You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية 18

سطح مليء بالأزهار

سطح مليء بالأزهار

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية

“لا يمكنكِ الانتظار يومًا؟”

الفصل 18: ⦅سطح مليء بالأزهار♡⦆
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ ممتعة جدًا، أختي!” ابتسم الشاب فجأة.

حين كُنِسَت أولى أوراق الجميز بفعل ريح الخريف، رحل الصيف الحار بهدوء.

“لا أعرف!” هزّ الشاب رأسه بيأس. “كل هذا من أحلامي. لأعرف النهاية، عليّ أن أنام وأراها في حلمي القادم.”

وقد استُبدِلت التنانير الجميلة بمعاطف الرياح، واستُبدِلت الصنادل بالأحذية الطويلة.

“لقد وصلت للتو، ما الأمر العاجل؟” دخلت يو دونغ المبنى المألوف وهي ترتدي الكعب العالي.

ذاع صيت استيديو شياويوي في المجال منذ أن طُرِحَت دبلجتهم لفيلم ستيفن. ومع براعة شياويوي في العلاقات، فقد طلب معظم “الجميلات” في جامعتهم دورًا في العمل.

فتى كان يحمل أرضًا نقية في قلبه، لا ينبغي له أن يسقط في التراب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبهذا، بدأت هوليوود تلاحظ استوديو شياويوي، وكان ستيفن ينوي التعاون معهم مجددًا في فيلمه القادم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Arisu-san

“يو دونغ، هل وصلتِ؟” سألت شيانغ شياويوي وهي تقود السيارة.

“متى قلتِ إن رخصة قيادتك ستصل؟” تذمّرت شياويوي، “في المرة الماضية استقللتِ المترو لحضور اجتماع عقدٍ مهم. هل أنتِ جادة؟ الاجتماع سيبدأ قريبًا.”

“لقد وصلت للتو، ما الأمر العاجل؟” دخلت يو دونغ المبنى المألوف وهي ترتدي الكعب العالي.

وفي اليوم التالي، أرسل لها شيا فنغ مقطع فيديو.

“متى قلتِ إن رخصة قيادتك ستصل؟” تذمّرت شياويوي، “في المرة الماضية استقللتِ المترو لحضور اجتماع عقدٍ مهم. هل أنتِ جادة؟ الاجتماع سيبدأ قريبًا.”

ذاع صيت استيديو شياويوي في المجال منذ أن طُرِحَت دبلجتهم لفيلم ستيفن. ومع براعة شياويوي في العلاقات، فقد طلب معظم “الجميلات” في جامعتهم دورًا في العمل.

“لقد حصلتُ على رخصة القيادة بالفعل، هل ستُهدينني سيارة؟” دورت يو دونغ عينيها.

“لقد وصلت للتو، ما الأمر العاجل؟” دخلت يو دونغ المبنى المألوف وهي ترتدي الكعب العالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أليس لدى زوجك سيارة مركونة في مرآبكم؟” سألت شياويوي.

“إذًا إن قفزت الآن، فلن أعرفها.” كانت كلمات يو دونغ مغموسة بالأسى.

“حسنًا، المصعد وصل. سأصعد الآن.” وقبل أن تُنهي المكالمة، وبّخت يو دونغ قائلة: “وتوقفي عن الاتصال بي وأنتِ تقودين!”

رفع آلان حاجبه وابتسم: “أتذكرينني؟”

“أي طابق؟” سأل صوت رجولي فجأة.

تفاجأت يو دونغ قليلًا بذلك. نظرت إلى الرجل الغامض المبتسم أمامها وفكّرت بالأمر. كانت قد عملت في هذا المبنى لخمسة أعوام في حياتها السابقة ورأت المدير العام لشركة OM الترفيهية عدة مرات. لا يبدو أنه نفس الشخص؟

“الطابق العشرون، شكرًا!” رفعت يو دونغ نظرها لتشكر الرجل، وإذا بها ترى شخصًا تعرفه. سألت بدهشة: “أأنت؟”

كان مكتب آلان يواجه الشرفة، وعندما رأى الشاب جالسًا هناك، كان ينوي الاتصال بالأمن. لكن حين ظهرت يو دونغ ورآهم يتحدثون طويلًا، بدا أن لا أحد على وشك القفز. ومع ذلك، لم يشعر آلان بالاطمئنان، فقرر الحضور بنفسه.

رفع آلان حاجبه وابتسم: “أتذكرينني؟”

فتحت يو دونغ النص وبدأت تقرأ. ومع الوقت، بدأت حواجبها تنقبض، فقد كان النص مليئًا بالمشاهد الكئيبة والدموية، مما يبعث شعورًا بعدم الارتياح المستمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من الصعب نسيان من يحمل لقب (صديق الحقير).” قالت يو دونغ.

كان مكتب آلان يواجه الشرفة، وعندما رأى الشاب جالسًا هناك، كان ينوي الاتصال بالأمن. لكن حين ظهرت يو دونغ ورآهم يتحدثون طويلًا، بدا أن لا أحد على وشك القفز. ومع ذلك، لم يشعر آلان بالاطمئنان، فقرر الحضور بنفسه.

“آه…” لم يُجادل آلان، بل نظر إلى الأوراق في يد يو دونغ وسأل: “هل جئتِ لمناقشة عقد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك لا تريد حقًا أن تتحول أحلامك إلى واقع.” قالت يو دونغ بنبرة هادئة، “أنت تريد من يخبرك أنها مجرد قصص.”

“نعم!” أومأت يو دونغ ببرود.

فتحت يو دونغ النص وبدأت تقرأ. ومع الوقت، بدأت حواجبها تنقبض، فقد كان النص مليئًا بالمشاهد الكئيبة والدموية، مما يبعث شعورًا بعدم الارتياح المستمر.

“إلى شركة OM الترفيهية؟”

كان هذا مبنى مزدوجًا، كل منهما متصل بطابق علوي عبر معرض سحابي في السطح الأعلى. وكان على جانبي المعرض السحابي زجاج شفاف، يتيح رؤية مشهدٍ رائع.

كانت شركة OM الترفيهية تمتد من الطابق الثامن عشر إلى الثاني والعشرين، فلمَ تسأل سؤالًا واضحًا؟ أومأت يو دونغ بلا مبالاة، بينما كانت تلعن في داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا عودي غدًا، أختي!” قال الشاب وهو يُدير ظهره مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا المدير العام لشركة OM الترفيهية.” قال آلان فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الصعب نسيان من يحمل لقب (صديق الحقير).” قالت يو دونغ.

تفاجأت يو دونغ قليلًا بذلك. نظرت إلى الرجل الغامض المبتسم أمامها وفكّرت بالأمر. كانت قد عملت في هذا المبنى لخمسة أعوام في حياتها السابقة ورأت المدير العام لشركة OM الترفيهية عدة مرات. لا يبدو أنه نفس الشخص؟

أرسلت يو دونغ عدة رسائل إلى الشاب، لكنه لم يرد أبدًا.

لا بأس، استدارت يو دونغ مرة أخرى.

“لا، لأن المنظر هنا سيتغير بعد قفزك.” قالت يو دونغ بحزن.

“ألن تغتنمي هذه الفرصة للتحدث معي؟” سأل آلان، متفاجئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا قد أضطر للبقاء هنا لوقت طويل!” قالت يو دونغ بحزن.

لم تكلّف يو دونغ نفسها حتى بالنظر إليه وقالت مباشرة: “لا، لست بحاجة إلى الحديث معك لأحصل على تعاون مع OM!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آلان؟” أشرق وجه يو دونغ. “أنت المدير العام لشركة OM، أليس كذلك ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصل المصعد في تلك اللحظة، فلم تقل يو دونغ شيئًا آخر وتقدّمت للخروج.

“لا.” هزّت يو دونغ رأسها وقالت: “لقد سمحت لي برؤية المنظر أولًا. لا يمكنني إزعاجك أكثر!”

كانت هذه المرة الأولى التي يقابل فيها آلان فتاة من هذا النوع. ضحك، وهز رأسه بينما كانت أبواب المصعد تُغلق، حاملةً إياه إلى الطابق الثاني والعشرين.

“حسنًا، المصعد وصل. سأصعد الآن.” وقبل أن تُنهي المكالمة، وبّخت يو دونغ قائلة: “وتوقفي عن الاتصال بي وأنتِ تقودين!”

في الطابق العشرين، ناقشت يو دونغ النص مع المخرج، ومثل المرة السابقة، وبعد حديث بسيط، تم توقيع العقد بسلاسة.

تفاجأت يو دونغ قليلًا بذلك. نظرت إلى الرجل الغامض المبتسم أمامها وفكّرت بالأمر. كانت قد عملت في هذا المبنى لخمسة أعوام في حياتها السابقة ورأت المدير العام لشركة OM الترفيهية عدة مرات. لا يبدو أنه نفس الشخص؟

كانت الساعة لا تزال مبكرة حين انتهت، لذا قرّرت يو دونغ الصعود بالمصعد إلى الطابق العلوي.

لا بأس، استدارت يو دونغ مرة أخرى.

كان هذا مبنى مزدوجًا، كل منهما متصل بطابق علوي عبر معرض سحابي في السطح الأعلى. وكان على جانبي المعرض السحابي زجاج شفاف، يتيح رؤية مشهدٍ رائع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك لا تريد حقًا أن تتحول أحلامك إلى واقع.” قالت يو دونغ بنبرة هادئة، “أنت تريد من يخبرك أنها مجرد قصص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حين كانت تعمل هنا في حياتها السابقة، كانت يو دونغ تحب الجلوس في مقهى، تستمتع بمشهد المعرض السحابي.

“هل يمكنني الاطلاع عليه؟” سألت يو دونغ.

لكن يبدو أنه لا يوجد مقهى بعد، بل توجد شركة إعلانات. لذا، استخدمت يو دونغ الدرج المألوف لتصل إلى السطح.

نظرت يو دونغ باستغراب.

نظرت يو دونغ إلى سطح المبنى بعبوس خفيف. خلال خمس سنوات سيُغطّى السطح بالخُضرة بدلًا من هذا الأسمنت العاري. لم تكن تعرف متى سيبدؤون بالزراعة، لكن السطح سيكون بالتأكيد أجمل مما هو عليه الآن.

شعرت يو دونغ ببعض الخيبة.

سيُغطّى السطح كله بزجاج شفاف بارتفاع متر، مُحاط بالأزهار مع نثر لطاولات وكراسٍ ليستريح الناس. وخاصة في الزاوية الجنوبية، سيكون هناك شرفة معلّقة على السطح. كانت يو دونغ تحب الجلوس هناك والنظر إلى الأسفل.

“لا.” هزّت يو دونغ رأسها وقالت: “لقد سمحت لي برؤية المنظر أولًا. لا يمكنني إزعاجك أكثر!”

وبينما كانت يو دونغ تسترجع الذكريات، وجدت فجأة رجلًا، لا، مراهقًا، جالسًا في المكان الذي ستكون فيه الشرفة. بدا وكأنه في السادسة أو السابعة عشرة من عمره.

أرسلت يو دونغ عدة رسائل إلى الشاب، لكنه لم يرد أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا أن الشاب قد لاحظ اقتراب يو دونغ، فاستدار وابتسم لها بلطف.

نظر آلان نحو يو دونغ بريبة، لكنه أومأ.

لم تعرف السبب، لكن شيئًا ما في قلب يو دونغ بدأ يرتجف، لقد بدت ابتسامة الشاب اللطيفة غير حقيقية.

“متى قلتِ إن رخصة قيادتك ستصل؟” تذمّرت شياويوي، “في المرة الماضية استقللتِ المترو لحضور اجتماع عقدٍ مهم. هل أنتِ جادة؟ الاجتماع سيبدأ قريبًا.”

“أختي، إلى متى ستبقين على السطح؟” ربما لأن يو دونغ كانت تنظر إليه بذهول، لم يستطع الشاب إلا أن يبدأ الحديث.

“قبل أن أغادر هذا الصباح، طلب مني أخي أن أحتضنه. رأتنا أمي، وبدت نظرتها مخيفة، مثل الضحية التي رأيتها في أحلامي.” ضحك الشاب وقال: “بصراحة، شعرت ببعض السعادة، شعرت أن حلمي تحقق قليلًا.”

“ولمَ تسأل؟” سألت يو دونغ.

كانت الساعة لا تزال مبكرة حين انتهت، لذا قرّرت يو دونغ الصعود بالمصعد إلى الطابق العلوي.

“لأنني سأقوم بشيء بعد قليل. قد يكون مخيفًا لكِ، لذا أريد الانتظار حتى ترحلي!” قال الشاب وهو يُدير ظهره بعيدًا عنها.

لم تُخبر يو دونغ شيا فنغ أن هناك مشهدًا في النص، حيث اكتشفت الفتاة أن القاتل كان يملك “حديقة سرية”، سطحًا مليئًا بالأزهار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذًا قد أضطر للبقاء هنا لوقت طويل!” قالت يو دونغ بحزن.

“الطابق العشرون، شكرًا!” رفعت يو دونغ نظرها لتشكر الرجل، وإذا بها ترى شخصًا تعرفه. سألت بدهشة: “أأنت؟”

“لماذا؟” سأل الشاب.

“إذًا أضفني على QQ وأخبرني حين تنتهي من كتابتها؟”

“لأنك أخذت مكاني؟” قالت يو دونغ.

“هل يمكنني الاطلاع عليه؟” سألت يو دونغ.

أصيب الشاب بالحيرة، استدار نحوها وسأل: “أختي، هل تنوين القفز أيضًا من هنا؟”

تفاجأ الشاب قليلًا، “إذًا، قفزي سيُفسد المنظر؟”

رمشت يو دونغ، ثم ابتسمت: “لا أريد القفز، فقط أحب الجلوس هناك والتأمل في المنظر!”

“إذًا إن قفزت الآن، فلن أعرفها.” كانت كلمات يو دونغ مغموسة بالأسى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذًا عودي غدًا، أختي!” قال الشاب وهو يُدير ظهره مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا عودي غدًا، أختي!” قال الشاب وهو يُدير ظهره مجددًا.

“أخشى أنني لا أستطيع!” هزّت يو دونغ رأسها.

نظرت يو دونغ إلى سطح المبنى بعبوس خفيف. خلال خمس سنوات سيُغطّى السطح بالخُضرة بدلًا من هذا الأسمنت العاري. لم تكن تعرف متى سيبدؤون بالزراعة، لكن السطح سيكون بالتأكيد أجمل مما هو عليه الآن.

“لا يمكنكِ الانتظار يومًا؟”

أرسلت يو دونغ عدة رسائل إلى الشاب، لكنه لم يرد أبدًا.

“لا، لأن المنظر هنا سيتغير بعد قفزك.” قالت يو دونغ بحزن.

“لا، لأن المنظر هنا سيتغير بعد قفزك.” قالت يو دونغ بحزن.

تفاجأ الشاب قليلًا، “إذًا، قفزي سيُفسد المنظر؟”

“هل يمكنكِ التواصل معه مجددًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم!” كان هناك سياج بارتفاع متر في الشرفة المرفوعة، ولكن لعدم وجود جدار زجاجي، لم تجرؤ يو دونغ على الاقتراب من الحافة. بدلًا من ذلك، اتكأت على السياج، وتظاهرت بالهدوء، وقالت له: “فلتقفز بعد أن أستمتع بالمنظر!”

“أي طابق؟” سأل صوت رجولي فجأة.

“ألستِ تحاولين منعي؟” قال الشاب، مندهشًا.

وهل يكون من شأني أنا؟ ارتبك آلان.

تظاهرت يو دونغ بعدم الفهم: “منعك من ماذا؟”

“ألستِ تحاولين منعي؟” قال الشاب، مندهشًا.

“من القفز.” أوضح الشاب.

“ما الذي تفعلانه؟”

“لا.” هزّت يو دونغ رأسها وقالت: “لقد سمحت لي برؤية المنظر أولًا. لا يمكنني إزعاجك أكثر!”

“فلماذا حولت حلمك إلى نص وجئت به إلى هنا؟” سألت يو دونغ التي كانت تستمع بهدوء فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتِ ممتعة جدًا، أختي!” ابتسم الشاب فجأة.

ذهل الشاب، وسأل بعدم تصديق: “ما زلتِ تريدين معرفة النهاية؟”

ابتسمت يو دونغ كذلك، ونظرت إلى المنظر في الأسفل. بدون الأزهار، بدا أن المشهد قد فقد جزءًا من جماله.

ابتسمت يو دونغ كذلك، ونظرت إلى المنظر في الأسفل. بدون الأزهار، بدا أن المشهد قد فقد جزءًا من جماله.

لاحظت يو دونغ نصًا موضوعًا في الزاوية وسألت بفضول: “هل هذا النص لك؟”

وبعد أن رافقوه خارجًا، نظر آلان إلى النص وقال: “ابن من هذا؟ علينا التواصل مع والديه فورًا!”

أومأ الشاب بلطف.

هزّت يو دونغ رأسها.

“هل يمكنني الاطلاع عليه؟” سألت يو دونغ.

تفاجأت يو دونغ قليلًا بذلك. نظرت إلى الرجل الغامض المبتسم أمامها وفكّرت بالأمر. كانت قد عملت في هذا المبنى لخمسة أعوام في حياتها السابقة ورأت المدير العام لشركة OM الترفيهية عدة مرات. لا يبدو أنه نفس الشخص؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ مجددًا.

أرسلت يو دونغ عدة رسائل إلى الشاب، لكنه لم يرد أبدًا.

فتحت يو دونغ النص وبدأت تقرأ. ومع الوقت، بدأت حواجبها تنقبض، فقد كان النص مليئًا بالمشاهد الكئيبة والدموية، مما يبعث شعورًا بعدم الارتياح المستمر.

نظرت يو دونغ باستغراب.

“أليس مخيفًا؟” سأل الشاب بعد برهة.

رفع آلان حاجبه وابتسم: “أتذكرينني؟”

“وماذا عن النهاية؟” سألت يو دونغ فجأة، “بعد أن ترى الفتاة القاتل وجهًا لوجه؟”

“فلماذا حولت حلمك إلى نص وجئت به إلى هنا؟” سألت يو دونغ التي كانت تستمع بهدوء فجأة.

ذهل الشاب، وسأل بعدم تصديق: “ما زلتِ تريدين معرفة النهاية؟”

ذهل الشاب، وسأل بعدم تصديق: “ما زلتِ تريدين معرفة النهاية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم! رغم أنه مخيف قليلًا، إلا أنه نص مشوّق.” قالت يو دونغ وقد ملأها الفضول.

“من القفز.” أوضح الشاب.

“لا أعرف!” هزّ الشاب رأسه بيأس. “كل هذا من أحلامي. لأعرف النهاية، عليّ أن أنام وأراها في حلمي القادم.”

كان مكتب آلان يواجه الشرفة، وعندما رأى الشاب جالسًا هناك، كان ينوي الاتصال بالأمن. لكن حين ظهرت يو دونغ ورآهم يتحدثون طويلًا، بدا أن لا أحد على وشك القفز. ومع ذلك، لم يشعر آلان بالاطمئنان، فقرر الحضور بنفسه.

“إذًا إن قفزت الآن، فلن أعرفها.” كانت كلمات يو دونغ مغموسة بالأسى.

“ثمة خطبٌ ما في هذا الفتى.” عبس آلان وهو ينظر إلى النص بين يديه، فقد كان مليئًا بالدماء والاستبداد، شيئًا لا يخطر ببال شخصٍ طبيعي.

“ألا ترين أنني غير طبيعي؟” سألها الشاب.

رمشت يو دونغ، ثم ابتسمت: “لا أريد القفز، فقط أحب الجلوس هناك والتأمل في المنظر!”

نظرت يو دونغ باستغراب.

وبعد أن رافقوه خارجًا، نظر آلان إلى النص وقال: “ابن من هذا؟ علينا التواصل مع والديه فورًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“منذ أن كنت في الثامنة وأنا أرى أحلامًا دموية منحرفة، وأزور طبيبًا نفسيًا منذ طفولتي.” شرح الشاب وهو ينظر إلى المارة الصغار تحت قدميه. “سمعت مرة طبيبي يقول لوالديّ إنه إن استمررت على هذا الحال، فسأتحول إلى قاتل منحرف. نصحهم بإدخالي مصحًا نفسيًا.”

كان مكتب آلان يواجه الشرفة، وعندما رأى الشاب جالسًا هناك، كان ينوي الاتصال بالأمن. لكن حين ظهرت يو دونغ ورآهم يتحدثون طويلًا، بدا أن لا أحد على وشك القفز. ومع ذلك، لم يشعر آلان بالاطمئنان، فقرر الحضور بنفسه.

“لم يوافقا في البداية، لكن مؤخرًا رأيتهم يتفقدون مصحّات في أمريكا.” ابتسم الشاب وقال: “هل لأن أمي لا تريدني بجوار أخي الصغير الجديد؟”

نظر آلان نحو يو دونغ بريبة، لكنه أومأ.

“قبل أن أغادر هذا الصباح، طلب مني أخي أن أحتضنه. رأتنا أمي، وبدت نظرتها مخيفة، مثل الضحية التي رأيتها في أحلامي.” ضحك الشاب وقال: “بصراحة، شعرت ببعض السعادة، شعرت أن حلمي تحقق قليلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الصعب نسيان من يحمل لقب (صديق الحقير).” قالت يو دونغ.

“فلماذا حولت حلمك إلى نص وجئت به إلى هنا؟” سألت يو دونغ التي كانت تستمع بهدوء فجأة.

في الطابق العشرين، ناقشت يو دونغ النص مع المخرج، ومثل المرة السابقة، وبعد حديث بسيط، تم توقيع العقد بسلاسة.

توقف الشاب عن الكلام.

“ثمة خطبٌ ما في هذا الفتى.” عبس آلان وهو ينظر إلى النص بين يديه، فقد كان مليئًا بالدماء والاستبداد، شيئًا لا يخطر ببال شخصٍ طبيعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لأنك لا تريد حقًا أن تتحول أحلامك إلى واقع.” قالت يو دونغ بنبرة هادئة، “أنت تريد من يخبرك أنها مجرد قصص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Arisu-san

ظل الشاب صامتًا وهو يُحدق بها. لكنها كانت تعرف أنها على حق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا المدير العام لشركة OM الترفيهية.” قال آلان فجأة.

“ما الذي تفعلانه؟”

وفي اليوم التالي، أرسل لها شيا فنغ مقطع فيديو.

التفتا معًا، فرأيا آلان يعبس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ أن كنت في الثامنة وأنا أرى أحلامًا دموية منحرفة، وأزور طبيبًا نفسيًا منذ طفولتي.” شرح الشاب وهو ينظر إلى المارة الصغار تحت قدميه. “سمعت مرة طبيبي يقول لوالديّ إنه إن استمررت على هذا الحال، فسأتحول إلى قاتل منحرف. نصحهم بإدخالي مصحًا نفسيًا.”

كان مكتب آلان يواجه الشرفة، وعندما رأى الشاب جالسًا هناك، كان ينوي الاتصال بالأمن. لكن حين ظهرت يو دونغ ورآهم يتحدثون طويلًا، بدا أن لا أحد على وشك القفز. ومع ذلك، لم يشعر آلان بالاطمئنان، فقرر الحضور بنفسه.

“هل يمكنني الاطلاع عليه؟” سألت يو دونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آلان؟” أشرق وجه يو دونغ. “أنت المدير العام لشركة OM، أليس كذلك ؟”

وقد استُبدِلت التنانير الجميلة بمعاطف الرياح، واستُبدِلت الصنادل بالأحذية الطويلة.

نظر آلان نحو يو دونغ بريبة، لكنه أومأ.

رفع آلان حاجبه وابتسم: “أتذكرينني؟”

استدارت يو دونغ بعيدًا عن الشاب وناولته النص، وغمزت له وقالت: “أليست شركتكم مهتمة بإنتاج أفلام جديدة مؤخرًا؟ ما رأيك في هذا النص؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّت يو دونغ كتفيها ومضت في طريقها. ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ بعد يومين، فتحت يو دونغ صندوق بريد QQ الخاص بها، وتلقت ملفًا. كان فيه تتمة القصة. ويبدو أن الفتاة قد قُتلت على يد القاتل.

متى قررت شركتنا إنتاج فيلم جديد؟ بل لقد حولت بالفعل العديد من النصوص إلى أفلام، ما الذي يجعلك تظنين أنني بحاجة لرأيك؟

“وماذا عن النهاية؟” سألت يو دونغ فجأة، “بعد أن ترى الفتاة القاتل وجهًا لوجه؟”

رغم ذلك، أخذ آلان النص وبدأ يقرأ.

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ترجمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد بضع صفحات، عبس آلان ونظر إلى يو دونغ محاولًا التواصل بعينيه. ثم قال بتعبير هادئ: “يبدو مثيرًا، لكن سيتعين عليّ أن أطلب من مخرج أن يقرأه أيضًا.”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية

التفتت يو دونغ نحو الشاب وقالت: “ألن تود أن تسمع تقييم مخرج لنصك قبل أن تقفز؟”

رأى شيا فنغ أن يو دونغ كانت محبطة بهذا، فحاول مواساتها: “إن كان المرء مصممًا على الموت، فلن يستطيع أحد على إنقاذه. كل ما يمكنكِ فعله هو محاولة تغيير اندفاعه.”

كاد آلان أن ينهار على ركبتيه عند سماع ذلك.

تظاهرت يو دونغ بعدم الفهم: “منعك من ماذا؟”

فكر الشاب للحظة ثم وافق: “حسنًا. على أي حال، ليس من الضروري أن أقفز في هذه اللحظة، ليس أمرًا عاجلًا. ولم أحلم بعد بالنهاية.”

أصيب الشاب بالحيرة، استدار نحوها وسأل: “أختي، هل تنوين القفز أيضًا من هنا؟”

“إذًا أضفني على QQ وأخبرني حين تنتهي من كتابتها؟”

تفاجأ الشاب قليلًا، “إذًا، قفزي سيُفسد المنظر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالتأكيد!” وقف الشاب وابتسم.

“أختي، إلى متى ستبقين على السطح؟” ربما لأن يو دونغ كانت تنظر إليه بذهول، لم يستطع الشاب إلا أن يبدأ الحديث.

وبعد أن رافقوه خارجًا، نظر آلان إلى النص وقال: “ابن من هذا؟ علينا التواصل مع والديه فورًا!”

كما تابعت يو دونغ الأخبار الاجتماعية لعدة أيام، ولم تقرأ عن أي حالة انتحار.

“الوالدان يخططان لإرساله إلى مصح نفسي.” قالت يو دونغ وهي تشعر بالعجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Arisu-san

“ثمة خطبٌ ما في هذا الفتى.” عبس آلان وهو ينظر إلى النص بين يديه، فقد كان مليئًا بالدماء والاستبداد، شيئًا لا يخطر ببال شخصٍ طبيعي.

“ولِمَ عليّ أن أفعل ذلك؟” تساءل آلان.

“لو كان يعاني فعلًا من مشكلة، لما فكّر في القفز، بل كان سيفكر في القتل. في النهاية، لديه الكثير من الأفكار.” أشارت يو دونغ إلى النص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا المدير العام لشركة OM الترفيهية.” قال آلان فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذًا، ما الذي تحاولين قوله؟”

لم تكلّف يو دونغ نفسها حتى بالنظر إليه وقالت مباشرة: “لا، لست بحاجة إلى الحديث معك لأحصل على تعاون مع OM!”

“في قلبي، رغم أنه دموي، فهو أيضًا قصة منطقية جدًا.” تابعت يو دونغ، “إن وجدت محررًا جيدًا، فقد يتحول إلى فيلم جيد جدًا، ولا يبدو أن هناك أي أفلام رعب ضخمة ستُعرض قريبًا.”

“الطابق العشرون، شكرًا!” رفعت يو دونغ نظرها لتشكر الرجل، وإذا بها ترى شخصًا تعرفه. سألت بدهشة: “أأنت؟”

“ولِمَ عليّ أن أفعل ذلك؟” تساءل آلان.

“وماذا عن النهاية؟” سألت يو دونغ فجأة، “بعد أن ترى الفتاة القاتل وجهًا لوجه؟”

“على أية حال، لقد أنقذتُه اليوم.” لم تُعر يو دونغ الأمر اهتمامًا أكثر، “في المرة القادمة إن عاد إلى هنا وقفز، فلن يكون ذلك من شأني.”

أرسلت يو دونغ عدة رسائل إلى الشاب، لكنه لم يرد أبدًا.

وهل يكون من شأني أنا؟ ارتبك آلان.

لم تعرف السبب، لكن شيئًا ما في قلب يو دونغ بدأ يرتجف، لقد بدت ابتسامة الشاب اللطيفة غير حقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّت يو دونغ كتفيها ومضت في طريقها.
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
بعد يومين، فتحت يو دونغ صندوق بريد QQ الخاص بها، وتلقت ملفًا. كان فيه تتمة القصة. ويبدو أن الفتاة قد قُتلت على يد القاتل.

الفصل 18: ⦅سطح مليء بالأزهار♡⦆ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

أرسلت يو دونغ عدة رسائل إلى الشاب، لكنه لم يرد أبدًا.

“في قلبي، رغم أنه دموي، فهو أيضًا قصة منطقية جدًا.” تابعت يو دونغ، “إن وجدت محررًا جيدًا، فقد يتحول إلى فيلم جيد جدًا، ولا يبدو أن هناك أي أفلام رعب ضخمة ستُعرض قريبًا.”

كما تابعت يو دونغ الأخبار الاجتماعية لعدة أيام، ولم تقرأ عن أي حالة انتحار.

“لم يوافقا في البداية، لكن مؤخرًا رأيتهم يتفقدون مصحّات في أمريكا.” ابتسم الشاب وقال: “هل لأن أمي لا تريدني بجوار أخي الصغير الجديد؟”

لكنها ما زالت تشعر ببعض القلق، لذا كتبت بريدًا إلكترونيًا إلى شيا فنغ، تأمل أن يتمكن من العثور على طبيب نفسي للاستشارة.

كما تابعت يو دونغ الأخبار الاجتماعية لعدة أيام، ولم تقرأ عن أي حالة انتحار.

وفي اليوم التالي، أرسل لها شيا فنغ مقطع فيديو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل المصعد في تلك اللحظة، فلم تقل يو دونغ شيئًا آخر وتقدّمت للخروج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سألتُ طبيبًا نفسيًا أعرفه. قال إن هذا الفتى كان سينتحر لإثبات أنه طيب بطبيعته.” تابع شيا فنغ، “لكن هذا المرض من الصعب علاجه نسبيًا، ويحتاج وقتًا طويلًا للتعافي. يجب إرساله إلى مصح نفسي.”

أصيب الشاب بالحيرة، استدار نحوها وسأل: “أختي، هل تنوين القفز أيضًا من هنا؟”

شعرت يو دونغ ببعض الخيبة.

كانت شركة OM الترفيهية تمتد من الطابق الثامن عشر إلى الثاني والعشرين، فلمَ تسأل سؤالًا واضحًا؟ أومأت يو دونغ بلا مبالاة، بينما كانت تلعن في داخلها.

“هل يمكنكِ التواصل معه مجددًا؟”

“ما الذي تفعلانه؟”

هزّت يو دونغ رأسها.

فتحت يو دونغ النص وبدأت تقرأ. ومع الوقت، بدأت حواجبها تنقبض، فقد كان النص مليئًا بالمشاهد الكئيبة والدموية، مما يبعث شعورًا بعدم الارتياح المستمر.

رأى شيا فنغ أن يو دونغ كانت محبطة بهذا، فحاول مواساتها: “إن كان المرء مصممًا على الموت، فلن يستطيع أحد على إنقاذه. كل ما يمكنكِ فعله هو محاولة تغيير اندفاعه.”

“لو كان يعاني فعلًا من مشكلة، لما فكّر في القفز، بل كان سيفكر في القتل. في النهاية، لديه الكثير من الأفكار.” أشارت يو دونغ إلى النص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك، لقد قمتِ بعملٍ رائع في ذلك اليوم! بغضّ النظر عن أي شيء، لقد أنقذتِ حياته آنذاك.”

ذاع صيت استيديو شياويوي في المجال منذ أن طُرِحَت دبلجتهم لفيلم ستيفن. ومع براعة شياويوي في العلاقات، فقد طلب معظم “الجميلات” في جامعتهم دورًا في العمل.

لم تُخبر يو دونغ شيا فنغ أن هناك مشهدًا في النص، حيث اكتشفت الفتاة أن القاتل كان يملك “حديقة سرية”، سطحًا مليئًا بالأزهار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” كان هناك سياج بارتفاع متر في الشرفة المرفوعة، ولكن لعدم وجود جدار زجاجي، لم تجرؤ يو دونغ على الاقتراب من الحافة. بدلًا من ذلك، اتكأت على السياج، وتظاهرت بالهدوء، وقالت له: “فلتقفز بعد أن أستمتع بالمنظر!”

كانت يو دونغ في حياتها السابقة امرأة وحيدة، زارت ذلك السطح مرات لا تُحصى حين كانت مكتئبة. وربما، بطريقةٍ ما، كان ذلك السطح آخر هدية تركها ذلك الفتى مقابل حياته.

“ولمَ تسأل؟” سألت يو دونغ.

فتى كان يحمل أرضًا نقية في قلبه، لا ينبغي له أن يسقط في التراب.

“نعم!” أومأت يو دونغ ببرود.

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
ترجمة:

“ألستِ تحاولين منعي؟” قال الشاب، مندهشًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

Arisu-san

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ترجمة:

نظرت يو دونغ إلى سطح المبنى بعبوس خفيف. خلال خمس سنوات سيُغطّى السطح بالخُضرة بدلًا من هذا الأسمنت العاري. لم تكن تعرف متى سيبدؤون بالزراعة، لكن السطح سيكون بالتأكيد أجمل مما هو عليه الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط