مصعد بهو [9]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
لم أشعر ببرودة الأشباح التي قرأت عنها، ولم أشعر بأي شيء غير مادي.
ظلت ليليا تحدق في يدي الممدودة للحظات بدت وكأنها دهر.
“همم ..”
تلك العين المتلألئة كان يتراقص بها شعلة ضعيفة.
كنت أرى الصراع نظراتها .. بين الرغبة في الثقة والارتباط، وبين الخوف.
لم أشعر ببرودة الأشباح التي قرأت عنها، ولم أشعر بأي شيء غير مادي.
‘لا تتراجعي الآن يا صغيرة’، همست في ذهني، وأنا أحافظ على ابتسامتي الباهتة ويدي ممدودة بصبر.
‘أنا أيضًا أخاف من هذا، ربما أكثر منك ولكن … ربما هذه هي فرصتي الوحيدة للخروج من هذا الجحيم.’
نظرت إلي بملامح بريئة.
‘أنا أيضًا أخاف من هذا، ربما أكثر منك ولكن … ربما هذه هي فرصتي الوحيدة للخروج من هذا الجحيم.’
‘الدمية … دمية البورسلين’، فكرة خطرت ببالي فجأة.
التقطتها بحذر، وشعرت ببرودتها الملساء في يدي.
ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت في منتصف الطريق، ثم، كأنها استجمعت كل ما تبقى لديها من شجاعة، تحركت نحو يدي.
“همم ..” أومأت برأسها ..
“ولكنني أعرف أن البقاء هنا، في هذه الغرفة، وأنتي تشعرين بالوحدة والخوف … ليس حلاً .. وقد يكون هذا الصندوق يحمل الإجابات التي تبحثين عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأغنية … لم تساعد في فتح الصندوق.”
واو … لمسة حقيقية !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أصابعها حية، التصقت بكفي.
“لقد فقدت عينها الزجاجية الأخرى. كانت … كانت زرقاء ولامعة، مثل قطعة صغيرة من السماء الصافية.”
لم أشعر ببرودة الأشباح التي قرأت عنها، ولم أشعر بأي شيء غير مادي.
ثم، رفعت رأسها ونظرت إلي، وفي عينيها كان هناك سؤال صامت.
أهي ليست شبح ؟ … أم أنها داخل اللوحة تصبح مادية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن، يا ليليا، بما أننا أصبحنا أصدقاء … هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن هذا المكان؟ عن هذه الغرفة؟ وعن … ذلك الصندوق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عين دمية … زرقاء، ولامعة، وصغيرة.
ولكن على الرغم من ذلك، شعرت بشيء ما يتغير في الغرفة.
نور وليو وسام، الذين كانوا لا يزالون في الرواق بالخارج، لا بد أنهم كانوا يشعرون بالقلق يتزايد مع كل دقيقة تمر وأنا عالق هنا في هذا العالم المرسوم.
كأن التوتر قد خف قليلاً، وكأن الظلال قد تراجعت خطوة صغيرة إلى الوراء.
“أنا … أنا لم يكن لدي صديق … منذ وقت طويل جدًا،” همست ليليا بشكل متقطع، وصوتها كان لا يزال يحمل ذلك الحزن.
‘عين زجاجية زرقاء ولامعة … الشيء المفقود الذي يصرخ بغيابه … وهدية أخيرة؟’ شعرت بأن قطع اللغز تبدأ في التجمع في ذهني بشكل مفاجئ ومثير.
“حسنًا،” قلت بابتسامة حاولت أن أجعلها أكثر دفئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها أنا ذا. آدم .. صديقك الجديد … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن على الرغم من ذلك، شعرت بشيء ما يتغير في الغرفة.
سحبت يدي ببطء، وجلست بشكل أكثر راحة على الأرضية الخشبية، محاولًا أن أبدو غير مهدد قدر الإمكان.
“تنتظر مسافرًا يعيد التهويدة …”
“والآن، يا ليليا، بما أننا أصبحنا أصدقاء … هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن هذا المكان؟ عن هذه الغرفة؟ وعن … ذلك الصندوق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليليا،” قلت ببطء، وأنا أنظر إلى دمية الدب التي كانت تمسك بها بقوة.
أشرت برأسي نحو الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير.
نظرت ليليا إلى الصندوق، وعاد ذلك الظل من الخوف ليلقي بظلاله على وجهها البريء. ”
للحظة، بدا وكأنها ستعود إلى البكاء، أو ربما ستختفي كأنها لم تكن موجودة قط.
هذا … هذا صندوق أسراري،” قالت بصوت خافت.
ثم، رفعت رأسها ونظرت إلي، وفي عينيها كان هناك سؤال صامت.
قد يكون من السهل العودة.
“أمي قالت لي ألا أفتحه أبدًا إلا عندما … إلا عندما أكون مستعدة لرؤية الحقيقة.”
‘الحقيقة؟’ فكرت.
صمتت ليليا للحظة، وهي تنظر إلى دميتها الممزقة.
ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.
‘أي حقيقة يمكن أن تكون مخيفة لطفلة إلى هذا الحد؟’
“وهل … أنتي مستعدة الآن، يا ليليا؟” سألتها بلطف.
هزت رأسها بسرعة، وعيناها تتسعان قليلًا.
لم يكن اللحن واضح ومباشر في البداية، بل كانت أشبه، بلحن حزين وبسيط، يتصاعد ويهبط كأنه تنهيدة طويلة.
“هاااب ..” ولكن بعد ذلك، أخذت نفسًا عميقًا.
نظرتها كانت جوفاء باردة.
“لا! لا، لا أعتقد ذلك. أنا … أنا أخاف. أخاف مما قد أجده بداخله. أخاف أن يكون … شيئًا سيئًا جدًا.”
‘إذن، لا يزال الصندوق مغلقًا بسبب خوفها’، استنتجت.
ولكن مهارة [مخطط المهندس السردي] أشارت إلى أن فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى.
نظرت إلي ليليا بحيرة.
الهدف .. ربما ما بداخل الصندوق هو مفتاح هذا الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفهم أنكِ خائفة، يا ليليا،” قلت بهدوء، وأنا أتذكر القوانين التي أظهرتها مهارتي.
“أحيانًا، الأشياء التي نخاف منها تبدو أسوأ بكثير في خيالنا مما هي عليه في الواقع … وربما إذا واجهنا هذا الخوف معًا، لن يكون الأمر بهذا السوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمتت ليليا للحظة، وهي تنظر إلى دميتها الممزقة.
ثم، رفعت رأسها ونظرت إلي، وفي عينيها كان هناك سؤال صامت.
نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، وعيناي تبحثان عن أي شيء يبدو في غير محله، أي تفصيل صغير قد أكون أغفلته في خضم هذا الرعب الهادئ.
“هل … هل تعتقد حقًا أن ما بداخله قد يساعدني؟” سألت.
‘أي حقيقة يمكن أن تكون مخيفة لطفلة إلى هذا الحد؟’
“لا أعرف على وجه اليقين،” اعترفت بصدق.
قم واصلت بصوت أكثر إنخفاضًا وأكثر عمقًا.
“ولكنني أعرف أن البقاء هنا، في هذه الغرفة، وأنتي تشعرين بالوحدة والخوف … ليس حلاً .. وقد يكون هذا الصندوق يحمل الإجابات التي تبحثين عنها.”
“حسنًا،” قلت بابتسامة حاولت أن أجعلها أكثر دفئًا.
أشعر أنني أخدع طفلة بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بدأت الكلمات تتشكل، تخرج من بين شفتيها الشاحبتين ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن … القفل،” قالت ليليا، وهي تشير إلى القفل النحاسي الصدئ على الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه مغلق. وأنا … لا أتذكر أين المفتاح.”
ثم، رفعت رأسها ونظرت إلي، وفي عينيها كان هناك سؤال صامت.
“لا تقلقي بشأن المفتاح ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت قليلًا ببعض قصص الرعب من الرواية.
ثم نظرت إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان يرقد تحت السرير.
“أمي قالت لي ألا أفتحه أبدًا إلا عندما … إلا عندما أكون مستعدة لرؤية الحقيقة.”
“أحيانًا، لا تكون المفاتيح الحقيقية مصنوعة من المعدن. أحيانًا … تكون مصنوعة من الذكريات … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأغنية … لم تساعد في فتح الصندوق.”
نظرت إلي ليليا بحيرة.
كانت إيليا تحدق في الفراغ أمامها، ودموع جديدة تتجمع في عينيها، كأن الغناء قد أيقظ ذكريات مؤلمة كانت تحاول نسيانها.
وبصوت خافت ومرتجف ولكنه صافٍ بشكل مدهش، كأنه صوت جرس كريستالي صغير يرن في صمت مطبق، بدأت تغني.
ثم نظرت إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان يرقد تحت السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم رفعت عينيها البنيتين الكبيرتين نحوي، وفي عمقهما كان هناك مزيج من التردد وعدم الفهم.
يالها من طفلة ظريفة ..
هل يمكن أن يكون هذا هو الشيء المفقود الذي أشارت إليه مهارة [مخطط المهندس السردي]؟
بدأت أبحث بسرعة ودقة في أرجاء الغرفة الصغيرة، تحت السرير مرة أخرى، خلف المكتب المتصدع، بين الكتب القديمة المغبرة التي كادت أن تتحول إلى تراب.
للحظة، بدا وكأنها ستعود إلى البكاء، أو ربما ستختفي كأنها لم تكن موجودة قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم نظرت إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان يرقد تحت السرير.
“هاااب ..” ولكن بعد ذلك، أخذت نفسًا عميقًا.
وبصوت خافت ومرتجف ولكنه صافٍ بشكل مدهش، كأنه صوت جرس كريستالي صغير يرن في صمت مطبق، بدأت تغني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلي ليليا بحيرة.
الهدف .. ربما ما بداخل الصندوق هو مفتاح هذا الفهم.
“هم .. همم هم هم هم ..” بدأت تهمهم بصوت منخفض.
“والنجمة المنطفئة .. في السماء وحيدة …”
لم يكن اللحن واضح ومباشر في البداية، بل كانت أشبه، بلحن حزين وبسيط، يتصاعد ويهبط كأنه تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحن يحمل في طياته كل الشوق والوحدة والألم الذي كانت تشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن، يا ليليا، بما أننا أصبحنا أصدقاء … هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن هذا المكان؟ عن هذه الغرفة؟ وعن … ذلك الصندوق؟”
ثم، بدأت الكلمات تتشكل، تخرج من بين شفتيها الشاحبتين ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نجمة … وحيدة … في السماء تبكي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوتها كان بالكاد مسموعًا، ولكن أرتجاف نبرتها واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ضوءها … خافت… والليل… طويل …”
‘الدمية … دمية البورسلين’، فكرة خطرت ببالي فجأة.
‘كلمات بسيطة وطفولية ..’، فكرت وأنا أستمع إليها، وشعرت بشيء غريب وغير مريح يتشكل في صدري.
قد يكون من السهل العودة.
واصلت ليليا الغناء، ويداها الصغيرتان تشتدان حول دميتها الممزقة، كأنها تستمد منها القوة أو العزاء.
هذا … هذا صندوق أسراري،” قالت بصوت خافت.
“لقد فقدت عينها الزجاجية الأخرى. كانت … كانت زرقاء ولامعة، مثل قطعة صغيرة من السماء الصافية.”
“قناع فضي .. وجهه غريب…”
“يخفي أسرارًا … في صمتً رهيب …”
ثم، تغير لحن الأغنية قليلاً، وأصبح أعلى قليلًا.
“نعم …” همست بصوت خافت.
“فجر بعيد … والشمس لا تعود …”
اللوحة التي تصور ليليا على الحائط، والتي كانت الآن صامتة وهادئة كقبر…
ثم، رفعت رأسها ونظرت إلي، وفي عينيها كان هناك سؤال صامت.
“والصمت يحكم والظلام يسود …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقي بشأن المفتاح ..”
هل هذه أغنية أطفال ؟ … تبدوا لي كموسيقى للعبة فنتازيا مظلمة.
كنت أحدق فيها، وفي الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير، مغلقًا بإحكام، وفي اللوحة التي تصورها على الحائط، والتي كانت لا تزال صامتة وهادئة.
توقفت ليليا للحظة، كأنها تحاول تذكر بقية الكلمات التي بدأت تتلاشى ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قم واصلت بصوت أكثر إنخفاضًا وأكثر عمقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أنكِ خائفة، يا ليليا،” قلت بهدوء، وأنا أتذكر القوانين التي أظهرتها مهارتي.
“أطياف تائهة … في مدى مجهول ..”
ثم رفعت عينيها البنيتين الكبيرتين نحوي، وفي عمقهما كان هناك مزيج من التردد وعدم الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم .. رأيتها !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحيانًا، لا تكون المفاتيح الحقيقية مصنوعة من المعدن. أحيانًا … تكون مصنوعة من الذكريات … ”
“تبحث عن نور في دربٍ مهجور …”
هزت رأسها بسرعة، وعيناها تتسعان قليلًا.
‘أطياف تائهة … تبحث عن نور في درب مهجور.’
لحن يحمل في طياته كل الشوق والوحدة والألم الذي كانت تشعر به.
نظرتها كانت جوفاء باردة.
واو .. أصبحت أكثر شعرية من مجرد كونها أغنية للأطفال.
“قناع فضي .. وجهه غريب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن لدي وقت لأفكر فيهم الآن.
ثم، وبشكل مفاجئ وغير متوقع، ارتفع صوتها قليلاً، وأصبح أكثر قوة وثباتًا ..
‘أنا أيضًا أخاف من هذا، ربما أكثر منك ولكن … ربما هذه هي فرصتي الوحيدة للخروج من هذا الجحيم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذالك لا تزال تصدقني ببراءة.
‘أي حقيقة يمكن أن تكون مخيفة لطفلة إلى هذا الحد؟’
“قداسٍ أخير .. والصدى لا ينام …”
كان قديمًا، ويبدو أنه مصنوع يدويًا بحرفية بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أصبح صوتها منخفضًا .
كانت محاولتي لجعلها تنبش بذكرياتها، لتتذكر شيء قديم .. ذكرى مزعجة مرعبة الخ … قد باءت بالفشل.
“وكاهن وحيد … يتمرد في الظلام …”
‘قداس أخير؟ كاهن متمرد؟’ شعرت بالقشعريرة تسري في جسدي مرة أخرى، قشعريرة باردة ومقلقة.
“أمي قالت لي ألا أفتحه أبدًا إلا عندما … إلا عندما أكون مستعدة لرؤية الحقيقة.”
“…….”
اللعنة … أغاني اطفال الأشباح مختلفة حقًا .
“أحيانًا، الأشياء التي نخاف منها تبدو أسوأ بكثير في خيالنا مما هي عليه في الواقع … وربما إذا واجهنا هذا الخوف معًا، لن يكون الأمر بهذا السوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحيانًا، لا تكون المفاتيح الحقيقية مصنوعة من المعدن. أحيانًا … تكون مصنوعة من الذكريات … ”
واو … لمسة حقيقية !
“والنجمة المنطفئة .. في السماء وحيدة …”
“أمي قالت لي ألا أفتحه أبدًا إلا عندما … إلا عندما أكون مستعدة لرؤية الحقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت قد حان لاختبار هذه الشيء، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن التوتر قد خف قليلاً، وكأن الظلال قد تراجعت خطوة صغيرة إلى الوراء.
“تنتظر مسافرًا يعيد التهويدة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهت الأغنية، وعاد الصمت ليخيم على الغرفة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ليليا الغناء، ويداها الصغيرتان تشتدان حول دميتها الممزقة، كأنها تستمد منها القوة أو العزاء.
كانت إيليا تحدق في الفراغ أمامها، ودموع جديدة تتجمع في عينيها، كأن الغناء قد أيقظ ذكريات مؤلمة كانت تحاول نسيانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أحدق فيها، وفي الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير، مغلقًا بإحكام، وفي اللوحة التي تصورها على الحائط، والتي كانت لا تزال صامتة وهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالقرب من أرجل المكتب الخشبي، كانت هناك قطعة زجاجية صغيرة، تلمع ببريق أزرق خافت ولكن واضح تحت الضوء الرمادي الباهت الذي كان يتسلل من النافذة.
“لم… لم يحدث شيء،” قالت ليليا بصوت خافت.
كنت أبحث عن شيء صغير، شيء لامع، شيء يمكن أن يكون … عين دمية زجاجية زرقاء مفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلي بملامح بريئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقي بشأن المفتاح ..”
“تنتظر مسافرًا يعيد التهويدة …”
اللعنة … قلبي أعتصر للحظة.
كنت أحدق فيها، وفي الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير، مغلقًا بإحكام، وفي اللوحة التي تصورها على الحائط، والتي كانت لا تزال صامتة وهادئة.
لم يكن اللحن واضح ومباشر في البداية، بل كانت أشبه، بلحن حزين وبسيط، يتصاعد ويهبط كأنه تنهيدة طويلة.
كانت محاولتي لجعلها تنبش بذكرياتها، لتتذكر شيء قديم .. ذكرى مزعجة مرعبة الخ … قد باءت بالفشل.
“حسنًا،” قلت بابتسامة حاولت أن أجعلها أكثر دفئًا.
لم أشعر ببرودة الأشباح التي قرأت عنها، ولم أشعر بأي شيء غير مادي.
مع ذالك لا تزال تصدقني ببراءة.
“فجر بعيد … والشمس لا تعود …”
ثم نظرت إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان يرقد تحت السرير.
ثم رفعت عينيها البنيتين الكبيرتين نحوي، وفي عمقهما كان هناك مزيج من التردد وعدم الفهم.
“الأغنية … لم تساعد في فتح الصندوق.”
“همم ..” أومأت برأسها ..
‘بالطبع لم تفعل، يا صغيرة’، فكرت بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ متى كانت الامور بهذه السهولة.
‘أنا أيضًا أخاف من هذا، ربما أكثر منك ولكن … ربما هذه هي فرصتي الوحيدة للخروج من هذا الجحيم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس يا ليليا،” قلت، محاولًا أن أبدو مطمئنًا، على الرغم من أنني كنت أشعر بالإحباط يتزايد في داخلي.
“لم تكن سوى فكرة. يجب أن يكون هناك طريقة أخرى لفتح هذا الصندوق.”
نظرت إلى ليليا، التي كانت تراقبني بعينين مليئتين بالترقب.
عدت إلى تفحص الصندوق الخشبي عن كثب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قديمًا، ويبدو أنه مصنوع يدويًا بحرفية بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أي ثقب مفتاح واضح يمكن رؤيته، والقفل النحاسي الصغير كان بسيط الشكل ومغلقًا بإحكام، ولا يبدو أنه سيستجيب لأي محاولات لكسره بالقوة (خاصة بقوتي الجسدية الهائلة من رتبة F-).
“إنه مغلق. وأنا … لا أتذكر أين المفتاح.”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت هزه قليلاً، لكنه كان ثقيلاً وممتلئًا بشيء ما لا يصدر أي صوت.
‘هل يمكن أن يكون…؟’
نظرتها كانت جوفاء باردة.
نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، وعيناي تبحثان عن أي شيء يبدو في غير محله، أي تفصيل صغير قد أكون أغفلته في خضم هذا الرعب الهادئ.
“هم .. همم هم هم هم ..” بدأت تهمهم بصوت منخفض.
“أطياف تائهة … في مدى مجهول ..”
لحن يحمل في طياته كل الشوق والوحدة والألم الذي كانت تشعر به.
السرير ذو الأعمدة الخشبية، المكتب المغبر، دمية البورسلين ذات العيون الزجاجية الفارغة التي بدت وكأنها تحدق في روحي …
اللوحة التي تصور ليليا على الحائط، والتي كانت الآن صامتة وهادئة كقبر…
‘الدمية … دمية البورسلين’، فكرة خطرت ببالي فجأة.
كانت تحدق في الفراغ بتعبير بريء ومقلق.
التقطتها بحذر، وشعرت ببرودتها الملساء في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن … كان هناك شيء آخر .. دمية الدب التي كانت ليليا تضمها. كانت ممزقة، وذات عين واحدة مفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس يا ليليا،” قلت، محاولًا أن أبدو مطمئنًا، على الرغم من أنني كنت أشعر بالإحباط يتزايد في داخلي.
“ليليا،” قلت ببطء، وأنا أنظر إلى دمية الدب التي كانت تمسك بها بقوة.
كانت أصابعها حية، التصقت بكفي.
“هذه الدمية … هل كانت دائمًا مكسورة هكذا؟ .. هل فقدت شيئًا منها؟”
“همم ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت ليليا إلى دميتها بحزن، ومررت أصابعها الصغيرة على المكان الفارغ حيث كان من المفترض أن تكون العين الأخرى.
قد يكون من السهل العودة.
“……”
“نعم …” همست بصوت خافت.
“قناع فضي .. وجهه غريب…”
نظرت ليليا إلى دميتها بحزن، ومررت أصابعها الصغيرة على المكان الفارغ حيث كان من المفترض أن تكون العين الأخرى.
“لقد فقدت عينها الزجاجية الأخرى. كانت … كانت زرقاء ولامعة، مثل قطعة صغيرة من السماء الصافية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قديمًا، ويبدو أنه مصنوع يدويًا بحرفية بسيطة.
“لقد سقطت في مكان ما في هذه الغرفة منذ زمن بعيد، ولم أستطع العثور عليها أبدًا. لقد بكيت كثيرًا بسبب ذلك … كانت … كانت هديتي الأخيرة من ..” توقفت، وكأنها لا تستطيع إكمال الجملة، وبدأت دموع جديدة تتجمع في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذالك لا تزال تصدقني ببراءة.
‘عين زجاجية زرقاء ولامعة … الشيء المفقود الذي يصرخ بغيابه … وهدية أخيرة؟’ شعرت بأن قطع اللغز تبدأ في التجمع في ذهني بشكل مفاجئ ومثير.
نظرت إلي ليليا بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن لدي وقت لأفكر فيهم الآن.
كنت أرى الصراع نظراتها .. بين الرغبة في الثقة والارتباط، وبين الخوف.
‘هل يمكن أن يكون…؟’
أشعر أنني أخدع طفلة بطريقة ما.
“هل يمكن أن يكون هذا هو ‘الشيء المفقود’ الذي يجب أن نجده؟” تمتمت، وشعرت بنبض خافت من الإثارة، ممزوجًا بالخوف من أن أكون مخطئًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت أبحث بسرعة ودقة في أرجاء الغرفة الصغيرة، تحت السرير مرة أخرى، خلف المكتب المتصدع، بين الكتب القديمة المغبرة التي كادت أن تتحول إلى تراب.
“لقد فقدت عينها الزجاجية الأخرى. كانت … كانت زرقاء ولامعة، مثل قطعة صغيرة من السماء الصافية.”
“هاااب ..” ولكن بعد ذلك، أخذت نفسًا عميقًا.
‘إذن، لا يزال الصندوق مغلقًا بسبب خوفها’، استنتجت.
كنت أبحث عن شيء صغير، شيء لامع، شيء يمكن أن يكون … عين دمية زجاجية زرقاء مفقودة.
نور وليو وسام، الذين كانوا لا يزالون في الرواق بالخارج، لا بد أنهم كانوا يشعرون بالقلق يتزايد مع كل دقيقة تمر وأنا عالق هنا في هذا العالم المرسوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي ثقب مفتاح واضح يمكن رؤيته، والقفل النحاسي الصغير كان بسيط الشكل ومغلقًا بإحكام، ولا يبدو أنه سيستجيب لأي محاولات لكسره بالقوة (خاصة بقوتي الجسدية الهائلة من رتبة F-).
ثم .. رأيتها !
ولكن لم يكن لدي وقت لأفكر فيهم الآن.
ولكن … كان هناك شيء آخر .. دمية الدب التي كانت ليليا تضمها. كانت ممزقة، وذات عين واحدة مفقودة.
كنت على وشك اكتشاف شيء ما، شيء قد يكون هو المفتاح لكل هذا.
“أمي قالت لي ألا أفتحه أبدًا إلا عندما … إلا عندما أكون مستعدة لرؤية الحقيقة.”
ثم .. رأيتها !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أبحث عن شيء صغير، شيء لامع، شيء يمكن أن يكون … عين دمية زجاجية زرقاء مفقودة.
مختبئة في شق صغير وعميق في الأرضية الخشبية المتصدعة ..
هذا … هذا صندوق أسراري،” قالت بصوت خافت.
بالقرب من أرجل المكتب الخشبي، كانت هناك قطعة زجاجية صغيرة، تلمع ببريق أزرق خافت ولكن واضح تحت الضوء الرمادي الباهت الذي كان يتسلل من النافذة.
لم يكن اللحن واضح ومباشر في البداية، بل كانت أشبه، بلحن حزين وبسيط، يتصاعد ويهبط كأنه تنهيدة طويلة.
كانت عين دمية … زرقاء، ولامعة، وصغيرة.
التقطتها بحذر، وشعرت ببرودتها الملساء في يدي.
ولكن على الرغم من ذلك، شعرت بشيء ما يتغير في الغرفة.
هل يمكن أن يكون هذا هو الشيء المفقود الذي أشارت إليه مهارة [مخطط المهندس السردي]؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهل له علاقة بالصندوق الخشبي المقفل … أو باللوحة نفسها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عين دمية … زرقاء، ولامعة، وصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذالك لا تزال تصدقني ببراءة.
نظرت إلى ليليا، التي كانت تراقبني بعينين مليئتين بالترقب.
“ها أنا ذا. آدم .. صديقك الجديد … ”
الوقت قد حان لاختبار هذه الشيء، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات