رسالة من الجحيم~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الغموض هو حليفي في هذه المسرحية.’
‘حسنًا’، فكرت، وأنا أحاول أن أبدو قلقًا ومضطربًا قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن … الشعور كان حقيقيًا جدًا. والكلمات التي ظهرت على جهاز الكاردينال … حتى لو كانت متقطعة ومشفرة … كانت تحمل نفس … النبرة المسرحية المخيفة التي كان يتحدث بها ‘سيد الأقنعة’.”
“ولكن،” تابع العميد، وعاد الشك ليظهر في عينيه.
لقد نجحت في لفت انتباهه.
تغيرت تعابير آدم للخوف .. ارتعشت جفونه، أصفر وجه .. وشحبت بشرته.
الآن، الجزء الصعب: إقناعه بأنني لست مجرد مراهق يحاول التهرب من حصة رياضة مدرسية سخيفة، بل رسول يحمل أخبارًا من الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا الطالب صادقًا؟ هل كان يعاني حقًا من آثار صدمة ما بعد الكرنفال؟ أم أنه يكذب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي، هل هو يصدقني حقًا؟ أم أنه فقط يربط بين هلوساتي المزعومة وبين بعض الحالات النادرة التي يعرفها؟ في كلتا الحالتين، هذا أفضل مما توقعت.’
‘يا لها من مهمة نبيلة.’
أرتسمت على وجهه آدم تعبيرًا من التردد.
“ولكن يجب أن أسألك بصدق،” تابع العميد، وعيناه لا تزالان مثبتتين على آدم.
عبس العميد هارغروف قليلاً، واستند إلى ظهر كرسيه، مشيرًا لآدم بأن يواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا يوجد شيء مادي يمكنني أن أريك إياه .. لقد كانت … ‘رسالة’ … أو ربما مجرد ‘همس’ … لا أعرف كيف أصفه.”
الآن، الجزء الصعب: إقناعه بأنني لست مجرد مراهق يحاول التهرب من حصة رياضة مدرسية سخيفة، بل رسول يحمل أخبارًا من الجحيم.
“تحدث يا ليستر. لقد أثرت قلقي بالفعل. ما هو هذا الأمر الطارئ الذي جعلك تترك ساحة التدريب وتأتي إلى هنا بهذه الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل قراءة ما يدور في ذهنه، ولكن كان من الواضح أن كلمات آدم قد أحدثت تأثيرًا ما.
أرتسمت على وجهه آدم تعبيرًا من التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العميد يحاول استدراجه للكشف عن المزيد. كان عليه أن يكون حذرًا للغاية في إجابته.
‘إنه يفكر’، لاحظ آدم، وهو ويتجنب النظر مباشرة إلى عيني العميد لفترات طويلة، كأنه يخشى أن يرى عدم التصديق فيهما.
‘يجب أن أجعل الأمر يبدو وكأنني أكافح لأجد الكلمات المناسبة، وكأن ما سأقوله يفوق قدرتي على الاستيعاب.’
اتسعت عينا العميد قليلاً، واعتدل في جلسته، والاهتمام الحقيقي بدأ يحل محل الشك على وجهه.
“أعرف أن هذا قد يبدو جنونًا، أيها العميد!” واصل آدم، محاولًا أن يضيف لمسة من اليأس إلى نبرته.
“إنه … إنه يتعلق ب ‘سيد الأقنعة’، أيها العميد،” قال آدم أخيرًا، كأنه ينطق باسم شيطان.
“ماذا تقصد بأنه لم ينتهي منك؟ هل حدث شيء؟ هل تعرضت لأي تهديد مباشر؟”
‘لا يوجد دليل مادي، فقط شهادتي. هذا يجعل الأمر أكثر إثارة للريبة … وأكثر صعوبة في التجاهل.’
“ذلك الكيان من الكرنفال. أعتقد … أعتقد أنه لم ينتهي مني. أو ربما … لم ينتهِ من هذه الأكاديمية.”
‘أنا بالتأكيد ممثل بارع.’
اتسعت عينا العميد قليلاً، واعتدل في جلسته، والاهتمام الحقيقي بدأ يحل محل الشك على وجهه.
“ظهرت عليها كلمات متقطعة، مشفرة … لم أستطع فهمها كلها، ولكن بعضها كان واضحًا بشكل مخيف، ‘المسرح’ … ‘ستار لم يسدل’ … ‘دعوة أخرى قادمة’ … ثم اختفت الكلمات فجأة، ولم يتبقَ أي سجل لها على الجهاز!”
“ماذا تقصد بأنه لم ينتهي منك؟ هل حدث شيء؟ هل تعرضت لأي تهديد مباشر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن صوته غاضبًا أو ساخرًا، بل كان هادئًا ومدروسًا، كصوت قاضً يستجوب شاهدًا في قضية معقدة.
“ولكن يجب أن أسألك بصدق،” تابع العميد، وعيناه لا تزالان مثبتتين على آدم.
هز آدم رأسه بسرعة، وحاول أن يجعل يديه ترتجفان قليلاً وهو يمررهما على شعره الفوضوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العميد هارغروف صامتًا مرة أخرى، ووجهه متجهم وهو يفكر بعمق. مرر يده على شعره الرمادي، وتنهد تنهيدة طويلة.
“ليس تهديدًا مباشرًا بالمعنى التقليدي، أيها العميد. الأمر … إن بعد مغادرتي ل ‘المنشأة الآمنة’ صباح اليوم … بدأت أشعر بأشياء غريبة.”
‘الآن، مرحلة “الدليل” الملفق’
يجب أن يكون شيئًا غامضًا بما يكفي ليصعب إثباته، ولكنه مقلق بما يكفي ليؤخذ على محمل الجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد حولت التركيز من “لماذا أنا” إلى “لماذا الأكاديمية”. هذا يجعله تهديدًا أوسع نطاقًا، وبالتالي، أكثر إلحاحًا للتعامل معه.’
أخرج آدم من جيب بنطاله … لا شيء.
“يمكن أن تكون لديها طرق غير تقليدية للتأثير أو التواصل، حتى بعد إغلاق البوابة. وهناك حالات نادرة مسجلة لكيانات حاولت ‘الوصول’ إلى العالم الحقيقي من خلال ‘روابط’ شكلتها مع أفراد دخلوها.”
فقط تظاهر بأنه يبحث عن شيء، ثم نظر إلى العميد بتعبير من الارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جئت إليك لأنني كنت خائفًا، أيها العميد.” أصبح صوت آدم خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا يوجد شيء مادي يمكنني أن أريك إياه .. لقد كانت … ‘رسالة’ … أو ربما مجرد ‘همس’ … لا أعرف كيف أصفه.”
“لا… لا يوجد شيء مادي يمكنني أن أريك إياه .. لقد كانت … ‘رسالة’ … أو ربما مجرد ‘همس’ … لا أعرف كيف أصفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن …
مال العميد إلى الأمام، وعيناه مثبتتان على آدم. “همس؟ رسالة؟ اشرح بالتفصيل.”
“عندما كنت في جناحي السكني هذا الصباح،” بدأ آدم، وصوته يرتجف قليلاً.
“شعرت فجأة بتلك البرودة التي لا تخطئها الحواس، نفس البرودة التي شعرت بها داخل بوابة الكرنفال. ثم … ثم رأيت شاشة جهاز ‘الكاردينال’ الخاص بي تومض بشكل غريب لبضع ثوانٍ.”
‘كلما زادت التفاصيل الغريبة، كلما أصبح الأمر أكثر إثارة للريبة … وأكثر إلحاحًا.’
“ظهرت عليها كلمات متقطعة، مشفرة … لم أستطع فهمها كلها، ولكن بعضها كان واضحًا بشكل مخيف، ‘المسرح’ … ‘ستار لم يسدل’ … ‘دعوة أخرى قادمة’ … ثم اختفت الكلمات فجأة، ولم يتبقَ أي سجل لها على الجهاز!”
‘كذبة جيدة’، فكر آدم، وشعر ببعض الرضا عن أدائه.
‘لا يوجد دليل مادي، فقط شهادتي. هذا يجعل الأمر أكثر إثارة للريبة … وأكثر صعوبة في التجاهل.’
كان العميد هارغروف يستمع باهتمام شديد، وملامح وجهه تزداد جدية مع كل كلمة يقولها آدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العميد يحاول استدراجه للكشف عن المزيد. كان عليه أن يكون حذرًا للغاية في إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي، هل هو يصدقني حقًا؟ أم أنه فقط يربط بين هلوساتي المزعومة وبين بعض الحالات النادرة التي يعرفها؟ في كلتا الحالتين، هذا أفضل مما توقعت.’
لم يقاطعه، بل تركه يكمل “قصته” المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الغموض هو حليفي في هذه المسرحية.’
“أعرف أن هذا قد يبدو جنونًا، أيها العميد!” واصل آدم، محاولًا أن يضيف لمسة من اليأس إلى نبرته.
“أقسم أنني بدأت أشك في سلامة عقلي بعد كل ما مررت به في تلك البوابة اللعينة.”
تغيرت تعابير آدم ببطء … لخيبة آمل.
تغيرت تعابير آدم للخوف .. ارتعشت جفونه، أصفر وجه .. وشحبت بشرته.
“كنت أتمنى أن يكون الأمر مجرد هلوسة، أو كابوس مستمر. لكن هذا الشعور … هذه ‘الإشارة’ من جهاز الكاردينال … كانت حقيقية بشكل لا يمكن تجاهله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العميد هارغروف ينظر إلى آدم بعمق، وعيناه تحاولان اختراق هذا القناع من الخوف والارتباك الذي كان يرتديه آدم ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العميد يحاول استدراجه للكشف عن المزيد. كان عليه أن يكون حذرًا للغاية في إجابته.
“لقد شعرت بنفس الرعب، نفس القشعريرة التي سرت في جسدي عندما واجهت ‘سيد الأقنعة’ وجهًا لوجه.”
“كنت أتمنى ذلك، أيها العميد! أقسم أنني كنت أتمنى أن يكون الأمر مجرد هلوسة أو كابوس! لقد حاولت أن أقنع نفسي بذلك.”
توقف آدم للحظة، كأنه يستجمع شجاعته ليقول الجزء الأهم.
“ولهذا السبب جئت إليك مباشرة، أيها العميد ..”
أخرج آدم من جيب بنطاله … لا شيء.
أخذ نفسًا عميق.
“لم أجرؤ على إخبار أي شخص آخر. الأستاذة فينكس … أعتقد أنها لن تصدقني، أو ستعتبرني مجرد طالب مثير للمشاكل يحاول التهرب من مسؤولياته.”
“لكنك … أنت العميد. وأنت تعرف مدى خطورة هذه الكيانات، ومدى رعبها. شعرت بأنه من واجبي أن أحذرك … أن أحذر الأكاديمية … قبل أن يحدث شيء لا يمكن تداركه.”
وببطء قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يكون شيئًا غامضًا بما يكفي ليصعب إثباته، ولكنه مقلق بما يكفي ليؤخذ على محمل الجد.
“…..”
ساد صمت طويل وثقيل في مكتب العميد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مال العميد إلى الأمام، وعيناه مثبتتان على آدم. “همس؟ رسالة؟ اشرح بالتفصيل.”
كان العميد هارغروف ينظر إلى آدم بعمق، وعيناه تحاولان اختراق هذا القناع من الخوف والارتباك الذي كان يرتديه آدم ببراعة.
هل كان هذا الطالب صادقًا؟ هل كان يعاني حقًا من آثار صدمة ما بعد الكرنفال؟ أم أنه يكذب؟
‘الآن، الكرة في ملعبك أيها العميد’، فكر آدم، وهو يحافظ على تعبير وجهه “البريئ والمذعور”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن صوته غاضبًا أو ساخرًا، بل كان هادئًا ومدروسًا، كصوت قاضً يستجوب شاهدًا في قضية معقدة.
‘هل ستصدق قصة “الرسالة المشفرة من الجحيم”؟ أم أنك ستراني مجرد مهرج آخر في هذا السيرك؟’
كان العميد لا يزال يحدق في آدم، وملامح وجهه كانت مزيجًا معقدًا من الجدية، والشك، الذي بدأ يتسرب إليه ببطء.
“لم أجرؤ على إخبار أي شخص آخر. الأستاذة فينكس … أعتقد أنها لن تصدقني، أو ستعتبرني مجرد طالب مثير للمشاكل يحاول التهرب من مسؤولياته.”
لم يكن من السهل قراءة ما يدور في ذهنه، ولكن كان من الواضح أن كلمات آدم قد أحدثت تأثيرًا ما.
“ولماذا تعتقد، يا ليستر،” سأل العميد، وهو يميل إلى الأمام قليلاً، وصوته يخفت كأنه يطرح سؤالاً سريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن … الشعور كان حقيقيًا جدًا. والكلمات التي ظهرت على جهاز الكاردينال … حتى لو كانت متقطعة ومشفرة … كانت تحمل نفس … النبرة المسرحية المخيفة التي كان يتحدث بها ‘سيد الأقنعة’.”
‘إنه يفكر’، لاحظ آدم، وهو ويتجنب النظر مباشرة إلى عيني العميد لفترات طويلة، كأنه يخشى أن يرى عدم التصديق فيهما.
توقف، ونظر إلى العميد مباشرة، وحاول أن يظهر كل “الصدق” و”الإلحاح” الذي يمكن أن يفتعله.
إنه يزن الاحتمالات.
كان العميد هارغروف صامتًا مرة أخرى، ووجهه متجهم وهو يفكر بعمق. مرر يده على شعره الرمادي، وتنهد تنهيدة طويلة.
هل أنا مجنون؟ هل أنا كاذب؟ أم أن هناك، في هذا العالم المليء بالبوابات والكيانات الغريبة، احتمالية ولو ضئيلة بأن ما أقوله قد يكون صحيحًا بشكل مرعب؟’
أخيرًا، بعد ما شعرت به وكأنه دهر، كسر العميد هارغروف الصمت.
‘الآن، الضربة الأخيرة.’
لم يكن صوته غاضبًا أو ساخرًا، بل كان هادئًا ومدروسًا، كصوت قاضً يستجوب شاهدًا في قضية معقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليستر،” قال العميد ببطء، وهو يشبك أصابعه فوق سطح مكتبه المصقول، “ما تصفه … خطير للغاية، ومقلق للغاية، إذا كان صحيحًا.”
‘إذا كان صحيحًا’، ردد آدم الكلمتين في ذهنه.
“وفي جناحي … لم أجد شيئًا ماديًا. فقط … ذلك الشعور بالبرد، وذلك الهمس الخافت الذي كاد أن يفقدني صوابي.”
مال العميد إلى الأمام، وعيناه مثبتتان على آدم. “همس؟ رسالة؟ اشرح بالتفصيل.”
‘هذه هي الكلمة المفتاح .. إنه لا يرفض الأمر تمامًا ولكن لا يصدقه، هذا جيد.’
رأى آدم ظلًا من القلق الحقيقي يمر على وجه العميد هارغروف.
“ولكن يجب أن أسألك بصدق،” تابع العميد، وعيناه لا تزالان مثبتتين على آدم.
“هل أنت متأكد تمامًا مما رأيته أو شعرت به؟ يمكن أن تكون هذه مجرد آثار نفسية لما مررت به في بوابة ‘كرنفال الوجوه المسروقة’؟ الصدمة، كما تعلم، يمكن أن تجعل العقل يرى أو يتخيل أشياء غير موجودة.”
“الكيانات من رتبة A، خاصة تلك التي تتمتع بذكاء وقدرات تلاعب مثل ‘سيد الأقنعة’ الذي وصفته،” قال العميد أخيرًا، وصوته يحمل نبرة من التعب.
هز آدم رأسه بسرعة، وحاول أن يجعل صوته يبدو أكثر يأسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي، هل هو يصدقني حقًا؟ أم أنه فقط يربط بين هلوساتي المزعومة وبين بعض الحالات النادرة التي يعرفها؟ في كلتا الحالتين، هذا أفضل مما توقعت.’
“كنت أتمنى ذلك، أيها العميد! أقسم أنني كنت أتمنى أن يكون الأمر مجرد هلوسة أو كابوس! لقد حاولت أن أقنع نفسي بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن …
“تحدث يا ليستر. لقد أثرت قلقي بالفعل. ما هو هذا الأمر الطارئ الذي جعلك تترك ساحة التدريب وتأتي إلى هنا بهذه الطريقة؟”
“أعرف أن إحصائياتي الجسدية مثيرة للشفقة، وأعرف أنني سأبدو كأحمق في الحلبة. ولكن هل تعتقد أن الخوف من الإحراج أكبر من الخوف من كيان مثل ‘سيد الأقنعة’؟”
“لكن … الشعور كان حقيقيًا جدًا. والكلمات التي ظهرت على جهاز الكاردينال … حتى لو كانت متقطعة ومشفرة … كانت تحمل نفس … النبرة المسرحية المخيفة التي كان يتحدث بها ‘سيد الأقنعة’.”
كان العميد هارغروف صامتًا مرة أخرى، ووجهه متجهم وهو يفكر بعمق. مرر يده على شعره الرمادي، وتنهد تنهيدة طويلة.
أخرج آدم من جيب بنطاله … لا شيء.
‘نعم، أضف بعض التفاصيل “المقنعة” التي لا يمكن إثباتها’، فكر آدم.
‘كلما زادت التفاصيل الغريبة، كلما أصبح الأمر أكثر إثارة للريبة … وأكثر إلحاحًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهل هناك أي دليل مادي آخر على هذه ‘الرسالة’ أو هذا ‘الشعور’ الذي تتحدث عنه؟” سأل العميد، ونبرته لا تزال حذرة.
“هل احتفظ جهاز الكاردينال بأي سجل لتلك الكلمات؟ هل وجدت أي شيء غريب في جناحك؟”
تظاهر آدم بالتفكير للحظة، ثم هز رأسه بحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن … الشعور كان حقيقيًا جدًا. والكلمات التي ظهرت على جهاز الكاردينال … حتى لو كانت متقطعة ومشفرة … كانت تحمل نفس … النبرة المسرحية المخيفة التي كان يتحدث بها ‘سيد الأقنعة’.”
“لا، أيها العميد. هذا ما يجعل الأمر أكثر إحباطًا. الكلمات على الكاردينال اختفت بنفس السرعة التي ظهرت بها، ولم أجد أي سجل لها.”
“لا، أيها العميد. هذا ما يجعل الأمر أكثر إحباطًا. الكلمات على الكاردينال اختفت بنفس السرعة التي ظهرت بها، ولم أجد أي سجل لها.”
“ولهذا السبب جئت إليك مباشرة، أيها العميد ..”
وببطء قلت.
‘الآن، مرحلة “الدليل” الملفق’
“وفي جناحي … لم أجد شيئًا ماديًا. فقط … ذلك الشعور بالبرد، وذلك الهمس الخافت الذي كاد أن يفقدني صوابي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن صوته غاضبًا أو ساخرًا، بل كان هادئًا ومدروسًا، كصوت قاضً يستجوب شاهدًا في قضية معقدة.
‘بالطبع لا يوجد دليل’، همس آدم لنفسه.
“ولهذا السبب جئت إليك مباشرة، أيها العميد ..”
“ماذا تقصد بأنه لم ينتهي منك؟ هل حدث شيء؟ هل تعرضت لأي تهديد مباشر؟”
‘الغموض هو حليفي في هذه المسرحية.’
“لقد شعرت بنفس الرعب، نفس القشعريرة التي سرت في جسدي عندما واجهت ‘سيد الأقنعة’ وجهًا لوجه.”
“ولماذا تعتقد، يا ليستر،” سأل العميد، وهو يميل إلى الأمام قليلاً، وصوته يخفت كأنه يطرح سؤالاً سريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أن ‘سيد الأقنعة’ قد يستهدفك أنت بالتحديد؟ أو يستهدف هذه الأكاديمية من خلالك؟ هل حدث شيء في تلك البوابة لم تخبرنا به؟ شيء يجعلك … ‘مميزًا’ بالنسبة له؟”
أخذ نفسًا عميق.
شعر آدم بأن قلبه يخفق بشكل أسرع قليلاً.
هذا السؤال كان خطيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيئًا غريبًا … قال … ‘المسرح الحقيقي لم يفتح أبوابه بعد. والجمهور الأكبر ينتظر العرض القادم … هنا.'”
كان العميد يحاول استدراجه للكشف عن المزيد. كان عليه أن يكون حذرًا للغاية في إجابته.
مال العميد إلى الأمام، وعيناه مثبتتان على آدم. “همس؟ رسالة؟ اشرح بالتفصيل.”
“ليستر،” قال العميد ببطء، وهو يشبك أصابعه فوق سطح مكتبه المصقول، “ما تصفه … خطير للغاية، ومقلق للغاية، إذا كان صحيحًا.”
“لا أعرف، أيها العميد! أقسم أنني لا أعرف!” قال آدم، وحاول أن يجعل صوته يبدو مليئًا بالارتباك والخوف الحقيقي.
“الكيانات من رتبة A، خاصة تلك التي تتمتع بذكاء وقدرات تلاعب مثل ‘سيد الأقنعة’ الذي وصفته،” قال العميد أخيرًا، وصوته يحمل نبرة من التعب.
“ربما … ربما لأنه ‘استمتع’ بلعبته معي، كما قال؟ ربما لأنه يراني … لا أعرف … تحديًا سخيفًا أو دمية مسلية؟ أو ربما … ربما الأمر لا يتعلق بي شخصيًا، بل يتعلق بشيء آخر، شيء رآه أو شعر به في الأكاديمية من خلالي؟”
“هل تعتقد حقًا أنني سأخترع قصة كهذه، وأخاطر بإثارة غضبكم وغضب الأستاذة فينكس، فقط للتهرب من حصة سجال؟”
أخيرًا، بعد ما شعرت به وكأنه دهر، كسر العميد هارغروف الصمت.
أغمض آدم عينيه وانسالت قطرة من العرق على رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد تمامًا مما رأيته أو شعرت به؟ يمكن أن تكون هذه مجرد آثار نفسية لما مررت به في بوابة ‘كرنفال الوجوه المسروقة’؟ الصدمة، كما تعلم، يمكن أن تجعل العقل يرى أو يتخيل أشياء غير موجودة.”
“أنا لست خبيرًا في هذه الأمور، أيها العميد. كل ما أعرفه هو أنني شعرت بالخطر، خطر حقيقي.”
‘لقد حولت التركيز من “لماذا أنا” إلى “لماذا الأكاديمية”. هذا يجعله تهديدًا أوسع نطاقًا، وبالتالي، أكثر إلحاحًا للتعامل معه.’
اتسعت عينا آدم.
“وهل هناك أي دليل مادي آخر على هذه ‘الرسالة’ أو هذا ‘الشعور’ الذي تتحدث عنه؟” سأل العميد، ونبرته لا تزال حذرة.
كان العميد هارغروف صامتًا مرة أخرى، ووجهه متجهم وهو يفكر بعمق. مرر يده على شعره الرمادي، وتنهد تنهيدة طويلة.
‘الآن، الضربة الأخيرة.’
‘كلما زادت التفاصيل الغريبة، كلما أصبح الأمر أكثر إثارة للريبة … وأكثر إلحاحًا.’
“الكيانات من رتبة A، خاصة تلك التي تتمتع بذكاء وقدرات تلاعب مثل ‘سيد الأقنعة’ الذي وصفته،” قال العميد أخيرًا، وصوته يحمل نبرة من التعب.
شعر آدم بأن قلبه يخفق بشكل أسرع قليلاً.
“…..”
“يمكن أن تكون لديها طرق غير تقليدية للتأثير أو التواصل، حتى بعد إغلاق البوابة. وهناك حالات نادرة مسجلة لكيانات حاولت ‘الوصول’ إلى العالم الحقيقي من خلال ‘روابط’ شكلتها مع أفراد دخلوها.”
‘حسنًا’، فكرت، وأنا أحاول أن أبدو قلقًا ومضطربًا قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا آدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قصة آدم، على الرغم من غرابتها، كانت تحمل نوعًا من المنطق الملتوي، خاصة في عالم حيث المستحيل يحدث كل يوم.
‘يا إلهي، هل هو يصدقني حقًا؟ أم أنه فقط يربط بين هلوساتي المزعومة وبين بعض الحالات النادرة التي يعرفها؟ في كلتا الحالتين، هذا أفضل مما توقعت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن،” تابع العميد، وعاد الشك ليظهر في عينيه.
‘بالطبع لا يوجد دليل’، همس آدم لنفسه.
كان العميد لا يزال يحدق في آدم، وملامح وجهه كانت مزيجًا معقدًا من الجدية، والشك، الذي بدأ يتسرب إليه ببطء.
“لا يمكننا أيضًا أن نتجاهل حقيقة أنك ظهرت هنا في مكتبي، في منتصف حصة سجال كان من المفترض أن تشارك فيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا ‘التحذير الطارئ هو السبب الحقيقي لمغادرتك لساحة التدريب، ليستر؟ أم أنك كنت تحاول فقط التهرب من مواجهة قد تكون … غير مريحة بالنسبة لك؟”
تغيرت تعابير آدم للخوف .. ارتعشت جفونه، أصفر وجه .. وشحبت بشرته.
‘ها قد أتى السؤال الذي كنت أتوقعه’، فكر آدم. ‘يجب أن أكون مقنعًا للغاية الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها العميد،” قال آدم، ونبرته تحمل مزيجًا من الإهانة واليأس (هذه المرة، اليأس من غباء السؤال).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كذبة جيدة’، فكر آدم، وشعر ببعض الرضا عن أدائه.
رأى آدم ظلًا من القلق الحقيقي يمر على وجه العميد هارغروف.
“هل تعتقد حقًا أنني سأخترع قصة كهذه، وأخاطر بإثارة غضبكم وغضب الأستاذة فينكس، فقط للتهرب من حصة سجال؟”
تغيرت تعابير آدم ببطء … لخيبة آمل.
الآن، الجزء الصعب: إقناعه بأنني لست مجرد مراهق يحاول التهرب من حصة رياضة مدرسية سخيفة، بل رسول يحمل أخبارًا من الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه … إنه يتعلق ب ‘سيد الأقنعة’، أيها العميد،” قال آدم أخيرًا، كأنه ينطق باسم شيطان.
“أعرف أن إحصائياتي الجسدية مثيرة للشفقة، وأعرف أنني سأبدو كأحمق في الحلبة. ولكن هل تعتقد أن الخوف من الإحراج أكبر من الخوف من كيان مثل ‘سيد الأقنعة’؟”
وببطء قلت.
أخذ نفسًا عميق.
توقف، ونظر إلى العميد مباشرة، وحاول أن يظهر كل “الصدق” و”الإلحاح” الذي يمكن أن يفتعله.
“أعرف أن إحصائياتي الجسدية مثيرة للشفقة، وأعرف أنني سأبدو كأحمق في الحلبة. ولكن هل تعتقد أن الخوف من الإحراج أكبر من الخوف من كيان مثل ‘سيد الأقنعة’؟”
“لقد جئت إليك لأنني كنت خائفًا، أيها العميد.” أصبح صوت آدم خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان صحيحًا’، ردد آدم الكلمتين في ذهنه.
“خائفًا على نفسي، وخائفًا على الأكاديمية. إذا كان هناك أي احتمال، ولو ضئيل، بأن هذا التهديد حقيقي … ألم يكن من واجبي أن أبلغكم به فورًا؟ هل كان يجب أن أنتظر حتى ينتهي السجال، وربما يكون الأوان قد فات؟”
“ولكن،” تابع العميد، وعاد الشك ليظهر في عينيه.
“…..”
‘كلما زادت التفاصيل الغريبة، كلما أصبح الأمر أكثر إثارة للريبة … وأكثر إلحاحًا.’
العميد هارغروف ظل يحدق فيه، وتعبير وجهه لا يزال غامضًا.
كان من الواضح أنه لا يزال متشككًا، ولكنه أيضًا … بدأ متردد.
‘الآن، الكرة في ملعبك أيها العميد’، فكر آدم، وهو يحافظ على تعبير وجهه “البريئ والمذعور”
قصة آدم، على الرغم من غرابتها، كانت تحمل نوعًا من المنطق الملتوي، خاصة في عالم حيث المستحيل يحدث كل يوم.
“هل احتفظ جهاز الكاردينال بأي سجل لتلك الكلمات؟ هل وجدت أي شيء غريب في جناحك؟”
هذه الكلمات الأخيرة، الملفقة بالكامل في تلك اللحظة، بدت وكأنها قد أحدثت التأثير المطلوب.
‘إنه على وشك أن يقتنع … أو على الأقل، أن يقرر أن الأمر يستحق التحقيق’، فكر آدم، وشعر بنبض خافت من الانتصار الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف آدم للحظة، كأنه يستجمع شجاعته ليقول الجزء الأهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الآن، الضربة الأخيرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل قراءة ما يدور في ذهنه، ولكن كان من الواضح أن كلمات آدم قد أحدثت تأثيرًا ما.
“…..”
“أيها العميد،” قال آدم بصوت خفيض، وكأنه يكشف عن سر أخير ومهم.
“ذلك الكيان من الكرنفال. أعتقد … أعتقد أنه لم ينتهي مني. أو ربما … لم ينتهِ من هذه الأكاديمية.”
هز آدم رأسه بسرعة، وحاول أن يجعل يديه ترتجفان قليلاً وهو يمررهما على شعره الفوضوي.
“هناك شيء آخر … شيء لم أذكره لأحد. في نهاية ‘لعبتنا’، قبل أن يختفي ‘سيد الأقنعة’ … قال شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيئًا غريبًا … قال … ‘المسرح الحقيقي لم يفتح أبوابه بعد. والجمهور الأكبر ينتظر العرض القادم … هنا.'”
‘الآن، الكرة في ملعبك أيها العميد’، فكر آدم، وهو يحافظ على تعبير وجهه “البريئ والمذعور”
كان العميد هارغروف ينظر إلى آدم بعمق، وعيناه تحاولان اختراق هذا القناع من الخوف والارتباك الذي كان يرتديه آدم ببراعة.
“لم أفهم ما يعنيه هذا .. لكن الآن … بعد هذه ‘الرسالة’ … أخشى أن يكون الأكاديمية.”
تغيرت تعابير آدم للخوف .. ارتعشت جفونه، أصفر وجه .. وشحبت بشرته.
‘أنا بالتأكيد ممثل بارع.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم أنني بدأت أشك في سلامة عقلي بعد كل ما مررت به في تلك البوابة اللعينة.”
عبس العميد هارغروف قليلاً، واستند إلى ظهر كرسيه، مشيرًا لآدم بأن يواصل.
هذه الكلمات الأخيرة، الملفقة بالكامل في تلك اللحظة، بدت وكأنها قد أحدثت التأثير المطلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جئت إليك لأنني كنت خائفًا، أيها العميد.” أصبح صوت آدم خافت.
رأى آدم ظلًا من القلق الحقيقي يمر على وجه العميد هارغروف.
‘إذا كان صحيحًا’، ردد آدم الكلمتين في ذهنه.
“هنا؟” كرر العميد بصوت خافت، وكأنه يتحدث إلى نفسه. “يقصد … الأكاديمية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
