ثغرة في الفريق
[أستمروا في عملكم الرائع، أنا أؤمن بكم !]
‘خيار مباشر، لكنه منطقي من منظوره.’
في اللحظة التي اختفى فيها آدم، شعرت بتغير في ميزان القوى.
“فوشش !”
‘إذًا لقد هرب .. ‘ فكرت سيرينا بجزء من الثانية.
ثم، وبسرعة مذهلة، ركز كل تلك الهالة المتوهجة التي كانت تغلف جسده في قبضته اليمنى.
هذا سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغااا !!”
لم يكن مجرد نقص عددي .. كان فراغًا في المؤخرة، نقطة عمياء لم أعد أستطيع الوثوق بأنها محمية.
على الرغم من رفضي لهذا، إلا أنني ملزمة بعد كل شيء .. لو رأيت ثغرة واضحة، في فريق العدو، لن انتظر ثوان حتى أستغلها على أكمل وجه.
لم أضع، آدم في الخلف واثقة من قوته، كان فقط اذا تمت مهاجمته كنت سأعلم ببساطة.
أطلق [نبضة طاقة] واسعة من جسده.
تحولت المعركة من اختبار تكتيكي إلى معركة بقاء.
انبثقت يد ظل عملاقة من اللطخة.
“تغيير في الخطة! تشكيل دفاعي!” دوى صوتي عبر الكاردينال، حادًا ومباشرًا. “كلوي، إلى يميني! إيثان، يساري! لا تسمحوا لهم بتفريقنا!”
“بوووم !!”
لكن فريق ثيتا كان أسرع. تحركوا كوحدة واحدة، كذئاب شعرت برائحة الدم.
[أستمروا في عملكم الرائع، أنا أؤمن بكم !]
كانوا مألوفين .. إنهم طلاب من فصل ألفا.
التف [السوط الكهربائي] حول ذئب الظل، ومزقه على الفور إلى سحابة من الحبر المتناثر.
نظرت إليهم بتمعن.
تحطم [الجلد الصخري] على ذراع ليام تمامًا، ليس إلى قطع، بل إلى غبار.
يمكنني تذكر اسماءهم بطريقة ما، لقد مرت في أذني عدة مرات.
**
الشاب الضخم الذي كان في المقدمة، اندفع للأمام. كان شابًا عريض المنكبين بشعر بني قصير ووجه يحمل تعبيرًا عنيدًا.
التف [السوط الكهربائي] حول ذئب الظل، ومزقه على الفور إلى سحابة من الحبر المتناثر.
“كفغغ !” بصرخة مكتومة، فعل مهارته.
لم يكن هناك مجال للتراجع. لم يكن هناك وقت للتخطيط.
“اشيييك ! ” رأيت جلده يتصلب ويتحول إلى لون الجرانيت الرمادي، مكتسبًا لمعانًا باهتًا تحت سماء الساحة القاتمة.
‘درع ومستدعي، تكتيك كلاسيكي.’ حللت بسرعة.
ليام بروك ..
بدلاً من ذلك، فجر [التوهج النجمي] من جسده بالكامل، ليس كموجة، بل كهالة مستمرة من النار الذهبية.
بجانبه، ظهر من الظل.
استهدف الشق الأكبر في درع ذراع ليام. النقطة التي أحدثها في هجومه الأول.
كان نحيلاً، وحركاته هادئة كشبح. شعره الأسود الفوضوي كان يغطي عينه اليمنى، بينما عينه اليسرى الرمادية كانت حادة كشفرة، تتفحص ساحة المعركة ببرود.
تغيرت اللوحة .. والكفة في صالحي.
فرشاة الحبر في يده تحركت بسرعة، وبدأت الظلال تحت أقدام ليام تتراقص بشكل غير طبيعي.
“غررر !!”
زين وائلدر.
لم يكن مجرد نقص عددي .. كان فراغًا في المؤخرة، نقطة عمياء لم أعد أستطيع الوثوق بأنها محمية.
رأيته سابقًا .. عندما يحرك فرشاته تخرج كائنات من الظل وتتحرك.
آدم … حتمًا سأشتكيك عن المعلمة أورورا.
‘درع ومستدعي، تكتيك كلاسيكي.’ حللت بسرعة.
الصوت لم يكن مجرد ارتطام. كان صوت انفجار داخلي.
‘يستخدمون المقاتل الجسدي كغطاء لزين لينسج سحره. يجب اختراق هذا التشكيل قبل أن يثبتوا سيطرتهم.’
“بوووووووووم!!! ”
“إيثان! لا يمكنك السماح لهم بالسيطرة على وتيرة المعركة!” صحت. “اخترق هذا الدفاع! الآن!”
زين وائلدر.
“اتركي الأمر لي!” زأر إيثان، وتقدم نحوهم.
هذا الظل … سيكون قماشي.
طقطق رقبته ثم !
في اللحظة التي تحرر فيها، تجاهلني تمامًا. كأنني لم أعد موجودًا.
“فوشش !” أنفجر جسده بهالة ذهبية طاغية مع كل خطوة تملئ الهواء حولها ..
تغيرت اللوحة .. والكفة في صالحي.
لم يعد هناك أي تردد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أضع، آدم في الخلف واثقة من قوته، كان فقط اذا تمت مهاجمته كنت سأعلم ببساطة.
في لحظة تقدم بحركة أقرب للوميض !
وقفت هناك، أنظر إلى ليام الملقى على الأرض، ثم إلى إيثان.
“بوووووووووم!!! ”
“غررر !!”
ارتطمت قبضة إيثان النجمية بالذراعين الصخريين لليام.
“بوووم !!”
صوت الاصطدام كان كصوت تحطم الصخور، وموجة الصدمة وحدها كانت كافية لإثارة سحابة من الغبار وإجبارنا على التراجع خطوة.
ذئاب مصنوعة من الحبر الأسود. لم تكن مجرد وحوش، بل كانت امتدادًا لفرشاتي، أدوات لتوجيه حركة خصمي.
“اغغ !”
زين وائلدر.
رأيت الشقوق تبدأ في الظهور على درع ليام الحجري، لكنه صمد، وأطلق تأوهًا مكتومًا من الألم. لقد أوقفه.
“تسك ..”
‘قوة تحمل هائلة … صمد حتى أمام إيثان الذي يعلوه رتبة ثانوية
‘يستخدمون المقاتل الجسدي كغطاء لزين لينسج سحره. يجب اختراق هذا التشكيل قبل أن يثبتوا سيطرتهم.’
‘هذا لن يدوم طويلاً.’
على الفور نظرت للأرض.
كان هذا بالضبط ما أراده زين.
أعذروني على الأخطاء.
بينما كان إيثان ملتزمًا بالكامل في مواجهة ليام، استغل زين هذا الغطاء.
آدم … حتمًا سأشتكيك عن المعلمة أورورا.
“غررر !!”
كانت رقصة ..
من الظل الذي خلقه جسد ليام الضخم، قفز وحش ظل بسيط، ذئب مصنوع من الحبر الأسود، واندفع !
لم يكن هناك مجال للتراجع. لم يكن هناك وقت للتخطيط.
ليس نحوي، بل بشكل جانبي، محاولاً الالتفاف.
أبتسمت بشكل غير متوقع .. على رغم من سقوط ليام إلا أنه أستهلك الكثير من الطاقة السحرية.
“كلوي!” صحت، ولكنها كانت قد رأت الخطر بالفعل.
كان يتجه مباشرة نحو ليام.
“ليس بهذه السرعة، أيها الجرو!” ضحكت كلوي، وابتسامتها السيئة كانت ترتسم على وجهها.
استهدف الشق الأكبر في درع ذراع ليام. النقطة التي أحدثها في هجومه الأول.
“فوشش !!”
***
ومن العدم أطلقت سوطًا من الكهرباء النقية من يدها.
اصطدمت اللكمة بذراعي ليام. سمعت صوت الصخور وهي تئن تحت الضغط.
“تششششش-بااام!”
بينما كان إيثان ملتزمًا بالكامل في مواجهة ليام، استغل زين هذا الغطاء.
التف [السوط الكهربائي] حول ذئب الظل، ومزقه على الفور إلى سحابة من الحبر المتناثر.
“بوووم !!”
لكن في تلك اللحظة، ظهرت من خلف كومة أخرى من الأنقاض.
لم يكن مجرد حرق، بل كان “محوًا” كاملاً. الضوء الساحق الذي انبعث منه كان سامًا لظلالي.
كانت فتاة ذات شعر بري طويل وعينين حادتين كعيني صقر. حركاتها كانت سريعة ورشيقة كقطة برية، متجهة مباشرة نحو كلوي.
ساد صمت مفاجئ في منطقتنا من ساحة المعركة.
لونا فيريس.
“إيثان! لا يمكنك السماح لهم بالسيطرة على وتيرة المعركة!” صحت. “اخترق هذا الدفاع! الآن!”
“إذن، أنتي لي!” قالت كلوي بابتسامة مشاكسة، والشرارات بدأت تتطاير من يديها، مستعدة لمواجهة لونا.
لكن فريق ثيتا كان أسرع. تحركوا كوحدة واحدة، كذئاب شعرت برائحة الدم.
على الرغم من حماس كلوي، إلا أن سيرينا عبست.
كانت فتاة ذات شعر بري طويل وعينين حادتين كعيني صقر. حركاتها كانت سريعة ورشيقة كقطة برية، متجهة مباشرة نحو كلوي.
“تسك ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أضع، آدم في الخلف واثقة من قوته، كان فقط اذا تمت مهاجمته كنت سأعلم ببساطة.
لقد نجحوا .. لقد فرقونا.
لم يكن مجرد حرق، بل كان “محوًا” كاملاً. الضوء الساحق الذي انبعث منه كان سامًا لظلالي.
الآن أصبحت المعركة عبارة عن ثلاث مواجهات منفصلة، في ساحة المعركة. إيثان ضد ثنائي الدرع والظل، وكلوي ضد مقاتلة جديدة.
النصر كان وشيكًا.
وأنا …
لكنني نسيت قاعدة أساسية عند التعامل مع النجوم.
شعرت به قبل أن أراه.
في اللحظة التي تحرر فيها، تجاهلني تمامًا. كأنني لم أعد موجودًا.
شعور بالبرود، كأن أحدهم يوجه عدسة مجهر على روحي.
في لحظة، ظهر سوط كهربائي بيدها .
استدرت لأجده يقف على بعد أمتار قليلة.
“دورك الآن،” همس إيثان، وصوته كان هادئًا بشكل مرعب.
كان هادئًا، يرتدي نظارات أنيقة، وابتسامة واثقة على وجهه. لم يكن في وضعية قتالية، بل كان في وضعية مراقبة.
إيثان ريدل، المعجزة الذي استيقظ بمهارة من الرتبة A فورًا.
كان ينتظر.
“بوووم!”
تورو كانيكي …
‘درع ومستدعي، تكتيك كلاسيكي.’ حللت بسرعة.
‘إذن، هذا هو دورك.’ فكرت، وشعرت بالقشعريرة تسري في جسدي.
كان هادئًا، يرتدي نظارات أنيقة، وابتسامة واثقة على وجهه. لم يكن في وضعية قتالية، بل كان في وضعية مراقبة.
يالها من طريقة مثير للأعجاب، لولا هروب ادم، لما استطاع التسلل خلفي، على الأقل لكان قد كشف.
‘درع ومستدعي، تكتيك كلاسيكي.’ حللت بسرعة.
آدم … حتمًا سأشتكيك عن المعلمة أورورا.
فرشاة الحبر في يده تحركت بسرعة، وبدأت الظلال تحت أقدام ليام تتراقص بشكل غير طبيعي.
على الرغم، من هذا، كان تورو قد أستغل هذه الثغرة جيدًا.
كانت هذه هي اللحظة التي أملت حدوثها.
‘غير مقبول.’
لونا فيريس.
على الرغم من رفضي لهذا، إلا أنني ملزمة بعد كل شيء .. لو رأيت ثغرة واضحة، في فريق العدو، لن انتظر ثوان حتى أستغلها على أكمل وجه.
كان كتلة من الضوء الخالص، طاقة نجمية متوهجة تصرخ بوجودها.
“حسنًا،” همست لنفسي، وبدأت المانا تتجمع حولي.
تحطم [الجلد الصخري] على ذراع ليام تمامًا، ليس إلى قطع، بل إلى غبار.
“فوشش !”
“فوووووش-تششششش! ”
هالة باردة تجسدت من العدم.
‘اعتقدت ان احدهم ضعيف.’
“إذا كنت تريد، فلك ذالك.”
والآن، حان وقت الرسم في تلك الظلال.
رفعت يدي، وغطيتها بطبقة رقيقة من الجليد الحاد.
في اللحظة التي اختفى فيها آدم، شعرت بتغير في ميزان القوى.
[نصل العاصفة الروحية]
‘اعتقدت ان احدهم ضعيف.’
**
أطلق [نبضة طاقة] واسعة من جسده.
المعركة قد انقسمت الآن.
‘إذًا لقد هرب .. ‘ فكرت سيرينا بجزء من الثانية.
إلى الشرق، كان إيثان، بزئير غاضب، يستعد لإطلاق العنان لقوته الكاملة ضد جدار ليام الصخري وخدع زين الظلية.
الشاب الضخم الذي كان في المقدمة، اندفع للأمام. كان شابًا عريض المنكبين بشعر بني قصير ووجه يحمل تعبيرًا عنيدًا.
إلى الغرب، كانت كلوي، ترقص في المعركة.
ثم، وبسرعة مذهلة، ركز كل تلك الهالة المتوهجة التي كانت تغلف جسده في قبضته اليمنى.
وفي الوسط، سيرينا، تقدمت نحو الخصم الذي يبدوا أنه قائد فريق العدو.
لم يستهدف الجسد، لم يستهدف الرأس.
لم يكن هناك مجال للتراجع. لم يكن هناك وقت للتخطيط.
***
لم يكن هناك سوى القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التف السوط حول ذئب الظل، ومزقه على الفور إلى سحابة من الحبر المتناثر.
***
ظهر ليام من خلف الشظايا، وقد اتخذ وضعيته الدفاعية الكاملة، وذراعاه مغطاتان ب [الجلد الصخري].
***
“غررر !!”
[منظور: زين وائلدر]
[[فن الحبر والظل] الرتبة: B]
لكي تهزم خصمًا، يجب أن تفهمه. ولكي تفهم الضوء، يجب أن تدرس الظل الذي يلقيه. كلما كان الضوء أكثر سطوعًا، كان ظله أعمق وأوضح.
“أنا أرى ظلك بوضوح تام، يا إيثان ريدل.”
ظهر ليام من خلف الشظايا، وقد اتخذ وضعيته الدفاعية الكاملة، وذراعاه مغطاتان ب [الجلد الصخري].
من خلف كتف ليام الضخم، راقبت هدفنا وهو يتقدم.
هذا سيء.
كان كتلة من الضوء الخالص، طاقة نجمية متوهجة تصرخ بوجودها.
تم تحطيم “الجدار”.
لكن بالنسبة لي، كل هذا السطوع كان مجرد إلهاء. ما كنت أراه حقًا هو الظل الطويل الذي كان يلقيه خلفه .. ظل من الغطرسة، والثقة المفرطة، والاعتماد المطلق على القوة الغاشمة.
لم تكن لكمة.
هذا الظل … سيكون قماشي.
انبثقت يد ظل عملاقة من اللطخة.
طقطق رقبته.
هذا سيء.
“اتركا الأمر لي!” زأر إيثان، وانفجر من مكانه كنيزك ذهبي.
لم يستهدف الجسد، لم يستهدف الرأس.
لم يكن اندفاعًا أعمى، بل هجومًا مركزًا يهدف إلى تحطيم أي شيء في طريقه.
لم يكن هناك مجال للتراجع. لم يكن هناك وقت للتخطيط.
كان يتجه مباشرة نحو ليام.
بدأت عملي الفني.
‘خيار مباشر، لكنه منطقي من منظوره.’
كان يقف في مكانه، ونظرة واثقة لامعة لعينة تنظر تجاهي.
رفعت فرشاتي. بلمسة سريعة، رسمت جدارًا من الظل في طريقه.
تورو كانيكي …
“بوووووووووم!!!”
“فوشش !!” تحولت قبضته من مجرد ضوء دافئ إلى شمس صغيرة، بيضاء وحارقة.
مزق جدار الظل دون أن يتباطأ.
“فوشش !” أنفجر جسده بهالة ذهبية طاغية مع كل خطوة تملئ الهواء حولها ..
‘تأكدت. قوة اختراق عالية. لا فائدة من الدفاعات. الطاقة البسيطة. بيانات مفيدة.’
هذا سيء.
ظهر ليام من خلف الشظايا، وقد اتخذ وضعيته الدفاعية الكاملة، وذراعاه مغطاتان ب [الجلد الصخري].
“فوووووش-تششششش! ”
“كنت أقوم بالإحماء فقط،” قال إيثان بابتسامة واثقة.
“تسك ..”
اندفع مرة أخرى، وهذه المرة، كانت قبضته تتوهج بقوة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“بوووم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصرخ إيثان بغضب، بل بأمر.
اصطدمت اللكمة بذراعي ليام. سمعت صوت الصخور وهي تئن تحت الضغط.
استدرت لأجده يقف على بعد أمتار قليلة.
“اغغ ! ..” تراجع ليام خطوة واحدة إلى الوراء.
‘لقد فاز في هذه الجولة.’ اعترفت لنفسي.
‘قوة مذهلة. لكن كل هجوم كهذا يترك فجوة. كل ضوء يلقي بظل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى ظلك بوضوح تام، يا إيثان ريدل.”
والآن، حان وقت الرسم في تلك الظلال.
استهدف الشق الأكبر في درع ذراع ليام. النقطة التي أحدثها في هجومه الأول.
بدأت عملي الفني.
كان نحيلاً، وحركاته هادئة كشبح. شعره الأسود الفوضوي كان يغطي عينه اليمنى، بينما عينه اليسرى الرمادية كانت حادة كشفرة، تتفحص ساحة المعركة ببرود.
_______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[[فن الحبر والظل] الرتبة: B]
“حسنًا،” همست لنفسي، وبدأت المانا تتجمع حولي.
الوصف: يسمح للمستخدم بتوليد حبر خاص من طاقته. عند رسمه على الأسطح وفي الظلال، يمكن للحبر أن يتجسد في أشكال معينة و يؤثر على البيئة.
“فوشش !”
_______________________
إلى الشرق، كان إيثان، بزئير غاضب، يستعد لإطلاق العنان لقوته الكاملة ضد جدار ليام الصخري وخدع زين الظلية.
حركت فرشاتي في الهواء، وأنا أطلق العنان لمخلوقاتي.
لكن بالنسبة لي، كل هذا السطوع كان مجرد إلهاء. ما كنت أراه حقًا هو الظل الطويل الذي كان يلقيه خلفه .. ظل من الغطرسة، والثقة المفرطة، والاعتماد المطلق على القوة الغاشمة.
“غررر…!!”
كنت أرسم حوله، أجبره على التحرك على قماشي الخاص، أستنزف طاقته وأدفعه نحو الخطأ التالي.
من ثلاثة ظلال مختلفة، قفزت ثلاثة من مخلوقاتي.
كان هذا بالضبط ما أراده زين.
[وحش الظل البسيط].
“دورك الآن،” همس إيثان، وصوته كان هادئًا بشكل مرعب.
ذئاب مصنوعة من الحبر الأسود. لم تكن مجرد وحوش، بل كانت امتدادًا لفرشاتي، أدوات لتوجيه حركة خصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أقوم بالإحماء فقط،” قال إيثان بابتسامة واثقة.
كانت رقصة ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****
الذئب الأول أجبره على تغيير مساره، كاشفًا جانبه الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقطة تفرد من الهالة الذهبية.
في لحظة، تغير مساره، وأنطلق نحو كلوي.
اندفع مرة أخرى، وهذه المرة، كانت قبضته تتوهج بقوة أكبر.
الثاني هاجم من تلك الفتحة، مجبرًا إياه على الالتفاف.
وفي نفس الوقت، بدأ ليام في التحرك إلى الأمام. كان درعه الصخري لا يزال متشققًا، لكنه كان مستعدًا لتحمل ضربة أخرى في سبيل توجيه ضربة قاضية.
الثالث قفز نحو وجهه، مجبرًا إياه على رفع نظره.
على الفور نظرت للأرض.
كنت أرسم حوله، أجبره على التحرك على قماشي الخاص، أستنزف طاقته وأدفعه نحو الخطأ التالي.
‘اعتقدت ان احدهم ضعيف.’
في لحظة، ظهر سوط كهربائي بيدها .
الآن أصبحت المعركة عبارة عن ثلاث مواجهات منفصلة، في ساحة المعركة. إيثان ضد ثنائي الدرع والظل، وكلوي ضد مقاتلة جديدة.
“تششششش-بااام!”
في لحظة تقدم بحركة أقرب للوميض !
التف السوط حول ذئب الظل، ومزقه على الفور إلى سحابة من الحبر المتناثر.
لعقت شفتي للحظة.
على رغم من ذالك، لى يتلف إيثان حتى لمساعدة فريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعركة قد انقسمت الآن.
‘اعتقدت ان احدهم ضعيف.’
**
كنت، أعرف بالفعل عن شخصيته البريئ والبطولية .. محاولة تشتيت ذهنه، وصرف انتباهه عن ليام لم تعد علي بالنفع.
كنت، أعرف بالفعل عن شخصيته البريئ والبطولية .. محاولة تشتيت ذهنه، وصرف انتباهه عن ليام لم تعد علي بالنفع.
“مزعج!” أدركت أنني أستنزفت نفسي دون فائدة.
لقد نجحوا .. لقد فرقونا.
بدلاً من الاستمرار في اللعبة، أختار إيثان اسرع حل.
كان كتلة من الضوء الخالص، طاقة نجمية متوهجة تصرخ بوجودها.
أطلق [نبضة طاقة] واسعة من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا …
في يده تشكلت كرة دائرية ذهبية !
رفعت فرشاتي وأعطيت الأمر.
“فوووش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت فرشاتي. بلمسة سريعة، رسمت جدارًا من الظل في طريقه.
“بام ! بام ! بام ! بام !”
آدم … حتمًا سأشتكيك عن المعلمة أورورا.
موجة من الضوء الذهبي والطاقة النجمية انفجرت في كل الاتجاهات، ومحت ذئابي من الوجود.
‘اعتقدت ان احدهم ضعيف.’
لقد طهر اللوحة بالقوة الغاشمة. فعل عنيف، لكنه متوقع.
بدلاً من ذلك، فجر [التوهج النجمي] من جسده بالكامل، ليس كموجة، بل كهالة مستمرة من النار الذهبية.
على الفور نظرت للأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سوى القتال.
قبل أن يطلق النبضة، كان قد خطا بالضبط فوق “لطخة حبر” سوداء صغيرة كنت قد تركتها على الأرض.
‘تأكدت. قوة اختراق عالية. لا فائدة من الدفاعات. الطاقة البسيطة. بيانات مفيدة.’
توقيعي السري.
“اتركي الأمر لي!” زأر إيثان، وتقدم نحوهم.
ابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليهم بتمعن.
‘سهل بشكل غير متوقع.’
آدم … حتمًا سأشتكيك عن المعلمة أورورا.
رفعت فرشاتي وأعطيت الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رقصة مثالية. الشباك أغلقت حول الفريسة.
“فاااااش !!”
كان هذا بالضبط ما أراده زين.
انبثقت يد ظل عملاقة من اللطخة.
لم يستهدف الجسد، لم يستهدف الرأس.
‘تم الإمساك به.’
ذئاب مصنوعة من الحبر الأسود. لم تكن مجرد وحوش، بل كانت امتدادًا لفرشاتي، أدوات لتوجيه حركة خصمي.
كانت هذه هي اللحظة التي أملت حدوثها.
الآن أصبحت المعركة عبارة عن ثلاث مواجهات منفصلة، في ساحة المعركة. إيثان ضد ثنائي الدرع والظل، وكلوي ضد مقاتلة جديدة.
يد الظل التي انبثقت من توقيعي السري التفت حول كاحل إيثان.
وفي الوسط، سيرينا، تقدمت نحو الخصم الذي يبدوا أنه قائد فريق العدو.
رأيت جسده يفقد توازنه للحظة.
“فوشش !”
وفي نفس الوقت، بدأ ليام في التحرك إلى الأمام. كان درعه الصخري لا يزال متشققًا، لكنه كان مستعدًا لتحمل ضربة أخرى في سبيل توجيه ضربة قاضية.
كانوا مألوفين .. إنهم طلاب من فصل ألفا.
كانت رقصة مثالية. الشباك أغلقت حول الفريسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت فرشاتي. بلمسة سريعة، رسمت جدارًا من الظل في طريقه.
النصر كان وشيكًا.
“فوشش !!”
لكنني نسيت قاعدة أساسية عند التعامل مع النجوم.
لونا فيريس.
إنها لا تحتوى. إنها تنفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينتظر.
“ابتعد عني!”
“ابتعد عني!”
لم يصرخ إيثان بغضب، بل بأمر.
بينما كان إيثان ملتزمًا بالكامل في مواجهة ليام، استغل زين هذا الغطاء.
أمر موجه لنفسه …
لم يستهدف الجسد، لم يستهدف الرأس.
لم يحاول تحرير ساقه بالقوة. لم يضيع وقته في مقاومة قيد الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانطلق نحو ليام.
“فوووووش-تششششش! ”
لكي تهزم خصمًا، يجب أن تفهمه. ولكي تفهم الضوء، يجب أن تدرس الظل الذي يلقيه. كلما كان الضوء أكثر سطوعًا، كان ظله أعمق وأوضح.
بدلاً من ذلك، فجر [التوهج النجمي] من جسده بالكامل، ليس كموجة، بل كهالة مستمرة من النار الذهبية.
بدلاً من ذلك، فجر [التوهج النجمي] من جسده بالكامل، ليس كموجة، بل كهالة مستمرة من النار الذهبية.
احترقت يد الظل التي كانت تمسك به على الفور، وتحولت إلى رماد أسود تناثر في الهواء.
ومن العدم أطلقت سوطًا من الكهرباء النقية من يدها.
لم يكن مجرد حرق، بل كان “محوًا” كاملاً. الضوء الساحق الذي انبعث منه كان سامًا لظلالي.
“بام ! بام ! بام ! بام !”
‘لقد ضحى بكمية كبيرة من الطاقة لمجرد التحرر.’ فكرت، وعيناي تضيقان. ‘ هل هي خطوة يائسة … أم ثقة مطلقة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعركة قد انقسمت الآن.
لم يمنحنا فرصة لتحليل حركته.
شعرت به قبل أن أراه.
في اللحظة التي تحرر فيها، تجاهلني تمامًا. كأنني لم أعد موجودًا.
يمكنني تذكر اسماءهم بطريقة ما، لقد مرت في أذني عدة مرات.
تركيزه وجهه نحو هدف واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت فرشاتي. بلمسة سريعة، رسمت جدارًا من الظل في طريقه.
ليام بروك.
‘إذن، هذا هو دورك.’ فكرت، وشعرت بالقشعريرة تسري في جسدي.
“دورك الآن،” همس إيثان، وصوته كان هادئًا بشكل مرعب.
على الفور نظرت للأرض.
ثم، وبسرعة مذهلة، ركز كل تلك الهالة المتوهجة التي كانت تغلف جسده في قبضته اليمنى.
لم يكن مجرد حرق، بل كان “محوًا” كاملاً. الضوء الساحق الذي انبعث منه كان سامًا لظلالي.
“فوشش !!” تحولت قبضته من مجرد ضوء دافئ إلى شمس صغيرة، بيضاء وحارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن أن يستهلك كمية كبيرة من المانا في تلك الهجمة الأخيرة وحدها .. لأسقاط فرد واحد؟’
وانطلق نحو ليام.
إلى الغرب، كانت كلوي، ترقص في المعركة.
لم يستهدف الجسد، لم يستهدف الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، أنتي لي!” قالت كلوي بابتسامة مشاكسة، والشرارات بدأت تتطاير من يديها، مستعدة لمواجهة لونا.
استهدف الشق الأكبر في درع ذراع ليام. النقطة التي أحدثها في هجومه الأول.
كانوا مألوفين .. إنهم طلاب من فصل ألفا.
[قذيفة نجمية: نسخة قريبة المدى]
توقيعي السري.
لم تكن لكمة.
من خلف كتف ليام الضخم، راقبت هدفنا وهو يتقدم.
كانت نقطة تفرد من الهالة الذهبية.
إيثان ريدل، المعجزة الذي استيقظ بمهارة من الرتبة A فورًا.
“كرااااااك-بوووووووووم!”
‘إذًا لقد هرب .. ‘ فكرت سيرينا بجزء من الثانية.
الصوت لم يكن مجرد ارتطام. كان صوت انفجار داخلي.
لكنني نسيت قاعدة أساسية عند التعامل مع النجوم.
“بوووم !!”
لقد نجحوا .. لقد فرقونا.
تحطم [الجلد الصخري] على ذراع ليام تمامًا، ليس إلى قطع، بل إلى غبار.
فرشاة الحبر في يده تحركت بسرعة، وبدأت الظلال تحت أقدام ليام تتراقص بشكل غير طبيعي.
“اغااا !!”
طرحه الاصطدام على بعد عدة أمتار، وسقط على الأرض، فاقدًا للوعي، وذراعه المصابة لا تزال ينبعث منها دخان خفيف.
القوة لم تتوقف عند هذا الحد، بل اخترقت، وأُلقي بجسد ليام الضخم إلى الوراء كدمية من القماش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوصف: يسمح للمستخدم بتوليد حبر خاص من طاقته. عند رسمه على الأسطح وفي الظلال، يمكن للحبر أن يتجسد في أشكال معينة و يؤثر على البيئة.
“بام !!”
“بام ! بام ! بام ! بام !”
طرحه الاصطدام على بعد عدة أمتار، وسقط على الأرض، فاقدًا للوعي، وذراعه المصابة لا تزال ينبعث منها دخان خفيف.
القوة لم تتوقف عند هذا الحد، بل اخترقت، وأُلقي بجسد ليام الضخم إلى الوراء كدمية من القماش.
تم تحطيم “الجدار”.
فرشاة الحبر في يده تحركت بسرعة، وبدأت الظلال تحت أقدام ليام تتراقص بشكل غير طبيعي.
“…”
“بوووم!”
ساد صمت مفاجئ في منطقتنا من ساحة المعركة.
ذئاب مصنوعة من الحبر الأسود. لم تكن مجرد وحوش، بل كانت امتدادًا لفرشاتي، أدوات لتوجيه حركة خصمي.
وقفت هناك، أنظر إلى ليام الملقى على الأرض، ثم إلى إيثان.
أطلق [نبضة طاقة] واسعة من جسده.
كان يقف في مكانه، ونظرة واثقة لامعة لعينة تنظر تجاهي.
‘لقد فاز في هذه الجولة.’ اعترفت لنفسي.
‘لقد فاز في هذه الجولة.’ اعترفت لنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أقوم بالإحماء فقط،” قال إيثان بابتسامة واثقة.
‘لكن أن يستهلك كمية كبيرة من المانا في تلك الهجمة الأخيرة وحدها .. لأسقاط فرد واحد؟’
قبل أن يطلق النبضة، كان قد خطا بالضبط فوق “لطخة حبر” سوداء صغيرة كنت قد تركتها على الأرض.
أبتسمت بشكل غير متوقع .. على رغم من سقوط ليام إلا أنه أستهلك الكثير من الطاقة السحرية.
تورو كانيكي …
تغيرت اللوحة .. والكفة في صالحي.
“تغيير في الخطة! تشكيل دفاعي!” دوى صوتي عبر الكاردينال، حادًا ومباشرًا. “كلوي، إلى يميني! إيثان، يساري! لا تسمحوا لهم بتفريقنا!”
لقد تحولت من معركة تكتيكية إلى مواجهة مباشرة.
“اشيييك ! ” رأيت جلده يتصلب ويتحول إلى لون الجرانيت الرمادي، مكتسبًا لمعانًا باهتًا تحت سماء الساحة القاتمة.
1 ضد 1.
في لحظة، ظهر سوط كهربائي بيدها .
‘لا يزال منهكًا.’ فكرت وأنا أرفع فرشاتي. ‘لا يزال بإمكاني الفوز. حرب الاستنزاف لم تنتهي بعد.’
“فوشش !” أنفجر جسده بهالة ذهبية طاغية مع كل خطوة تملئ الهواء حولها ..
يبدوا أنني سأبذل قصار جهدي في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقطة تفرد من الهالة الذهبية.
إيثان ريدل، المعجزة الذي استيقظ بمهارة من الرتبة A فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم، من هذا، كان تورو قد أستغل هذه الثغرة جيدًا.
لعقت شفتي للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانطلق نحو ليام.
اتسائل ما هو شعور إسقاط عبقري مثلك.
لم تكن لكمة.
****
يالها من طريقة مثير للأعجاب، لولا هروب ادم، لما استطاع التسلل خلفي، على الأقل لكان قد كشف.
أعذروني على الأخطاء.
ومن العدم أطلقت سوطًا من الكهرباء النقية من يدها.
استهدف الشق الأكبر في درع ذراع ليام. النقطة التي أحدثها في هجومه الأول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات