الغاية
أرض. رياح. ظل.
الوصف: القدرة على استشعار، استخلاص، وتوجيه الطاقات الروحية أو الجوهرية المحيطة، ودمجها مع القتال الجسدي أو تشكيلها في هجمات عنصرية متنوعة.
ثلاثة أنواع من المهارات، متناقضة في طبيعتها، تنبعث من شخص واحد .. الشخص الذي لا افهمه في العادة أتجنبه.
“فوووش !!”
“هل تبحثين عني؟”
تجاهلت صوته واستفزازاته. بدلاً من محاولة تحديد موقعه، بدأت في إعداد هجومي التالي، لكن باستراتيجية مختلفة.
صوته جاء من مكان آخر، يخرج من ظل مختلف، مشبعًا بنفس الثقة المزعجة. كان يتلاعب بي، مستخدمًا حيرتي كسلاح.
“فوووشششش!!!”
‘لا تفكري.’ أمرت نفسي بقسوة. ‘التحليل عديم الفائدة ضد أمثاله.’
لقد كشف عن ورقته الرابعة.
“تسك !” نقرت على لساني.
أولاً، شفرة الرياح التي أطلقها تورو تلاشت وتحللت إلى لا شيء بمجرد اصطدامها بدرعي الكهربائي.
شعرت بموجة من الغضب البارد تتدفق في عروقي، وتطرد الارتباك. لم يعد هناك وقت للحيرة. كان علي أن أعود إلى ما أجيده .. القتال التكتيكي.
__________________________
لم أحب يومًا الفوز بستخدام القوة الغاشمة، ولكني أعلم أنه أحيانًا لا بد من ذالك.
وبدلاً من ذلك، لجأت إلى العنصر الأكثر بدائية، الأكثر فوضوية، والأكثر سرعة في ترسانتي.
تجاهلت صوته واستفزازاته. بدلاً من محاولة تحديد موقعه، بدأت في إعداد هجومي التالي، لكن باستراتيجية مختلفة.
وكما توقعت، شعر بتجمع طاقتي.
‘إذا كان بإمكانه التنقل بين الظلال، فسأجعل كل ظل مكانًا خطيرًا. إذا كان يستخدم دفاعًا صخريًا، فسأهاجمه بسرعة تفوق قدرته على التفعيل.’
تخليت عن التكتيكات المعقدة.
قررت أن أعتمد على عنصرين فقط في الوقت الحالي.
كان يسير بهدوء، وخطواته متساوية، كأنه لم يخض معركة للتو. لم يكن طويل القامة بشكل لافت كليو، ولا ضخم البنية كليام، بل كان نحيلاً، وبنيته انسيابية توحي بالرشاقة.
الجليد للتحكم في المساحة، والرياح للسرعة والهجوم.
رفعت يدي، وبدأت في تشكيل وابل من المقذوفات الصغيرة والحادة.
يجب أن أحافظ على طاقتي، فلا أعرف كم من الوقت ستستغرق هذه المعركة.
في تلك اللحظة من الارتباك، أدركت أن الخيط لم يأت مني.
“لنرى كيف ستتعامل مع هذا،” همست لنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا، الخيط الملتصق بساقي احترق وتبخر على الفور، وحررني.
رفعت يدي، وبدأت في تشكيل وابل من المقذوفات الصغيرة والحادة.
3. [[خطوة الظل] الرتبة: D]
لم تكن قذائف جليدية كبيرة، بل كانت شظايا حادة وسريعة، كأنها وابل من الزجاج المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أحب أستخدام مهاراتي بشكل كامل إلا ضد شخص يستحق .. ولكن مجرد لا أحد، يجروء على أستفزازي لهذا الحد؟.
“تششش ! .. فووششش !! واششش !!!”
‘ليس أزرق كبرق كلوي. هل يؤثر نقاء المانا على لون العنصر؟ أم أن هناك علاقة بين شخصية المستخدم وطبيعة هالته؟ إيثان ريدل … نجمي وذهبي. سيرينا فاليريان … برق ذهبي. هل هناك رابط بين اللون الذهبي والمستخدمين ذوي الإمكانات العالية؟، على الرغم إن البرق الأزرق ذات شحنات أكبر؟، يجب أن أبحث في هذا لاحقًا.’
أطلقت عشرات الشظايا الجليدية في قوس واسع، ليس بهدف إصابته مباشرة، بل بهدف إجباره على التحرك من الظل الذي كان يختبئ فيه.
تشكلت كرة نارية صغيرة في يدي، بحجم قبضة اليد، وكانت تتراقص بلهب برتقالي وأحمر.
وكما توقعت، ظهر تورو من ظل آخر على بعد عدة أمتار، متفاديًا الوابل.
“كيكك !”
لكنني كنت مستعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك-كلاك-كلاك !”
في اللحظة التي ظهر فيها، كانت خمس من [شفرات الرياح] التي شكلتها مسبقًا قد انطلقت نحوه بالفعل من زوايا مختلفة.
لقد أطلقت العنان له.
[[شفرات الرياح]]
كانت هذه هي ميزتي، جزء من مهارتي.
كانت سرعة رد فعلي مذهلة. لقد توقعت مكان ظهوره بناءً على الظلال المتاحة.
تخليت عن التحكم الدقيق بالجليد والرياح والنار.
لكنه فاجأني مرة أخرى.
هذا العبث، هذا المستحيل .. فقط ما هي مهارته ؟؟
لم يحاول تفاديها بالقفز إلى الظلال مرة أخرى. لقد أدرك أنني أتوقع ذلك.
ثم، بتركيز بسيط، استدعيتها.
بدلاً من ذلك، رفع كلتا ذراعيه، وفعل جلده الصخري، عليهما في نفس الوقت.
أغمضت عيني للحظة، وألغيت حاسة البصر التي أصبحت عديمة الفائدة.
“بومم-كلانك !!”
الصوت لم يكن مسموعًا، لكنني شعرت به في عقلي.
اصطدمت شفرتا رياح بذراعيه الصخريتين، وتحطمتا. لكن الشفرات الثلاث الأخرى كانت لا تزال في طريقها إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها تشحن هجومًا كبيرًا. هذه هي فرصتي.’ يجب أن يكون هذا ما فكر فيه.
بسرعة مدهشة، استخدم ذراعيه المدرعتين لصد الشفرات المتبقية، متلقيًا الضربات ببراعة جندي متمرس.
الوصف: قدرة فطرية على الشعور بتدفقات المانا والطاقة من حولها، مما يجعل من الصعب مباغتتها.
“بوم !!”
نظرت إليه، وابتسامة باردة ارتسمت على وجهي.
“بام-كلاكك !!!”
“فوشش !!”
تراجع خطوة إلى الوراء من قوة الاصطدامات، لكنه لم يصب بأذى.
“فوشش !!”
لقد فعل درعين في نفس الوقت .. ‘واجه هجومًا خماسيًا بدفاع بسيط. إنه يقرأ هجماتي جيدًا.’
‘ليس أزرق كبرق كلوي. هل يؤثر نقاء المانا على لون العنصر؟ أم أن هناك علاقة بين شخصية المستخدم وطبيعة هالته؟ إيثان ريدل … نجمي وذهبي. سيرينا فاليريان … برق ذهبي. هل هناك رابط بين اللون الذهبي والمستخدمين ذوي الإمكانات العالية؟، على الرغم إن البرق الأزرق ذات شحنات أكبر؟، يجب أن أبحث في هذا لاحقًا.’
“هل هذا كل شيء؟” سأل، وابتسامته الواثقة لم تهتز.
في تلك اللحظة أدركت نيته.
“لقد بدأت للتو،” رددت ببرود، وبدأت في تغيير تكتيكي مرة أخرى.
“بوم !!”
بدلاً من الهجمات المتعددة، قررت استخدام هجوم واحد مركز وقوي.
التصق خيط أخر بساقي، وفقدت توازني للحظة، وتعثرت.
بدأت في تشكيل رمح جليدي كبير، أكبر وأكثر كثافة من أي رمح أطلقته من قبل. كان يتوهج بضوء أزرق باهت،
لكنه لم يظهر في أي منها.
“فوشش !!”
‘لقد خدعني.’
البرودة المنبعثة منه كانت كافية لتجميد الهواء حوله.
ثم، شعرت بهالته تتحرك بسرعة.
كان هذا هجومًا يتطلب تركيزًا وطاقة.
أطلقت الرمح الجليدي الهائل.
تورو، الذي رأى هذا، لم يحاول مقاطعتي. كان يقف ويراقب، وعيناه خلف نظاراته تلمعان بفضول.
“ماذا؟” خرج صوتي أجشًا ومصدومًا. “بعد كل هذا … أنت تستسلم؟ الآن؟ وأنا على وشك أن أمحقك؟”
‘يشعر بالفضول لمراقبة هجمتي، رغم إن ذالك سيؤثر عليه سلبًا؟.’
“هل تبحثين عني؟”
هذه الفكرة جعلتني أشعر بقشعريرة.
أغلقت المذكرة، التي تلاشت في يدي.
“انتهى وقت المراقبة.”
‘إذن، هذه هي النهاية؟ أن أُهزم بخدعة سخيفة كهذه؟’
أطلقت الرمح الجليدي الهائل.
لقد أطلقت العنان له.
“تششش !!”
لم أغلف يدي أو قدمي.
انطلق في الهواء بصوت تمزق، كأنه نيزك من الجليد.
نظرت إلى الصفحة الرابعة، تلك التي تحمل [خيط الصمغ اللاصق].
تورو لم يتحرك. انتظر حتى اللحظة الأخيرة.
تخليت عن التكتيكات المعقدة.
ثم، قبل أن يصطدم به الرمح، غرق في الأرض واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا …؟” لم أستطع أن أقول شيئًا آخر.
‘كنت أعرف أنه سيفعل ذلك!’
تشكلت كرة نارية صغيرة في يدي، بحجم قبضة اليد، وكانت تتراقص بلهب برتقالي وأحمر.
كنت قد توقعت هذه الحركة. وفي نفس اللحظة التي اختفى فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هو … لم يكن يحاول هزيمتي.’
“كلاك !” نقرت بأصابعي للتجسد [شفرات الرياح] عديدة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك-كلاك-كلاك !”
“فوشش !!”
لكنه فاجأني مرة أخرى.
“فوواشش !!!”
هذه الفكرة جعلتني أشعر بقشعريرة.
“فوووشش !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تششششششششششش !!”
أطلقتها نحو كل الظلال الكبيرة المحيطة بموقعه السابق.
كان فخًا. إذا ظهر في أي من تلك الظلال، فسيتم تمزيقه.
كان فخًا. إذا ظهر في أي من تلك الظلال، فسيتم تمزيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسسسسسسسسسسسسس !!”
لكنه لم يظهر في أي منها.
“هذا لن يحميكِ إلى الأبد، فاليريان!” جاء صوته من خلال الضباب. كان يحاول تحديد موقعي من خلال صوتي.
ظهر في ظل صغير جدًا، ظل قطعة حطام لم أكن أعتبرها ممكنة للاختباء. كان مكانًا ضيقًا وغير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت للحظة، ونظرت إلى يدي. لا يزال هناك شعور خافت بالبرودة من أثر الخدر.
‘هل يمكنه فعل شيء كهذا ؟.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هجماتك قوية، قائدة فاليريان،” جاء صوته الذي لم يتغير مثقال ذرة .. “لكنها تفتقر إلى الخيال.”
لكن الهجوم لم يكن قويًا بما يكفي. لقد تحرك في آخر لحظة، وأصابته الضربة بشكل سطحي.
شعرت بالدماء تغلي في عروقي من الإهانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء فيه كان يوحي بالهدوء مع الأبتسامة التي لم تفارق وجهه.
“سأريك الخيال إذن!”
البرودة المنبعثة منه كانت كافية لتجميد الهواء حوله.
رفعت يدي للأعلى ! .. وبدأت في استخدام مزيج من الهجمات. قذائف جليدية لإجباره على التحرك، وشفرات رياح لمعاقبته عندما يظهر.
“كلاك !” نقرت بأصابعي للتجسد [شفرات الرياح] عديدة !
“فوشش !!”
“فوشش !!”
“بومم !!”
في تلك اللحظة من الارتباك، أدركت أن الخيط لم يأت مني.
“بامم !!”
أغمضت عيني للحظة، وألغيت حاسة البصر التي أصبحت عديمة الفائدة.
“فوشش-بوووووم !!!”
بسرعة مدهشة، استخدم ذراعيه المدرعتين لصد الشفرات المتبقية، متلقيًا الضربات ببراعة جندي متمرس.
تحولت المعركة إلى لعبة شطرنج لعينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت لعبة قط وفأر جديدة ومتوترة داخل الضباب.
كل حركة مني، كان يقابلها بحركة مضادة.
…
أطلق قذيفة جليدية، فيتفاداها بغوصه في الأرض مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 4. [[خيط الصمغ اللاصق] الرتبة: D+]
أهاجم الظل الذي أتوقع ظهوره فيه، فيظهر في ظل آخر.
وفعلت قدرتي السلبية.
أحاول محاصرته، فيستخدم [الجلد الصخري] لفتح ثغرة في هجومي والهروب.
‘لقد أردت عنصرًا جديدًا، أليس كذلك؟’ فكرت بابتسامة قاسية.
كنت أسيطر على وتيرة المعركة، وكنت أنا المهاجمة. لكنني كنت أشعر بأنني أخسر.
بسرعة مدهشة، استخدم ذراعيه المدرعتين لصد الشفرات المتبقية، متلقيًا الضربات ببراعة جندي متمرس.
“هف .. ه-هف ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على الدرس، قائدة فاليريان. لقد كانت معركة تعليمية ومثمرة للغاية.”
‘إنه صلب.’ فكرت، وأنا أشعر بأن تنفسي يصبح أثقل.
تلاشت الكلمات من الصفحة، تاركة وراءها فراغًا.
‘دفاعه الصخري وحركته الظلية مزيج مزعج. هجماتي الحالية تستهلك طاقتي بشكل أسرع مما تؤثر عليه. إنه لا يهاجمني تقريبًا. إنه فقط … يستنزفني.’
في تلك اللحظة، في جزء من الثانية، تخليت عن كل شيء.
كان يلعب لعبة طويلة. لعبة لم أكن متأكدة من أنني أستطيع الفوز بها بمخزون طاقتي المحدود.
العنصر الذي كنت أحتفظ به دائمًا كأخر أستخدام.
‘يجب أن أغير شيئًا. يجب أن أستخدم عنصرًا آخر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا، الخيط الملتصق بساقي احترق وتبخر على الفور، وحررني.
“فووشش !!”
وقفت هناك، وحدي في وسط الأنقاض المشتعلة والمجمدة، أشاهد ظهره وهو يبتعد.
بينما كنت أفكر في هذا، تفاديت شفرة رياح ضعيفة أطلقها نحوي.
‘إنه يعامل هذه المعركة كمختبر، وأنا فأر تجاربه.’
ثم توقف، ونظر إلي، وابتسامة ساخرة على وجهه.
البرودة المنبعثة منه كانت كافية لتجميد الهواء حوله.
“هل هذا كل ما لديك يا قائدة فاليريان؟ جليد ورياح؟ .. هذا ممل بعض الشيء.”
أرض. رياح. ظل.
كلماته الساخرة اخترقت الهواء البارد، وضربت كبريائي كصفعة.
في أقل من عشر ثوانٍ، امتلأ جزء كبير من ساحة المعركة بيننا بضباب كثيف وأبيض، يحجب الرؤية تمامًا.
تجمدت في مكاني .. لقد فهم. لقد فهم أنني كنت أحاول الحفاظ على طاقتي، وأنني كنت أتردد في كشف كل أوراقي.
شعرت بموجة من الغضب البارد تتدفق في عروقي، وتطرد الارتباك. لم يعد هناك وقت للحيرة. كان علي أن أعود إلى ما أجيده .. القتال التكتيكي.
إنه لا يقاتلني فقط، بل يقرأني، يفك شفرة استراتيجيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تعال إلي.’
‘اللعنة عليه.’ فكرت، والغضب البارد يتصاعد في داخلي.
الوصف: القدرة على استشعار، استخلاص، وتوجيه الطاقات الروحية أو الجوهرية المحيطة، ودمجها مع القتال الجسدي أو تشكيلها في هجمات عنصرية متنوعة.
‘إنه يعامل هذه المعركة كمختبر، وأنا فأر تجاربه.’
التصق خيط أخر بساقي، وفقدت توازني للحظة، وتعثرت.
نظرت إليه، وابتسامة باردة ارتسمت على وجهي.
انفجرت هالة رقيقة من البرق من جسدي بالكامل، وشعري الفضي تطاير من القوة. لم تكن هالة متوهجة ودافئة كضوء إيثان. كانت هالة حادة، متقطعة، وعنيفة، تصدر صوت أزيز كهربائيًا.
“حسنًا يا تورو كانيكي،” همست. “لقد طلبت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت لعبة قط وفأر جديدة ومتوترة داخل الضباب.
لم أكن أحب أستخدام مهاراتي بشكل كامل إلا ضد شخص يستحق .. ولكن مجرد لا أحد، يجروء على أستفزازي لهذا الحد؟.
كانت هذه هي ميزتي، جزء من مهارتي.
‘أنت تريد الخسارة بشكل ساحق؟ حسنًا، سأغرقك في ضوضاء بيضاء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أفكر في هذا، تفاديت شفرة رياح ضعيفة أطلقها نحوي.
بدأت أشعر بحرارة خفيفة تتجمع في راحة يدي. لم تكن حرارة عنيفة، بل كانت دفئًا منعشًا.
أنا كنت أستهلك المانا في الهجوم والمراقبة، وهو كان يستهلك طاقته العقلية والجسدية في محاولة البقاء على قيد الحياة في بيئة معادية.
__________________________
[[نصل العاصفة الروحية] الرتبة: A-]
[[قذيفة عنصرية: كرة نارية]]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخليت عن محاولة فهم خصمي.
الوصف: إطلاق كرة من النار تسبب انفجارًا صغيرًا وحروقًا. مثالية للإضاءة وخلق الفوضى.
“….”
__________________________
أغلقت المذكرة، التي تلاشت في يدي.
تشكلت كرة نارية صغيرة في يدي، بحجم قبضة اليد، وكانت تتراقص بلهب برتقالي وأحمر.
بدلاً من ذلك، كانت هناك … ابتسامة.
رأيت عينيه تلمعان بالترقب. كان ينتظر مني أن أطلقها نحوه. كان مستعدًا إما لتحويل يده لصخرة أو للغوص في الأرض مجددًا.
وصلت إلى ممر جانبي هادئ، بعيدًا عن أعين المتطفلين.
لكنني لم أفعل.
‘لقد أردت عنصرًا جديدًا، أليس كذلك؟’ فكرت بابتسامة قاسية.
بدلاً من ذلك، خفضت يدي، ووجهت الكرة النارية … نحو الأرض الجليدية التي كنت قد خلقتها سابقًا.
لم أجب. بدلاً من ذلك، بدأت في التحرك بصمت، وأنا أراقبه من خلال إدراكي للهالة.
“فوووشششش!!!”
كنت أسير بهدوء مبتعدًا عن ساحة المعركة، تاركًا خلفي قائدة فريق غاما وهي تقف في حالة ذهول.
اصطدمت الكرة النارية بالطبقة الرقيقة من الجليد.
أحاول محاصرته، فيستخدم [الجلد الصخري] لفتح ثغرة في هجومي والهروب.
لم يكن هناك انفجار كبير.
“فووششش !!”
بدلاً من ذلك، كان هناك صوت هسهسة عنيف وعال.
“فوشش !!”
“تسسسسسسسسسسسسس !!”
كانت سرعة رد فعلي مذهلة. لقد توقعت مكان ظهوره بناءً على الظلال المتاحة.
اللقاء المفاجئ بين الحرارة الشديدة والبرودة الشديدة، خلق رد فعل فوري.
2. [[شفرة الرياح القاطعة] الرتبة: C]
بدأ الجليد في التبخر على الفور، ليس بشكل تدريجي، بل بشكل انفجاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا، الخيط الملتصق بساقي احترق وتبخر على الفور، وحررني.
في ثوانٍ، بدأت سحابة كثيفة وساخنة من البخار الأبيض تتصاعد من الأرض، وتنتشر بسرعة في كل اتجاه.
****
“أوه !” سمعت صوت تورو المندهش.
“بومم-كلانك !!”
لم أتوقف عند كرة واحدة .. تجسدت كرتين ناريتين أخريين ، وأطلقتها في مناطق مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك، خفضت يدي، ووجهت الكرة النارية … نحو الأرض الجليدية التي كنت قد خلقتها سابقًا.
“تسسسسسس ! .. تسسسسسس !!”
2. [[شفرة الرياح القاطعة] الرتبة: C]
في أقل من عشر ثوانٍ، امتلأ جزء كبير من ساحة المعركة بيننا بضباب كثيف وأبيض، يحجب الرؤية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [[عاصفة عنصرية: البرق] الرتبة: B]
‘لقد أردت عنصرًا جديدًا، أليس كذلك؟’ فكرت بابتسامة قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أحب أستخدام مهاراتي بشكل كامل إلا ضد شخص يستحق .. ولكن مجرد لا أحد، يجروء على أستفزازي لهذا الحد؟.
‘حسنًا، خذ هذا. الآن كلانا لا يرى الآخر بوضوح. لقد قمت بتحييد ميزة “الظل” الخاصة بك، لأن كل شيء أصبح الآن رماديًا وضبابيًا. وقمت بتحييد ميزة “الرؤية” الخاصة بك، لأنك لا تستطيع تفادي ما لا تراه.’
أطلقت عشرات الشظايا الجليدية في قوس واسع، ليس بهدف إصابته مباشرة، بل بهدف إجباره على التحرك من الظل الذي كان يختبئ فيه.
لقد حولت المعركة من لعبة شطرنج مفتوحة إلى قتال في غرفة مظلمة.
قررت أن أضع له فخًا.
والآن، سنرى من هو الصياد الحقيقي.
‘لقد خدعني.’
أغمضت عيني للحظة، وألغيت حاسة البصر التي أصبحت عديمة الفائدة.
‘كنت أعرف أنه سيفعل ذلك!’
وفعلت قدرتي السلبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقتها نحو كل الظلال الكبيرة المحيطة بموقعه السابق.
__________________________
نظرت إلى الصفحة الرابعة، تلك التي تحمل [خيط الصمغ اللاصق].
[[إدراك معزز للهالة]]
“لماذا أستمر؟” قال ببساطة. “الفوز في هذا التدريب لم يكن هدفي أبدًا.”
الوصف: قدرة فطرية على الشعور بتدفقات المانا والطاقة من حولها، مما يجعل من الصعب مباغتتها.
“هل هذا كل ما لديك يا قائدة فاليريان؟ جليد ورياح؟ .. هذا ممل بعض الشيء.”
__________________________
“بااام !!!”
بدأت “أرى” العالم من خلال الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بومم !!”
رأيت هالة إيثان الساطعة و وليام البنية من البعيد، وهالة كلوي الزرقاء الساطعة كالضوء ولونا الخضراء المحمرة المتصادمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تششش !!”
ورأيته.
عيناه، خلف نظاراته، لم تكونا تنظران إلي كخصم. كانتا تتبعان مسار البرق الذي يرقص على جسدي، مستمتعة بكل شرارة، كل ومضة.
كانت هالة شفافة هادئة بلا لون .. ومضطربة في نفس الوقت، تتحرك بحذر داخل الضباب. كان على بعد حوالي خمسة عشر مترًا مني، يتحرك ببطء، ويحاول تحديد موقعي.
نظرت إلى تورو، مستعدة لشن هجوم مضاد ساحق.
‘إنه يعتمد على السمع والحذر الآن … أراك بوضوح تام.’
****
كانت هذه هي ميزتي، جزء من مهارتي.
لكنني لم أفعل.
لم أتحرك .. انتظرت.
لكنه لم يظهر في أي منها.
‘تعال إلي.’
‘رائحة مثيرة للاهتمام.’ فكرت. ‘رائحة باردة منعشة تصاحبها رائحة حريق البلاستيك المحترق.’
مرت لحظات من الصمت المتوتر، لم يقطعها سوى هسهسة البخار وأصداء المعارك الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بومم !!”
ثم، شعرت بهالته تتحرك بسرعة.
“فوشش !!”
‘إنه يهاجم!’
‘لقد قفز في الظل غالبًا .. حتى في هذا الضباب، لا يزال بإمكانه استخدام ظله الشخصي.’
“فوووش !!”
وكما توقعت، ظهر تورو من ظل آخر على بعد عدة أمتار، متفاديًا الوابل.
أطلقت شفرة جليدية حادة في اتجاه هالته المتحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسسسسسسسسسسسسس !!”
“بااام !!!”
انتظرت حتى أصبح على بعد خطوات قليلة فقط.
“اغغه !” سمعت صوت ارتطام، ثم صوت تورو وهو يتأوه بألم خافت.
‘لا تفكري.’ أمرت نفسي بقسوة. ‘التحليل عديم الفائدة ضد أمثاله.’
‘لقد أصبته.’
ثم، في اللحظة التي كان على وشك أن يخرج فيها من الضباب ويهاجمني، أطلقت العنان لهجومي الحقيقي.
لكن الهجوم لم يكن قويًا بما يكفي. لقد تحرك في آخر لحظة، وأصابته الضربة بشكل سطحي.
شعرت بموجة من الغضب البارد تتدفق في عروقي، وتطرد الارتباك. لم يعد هناك وقت للحيرة. كان علي أن أعود إلى ما أجيده .. القتال التكتيكي.
ثم اختفت هالته للحظة، وظهرت في مكان آخر.
كان يسير بهدوء، وخطواته متساوية، كأنه لم يخض معركة للتو. لم يكن طويل القامة بشكل لافت كليو، ولا ضخم البنية كليام، بل كان نحيلاً، وبنيته انسيابية توحي بالرشاقة.
‘لقد قفز في الظل غالبًا .. حتى في هذا الضباب، لا يزال بإمكانه استخدام ظله الشخصي.’
تشكلت كرة نارية صغيرة في يدي، بحجم قبضة اليد، وكانت تتراقص بلهب برتقالي وأحمر.
“هذا لن يحميكِ إلى الأبد، فاليريان!” جاء صوته من خلال الضباب. كان يحاول تحديد موقعي من خلال صوتي.
‘التجدد … مهارة نادرة.’
“….”
ثم، بتركيز بسيط، استدعيتها.
لم أجب. بدلاً من ذلك، بدأت في التحرك بصمت، وأنا أراقبه من خلال إدراكي للهالة.
لم أجب. بدلاً من ذلك، بدأت في التحرك بصمت، وأنا أراقبه من خلال إدراكي للهالة.
بدأت لعبة قط وفأر جديدة ومتوترة داخل الضباب.
الجليد للتحكم في المساحة، والرياح للسرعة والهجوم.
“فووششش !!”
تخليت عن التكتيكات المعقدة.
كنت أطلق قذائف جليدية صغيرة كلما شعرت أنه يقترب، وهو كان يتفاداها بصعوبة، معتمدًا على ردود أفعاله السريعة.
‘يشعر بالفضول لمراقبة هجمتي، رغم إن ذالك سيؤثر عليه سلبًا؟.’
كان الأمر مرهقًا لكلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولت المعركة من لعبة شطرنج مفتوحة إلى قتال في غرفة مظلمة.
أنا كنت أستهلك المانا في الهجوم والمراقبة، وهو كان يستهلك طاقته العقلية والجسدية في محاولة البقاء على قيد الحياة في بيئة معادية.
بينما كنت أحاول التخلص من الخيط المزعج، رفع تورو يده الأخرى.
‘يجب أن أنهي هذا.’ أدركت. ‘هذه المعركة في الضباب تستهلك طاقتي بسرعة كبيرة. يجب أن أجبره على ارتكاب خطأ حاسم.’
والآن، سنرى من هو الصياد الحقيقي.
قررت أن أضع له فخًا.
اصطدمت الكرة النارية بالطبقة الرقيقة من الجليد.
توقفت عن الهجوم، وتظاهرت بأنني أركز كل طاقتي في نقطة واحدة، كأنني أستعد لهجوم كبير.
كانت سرعة رد فعلي مذهلة. لقد توقعت مكان ظهوره بناءً على الظلال المتاحة.
كانت هذه خدعة. كنت في الواقع أراقب هالته، أنتظر رد فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا …؟” لم أستطع أن أقول شيئًا آخر.
وكما توقعت، شعر بتجمع طاقتي.
لم يحاول تفاديها بالقفز إلى الظلال مرة أخرى. لقد أدرك أنني أتوقع ذلك.
‘إنها تشحن هجومًا كبيرًا. هذه هي فرصتي.’ يجب أن يكون هذا ما فكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بومم !!”
شعرت بهالته تندفع نحوي بسرعة من خلال الضباب، مستغلاً “فرصة” مهاجمتي وأنا “منشغلة”.
ثم، في لحظة، تشققت الحروف وتغيرت … نظام القدرة الخاصة بي كان يفرض قيوده، “يترجم” المفهوم إلى شيء يمكنني التعامل معه.
انتظرت حتى أصبح على بعد خطوات قليلة فقط.
‘يجب أن أغير شيئًا. يجب أن أستخدم عنصرًا آخر.’
ثم، في اللحظة التي كان على وشك أن يخرج فيها من الضباب ويهاجمني، أطلقت العنان لهجومي الحقيقي.
“انتهى وقت المراقبة.”
ليس هجومًا كبيرًا، بل هجومًا مفاجئًا ومختلفًا.
‘لقد أدت دورها.’ فكرت بحياد .. ‘مهارة دعم مفيدة، لكنها محدودة. لقد اشتريت لي الثواني التي كنت أحتاجها.’
من خلال الضباب الكثيف، ومن أطراف أصابعي، انطلق فجأة خيط واحد، أبيض ولزج.
لقد كشفت عن عنصري الرابع والأخير.
إنه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أحب أستخدام مهاراتي بشكل كامل إلا ضد شخص يستحق .. ولكن مجرد لا أحد، يجروء على أستفزازي لهذا الحد؟.
‘انتظر … هذا ليس هجومي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك-كلاك-كلاك !”
في تلك اللحظة من الارتباك، أدركت أن الخيط لم يأت مني.
لقد كشف عن ورقته الرابعة.
لقد جاء منه هو.
لم يحاول تفاديها بالقفز إلى الظلال مرة أخرى. لقد أدرك أنني أتوقع ذلك.
“تشواك !”
2. [[شفرة الرياح القاطعة] الرتبة: C]
التصق خيط أخر بساقي، وفقدت توازني للحظة، وتعثرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام-كلاكك !!!”
ومن خلال الضباب الذي بدأ يتبدد قليلاً، رأيته يندفع نحوي، وابتسامة نصر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها تشحن هجومًا كبيرًا. هذه هي فرصتي.’ يجب أن يكون هذا ما فكر فيه.
لقد كشف عن ورقته الرابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا، الخيط الملتصق بساقي احترق وتبخر على الفور، وحررني.
…
كانت هذه خدعة. كنت في الواقع أراقب هالته، أنتظر رد فعله.
…
“بوم !!”
…
كان شعره البني الداكن، بلون الإسبريسو، يبدو فوضويًا قليلاً تحت إضاءة الساحة، ولمحت خصلات بلون الكراميل تلمع للحظة عندما استدار.
‘لقد خدعني.’
أطلقت الرمح الجليدي الهائل.
هذه الفكرة ضربتني بقوة أكبر من أي هجوم جسدي. لقد تظاهر بأنه يقع في فخي، فقط ليوقعني في فخه هو. الخيط اللزج الذي التصق بساقي لم يكن قويًا، لكنه كان كافيًا لكسر إيقاعي، لزعزعة توازني في لحظة حاسمة.
“هذا لن يحميكِ إلى الأبد، فاليريان!” جاء صوته من خلال الضباب. كان يحاول تحديد موقعي من خلال صوتي.
ومن خلال الضباب الذي بدأ يتبدد قليلاً، رأيته يندفع نحوي، وابتسامة نصر على وجهه.
في يدي، ظهرت من العدم مذكرة صغيرة ذات غلاف جلدي أسود بسيط. لم تكن مادية حقًا، بل كانت شبه شفافة، كأنها مصنوعة من ظلال متجمعة.
لقد كشف عن ورقته الرابعة.
وبدلاً من ذلك، لجأت إلى العنصر الأكثر بدائية، الأكثر فوضوية، والأكثر سرعة في ترسانتي.
أرض، رياح، ظل … والآن مهارة دعم من نوع التصلب.
التصق خيط أخر بساقي، وفقدت توازني للحظة، وتعثرت.
هذا العبث، هذا المستحيل .. فقط ما هي مهارته ؟؟
ثلاثة أنواع من المهارات، متناقضة في طبيعتها، تنبعث من شخص واحد .. الشخص الذي لا افهمه في العادة أتجنبه.
كان يهاجمني الآن من مسافة قريبة.
كان فخًا. إذا ظهر في أي من تلك الظلال، فسيتم تمزيقه.
لم يكن لدي وقت للتفكير. لم يكن هناك وقت للتحليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أحب أستخدام مهاراتي بشكل كامل إلا ضد شخص يستحق .. ولكن مجرد لا أحد، يجروء على أستفزازي لهذا الحد؟.
كل ما كان لدي هو الغريزة.
“فوووشششش!!!”
بينما كنت أحاول التخلص من الخيط المزعج، رفع تورو يده الأخرى.
تجاهلت صوته واستفزازاته. بدلاً من محاولة تحديد موقعه، بدأت في إعداد هجومي التالي، لكن باستراتيجية مختلفة.
“فوووووشش !!!”
‘إذا كان بإمكانه التنقل بين الظلال، فسأجعل كل ظل مكانًا خطيرًا. إذا كان يستخدم دفاعًا صخريًا، فسأهاجمه بسرعة تفوق قدرته على التفعيل.’
أطلق شفرة رياح حادة مباشرة نحوي. من هذه المسافة القريبة، لم يكن هناك مجال للمراوغة.
لم يكن هناك صدمة. لم يكن هناك إحباط.
‘إذن، هذه هي النهاية؟ أن أُهزم بخدعة سخيفة كهذه؟’
__________________________
لا.
لم أكن أفكر في الفوز أو الخسارة. هذه المفاهيم تبدو طفولية بالنسبة لي. التدريب كان مجرد فرصة لجمع البيانات، والمعركة كانت تجربة.
غير مقبول.
“ماذا؟” خرج صوتي أجشًا ومصدومًا. “بعد كل هذا … أنت تستسلم؟ الآن؟ وأنا على وشك أن أمحقك؟”
في تلك اللحظة، في جزء من الثانية، تخليت عن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني للحظة، واسترجعت المعركة.
تخليت عن التكتيكات المعقدة.
وابتسمت ابتسامة حقيقية لأول مرة اليوم. لم تكن ساخرة أو واثقة، بل كانت ابتسامة رضا.
تخليت عن التحكم الدقيق بالجليد والرياح والنار.
الكلمتان سقطتا في الساحة الصامتة كحجرين.
تخليت عن محاولة فهم خصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هجماتك قوية، قائدة فاليريان،” جاء صوته الذي لم يتغير مثقال ذرة .. “لكنها تفتقر إلى الخيال.”
وبدلاً من ذلك، لجأت إلى العنصر الأكثر بدائية، الأكثر فوضوية، والأكثر سرعة في ترسانتي.
بدأت في تشكيل رمح جليدي كبير، أكبر وأكثر كثافة من أي رمح أطلقته من قبل. كان يتوهج بضوء أزرق باهت،
العنصر الذي كنت أحتفظ به دائمًا كأخر أستخدام.
الهواء كان لا يزال يحمل رائحة الأوزون من برقها، والبرودة المنبعثة من جليدها.
__________________________
__________________________
[[نصل العاصفة الروحية (برق)]]
“تسسسسسس ! .. تسسسسسس !!”
الوصف: تغليف الجسد أو جزء منه بهالة كهربائية خام، توفر دفاعًا وهجومًا في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تششش !!”
__________________________
وشعرت … بأنني تم استخدامي لغرض معين.
على عكس كلوي ذات البرق الأزرق، كان هذا البرق ذو لون أصفر ذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولت المعركة من لعبة شطرنج مفتوحة إلى قتال في غرفة مظلمة.
لم أغلف يدي أو قدمي.
‘لقد خدعني.’
لقد أطلقت العنان له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت الكلمات الأولى:
“تششششششششششش !!”
لم أتحرك .. انتظرت.
انفجرت هالة رقيقة من البرق من جسدي بالكامل، وشعري الفضي تطاير من القوة. لم تكن هالة متوهجة ودافئة كضوء إيثان. كانت هالة حادة، متقطعة، وعنيفة، تصدر صوت أزيز كهربائيًا.
‘أنت تريد الخسارة بشكل ساحق؟ حسنًا، سأغرقك في ضوضاء بيضاء.’
لقد كشفت عن عنصري الرابع والأخير.
فتحت الدفتر.
في اللحظة التي ظهرت فيها الهالة الكهربائية، حدث شيئان في نفس الوقت.
رأيت عينيه تلمعان بالترقب. كان ينتظر مني أن أطلقها نحوه. كان مستعدًا إما لتحويل يده لصخرة أو للغوص في الأرض مجددًا.
أولاً، شفرة الرياح التي أطلقها تورو تلاشت وتحللت إلى لا شيء بمجرد اصطدامها بدرعي الكهربائي.
وفعلت قدرتي السلبية.
ثانيًا، الخيط الملتصق بساقي احترق وتبخر على الفور، وحررني.
نظرت إليه، وابتسامة باردة ارتسمت على وجهي.
وقفت هناك، والبرق الأصفر لا يزال يرقص حولي. كنت ألهث من الإرهاق. لقد استهلك تفعيل هذه الهالة جزءًا كبيرًا من طاقتي المتبقية.
“….”
لكنني كنت حرة. وكنت غاضبة.
****
نظرت إلى تورو، مستعدة لشن هجوم مضاد ساحق.
شعرت بهالته تندفع نحوي بسرعة من خلال الضباب، مستغلاً “فرصة” مهاجمتي وأنا “منشغلة”.
لكنني توقفت.
لقد شعرت بالبرد يسري في عمودي الفقري. هذا الشعور بأنني كنت مجرد عينة تحت المجهر كان أسوأ من أي هزيمة.
توقفت لأن التعبير على وجهه … لم يكن تعبير شخص فشل هجومه.
3. [[خطوة الظل] الرتبة: D]
لم يكن هناك صدمة. لم يكن هناك إحباط.
الجليد للتحكم في المساحة، والرياح للسرعة والهجوم.
بدلاً من ذلك، كانت هناك … ابتسامة.
بدلاً من ذلك، كان هناك صوت هسهسة عنيف وعال.
ابتسامة هادئة، وراضية تمامًا. ابتسامة عالم رأى للتو نتيجة تجربته تظهر أمامه.
[[نصل العاصفة الروحية (برق)]]
عيناه، خلف نظاراته، لم تكونا تنظران إلي كخصم. كانتا تتبعان مسار البرق الذي يرقص على جسدي، مستمتعة بكل شرارة، كل ومضة.
‘يجب أن أغير شيئًا. يجب أن أستخدم عنصرًا آخر.’
‘هو … لم يكن يحاول هزيمتي.’
__________________________
في تلك اللحظة أدركت نيته.
توقفت عن الهجوم، وتظاهرت بأنني أركز كل طاقتي في نقطة واحدة، كأنني أستعد لهجوم كبير.
‘ولكن لماذا ؟؟ .. ما الهدف من محاولة إظهار كل أوراقي، هل هناك من يستهدفني، او يريد بيع معلوماتي؟؟’
__________________________
لقد شعرت بالبرد يسري في عمودي الفقري. هذا الشعور بأنني كنت مجرد عينة تحت المجهر كان أسوأ من أي هزيمة.
وفعلت قدرتي السلبية.
“أرض، رياح،، نار، جليد … وأخيرًا، برق،” قال تورو بهدوء، كأنه يضع علامة على قائمة في عقله. ” خمسة أنواع مختلفة من التلاعب بالمانا. مذهل حقًا. أنتي بالفعل العاصفة، يا قائدة فاليريان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشواك !”
“ماذا …؟” لم أستطع أن أقول شيئًا آخر.
أنا كنت أستهلك المانا في الهجوم والمراقبة، وهو كان يستهلك طاقته العقلية والجسدية في محاولة البقاء على قيد الحياة في بيئة معادية.
“شكرًا على هذا .” قال، وتلاشت ابتسامته وحل محلها تعبير محايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اختفت هالته للحظة، وظهرت في مكان آخر.
ثم، وبهدوء تام، رفع كلتا يديه ببطء في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولت المعركة من لعبة شطرنج مفتوحة إلى قتال في غرفة مظلمة.
“أنا أستسلم.”
وصلت إلى ممر جانبي هادئ، بعيدًا عن أعين المتطفلين.
الكلمتان سقطتا في الساحة الصامتة كحجرين.
مرت لحظات من الصمت المتوتر، لم يقطعها سوى هسهسة البخار وأصداء المعارك الأخرى.
“كلاك-كلاك-كلاك !”
ثلاثة أنواع من المهارات، متناقضة في طبيعتها، تنبعث من شخص واحد .. الشخص الذي لا افهمه في العادة أتجنبه.
تجمدت في مكاني، والهالة الكهربائية حولي بدأت تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الهجمات المتعددة، قررت استخدام هجوم واحد مركز وقوي.
“ماذا؟” خرج صوتي أجشًا ومصدومًا. “بعد كل هذا … أنت تستسلم؟ الآن؟ وأنا على وشك أن أمحقك؟”
كنت أسير بهدوء مبتعدًا عن ساحة المعركة، تاركًا خلفي قائدة فريق غاما وهي تقف في حالة ذهول.
“لماذا أستمر؟” قال ببساطة. “الفوز في هذا التدريب لم يكن هدفي أبدًا.”
كنت أطلق قذائف جليدية صغيرة كلما شعرت أنه يقترب، وهو كان يتفاداها بصعوبة، معتمدًا على ردود أفعاله السريعة.
أدار ظهره نحوي، وبدأ يسير بهدوء خارج حدود منطقة القتال.
“هذا لن يحميكِ إلى الأبد، فاليريان!” جاء صوته من خلال الضباب. كان يحاول تحديد موقعي من خلال صوتي.
“شكرًا لك على الدرس، قائدة فاليريان. لقد كانت معركة تعليمية ومثمرة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على الدرس، قائدة فاليريان. لقد كانت معركة تعليمية ومثمرة للغاية.”
وقفت هناك، وحدي في وسط الأنقاض المشتعلة والمجمدة، أشاهد ظهره وهو يبتعد.
الجليد للتحكم في المساحة، والرياح للسرعة والهجوم.
فزت.
أولاً، شفرة الرياح التي أطلقها تورو تلاشت وتحللت إلى لا شيء بمجرد اصطدامها بدرعي الكهربائي.
من الناحية الفنية، فاز فريق غاما … لكنني لم أشعر بأي نصر. شعرت بالإحباط. شعرت بالغضب.
ثم، في اللحظة التي كان على وشك أن يخرج فيها من الضباب ويهاجمني، أطلقت العنان لهجومي الحقيقي.
وشعرت … بأنني تم استخدامي لغرض معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت القلم، وبلا تردد، شطبت بقوة على اسم المهارة الرابعة.
لقد انتصرت في المعركة، لكنني خسرت في اللعبة التي لم أكن أعرف حتى ما هدفها.
الوصف: القدرة على استشعار، استخلاص، وتوجيه الطاقات الروحية أو الجوهرية المحيطة، ودمجها مع القتال الجسدي أو تشكيلها في هجمات عنصرية متنوعة.
تورو كانيكي … لقد فشل، ولكن عند رؤية ظهره المغادر، بدا منتصرًا أكثر مني.
كانت هذه هي ميزتي، جزء من مهارتي.
كان يسير بهدوء، وخطواته متساوية، كأنه لم يخض معركة للتو. لم يكن طويل القامة بشكل لافت كليو، ولا ضخم البنية كليام، بل كان نحيلاً، وبنيته انسيابية توحي بالرشاقة.
وكما توقعت، شعر بتجمع طاقتي.
كان شعره البني الداكن، بلون الإسبريسو، يبدو فوضويًا قليلاً تحت إضاءة الساحة، ولمحت خصلات بلون الكراميل تلمع للحظة عندما استدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوصف: إطلاق كرة من النار تسبب انفجارًا صغيرًا وحروقًا. مثالية للإضاءة وخلق الفوضى.
حتى نظاراته ذات الإطار الأسود الرفيع كانت لا تزال في مكانها، لم تتحرك سنتيمترًا واحدًا خلال كل تلك الفوضى.
فتحت الدفتر مرة أخرى على الصفحة الفارغة.
كل شيء فيه كان يوحي بالهدوء مع الأبتسامة التي لم تفارق وجهه.
“كيكك !”
كان غامضًا، بشكل مثير للريبة يذكرني ب … آدم.
تورو كانيكي … لقد فشل، ولكن عند رؤية ظهره المغادر، بدا منتصرًا أكثر مني.
****
أطلقت عشرات الشظايا الجليدية في قوس واسع، ليس بهدف إصابته مباشرة، بل بهدف إجباره على التحرك من الظل الذي كان يختبئ فيه.
****
أطلقت عشرات الشظايا الجليدية في قوس واسع، ليس بهدف إصابته مباشرة، بل بهدف إجباره على التحرك من الظل الذي كان يختبئ فيه.
كنت أسير بهدوء مبتعدًا عن ساحة المعركة، تاركًا خلفي قائدة فريق غاما وهي تقف في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت شفرة جليدية حادة في اتجاه هالته المتحركة.
صوت خطواتي كان هو الصوت الوحيد الذي أسمعه، بعد أن حجبت ضجيج المعارك الأخرى من عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقتها نحو كل الظلال الكبيرة المحيطة بموقعه السابق.
الهواء كان لا يزال يحمل رائحة الأوزون من برقها، والبرودة المنبعثة من جليدها.
“فوواشش !!!”
‘رائحة مثيرة للاهتمام.’ فكرت. ‘رائحة باردة منعشة تصاحبها رائحة حريق البلاستيك المحترق.’
انطلق في الهواء بصوت تمزق، كأنه نيزك من الجليد.
لم أكن أفكر في الفوز أو الخسارة. هذه المفاهيم تبدو طفولية بالنسبة لي. التدريب كان مجرد فرصة لجمع البيانات، والمعركة كانت تجربة.
حتى نظاراته ذات الإطار الأسود الرفيع كانت لا تزال في مكانها، لم تتحرك سنتيمترًا واحدًا خلال كل تلك الفوضى.
كانت قائدة فاليريان عينة ممتازة.
[[نصل العاصفة الروحية (برق)]]
قوية، ذكية، وقابلة للتكيف. لكنها كانت أيضًا … قابلة للقراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام-كلاكك !!!”
كلما زاد الضغط عليها، كلما أصبحت هجماتها أكثر مباشرة، وأكثر اعتمادًا على القوة الخام. كانت تحاول استعادة السيطرة من خلال فرض قوتها .. نمط متوقع.
لكنني لم أفعل.
‘لون برقها … كان ذهبيًا.’
__________________________
خطر لي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوصف: إطلاق كرة من النار تسبب انفجارًا صغيرًا وحروقًا. مثالية للإضاءة وخلق الفوضى.
‘ليس أزرق كبرق كلوي. هل يؤثر نقاء المانا على لون العنصر؟ أم أن هناك علاقة بين شخصية المستخدم وطبيعة هالته؟ إيثان ريدل … نجمي وذهبي. سيرينا فاليريان … برق ذهبي. هل هناك رابط بين اللون الذهبي والمستخدمين ذوي الإمكانات العالية؟، على الرغم إن البرق الأزرق ذات شحنات أكبر؟، يجب أن أبحث في هذا لاحقًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على الدرس، قائدة فاليريان. لقد كانت معركة تعليمية ومثمرة للغاية.”
توقفت للحظة، ونظرت إلى يدي. لا يزال هناك شعور خافت بالبرودة من أثر الخدر.
[[نصل العاصفة الروحية] الرتبة: A-]
[الجلد الصخري] كان مفيدًا، لكنه ثقيل جدًا على جسدي الحالي. غير فعال لمعارك طويلة. يجب أن أفكر في استبداله بشيء أكثر مرونة في المستقبل. ربما مهارة تعزيز سرعة أو تجدد.
الهواء كان لا يزال يحمل رائحة الأوزون من برقها، والبرودة المنبعثة من جليدها.
‘التجدد … مهارة نادرة.’
‘رائحة مثيرة للاهتمام.’ فكرت. ‘رائحة باردة منعشة تصاحبها رائحة حريق البلاستيك المحترق.’
أتساءل كم من الوقت سأحتاج لمراقبة شخص يمتلكها لأتمكن من تحليل “مخططها”. الشفاء عملية معقدة. ربما يتطلب الأمر أسابيع من المراقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت شفرة جليدية حادة في اتجاه هالته المتحركة.
وصلت إلى ممر جانبي هادئ، بعيدًا عن أعين المتطفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت كافية.
تأكدت من أن لا أحد يراقبني.
ابتسامة هادئة، وراضية تمامًا. ابتسامة عالم رأى للتو نتيجة تجربته تظهر أمامه.
ثم، بتركيز بسيط، استدعيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت للحظة، ونظرت إلى يدي. لا يزال هناك شعور خافت بالبرودة من أثر الخدر.
“همم ..”
أغمضت عيني للحظة، وألغيت حاسة البصر التي أصبحت عديمة الفائدة.
في يدي، ظهرت من العدم مذكرة صغيرة ذات غلاف جلدي أسود بسيط. لم تكن مادية حقًا، بل كانت شبه شفافة، كأنها مصنوعة من ظلال متجمعة.
ثم، وبهدوء تام، رفع كلتا يديه ببطء في الهواء.
فتحت الدفتر.
لم أكن أفكر في الفوز أو الخسارة. هذه المفاهيم تبدو طفولية بالنسبة لي. التدريب كان مجرد فرصة لجمع البيانات، والمعركة كانت تجربة.
كانت هناك أربع صفحات مشغولة، كل صفحة تحمل اسم مهارة ووصفها، مكتوبة بخط حبري بدا وكأنه حي.
حتى نظاراته ذات الإطار الأسود الرفيع كانت لا تزال في مكانها، لم تتحرك سنتيمترًا واحدًا خلال كل تلك الفوضى.
__________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت الكلمات الأولى:
1. [[الجلد الصخري] الرتبة: C+]
لقد فعل درعين في نفس الوقت .. ‘واجه هجومًا خماسيًا بدفاع بسيط. إنه يقرأ هجماتي جيدًا.’
2. [[شفرة الرياح القاطعة] الرتبة: C]
ثم، بتركيز بسيط، استدعيتها.
3. [[خطوة الظل] الرتبة: D]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تعال إلي.’
4. [[خيط الصمغ اللاصق] الرتبة: D+]
“فوووووشش !!!”
__________________________
‘لقد أصبته.’
نظرت إلى الصفحة الرابعة، تلك التي تحمل [خيط الصمغ اللاصق].
رفعت يدي، وبدأت في تشكيل وابل من المقذوفات الصغيرة والحادة.
‘لقد أدت دورها.’ فكرت بحياد .. ‘مهارة دعم مفيدة، لكنها محدودة. لقد اشتريت لي الثواني التي كنت أحتاجها.’
تجمدت في مكاني، والهالة الكهربائية حولي بدأت تتلاشى.
ظهر في يدي قلم وهمي، مصنوع من نفس المادة الظلية للمذكرة.
‘إذا كان بإمكانه التنقل بين الظلال، فسأجعل كل ظل مكانًا خطيرًا. إذا كان يستخدم دفاعًا صخريًا، فسأهاجمه بسرعة تفوق قدرته على التفعيل.’
رفعت القلم، وبلا تردد، شطبت بقوة على اسم المهارة الرابعة.
كان فخًا. إذا ظهر في أي من تلك الظلال، فسيتم تمزيقه.
“كيكك !”
تورو لم يتحرك. انتظر حتى اللحظة الأخيرة.
الصوت لم يكن مسموعًا، لكنني شعرت به في عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أفكر في هذا، تفاديت شفرة رياح ضعيفة أطلقها نحوي.
تلاشت الكلمات من الصفحة، تاركة وراءها فراغًا.
الوصف: قدرة فطرية على الشعور بتدفقات المانا والطاقة من حولها، مما يجعل من الصعب مباغتتها.
[تم حذف المخطط بنجاح. خانة فارغة متاحة.]
ثم توقف، ونظر إلي، وابتسامة ساخرة على وجهه.
أغلقت عيني للحظة، واسترجعت المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت أن أعتمد على عنصرين فقط في الوقت الحالي.
استرجعت تدفق قوة سيرينا، الطريقة التي شكلت بها عناصرها، الحدة، السرعة، القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أفكر في هذا، تفاديت شفرة رياح ضعيفة أطلقها نحوي.
لقد اكتمل التحليل.
__________________________
فتحت الدفتر مرة أخرى على الصفحة الفارغة.
“اغغه !” سمعت صوت ارتطام، ثم صوت تورو وهو يتأوه بألم خافت.
بدأ القلم الوهمي يتحرك من تلقاء نفسه، يكتب بسرعة ودقة.
“بوم !!”
ظهرت الكلمات الأولى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هجماتك قوية، قائدة فاليريان،” جاء صوته الذي لم يتغير مثقال ذرة .. “لكنها تفتقر إلى الخيال.”
__________________________
[[نصل العاصفة الروحية (برق)]]
[[نصل العاصفة الروحية] الرتبة: A-]
“على الأقل … حققت هدفي.”
الوصف: القدرة على استشعار، استخلاص، وتوجيه الطاقات الروحية أو الجوهرية المحيطة، ودمجها مع القتال الجسدي أو تشكيلها في هجمات عنصرية متنوعة.
وشعرت … بأنني تم استخدامي لغرض معين.
__________________________
“فوووشش !!”
“اغغغ !”
‘إنه يهاجم!’
للحظة، شعرت بصداع حاد، كأن عقلي يحاول معالجة شيء أكبر من قدرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولت المعركة من لعبة شطرنج مفتوحة إلى قتال في غرفة مظلمة.
ثم، في لحظة، تشققت الحروف وتغيرت … نظام القدرة الخاصة بي كان يفرض قيوده، “يترجم” المفهوم إلى شيء يمكنني التعامل معه.
__________________________
وبعد ثوان استقر النص النهائي في الصفحة:
“هل تبحثين عني؟”
__________________________
‘أنت تريد الخسارة بشكل ساحق؟ حسنًا، سأغرقك في ضوضاء بيضاء.’
[[عاصفة عنصرية: البرق] الرتبة: B]
‘دفاعه الصخري وحركته الظلية مزيج مزعج. هجماتي الحالية تستهلك طاقتي بشكل أسرع مما تؤثر عليه. إنه لا يهاجمني تقريبًا. إنه فقط … يستنزفني.’
الوصف: القدرة على توليد جوهر البرق البسيط. نسخة غير مستقرة ومكلفة من مهارة عنصرية أعلى.
“هل هذا كل شيء؟” سأل، وابتسامته الواثقة لم تهتز.
__________________________
“لنرى كيف ستتعامل مع هذا،” همست لنفسي.
نظرت إلى الصفحة الجديدة، وإلى المهارة التي أصبحت الآن جزءًا من ترسانتي.
“بوم !!”
كانت مجرد شظية من قدرة سيرينا الأصلية، عنصر من عدة عناصر. نسخة باهتة ومكلفة.
أطلقت الرمح الجليدي الهائل.
لكنها كانت كافية.
لم أجب. بدلاً من ذلك، بدأت في التحرك بصمت، وأنا أراقبه من خلال إدراكي للهالة.
كانت البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بومم !!”
أغلقت المذكرة، التي تلاشت في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تورو، الذي رأى هذا، لم يحاول مقاطعتي. كان يقف ويراقب، وعيناه خلف نظاراته تلمعان بفضول.
وابتسمت ابتسامة حقيقية لأول مرة اليوم. لم تكن ساخرة أو واثقة، بل كانت ابتسامة رضا.
كانت سرعة رد فعلي مذهلة. لقد توقعت مكان ظهوره بناءً على الظلال المتاحة.
“على الأقل … حققت هدفي.”
لم يكن لدي وقت للتفكير. لم يكن هناك وقت للتحليل.
***
لكنه فاجأني مرة أخرى.
أعذروني على الأخطاء
توقفت عن الهجوم، وتظاهرت بأنني أركز كل طاقتي في نقطة واحدة، كأنني أستعد لهجوم كبير.
وبهذا نكون وصلنا للخمسين الأولى
في تلك اللحظة من الارتباك، أدركت أن الخيط لم يأت مني.
رفعت يدي للأعلى ! .. وبدأت في استخدام مزيج من الهجمات. قذائف جليدية لإجباره على التحرك، وشفرات رياح لمعاقبته عندما يظهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
