مصعد بهو [2]
الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتحتوي على أزرار للطوابق من 1 إلى 10، بالإضافة إلى زر “G” للطابق الأرضي (الذي كنا فيه على ما يبدو)، وزر “B” للقبو، وزر “PH” لجناح السطح.
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.
“ف..شيش!”
ضوء الزر لم يضئ.
الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.
ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.
لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.
لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3… 2… 4.
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
نور أكيم.
كانت مغطاة بطبقة سميكة من الغبار، والألوان باهتة، ولكن كان هناك شيء غريب فيها.
“فووش !”
بشعرها البرتقالي الناري الذي بدا وكأنه الشعلة الوحيدة في هذا الجو الكئيب، تبعته بخطوات سريعة، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل شيء بفضول مشوب بالتوتر.
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللوحة الزرقاء المألوفة تعرض المعلومات الأولية، ولكنها كانت مجزأة ومبهمة أكثر من أخر مرة.
ترددت للحظة، وشعرت بذلك الإحساس المألوف بالثقل في معدتي.
‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
“ششش ! …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري … أسود العالم في نظري.
“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.
***
أوه !
“بام!”
وقبل أن أتمكن من تفعيل مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى لمعرفة ما يحدث.
الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.
دون إدارك .. لحقنا بها .
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
معظمها محطم أو مغطى بخيوط عنكبوت كثيفة تلمع بشكل غريب في الضوء الخافت الذي كان يتسلل من نوافذ عالية ومقوسة، زجاجها متسخ أو مكسور.
الأثاث المخملي الفاخر، الذي كان يومًا ما باللون الأحمر الداكن أو الأخضر الزمردي، أصبح الآن باهتًا وممزقًا، ومغطى بغبار قرون من عدم التنظيف.
ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.
“ابقوا متيقظين. هذا الهدوء ليس طبيعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتنضح منها رائحة عفنة ممزوجة برائحة خافتة وحلوة بشكل مقلق لعطر نسائي قديم وزهور ذابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي … هذا المكان … كأنه خرج من فيلم رعب كلاسيكي،” همست نور، وصوتها يتردد بشكل غريب في الصمت المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.
وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.
“ابقوا متيقظين. هذا الهدوء ليس طبيعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.
“لا … لا أشعر بشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !
اللوحة الزرقاء المألوفة تعرض المعلومات الأولية، ولكنها كانت مجزأة ومبهمة أكثر من أخر مرة.
_____________________
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمنا بحذر نحو المصعد، وأصوات خطواتنا الخافتة كانت هي الصوت الوحيد الذي يكسر الصمت.
[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – بروتوكولات التشغيل الأساسية]
لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.
النظام المركزي: مصعد متعدد الوجهات. وجهات المصعد غير قياسية وتتطلب شروط تفعيل محددة لكل وجهة.
شروط التفعيل (مجهولة حاليًا): قد تشمل تسلسلات مدخلات، وجود عناصر معينة، أفعال محددة، أو حالات بيئية/زمنية داخل الرعب.
[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – بروتوكولات التشغيل الأساسية]
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
“ربما يكون تسلسلًا يجب إدخاله في المصعد،” قال ليو، وعيناه تلمعان ببعض الاهتمام.
كيان رقابي أساسي: “حارس/مراقب” مرتبط بالنظام.
_____________________
_____________________
طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.
لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.
هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ملاحظة: لا توجد بيانات إضافية متاحة. التحليل التفصيلي يتطلب التفاعل المباشر مع آليات القصة.]
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
لا شيء.
_____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.
‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.
يبدو أن هذه البوابة لن تقدم لي أي شيء على طبق من ذهب. سأضطر لاستنتاج كل قاعدة سخيفة بنفسي.
الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.
“المصعد،” قال ليو فجأة، مقاطعًا أفكاري.
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومغطاة بنقوش معقدة لزهور ووجوه غريبة بدت وكأنها تتغير وتتلوى إذا حدقت فيها لفترة أطول من اللازم.
لم يكن له وجه واضح، فقط ما يشبه فجوتين داكنتين عميقتين في المكان الذي يجب أن تكون فيه العينان، وفم مشقوق وواسع لا أسنان فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
“دوم .. دوم … دوم”
“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.
تقدمنا بحذر نحو المصعد، وأصوات خطواتنا الخافتة كانت هي الصوت الوحيد الذي يكسر الصمت.
صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
وتحتوي على أزرار للطوابق من 1 إلى 10، بالإضافة إلى زر “G” للطابق الأرضي (الذي كنا فيه على ما يبدو)، وزر “B” للقبو، وزر “PH” لجناح السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ف..شيش!”
بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.
لم يحدث شيء.
“أي اقتراحات للبدء؟” سأل ليو، وهو ينظر إلى لوحة الأزرار ثم إلينا.
“كلاك..!”
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
فتحت نور عينيها، وكانت تركز بشدة، يداها ممدودتان قليلاً.
ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا … لا أشعر بشيء.”
أومأ ليو بدأ أنه توقع ذالك … ففي النهاية مهارة نور ذات مدى محدود بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيييك!!”
“سنبدأ من الأعلى،” قرر ليو، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه. “جناح السطح.
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!”
كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.
“كلاك ..!”
ولكن فور ضغطه لها ! …
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.
لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضوء الزر لم يضئ.
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
أبواب المصعد النحاسية لم تتحرك قيد أنملة، وظلت تحدق فينا بصمتها البارد والمقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكك!”
عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.
“همم ..”
‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.
عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.
***
“كلاك..!”
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.
لا شيء.
عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.
“كلاك .. كلاك … كلاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.
الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.
المصعد كان معطلًا، أو على الأقل، هذا ما بدأ وضعه.
“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
“كلاك-تشييك !! ..”
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
“لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.
“هذا المصعد ربما … لديه قواعده الخاصة. إنه لا يأخذ أي شخص إلى أي مكان ما لم … ما لم نقدم له ‘العرض’ الصحيح، أو نلعب لعبته الملتوية.” نظرت إلى النقوش الغريبة على أبواب المصعد.
“أعتقد أن مفتاح تشغيله … مخبأ في صالة الأستقبال هذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!”
“أعتقد أن مفتاح تشغيله … مخبأ في صالة الأستقبال هذه.”
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
“يجب أن نبحث عن تلميحات، عن أي شيء غير عادي.”
وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.
لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.
استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.
“فووش !”
“تلميحات؟ أي نوع من التلميحات تتوقع أن نجدها في هذا الخرابة؟” سأل ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من الشك والإحباط وهو ينظر للمصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3… 2… 4.
“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا مجرد إقتراح، إذا كان لديك أقتراح أفضل وأكثر منطقية فتفضل وقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاك ..!”
لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط التفعيل (مجهولة حاليًا): قد تشمل تسلسلات مدخلات، وجود عناصر معينة، أفعال محددة، أو حالات بيئية/زمنية داخل الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن فور ضغطه لها ! …
“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.
تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللوحة الزرقاء المألوفة تعرض المعلومات الأولية، ولكنها كانت مجزأة ومبهمة أكثر من أخر مرة.
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.
“هذا النوع؟ .. تتحدث كخبير في تصفية الرعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
دخلنا إلى المصعد بحذر.
تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.
كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.
بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.
ثم أبتعدت عنهم في الردهة .. بتعليمات البحث عن أي شي تعتقد أنه الحل.
الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.
تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور كانت تستخدم مهارتها [رنين الصدى المكاني] بشكل مستمر، ورأسها يميل قليلاً كأنها تستمع إلى همسات غير مسموعة.
نور كانت تستخدم مهارتها [رنين الصدى المكاني] بشكل مستمر، ورأسها يميل قليلاً كأنها تستمع إلى همسات غير مسموعة.
أوه !
“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
حدقت في اللوحة.
لم يكن ينطق بكلمة، ولكن عينيه خلف نظاراته كانتا تتحركان بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
ضوء الزر لم يضئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
أحدهم كان يرفع ثلاثة أصابع، وآخر يشير إلى الأسفل بإصبعين، وامرأة أنيقة كانت تمسك بمروحة ورقية مفتوحة بشكل جزئي تظهر أربعة طيات …
حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.
رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.
“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.
جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.
نصفها كان مخفي خلف ستارة مخملية ممزقة.
كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا.
لا شيء.
اقتربنا جميعًا من اللوحة.
كانت مغطاة بطبقة سميكة من الغبار، والألوان باهتة، ولكن كان هناك شيء غريب فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت في اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
أوه !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن فور ضغطه لها ! …
كان محقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط التفعيل (مجهولة حاليًا): قد تشمل تسلسلات مدخلات، وجود عناصر معينة، أفعال محددة، أو حالات بيئية/زمنية داخل الرعب.
معظم الضيوف في اللوحة كانوا يشيرون بأيديهم أو يمسكون بأشياء بطرق غريبة.
‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
أحدهم كان يرفع ثلاثة أصابع، وآخر يشير إلى الأسفل بإصبعين، وامرأة أنيقة كانت تمسك بمروحة ورقية مفتوحة بشكل جزئي تظهر أربعة طيات …
بشعرها البرتقالي الناري الذي بدا وكأنه الشعلة الوحيدة في هذا الجو الكئيب، تبعته بخطوات سريعة، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل شيء بفضول مشوب بالتوتر.
‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.
شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.
“ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما يكون تسلسلًا يجب إدخاله في المصعد،” قال ليو، وعيناه تلمعان ببعض الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.
عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.
لم تكن هناك طريقة “لإدخال” أرقام مباشرة، فقط أزرار الطوابق.
“دعنا نجرب هذا،” قلت، وشعرت ببعض التوتر.
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.
نظر ليو إلي، ثم إلى لوحة الأزرار، ثم أومأ برأسه.
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
‘قرن الواحد والعشرون لم يعدني لهذا الهراء!’ صرخة يائسة أخرى في ذهني.
“لا ضرر من المحاولة. لا شيء آخر يبدو أنه يعمل.”
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم ليو وضغط على الأزرار بالتسلسل الذي اقترحته.
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.
3… 2… 4.
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !
كيان رقابي أساسي: “حارس/مراقب” مرتبط بالنظام.
“كلاك-تشييك !! ..”
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
لكنني كنت متجمدًا في مكاني، أحدق في ذلك الشيء المرعب، وعقلي يرفض أن يصدق ما تراه عيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيكك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.
ثم، وببطء شديد ومقلق، بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح، كاشفة عن مقصورة مصعد قديمة ومظلمة، تفوح منها رائحة غبار وعفن أشد من تلك الموجودة في الردهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.
‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
“لا ضرر من المحاولة. لا شيء آخر يبدو أنه يعمل.”
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.
“يبدو أن حدسك كان في محله، ليستر،” قال ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.
“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.
الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.
“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.
دخلنا إلى المصعد بحذر.
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
“يجب أن نبحث عن تلميحات، عن أي شيء غير عادي.”
لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.
عقربه عالق بين الطابق الأرضي والطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.
لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.
“أعتقد أننا يجب أن نختار طابقًا،” قال ليو.
“بما أن التسلسل السابق فتح الباب، ربما هناك تسلسل آخر للصعود.”
“بام!!”
صرخة تنزف الأذان
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.
“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
“فيششش!!”
‘أريد رؤية أمي .. !”
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبواب المصعد النحاسية لم تتحرك قيد أنملة، وظلت تحدق فينا بصمتها البارد والمقلق.
“فوشش! …”
“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.
ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز، وعادت بعض الأضواء الخافتة والمتقطعة لتضيء المقصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقربه عالق بين الطابق الأرضي والطابق الأول.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
“كيييك!!”
ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.
وقبل أن أتمكن من تفعيل مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى لمعرفة ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفتحت أبواب المصعد فجأة، ولكن ليس على صالة استقبال الفندق الذي كنا فيه.
“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”
كنا ننظر إلى ممر طويل ومظلم، أضيق بكثير من أي ممر رأيناه في الفندق حتى الآن.
للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !
الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
والرائحة … كانت كريهة بشكل لا يطاق، مزيج من الدم الجاف واللحم الفاسد والمواد الكيميائية.
تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.
‘ اللعنة ما هذا !’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة.
فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري … أسود العالم في نظري.
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ف..شيش!”
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.
‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
نورا، بفضولها (أو ربما بسبب الصدمة)، كانت قد خطت بالفعل خطوة خارج المصعد، وهي تحدق في الممر المرعب بعينين متسعتين من الرعب.
أحدهم كان يرفع ثلاثة أصابع، وآخر يشير إلى الأسفل بإصبعين، وامرأة أنيقة كانت تمسك بمروحة ورقية مفتوحة بشكل جزئي تظهر أربعة طيات …
“كلاك-تشييك !! ..”
تقدم ليو وضغط على الأزرار بالتسلسل الذي اقترحته.
دون إدارك .. لحقنا بها .
دون إدارك .. لحقنا بها .
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
وفي تلك اللحظة، من عمق الممر المظلم، ومن بين الظلال التي كانت تتراقص بشكل مقلق، ظهر شيء.
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك .. كلاك … كلاك.”
شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار على الأقل، وربما أربعة.
أحدهم كان يرفع ثلاثة أصابع، وآخر يشير إلى الأسفل بإصبعين، وامرأة أنيقة كانت تمسك بمروحة ورقية مفتوحة بشكل جزئي تظهر أربعة طيات …
جسده كان رماديًا شاحبًا، كجلد ميت مشدود على عظام بارزة. قفصه الصدري كان ظاهرًا بوضوح، وكل ضلع يمكن عده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن له وجه واضح، فقط ما يشبه فجوتين داكنتين عميقتين في المكان الذي يجب أن تكون فيه العينان، وفم مشقوق وواسع لا أسنان فيه.
لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.
ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
“دوم .. دوم … دوم”
هذا لم يكن مهرجًا مسرحيًا أو شبحًا يمكن خداعه.
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا كان … كابوسًا متجسدًا.
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
‘اللعنة… اللعنة!’ صرخت في ذهني، ورجلاي تشعران وكأنهما مصنوعتان من الرصاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.
“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.
“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.
صرخة تنزف الأذان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
لم يكن يمشي، بل كان ينزلق عبر الأرضية اللحمية للممر، على ذراعيه وقدميه.
كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأثاث المخملي الفاخر، الذي كان يومًا ما باللون الأحمر الداكن أو الأخضر الزمردي، أصبح الآن باهتًا وممزقًا، ومغطى بغبار قرون من عدم التنظيف.
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3… 2… 4.
لكنني كنت متجمدًا في مكاني، أحدق في ذلك الشيء المرعب، وعقلي يرفض أن يصدق ما تراه عيناي.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
لم يكن ينطق بكلمة، ولكن عينيه خلف نظاراته كانتا تتحركان بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخة تنزف الأذان
هذا لم يكن جزءًا من أي “لعبة” سخيفة. هذا كان الموت يمشي على قدمين …
معظمها محطم أو مغطى بخيوط عنكبوت كثيفة تلمع بشكل غريب في الضوء الخافت الذي كان يتسلل من نوافذ عالية ومقوسة، زجاجها متسخ أو مكسور.
‘قرن الواحد والعشرون لم يعدني لهذا الهراء!’ صرخة يائسة أخرى في ذهني.
‘أريد رؤية أمي .. !”
“يا إلهي … هذا المكان … كأنه خرج من فيلم رعب كلاسيكي،” همست نور، وصوتها يتردد بشكل غريب في الصمت المخيم.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.
“فووش !”
المصعد كان معطلًا، أو على الأقل، هذا ما بدأ وضعه.
رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.
وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.
فتحت نور عينيها، وكانت تركز بشدة، يداها ممدودتان قليلاً.
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
‘اللعنة !!’
‘اللعنة… اللعنة!’ صرخت في ذهني، ورجلاي تشعران وكأنهما مصنوعتان من الرصاص.
تقدم ليو وضغط على الأزرار بالتسلسل الذي اقترحته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات