القتال بشرف
انتهى أسبوع النقاهة أخيرًا.
.لقد أوكلتِ لي المهمة التي أجيدها أكثر من أي شيء آخر .. الاختباء وعدم فعل أي شيء.
كان هذا هو المصطلح الرسمي الذي استخدمته الأكاديمية.
“بوم-!!”
في الواقع، كان أشبه بأسبوع من الاحتجاز الانفرادي الفاخر، مع بعض التمارين الرياضية القسرية التي تهدف إلى إعادة بناء الأنسجة العضلية الممزقة، وجلسات علاج نفسي سخيفة مع أطباء كانوا ينظرون إلي بنصف عين من الفضول المهني ونصف عين من الخوف الصريح، كأنني قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة.
وهكذا بدأنا في التحرك عبر الأنقاض.
استعدت بعضًا من قوتي الجسدية، أو على الأقل، لم أعد أشعر بأن كل عظمة في جسدي تئن وتطالب بالتقاعد المبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دينغ-!”
لكن الإرهاق الذهني … آه، الإرهاق الذهني كان ضيفًا ثقيلاً، يخيم علي كضباب كثيف لا يتبدد.
في تلك اللحظة، ظهرت الأستاذة فينكس في وسط الحلبة، وصمت الجميع على الفور.
“دينغ-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المعركة التي بدأت تتصاعد.
رسالة جافة ومقتضبة على جهاز الكاردينال من وصيتي العزيزة، الأستاذة أورورا فينكس، أبلغتني بأن فترة “الملاحظة الطبية الخاصة” قد انتهت.
“آدم! ابق في الخلف وراقب الجناح الأيسر!” صاحت سيرينا، وهي تستل (بشكل رمزي، حيث لم تكن هناك أسلحة حقيقية) طاقتها الروحية وتندفع لمساعدة إيثان.
ترجمة: لقد تأكدوا من أنني لن أتحول إلى وحش من ظلال وأبتلع نصف الأكاديمية مدعيًا أنني رسول سيد الأقنعة.
كنت أعرفها جيدًا.
على الأقل، ليس اليوم.
البعض كان ينظر إلي بفضول، كأنني قطعة أثرية غريبة تم اكتشافها حديثًا. هؤلاء هم “المحللون”، يحاولون فهم ما حدث، وكيف نجوت، وما هي طبيعة قدراتي الحقيقية.
علي الآن الانضمام إلى بقية الفصل ألفا في تدريباتهم المعتادة.
ولكن فجأة، وبينما كنت أستمتع بلحظة السلام والهدوء النسبي خلف كومة الأنقاض، سمعت صوتًا خافتًا خلفي مباشرة.
‘رائع. العودة إلى مسرح الأحداث.’ فكرت وأنا أرتدي ملابس التدريب السوداء التي كانت لا تزال تشعرني بالخشونة وعدم الراحة، كأنها مصنوعة من ورق الصنفرة.
كانت سيرينا فاليريان، العقل المدبر للفصل، تنظر إلى الشاشة بتعبيرها الهادئ المعتاد، لكنني رأيت لمحة من المفاجأة في عينيها العنبريتين.
في الواقع، لم أكن قلقًا من التدريب. ما كان يقلقني هو ما يأتي معه .. البشر.
نظرت حولي.
عندما وصلت إلى ساحة التدريب الرئيسية، وهي قبة ضخمة ذات سقف زجاجي يعرض سماء رمادية باهتة، كان معظم طلاب الفصل ألفا قد تجمعوا بالفعل.
لم يدعى بالجيل الذهبي عبثًا.
الصخب والهمسات التي كنت قد اعتدت عليها خفتت قليلاً عندما دخلت .. لم يكن صمتًا تامًا، بل كان انخفاضًا ملحوظًا في مستوى الضوضاء، كأن أحدهم خفض صوت الراديو.
[القائد المعين: سيرينا فاليريان]
تحولت المحادثات إلى نظرات خاطفة ومتباعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أبالغ بقول إن كل شخص في الفصل ألفا هي شخصية ذات موهبة وحشية، وكذالك شخصية لها دورها في القصة.
أسطورتي لم تتلاشى بعد، بل يبدو أنها قد تركت أثرًا دائمًا.
في تلك اللحظة، ظهرت الأستاذة فينكس في وسط الحلبة، وصمت الجميع على الفور.
كان من الممتع تحليل ردود الفعل.
“كلاك ! …”
البعض كان ينظر إلي بفضول، كأنني قطعة أثرية غريبة تم اكتشافها حديثًا. هؤلاء هم “المحللون”، يحاولون فهم ما حدث، وكيف نجوت، وما هي طبيعة قدراتي الحقيقية.
“بااااام !!!”
والبعض الآخر كان ينظر بريبة، كأنني مرض معدي. هؤلاء هم “البراغماتيون”، يرون فيي متغيرًا خطيرًا، عنصراً غير مستقر قد يعرض الفريق بأكمله للخطر.
لكن الشخص الذي كان يقف هناك، يحدق في من فوق كومة الأنقاض، لم يكن عضوًا من فريق “ثيتا” …
وعدد قليل، مثل ريكس بارنز وثلته من المتنمرين، كانوا يكتفون بتوجيه نظرة عدائية صريحة قبل أن يشيحوا بوجوههم باشمئزاز.
لم يبدوا مقتنعًا، لكنه أومأ برأسه وغادر.
هؤلاء هم “البسطاء”، بالنسبة لهم، أنا مجرد شخص غريب ومقلق يجب كرهه.
لكن ما رأيته كان … غير متوقع على الإطلاق. لقد كان أسوأ.
‘علم النفس الاجتماعي في أبسط صوره.’
الآن، يمكنني “المراقبة” براحة وأمان.
رأيت فريقي “دلتا” السابق. فريق الناجين من المعرض الفني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها كانت تستمتع بوقتها.
ليو فون فالكنهاين كان هناك، وذراعه اليسرى كانت لا تزال معلقة في حمالة طبية متطورة تومض بضوء أزرق خافت.
“حسنًا، فريق غاما،” قالت بصوت واصح. “يبدو أننا معًا في هذا. هدفنا ليس فقط الفوز، بل تنفيذ المهمة بأكبر قدر من الكفاءة وبأقل قدر من الفوضى.” ألقت نظرة جانبية ذات مغزى على كلوي التي كانت تفرقع أصابعها بحماس، محدثة شرارات صغيرة.
وجهه كان يبدو أقل شحوبًا، وعيناه الزرقاوان الفولاذيتان استعادتا بعضًا من بريقهما الحاد.
“فريق غاما،” قالت سيرينا فاليريان بصوتها الهادئ والحازم وهي تجمعنا.
عندما التقت أعيننا، أومأ لي برأسه إيماءة خفيفة ومحايدة.
“حسنًا .. في الوقت الحالي، كل ما أطلبه منك هو أن تتبع التعليمات، وألا تفعل أي شيء .. غير متوقع.”
لم أستطع تحديد ما إذا كانت تحمل امتنانًا، أم شكًا، أم مجرد اعتراف بوجودي. لقد كان اعتراف ليو بقربي منه بمثابة إعلان رسمي بأنني “جزء من الأحداث”، وهو ما كنت أحاول تجنبه.
الآن، يمكنني “المراقبة” براحة وأمان.
نور أكيم وسام أوينز كانا يقفان بجانبه.
“مفهوم، أيتها القائدة!” قال إيثان بحماسه المعتاد.
نور بدت أفضل حالاً، لكن عينيها لم تعد تحمل ذلك الحماس الطفولي المفرط. أصبحت أكثر حذرًا قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسطورتي لم تتلاشى بعد، بل يبدو أنها قد تركت أثرًا دائمًا.
كأنها تعلمت بالطريقة الصعبة أن “سماع” كل شيء ليس دائمًا أمرًا جيدًا. أما سام، كالعادة، فكان مجرد صامت.
ساد صمت قصير من الطرف الآخر، ثم سمعت تنهيدة إحباط مكتومة من سيرينا قبل أن ينقطع الاتصال.
لم يتغير. أو ربما، كان دائمًا في حالته النهائية.
هاها … أنا ميت.
“مرحبًا بعودتك، ليستر.”
.لقد أوكلتِ لي المهمة التي أجيدها أكثر من أي شيء آخر .. الاختباء وعدم فعل أي شيء.
دوى صوت إيثان ريدل، بطل القصة الأصلي، الذي اقترب مني بابتسامته البطولية المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي معطفها الأبيض الطويل، ووجهها كان خاليًا من أي تعبير كالعادة. كانت تشبه تمثالًا من الجليد، جميلًا.
كانت ابتسامة مثالية، من النوع الذي تراه في ملصقات التجنيد، ولكنني رأيت توترًا خفيفًا حول عينيه.
لم أكن أعرف ماذا أقول.
“سمعنا أنك كنت … تحت الملاحظة. هل كل شيء على ما يرام؟”
لم يبدوا مقتنعًا، لكنه أومأ برأسه وغادر.
‘بخير تمامًا، يا بطل.’ أردت أن أقول. ‘فقط بعض الكوابيس عن الأيادي الزاحفة والفنادق المسكونة وجلسات العلاج النفسي مع أشخاص يعتقدون أنني قد أكون الشيطان المتجسد. لا شيء يدعو للقلق. كيف كانت تدريباتك؟ هل أنقذت بعض القطط العالقة على الأشجار اليوم؟’
“أمامنا! على اليمين!” صاح إيثان فجأة، وانطلق بسرعة نحو زقاق ضيق.
“كل شيء على ما يرام، ريدل،” قلت بابتسامة باهتة. “مجرد إرهاق بسيط. لا شيء لا يمكن لجرعة جيدة من القهوة الرديئة أن تعالجه.”
من هذا المنظور، أداء الفريق يبدو … جيدًا جدًا. نعم، هذا هو “التحليل” الذي سأقدمه لهم لاحقًا.
لم يبدوا مقتنعًا، لكنه أومأ برأسه وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دينغ-!”
إيثان ريدل كان جيدًا في قتال الوحوش، لكنه كان سيئًا بشكل مدهش في قراءة الناس. ربما لأن الأبطال في القصص لا يحتاجون إلى ذلك. الأشرار يعلنون عن نواياهم بصوت عالٍ دائمًا.
لم يكن في فريقي، ولم يكن في الفريق المنافس.
في تلك اللحظة، ظهرت الأستاذة فينكس في وسط الحلبة، وصمت الجميع على الفور.
لم يبدوا مقتنعًا، لكنه أومأ برأسه وغادر.
كانت ترتدي معطفها الأبيض الطويل، ووجهها كان خاليًا من أي تعبير كالعادة. كانت تشبه تمثالًا من الجليد، جميلًا.
“بووووفف !!”
“اليوم،” قالت بصوتها البارد المعتاد الذي كان يقطع الهواء، “سنقوم بتدريب تكتيكي جماعي. الهدف ليس القوة الفردية، بل القدرة على التنسيق، والتواصل، وتنفيذ الأوامر كفريق واحد.”
كانت ابتسامة مثالية، من النوع الذي تراه في ملصقات التجنيد، ولكنني رأيت توترًا خفيفًا حول عينيه.
“سيتم تقسيمكم إلى فرق من أربعة،” تابعت، “وستخوضون سيناريوهات قتالية بسيطة ضد فرق أخرى. التركيز على التكتيك، وليس على القوة الغاشمة. سيتم تقييم كل قائد فريق على قدرته على توجيه فريقه، وكل عضو على قدرته على اتباع الأوامر والتكيف مع الوضع.”
[آدم ليستر]
كانت نظرتها تجول بين الطلاب، لكنني شعرت أنها توقفت علي للحظة أطول من اللازم.
“سيتم تقسيمكم إلى فرق من أربعة،” تابعت، “وستخوضون سيناريوهات قتالية بسيطة ضد فرق أخرى. التركيز على التكتيك، وليس على القوة الغاشمة. سيتم تقييم كل قائد فريق على قدرته على توجيه فريقه، وكل عضو على قدرته على اتباع الأوامر والتكيف مع الوضع.”
ببساطة كالعادة … ابعدت نظري عنها.
سمعت صرخة من كلوي، تلتها ضحكة مكتومة، ثم انفجار صغير من الطاقة.
عندها بدأت الشاشة الكبيرة في الساحة تعرض أسماء الفرق الجديدة.
في الواقع، لم أكن قلقًا من التدريب. ما كان يقلقني هو ما يأتي معه .. البشر.
بحثت عن اسمي بترقب، متوقعًا أن أجد نفسي مرة أخرى في فريق من “المنبوذين” أو “الحالات الخاصة”.
بعد تشكيل الفرق، لم تمنحنا الأستاذة فينكس الكثير من الوقت للتعارف أو لوضع استراتيجيات معقدة.
لكن ما رأيته كان … غير متوقع على الإطلاق. لقد كان أسوأ.
“…….”
[الفريق غاما]
“……”
[القائد المعين: سيرينا فاليريان]
ظهر ثلاثة طلاب من فريق “ثيتا” من خلف جدار منهار، وبدأ الاشتباك على الفور.
[الأعضاء:]
إيثان ريدل كان جيدًا في قتال الوحوش، لكنه كان سيئًا بشكل مدهش في قراءة الناس. ربما لأن الأبطال في القصص لا يحتاجون إلى ذلك. الأشرار يعلنون عن نواياهم بصوت عالٍ دائمًا.
[إيثان ريدل]
‘أعتقد أنها لم تعجبها نبرتي التشجيعية’، ابتسمت ببراءة.
[كلوي جانسن]
“مرحبًا بعودتك، ليستر.”
[آدم ليستر]
جلست القرفصاء في الظل، وأصبحت غير مرئي تمامًا لأي شخص في ساحة المعركة.
هاها … أنا ميت.
“بووووفف !!”
سيرينا وإيثان؟ هل هذا نوع من النكات السادية.
إنه مثل أن تضع مهرجًا حزينًا في مسرحية بطولية، وتتوقع منه أن يلقي خطابًا ملهمًا.
“بااام !!”
نظرت حولي.
لكن الشخص الذي كان يقف هناك، يحدق في من فوق كومة الأنقاض، لم يكن عضوًا من فريق “ثيتا” …
كانت سيرينا فاليريان، العقل المدبر للفصل، تنظر إلى الشاشة بتعبيرها الهادئ المعتاد، لكنني رأيت لمحة من المفاجأة في عينيها العنبريتين.
لم يبدوا مقتنعًا، لكنه أومأ برأسه وغادر.
إيثان ريدل بدا مرتبكًا وسعيدًا في نفس الوقت، كأنه فاز باليانصيب وخسر محفظته في نفس اللحظة.
انتهى أسبوع النقاهة أخيرًا.
أما كلوي جانسن، الفتاة ذات الشعر الملون، فكانت تبتسم ابتسامة .. سيئة على أقل تقدير.
في الواقع، كان أشبه بأسبوع من الاحتجاز الانفرادي الفاخر، مع بعض التمارين الرياضية القسرية التي تهدف إلى إعادة بناء الأنسجة العضلية الممزقة، وجلسات علاج نفسي سخيفة مع أطباء كانوا ينظرون إلي بنصف عين من الفضول المهني ونصف عين من الخوف الصريح، كأنني قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة.
أبتسامة لن يقوم بها شخص صالح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا أفضل بكثير’، فكرت بارتياح، وأنا أستمع إلى أصوات القتال التي كانت تأتي من بعيد.
كنت أعرفها جيدًا.
لكمات، ركلات، ومضات من الطاقة، صرخات … فوضى عارمة.
‘يا إلهي.’ فكرت. ‘لقد وضعوني مع البطل الأصلي، و شخصيات رئيسية.
“بااام !!”
حسنًا لا ادري ما إذا اعتبر كلوي شخصية رئيسية، ولكنها بالتأكيد وحش ستصبح أحدى قادة البشرية في المستقبل.
كان يقف هناك بصمت، وعيناه الرماديتان الغامضتان تحدقان في بتركيز شديد، ولم يكن على وجهه أي تعبير يمكن قراءته.
لن أبالغ بقول إن كل شخص في الفصل ألفا هي شخصية ذات موهبة وحشية، وكذالك شخصية لها دورها في القصة.
ببساطة كالعادة … ابعدت نظري عنها.
لم يدعى بالجيل الذهبي عبثًا.
يا لها من ثقة سأكون في محلها بالتأكيد.
لنعد للموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘راقب الجناح الأيسر؟’ فكرت وأنا أنظر إلى كومة من الأنقاض القريبة التي كانت تبدو مريحة ومثالية للاختباء.
ما الذي يمكن أن يحدث بشكل خاطئ في هذا المزيج الرائع؟
“أمامنا! على اليمين!” صاح إيثان فجأة، وانطلق بسرعة نحو زقاق ضيق.
كل شيء. كل شيء يمكن أن يحدث بشكل خاطئ.
كان هذا هو المصطلح الرسمي الذي استخدمته الأكاديمية.
اقتربت سيرينا منا، ووقفت أمامنا، ونظرتها الحازمة تتفحص كل واحد منا. كانت تشبه جنرالًا يقيم جنوده قبل المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بخير تمامًا، يا بطل.’ أردت أن أقول. ‘فقط بعض الكوابيس عن الأيادي الزاحفة والفنادق المسكونة وجلسات العلاج النفسي مع أشخاص يعتقدون أنني قد أكون الشيطان المتجسد. لا شيء يدعو للقلق. كيف كانت تدريباتك؟ هل أنقذت بعض القطط العالقة على الأشجار اليوم؟’
“حسنًا، فريق غاما،” قالت بصوت واصح. “يبدو أننا معًا في هذا. هدفنا ليس فقط الفوز، بل تنفيذ المهمة بأكبر قدر من الكفاءة وبأقل قدر من الفوضى.” ألقت نظرة جانبية ذات مغزى على كلوي التي كانت تفرقع أصابعها بحماس، محدثة شرارات صغيرة.
[الفريق غاما]
“مفهوم، أيتها القائدة!” قال إيثان بحماسه المعتاد.
انتهى أسبوع النقاهة أخيرًا.
“سنكون أفضل فريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيرينا وإيثان؟ هل هذا نوع من النكات السادية.
أما أنا، فابتسمت ابتسامة باهتة. “لا تأملي بي الكثير يا قائدة.”
“…….”
نظرت إلي سيرينا بنظرة ثاقبة، ولم أستطع تحديد ما إذا كانت مستمتعة أم منزعجة.
وهكذا بدأنا في التحرك عبر الأنقاض.
“حسنًا .. في الوقت الحالي، كل ما أطلبه منك هو أن تتبع التعليمات، وألا تفعل أي شيء .. غير متوقع.”
لم يكن في فريقي، ولم يكن في الفريق المنافس.
‘هذا طلب صعب للغاية.’ فكرت.
لقد أنتهى أمري.
كان هذا الفريق هو أسوأ سيناريو ممكن.
أجبر ذالك أحد الطلاب على التراجع.
لأنني الآن، لم أعد في الظل.
لم يدعى بالجيل الذهبي عبثًا.
لقد تم وضعي في دائرة الضوء، بجانب نجوم لامعة..
“آدم! ابق في الخلف وراقب الجناح الأيسر!” صاحت سيرينا، وهي تستل (بشكل رمزي، حيث لم تكن هناك أسلحة حقيقية) طاقتها الروحية وتندفع لمساعدة إيثان.
وهذا يعني شيئًا واحدًا فقط.
سمعت صرخة من كلوي، تلتها ضحكة مكتومة، ثم انفجار صغير من الطاقة.
لقد أنتهى أمري.
“فريق غاما،” قالت سيرينا فاليريان بصوتها الهادئ والحازم وهي تجمعنا.
***
وهذا يعني شيئًا واحدًا فقط.
بعد تشكيل الفرق، لم تمنحنا الأستاذة فينكس الكثير من الوقت للتعارف أو لوضع استراتيجيات معقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي معطفها الأبيض الطويل، ووجهها كان خاليًا من أي تعبير كالعادة. كانت تشبه تمثالًا من الجليد، جميلًا.
كانت الأوامر واضحة ومباشرة كعادتها.
إنه مثل أن تضع مهرجًا حزينًا في مسرحية بطولية، وتتوقع منه أن يلقي خطابًا ملهمًا.
تم إرسال كل فريق إلى منطقة محددة في ساحة التدريب الواسعة، والتي تم تغييرها لتشبه أطلال مدينة مدمرة، مليئة بالجدران المنهارة، والسيارات المحترقة، والزناق الضيقة التي توفر غطاءً مثاليًا … أو كمائن مميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا تفعل هنا؟” تمتمت، وشعرت بأنني قد تم الإمساك بي متلبسًا.
“فريق غاما،” قالت سيرينا فاليريان بصوتها الهادئ والحازم وهي تجمعنا.
“سيتم تقسيمكم إلى فرق من أربعة،” تابعت، “وستخوضون سيناريوهات قتالية بسيطة ضد فرق أخرى. التركيز على التكتيك، وليس على القوة الغاشمة. سيتم تقييم كل قائد فريق على قدرته على توجيه فريقه، وكل عضو على قدرته على اتباع الأوامر والتكيف مع الوضع.”
“هدفنا هو الوصول إلى ‘نقطة الاستخلاص’ في وسط الساحة. ولكن، هناك فريق آخر، فريق ‘ثيتا’، مهمته هي اعتراضنا وإعاقتنا.”
وبينما كان الجميع منشغلين بالقتال المباشر، بمن فيهم سيرينا التي كانت الآن تواجه قائد فريق ثيتا، استغللت اللحظة !
“هناك عدة فرق في الساحة لذا توقعوا الأسواء.”
“سيتم تقسيمكم إلى فرق من أربعة،” تابعت، “وستخوضون سيناريوهات قتالية بسيطة ضد فرق أخرى. التركيز على التكتيك، وليس على القوة الغاشمة. سيتم تقييم كل قائد فريق على قدرته على توجيه فريقه، وكل عضو على قدرته على اتباع الأوامر والتكيف مع الوضع.”
نظرت إلى كل واحد منا بدوره. “إيثان، أنت ستكون في المقدمة، قوتك الهجومية هي رأس الحربة لدينا. كلوي، أريدك أن تستخدمي مهارتك لإرباكهم أو خلق فجوات في دفاعاتهم إذا لزم الأمر. وأنا … سأكون في الوسط، لأقدم الدعم وأنسق بينكم.” ثم استدارت نحوي، ونظرتها العنبرية كانت تحمل مزيجًا من الشك والتوقع الحذر.
استدرت ببطء شديد، وقلبي يخفق بقوة، مستعدًا لتلقي ضربة من حيث لا أعلم.
“آدم… ابق في الخلف. لا تشارك في أي قتال مباشر ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية. مهمتك هي المراقبة، وتنبيهنا لأي شيء غير متوقع تلاحظه. هل هذا واضح؟”
دوى صوت إيثان ريدل، بطل القصة الأصلي، الذي اقترب مني بابتسامته البطولية المعتادة.
‘أوه، واضح تمامًا، أيتها القائدة’، فكرت.
لم يبدوا مقتنعًا، لكنه أومأ برأسه وغادر.
.لقد أوكلتِ لي المهمة التي أجيدها أكثر من أي شيء آخر .. الاختباء وعدم فعل أي شيء.
أما أنا، فابتسمت ابتسامة باهتة. “لا تأملي بي الكثير يا قائدة.”
يا لها من ثقة سأكون في محلها بالتأكيد.
‘هذا طلب صعب للغاية.’ فكرت.
“واضح وضوح الشمس،” قلت بابتسامة بريئة، وأعطيتها إيماءة “حاضر سيدي”.
لم يبدوا مقتنعًا، لكنه أومأ برأسه وغادر.
وهكذا بدأنا في التحرك عبر الأنقاض.
في نفس اللحظة، رفعت كلوي يدها، وانطلقت شرارة كهروستاتيكية صغيرة ولكنها مزعجة، أصابت ذراع طالب آخر وجعلته يتراجع متألمًا.
إيثان كان في المقدمة، يتحرك برشاقة وثقة، وعيناه الزرقاوان تتفحصان كل زاوية. كلوي كانت تتبعه عن كثب، وابتسامة مشاكسة على وجهها، وأصابعها تتراقص في الهواء كأنها تستعد لإطلاق شرارة في أي لحظة.
يا لها من ثقة سأكون في محلها بالتأكيد.
سيرينا كانت خلفهما، تتحرك بهدوء وانضباط، وتوجههم بإشارات يدوية دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم وضعي في دائرة الضوء، بجانب نجوم لامعة..
وأنا زي… كنت في المؤخرة، أجر قدمي، وأتظاهر بأنني أراقب محيطنا.
[إيثان ريدل]
لم ننتظر طويلاً.
بخطوات هادئة وسريعة، تراجعت إلى الخلف، وانزلقت خلف تلك الكومة الكبيرة من الأنقاض الخرسانية والحديد الملتوي.
“أمامنا! على اليمين!” صاح إيثان فجأة، وانطلق بسرعة نحو زقاق ضيق.
القتال كان لا يزال مستمرًا.
ظهر ثلاثة طلاب من فريق “ثيتا” من خلف جدار منهار، وبدأ الاشتباك على الفور.
استدرت ببطء شديد، وقلبي يخفق بقوة، مستعدًا لتلقي ضربة من حيث لا أعلم.
“بوووم!”
سمعت صرخة من كلوي، تلتها ضحكة مكتومة، ثم انفجار صغير من الطاقة.
أطلق إيثان لكمة معززة بالطاقة النجمية.
“فريق غاما،” قالت سيرينا فاليريان بصوتها الهادئ والحازم وهي تجمعنا.
كانت ضربة سيريالية جعلت الهواء يهتز للحظة.
“…….”
أجبر ذالك أحد الطلاب على التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاك-كلاك-كلاك-كلاك!!!”
“آدم! ابق في الخلف وراقب الجناح الأيسر!” صاحت سيرينا، وهي تستل (بشكل رمزي، حيث لم تكن هناك أسلحة حقيقية) طاقتها الروحية وتندفع لمساعدة إيثان.
في نفس اللحظة، رفعت كلوي يدها، وانطلقت شرارة كهروستاتيكية صغيرة ولكنها مزعجة، أصابت ذراع طالب آخر وجعلته يتراجع متألمًا.
ولكن فجأة، وبينما كنت أستمتع بلحظة السلام والهدوء النسبي خلف كومة الأنقاض، سمعت صوتًا خافتًا خلفي مباشرة.
“آدم! ابق في الخلف وراقب الجناح الأيسر!” صاحت سيرينا، وهي تستل (بشكل رمزي، حيث لم تكن هناك أسلحة حقيقية) طاقتها الروحية وتندفع لمساعدة إيثان.
كانت ابتسامة مثالية، من النوع الذي تراه في ملصقات التجنيد، ولكنني رأيت توترًا خفيفًا حول عينيه.
نظرت إلى المعركة التي بدأت تتصاعد.
“فريق غاما،” قالت سيرينا فاليريان بصوتها الهادئ والحازم وهي تجمعنا.
“بوم-!!”
لكن الشخص الذي كان يقف هناك، يحدق في من فوق كومة الأنقاض، لم يكن عضوًا من فريق “ثيتا” …
“بااااام !!!”
علي الآن الانضمام إلى بقية الفصل ألفا في تدريباتهم المعتادة.
“بووووفف !!”
“سيتم تقسيمكم إلى فرق من أربعة،” تابعت، “وستخوضون سيناريوهات قتالية بسيطة ضد فرق أخرى. التركيز على التكتيك، وليس على القوة الغاشمة. سيتم تقييم كل قائد فريق على قدرته على توجيه فريقه، وكل عضو على قدرته على اتباع الأوامر والتكيف مع الوضع.”
لكمات، ركلات، ومضات من الطاقة، صرخات … فوضى عارمة.
تحولت المحادثات إلى نظرات خاطفة ومتباعدة.
‘راقب الجناح الأيسر؟’ فكرت وأنا أنظر إلى كومة من الأنقاض القريبة التي كانت تبدو مريحة ومثالية للاختباء.
استدرت ببطء شديد، وقلبي يخفق بقوة، مستعدًا لتلقي ضربة من حيث لا أعلم.
فكرة رائعة، أيتها القائدة. ولكن لدي فكرة أفضل بكثير.
“بوووم!”
وبينما كان الجميع منشغلين بالقتال المباشر، بمن فيهم سيرينا التي كانت الآن تواجه قائد فريق ثيتا، استغللت اللحظة !
من هذا المنظور، أداء الفريق يبدو … جيدًا جدًا. نعم، هذا هو “التحليل” الذي سأقدمه لهم لاحقًا.
بخطوات هادئة وسريعة، تراجعت إلى الخلف، وانزلقت خلف تلك الكومة الكبيرة من الأنقاض الخرسانية والحديد الملتوي.
لكن الإرهاق الذهني … آه، الإرهاق الذهني كان ضيفًا ثقيلاً، يخيم علي كضباب كثيف لا يتبدد.
جلست القرفصاء في الظل، وأصبحت غير مرئي تمامًا لأي شخص في ساحة المعركة.
“بوووم!”
‘هذا أفضل بكثير’، فكرت بارتياح، وأنا أستمع إلى أصوات القتال التي كانت تأتي من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ننتظر طويلاً.
الآن، يمكنني “المراقبة” براحة وأمان.
دوى صوت إيثان ريدل، بطل القصة الأصلي، الذي اقترب مني بابتسامته البطولية المعتادة.
من هذا المنظور، أداء الفريق يبدو … جيدًا جدًا. نعم، هذا هو “التحليل” الذي سأقدمه لهم لاحقًا.
ولكن فجأة، وبينما كنت أستمتع بلحظة السلام والهدوء النسبي خلف كومة الأنقاض، سمعت صوتًا خافتًا خلفي مباشرة.
هكذا مرت دقيقة، ثم دقيقتان.
[الفريق غاما]
القتال كان لا يزال مستمرًا.
كأنها تعلمت بالطريقة الصعبة أن “سماع” كل شيء ليس دائمًا أمرًا جيدًا. أما سام، كالعادة، فكان مجرد صامت.
“بوم !!”
“حسنًا، فريق غاما،” قالت بصوت واصح. “يبدو أننا معًا في هذا. هدفنا ليس فقط الفوز، بل تنفيذ المهمة بأكبر قدر من الكفاءة وبأقل قدر من الفوضى.” ألقت نظرة جانبية ذات مغزى على كلوي التي كانت تفرقع أصابعها بحماس، محدثة شرارات صغيرة.
“بااام !!”
في الواقع، لم أكن قلقًا من التدريب. ما كان يقلقني هو ما يأتي معه .. البشر.
كنت اسمع بين الحين والأخر أصوات اصطدامات وانفجرت.
لم يبدوا مقتنعًا، لكنه أومأ برأسه وغادر.
“كياهاهاهاها !!!”
“كلاك ! …”
سمعت صرخة من كلوي، تلتها ضحكة مكتومة، ثم انفجار صغير من الطاقة.
ولكن فجأة، وبينما كنت أستمتع بلحظة السلام والهدوء النسبي خلف كومة الأنقاض، سمعت صوتًا خافتًا خلفي مباشرة.
يبدو أنها كانت تستمتع بوقتها.
سمعت صرخة من كلوي، تلتها ضحكة مكتومة، ثم انفجار صغير من الطاقة.
[ليستر! هل ترى أي شيء؟]
ببساطة كالعادة … ابعدت نظري عنها.
جاء صوت سيرينا المجهد عبر جهاز الكاردينال.
دوى صوت إيثان ريدل، بطل القصة الأصلي، الذي اقترب مني بابتسامته البطولية المعتادة.
ترددت للحظة، ثم ضغطت على زر الإرسال. “كل شيء هادئ في الجناح الأيسر، أيتها القائدة،” قلت بصوت هادئ ومحايد، كأنني أقدم تقريرًا من برج مراقبة آمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أبالغ بقول إن كل شخص في الفصل ألفا هي شخصية ذات موهبة وحشية، وكذالك شخصية لها دورها في القصة.
“استمروا في عملكم الرائع. أنا أؤمن بكم.”
[كلوي جانسن]
“……”
كان يقف هناك بصمت، وعيناه الرماديتان الغامضتان تحدقان في بتركيز شديد، ولم يكن على وجهه أي تعبير يمكن قراءته.
ساد صمت قصير من الطرف الآخر، ثم سمعت تنهيدة إحباط مكتومة من سيرينا قبل أن ينقطع الاتصال.
لكن الإرهاق الذهني … آه، الإرهاق الذهني كان ضيفًا ثقيلاً، يخيم علي كضباب كثيف لا يتبدد.
‘أعتقد أنها لم تعجبها نبرتي التشجيعية’، ابتسمت ببراءة.
إيثان كان في المقدمة، يتحرك برشاقة وثقة، وعيناه الزرقاوان تتفحصان كل زاوية. كلوي كانت تتبعه عن كثب، وابتسامة مشاكسة على وجهها، وأصابعها تتراقص في الهواء كأنها تستعد لإطلاق شرارة في أي لحظة.
ولكن فجأة، وبينما كنت أستمتع بلحظة السلام والهدوء النسبي خلف كومة الأنقاض، سمعت صوتًا خافتًا خلفي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى المعركة التي بدأت تتصاعد.
“كلاك ! …”
ترجمة: لقد تأكدوا من أنني لن أتحول إلى وحش من ظلال وأبتلع نصف الأكاديمية مدعيًا أنني رسول سيد الأقنعة.
صوت … خطوات هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما كلوي جانسن، الفتاة ذات الشعر الملون، فكانت تبتسم ابتسامة .. سيئة على أقل تقدير.
تجمدت في مكاني، وشعرت بأن قلبي يهبط إلى معدتي.
[الفريق غاما]
‘اللعنة! هل اكتشفني أحد؟ هل هو عضو من فريق “ثيتا” التف حولي؟ ..’
ببساطة كالعادة … ابعدت نظري عنها.
استدرت ببطء شديد، وقلبي يخفق بقوة، مستعدًا لتلقي ضربة من حيث لا أعلم.
عندما وصلت إلى ساحة التدريب الرئيسية، وهي قبة ضخمة ذات سقف زجاجي يعرض سماء رمادية باهتة، كان معظم طلاب الفصل ألفا قد تجمعوا بالفعل.
لكن الشخص الذي كان يقف هناك، يحدق في من فوق كومة الأنقاض، لم يكن عضوًا من فريق “ثيتا” …
‘يا إلهي.’ فكرت. ‘لقد وضعوني مع البطل الأصلي، و شخصيات رئيسية.
كان كاي مورغنستيرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسطورتي لم تتلاشى بعد، بل يبدو أنها قد تركت أثرًا دائمًا.
كان يقف هناك بصمت، وعيناه الرماديتان الغامضتان تحدقان في بتركيز شديد، ولم يكن على وجهه أي تعبير يمكن قراءته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ضربة سيريالية جعلت الهواء يهتز للحظة.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دينغ-!”
لم يكن في فريقي، ولم يكن في الفريق المنافس.
تجمدت في مكاني، وشعرت بأن قلبي يهبط إلى معدتي.
كان من المفترض أن يكون مع فريقه (فريق “زيتا”) في منطقة أخرى تمامًا من الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الأعضاء:]
” ماذا تفعل هنا؟” تمتمت، وشعرت بأنني قد تم الإمساك بي متلبسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘رائع. العودة إلى مسرح الأحداث.’ فكرت وأنا أرتدي ملابس التدريب السوداء التي كانت لا تزال تشعرني بالخشونة وعدم الراحة، كأنها مصنوعة من ورق الصنفرة.
لم يجب كاي فورًا. ظل يحدق في للحظة أخرى، ثم، وبصوت هادئ وخالٍ من أي عاطفة، قال ..
نظرت حولي.
“هل تشعر بالملل ؟”
كانت نظرتها تجول بين الطلاب، لكنني شعرت أنها توقفت علي للحظة أطول من اللازم.
“…….”
انتهى أسبوع النقاهة أخيرًا.
لم أكن أعرف ماذا أقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا .. في الوقت الحالي، كل ما أطلبه منك هو أن تتبع التعليمات، وألا تفعل أي شيء .. غير متوقع.”
‘هذا طلب صعب للغاية.’ فكرت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
