مصعد بهو [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟
“ف..شيش!”
الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
نور أكيم.
هذا لم يكن مهرجًا مسرحيًا أو شبحًا يمكن خداعه.
بشعرها البرتقالي الناري الذي بدا وكأنه الشعلة الوحيدة في هذا الجو الكئيب، تبعته بخطوات سريعة، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل شيء بفضول مشوب بالتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.
ترددت للحظة، وشعرت بذلك الإحساس المألوف بالثقل في معدتي.
وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.
‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
“ششش ! …”
فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري … أسود العالم في نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحدث شيء.
***
“ششش ! …”
“بام!”
الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.
وتنضح منها رائحة عفنة ممزوجة برائحة خافتة وحلوة بشكل مقلق لعطر نسائي قديم وزهور ذابلة.
وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
ترددت للحظة، وشعرت بذلك الإحساس المألوف بالثقل في معدتي.
معظمها محطم أو مغطى بخيوط عنكبوت كثيفة تلمع بشكل غريب في الضوء الخافت الذي كان يتسلل من نوافذ عالية ومقوسة، زجاجها متسخ أو مكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.
الأثاث المخملي الفاخر، الذي كان يومًا ما باللون الأحمر الداكن أو الأخضر الزمردي، أصبح الآن باهتًا وممزقًا، ومغطى بغبار قرون من عدم التنظيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.
وتنضح منها رائحة عفنة ممزوجة برائحة خافتة وحلوة بشكل مقلق لعطر نسائي قديم وزهور ذابلة.
“يا إلهي … هذا المكان … كأنه خرج من فيلم رعب كلاسيكي،” همست نور، وصوتها يتردد بشكل غريب في الصمت المخيم.
“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.
“فووش !”
ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
“ابقوا متيقظين. هذا الهدوء ليس طبيعيًا.”
أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.
‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟
“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.
الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.
[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.
ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.
اللوحة الزرقاء المألوفة تعرض المعلومات الأولية، ولكنها كانت مجزأة ومبهمة أكثر من أخر مرة.
وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.
‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟
_____________________
[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – بروتوكولات التشغيل الأساسية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النظام المركزي: مصعد متعدد الوجهات. وجهات المصعد غير قياسية وتتطلب شروط تفعيل محددة لكل وجهة.
لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.
“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.
شروط التفعيل (مجهولة حاليًا): قد تشمل تسلسلات مدخلات، وجود عناصر معينة، أفعال محددة، أو حالات بيئية/زمنية داخل الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
كيان رقابي أساسي: “حارس/مراقب” مرتبط بالنظام.
“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.
طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).
كيان رقابي أساسي: “حارس/مراقب” مرتبط بالنظام.
كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.
صرخة تنزف الأذان
[ملاحظة: لا توجد بيانات إضافية متاحة. التحليل التفصيلي يتطلب التفاعل المباشر مع آليات القصة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك .. كلاك … كلاك.”
_____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟
يبدو أن هذه البوابة لن تقدم لي أي شيء على طبق من ذهب. سأضطر لاستنتاج كل قاعدة سخيفة بنفسي.
“المصعد،” قال ليو فجأة، مقاطعًا أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.
الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.
حدقت في اللوحة.
ومغطاة بنقوش معقدة لزهور ووجوه غريبة بدت وكأنها تتغير وتتلوى إذا حدقت فيها لفترة أطول من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخلنا إلى المصعد بحذر.
“دوم .. دوم … دوم”
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
تقدمنا بحذر نحو المصعد، وأصوات خطواتنا الخافتة كانت هي الصوت الوحيد الذي يكسر الصمت.
صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
وتحتوي على أزرار للطوابق من 1 إلى 10، بالإضافة إلى زر “G” للطابق الأرضي (الذي كنا فيه على ما يبدو)، وزر “B” للقبو، وزر “PH” لجناح السطح.
صرخة تنزف الأذان
بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.
“أي اقتراحات للبدء؟” سأل ليو، وهو ينظر إلى لوحة الأزرار ثم إلينا.
فتحت نور عينيها، وكانت تركز بشدة، يداها ممدودتان قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان … كابوسًا متجسدًا.
“لا … لا أشعر بشيء.”
أومأ ليو بدأ أنه توقع ذالك … ففي النهاية مهارة نور ذات مدى محدود بعد كل شيء.
بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.
“سنبدأ من الأعلى،” قرر ليو، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه. “جناح السطح.
ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.
‘اللعنة !!’
“كلاك ..!”
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
ولكن فور ضغطه لها ! …
لم يحدث شيء.
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
ضوء الزر لم يضئ.
أبواب المصعد النحاسية لم تتحرك قيد أنملة، وظلت تحدق فينا بصمتها البارد والمقلق.
“همم ..”
عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاك..!”
لا شيء.
“كلاك .. كلاك … كلاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.
طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).
المصعد كان معطلًا، أو على الأقل، هذا ما بدأ وضعه.
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور كانت تستخدم مهارتها [رنين الصدى المكاني] بشكل مستمر، ورأسها يميل قليلاً كأنها تستمع إلى همسات غير مسموعة.
“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
“هذا المصعد ربما … لديه قواعده الخاصة. إنه لا يأخذ أي شخص إلى أي مكان ما لم … ما لم نقدم له ‘العرض’ الصحيح، أو نلعب لعبته الملتوية.” نظرت إلى النقوش الغريبة على أبواب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون إدارك .. لحقنا بها .
“أعتقد أن مفتاح تشغيله … مخبأ في صالة الأستقبال هذه.”
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
“يجب أن نبحث عن تلميحات، عن أي شيء غير عادي.”
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
‘أريد رؤية أمي .. !”
“لا … لا أشعر بشيء.”
“تلميحات؟ أي نوع من التلميحات تتوقع أن نجدها في هذا الخرابة؟” سأل ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من الشك والإحباط وهو ينظر للمصعد.
“يا إلهي … هذا المكان … كأنه خرج من فيلم رعب كلاسيكي،” همست نور، وصوتها يتردد بشكل غريب في الصمت المخيم.
‘قرن الواحد والعشرون لم يعدني لهذا الهراء!’ صرخة يائسة أخرى في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
“هذا مجرد إقتراح، إذا كان لديك أقتراح أفضل وأكثر منطقية فتفضل وقل.”
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.
لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
“دوم .. دوم … دوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!!”
نظر ليو إلي، ثم إلى لوحة الأزرار، ثم أومأ برأسه.
“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحدث شيء.
نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
“هذا النوع؟ .. تتحدث كخبير في تصفية الرعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.
تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.
ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.
ثم أبتعدت عنهم في الردهة .. بتعليمات البحث عن أي شي تعتقد أنه الحل.
صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.
نظر ليو إلي، ثم إلى لوحة الأزرار، ثم أومأ برأسه.
نور كانت تستخدم مهارتها [رنين الصدى المكاني] بشكل مستمر، ورأسها يميل قليلاً كأنها تستمع إلى همسات غير مسموعة.
“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي اقتراحات للبدء؟” سأل ليو، وهو ينظر إلى لوحة الأزرار ثم إلينا.
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.
لم يكن ينطق بكلمة، ولكن عينيه خلف نظاراته كانتا تتحركان بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.
لا شيء.
حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.
“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.
نصفها كان مخفي خلف ستارة مخملية ممزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتربنا جميعًا من اللوحة.
كانت مغطاة بطبقة سميكة من الغبار، والألوان باهتة، ولكن كان هناك شيء غريب فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
_____________________
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
حدقت في اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوه !
كان محقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذه البوابة لن تقدم لي أي شيء على طبق من ذهب. سأضطر لاستنتاج كل قاعدة سخيفة بنفسي.
أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.
معظم الضيوف في اللوحة كانوا يشيرون بأيديهم أو يمسكون بأشياء بطرق غريبة.
عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربنا جميعًا من اللوحة.
أحدهم كان يرفع ثلاثة أصابع، وآخر يشير إلى الأسفل بإصبعين، وامرأة أنيقة كانت تمسك بمروحة ورقية مفتوحة بشكل جزئي تظهر أربعة طيات …
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.
‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
“يا إلهي … هذا المكان … كأنه خرج من فيلم رعب كلاسيكي،” همست نور، وصوتها يتردد بشكل غريب في الصمت المخيم.
عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.
“ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
“ربما يكون تسلسلًا يجب إدخاله في المصعد،” قال ليو، وعيناه تلمعان ببعض الاهتمام.
لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.
“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.
لم تكن هناك طريقة “لإدخال” أرقام مباشرة، فقط أزرار الطوابق.
كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار على الأقل، وربما أربعة.
“دعنا نجرب هذا،” قلت، وشعرت ببعض التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
نظر ليو إلي، ثم إلى لوحة الأزرار، ثم أومأ برأسه.
“لا ضرر من المحاولة. لا شيء آخر يبدو أنه يعمل.”
تقدم ليو وضغط على الأزرار بالتسلسل الذي اقترحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.
3… 2… 4.
لم يكن يمشي، بل كان ينزلق عبر الأرضية اللحمية للممر، على ذراعيه وقدميه.
للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاك-تشييك !! ..”
[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – بروتوكولات التشغيل الأساسية]
الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
دون إدارك .. لحقنا بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيكك!”
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
ثم، وببطء شديد ومقلق، بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح، كاشفة عن مقصورة مصعد قديمة ومظلمة، تفوح منها رائحة غبار وعفن أشد من تلك الموجودة في الردهة.
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.
“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.
بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
انفتحت أبواب المصعد فجأة، ولكن ليس على صالة استقبال الفندق الذي كنا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والرائحة … كانت كريهة بشكل لا يطاق، مزيج من الدم الجاف واللحم الفاسد والمواد الكيميائية.
رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.
‘اللعنة !!’
“يبدو أن حدسك كان في محله، ليستر،” قال ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من المفاجأة.
“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.
دخلنا إلى المصعد بحذر.
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.
لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.
معظمها محطم أو مغطى بخيوط عنكبوت كثيفة تلمع بشكل غريب في الضوء الخافت الذي كان يتسلل من نوافذ عالية ومقوسة، زجاجها متسخ أو مكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.
عقربه عالق بين الطابق الأرضي والطابق الأول.
“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
“أعتقد أننا يجب أن نختار طابقًا،” قال ليو.
“بما أن التسلسل السابق فتح الباب، ربما هناك تسلسل آخر للصعود.”
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
“كلاك ..!”
“بام!!”
ضوء الزر لم يضئ.
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.
“ابقوا متيقظين. هذا الهدوء ليس طبيعيًا.”
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
“فيششش!!”
[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.
وتحتوي على أزرار للطوابق من 1 إلى 10، بالإضافة إلى زر “G” للطابق الأرضي (الذي كنا فيه على ما يبدو)، وزر “B” للقبو، وزر “PH” لجناح السطح.
شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
“فوشش! …”
‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟
ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز، وعادت بعض الأضواء الخافتة والمتقطعة لتضيء المقصورة.
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
معظمها محطم أو مغطى بخيوط عنكبوت كثيفة تلمع بشكل غريب في الضوء الخافت الذي كان يتسلل من نوافذ عالية ومقوسة، زجاجها متسخ أو مكسور.
“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.
استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.
بشعرها البرتقالي الناري الذي بدا وكأنه الشعلة الوحيدة في هذا الجو الكئيب، تبعته بخطوات سريعة، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل شيء بفضول مشوب بالتوتر.
“كيييك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.
وقبل أن أتمكن من تفعيل مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى لمعرفة ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك .. كلاك … كلاك.”
انفتحت أبواب المصعد فجأة، ولكن ليس على صالة استقبال الفندق الذي كنا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
كنا ننظر إلى ممر طويل ومظلم، أضيق بكثير من أي ممر رأيناه في الفندق حتى الآن.
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.
الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.
والرائحة … كانت كريهة بشكل لا يطاق، مزيج من الدم الجاف واللحم الفاسد والمواد الكيميائية.
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
‘ اللعنة ما هذا !’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).
“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.
نورا، بفضولها (أو ربما بسبب الصدمة)، كانت قد خطت بالفعل خطوة خارج المصعد، وهي تحدق في الممر المرعب بعينين متسعتين من الرعب.
“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.
دون إدارك .. لحقنا بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة، من عمق الممر المظلم، ومن بين الظلال التي كانت تتراقص بشكل مقلق، ظهر شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نجرب هذا،” قلت، وشعرت ببعض التوتر.
شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار على الأقل، وربما أربعة.
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
جسده كان رماديًا شاحبًا، كجلد ميت مشدود على عظام بارزة. قفصه الصدري كان ظاهرًا بوضوح، وكل ضلع يمكن عده.
‘اللعنة !!’
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
لم يكن له وجه واضح، فقط ما يشبه فجوتين داكنتين عميقتين في المكان الذي يجب أن تكون فيه العينان، وفم مشقوق وواسع لا أسنان فيه.
“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”
ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا لم يكن مهرجًا مسرحيًا أو شبحًا يمكن خداعه.
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
هذا كان … كابوسًا متجسدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة… اللعنة!’ صرخت في ذهني، ورجلاي تشعران وكأنهما مصنوعتان من الرصاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
__________________
“كلاك..!”
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيييك!!”
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
“فيششش!!”
طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).
“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخة تنزف الأذان
تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
لم يكن يمشي، بل كان ينزلق عبر الأرضية اللحمية للممر، على ذراعيه وقدميه.
وقبل أن أتمكن من تفعيل مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى لمعرفة ما يحدث.
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”
لكنني كنت متجمدًا في مكاني، أحدق في ذلك الشيء المرعب، وعقلي يرفض أن يصدق ما تراه عيناي.
_____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والرائحة … كانت كريهة بشكل لا يطاق، مزيج من الدم الجاف واللحم الفاسد والمواد الكيميائية.
هذا لم يكن جزءًا من أي “لعبة” سخيفة. هذا كان الموت يمشي على قدمين …
‘قرن الواحد والعشرون لم يعدني لهذا الهراء!’ صرخة يائسة أخرى في ذهني.
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.
‘أريد رؤية أمي .. !”
[ملاحظة: لا توجد بيانات إضافية متاحة. التحليل التفصيلي يتطلب التفاعل المباشر مع آليات القصة.]
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فووش !”
رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.
استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.
‘أريد رؤية أمي .. !”
‘اللعنة !!’
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات