مصادفة ؟
“هل تشعر بالملل؟”
لا يوجد سوى استنتاج واحد يمكنه تفسير كل هذه التناقضات.
“……”
أم أن الأمر … أبسط وأكثر رعبًا من ذلك؟
لم أكن أعرف ماذا أقول.
“مكان آخر؟” قال كاي، وبدأ يسير ببطء على حافة الأنقاض، وعيناه لا تفارقانني. “لقد نجوت من حادثة الكرنفال. حادثة من الرتبة A. والآن أنت تجلس هنا، تشاهد تدريبًا بسيطًا كأنه لا يعني لك شيئًا .. هل تعتقد حقًا أن لا أحد يلاحظ التناقض، ليستر؟”
سؤاله لم يكن سؤالاً عاديًا. لم يكن يحمل أي سخرية أو اتهام. كان سؤالاً باردًا، كأن طبيبًا يسأل مريضه عن أعراضه.
“القوة ليست خطًا مستقيمًا يمكن قياسه. هناك أنواع مختلفة من القوة. ألا توافق؟ قوة إيثان في التدمير. قوة سيرينا في التحكم. وقوتي أنا … في مكان آخر.”
وفي تلك اللحظة، أدركت شيئًا.
“لنقل… أنني أحلل الأنماط .. وكانت هناك بعض الأنماط المثيرة للاهتمام اليوم.”
نظرت إلى عينيه. الطريقة التي كان ينظر بها إلي … لم تكن نظرة شخص اكتشف جبانًا يختبئ. كانت نظرة شخص وجد شيئًا مثيرًا للاهتمام .. نظرة تحمل بعض الحذر ..
وقفت هناك، أراقب ظهره وهو يبتعد بهدوء وثقة، كملك يغادر بلاط رعاياه.
في تلك اللحظة بدأ عقلي يربط النقاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فشل.’
‘تشعر بالملل؟، ليست لماذا هربت، إنما تشعر بالملل هل يعتقد أن معركة الفريقين لا تثير أهتمامي؟ .. كذالك نظرته حذرة نظرة تتجسد عندما تكون أمام ثعبان سام، وتحاول خنقه دون ان يعضك ..’
‘هو لا يخفي قوته. هو ببساطة … أقوى من أن أفكر بتفعيل مهارتي عليه.
وفكرة أخرى تبعتها بسرعة.
لقد قلبت السؤال عليه بذكاء، مما يجعله يبدو كحقيقة بديهية، وليس كغطرسة.
‘وهذا … مثالي.’
‘سوء فهمي لم يكن في أنه فقط قوي .. سوء فهمي كان في مدى قوته.’
مع سمعة، الكرنفال بالتأكيد سيسيء فهمي، ولكي لا أتعرض لضرب من قبله يجب أن أكمل التمثيل.
“مكان آخر؟” قال كاي، وبدأ يسير ببطء على حافة الأنقاض، وعيناه لا تفارقانني. “لقد نجوت من حادثة الكرنفال. حادثة من الرتبة A. والآن أنت تجلس هنا، تشاهد تدريبًا بسيطًا كأنه لا يعني لك شيئًا .. هل تعتقد حقًا أن لا أحد يلاحظ التناقض، ليستر؟”
بلعت ريقي ..
أستطعت مهارتي التأثير حتى على شخص من الرتبة C، وإن لم يكن له تأثير يذكر.
قررت أن ألعب هذا الدور.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هل أنا أتوهم؟’
البرود والغموض هما أفضل درع لي الآن. إذا كان يعتقد أنني قوي، فلن يحاول مهاجمتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستنتاج الذي يفسر كل شيء.
رسمت على وجهي تعبيرًا من اللامبالاة .. وجه شبه البوكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا هل هو ما بين بين رتبة B ورتبة A.
“الملل كلمة قوية،” قلت، وصوتي خرج أهدأ مما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملل كلمة قوية،” قلت، وصوتي خرج أهدأ مما توقعت.
لازلت مذهول من نفسي بعض الاحيان، كيف ادخل في الدور بسرعة .. ربما لدي موهبة في التمثيل لم اكن أعلم عنها.
****
“لنقل… أنني أحلل الأنماط .. وكانت هناك بعض الأنماط المثيرة للاهتمام اليوم.”
‘لا يمكن التلاعب باحتمالات شيء يفوق قوتي بكثير …
كان جوابًا غامضًا، لا يؤكد شيئًا ولا ينفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة كنت أبتعد بها جعلت عمودي الفقري يرتعش .. ماذا لو هاجمني الأن دون سبب؟
في تلك اللحظة، شعرت بإحساس غريب وخاطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا هل هو ما بين بين رتبة B ورتبة A.
إحساس كأن الهواء من حولي تموج للحظة، أو كأنني سمعت وشوشة بعيدة جدًا، في حافة سمعي. استمر الأمر لجزء من الثانية ثم اختفى.
‘إلا إذا…’
‘غريب.’ فكرت. ‘صداع مفاجئ؟ .. ربما مجرد أثر جانبي لقربي من هالات المعارك القريبة.’
نظرت إلى جهازي، ثم رفعت نظري إليه بابتسامة باهتة ومصطنعة.
تجاهلت الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة كنت أبتعد بها جعلت عمودي الفقري يرتعش .. ماذا لو هاجمني الأن دون سبب؟
كاي، من ناحية أخرى، ضيّق عينيه قليلاً.
ابتسمت ابتسامة باهتة.
“أنماط؟” كرر كاي، وصوته لا يزال هادئًا، لكنني شعرت بلمحة من الاهتمام المتزايد. “النمط الوحيد الذي أراه هو أنك لم تتحرك ساكنًا. هل فريقك لا يستحق مجهودك؟”
‘وهذا … مثالي.’
كان هذا استفزازًا مباشرًا، اختبارًا لرد فعلي.
“أراك لاحقًا، مورغنستيرن.”
ابتسمت ابتسامة باهتة.
لم أكن أعرف ماذا أقول.
لو كان لمجهودي فائدة لم أكن لأهرب منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فشل.’
“الفريق الذي يحتاج إلى تدخلي في تدريب كهذا …” قلت، وأنا أنظر نحو الانفجارات البعيدة. “ليس فريقًا يستحق أن أكون فيه من الأساس. أليس كذلك؟”
“أنماط؟” كرر كاي، وصوته لا يزال هادئًا، لكنني شعرت بلمحة من الاهتمام المتزايد. “النمط الوحيد الذي أراه هو أنك لم تتحرك ساكنًا. هل فريقك لا يستحق مجهودك؟”
لقد قلبت السؤال عليه بذكاء، مما يجعله يبدو كحقيقة بديهية، وليس كغطرسة.
أم أن الأمر … أبسط وأكثر رعبًا من ذلك؟
وهذا، على ما يبدو، كان الجواب الذي توقعه من شخص قوي ..
وفكرة أخرى تبعتها بسرعة.
شعرت بذلك الإحسام الغريب مرة أخرى. تموج طفيف في الواقع، ثم لا شيء.
هل لديه مهارة دفاع؟ لا، لو كان كذلك، لشعرت بها وهي تقاوم قدرتي.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هل أنا أتوهم؟’
‘هذا ضرب من خيال’ غيرت ناظراي لتجاه مغادرة آدم.
نظرت إلى كاي. كان وجهه لا يزال خاليًا من التعابير، لكنني شعرت بأنه يفعل شيئًا.
وفكرة أخرى تبعتها بسرعة.
“إجابة مثيرة للاهتمام،” قال كاي، وهو يتقدم خطوة نحوي، ويقف الآن على قمة كومة الأنقاض، وينظر إلي من الأعلى.
‘ربما لديه مهارة أستثنائية للغاية …’
“لكن هذا يعني أنك تعتبر نفسك فوقهم .. فوق معجزة مثل إيثان ريدل، أو عبقري مثل سيرينا فاليريان.”
‘كيف؟’
“المقارنات مملة، مورغنستيرن،” رددت، وأنا أتكئ بظهري على قطعة خرسانية باردة، في محاولة للظهور بمظهر مرتاح تمامًا.
“إجابة مثيرة للاهتمام،” قال كاي، وهو يتقدم خطوة نحوي، ويقف الآن على قمة كومة الأنقاض، وينظر إلي من الأعلى.
“القوة ليست خطًا مستقيمًا يمكن قياسه. هناك أنواع مختلفة من القوة. ألا توافق؟ قوة إيثان في التدمير. قوة سيرينا في التحكم. وقوتي أنا … في مكان آخر.”
كان من المفترض أن يجعله هذا يلتفت، ويكسر قناعه الهادئ.
كنت أتحدث بهراء فلسفي، لكنه كان فعالاً في الحفاظ على غموضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن وقت التحليل قد انتهى،” قلت، وكأنني أغلق ملفًا. “لقد فازوا. هذا كان متوقعًا.”
ولكني لم أنطق كذبًا .. كانت مهارتي بالفعل مفيدة فقط في قصص الرعب.
وفي تلك اللحظة، أدركت شيئًا.
“تشش !”
لم يكن هناك مقاومة. لم أشعر بصد أو درع. شعرت … بالفراغ. كأن خيوط الاحتمالات التي أتحكم بها تمر من خلاله دون أن تلمسه.
شعرت بالتموج مرة ثالثة. هذه المرة كان أقوى قليلاً، كأن موجة حرارة خفيفة مرت عبري.
استدرت للمغادرة، وأجبرت نفسي على التحرك بهدوء وثقة مصطنعة، كشخص لا يملك أي هم في العالم.
‘هذا ليس طبيعيًا.’
لا يوجد سوى استنتاج واحد يمكنه تفسير كل هذه التناقضات.
“مكان آخر؟” قال كاي، وبدأ يسير ببطء على حافة الأنقاض، وعيناه لا تفارقانني. “لقد نجوت من حادثة الكرنفال. حادثة من الرتبة A. والآن أنت تجلس هنا، تشاهد تدريبًا بسيطًا كأنه لا يعني لك شيئًا .. هل تعتقد حقًا أن لا أحد يلاحظ التناقض، ليستر؟”
كان جوابًا غامضًا، لا يؤكد شيئًا ولا ينفيه.
“الجميع يرى ما يريد أن يراه،” أجبته بهدوء. “البعض يرى جبانًا. البعض يرى غطرسة. والبعض، مثلك، يرى لغزًا. لكن لا أحد منهم يرى الحقيقة.”
[[حائك الأحتمالات] الرتبة: A]
“وما هي الحقيقة؟” سأل، وتوقف أمامي مباشرة.
حتى على سيرينا أو إيثان، يمكنني التأثير على الأحداث الصغيرة من حولهم. أستطيع أن أجعل سلاح خصمهم ينزلق من يده، أو أن أجعل الأرض تحت أقدامهم أقل ثباتًا للحظة.
نظرت إليه، وابتسمت ابتسامة حقيقية لأول مرة. كانت ابتسامة ساخرة ومرهقة.
لم يقع في أي استفزاز. إجاباته كانت دائمًا غامضة، طبقات من الألغاز فوق بعضها البعض.
“الحقيقة هي … أن هذا ممل حقًا.”
كنت أتحدث بهراء فلسفي، لكنه كان فعالاً في الحفاظ على غموضي.
“دينغ-!”
“إذن أنت تعترف…” قال ببطء. “بأنك تعتبر نفسك فوق كل هذا.”
في تلك اللحظة بالضبط، وكأن القدر قد تدخل لإنقاذي، انطلق صوت حاد وواضح من جهاز الكاردينال على معصمي.
استدرت للمغادرة، وأجبرت نفسي على التحرك بهدوء وثقة مصطنعة، كشخص لا يملك أي هم في العالم.
رسالة من الأكاديمية.
‘هو لا يخفي قوته. هو ببساطة … أقوى من أن أفكر بتفعيل مهارتي عليه.
حدق كاي في، وعيناه تضيقان، وتعبير وجهه أصبح أكثر جدية من أي وقت مضى.
عندما قال “الملل كلمة قوية”، حاولت زيادة احتمال أن “يتعثر في كلماته”.
“إذن أنت تعترف…” قال ببطء. “بأنك تعتبر نفسك فوق كل هذا.”
قوة مهارة [حائك الاحتمالات] تعتمد على مستواي بشكل كبير وتتغير كمية أستهلاك المانا بناءً على الهدف.
لكن الأوان كان قد فات. لقد جاءتني ذريعتي للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة كنت أبتعد بها جعلت عمودي الفقري يرتعش .. ماذا لو هاجمني الأن دون سبب؟
نظرت إلى جهازي، ثم رفعت نظري إليه بابتسامة باهتة ومصطنعة.
كان من المفترض أن يجعله هذا يلتفت، ويكسر قناعه الهادئ.
“يبدو أن وقت التحليل قد انتهى،” قلت، وكأنني أغلق ملفًا. “لقد فازوا. هذا كان متوقعًا.”
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هل أنا أتوهم؟’
أضفت هذه الجملة الأخيرة عمدًا، كقطعة أخرى في اللغز الذي أبنيه له. كأنني لم أكن أشك في النتيجة للحظة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا استفزازًا مباشرًا، اختبارًا لرد فعلي.
لم أنتظر رده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنه … غير موجود ضمن النسيج ..
استدرت للمغادرة، وأجبرت نفسي على التحرك بهدوء وثقة مصطنعة، كشخص لا يملك أي هم في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن وقت التحليل قد انتهى،” قلت، وكأنني أغلق ملفًا. “لقد فازوا. هذا كان متوقعًا.”
“أراك لاحقًا، مورغنستيرن.”
ماذا لو كان الهدف أكبر من أن أتلاعب باحتماليته؟
كل خطوة كنت أبتعد بها جعلت عمودي الفقري يرتعش .. ماذا لو هاجمني الأن دون سبب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما هي الحقيقة؟” سأل، وتوقف أمامي مباشرة.
لكنني لم ألتفت.
لقد نجا من حادثة تفوق مستواه بمراحل.
لقد نجوت.
ليس بقوتي، بل بضعفي الذي أساء فهمه.
ليس بقوتي، بل بضعفي الذي أساء فهمه.
أضفت هذه الجملة الأخيرة عمدًا، كقطعة أخرى في اللغز الذي أبنيه له. كأنني لم أكن أشك في النتيجة للحظة واحدة.
****
تجاهلت الأمر.
****
“……”
[منظور: كاي مورغنستيرن]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في كل الاحتمالات التي تمكنه من تصدي لمهارتي.
وقفت هناك، أراقب ظهره وهو يبتعد بهدوء وثقة، كملك يغادر بلاط رعاياه.
‘لا يمكن التلاعب باحتمالات شيء يفوق قوتي بكثير …
لم يقع في أي استفزاز. إجاباته كانت دائمًا غامضة، طبقات من الألغاز فوق بعضها البعض.
‘سوء فهمي لم يكن في أنه فقط قوي .. سوء فهمي كان في مدى قوته.’
والأهم من ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا استفزازًا مباشرًا، اختبارًا لرد فعلي.
‘قدرتي… لم تعمل. ولا مرة واحدة.’
‘لقد نجا من ذلك. كيف يمكن لطالب عادي أن ينجو من حادثة من الرتبة A؟’
منذ اللحظة الأولى التي سألته فيها “هل تشعر بالملل؟”، بدأت في نسج خيوطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارتي تؤثر على الجميع. إنها ليست قوة مباشرة يمكن صدها. إنها تتلاعب بالأحتمالية.
[[حائك الأحتمالات] الرتبة: A]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى عينيه. الطريقة التي كان ينظر بها إلي … لم تكن نظرة شخص اكتشف جبانًا يختبئ. كانت نظرة شخص وجد شيئًا مثيرًا للاهتمام .. نظرة تحمل بعض الحذر ..
كنت أحاول التأثير على أصغر المتغيرات.
شعرت بالتموج مرة ثالثة. هذه المرة كان أقوى قليلاً، كأن موجة حرارة خفيفة مرت عبري.
عندما قال “الملل كلمة قوية”، حاولت زيادة احتمال أن “يتعثر في كلماته”.
رتبة B يمكنها محاربة العشرات من الوحوش.
لم يحدث شيء. كلماته خرجت هادئة وواضحة.
حتى على سيرينا أو إيثان، يمكنني التأثير على الأحداث الصغيرة من حولهم. أستطيع أن أجعل سلاح خصمهم ينزلق من يده، أو أن أجعل الأرض تحت أقدامهم أقل ثباتًا للحظة.
‘فشل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا هل هو ما بين بين رتبة B ورتبة A.
عندما استفززته بشأن فريقه، حاولت زيادة احتمال أن “يسقط حجر صغير من الأنقاض خلفه ويشتت انتباهه”.
“إجابة مثيرة للاهتمام،” قال كاي، وهو يتقدم خطوة نحوي، ويقف الآن على قمة كومة الأنقاض، وينظر إلي من الأعلى.
كان من المفترض أن يجعله هذا يلتفت، ويكسر قناعه الهادئ.
“أراك لاحقًا، مورغنستيرن.”
لكن الحجر بقي ثابتًا في مكانه، متحديًا قوانين الصدفة التي كنت أحاول فرضها.
وهو يتصرف بثقة لا تتناسب مع قوته الظاهرية.
‘فشل.’
الكرنفال الملتوي.
وعندما كان يتحدث عن أنواع القوة، حاولت استخدام البيئة لمعركة قريبة كانت تبعث بشرارات كهربائية طائشة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشش !”
زدت من احتمال أن “تلسعه إحدى هذه الشرارات بشكل طفيف”. لمسة صغيرة من الألم كانت كافية لكشف أي تظاهر بالهدوء.
ليس بقوتي، بل بضعفي الذي أساء فهمه.
لكن الشرارات كانت تتفاداه، كأن حوله مجالًا غير مرئي يحميه.
وفكرة أخرى تبعتها بسرعة.
‘فشل تام.’
‘إلا إذا…’
مهارتي تؤثر على الجميع. إنها ليست قوة مباشرة يمكن صدها. إنها تتلاعب بالأحتمالية.
والأهم من ذلك…
حتى على سيرينا أو إيثان، يمكنني التأثير على الأحداث الصغيرة من حولهم. أستطيع أن أجعل سلاح خصمهم ينزلق من يده، أو أن أجعل الأرض تحت أقدامهم أقل ثباتًا للحظة.
“مكان آخر؟” قال كاي، وبدأ يسير ببطء على حافة الأنقاض، وعيناه لا تفارقانني. “لقد نجوت من حادثة الكرنفال. حادثة من الرتبة A. والآن أنت تجلس هنا، تشاهد تدريبًا بسيطًا كأنه لا يعني لك شيئًا .. هل تعتقد حقًا أن لا أحد يلاحظ التناقض، ليستر؟”
لكن عليه …
‘هل هو حقًا… كائن من الرتبة A؟’
‘كأنني أحاول أن أكتب على الماء …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع سمعة، الكرنفال بالتأكيد سيسيء فهمي، ولكي لا أتعرض لضرب من قبله يجب أن أكمل التمثيل.
لم يكن هناك مقاومة. لم أشعر بصد أو درع. شعرت … بالفراغ. كأن خيوط الاحتمالات التي أتحكم بها تمر من خلاله دون أن تلمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحدث شيء. كلماته خرجت هادئة وواضحة.
كأنه … غير موجود ضمن النسيج ..
نظرت إليه، وابتسمت ابتسامة حقيقية لأول مرة. كانت ابتسامة ساخرة ومرهقة.
‘كيف؟’
الكرنفال الملتوي.
هذا السؤال تردد في عقلي، الذي كان دائمًا يجد إجابة لكل شيء.
‘تشعر بالملل؟، ليست لماذا هربت، إنما تشعر بالملل هل يعتقد أن معركة الفريقين لا تثير أهتمامي؟ .. كذالك نظرته حذرة نظرة تتجسد عندما تكون أمام ثعبان سام، وتحاول خنقه دون ان يعضك ..’
عدت بذاكرتي إلى التقارير التي قرأتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في كل الاحتمالات التي تمكنه من تصدي لمهارتي.
الكرنفال الملتوي.
عندما قال “الملل كلمة قوية”، حاولت زيادة احتمال أن “يتعثر في كلماته”.
حادثة من الرتبة A. بوابة ظهرت فجأة .. وحولت قصة من الفئة F إلى الرتبة A.
[[حائك الأحتمالات] الرتبة: A]
وآدم ليستر. الطالب الذي لم يكن لديه أي تدريب رسمي، نجا. ليس فقط نجا، بل التقارير كانت غامضة حول دوره.
‘لا يمكن أن يكون مجرد طالب يخفي قوته. هذا يتجاوز ذلك. هو ليس فقط أقوى مني … بل هو من مستوى مختلف تمامًا.’
وكان سبب بنجاة فريقه، الذي ادلى بشهود غير واقعية.
سؤاله لم يكن سؤالاً عاديًا. لم يكن يحمل أي سخرية أو اتهام. كان سؤالاً باردًا، كأن طبيبًا يسأل مريضه عن أعراضه.
‘لقد نجا من ذلك. كيف يمكن لطالب عادي أن ينجو من حادثة من الرتبة A؟’
رسمت على وجهي تعبيرًا من اللامبالاة .. وجه شبه البوكر.
هل حقًا هو كان سبب النجاة؟
‘غريب.’ فكرت. ‘صداع مفاجئ؟ .. ربما مجرد أثر جانبي لقربي من هالات المعارك القريبة.’
فكرت في كل الاحتمالات التي تمكنه من تصدي لمهارتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن وقت التحليل قد انتهى،” قلت، وكأنني أغلق ملفًا. “لقد فازوا. هذا كان متوقعًا.”
هل لديه مهارة دفاع؟ لا، لو كان كذلك، لشعرت بها وهي تقاوم قدرتي.
عندما استفززته بشأن فريقه، حاولت زيادة احتمال أن “يسقط حجر صغير من الأنقاض خلفه ويشتت انتباهه”.
هل لديه أداة سحرية تحميه؟ ممكن، لكن الأكاديمية تفحص الطلاب بدقة.
هل يمكن لقدرتي أن تزيد من احتمال ألا يضرب تسونامي مدينة ما ؟ … لا.
أم أن الأمر … أبسط وأكثر رعبًا من ذلك؟
لكن الحجر بقي ثابتًا في مكانه، متحديًا قوانين الصدفة التي كنت أحاول فرضها.
وقفت هناك، أنظر إلى المكان الفارغ الذي كان يقف فيه، وبدأت القطع تتجمع في عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحدث شيء. كلماته خرجت هادئة وواضحة.
قدرتي لا تعمل عليه.
لكن الأوان كان قد فات. لقد جاءتني ذريعتي للمغادرة.
لقد نجا من حادثة تفوق مستواه بمراحل.
هل لديه أداة سحرية تحميه؟ ممكن، لكن الأكاديمية تفحص الطلاب بدقة.
وهو يتصرف بثقة لا تتناسب مع قوته الظاهرية.
هذا السؤال تردد في عقلي، الذي كان دائمًا يجد إجابة لكل شيء.
لا يوجد سوى استنتاج واحد يمكنه تفسير كل هذه التناقضات.
زدت من احتمال أن “تلسعه إحدى هذه الشرارات بشكل طفيف”. لمسة صغيرة من الألم كانت كافية لكشف أي تظاهر بالهدوء.
‘إلا إذا…’
‘كيف؟’
‘إلا إذا لم تكن مهاراتي هي التي لا تعمل. بل هو … خارج نطاق تأثيرها.’
لم يكن هناك مقاومة. لم أشعر بصد أو درع. شعرت … بالفراغ. كأن خيوط الاحتمالات التي أتحكم بها تمر من خلاله دون أن تلمسه.
قوة مهارة [حائك الاحتمالات] تعتمد على مستواي بشكل كبير وتتغير كمية أستهلاك المانا بناءً على الهدف.
كان جوابًا غامضًا، لا يؤكد شيئًا ولا ينفيه.
ماذا لو كان الهدف أكبر من أن أتلاعب باحتماليته؟
حدق كاي في، وعيناه تضيقان، وتعبير وجهه أصبح أكثر جدية من أي وقت مضى.
‘لا يمكن التلاعب باحتمالات شيء يفوق قوتي بكثير …
لا يوجد سوى استنتاج واحد يمكنه تفسير كل هذه التناقضات.
أستطعت مهارتي التأثير حتى على شخص من الرتبة C، وإن لم يكن له تأثير يذكر.
نظرت إلى كاي. كان وجهه لا يزال خاليًا من التعابير، لكنني شعرت بأنه يفعل شيئًا.
إذًا هل هو ما بين بين رتبة B ورتبة A.
رتبة B يمكنها محاربة العشرات من الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن وقت التحليل قد انتهى،” قلت، وكأنني أغلق ملفًا. “لقد فازوا. هذا كان متوقعًا.”
لكن وحشًا من الرتبة A … هو كارثة طبيعية. هو حقيقة لا يمكن إنكارها.
‘هو لا يخفي قوته. هو ببساطة … أقوى من أن أفكر بتفعيل مهارتي عليه.
هل يمكن لقدرتي أن تزيد من احتمال ألا يضرب تسونامي مدينة ما ؟ … لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاب بعمر السادسة عشر، في الرتبة A ؟
اتسعت عيناي وأنا أصل إلى الاستنتاج الوحيد الممكن.
لكن عليه …
الاستنتاج الذي يفسر كل شيء.
‘كيف؟’
‘سوء فهمي لم يكن في أنه فقط قوي .. سوء فهمي كان في مدى قوته.’
‘فشل تام.’
‘هو لا يخفي قوته. هو ببساطة … أقوى من أن أفكر بتفعيل مهارتي عليه.
زدت من احتمال أن “تلسعه إحدى هذه الشرارات بشكل طفيف”. لمسة صغيرة من الألم كانت كافية لكشف أي تظاهر بالهدوء.
‘لا يمكن أن يكون مجرد طالب يخفي قوته. هذا يتجاوز ذلك. هو ليس فقط أقوى مني … بل هو من مستوى مختلف تمامًا.’
لكن وحشًا من الرتبة A … هو كارثة طبيعية. هو حقيقة لا يمكن إنكارها.
‘هل هو حقًا… كائن من الرتبة A؟’
ليس بقوتي، بل بضعفي الذي أساء فهمه.
شاب بعمر السادسة عشر، في الرتبة A ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما هي الحقيقة؟” سأل، وتوقف أمامي مباشرة.
‘هذا ضرب من خيال’ غيرت ناظراي لتجاه مغادرة آدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن وقت التحليل قد انتهى،” قلت، وكأنني أغلق ملفًا. “لقد فازوا. هذا كان متوقعًا.”
‘ربما لديه مهارة أستثنائية للغاية …’
‘تشعر بالملل؟، ليست لماذا هربت، إنما تشعر بالملل هل يعتقد أن معركة الفريقين لا تثير أهتمامي؟ .. كذالك نظرته حذرة نظرة تتجسد عندما تكون أمام ثعبان سام، وتحاول خنقه دون ان يعضك ..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلا إذا لم تكن مهاراتي هي التي لا تعمل. بل هو … خارج نطاق تأثيرها.’
‘لا يمكن أن يكون مجرد طالب يخفي قوته. هذا يتجاوز ذلك. هو ليس فقط أقوى مني … بل هو من مستوى مختلف تمامًا.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات