لنقع في الحب
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
ولادة جديدة
على ابواب مكتب الشؤون المدنية
الفصل الواحد والعشرون:
⦅لنقع في الحب♡⦆
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت رين شينشين إليهما لبعض الوقت، ثم أشارت إلى واحدة وقالت: “هذه تبدو أكثر أناقة قليلًا”.
أمسكت يو دونغ بـ رين شينشين بينما كانتا تنزلان من الحافلة.
[ يو دونغ… ]
قالت رين شينشين: “لا بأس، ما زلت في شهري الخامس، لستِ بحاجة لأن تكوني حذرة إلى هذا الحد”.
قالت شينشين متفاجئة: “ماذا؟ أهو لا يريد أطفالًا؟”
“انظري إلى حجم بطنك.” لو لم تكن يو دونغ تعرف أن شينشين ستنجب فتاة، لكانت قد اشتبهت منذ زمن بأنها تحمل توأمين.
قالت شينشين متفاجئة: “ماذا؟ أهو لا يريد أطفالًا؟”
قالت شينشين: “الطفل كبير قليلًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ في أي ساعة أتي لاصطحابك؟ لقد حصلت على رخصة القيادة. ]
قالت يو دونغ: “سمعت أن الأطفال الكبار غالبًا ما يكونون جشعين، لا تظني أن شياويوي لم تخبرني بما كنتِ تفعلينه. تقول إنكِ عند موعد النوم، كنتِ تتسللين إلى الطابق السفلي لتأكلي.” ثم أضافت، “في آخر مرة ذهبنا فيها للفحص، ألم يقل الطبيب إن الطفل بدأ يكبر أكثر من اللازم ليولد بأمان؟ عليكِ أن تسيطري على نفسك، آه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رين شينشين مصدومة إلى درجة أنها وضعت يدها على فمها المفتوح!
ردت رين شينشين بلا مبالاة: “لا بأس، لا شيء مهم”.
[ لا، فقط عليّ أن أرميها في الغسالة! ]
قالت يو دونغ: “ألم يقل الطبيب إن الولادة الطبيعية هي الأفضل لصحة الطفل؟” لو كانت شيانغ شياويوي هنا، لكانت بالتأكيد وافقت يو دونغ، وقالت إن الولادة القيصرية ستترك ندوبًا.
أخرج شيا فِنغ هاتفه ورأى أن المتصلة كانت “آن آن”. تردد للحظة، لكنه أجاب في النهاية.
“إذًا… سأأكل أقل في المستقبل!” قالت رين شينشين بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
تابعن حديثهن أثناء دخولهن المصعد وصعودهن إلى الطابق الخامس من المركز التجاري – إلى متجر مستلزمات الأطفال.
ردت يو دونغ: “ربما”.
تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
قالت يو دونغ: “ألم يقل الطبيب إن الولادة الطبيعية هي الأفضل لصحة الطفل؟” لو كانت شيانغ شياويوي هنا، لكانت بالتأكيد وافقت يو دونغ، وقالت إن الولادة القيصرية ستترك ندوبًا.
قالت يو دونغ: “الأطفال فعلًا مكلفون!” حتى يو دونغ تفاجأت قليلًا من ارتفاع الأسعار.
قال لو شوان: “ألم تُجهضي الطفل؟”
قالت شينشين مترددة: “إذًا من الأفضل أن أشتري أقل!” ثم تابعت، “لنبدأ بشراء زجاجات الحليب”.
أخرج شيا فِنغ هاتفه ورأى أن المتصلة كانت “آن آن”. تردد للحظة، لكنه أجاب في النهاية.
اختارت رين شينشين زجاجة حليب باهظة الثمن نسبيًا وأخرجت غرضًا من العربة لتستبدله بها.
وبهدوء، استدارت يو دونغ لتلتقط أكياس التسوق، وقادت رين شينشين مبتعدة. ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ نيويورك!
أعادته يو دونغ إلى العربة ووبختها: “أنتِ تضعين أشياء وتخرجينها طوال اليوم”.
قالت يو دونغ: “الأطفال فعلًا مكلفون!” حتى يو دونغ تفاجأت قليلًا من ارتفاع الأسعار.
قالت رين شينشين: “لكن كل شيء غالٍ جدًا. عندما يولد الطفل سيكون هناك أشياء أكثر لشرائها”.
شحب وجه رين شينشين للحظة.
قالت يو دونغ: “هذه ستكون هداياي للطفل”. وبعد أن قالت هذا، استلمت العربة ودَفعتها نحو صندوق الدفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رين شينشين مصدومة إلى درجة أنها وضعت يدها على فمها المفتوح!
قالت رين شينشين مباشرة: “كيف لي أن أدعكِ تفعلين هذا؟”
أومأ شيا فِنغ، لكنه تذكّر ما قاله له شاو ييفان في المرة الأخيرة.
رفعت يو دونغ يدها لتوقف رفض رين شينشين وقالت: “ألا زلتِ تقولين هذا بعدما أهدتكِ شيانغ شياويوي كمية كبيرة من حليب الأطفال؟ ألم نتفق على تربية الطفل معًا، نحن الثلاثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ في أي ساعة أتي لاصطحابك؟ لقد حصلت على رخصة القيادة. ]
“لكن…”
قالت آن آن بصوت حزين قليلًا: “ألا يمكنك البقاء معي لعيد الميلاد؟ لا أريد أن أقضيه وحدي… كنتَ ترافقني دائمًا!”
قالت يو دونغ: “تعلمك قبول المساعدة من أصدقائك هو دليل على مدى قربكِ منهم، آه”.
قال شيا فِنغ: “آن آن، طرقنا لم تعد تتقاطع، أرجوكِ امضِ قدمًا!”
بعد ذلك، لم تُصرّ رين شينشين على الرفض.
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
عند صندوق الدفع، استمرت رين شينشين في النظر إلى زجاجة الحليب على شكل فيل في يد يو دونغ، ولم تستطع إلا أن تقول مازحة: “إذا كنتِ تحبين الأطفال إلى هذا الحد، فانتظري عودة شيا فِنغ واهجمي عليه، آه”.
قالت شينشين مترددة: “إذًا من الأفضل أن أشتري أقل!” ثم تابعت، “لنبدأ بشراء زجاجات الحليب”.
ردت يو دونغ: “ربما”.
[ هل حجزتَ تذكرتك؟ ]
قالت شينشين متفاجئة: “ماذا؟ أهو لا يريد أطفالًا؟”
قالت يو دونغ: “الأطفال فعلًا مكلفون!” حتى يو دونغ تفاجأت قليلًا من ارتفاع الأسعار.
قالت يو دونغ وهي ترفع كتفيها: “ليس كذلك. كنا ننام في غرف منفصلة، دعكِ من إنجاب الأطفال، فذلك هدف بعيد جدًا”.
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنا لستُ شيئًا!”
قالت شينشين: “صحيح، شيا فِنغ اضطر للسفر إلى أمريكا بعد زواجكما بوقت قصير. بالمناسبة، هل سيعود قريبًا؟” تذكرت رين شينشين أن شاو ييفان قال إن شيا فِنغ سيعود حوالي عيد الميلاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ في أي ساعة أتي لاصطحابك؟ لقد حصلت على رخصة القيادة. ]
قالت يو دونغ: “من المفترض أن يعود الأسبوع المقبل، لكن لم يُحدد اليوم بعد”.
قالت وهي تري رين شينشين: “أي واحدة تبدو أفضل؟”
أثناء حديثهن، مررن أمام متجر للرجال. نظرت يو دونغ إلى النوافذ، مترددة.
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
سألت شينشين: “هل ترغبين في شراء هدية لشيا فِنغ؟”
أومأ شيا فِنغ، لكنه تذكّر ما قاله له شاو ييفان في المرة الأخيرة.
أجابت يو دونغ: “نعم”.
سألت البائعة: “بالتأكيد، ما النقش الذي ترغبين فيه؟”
قالت شينشين: “إذًا لندخل! شيا فِنغ أرسل لكِ الكثير من الأشياء في المرة الماضية، يجب أن تهديه شيئًا أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطبت يو دونغ حاجبيها وأمسكت بذراع شينشين فورًا، عازمة على الرحيل.
بعد أن فكرت قليلًا، شعرت يو دونغ أن رين شينشين على حق، فدخلتا المتجر.
[ لا، فقط عليّ أن أرميها في الغسالة! ]
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
قال شيا فِنغ: “آن آن، طرقنا لم تعد تتقاطع، أرجوكِ امضِ قدمًا!”
قالت وهي تري رين شينشين: “أي واحدة تبدو أفضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك شيا فِنغ وهو يعرف أن وو تشيغوانغ اشترى الكثير من مستحضرات التجميل، استنادًا إلى عدد الأكياس في شقتهما.
نظرت رين شينشين إليهما لبعض الوقت، ثم أشارت إلى واحدة وقالت: “هذه تبدو أكثر أناقة قليلًا”.
لم يستطع شيا فِنغ إلا أن يبتسم.
قالت يو دونغ: “أليست عادية جدًا؟” كانت المحفظة بسيطة وسخية، لكنها شعرت بأنها عادية بعض الشيء.
في تلك اللحظة، رن هاتفه.
قالت رين شينشين: “أليست كل محافظ الرجال كذلك؟”
سقط فورًا على الأرض من الألم، وصرخت الفتاة التي كانت معه، مشيرة إلى يو دونغ وهي توبخها: “ما الذي تفعلينه؟!”
تدخلت بائعة بابتسامة وقالت: “مرحبًا آنسة! جميع محافظنا يمكن تخصيصها. إذا شعرتِ أن التصميم بسيط جدًا، يمكنكِ إضافة بعض الزخارف إليها”.
بعد أن فكرت قليلًا، شعرت يو دونغ أن رين شينشين على حق، فدخلتا المتجر.
سألت يو دونغ باهتمام: “زخارف؟ مثل ماذا؟”
قال: “نعم!”
أجابت البائعة: “يمكننا تغيير اللون أو الشكل، أو نضيف بعض النقوش الجلدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
نظرت يو دونغ إلى المحفظة في يدها. كانت سوداء بالكامل، بلا أي نقوش. فكرت للحظة، ثم قررت: “إذًا هل يمكنكم إضافة خط غامق هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يو دونغ ثمن المحفظة وأُخبرت أنه بإمكانها استلامها بعد 3 أيام. أومأت وعادت إلى الكرسي.
سألت البائعة: “بالتأكيد، ما النقش الذي ترغبين فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فِنغ بجديّة: “أنتِ من تركتني! فقط… شخصٌ آخر التقطني من جديد.”
قالت يو دونغ: “أسماك، سمكتان على الجانبين!”
قالت يو دونغ: “أليست عادية جدًا؟” كانت المحفظة بسيطة وسخية، لكنها شعرت بأنها عادية بعض الشيء.
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح حاسوبه، وبالفعل، أضاء إشعار من QQ.
دفعت يو دونغ ثمن المحفظة وأُخبرت أنه بإمكانها استلامها بعد 3 أيام. أومأت وعادت إلى الكرسي.
قاطعتْه: “أننا انفصلنا؟ لكن ألا يمكنك على الأقل قضاء عيد الميلاد معي كصديق؟ لا أعتقد أن هذا طلب مبالغ فيه”.
سألت رين شينشين باستغراب: “أسماك؟ لماذا الأسماك؟”
وبهدوء، استدارت يو دونغ لتلتقط أكياس التسوق، وقادت رين شينشين مبتعدة. ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ نيويورك!
(ملاحظة المترجم: ليست “أسماك” بمعناها الحرفي، بل كناية عن نفسها – لأنها تُلقب بـ “سمكة”).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رين شينشين مصدومة إلى درجة أنها وضعت يدها على فمها المفتوح!
قالت رين شينشين ممازحة: “أوه، توقفي عن التظاهر. النقش ليس لكِ بل لتذكير صاحبه بكِ كلما أخرج محفظته”.
أجاب شيا فِنغ: “في الثالث والعشرين!”
قالت يو دونغ وهي ترفع ذقنها: “حسنًا، ولكن ما المشكلة؟”
سألت يو دونغ باهتمام: “زخارف؟ مثل ماذا؟”
قالت رين شينشين بإعجاب: “أنا مندهشة!” ورفعت إبهامها.
هاها… كعادتها، لا تمسك نفسها أبدًا. ابتسم شيا فِنغ وهزّ رأسه.
“رين شينشين؟”
قال لو شوان: “ألم تُجهضي الطفل؟”
حين خرجن من المتجر، ناداها صوت رجل.
سألت يو دونغ باهتمام: “زخارف؟ مثل ماذا؟”
التفتت الفتاتان فرأتا لو شوان واقفًا قرب مدخل متجر أحذية نسائية، على جانبه فتاة أنيقة.
شحب وجه رين شينشين للحظة.
رفعت يو دونغ يدها لتوقف رفض رين شينشين وقالت: “ألا زلتِ تقولين هذا بعدما أهدتكِ شيانغ شياويوي كمية كبيرة من حليب الأطفال؟ ألم نتفق على تربية الطفل معًا، نحن الثلاثة؟”
قطبت يو دونغ حاجبيها وأمسكت بذراع شينشين فورًا، عازمة على الرحيل.
في تلك اللحظة، رن هاتفه.
قال لو شوان: “ألم تُجهضي الطفل؟”
صرخت: “ماذا، ستُكمل حياتك ببساطة وتتخلص مني؟”
تجمدت رين شينشين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يو دونغ تحتمل. رمت أكياس التسوق التي بيدها وسارت نحو لو شوان، ساخرة: “هاي، أيها الحقير، لم لا نذهب مجددًا إلى مركز الشرطة؟”
قال لو شوان بسخرية: “لماذا احتفظتِ بطفلي إن كنتِ ترغبين بقطع كل صلة بي؟ لستِ تظنين أنني سأرجوكِ للعودة لأنكِ احتفظتِ به، أليس كذلك؟”
كراااك!
“لاحظت أن والدتكِ لم تزركِ مؤخرًا. أظنها كانت تنتظر إعلانك الكبير.”
سخر لو شوان.
“لِمَ لا تتوقفي عن هذا؟ لن أتزوجكِ أبدًا….”
نظرت يو دونغ إلى المحفظة في يدها. كانت سوداء بالكامل، بلا أي نقوش. فكرت للحظة، ثم قررت: “إذًا هل يمكنكم إضافة خط غامق هنا؟”
لم تعد يو دونغ تحتمل. رمت أكياس التسوق التي بيدها وسارت نحو لو شوان، ساخرة: “هاي، أيها الحقير، لم لا نذهب مجددًا إلى مركز الشرطة؟”
[ لا، سنصل باكرًا جدًا في الصباح. عليك أن تنامي أكثر. ]
تفاجأ لو شوان من تصرف يو دونغ ولم يكن مستعدًا للركلة التي وجهتها له بين ساقيه.
أصدقاء يو دونغ يريدون مقابلته، فهل عليه أن يجلب لهم هدايا؟
سقط فورًا على الأرض من الألم، وصرخت الفتاة التي كانت معه، مشيرة إلى يو دونغ وهي توبخها: “ما الذي تفعلينه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بعد عشر سنوات، رجل يريد أن يقع في الحب معي!
قالت يو دونغ وهي تجثو أمام وجه لو شوان: “إذا أردتِ استدعاء الشرطة، فلتفعلي بسرعة!” ثم أضافت بهدوء: “وإلا، ستهرب هذه العجوز البطيئة!”
“انظري إلى حجم بطنك.” لو لم تكن يو دونغ تعرف أن شينشين ستنجب فتاة، لكانت قد اشتبهت منذ زمن بأنها تحمل توأمين.
حاولت الفتاة مساعدته على النهوض، لكن كعب حذائها العالي لم يُساعدها.
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنا لستُ شيئًا!”
كانت رين شينشين مصدومة إلى درجة أنها وضعت يدها على فمها المفتوح!
تابعن حديثهن أثناء دخولهن المصعد وصعودهن إلى الطابق الخامس من المركز التجاري – إلى متجر مستلزمات الأطفال.
وبهدوء، استدارت يو دونغ لتلتقط أكياس التسوق، وقادت رين شينشين مبتعدة.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
نيويورك!
قالت آن آن بصوت حزين قليلًا: “ألا يمكنك البقاء معي لعيد الميلاد؟ لا أريد أن أقضيه وحدي… كنتَ ترافقني دائمًا!”
كان شيا فِنغ وزميله وو تشيغوانغ يتسوقان في أحد المراكز التجارية معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ كانت تمطر كثيرًا في شنغهاي مؤخرًا، لكن التوقعات تقول إن الطقس سيكون مشمسًا في الثاني والعشرين. سأغسل لك الملاءات لتستخدمها عند عودتك. ]
قال وو تشيغوانغ بوجه عابس: “لقد بقيت في أمريكا ثلاثة أشهر، وكل يوم عطلة قضيته في مراكز التسوق.”
[ ؟؟ ]
سأله شيا فِنغ: “لكن ألم تشترِ الكثير؟ كيف استهلكت صديقتك كل هذه المنتجات بهذه السرعة؟”
قالت يو دونغ وهي ترفع ذقنها: “حسنًا، ولكن ما المشكلة؟”
ضحك شيا فِنغ وهو يعرف أن وو تشيغوانغ اشترى الكثير من مستحضرات التجميل، استنادًا إلى عدد الأكياس في شقتهما.
[ حسنًا ]
قال وو تشيغوانغ: “ليست هي وحدها، بل زميلاتها وصديقاتها وأقاربها أيضًا.” ثم أخرج ورقتين A4 ولوّح بهما، قائلًا: “بمجرد أن سمعت أنني سأعود قريبًا، أرسلت قائمة جديدة”
ضحك شيا فِنغ على ذلك.
قالت رين شينشين: “أليست كل محافظ الرجال كذلك؟”
قال وو تشيغوانغ بحسد: “صديقتك رائعة، على الأقل لم تطلب منك شراء شيء لصديقاتها”.
قالت يو دونغ: “أسماك، سمكتان على الجانبين!”
أومأ شيا فِنغ، لكنه تذكّر ما قاله له شاو ييفان في المرة الأخيرة.
(ملاحظة المترجم: ليست “أسماك” بمعناها الحرفي، بل كناية عن نفسها – لأنها تُلقب بـ “سمكة”).
أصدقاء يو دونغ يريدون مقابلته، فهل عليه أن يجلب لهم هدايا؟
أجاب شيا فِنغ: “في الثالث والعشرين!”
كان ليو دونغ صديقتان مقربتان. إحداهما شيانغ شياويوي، التي التقاها عندما كانت في المستشفى لإجراء عملية الزائدة. والأخرى زميلة في الجامعة، قالت يو دونغ إنها حامل.
قالت يو دونغ: “هذه ستكون هداياي للطفل”. وبعد أن قالت هذا، استلمت العربة ودَفعتها نحو صندوق الدفع.
في تلك اللحظة، رن هاتفه.
“آسف، لكنني أريد العودة وقضاء عيد الميلاد مع زوجتي!”
أخرج شيا فِنغ هاتفه ورأى أن المتصلة كانت “آن آن”. تردد للحظة، لكنه أجاب في النهاية.
تجمدت رين شينشين!
قالت آن آن: “هل ستعود قريبًا؟”
سأله شيا فِنغ: “لكن ألم تشترِ الكثير؟ كيف استهلكت صديقتك كل هذه المنتجات بهذه السرعة؟”
قال: “نعم!”
(ملاحظة المترجم: ليست “أسماك” بمعناها الحرفي، بل كناية عن نفسها – لأنها تُلقب بـ “سمكة”).
“متى موعد رحيلك؟”
[ هل حجزتَ تذكرتك؟ ]
أجاب شيا فِنغ: “في الثالث والعشرين!”
رفعت يو دونغ يدها لتوقف رفض رين شينشين وقالت: “ألا زلتِ تقولين هذا بعدما أهدتكِ شيانغ شياويوي كمية كبيرة من حليب الأطفال؟ ألم نتفق على تربية الطفل معًا، نحن الثلاثة؟”
قالت آن آن بصوت حزين قليلًا: “ألا يمكنك البقاء معي لعيد الميلاد؟ لا أريد أن أقضيه وحدي… كنتَ ترافقني دائمًا!”
قال: “نعم!”
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنتِ تعلمين–”
“شيا فِنغ! لماذا تفعل هذا بي؟” شعرت آن آن بالظلم.
قاطعتْه: “أننا انفصلنا؟ لكن ألا يمكنك على الأقل قضاء عيد الميلاد معي كصديق؟ لا أعتقد أن هذا طلب مبالغ فيه”.
شحب وجه رين شينشين للحظة.
صمت شيا فِنغ لبضع لحظات، ثم نظر إلى قناع الوجه في يده، وبعينين براقتين قال بحزم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ كانت تمطر كثيرًا في شنغهاي مؤخرًا، لكن التوقعات تقول إن الطقس سيكون مشمسًا في الثاني والعشرين. سأغسل لك الملاءات لتستخدمها عند عودتك. ]
“آسف، لكنني أريد العودة وقضاء عيد الميلاد مع زوجتي!”
كراااك!
“شيا فِنغ! لماذا تفعل هذا بي؟” شعرت آن آن بالظلم.
قالت يو دونغ وهي تجثو أمام وجه لو شوان: “إذا أردتِ استدعاء الشرطة، فلتفعلي بسرعة!” ثم أضافت بهدوء: “وإلا، ستهرب هذه العجوز البطيئة!”
قال شيا فِنغ: “آن آن، طرقنا لم تعد تتقاطع، أرجوكِ امضِ قدمًا!”
قال وو تشيغوانغ بوجه عابس: “لقد بقيت في أمريكا ثلاثة أشهر، وكل يوم عطلة قضيته في مراكز التسوق.”
صرخت: “ماذا، ستُكمل حياتك ببساطة وتتخلص مني؟”
في تلك اللحظة، رن هاتفه.
قال شيا فِنغ بجديّة: “أنتِ من تركتني! فقط… شخصٌ آخر التقطني من جديد.”
تدخلت بائعة بابتسامة وقالت: “مرحبًا آنسة! جميع محافظنا يمكن تخصيصها. إذا شعرتِ أن التصميم بسيط جدًا، يمكنكِ إضافة بعض الزخارف إليها”.
قالت آن آن بغضب: “ولمَ التقطت أشيائي؟”
قالت يو دونغ: “من المفترض أن يعود الأسبوع المقبل، لكن لم يُحدد اليوم بعد”.
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنا لستُ شيئًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يو دونغ تحتمل. رمت أكياس التسوق التي بيدها وسارت نحو لو شوان، ساخرة: “هاي، أيها الحقير، لم لا نذهب مجددًا إلى مركز الشرطة؟”
“……”
[ أريد أن نحاول ونرى إلى أي مدى يمكن أن تصل علاقتنا! ]
في الشقة، نظر شيا فِنغ إلى ساعته، لقد اقترب وقت عودة يو دونغ من العمل.
حين خرجن من المتجر، ناداها صوت رجل.
فتح حاسوبه، وبالفعل، أضاء إشعار من QQ.
سألت يو دونغ باهتمام: “زخارف؟ مثل ماذا؟”
[ عدتُ إلى المنزل! ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح حاسوبه، وبالفعل، أضاء إشعار من QQ.
[ نم مبكرًا! ]
[ حسنًا ]
[ هل حجزتَ تذكرتك؟ ]
“آسف، لكنني أريد العودة وقضاء عيد الميلاد مع زوجتي!”
[ نعم، سنغادر في الثالث والعشرين. سنصل إلى شنغهاي صباح الرابع والعشرين. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
[ في أي ساعة أتي لاصطحابك؟ لقد حصلت على رخصة القيادة. ]
قالت رين شينشين ممازحة: “أوه، توقفي عن التظاهر. النقش ليس لكِ بل لتذكير صاحبه بكِ كلما أخرج محفظته”.
[ لا، سنصل باكرًا جدًا في الصباح. عليك أن تنامي أكثر. ]
التفتت الفتاتان فرأتا لو شوان واقفًا قرب مدخل متجر أحذية نسائية، على جانبه فتاة أنيقة.
[ لا بأس، يمكنني أخذ إجازة في الثالث والعشرين. ]
بعد أن فكرت قليلًا، شعرت يو دونغ أن رين شينشين على حق، فدخلتا المتجر.
[ حسنًا ]
قالت يو دونغ: “أليست عادية جدًا؟” كانت المحفظة بسيطة وسخية، لكنها شعرت بأنها عادية بعض الشيء.
لم يستطع شيا فِنغ إلا أن يبتسم.
[ نم مبكرًا! ]
[ كانت تمطر كثيرًا في شنغهاي مؤخرًا، لكن التوقعات تقول إن الطقس سيكون مشمسًا في الثاني والعشرين. سأغسل لك الملاءات لتستخدمها عند عودتك. ]
قال: “نعم!”
[ ألن يكون ذلك مزعجًا لك؟ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت رين شينشين بإعجاب: “أنا مندهشة!” ورفعت إبهامها.
[ لا، فقط عليّ أن أرميها في الغسالة! ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليو دونغ صديقتان مقربتان. إحداهما شيانغ شياويوي، التي التقاها عندما كانت في المستشفى لإجراء عملية الزائدة. والأخرى زميلة في الجامعة، قالت يو دونغ إنها حامل.
[ يو دونغ… ]
[ نعم؟ ]
[ ؟؟ ]
قالت آن آن: “هل ستعود قريبًا؟”
[ عندما أعود… ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطبت يو دونغ حاجبيها وأمسكت بذراع شينشين فورًا، عازمة على الرحيل.
[ نعم؟ ]
[ نم مبكرًا! ]
[ أريد أن نحاول ونرى إلى أي مدى يمكن أن تصل علاقتنا! ]
قال شيا فِنغ: “آن آن، طرقنا لم تعد تتقاطع، أرجوكِ امضِ قدمًا!”
كراااك!
قالت رين شينشين ممازحة: “أوه، توقفي عن التظاهر. النقش ليس لكِ بل لتذكير صاحبه بكِ كلما أخرج محفظته”.
أسقطت يو دونغ كوب الشاي من يدها من شدة الحماسة.
وبهدوء، استدارت يو دونغ لتلتقط أكياس التسوق، وقادت رين شينشين مبتعدة. ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ نيويورك!
أخيرًا، بعد عشر سنوات، رجل يريد أن يقع في الحب معي!
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ترجمة:
قفزت يو دونغ فوق الأريكة فرِحة!
صرخت: “ماذا، ستُكمل حياتك ببساطة وتتخلص مني؟”
[ إذًا عد بسرعة! ]
قالت آن آن: “هل ستعود قريبًا؟”
هاها… كعادتها، لا تمسك نفسها أبدًا. ابتسم شيا فِنغ وهزّ رأسه.
قالت يو دونغ: “أليست عادية جدًا؟” كانت المحفظة بسيطة وسخية، لكنها شعرت بأنها عادية بعض الشيء.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
ترجمة:
ردت رين شينشين بلا مبالاة: “لا بأس، لا شيء مهم”.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
قاطعتْه: “أننا انفصلنا؟ لكن ألا يمكنك على الأقل قضاء عيد الميلاد معي كصديق؟ لا أعتقد أن هذا طلب مبالغ فيه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطبت يو دونغ حاجبيها وأمسكت بذراع شينشين فورًا، عازمة على الرحيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
