السجال [3]
بعد انتهاء المواجهة المذهلة بين سيرينا و إيزابيلا، والتي أظهرت قوة الإدراك والتحكم في مواجهة الأوهام المتقنة.
لم يمنح صوت الأستاذة فينكس الطلاب سوى لحظات قليلة لالتقاط أنفاسهم أو تبادل الهمسات المندهشة.
يالها من مهارة مثيرة للأعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المواجهة التالية،” دوى صوتها البارد والحاسم، “دريك مالوري … ضد ليونارد فون فالكنهاين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفعت حدة الترقب في الساحة. هذه مواجهة أخرى من العيار الثقيل، تجمع بين عقلين حادين وقدرات فريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو، الذي كان يتوقع اللكمة، أمال رأسه جانبًا بسرعة، وتفادى الضربة بالكف.
دريك، بابتسامته التي لا تفارقه والتي تخفي نوايا لا يمكن التنبؤ بها، وليو، بهدوئه الذي يشبه سطح بحيرة متجمدة يخفي تحتها عمقًا لا يسبر.
لا يتعلق الأمر بخلق فراغ، بل بإنشاء صدى أو تشويه له خصائص فريدة.
تقدم دريك مالوري إلى وسط الحلبة المحددة بالخطوط البيضاء، وحركاته تحمل تلك الرشاقة الأفعوانية المعهودة.
لكن في تلك اللحظة، رأيت وميضًا خافتًا جدًا، يكاد يكون غير مرئي، من الطاقة الأرجوانية الداكنة يتشكل للحظة خاطفة تحت حذاء ليو الأيمن، ثم يختفي بسرعة، كأنه لم يكن موجودًا قط.
كان يرى ذلك في عيني دريك الداكنتين، ذلك البريق الماكر الذي يسبق عادة لدغة الأفعى.
‘القتال يقترب من نهايته’، فكرت.
رفع يده اليمنى قليلاً، كأنه يلقي تحية ساخرة على خصمه، وعيناه الداكنتان تلمعان ببريق من الأستهزاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقابل، خطا ليونارد فون فالكنهاين إلى الأمام بثبات، ووقفته توحي بالصلابة والثقة.
لم تظهر على وجهه أي تعابير، لكن عينيه الزرقاوتين الفولاذيتين كانتا مثبتتين على دريك، تراقبان كل نفس، كل حركة طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هنا يبدأ عرض آخر من الذكاء والمكر’، فكرت وأنا أستعد لمشاهدة هذه الرقصة الخطرة.
لم يعطي دريك ليو أي فرصة لالتقاط أنفاسه. واصل الضغط، وسلسلة هجماته لم تتوقف.
‘كلاهما يعتمد على العقل بقدر ما يعتمد على الجسد، لكن أساليبهما مختلفة تمامًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت عنيد بشكل مثير للإعجاب، فون فالكنهاين،” قال دريك، وهو يلهث قليلاً.
“ابدأوا!” أمرت الأستاذة فينكس.
كلاهما كان يلهث، والعرق يتصبب من جبينهما، وكان من الواضح أن مخزونهما المحدود من المانا والقدرة على التحمل الجسدي قد أوشك على النفاد.
لم تكن هناك لحظة تردد.
انطلق دريك أولاً، بحركة خاطفة ومباغتة.
‘ياله من قتال ممتع.’
جسده انخفض قليلاً، ثم اندفع إلى الأمام، وقبضته اليسرى تتجه بسرعة نحو بطن ليو.
“فوش!”
لم يكن هجومًا بقوة ساحقة، بل كان يهدف إلى اختبار ردود أفعال ليو واختراق دفاعه الأولي.
دريك، من ناحيته، كان يبدو وكأنه يستمتع بهذا الاستنزاف.
ليو، الذي بدا وكأنه توقع هذه الحركة قبل أن تبدأ حتى، لم يتراجع. بدلاً من ذلك، قام بحركة التفاف جانبية دقيقة وسريعة على قدمه اليمنى، مما سمح للكمة دريك بالمرور بجانبه بفارق ضئيل.
وفي نفس اللحظة التي مرت فيها لكمة دريك، استدار ليو بجسده، ووجه ضربة سريعة بكوع يده اليمنى نحو جانب دريك المكشوف.
‘هذا مختلف’، لاحظت.
“بام!”
انزلقت فجأة وبشكل كامل، كأنه يقف على قطعة من الجليد المصقول والمدهون بالزيت في منتصف صيف حار.
ارتطم كوع ليو بجانب دريك، الذي أطلق همهمة مكتومة من الألم المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن ضربة قاضية، لكنها كانت دقيقة ومؤلمة، وأجبرت دريك على التراجع خطوة إلى الخلف، وابتسامته الماكرة تضاءلت للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دريك لم يعد يعتمد فقط على التشوهات الحسية الخفية. إنه يدمجها الآن مع قتال جسدي أكثر شراسة وتنوعًا. كل حركة هي جزء من سلسلة، وكل خدعة تهدف إلى خلق فتحة للهجوم التالي. إنه يحاول إغراق قدرة ليو التحليلية بالعديد من التهديدات المتزامنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘واحد لليو’، فكرت.
لم يعطي دريك ليو أي فرصة لالتقاط أنفاسه. واصل الضغط، وسلسلة هجماته لم تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تحليله السريع سمح له بتحويل دفاعه إلى هجوم مضاد فعال. يبدو أن [الحصن المنيع للعقل] ليس مجرد درع سلبي.’
رفع يده اليمنى، وبدأت هالة أرجوانية داكنة خافتة، تشبه دخان الفراغ، تتشكل حولها بشكل أكثر وضوحًا هذه المرة.
لم يستسلم دريك للإحباط.
دريك، بابتسامته التي لا تفارقه والتي تخفي نوايا لا يمكن التنبؤ بها، وليو، بهدوئه الذي يشبه سطح بحيرة متجمدة يخفي تحتها عمقًا لا يسبر.
سرعان ما استعاد رباطة جأشه، وابتسامته عادت لتتسع مرة أخرى، ولكن هذه المرة، كان هناك شيء مختلف في عينيه، شيء أكثر حدة وتركيزًا.
ليو كان لا يزال يعتمد على [حصن العقل المنيع] ليحافظ على هدوئه ويحلل الموقف، ولكنه كان يعلم أن دريك يجهز شيئًا ما.
“ليس سيئًا على الإطلاق، فون فالكنهاين،” قال دريك بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن هل يمكنك مواكبة هذا الإيقاع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة .. حتى أورورا لا يستمع لها.”
ثم، بدأ دريك في التحرك بشكل مختلف.
دريك، بابتسامته التي لا تفارقه والتي تخفي نوايا لا يمكن التنبؤ بها، وليو، بهدوئه الذي يشبه سطح بحيرة متجمدة يخفي تحتها عمقًا لا يسبر.
“فوووش!!”
لم يعد يعتمد على الهجمات المباشرة فقط.
بدأت حركاته تصبح أكثر انسيابية، أكثر مراوغة، كأفعى تتلوى وتستعد للانقضاض من زاوية غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يرفع يديه أحيانًا، ويخفضهما أحيانًا أخرى، ويتخذ وضعيات غريبة بدت وكأنها تهدف إلى إرباك ليو وتشتيت انتباهه.
ومع كل حركة، بدأت أشعر بشيء غريب في الهواء حولهما.
بالطبع إذا لم يدرك ماهية مهارة دريك، قبل الاون ستكون خسارته محتومة.
لم يكن هناك وهج هالة واضح كوهج إيثان، ولم تكن هناك أوهام بصرية كأوهام إيزي. كان الأمر أشبه ب “تشويه” خفي ودقيق للواقع المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة! لقد فعلها مرة أخرى !’ اتسعت عيناي وأنا أرى الفخ ينصب ويطبق في نفس اللحظة.
هنا، بدا وكأن الأستاذة فينكس قد قررت إضافة بعض التحدي الإضافي.
‘إذًا فهو يستخدم مهارته الأن على ما ييدوا؟’ ، أدركت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يستخدمها بشكل هجومي مباشر، بل كأداة لخلق الفوضى والإرباك.’
‘كلاهما يعتمد على العقل بقدر ما يعتمد على الجسد، لكن أساليبهما مختلفة تمامًا.’
فجأة، اندفع دريك نحو ليو مرة أخرى، وهذه المرة، أطلق سلسلة سريعة من ثلاث لكمات متتالية – يسار، يمين، ثم يسار مرة أخرى – كلها موجهة نحو رأس ليو.
ليو، بدأ في صد اللكمات واحد تلو الأخر.
“بام-بوم!” رفع ذراعيه بسرعة، وصد اللكمة الأولى بساعده الأيسر، ثم الثانية بساعده الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يدرك أن قوة ليو الحقيقية تكمن في عقله، وإذا تمكن من إرهاق ذلك العقل، أو إغراقه بالمعلومات الخاطئة، أو دفعه إلى ارتكاب خطأ واحد، فسيكون النصر له.
ولكن عندما جاءت اللكمة الثالثة، حدث شيء غريب !
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدرة متقدمة تسمح للمستخدم بالتلاعب بمناطق محدودة من “الفراغ” أو “العدم” للتأثير على الهالة، الإدراك الحسي، أو المادة بشكل موضعي ودقيق.
بدت اللكمة وكأنها تغير مسارها بشكل طفيف في اللحظة الأخيرة، أو كأن يد دريك قد “امتدت” بشكل غير طبيعي، وتجاوزت دفاع ليو لتلامس صدغه بخفة.
بعد الدقائق الأولى من جس النبض الحذر والتبادلات السريعة، والتي أظهرت قدرة ليو المذهلة على التكيف مع أسلوب دريك.
لقد اختبر دفاعاته الأولية، ورأى كيف يتكيف ليو مع التشوهات الحسية الدقيقة. الآن، لا بد أنه يجهز شيئًا ما.’
“بومم!”
“هف .. هوف !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اغ!” أطلق ليو صوتًا مكتومًا، وتراجع خطوة إلى الخلف، ويده تتحسس صدغه. لم تكن الضربة قوية، ولكنها كانت مفاجئة ومقلقة.
“تفضل بالدخول ..”
“هف .. هاف، هف!”
يالها من مهارة مثيرة للأعجاب.
“مذهل!” تمتم بخفوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ليو أن يسحب دريك ويفقده توازنه، ولكن دريك، بابتسامة ماكرة، قام بحركة التفاف مفاجئة في الهواء، وحرر ساقه من قبضة ليو، ثم هبط برشاقة على قدميه، وكأنه قط.
يالها من مهارة مثيرة للأعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المواجهة لعدة دقائق، وكل منهما يحاول إيجاد ثغرة في دفاع الآخر، حتى تمكنت صوفيا، بفضل حركة خادعة ذكية، من إجبار جيك على فقدان توازنه وإعلانه الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، أيها العميد .. لقد كنت هناك. ولكن حدث أمر طارئ للغاية، أمر لا يمكن تأجيله، وشعرت بأنه من واجبي كطالب مخلص لهذه الأكاديمية الموقرة، وكمواطن صالح يهتم بسلامة الجميع، أن أبلغكم به شخصيًا وفورًا، دون أي تأخير.”
‘ يستطيع دريك “تشويه” الفضاء حوله بشكل محدود ليجعل هجماته تصل إلى أهداف تبدو مستحيلة.’
وجه دريك لكمة بقبضته نحو وجه ليو …
لم يعطي دريك ليو أي فرصة للتفكير.
“واااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل هجومه، وهذه المرة، مزج بين اللكمات والركلات.
ولكن عندما جاءت اللكمة الثالثة، حدث شيء غريب !
رفع ساقه اليمنى في ركلة جانبية عالية موجهة نحو رأس ليو. ليو انحنى بسرعة لتفاديها.
ولكن بينما كان لا يزال منحنيًا، وجه دريك لكمة سريعة بكعب يده نحو ظهر ليو المكشوف.
“فوشش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليو، الذي بدا وكأنه توقع هذه الحركة المزدوجة، استدار بجسده في الهواء وهو لا يزال منحنيًا، وتفادى اللكمة الثانية أيضًا، ثم حاول أن يمسك بذراع دريك الممتدة ليستخدمها كنقطة ارتكاز لهجوم مضاد.
كان هناك شيء مختلف في عينيه، شيء أكثر جدية وتركيزًا.
‘ يستطيع دريك “تشويه” الفضاء حوله بشكل محدود ليجعل هجماته تصل إلى أهداف تبدو مستحيلة.’
لكن يد دريك، في اللحظة التي كادت فيها يد ليو أن تمسك بها، “انزلقت” بشكل غريب، كأنها أصبحت زلقة فجأة، أو كأن هناك “فراغًا” صغيرًا قد تشكل حولها للحظة، مما منع ليو من الإمساك بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وشش!”
‘دريك لا يقاتل فقط بجسده’، فكرت وأنا أرى الإحباط الخفيف يبدأ في الظهور على وجه ليو، الذي كان لا يزال يحافظ على هدوئه الظاهري.
“فوووووش!!”
‘يقاتل بالبيئة المحيطة، يتلاعب بالإدراك، ويستخدم مهارته لجعل كل تفاعل جسدي أكثر صعوبة وغير متوقع لخصمه. إنه يحول القتال المباشر إلى سلسلة من الألغاز الصغيرة التي يجب على ليو حلها في جزء من الثانية.’
دريك، بابتسامته التي لا تفارقه والتي تخفي نوايا لا يمكن التنبؤ بها، وليو، بهدوئه الذي يشبه سطح بحيرة متجمدة يخفي تحتها عمقًا لا يسبر.
بالطبع إذا لم يدرك ماهية مهارة دريك، قبل الاون ستكون خسارته محتومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فووش!” أخطئ الهدف !
وهاهنا، دريك يلعب بأعصابه.
في اللحظة التي شكل فيها دريك تلك “البقعة” غير المرئية من الفراغ الذي أمتص الاحتكاك بشكل كامل تحت قدم ليو اليمنى.
استمر القتال على هذا المنوال لعدة دقائق أخرى.
ببطء، ودون أي تردد، تمت إدارة مقبض الباب، ودفعه ليفتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن مهارتها من النوع التحكمي، لكن ماركوس، الذي كان يتمتع ببنية جسدية أضخم.
“بوف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فووش!” أخطئ الهدف !
“بوم!”
في المقابل، خطا ليونارد فون فالكنهاين إلى الأمام بثبات، ووقفته توحي بالصلابة والثقة.
“فوووووش!!”
هنا، بدا وكأن الأستاذة فينكس قد قررت إضافة بعض التحدي الإضافي.
تلاحم جسدي سريع، حركات مراوغة، وهجمات مضادة دقيقة من كلا الطرفين.
ليو كان لا يزال يحلل الوضع، يحاول قراءة نوايا دريك والتكيف مع “التشوهات” لتي كان يخلقها.
مرت قبضة دريك “عبر” ذراعي ليو المتقاطعتين كأنها شبح، ثم، في اللحظة التي تجاوزت فيها الدفاع، “تجسدت” مرة أخرى ووجهت ضربة خفيفة ولكنها مزعجة إلى ذقن ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ودريك، من ناحيته، كان يستمتع بهذه اللعبة، يزيد من تعقيد خدعه، ويحاول ببطء ولكن بثبات استنزاف تركيز ليو وقدرته على التحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح أن هذه المواجهة لن تحسم بالقوة الغاشمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل العيون بحثت في كل مكان.
**
سرعان ما استعاد رباطة جأشه، وابتسامته عادت لتتسع مرة أخرى، ولكن هذه المرة، كان هناك شيء مختلف في عينيه، شيء أكثر حدة وتركيزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الدقائق الأولى من جس النبض الحذر والتبادلات السريعة، والتي أظهرت قدرة ليو المذهلة على التكيف مع أسلوب دريك.
ثم اتكأ بشكل عرضي على حافة المكتب، ونظر إلى العميد بتعبير وجه يجمع بين الجدية المصطنعة والأهمية المبالغ فيها.
“هوف ..هف … هاف هاف!”
لم يعد يعتمد على الهجمات المباشرة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفف الخصمان للحظات، تفصلهما بضعة أمتار، وكل منهما يلهث قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم دريك مالوري إلى وسط الحلبة المحددة بالخطوط البيضاء، وحركاته تحمل تلك الرشاقة الأفعوانية المعهودة.
لم تكن هناك إصابات واضحة.
كان شعره الأسود الفوضوي يبدو أكثر فوضوية من المعتاد، ربما بسبب “الهروب” السريع عبر الممرات، وعيناه الرماديتان تلمعان ببريق غريب.
بعد انتهاء المواجهة بين دريك مالوري وليونارد فون فالكنهاين.
‘بدأ دريك يدرك الآن أن ليو ليس مجرد عقل يمكن خداعه بسهولة’، فكرت وأنا أراقب الابتسامة الماكرة على وجه دريك تتسع قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن مهارتها من النوع التحكمي، لكن ماركوس، الذي كان يتمتع ببنية جسدية أضخم.
كان هناك شيء مختلف في عينيه، شيء أكثر جدية وتركيزًا.
كان من الواضح أن هذه المواجهة لن تحسم بالقوة الغاشمة.
تلك التي كانت تحمل معظم وزنه الآن وأصبحت نقطة ارتكازه الأساسية والثابتة.
لقد اختبر دفاعاته الأولية، ورأى كيف يتكيف ليو مع التشوهات الحسية الدقيقة. الآن، لا بد أنه يجهز شيئًا ما.’
‘واحد لليو’، فكرت.
ليو، من جانبه، كان لا يزال يقف بهدوء، ولكن كان هناك توتر خفي في عضلاته، وعيناه الزرقاوان الفولاذيتان لم تغادرا دريك للحظة واحدة.
“المواجهة … انتهت!” أعلنت الأستاذة فينكس، وصوتها، كالعادة، لم يكن يحمل سوى تلك النبرة المحايدة التي لا تكشف عن أي شيء.
كان يعمل بأقصى طاقته، يحلل كل نفس، كل حركة، كل تلميح قد يصدر عن خصمه المراوغ.
“ها!”
“أنت عنيد بشكل مثير للإعجاب، فون فالكنهاين،” قال دريك، وهو يلهث قليلاً.
فجأة، ودون سابق إنذار، اندفع دريك مرة أخرى. هذه المرة، لم تكن هجماته مجرد لكمات وركلات سريعة، بل كانت أشبه بسلسلة من الحركات الانسيابية والمترابطة، كأفعى تتلوى وتغير اتجاهها باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل هجومه، وهذه المرة، مزج بين اللكمات والركلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل غريزي، أو ربما بناءً على استنتاج منطقي بأن دريك قد اكتشف نقطة ضعف محتملة، بدأ في تعزيز دفاعه في تلك المنطقة.
رفع يده اليسرى كأنه سيوجه لكمة، ثم في اللحظة الأخيرة، حولها إلى ضربة بكف يده المفتوح نحو جانب رأس ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأجواء كانت لا تزال مشحونة بالترقب، والطلاب يتابعون كل مواجهة باهتمام ..
ليو، الذي كان يتوقع اللكمة، أمال رأسه جانبًا بسرعة، وتفادى الضربة بالكف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك شيء مختلف في عينيه، شيء أكثر جدية وتركيزًا.
ولكن بينما كان لا يزال في وضعية المراوغة، وجه دريك ركلة منخفضة وسريعة بقدمه اليمنى نحو كاحل ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن دريك لم يتوقف !
“بومم!”
“فوووش!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن ليو من رفع ساقه في اللحظة الأخيرة، وتفادى الركلة بصعوبة.
يناقشون المهارات والاستراتيجيات، ويتكهنون بمن سيكون الأقوى في نهاية هذا اليوم الطويل.
لكن دريك لم يتوقف !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدرة متقدمة تسمح للمستخدم بالتلاعب بمناطق محدودة من “الفراغ” أو “العدم” للتأثير على الهالة، الإدراك الحسي، أو المادة بشكل موضعي ودقيق.
استغل حركة ليو لرفع ساقه، وقام بحركة دوران سريعة، ووجه ضربة بكوعه الأيسر نحو صدر ليو المكشوف.
‘بدأ دريك يدرك الآن أن ليو ليس مجرد عقل يمكن خداعه بسهولة’، فكرت وأنا أراقب الابتسامة الماكرة على وجه دريك تتسع قليلاً.
“بام!”
“ولكن كل حصن، مهما كان منيعًا، يمكن أن يتصدع إذا تعرض للضغط الكافي من الزوايا الصحيحة.”
مع ابتسامة انتصار واثقة وماكرة، تكاد تكون متعالية، ترتسم على شفتيه.
ارتطم كوع دريك بصدر ليو، الذي أطلق تأوهًا مكتومًا وتراجع خطوتين إلى الخلف، ويده تتحسس مكان الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليو، بحذره المعتاد، رفع ذراعيه ليصد اللكمة.
‘هذا مختلف’، لاحظت.
ارتطم كوع دريك بصدر ليو، الذي أطلق تأوهًا مكتومًا وتراجع خطوتين إلى الخلف، ويده تتحسس مكان الضربة.
‘دريك لم يعد يعتمد فقط على التشوهات الحسية الخفية. إنه يدمجها الآن مع قتال جسدي أكثر شراسة وتنوعًا. كل حركة هي جزء من سلسلة، وكل خدعة تهدف إلى خلق فتحة للهجوم التالي. إنه يحاول إغراق قدرة ليو التحليلية بالعديد من التهديدات المتزامنة.’
القتال بين دريك مالوري وليونارد فون فالكنهاين قد وصل إلى نقطة حرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يد دريك، في اللحظة التي كادت فيها يد ليو أن تمسك بها، “انزلقت” بشكل غريب، كأنها أصبحت زلقة فجأة، أو كأن هناك “فراغًا” صغيرًا قد تشكل حولها للحظة، مما منع ليو من الإمساك بها.
لم يعطي دريك ليو أي فرصة لالتقاط أنفاسه. واصل الضغط، وسلسلة هجماته لم تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل غريزي، أو ربما بناءً على استنتاج منطقي بأن دريك قد اكتشف نقطة ضعف محتملة، بدأ في تعزيز دفاعه في تلك المنطقة.
رفع يده اليمنى، وبدأت هالة أرجوانية داكنة خافتة، تشبه دخان الفراغ، تتشكل حولها بشكل أكثر وضوحًا هذه المرة.
__________________
فجأة، قام دريك بالهجوم الذي كان يجهز له، الضربة التي ستكون الضربة القاضية.
[[صدى الفراغ الملتهم] الفئة: +A]
القتال بين دريك مالوري وليونارد فون فالكنهاين قد وصل إلى نقطة حرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قدرة متقدمة تسمح للمستخدم بالتلاعب بمناطق محدودة من “الفراغ” أو “العدم” للتأثير على الهالة، الإدراك الحسي، أو المادة بشكل موضعي ودقيق.
كان من الواضح أن هذه المواجهة لن تحسم بالقوة الغاشمة.
لا يتعلق الأمر بخلق فراغ، بل بإنشاء صدى أو تشويه له خصائص فريدة.
ارتفعت حدة الترقب في الساحة. هذه مواجهة أخرى من العيار الثقيل، تجمع بين عقلين حادين وقدرات فريدة.
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هالة طاقة هجومية كوهج إيثان، بل كانت شيئًا أكثر دقة، كأن يده أصبحت “غير مستقرة” أو “مشوهة” قليلاً.
تمكن ليو من رفع ساقه في اللحظة الأخيرة، وتفادى الركلة بصعوبة.
[[صدى الفراغ الملتهم]: تطبيق “القبضة الوهمية”]
جوناس وايت، طالب متوسط القوة والمهارة، ابتلع ريقه بصعوبة، ووجهه شاحب كالشبح. تقدم بتردد واضح نحو الحلبة، وعيناه تتنقلان بين الأستاذة فينكس والمكان الفارغ الذي كان من المفترض أن أكون فيه.
حصنه العقلي لا يزال يعمل، ولكنه بالتأكيد تحت ضغط هائل بسبب التشوهات الحسية المستمرة التي يخلقها دريك بمهارته [صدى الفراغ الملتهم].
“الهدف هو تقييم أكبر عدد ممكن منكم اليوم .. استعدوا.”
‘هل يمكنه جعل أطرافه تمر عبر الدفاعات، أم أن هذا مجرد خداع بصري متقدم؟’ تساءلت.
كلاهما كان يلهث، والعرق يتصبب من جبينهما، وكان من الواضح أن مخزونهما المحدود من المانا والقدرة على التحمل الجسدي قد أوشك على النفاد.
“هف .. هاف، هف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وهج هالة واضح كوهج إيثان، ولم تكن هناك أوهام بصرية كأوهام إيزي. كان الأمر أشبه ب “تشويه” خفي ودقيق للواقع المحيط.
وجه دريك لكمة بقبضته نحو وجه ليو …
ببطء، ودون أي تردد، تمت إدارة مقبض الباب، ودفعه ليفتح.
“بوووم-!!!”
وليو، بحذره المعتاد، رفع ذراعيه ليصد اللكمة.
“المواجهة التالية،” دوى صوتها البارد والحاسم، “دريك مالوري … ضد ليونارد فون فالكنهاين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فوش!”
‘القتال يقترب من نهايته’، فكرت.
مرت قبضة دريك “عبر” ذراعي ليو المتقاطعتين كأنها شبح، ثم، في اللحظة التي تجاوزت فيها الدفاع، “تجسدت” مرة أخرى ووجهت ضربة خفيفة ولكنها مزعجة إلى ذقن ليو.
ومع كل حركة، بدأت أشعر بشيء غريب في الهواء حولهما.
“بووووم!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدرة متقدمة تسمح للمستخدم بالتلاعب بمناطق محدودة من “الفراغ” أو “العدم” للتأثير على الهالة، الإدراك الحسي، أو المادة بشكل موضعي ودقيق.
رتبتهم كأفراد من الفئة (E) كانت تفرض حدودًا واضحة على قدرتهم على التحمل واستخدام المانا بشكل مستمر.
‘ياله من قتال ممتع.’
ولكن فجأة !
“اغغ!” اهتز رأس ليو قليلاً إلى الخلف، واتسعت عيناه بدهشة وارتباك. ‘كيف فعل ذلك؟’ لا بد أنه تساءل.
“بام-بام-بام-بام!!!”
‘إذن، هذا هو “صدى الفراغ الملتهم” في تطبيقه الهجومي المباشر’، فكرت وأنا أحلل ما رأيته.
“هف .. هاف، هف!”
‘ياله من تطبيق مثير للأعجاب !’
‘إنه لا يجعل يده غير مادية تمامًا، بل يخلق “صدى” أو “تشويهًا” فراغيًا حولها يسمح لها باختراق الدفاعات الصلبة بشكل جزئي ومؤقت، أو على الأقل، يجعل من الصعب جدًا على الخصم تحديد مكانها الحقيقي أو توقع نقطة تأثيرها بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مهارة تعتمد على الخداع بقدر ما تعتمد على التلاعب بالفراغ.’
“فووواااش!!”
ليو، على الرغم من مفاجأته، لم يفقد رباطة جأشه.
سرعان ما استعاد توازنه، وبدأ في التكيف مع هذا التهديد الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من الاعتماد على الصد المباشر، بدأ في استخدام حركات مراوغة أوسع، محاولًا إبقاء مسافة أكبر بينه وبين دريك، وتقليل الفرص المتاحة لـ”القبضة الوهمية” لتجاوز دفاعاته.
‘القتال يقترب من نهايته’، فكرت.
________________________
ليو، الذي بدا وكأنه توقع هذه الحركة قبل أن تبدأ حتى، لم يتراجع. بدلاً من ذلك، قام بحركة التفاف جانبية دقيقة وسريعة على قدمه اليمنى، مما سمح للكمة دريك بالمرور بجانبه بفارق ضئيل.
“تفضل بالدخول ..”
تلاحم جسدي سريع، حركات مراوغة، وهجمات مضادة دقيقة من كلا الطرفين.
[[حصن العقل المنيع] الفئة: A]
“فوووش!!”
الوصف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام-بوم!” رفع ذراعيه بسرعة، وصد اللكمة الأولى بساعده الأيسر، ثم الثانية بساعده الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع يده اليمنى قليلاً، كأنه يلقي تحية ساخرة على خصمه، وعيناه الداكنتان تلمعان ببريق من الأستهزاء.
هنا، بدا وكأن الأستاذة فينكس قد قررت إضافة بعض التحدي الإضافي.
مهارة دفاعية وعقلية متقدمة تحول عقل المستخدم إلى معالج بيانات فائق السرعة وحصن منيع ضد التأثيرات الذهنية والنفسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعزز بشكل كبير القدرة على التحليل المنطقي، اتخاذ القرارات التكتيكية، والحفاظ على الهدوء والتركيز تحت أقصى درجات الضغط.
________________________
وجه دريك لكمة بقبضته نحو وجه ليو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دريك، من ناحيته، بدا وكأنه قد وجد أخيرًا الإيقاع الذي يناسبه.
رفع ساقه اليمنى في ركلة جانبية عالية موجهة نحو رأس ليو. ليو انحنى بسرعة لتفاديها.
مهارة من النوع العقلي، مذهلة حقًا .. مهارة تجعل المستخدم محصنًا من اي تلاعب عقلي، تهدئ مشاعره الخ…
“بام-!!” أرتطم ليو على ركبتيه ويديه على الأرضية الباردة لساحة التدريب، وهو يلهث بشدة ويحاول استيعاب ما حدث للتو.
انزلقت فجأة وبشكل كامل، كأنه يقف على قطعة من الجليد المصقول والمدهون بالزيت في منتصف صيف حار.
ما دام هناك أدلة فسيجد حتمًا الحل … كونها كذالك مهارة عقلية، ساعدت كثيرًا في حل قصص رعب مستعصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أثناء القتال، يمكنه إنشاء وتخيل عشرات السيناريوهات التي ممكن ان يتحرك بها خصمه، لولا تشويه دريك لمستقبلات البيانات(العينين) الخاصة به لكان بالتأكيد في حالة صعبة.
‘لا يستخدمها بشكل هجومي مباشر، بل كأداة لخلق الفوضى والإرباك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دريك يدرك بالفعل أن مهارة ليو متعلقة بالعقل، ولكن ما هي؟ .. لا احد يعرف سوى عائلته، والأكاديمية.
جسده كله مال إلى الخلف بشكل عنيف ولا يمكن السيطرة عليه، ويداه تلوحان في الهواء بشكل يائس محاولتين الإمساك بشيء غير موجود، أي شيء يمكن أن يمنعه من السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القتال الآن أشبه بمطاردة معقدة داخل الحلبة.
“أليسون كارتر ضد ماركوس لي!”
“مذهل!” تمتم بخفوت.
دريك يضغط، ويستخدم “القبضة الوهمية” و”التشوهات الفراغية” ليحاول اختراق دفاعات ليو، بينما ليو يتفادى، ويراوغ، ويبحث عن أي فرصة لهجوم مضاد دقيق.
في إحدى اللحظات، قام دريك بالاندفاع نحو الأمام، مما أجبر ليو على التراجع خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن مهارتها من النوع التحكمي، لكن ماركوس، الذي كان يتمتع ببنية جسدية أضخم.
ولكن بدلاً من مواصلة الهجوم، توقف دريك فجأة، واستخدم مهارته لخلق “سحب فراغ” صغير ولكنه قوي تحت قدم ليو الخلفية.
بعد الدقائق الأولى من جس النبض الحذر والتبادلات السريعة، والتي أظهرت قدرة ليو المذهلة على التكيف مع أسلوب دريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فووواااش!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها!”
ولكنها كانت فرصة لبقية طلاب الفصل ألفا لإظهار ما لديهم، وللمعلمين لتقييم مستوياتهم الحالية.
شعر ليو بأن قدمه تُسحب إلى الخلف بشكل مفاجئ، وكاد أن يفقد توازنه.
ثم، بعد عدة مواجهات أخرى، وبعد أن بدأ بعض الطلاب يظهر عليهم الإرهاق من مجرد الوقوف والمشاهدة الطويلة.
فجأة، ودون سابق إنذار، اندفع دريك مرة أخرى. هذه المرة، لم تكن هجماته مجرد لكمات وركلات سريعة، بل كانت أشبه بسلسلة من الحركات الانسيابية والمترابطة، كأفعى تتلوى وتغير اتجاهها باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغل دريك هذه اللحظة ليقفز في الهواء ويوجه ركلة هوائية دائرية نحو رأس ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غارق في كومة لا تنتهي من الأوراق والتقارير.
ولكن .. ليو بفضل ردود أفعاله المذهلة وقدرته على التحليل حتى في أحلك الظروف، تمكن من الانحناء في اللحظة الأخيرة، ومرت ركلة دريك فوق رأسه بفارق ضئيل.
“فوووش!” وبدلاً من ذلك، وبسرعة خاطفة لا يمكن وصفها، انخفض بجسده قليلاً، ومد يده اليمنى بحركة تشبه لدغة الأفعى نحو الأرض …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، وهو لا يزال منحنيًا، مد يده وأمسك بكاحل دريك الذي كان لا يزال في الهواء.
“الهدف هو تقييم أكبر عدد ممكن منكم اليوم .. استعدوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس بهذه السهولة، مالوري!” قال ليو بصوت هادئ ولكنه يحمل نبرة حماسية !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل هجومه، وهذه المرة، مزج بين اللكمات والركلات.
حاول ليو أن يسحب دريك ويفقده توازنه، ولكن دريك، بابتسامة ماكرة، قام بحركة التفاف مفاجئة في الهواء، وحرر ساقه من قبضة ليو، ثم هبط برشاقة على قدميه، وكأنه قط.
‘ياله من تطبيق مثير للأعجاب !’
“أنت عنيد بشكل مثير للإعجاب، فون فالكنهاين،” قال دريك، وهو يلهث قليلاً.
‘إنه لا يجعل يده غير مادية تمامًا، بل يخلق “صدى” أو “تشويهًا” فراغيًا حولها يسمح لها باختراق الدفاعات الصلبة بشكل جزئي ومؤقت، أو على الأقل، يجعل من الصعب جدًا على الخصم تحديد مكانها الحقيقي أو توقع نقطة تأثيرها بدقة.
دخل الزائر لمكتب العميد.
“ولكن كل حصن، مهما كان منيعًا، يمكن أن يتصدع إذا تعرض للضغط الكافي من الزوايا الصحيحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واااه!”
“هف .. هوف !”
“هوف … هف .. هاف!”
رفع يده اليمنى، وبدأت هالة أرجوانية داكنة خافتة، تشبه دخان الفراغ، تتشكل حولها بشكل أكثر وضوحًا هذه المرة.
كان من الواضح أن كلا المقاتلين قد بدأ يشعر بالإرهاق.
حركاتهم أصبحت أقل سرعة بقليل، وأنفاسهم أصبحت أثقل.
ارتفعت حدة الترقب في الساحة. هذه مواجهة أخرى من العيار الثقيل، تجمع بين عقلين حادين وقدرات فريدة.
رتبتهم كأفراد من الفئة (E) كانت تفرض حدودًا واضحة على قدرتهم على التحمل واستخدام المانا بشكل مستمر.
“بووووم!!”
‘القتال يقترب من نهايته’، فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد فاز دريك.’ أغمضت عيني متجاهلًا الهمسات المتعالية.
‘من منهما لديه الخدعة الأخيرة في جعبته؟ ومن منهما سيتمكن من الحفاظ على تركيزه حتى اللحظة الأخيرة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليو، بدأ في صد اللكمات واحد تلو الأخر.
ليو كان لا يزال يعتمد على [حصن العقل المنيع] ليحافظ على هدوئه ويحلل الموقف، ولكنه كان يعلم أن دريك يجهز شيئًا ما.
كان يرى ذلك في عيني دريك الداكنتين، ذلك البريق الماكر الذي يسبق عادة لدغة الأفعى.
استمر في هجماته “الواضحة” والموجهة نحو ساق ليو اليسرى للحظات أخرى، مما زاد من قناعة ليو (وربما معظم الطلاب المتفرجين الذين كانوا يحبسون أنفاسهم) بأن هذا هو محور استراتيجية دريك النهائية لإنهاء المواجهة.
دريك، من ناحيته، كان يبدو وكأنه يستمتع بهذا الاستنزاف.
“هف .. هاف، هف!”
كان يدرك أن قوة ليو الحقيقية تكمن في عقله، وإذا تمكن من إرهاق ذلك العقل، أو إغراقه بالمعلومات الخاطئة، أو دفعه إلى ارتكاب خطأ واحد، فسيكون النصر له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كلاهما يعتمد على العقل بقدر ما يعتمد على الجسد، لكن أساليبهما مختلفة تمامًا.’
القتال بين دريك مالوري وليونارد فون فالكنهاين قد وصل إلى نقطة حرجة.
‘دريك لا يقاتل فقط بجسده’، فكرت وأنا أرى الإحباط الخفيف يبدأ في الظهور على وجه ليو، الذي كان لا يزال يحافظ على هدوئه الظاهري.
أومأت برأسي بصمت.
‘هل يمكنه جعل أطرافه تمر عبر الدفاعات، أم أن هذا مجرد خداع بصري متقدم؟’ تساءلت.
كلاهما كان يلهث، والعرق يتصبب من جبينهما، وكان من الواضح أن مخزونهما المحدود من المانا والقدرة على التحمل الجسدي قد أوشك على النفاد.
لم تعد الحركات بنفس السرعة أو الدقة التي كانت عليها في البداية، ولكن حدة التركيز في عيون كل منهما لم تخفت.
ثم اتكأ بشكل عرضي على حافة المكتب، ونظر إلى العميد بتعبير وجه يجمع بين الجدية المصطنعة والأهمية المبالغ فيها.
كانت هذه معركة إرادة بقدر ما هي معركة مهارات، وكل منهما ينتظر اللحظة التي يرتخي فيها دفاع الآخر، أو يرتكب فيها خطأً بسيطًا يمكن استغلاله.
ثم، بدأ دريك في التحرك بشكل مختلف.
‘ليو يبدو وكأنه يعتمد الآن على توقع أنماط هجوم دريك أكثر من مجرد رد الفعل اللحظي’، فكرت وأنا أراقب ليو وهو يتفادى سلسلة أخرى من اللكمات الخادعة التي وجهها دريك.
“فوووش!” وبدلاً من ذلك، وبسرعة خاطفة لا يمكن وصفها، انخفض بجسده قليلاً، ومد يده اليمنى بحركة تشبه لدغة الأفعى نحو الأرض …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة .. حتى أورورا لا يستمع لها.”
حصنه العقلي لا يزال يعمل، ولكنه بالتأكيد تحت ضغط هائل بسبب التشوهات الحسية المستمرة التي يخلقها دريك بمهارته [صدى الفراغ الملتهم].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه كمن يحاول قراءة كتاب بينما الصفحات تتغير باستمرار والأحرف تتراقص.’
بعد انتهاء المواجهة المذهلة بين سيرينا و إيزابيلا، والتي أظهرت قوة الإدراك والتحكم في مواجهة الأوهام المتقنة.
دريك، من ناحيته، بدا وكأنه قد وجد أخيرًا الإيقاع الذي يناسبه.
[[صدى الفراغ الملتهم] الفئة: +A]
بعد انتهاء المواجهة بين دريك مالوري وليونارد فون فالكنهاين.
لم يعد يندفع بهجمات قوية ومباشرة، بل كان يتحرك بشكل دائري حول ليو، يوجه ضربات خفيفة وسريعة ومشتتة للانتباه، كأفعى تستعد لتوجيه لدغتها السامة في اللحظة التي يظهر فيها أي تراخي من فريستها.
“فوووش!” وبدلاً من ذلك، وبسرعة خاطفة لا يمكن وصفها، انخفض بجسده قليلاً، ومد يده اليمنى بحركة تشبه لدغة الأفعى نحو الأرض …
ثم اتكأ بشكل عرضي على حافة المكتب، ونظر إلى العميد بتعبير وجه يجمع بين الجدية المصطنعة والأهمية المبالغ فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسامته الماكرة كانت لا تزال على وجهه، ولكن كان هناك بريق من الإصرار البارد في عينيه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!”
وجه دريك لكمة بقبضته نحو وجه ليو …
فجأة، قام دريك بالهجوم الذي كان يجهز له، الضربة التي ستكون الضربة القاضية.
لقد اختبر دفاعاته الأولية، ورأى كيف يتكيف ليو مع التشوهات الحسية الدقيقة. الآن، لا بد أنه يجهز شيئًا ما.’
فوووش!”
“فوووووش!!”
بدأ في شن سلسلة من الهجمات السريعة والمتتالية التي كانت تستهدف بشكل واضح ومكثف ساق ليو اليسرى، التي كانت قد تعرضت لبعض الضغط في بداية المواجهة.
“هوف، هف هاف هوف!”
“اغ!” أطلق ليو صوتًا مكتومًا، وتراجع خطوة إلى الخلف، ويده تتحسس صدغه. لم تكن الضربة قوية، ولكنها كانت مفاجئة ومقلقة.
“بام-بام-بام-بام!!!”
لكمات منخفضة، ركلات جانبية خاطفة، ومحاولات واضحة لإعاقة حركة تلك الساق أو إخراجها من وضعية التوازن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فوووش!” وبدلاً من ذلك، وبسرعة خاطفة لا يمكن وصفها، انخفض بجسده قليلاً، ومد يده اليمنى بحركة تشبه لدغة الأفعى نحو الأرض …
ليو، لاحظ هذا التركيز المفاجئ والمكثف على ساقه اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة .. حتى أورورا لا يستمع لها.”
وبشكل غريزي، أو ربما بناءً على استنتاج منطقي بأن دريك قد اكتشف نقطة ضعف محتملة، بدأ في تعزيز دفاعه في تلك المنطقة.
‘كلاهما يعتمد على العقل بقدر ما يعتمد على الجسد، لكن أساليبهما مختلفة تمامًا.’
ولذا قام بنقل جزءًا أكبر من وزنه إلى ساقه اليمنى للحفاظ على توازنه واستعداده لصد الهجمات القادمة على ساقه اليسرى.
‘فخ واضح ومباشر.’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يخفق بشكل أسرع قليلاً.
ابتسامة دريك مالوري اتسعت قليلاً، كأنه رأى أن طعمه قد تم ابتلاعه بالكامل.
استمر في هجماته “الواضحة” والموجهة نحو ساق ليو اليسرى للحظات أخرى، مما زاد من قناعة ليو (وربما معظم الطلاب المتفرجين الذين كانوا يحبسون أنفاسهم) بأن هذا هو محور استراتيجية دريك النهائية لإنهاء المواجهة.
ثم، في لحظة غير متوقعة على الإطلاق، وفي جزء من الثانية بدا وكأنه يتمدد إلى الأبد، توقف دريك فجأة عن الهجوم على الساق اليسرى لليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن مهارتها من النوع التحكمي، لكن ماركوس، الذي كان يتمتع ببنية جسدية أضخم.
ولكن عندما جاءت اللكمة الثالثة، حدث شيء غريب !
“فوووش!” وبدلاً من ذلك، وبسرعة خاطفة لا يمكن وصفها، انخفض بجسده قليلاً، ومد يده اليمنى بحركة تشبه لدغة الأفعى نحو الأرض …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن دريك لم يتوقف !
لم يعطي دريك ليو أي فرصة لالتقاط أنفاسه. واصل الضغط، وسلسلة هجماته لم تتوقف.
ليس تحت قدم ليو اليسرى التي كان يركز عليها، بل تحت قدم ليو اليمنى.
“بام-بام-بام-بام!!!”
بالطبع إذا لم يدرك ماهية مهارة دريك، قبل الاون ستكون خسارته محتومة.
تلك التي كانت تحمل معظم وزنه الآن وأصبحت نقطة ارتكازه الأساسية والثابتة.
لم تكن هالة طاقة هجومية كوهج إيثان، بل كانت شيئًا أكثر دقة، كأن يده أصبحت “غير مستقرة” أو “مشوهة” قليلاً.
ولكن فجأة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فووش!” أخطئ الهدف !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ياله من تطبيق مثير للأعجاب !’
لم يلمس دريك قدم ليو.
‘كلاهما يعتمد على العقل بقدر ما يعتمد على الجسد، لكن أساليبهما مختلفة تمامًا.’
لكن في تلك اللحظة، رأيت وميضًا خافتًا جدًا، يكاد يكون غير مرئي، من الطاقة الأرجوانية الداكنة يتشكل للحظة خاطفة تحت حذاء ليو الأيمن، ثم يختفي بسرعة، كأنه لم يكن موجودًا قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[[صدى الفراغ الملتهم]: تطبيق “بقعة الفراغ المنزلقة” – نسخة محسنة]
‘بدأ دريك يدرك الآن أن ليو ليس مجرد عقل يمكن خداعه بسهولة’، فكرت وأنا أراقب الابتسامة الماكرة على وجه دريك تتسع قليلاً.
‘اللعنة! لقد فعلها مرة أخرى !’ اتسعت عيناي وأنا أرى الفخ ينصب ويطبق في نفس اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي شكل فيها دريك تلك “البقعة” غير المرئية من الفراغ الذي أمتص الاحتكاك بشكل كامل تحت قدم ليو اليمنى.
كان ليو لا يزال يتوقع هجومًا آخر على ساقه اليسرى، وربما كان يستعد لتوجيه ضربة مضادة.
[[حصن العقل المنيع] الفئة: A]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فوووااش!”
دريك يدرك بالفعل أن مهارة ليو متعلقة بالعقل، ولكن ما هي؟ .. لا احد يعرف سوى عائلته، والأكاديمية.
‘إنه كمن يحاول قراءة كتاب بينما الصفحات تتغير باستمرار والأحرف تتراقص.’
لكن قدمه اليمنى، التي كانت من المفترض أن تكون ثابتة كالصخر، والتي كان يعتمد عليها للحفاظ على توازنه ودفاعه.
يناقشون المهارات والاستراتيجيات، ويتكهنون بمن سيكون الأقوى في نهاية هذا اليوم الطويل.
انزلقت فجأة وبشكل كامل، كأنه يقف على قطعة من الجليد المصقول والمدهون بالزيت في منتصف صيف حار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف … هف .. هاف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هااا؟!” صرخة مفاجئة ومكتومة، مليئة بالدهشة وعدم التصديق، خرجت من فم ليو فون فالكنهاين وهو يشعر بأن الأرض تختفي من تحت قدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد صمت مذهول في الساحة للحظات، صمت لم يقطعه سوى صوت أنفاس ليو المتعبة والمتقطعة.
جسده كله مال إلى الخلف بشكل عنيف ولا يمكن السيطرة عليه، ويداه تلوحان في الهواء بشكل يائس محاولتين الإمساك بشيء غير موجود، أي شيء يمكن أن يمنعه من السقوط.
دريك مالوري، لم يضيع هذه الفرصة الذهبية التي صنعها ببراعة وخبث.
“وشش!”
ليس تحت قدم ليو اليسرى التي كان يركز عليها، بل تحت قدم ليو اليمنى.
أظهر قوة جسدية هائلة، لكن كينيث آشر، بمهاراته الأكثر تطورًا وخبرته القتالية، تمكن من السيطرة على الموقف وإنهاء المواجهة لصالحه ..
باندفاعة سريعة وأنيقة، كأفعى تلتف حول فريستها التي فقدت قدرتها على المقاومة، تجاوز ليو الذي كان يسقط بشكل لا يمكن إيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دريك يضغط، ويستخدم “القبضة الوهمية” و”التشوهات الفراغية” ليحاول اختراق دفاعات ليو، بينما ليو يتفادى، ويراوغ، ويبحث عن أي فرصة لهجوم مضاد دقيق.
تمكن في النهاية من محاصرتها وتوجيه لكمة قوية إلى جانبها، مما أدى إلى خروجها من حدود الحلبة وهي تتأوه من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، وبدون أي تردد، استدار ووجه ضربة دقيقة ومحسوبة، ليست لكمة أو ركلة هذه المرة، بل ضربة قوية ومباغتة بكعب يده المفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استهدف بدقة، منتصف ظهر ليو وهو في حالة سقوط وفقدان كامل للتوازن.
“بوووم-!!!”
“بوووم-!!!”
اصطدمت الضربة بظهر ليو بقوة، ومع فقدانه للتوازن بالفعل، كان التأثير كافيًا لدفعه بقوة خارج حدود الحلبة البيضاء المرسومة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستسلم دريك للإحباط.
‘ياله من قتال ممتع.’
“بام-!!” أرتطم ليو على ركبتيه ويديه على الأرضية الباردة لساحة التدريب، وهو يلهث بشدة ويحاول استيعاب ما حدث للتو.
ولكن بينما كان لا يزال منحنيًا، وجه دريك لكمة سريعة بكعب يده نحو ظهر ليو المكشوف.
“هف .. هاف، هف!”
“الهدف هو تقييم أكبر عدد ممكن منكم اليوم .. استعدوا.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحدكم،” قالت بصوت هادئ ومخيف، موجهة كلامها إلى المعلمين الآخرين الذين كانوا يشرفون على السجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد صمت مذهول في الساحة للحظات، صمت لم يقطعه سوى صوت أنفاس ليو المتعبة والمتقطعة.
ساد صمت مذهول في الساحة للحظات، صمت لم يقطعه سوى صوت أنفاس ليو المتعبة والمتقطعة.
لم يعطي دريك ليو أي فرصة للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليو، بحذره المعتاد، رفع ذراعيه ليصد اللكمة.
“واااه!”
لم يكن هجومًا بقوة ساحقة، بل كان يهدف إلى اختبار ردود أفعال ليو واختراق دفاعه الأولي.
ثم، انفجرت همسات الإعجاب والدهشة والصدمة بين الطلاب المتفرجين، الذين بالكاد استطاعوا متابعة سرعة الحركة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المواجهة … انتهت!” أعلنت الأستاذة فينكس، وصوتها، كالعادة، لم يكن يحمل سوى تلك النبرة المحايدة التي لا تكشف عن أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفائز: دريك مالوري.”
“الفائز: دريك مالوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هنا يبدأ عرض آخر من الذكاء والمكر’، فكرت وأنا أستعد لمشاهدة هذه الرقصة الخطرة.
__________________
“هف .. هوف !”
“مساء الخير، أيها العميد هارغروف!” قال بصوت مفعم بالحماس المصطنع.
وقف دريك في وسط الحلبة، يتنفس بصعوبة ولكن ليس بنفس القدر الذي كان عليه ليو.
استهدف بدقة، منتصف ظهر ليو وهو في حالة سقوط وفقدان كامل للتوازن.
مع ابتسامة انتصار واثقة وماكرة، تكاد تكون متعالية، ترتسم على شفتيه.
كلاهما كان يلهث، والعرق يتصبب من جبينهما، وكان من الواضح أن مخزونهما المحدود من المانا والقدرة على التحمل الجسدي قد أوشك على النفاد.
‘لقد فاز دريك.’ أغمضت عيني متجاهلًا الهمسات المتعالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دريك يدرك بالفعل أن مهارة ليو متعلقة بالعقل، ولكن ما هي؟ .. لا احد يعرف سوى عائلته، والأكاديمية.
‘ياله من قتال ممتع.’
ثم، بعد عدة مواجهات أخرى، وبعد أن بدأ بعض الطلاب يظهر عليهم الإرهاق من مجرد الوقوف والمشاهدة الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**
بعد انتهاء المواجهة بين دريك مالوري وليونارد فون فالكنهاين.
والتي أسفرت عن انتصار دريك الماكر، استمرت جولات السجال في ساحة التدريب الرئيسية.
جيك، المعروف بقوته الدفاعية، حاول استنزاف صوفيا التي كانت تعتمد على هجمات سريعة ومباغتة.
‘إنه كمن يحاول قراءة كتاب بينما الصفحات تتغير باستمرار والأحرف تتراقص.’
الأجواء كانت لا تزال مشحونة بالترقب، والطلاب يتابعون كل مواجهة باهتمام ..
ارتطم كوع دريك بصدر ليو، الذي أطلق تأوهًا مكتومًا وتراجع خطوتين إلى الخلف، ويده تتحسس مكان الضربة.
ليو، على الرغم من مفاجأته، لم يفقد رباطة جأشه.
يناقشون المهارات والاستراتيجيات، ويتكهنون بمن سيكون الأقوى في نهاية هذا اليوم الطويل.
وقفت الأستاذة أورورا فينكس ببرودها المعتاد، وبعد أن سجلت ملاحظاتها النهائية على جهازها اللوحي حول أداء دريك وليو، رفعت رأسها ونظرت إلى حشد الطلاب.
“المواجهات ستستمر،” أعلنت بصوتها الواضح الذي قطع كل الهمسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الهدف هو تقييم أكبر عدد ممكن منكم اليوم .. استعدوا.”
ولكن بينما كان لا يزال منحنيًا، وجه دريك لكمة سريعة بكعب يده نحو ظهر ليو المكشوف.
ثم بدأت في مناداة الأسماء، والمواجهات تتالت.
“هف .. هوف !”
تمكن ليو من رفع ساقه في اللحظة الأخيرة، وتفادى الركلة بصعوبة.
لم تكن كل مواجهة بنفس مستوى الإثارة أو التعقيد التكتيكي الذي شهدناه في المواجهات التي ضمت الشخصيات الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [[صدى الفراغ الملتهم]: تطبيق “القبضة الوهمية”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام-بوم!” رفع ذراعيه بسرعة، وصد اللكمة الأولى بساعده الأيسر، ثم الثانية بساعده الأيمن.
ولكنها كانت فرصة لبقية طلاب الفصل ألفا لإظهار ما لديهم، وللمعلمين لتقييم مستوياتهم الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليسون كارتر ضد ماركوس لي!”
وقف دريك في وسط الحلبة، يتنفس بصعوبة ولكن ليس بنفس القدر الذي كان عليه ليو.
وقف دريك في وسط الحلبة، يتنفس بصعوبة ولكن ليس بنفس القدر الذي كان عليه ليو.
انطلقت الفتاة النحيلة، أليسون، برشاقة ملحوظة، محاولة استغلال سرعتها لتفادي لكمات ماركوس القوية والمباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا وكأن مهارتها من النوع التحكمي، لكن ماركوس، الذي كان يتمتع ببنية جسدية أضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دريك لم يعد يعتمد فقط على التشوهات الحسية الخفية. إنه يدمجها الآن مع قتال جسدي أكثر شراسة وتنوعًا. كل حركة هي جزء من سلسلة، وكل خدعة تهدف إلى خلق فتحة للهجوم التالي. إنه يحاول إغراق قدرة ليو التحليلية بالعديد من التهديدات المتزامنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن في النهاية من محاصرتها وتوجيه لكمة قوية إلى جانبها، مما أدى إلى خروجها من حدود الحلبة وهي تتأوه من الألم.
__________________
“جيك ستون ضد صوفيا رينولدز!”
“أين هو؟”
هذه المواجهة كانت أكثر تكتيكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وليو، بحذره المعتاد، رفع ذراعيه ليصد اللكمة.
جيك، المعروف بقوته الدفاعية، حاول استنزاف صوفيا التي كانت تعتمد على هجمات سريعة ومباغتة.
لم يعد يعتمد على الهجمات المباشرة فقط.
استمرت المواجهة لعدة دقائق، وكل منهما يحاول إيجاد ثغرة في دفاع الآخر، حتى تمكنت صوفيا، بفضل حركة خادعة ذكية، من إجبار جيك على فقدان توازنه وإعلانه الاستسلام.
“ريكس بارنز ضد كينيث آشر (طالب من السنة الثانية)!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هنا، بدا وكأن الأستاذة فينكس قد قررت إضافة بعض التحدي الإضافي.
وفي نفس اللحظة التي مرت فيها لكمة دريك، استدار ليو بجسده، ووجه ضربة سريعة بكوع يده اليمنى نحو جانب دريك المكشوف.
ريكس، الذي كان لا يزال يتميز بالغضب من أحداث الكرنفال .. وربما من شهادته السابقة، قاتل بشراسة لا تصدق ضد الطالب الأكبر سنًا والأكثر خبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مهارة تعتمد على الخداع بقدر ما تعتمد على التلاعب بالفراغ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهر قوة جسدية هائلة، لكن كينيث آشر، بمهاراته الأكثر تطورًا وخبرته القتالية، تمكن من السيطرة على الموقف وإنهاء المواجهة لصالحه ..
‘يقاتل بالبيئة المحيطة، يتلاعب بالإدراك، ويستخدم مهارته لجعل كل تفاعل جسدي أكثر صعوبة وغير متوقع لخصمه. إنه يحول القتال المباشر إلى سلسلة من الألغاز الصغيرة التي يجب على ليو حلها في جزء من الثانية.’
كانت هذه معركة إرادة بقدر ما هي معركة مهارات، وكل منهما ينتظر اللحظة التي يرتخي فيها دفاع الآخر، أو يرتكب فيها خطأً بسيطًا يمكن استغلاله.
كانت هذه معركة إرادة بقدر ما هي معركة مهارات، وكل منهما ينتظر اللحظة التي يرتخي فيها دفاع الآخر، أو يرتكب فيها خطأً بسيطًا يمكن استغلاله.
“هوف، هف هاف هوف!”
تاركًا ريكس يلهث بغضب وإحباط على أرض الحلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر العميد هارغروف إلى آدم، ثم إلى الباب المغلق، ثم عاد لينظر إلى آدم مرة أخرى، والتعبير على وجهه كان مزيجًا معقدًا من الحيرة، والشك، والفضول.
استمرت القتالات على هذا المنوال لبعض الوقت …
ثم، بعد عدة مواجهات أخرى، وبعد أن بدأ بعض الطلاب يظهر عليهم الإرهاق من مجرد الوقوف والمشاهدة الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت في مناداة الأسماء، والمواجهات تتالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أثناء القتال، يمكنه إنشاء وتخيل عشرات السيناريوهات التي ممكن ان يتحرك بها خصمه، لولا تشويه دريك لمستقبلات البيانات(العينين) الخاصة به لكان بالتأكيد في حالة صعبة.
في هذه الأثناء، عادت الأستاذة فينكس ورفعت رأسها لتعلن عن المواجهة التالية. لم تلاحظ شيئًا في البداية.
“جوناس وايت ضد … آدم ليستر!”
رفع العميد هارغروف رأسه عن الأوراق التي كانت مكدسة أمامه، واتسعت عيناه بفضول عندما رأى آدم.
الوصف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم دريك مالوري إلى وسط الحلبة المحددة بالخطوط البيضاء، وحركاته تحمل تلك الرشاقة الأفعوانية المعهودة.
القتال بين دريك مالوري وليونارد فون فالكنهاين قد وصل إلى نقطة حرجة.
“…….”
اقترب آدم من مكتب العميد بخطوات هادئة وواثقة، وأغلق الباب خلفه بهدوء، كأنه لا يريد أن يزعج أحداً.
لم تظهر على وجهه أي تعابير، لكن عينيه الزرقاوتين الفولاذيتين كانتا مثبتتين على دريك، تراقبان كل نفس، كل حركة طفيفة.
ساد صمت مفاجئ في الساحة، ثم بدأت الهمسات تتعالى.
“هوف، هف هاف هوف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أراه ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفائز: دريك مالوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هرب؟”
“اللعنة .. حتى أورورا لا يستمع لها.”
كل العيون بحثت في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جوناس وايت، طالب متوسط القوة والمهارة، ابتلع ريقه بصعوبة، ووجهه شاحب كالشبح. تقدم بتردد واضح نحو الحلبة، وعيناه تتنقلان بين الأستاذة فينكس والمكان الفارغ الذي كان من المفترض أن أكون فيه.
مرت لحظة، ثم لحظتان، ولم يظهر آدم ليستر.
“بووووم!!”
االطلاب الآخرون بدأوا مرتبكين.
رفع ساقه اليمنى في ركلة جانبية عالية موجهة نحو رأس ليو. ليو انحنى بسرعة لتفاديها.
“آدم ليستر؟” نادت الأستاذة فينكس مرة أخرى، وصوتها هذه المرة لم يعد مجرد بارد، بل كان يحمل نبرة واضحة من نفاد الصبر الذي بدأ يتسرب كجليد متصدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غارق في كومة لا تنتهي من الأوراق والتقارير.
“هل سمعتني؟ إلى الحلبة. فورًا .. وإلا ستواجه عواقب وخيمة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باندفاعة سريعة وأنيقة، كأفعى تلتف حول فريستها التي فقدت قدرتها على المقاومة، تجاوز ليو الذي كان يسقط بشكل لا يمكن إيقافه.
لا يزال لا يوجد رد.
[[حصن العقل المنيع] الفئة: A]
جوناس وايت كان يقف في الحلبة.
“المواجهات ستستمر،” أعلنت بصوتها الواضح الذي قطع كل الهمسات.
يبدو وكأنه على وشك أن ينهار من التوتر، أو ربما من الارتياح لأن خصمه “المرعب” الناجي من رعب بالفئة A، والمثير للريبة قد اختفى بشكل غامض.
ارتفعت حدة الترقب في الساحة. هذه مواجهة أخرى من العيار الثقيل، تجمع بين عقلين حادين وقدرات فريدة.
‘بدأ دريك يدرك الآن أن ليو ليس مجرد عقل يمكن خداعه بسهولة’، فكرت وأنا أراقب الابتسامة الماكرة على وجه دريك تتسع قليلاً.
الأستاذة أورورا فينكس أغمضت عينيها للحظة، وأطلقت زفيرًا خافتًا بدا وكأنه يحمل ثقل العالم كله.
ثقل مسؤولية وصايتها على طالب لا يمكن التنبؤ بتصرفاته على الإطلاق.
كلاهما كان يلهث، والعرق يتصبب من جبينهما، وكان من الواضح أن مخزونهما المحدود من المانا والقدرة على التحمل الجسدي قد أوشك على النفاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من منهما لديه الخدعة الأخيرة في جعبته؟ ومن منهما سيتمكن من الحفاظ على تركيزه حتى اللحظة الأخيرة؟’
عندما فتحتهما مرة أخرى، كانتا تلمعان ببريق جليدي خطير، وقبضتها تشتد على جهازها اللوحي.
انزلقت فجأة وبشكل كامل، كأنه يقف على قطعة من الجليد المصقول والمدهون بالزيت في منتصف صيف حار.
ليو، على الرغم من مفاجأته، لم يفقد رباطة جأشه.
“أحدكم،” قالت بصوت هادئ ومخيف، موجهة كلامها إلى المعلمين الآخرين الذين كانوا يشرفون على السجال.
القتال بين دريك مالوري وليونارد فون فالكنهاين قد وصل إلى نقطة حرجة.
“اذهبوا وتفقدوا جناحه السكني فورًا .. والآخرون، ابحثوا في الممرات القريبة. أريد أن أعرف أين اختفى ذلك الطالب … الآن.” قالت بصيغة أمر قاطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيقاتل يعني سيقاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فووش!” أخطئ الهدف !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فوشش!”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوووش!!”
“هف .. هاف، هف!”
في الطرف الآخر من الأكاديمية، وفي المنطقة الإدارية الهادئة التي نادرًا ما يرتادها الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مذهل!” تمتم بخفوت.
“كلاك!”
“كلاك!”
ودريك، من ناحيته، كان يستمتع بهذه اللعبة، يزيد من تعقيد خدعه، ويحاول ببطء ولكن بثبات استنزاف تركيز ليو وقدرته على التحمل.
“كلاك!”
جاء صوت العميد هارغروف من الداخل، وكان يبدو مشغولاً ومتعبًا بعض الشيء.
ثم اتكأ بشكل عرضي على حافة المكتب، ونظر إلى العميد بتعبير وجه يجمع بين الجدية المصطنعة والأهمية المبالغ فيها.
كان غارق في كومة لا تنتهي من الأوراق والتقارير.
لم تكن هناك لحظة تردد.
‘ياله من تطبيق مثير للأعجاب !’
“تفضل بالدخول ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، ودون أي تردد، تمت إدارة مقبض الباب، ودفعه ليفتح.
دخل الزائر لمكتب العميد.
كان شعره الأسود الفوضوي يبدو أكثر فوضوية من المعتاد، ربما بسبب “الهروب” السريع عبر الممرات، وعيناه الرماديتان تلمعان ببريق غريب.
تمكن ليو من رفع ساقه في اللحظة الأخيرة، وتفادى الركلة بصعوبة.
وابتسامة واسعة ومشرقة (ومزيفة تمامًا، ولكنها متقنة بشكل احترافي) ترتسم على وجهه.
يبدو وكأنه على وشك أن ينهار من التوتر، أو ربما من الارتياح لأن خصمه “المرعب” الناجي من رعب بالفئة A، والمثير للريبة قد اختفى بشكل غامض.
“مساء الخير، أيها العميد هارغروف!” قال بصوت مفعم بالحماس المصطنع.
يبدو وكأنه على وشك أن ينهار من التوتر، أو ربما من الارتياح لأن خصمه “المرعب” الناجي من رعب بالفئة A، والمثير للريبة قد اختفى بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أو ربما لا يزال صباحًا؟ بصراحة، لقد فقدت الإحساس بالوقت مؤخرًا بسبب كل هذه الأحداث التي أمر بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك إصابات واضحة.
“بام!”
رفع العميد هارغروف رأسه عن الأوراق التي كانت مكدسة أمامه، واتسعت عيناه بفضول عندما رأى آدم.
كان شعره الأسود الفوضوي يبدو أكثر فوضوية من المعتاد، ربما بسبب “الهروب” السريع عبر الممرات، وعيناه الرماديتان تلمعان ببريق غريب.
الطالب الذي كان من المفترض أن يكون في ساحة التدريب يخوض سجالًا، واقفًا عند باب مكتبه، ويبتسم كأنه جاء لزيارة ودية.
“طالب ليستر؟!” قال العميد، وصوته يحمل نبرة من تساؤلية.
جسده كله مال إلى الخلف بشكل عنيف ولا يمكن السيطرة عليه، ويداه تلوحان في الهواء بشكل يائس محاولتين الإمساك بشيء غير موجود، أي شيء يمكن أن يمنعه من السقوط.
“ماذا تفعل هنا؟ … ألم يكن من المفترض أن تكون في حصة السجال مع الأستاذة فينكس وبقية طلاب فصلك؟”
بعد الدقائق الأولى من جس النبض الحذر والتبادلات السريعة، والتي أظهرت قدرة ليو المذهلة على التكيف مع أسلوب دريك.
اقترب آدم من مكتب العميد بخطوات هادئة وواثقة، وأغلق الباب خلفه بهدوء، كأنه لا يريد أن يزعج أحداً.
‘بدأ دريك يدرك الآن أن ليو ليس مجرد عقل يمكن خداعه بسهولة’، فكرت وأنا أراقب الابتسامة الماكرة على وجه دريك تتسع قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بووووم!!”
ثم اتكأ بشكل عرضي على حافة المكتب، ونظر إلى العميد بتعبير وجه يجمع بين الجدية المصطنعة والأهمية المبالغ فيها.
“بالفعل، أيها العميد .. لقد كنت هناك. ولكن حدث أمر طارئ للغاية، أمر لا يمكن تأجيله، وشعرت بأنه من واجبي كطالب مخلص لهذه الأكاديمية الموقرة، وكمواطن صالح يهتم بسلامة الجميع، أن أبلغكم به شخصيًا وفورًا، دون أي تأخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستسلم دريك للإحباط.
**
العميد هارغروف عبس قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستسلم دريك للإحباط.
ولكن بينما كان لا يزال منحنيًا، وجه دريك لكمة سريعة بكعب يده نحو ظهر ليو المكشوف.
“أمر طارئ؟ .. أتعني له علاقة بسيد الاقنعة ذاك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتطم كوع ليو بجانب دريك، الذي أطلق همهمة مكتومة من الألم المفاجئ.
ابتسم آدم ابتسامة أوسع، تلك الابتسامة التي كانت تجعل الآخرين يشعرون بعدم الارتياح الشديد، كأنهم على وشك أن يسمعوا نكتة سيئة جدًا أو خبرًا كارثيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكننا الحديث على انفراد تام؟ وبشكل سري للغاية؟ لدي بعض المعلومات … الحساسة جدًا … التي أعتقد أنها ستثير اهتمامك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم آدم ابتسامة أوسع، تلك الابتسامة التي كانت تجعل الآخرين يشعرون بعدم الارتياح الشديد، كأنهم على وشك أن يسمعوا نكتة سيئة جدًا أو خبرًا كارثيًا.
نظر العميد هارغروف إلى آدم، ثم إلى الباب المغلق، ثم عاد لينظر إلى آدم مرة أخرى، والتعبير على وجهه كان مزيجًا معقدًا من الحيرة، والشك، والفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غارق في كومة لا تنتهي من الأوراق والتقارير.
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطالب الذي كان من المفترض أن يكون في ساحة التدريب يخوض سجالًا، واقفًا عند باب مكتبه، ويبتسم كأنه جاء لزيارة ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
