كل صلة بي؟ لستِ تظنين أنني سأرجوكِ للعودة لأنكِ احتفظتِ به، أليس كذلك؟”
[ لا بأس، يمكنني أخذ إجازة في الثالث والعشرين. ]
“لاحظت أن والدتكِ لم تزركِ مؤخرًا. أظنها كانت تنتظر إعلانك الكبير.”
سخر لو شوان.
“لِمَ لا تتوقفي عن هذا؟ لن أتزوجكِ أبدًا….”
قالت رين شينشين ممازحة: “أوه، توقفي عن التظاهر. النقش ليس لكِ بل لتذكير صاحبه بكِ كلما أخرج محفظته”.
لم تعد يو دونغ تحتمل. رمت أكياس التسوق التي بيدها وسارت نحو لو شوان، ساخرة: “هاي، أيها الحقير، لم لا نذهب مجددًا إلى مركز الشرطة؟”
صرخت: “ماذا، ستُكمل حياتك ببساطة وتتخلص مني؟”
تفاجأ لو شوان من تصرف يو دونغ ولم يكن مستعدًا للركلة التي وجهتها له بين ساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رين شينشين مصدومة إلى درجة أنها وضعت يدها على فمها المفتوح!
سقط فورًا على الأرض من الألم، وصرخت الفتاة التي كانت معه، مشيرة إلى يو دونغ وهي توبخها: “ما الذي تفعلينه؟!”
[ عدتُ إلى المنزل! ]
قالت يو دونغ وهي تجثو أمام وجه لو شوان: “إذا أردتِ استدعاء الشرطة، فلتفعلي بسرعة!” ثم أضافت بهدوء: “وإلا، ستهرب هذه العجوز البطيئة!”
رفعت يو دونغ يدها لتوقف رفض رين شينشين وقالت: “ألا زلتِ تقولين هذا بعدما أهدتكِ شيانغ شياويوي كمية كبيرة من حليب الأطفال؟ ألم نتفق على تربية الطفل معًا، نحن الثلاثة؟”
حاولت الفتاة مساعدته على النهوض، لكن كعب حذائها العالي لم يُساعدها.
أسقطت يو دونغ كوب الشاي من يدها من شدة الحماسة.
كانت رين شينشين مصدومة إلى درجة أنها وضعت يدها على فمها المفتوح!
قالت رين شينشين مباشرة: “كيف لي أن أدعكِ تفعلين هذا؟”
وبهدوء، استدارت يو دونغ لتلتقط أكياس التسوق، وقادت رين شينشين مبتعدة.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
نيويورك!
[ نعم؟ ]
كان شيا فِنغ وزميله وو تشيغوانغ يتسوقان في أحد المراكز التجارية معًا.
[ ؟؟ ]
قال وو تشيغوانغ بوجه عابس: “لقد بقيت في أمريكا ثلاثة أشهر، وكل يوم عطلة قضيته في مراكز التسوق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فِنغ بجديّة: “أنتِ من تركتني! فقط… شخصٌ آخر التقطني من جديد.”
سأله شيا فِنغ: “لكن ألم تشترِ الكثير؟ كيف استهلكت صديقتك كل هذه المنتجات بهذه السرعة؟”
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ترجمة:
ضحك شيا فِنغ وهو يعرف أن وو تشيغوانغ اشترى الكثير من مستحضرات التجميل، استنادًا إلى عدد الأكياس في شقتهما.
“لاحظت أن والدتكِ لم تزركِ مؤخرًا. أظنها كانت تنتظر إعلانك الكبير.” سخر لو شوان. “لِمَ لا تتوقفي عن هذا؟ لن أتزوجكِ أبدًا….”
قال وو تشيغوانغ: “ليست هي وحدها، بل زميلاتها وصديقاتها وأقاربها أيضًا.” ثم أخرج ورقتين A4 ولوّح بهما، قائلًا: “بمجرد أن سمعت أنني سأعود قريبًا، أرسلت قائمة جديدة”
ضحك شيا فِنغ على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رين شينشين مصدومة إلى درجة أنها وضعت يدها على فمها المفتوح!
قال وو تشيغوانغ بحسد: “صديقتك رائعة، على الأقل لم تطلب منك شراء شيء لصديقاتها”.
قال وو تشيغوانغ بحسد: “صديقتك رائعة، على الأقل لم تطلب منك شراء شيء لصديقاتها”.
أومأ شيا فِنغ، لكنه تذكّر ما قاله له شاو ييفان في المرة الأخيرة.
قالت رين شينشين: “لا بأس، ما زلت في شهري الخامس، لستِ بحاجة لأن تكوني حذرة إلى هذا الحد”.
أصدقاء يو دونغ يريدون مقابلته، فهل عليه أن يجلب لهم هدايا؟
قالت شينشين: “صحيح، شيا فِنغ اضطر للسفر إلى أمريكا بعد زواجكما بوقت قصير. بالمناسبة، هل سيعود قريبًا؟” تذكرت رين شينشين أن شاو ييفان قال إن شيا فِنغ سيعود حوالي عيد الميلاد.
كان ليو دونغ صديقتان مقربتان. إحداهما شيانغ شياويوي، التي التقاها عندما كانت في المستشفى لإجراء عملية الزائدة. والأخرى زميلة في الجامعة، قالت يو دونغ إنها حامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فِنغ بجديّة: “أنتِ من تركتني! فقط… شخصٌ آخر التقطني من جديد.”
في تلك اللحظة، رن هاتفه.
[ أريد أن نحاول ونرى إلى أي مدى يمكن أن تصل علاقتنا! ]
أخرج شيا فِنغ هاتفه ورأى أن المتصلة كانت “آن آن”. تردد للحظة، لكنه أجاب في النهاية.
تجمدت رين شينشين!
قالت آن آن: “هل ستعود قريبًا؟”
تابعن حديثهن أثناء دخولهن المصعد وصعودهن إلى الطابق الخامس من المركز التجاري – إلى متجر مستلزمات الأطفال.
قال: “نعم!”
بعد ذلك، لم تُصرّ رين شينشين على الرفض.
“متى موعد رحيلك؟”
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنا لستُ شيئًا!”
أجاب شيا فِنغ: “في الثالث والعشرين!”
قال لو شوان: “ألم تُجهضي الطفل؟”
قالت آن آن بصوت حزين قليلًا: “ألا يمكنك البقاء معي لعيد الميلاد؟ لا أريد أن أقضيه وحدي… كنتَ ترافقني دائمًا!”
لم يستطع شيا فِنغ إلا أن يبتسم.
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنتِ تعلمين–”
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
قاطعتْه: “أننا انفصلنا؟ لكن ألا يمكنك على الأقل قضاء عيد الميلاد معي كصديق؟ لا أعتقد أن هذا طلب مبالغ فيه”.
[ حسنًا ]
صمت شيا فِنغ لبضع لحظات، ثم نظر إلى قناع الوجه في يده، وبعينين براقتين قال بحزم:
أعادته يو دونغ إلى العربة ووبختها: “أنتِ تضعين أشياء وتخرجينها طوال اليوم”.
“آسف، لكنني أريد العودة وقضاء عيد الميلاد مع زوجتي!”
“لاحظت أن والدتكِ لم تزركِ مؤخرًا. أظنها كانت تنتظر إعلانك الكبير.” سخر لو شوان. “لِمَ لا تتوقفي عن هذا؟ لن أتزوجكِ أبدًا….”
“شيا فِنغ! لماذا تفعل هذا بي؟” شعرت آن آن بالظلم.
في الشقة، نظر شيا فِنغ إلى ساعته، لقد اقترب وقت عودة يو دونغ من العمل.
قال شيا فِنغ: “آن آن، طرقنا لم تعد تتقاطع، أرجوكِ امضِ قدمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بعد عشر سنوات، رجل يريد أن يقع في الحب معي!
صرخت: “ماذا، ستُكمل حياتك ببساطة وتتخلص مني؟”
نظرت يو دونغ إلى المحفظة في يدها. كانت سوداء بالكامل، بلا أي نقوش. فكرت للحظة، ثم قررت: “إذًا هل يمكنكم إضافة خط غامق هنا؟”
قال شيا فِنغ بجديّة: “أنتِ من تركتني! فقط… شخصٌ آخر التقطني من جديد.”
قال لو شوان: “ألم تُجهضي الطفل؟”
قالت آن آن بغضب: “ولمَ التقطت أشيائي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليو دونغ صديقتان مقربتان. إحداهما شيانغ شياويوي، التي التقاها عندما كانت في المستشفى لإجراء عملية الزائدة. والأخرى زميلة في الجامعة، قالت يو دونغ إنها حامل.
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنا لستُ شيئًا!”
كان شيا فِنغ وزميله وو تشيغوانغ يتسوقان في أحد المراكز التجارية معًا.
“……”
قالت آن آن بغضب: “ولمَ التقطت أشيائي؟”
في الشقة، نظر شيا فِنغ إلى ساعته، لقد اقترب وقت عودة يو دونغ من العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت رين شينشين بإعجاب: “أنا مندهشة!” ورفعت إبهامها.
فتح حاسوبه، وبالفعل، أضاء إشعار من QQ.
[ يو دونغ… ]
[ عدتُ إلى المنزل! ]
بعد أن فكرت قليلًا، شعرت يو دونغ أن رين شينشين على حق، فدخلتا المتجر.
[ نم مبكرًا! ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت يو دونغ وهي ترفع كتفيها: “ليس كذلك. كنا ننام في غرف منفصلة، دعكِ من إنجاب الأطفال، فذلك هدف بعيد جدًا”.
[ هل حجزتَ تذكرتك؟ ]
أعادته يو دونغ إلى العربة ووبختها: “أنتِ تضعين أشياء وتخرجينها طوال اليوم”.
[ نعم، سنغادر في الثالث والعشرين. سنصل إلى شنغهاي صباح الرابع والعشرين. ]
بعد ذلك، لم تُصرّ رين شينشين على الرفض.
[ في أي ساعة أتي لاصطحابك؟ لقد حصلت على رخصة القيادة. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطبت يو دونغ حاجبيها وأمسكت بذراع شينشين فورًا، عازمة على الرحيل.
[ لا، سنصل باكرًا جدًا في الصباح. عليك أن تنامي أكثر. ]
عند صندوق الدفع، استمرت رين شينشين في النظر إلى زجاجة الحليب على شكل فيل في يد يو دونغ، ولم تستطع إلا أن تقول مازحة: “إذا كنتِ تحبين الأطفال إلى هذا الحد، فانتظري عودة شيا فِنغ واهجمي عليه، آه”.
[ لا بأس، يمكنني أخذ إجازة في الثالث والعشرين. ]
قال شيا فِنغ: “آن آن، طرقنا لم تعد تتقاطع، أرجوكِ امضِ قدمًا!”
[ حسنًا ]
[ ألن يكون ذلك مزعجًا لك؟ ]
لم يستطع شيا فِنغ إلا أن يبتسم.
هاها… كعادتها، لا تمسك نفسها أبدًا. ابتسم شيا فِنغ وهزّ رأسه.
[ كانت تمطر كثيرًا في شنغهاي مؤخرًا، لكن التوقعات تقول إن الطقس سيكون مشمسًا في الثاني والعشرين. سأغسل لك الملاءات لتستخدمها عند عودتك. ]
قالت يو دونغ وهي تجثو أمام وجه لو شوان: “إذا أردتِ استدعاء الشرطة، فلتفعلي بسرعة!” ثم أضافت بهدوء: “وإلا، ستهرب هذه العجوز البطيئة!”
[ ألن يكون ذلك مزعجًا لك؟ ]
أثناء حديثهن، مررن أمام متجر للرجال. نظرت يو دونغ إلى النوافذ، مترددة.
[ لا، فقط عليّ أن أرميها في الغسالة! ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت رين شينشين: “لكن كل شيء غالٍ جدًا. عندما يولد الطفل سيكون هناك أشياء أكثر لشرائها”.
[ يو دونغ… ]
قالت شينشين: “الطفل كبير قليلًا!”
[ ؟؟ ]
قال وو تشيغوانغ بحسد: “صديقتك رائعة، على الأقل لم تطلب منك شراء شيء لصديقاتها”.
[ عندما أعود… ]
[ حسنًا ]
[ نعم؟ ]
(ملاحظة المترجم: ليست “أسماك” بمعناها الحرفي، بل كناية عن نفسها – لأنها تُلقب بـ “سمكة”).
[ أريد أن نحاول ونرى إلى أي مدى يمكن أن تصل علاقتنا! ]
قالت يو دونغ: “أسماك، سمكتان على الجانبين!”
كراااك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت شيا فِنغ لبضع لحظات، ثم نظر إلى قناع الوجه في يده، وبعينين براقتين قال بحزم:
أسقطت يو دونغ كوب الشاي من يدها من شدة الحماسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح حاسوبه، وبالفعل، أضاء إشعار من QQ.
أخيرًا، بعد عشر سنوات، رجل يريد أن يقع في الحب معي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ عندما أعود… ]
قفزت يو دونغ فوق الأريكة فرِحة!
[ نعم، سنغادر في الثالث والعشرين. سنصل إلى شنغهاي صباح الرابع والعشرين. ]
[ إذًا عد بسرعة! ]
قالت يو دونغ: “من المفترض أن يعود الأسبوع المقبل، لكن لم يُحدد اليوم بعد”.
هاها… كعادتها، لا تمسك نفسها أبدًا. ابتسم شيا فِنغ وهزّ رأسه.
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
ترجمة:
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
قالت شينشين: “صحيح، شيا فِنغ اضطر للسفر إلى أمريكا بعد زواجكما بوقت قصير. بالمناسبة، هل سيعود قريبًا؟” تذكرت رين شينشين أن شاو ييفان قال إن شيا فِنغ سيعود حوالي عيد الميلاد.
في تلك اللحظة، رن هاتفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
