مصعد بهو [2]
الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.
الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
_____________________
“ف..شيش!”
“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.
“فوشش! …”
الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.
لا شيء.
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك .. كلاك … كلاك.”
لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟
أحدهم كان يرفع ثلاثة أصابع، وآخر يشير إلى الأسفل بإصبعين، وامرأة أنيقة كانت تمسك بمروحة ورقية مفتوحة بشكل جزئي تظهر أربعة طيات …
نور أكيم.
كانت مغطاة بطبقة سميكة من الغبار، والألوان باهتة، ولكن كان هناك شيء غريب فيها.
بشعرها البرتقالي الناري الذي بدا وكأنه الشعلة الوحيدة في هذا الجو الكئيب، تبعته بخطوات سريعة، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل شيء بفضول مشوب بالتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت للحظة، وشعرت بذلك الإحساس المألوف بالثقل في معدتي.
الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.
لا شيء.
أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.
“ششش ! …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري … أسود العالم في نظري.
عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.
“فوشش! …”
لا شيء.
***
“بام!”
ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز، وعادت بعض الأضواء الخافتة والمتقطعة لتضيء المقصورة.
الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.
كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
معظمها محطم أو مغطى بخيوط عنكبوت كثيفة تلمع بشكل غريب في الضوء الخافت الذي كان يتسلل من نوافذ عالية ومقوسة، زجاجها متسخ أو مكسور.
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.
الأثاث المخملي الفاخر، الذي كان يومًا ما باللون الأحمر الداكن أو الأخضر الزمردي، أصبح الآن باهتًا وممزقًا، ومغطى بغبار قرون من عدم التنظيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.
وتنضح منها رائحة عفنة ممزوجة برائحة خافتة وحلوة بشكل مقلق لعطر نسائي قديم وزهور ذابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي … هذا المكان … كأنه خرج من فيلم رعب كلاسيكي،” همست نور، وصوتها يتردد بشكل غريب في الصمت المخيم.
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.
“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.
ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
“ابقوا متيقظين. هذا الهدوء ليس طبيعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقربه عالق بين الطابق الأرضي والطابق الأول.
تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.
[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.
“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.
اللوحة الزرقاء المألوفة تعرض المعلومات الأولية، ولكنها كانت مجزأة ومبهمة أكثر من أخر مرة.
حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.
لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لم يكن جزءًا من أي “لعبة” سخيفة. هذا كان الموت يمشي على قدمين …
_____________________
[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – بروتوكولات التشغيل الأساسية]
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
النظام المركزي: مصعد متعدد الوجهات. وجهات المصعد غير قياسية وتتطلب شروط تفعيل محددة لكل وجهة.
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شروط التفعيل (مجهولة حاليًا): قد تشمل تسلسلات مدخلات، وجود عناصر معينة، أفعال محددة، أو حالات بيئية/زمنية داخل الرعب.
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكك!”
كيان رقابي أساسي: “حارس/مراقب” مرتبط بالنظام.
ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.
طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).
لم تكن هناك طريقة “لإدخال” أرقام مباشرة، فقط أزرار الطوابق.
كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.
لكنني كنت متجمدًا في مكاني، أحدق في ذلك الشيء المرعب، وعقلي يرفض أن يصدق ما تراه عيناي.
كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.
هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ملاحظة: لا توجد بيانات إضافية متاحة. التحليل التفصيلي يتطلب التفاعل المباشر مع آليات القصة.]
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
_____________________
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.
‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.
يبدو أن هذه البوابة لن تقدم لي أي شيء على طبق من ذهب. سأضطر لاستنتاج كل قاعدة سخيفة بنفسي.
“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.
“المصعد،” قال ليو فجأة، مقاطعًا أفكاري.
كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
ومغطاة بنقوش معقدة لزهور ووجوه غريبة بدت وكأنها تتغير وتتلوى إذا حدقت فيها لفترة أطول من اللازم.
“دوم .. دوم … دوم”
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
تقدمنا بحذر نحو المصعد، وأصوات خطواتنا الخافتة كانت هي الصوت الوحيد الذي يكسر الصمت.
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.
جسده كان رماديًا شاحبًا، كجلد ميت مشدود على عظام بارزة. قفصه الصدري كان ظاهرًا بوضوح، وكل ضلع يمكن عده.
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
“دوم .. دوم … دوم”
وتحتوي على أزرار للطوابق من 1 إلى 10، بالإضافة إلى زر “G” للطابق الأرضي (الذي كنا فيه على ما يبدو)، وزر “B” للقبو، وزر “PH” لجناح السطح.
‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيييك!!”
“أي اقتراحات للبدء؟” سأل ليو، وهو ينظر إلى لوحة الأزرار ثم إلينا.
هذا لم يكن مهرجًا مسرحيًا أو شبحًا يمكن خداعه.
فتحت نور عينيها، وكانت تركز بشدة، يداها ممدودتان قليلاً.
لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.
“لا … لا أشعر بشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ليو بدأ أنه توقع ذالك … ففي النهاية مهارة نور ذات مدى محدود بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
“سنبدأ من الأعلى،” قرر ليو، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه. “جناح السطح.
حدقت في اللوحة.
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
“كلاك ..!”
حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
ولكن فور ضغطه لها ! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
لم يحدث شيء.
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.
ضوء الزر لم يضئ.
“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.
أبواب المصعد النحاسية لم تتحرك قيد أنملة، وظلت تحدق فينا بصمتها البارد والمقلق.
“همم ..”
عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.
لا شيء.
“كلاك..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا شيء.
“كلاك .. كلاك … كلاك.”
ضوء الزر لم يضئ.
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
المصعد كان معطلًا، أو على الأقل، هذا ما بدأ وضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط التفعيل (مجهولة حاليًا): قد تشمل تسلسلات مدخلات، وجود عناصر معينة، أفعال محددة، أو حالات بيئية/زمنية داخل الرعب.
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.
“لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكك!”
“هذا المصعد ربما … لديه قواعده الخاصة. إنه لا يأخذ أي شخص إلى أي مكان ما لم … ما لم نقدم له ‘العرض’ الصحيح، أو نلعب لعبته الملتوية.” نظرت إلى النقوش الغريبة على أبواب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكك!”
“أعتقد أن مفتاح تشغيله … مخبأ في صالة الأستقبال هذه.”
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
“لا … لا أشعر بشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن نبحث عن تلميحات، عن أي شيء غير عادي.”
“تلميحات؟ أي نوع من التلميحات تتوقع أن نجدها في هذا الخرابة؟” سأل ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من الشك والإحباط وهو ينظر للمصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأثاث المخملي الفاخر، الذي كان يومًا ما باللون الأحمر الداكن أو الأخضر الزمردي، أصبح الآن باهتًا وممزقًا، ومغطى بغبار قرون من عدم التنظيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز، وعادت بعض الأضواء الخافتة والمتقطعة لتضيء المقصورة.
“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.
فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري … أسود العالم في نظري.
“لا … لا أشعر بشيء.”
“هذا مجرد إقتراح، إذا كان لديك أقتراح أفضل وأكثر منطقية فتفضل وقل.”
‘اللعنة !!’
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.
“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.
“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.
نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.
‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
“هذا النوع؟ .. تتحدث كخبير في تصفية الرعب.”
“لا ضرر من المحاولة. لا شيء آخر يبدو أنه يعمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنبدأ من الأعلى،” قرر ليو، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه. “جناح السطح.
أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.
تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت نور عينيها، وكانت تركز بشدة، يداها ممدودتان قليلاً.
ثم أبتعدت عنهم في الردهة .. بتعليمات البحث عن أي شي تعتقد أنه الحل.
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
لم يكن يمشي، بل كان ينزلق عبر الأرضية اللحمية للممر، على ذراعيه وقدميه.
نور كانت تستخدم مهارتها [رنين الصدى المكاني] بشكل مستمر، ورأسها يميل قليلاً كأنها تستمع إلى همسات غير مسموعة.
“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.
“فوشش! …”
“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.
ضوء الزر لم يضئ.
***
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
لم يكن ينطق بكلمة، ولكن عينيه خلف نظاراته كانتا تتحركان بسرعة.
أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.
حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبواب المصعد النحاسية لم تتحرك قيد أنملة، وظلت تحدق فينا بصمتها البارد والمقلق.
نصفها كان مخفي خلف ستارة مخملية ممزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن حدسك كان في محله، ليستر،” قال ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من المفاجأة.
كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.
ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.
“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”
اقتربنا جميعًا من اللوحة.
لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.
كانت مغطاة بطبقة سميكة من الغبار، والألوان باهتة، ولكن كان هناك شيء غريب فيها.
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.
حدقت في اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
أوه !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومغطاة بنقوش معقدة لزهور ووجوه غريبة بدت وكأنها تتغير وتتلوى إذا حدقت فيها لفترة أطول من اللازم.
كان محقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
معظم الضيوف في اللوحة كانوا يشيرون بأيديهم أو يمسكون بأشياء بطرق غريبة.
“المصعد،” قال ليو فجأة، مقاطعًا أفكاري.
دون إدارك .. لحقنا بها .
أحدهم كان يرفع ثلاثة أصابع، وآخر يشير إلى الأسفل بإصبعين، وامرأة أنيقة كانت تمسك بمروحة ورقية مفتوحة بشكل جزئي تظهر أربعة طيات …
‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
‘اللعنة !!’
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
“ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.
“ربما يكون تسلسلًا يجب إدخاله في المصعد،” قال ليو، وعيناه تلمعان ببعض الاهتمام.
‘ اللعنة ما هذا !’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة.
الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.
“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”
ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.
“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.
عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.
“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.
لم تكن هناك طريقة “لإدخال” أرقام مباشرة، فقط أزرار الطوابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.
“دعنا نجرب هذا،” قلت، وشعرت ببعض التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”
نظر ليو إلي، ثم إلى لوحة الأزرار، ثم أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.
“لا ضرر من المحاولة. لا شيء آخر يبدو أنه يعمل.”
وقبل أن أتمكن من تفعيل مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى لمعرفة ما يحدث.
تقدم ليو وضغط على الأزرار بالتسلسل الذي اقترحته.
“يجب أن نبحث عن تلميحات، عن أي شيء غير عادي.”
“يجب أن نبحث عن تلميحات، عن أي شيء غير عادي.”
3… 2… 4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نجرب هذا،” قلت، وشعرت ببعض التوتر.
للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !
“فووش !”
ومغطاة بنقوش معقدة لزهور ووجوه غريبة بدت وكأنها تتغير وتتلوى إذا حدقت فيها لفترة أطول من اللازم.
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
“كلاك-تشييك !! ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
_____________________
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
‘ اللعنة ما هذا !’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
“كيكك!”
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
ثم، وببطء شديد ومقلق، بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح، كاشفة عن مقصورة مصعد قديمة ومظلمة، تفوح منها رائحة غبار وعفن أشد من تلك الموجودة في الردهة.
‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.
المصعد كان معطلًا، أو على الأقل، هذا ما بدأ وضعه.
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
لم يكن يمشي، بل كان ينزلق عبر الأرضية اللحمية للممر، على ذراعيه وقدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن حدسك كان في محله، ليستر،” قال ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من المفاجأة.
ثم، وببطء شديد ومقلق، بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح، كاشفة عن مقصورة مصعد قديمة ومظلمة، تفوح منها رائحة غبار وعفن أشد من تلك الموجودة في الردهة.
للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !
“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.
“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.
دخلنا إلى المصعد بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
عقربه عالق بين الطابق الأرضي والطابق الأول.
“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.
“همم ..”
“أعتقد أننا يجب أن نختار طابقًا،” قال ليو.
“بما أن التسلسل السابق فتح الباب، ربما هناك تسلسل آخر للصعود.”
لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.
‘ اللعنة ما هذا !’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة.
“بام!!”
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
“ابقوا متيقظين. هذا الهدوء ليس طبيعيًا.”
للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !
“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.
“سنبدأ من الأعلى،” قرر ليو، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه. “جناح السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
“فيششش!!”
لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.
شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
“فوشش! …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز، وعادت بعض الأضواء الخافتة والمتقطعة لتضيء المقصورة.
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.
“كيييك!!”
وقبل أن أتمكن من تفعيل مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى لمعرفة ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.
انفتحت أبواب المصعد فجأة، ولكن ليس على صالة استقبال الفندق الذي كنا فيه.
كنا ننظر إلى ممر طويل ومظلم، أضيق بكثير من أي ممر رأيناه في الفندق حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.
“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.
ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.
والرائحة … كانت كريهة بشكل لا يطاق، مزيج من الدم الجاف واللحم الفاسد والمواد الكيميائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ اللعنة ما هذا !’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، من عمق الممر المظلم، ومن بين الظلال التي كانت تتراقص بشكل مقلق، ظهر شيء.
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكك!”
“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.
“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.
نورا، بفضولها (أو ربما بسبب الصدمة)، كانت قد خطت بالفعل خطوة خارج المصعد، وهي تحدق في الممر المرعب بعينين متسعتين من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون إدارك .. لحقنا بها .
“فوشش! …”
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
__________________
وفي تلك اللحظة، من عمق الممر المظلم، ومن بين الظلال التي كانت تتراقص بشكل مقلق، ظهر شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مجرد إقتراح، إذا كان لديك أقتراح أفضل وأكثر منطقية فتفضل وقل.”
شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.
كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار على الأقل، وربما أربعة.
دون إدارك .. لحقنا بها .
[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.
جسده كان رماديًا شاحبًا، كجلد ميت مشدود على عظام بارزة. قفصه الصدري كان ظاهرًا بوضوح، وكل ضلع يمكن عده.
ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.
أوه !
[ملاحظة: لا توجد بيانات إضافية متاحة. التحليل التفصيلي يتطلب التفاعل المباشر مع آليات القصة.]
لم يكن له وجه واضح، فقط ما يشبه فجوتين داكنتين عميقتين في المكان الذي يجب أن تكون فيه العينان، وفم مشقوق وواسع لا أسنان فيه.
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.
هذا لم يكن مهرجًا مسرحيًا أو شبحًا يمكن خداعه.
هذا كان … كابوسًا متجسدًا.
كنا ننظر إلى ممر طويل ومظلم، أضيق بكثير من أي ممر رأيناه في الفندق حتى الآن.
‘اللعنة… اللعنة!’ صرخت في ذهني، ورجلاي تشعران وكأنهما مصنوعتان من الرصاص.
عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.
“هذا المصعد ربما … لديه قواعده الخاصة. إنه لا يأخذ أي شخص إلى أي مكان ما لم … ما لم نقدم له ‘العرض’ الصحيح، أو نلعب لعبته الملتوية.” نظرت إلى النقوش الغريبة على أبواب المصعد.
__________________
كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
دخلنا إلى المصعد بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، من عمق الممر المظلم، ومن بين الظلال التي كانت تتراقص بشكل مقلق، ظهر شيء.
__________________
[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.
وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.
لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.
صرخة تنزف الأذان
تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يمشي، بل كان ينزلق عبر الأرضية اللحمية للممر، على ذراعيه وقدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك .. كلاك … كلاك.”
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
لكنني كنت متجمدًا في مكاني، أحدق في ذلك الشيء المرعب، وعقلي يرفض أن يصدق ما تراه عيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
“لا … لا أشعر بشيء.”
هذا لم يكن جزءًا من أي “لعبة” سخيفة. هذا كان الموت يمشي على قدمين …
‘قرن الواحد والعشرون لم يعدني لهذا الهراء!’ صرخة يائسة أخرى في ذهني.
‘أريد رؤية أمي .. !”
“هذا المصعد ربما … لديه قواعده الخاصة. إنه لا يأخذ أي شخص إلى أي مكان ما لم … ما لم نقدم له ‘العرض’ الصحيح، أو نلعب لعبته الملتوية.” نظرت إلى النقوش الغريبة على أبواب المصعد.
“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
“فووش !”
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
ضوء الزر لم يضئ.
رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.
استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!!”
“ربما يكون تسلسلًا يجب إدخاله في المصعد،” قال ليو، وعيناه تلمعان ببعض الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة !!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات