You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وجهة نظر: المهندس الكارثي 16

الحزن … بجماله؟

الحزن … بجماله؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

 

“الواقع هو مجرد اقتراح، والمنطق هو نكتة قديمة سخيفة! هنا، الأحلام هي الحقيقة، والكوابيس هي بهجة المساء، وأنا هو سيد كليهما!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. وفي هذا الكرنفال …” تمتمت، وصوتي يرتجف بشكل ملحوظ، لدرجة أنني كدت لا أتعرف عليه، “يشعر … يشعر المرء بالضياع … كأنه في متاهة … لا نهاية لها … ولا مخرج منها.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سرده مجردًا وفلسفيًا بشكل مقرف، كأنه يحاول إقناعي بأن وجودي نفسه لا معنى له. وهو، بصراحة، كان ينجح في ذلك إلى حد كبير.

 

“لا تقلق، أيها الصغير،” همس، وصوته الآن يحمل نبرة من الشفقة الزائفة التي جعلت جلدي يقشعر.

 

كان لدي بطاقة [الخيانة الصامتة] الحمراء، تلك التي تحمل صورة قلب ينزف ظلامًا، ولكن كيف يمكنني استخدامها؟

جولات لعبة “نسج الأقدار” استمرت كأنها تعذيب بطيء وممنهج، كل دور يمر كان كقطرة ماء باردة تسقط بثبات على جبهتي.

“لا تقلق، أيها الصغير،” همس، وصوته الآن يحمل نبرة من الشفقة الزائفة التي جعلت جلدي يقشعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كل بطاقة يلعبها سيد الأقنعة كانت كضربة مطرقة جديدة على بقايا ثقتي الهشة، التي كانت تتآكل بسرعة مخيفة.

 

 

حاولت أن ألعب بطاقة [المتاهة الداخلية] الخضراء، التي كانت تصور غابة متشابكة بلا نهاية واضحة، على أمل أن تربكه قليلاً، أو على الأقل، تشتت انتباهه عن ضعفي الواضح.

سرده كان يزداد قوة وتماسكًا، يرسم صورة حية لكرنفاله، مكان حيث الواقع يتلاشى والأوهام تحكم، وحيث الاستسلام للأقنعة هو الخلاص الوحيد، النعيم المشوه الذي يعد به كل ضحاياه.

سيد الأقنعة حدق في البطاقة، ثم في وجهي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما أنا؟ … فكنت أغرق .. وأغرق بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كل بطاقة أسحبها كانت تبدو أسوأ من سابقتها، كأن الأقدار نفسها قد تآمرت ضدي في هذه اللعبة الملعونة.

 

 

 

حاولت يائسًا أن أجد أي شيء، أي خيط رفيع من المنطق أو القوة يمكنني التشبث به، لكن يدي كانت مليئة بالبطاقات التي بدت إما عديمة المعنى أو محبطة بشكل يبعث على السخرية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

سيد الأقنعة لعب بطاقة ذهبية متوهجة، عليها رسم لقناع مبتسم بشكل مرعب يلتهم نجمًا متلألئًا.

“هل هذه هي النهاية؟ هل هذه هي لحظة استسلامك الجميل والمبتذل؟ كنت أتوقع المزيد من المقاومة، المزيد من الدراما … لكن يبدو أنك مجرد وعاء فارغ، يسهل كسره … ويسهل الضجر معه.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

[بطاقة: ابتلاع]

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأثيرها: أي محاولة من الخصم لإدخال “منطق العالم الحقيقي” أو “قوانين طبيعية” في سرده تعتبر باطلة وتُعاقب بنقطة يأس (مهما كان ذلك يعني، لم أكن أريد أن أكتشف).

“يا لك من خصم … مخيب للآمال بشكل لا يصدق. كنت أتوقع المزيد من الشرارة، المزيد من المقاومة اليائسة على الأقل!”

 

سرده كان يزداد قوة وتماسكًا، يرسم صورة حية لكرنفاله، مكان حيث الواقع يتلاشى والأوهام تحكم، وحيث الاستسلام للأقنعة هو الخلاص الوحيد، النعيم المشوه الذي يعد به كل ضحاياه.

“في كرنفالي، أيها الصغير،” قال سيد الأقنعة بابتسامة متعالية، وصوته يتردد في الساحة كأنه قادم من كل مكان ومن لا مكان في نفس الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البكاء … التعبير السيادي للحزن، وأجمل ما جسده.

“الواقع هو مجرد اقتراح، والمنطق هو نكتة قديمة سخيفة! هنا، الأحلام هي الحقيقة، والكوابيس هي بهجة المساء، وأنا هو سيد كليهما!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘كيف … كيف يمكنني الرد على هذا الهراء الفلسفي الملتوي؟’ فكرت، وعقلي يشعر بالخمول والارتباك، كأنه مغطى بطبقة سميكة من الضباب.

“مرة أخرى مع الوقت الضائع؟” ضحك سيد الأقنعة ضحكة مدوية، وتردد صداها في الساحة.

 

 

حاولت أن ألعب بطاقة [المتاهة الداخلية] الخضراء، التي كانت تصور غابة متشابكة بلا نهاية واضحة، على أمل أن تربكه قليلاً، أو على الأقل، تشتت انتباهه عن ضعفي الواضح.

[بطاقة: شظايا الذات المتناثرة].

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“. وفي هذا الكرنفال …” تمتمت، وصوتي يرتجف بشكل ملحوظ، لدرجة أنني كدت لا أتعرف عليه، “يشعر … يشعر المرء بالضياع … كأنه في متاهة … لا نهاية لها … ولا مخرج منها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الكرنفال، كل ذات هي مجرد وهم، مجموعة من الشظايا المتناثرة التي تتراقص على أنغام فوضوية!” أعلن سيد الأقنعة، وصوته يرتفع في نشوة مسرحية.

 

 

هز سيد الأقنعة رأسه باشمئزاز خفيف، وابتسامته الساخرة اتسعت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“متاهة؟ يا لها من استعارة … متوقعة ومملة … ألم نكن للتو في متاهة حقيقية، أيها الفتى؟ هل نفدت منك الأفكار بهذه السرعة؟ أم أن هذا هو أقصى ما يمكن لعقلك الصغير أن ينتجه من سرد؟” سخر، ثم لعب بطاقة فضية عليها رسم لمرآة محطمة تعكس ألف وجه مشوه، كل وجه يبكي أو يصرخ بصمت.

حاولت أن ألعب بطاقة [المتاهة الداخلية] الخضراء، التي كانت تصور غابة متشابكة بلا نهاية واضحة، على أمل أن تربكه قليلاً، أو على الأقل، تشتت انتباهه عن ضعفي الواضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم، بشكل غير متوقع، وبلا أي تفكير ظاهر، لعبت بطاقة [الوقت الضائع] الصفراء الباهتة للمرة الثالثة. “والوقت … يستمر … في الضياع … دائمًا … وأبدًا.”

[بطاقة: شظايا الذات المتناثرة].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

تأثيرها: تجبر الخصم على التركيز على جانب واحد فقط من “شخصية” أو “عنصر” في سرده، متجاهلاً الجوانب الأخرى، مما قد يؤدي إلى تناقضات لا يمكن إصلاحها لاحقًا.

بيد مرتجفة، لعبت بطاقة [الوقت الضائع] الصفراء الباهتة مرة أخرى، تلك التي عليها صورة لساعة رملية فارغة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في الكرنفال، كل ذات هي مجرد وهم، مجموعة من الشظايا المتناثرة التي تتراقص على أنغام فوضوية!” أعلن سيد الأقنعة، وصوته يرتفع في نشوة مسرحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الكرنفال، كل ذات هي مجرد وهم، مجموعة من الشظايا المتناثرة التي تتراقص على أنغام فوضوية!” أعلن سيد الأقنعة، وصوته يرتفع في نشوة مسرحية.

 

“لا يوجد ‘أنا’ حقيقي، فقط أقنعة نرتديها ونخلعها كالملابس، كل قناع يروي قصة مختلفة، وكل قصة هي مجرد وهم آخر!” أكمل بسلاسة.

“لا يوجد ‘أنا’ حقيقي، فقط أقنعة نرتديها ونخلعها كالملابس، كل قناع يروي قصة مختلفة، وكل قصة هي مجرد وهم آخر!” أكمل بسلاسة.

“لا يوجد ‘أنا’ حقيقي، فقط أقنعة نرتديها ونخلعها كالملابس، كل قناع يروي قصة مختلفة، وكل قصة هي مجرد وهم آخر!” أكمل بسلاسة.

 

 

نظرت إلى بطاقاتي بيأس متزايد.

“لاز… لا أستطيع …” تمتمت بين شهقاتي، والكلمات بالكاد تخرج. “هذا … هذا أكثر من اللازم … أرجوك … أرجوك أيها السيد … فقط … انهِ هذا … ارحمني … أنا لا أستحق حتى أن أكون غبارًا في كرنفالك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان لدي بطاقة [الخيانة الصامتة] الحمراء، تلك التي تحمل صورة قلب ينزف ظلامًا، ولكن كيف يمكنني استخدامها؟

لم يكن هناك كشخصيات واضحة في سرد سيد الأقنعة يمكنني أن أجعلها تخونه.

 

‘نهاية سخيفة وبائسة … تمامًا كما توقعت. أنا مجرد خطأ … خطأ.’

لم يكن هناك كشخصيات واضحة في سرد سيد الأقنعة يمكنني أن أجعلها تخونه.

 

 

“الواقع هو مجرد اقتراح، والمنطق هو نكتة قديمة سخيفة! هنا، الأحلام هي الحقيقة، والكوابيس هي بهجة المساء، وأنا هو سيد كليهما!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سرده مجردًا وفلسفيًا بشكل مقرف، كأنه يحاول إقناعي بأن وجودي نفسه لا معنى له. وهو، بصراحة، كان ينجح في ذلك إلى حد كبير.

[بطاقة: الجمال المتجمد للحزن الأبدي].

 

‘نهاية سخيفة وبائسة … تمامًا كما توقعت. أنا مجرد خطأ … خطأ.’

بيد مرتجفة، لعبت بطاقة [الوقت الضائع] الصفراء الباهتة مرة أخرى، تلك التي عليها صورة لساعة رملية فارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حزن أبدي …’ رددت الكلمات في ذهني كأنها تعويذة.

 

 

” والوقت … يستمر في الضياع … والضياع …” همست، وشعرت بالغباء يغمرني.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“في كرنفالي، أيها الصغير،” قال سيد الأقنعة بابتسامة متعالية، وصوته يتردد في الساحة كأنه قادم من كل مكان ومن لا مكان في نفس الوقت.

‘بدأت اكره هذه البطاقة اللعينة  ..’

لم يكن هناك سوى هذا اليأس الساحق، وهذا الشعور بأن الفخ قد أطبق بالفعل، وأن سيد الأقنعة على وشك أن ينهي هذه اللعبة المملة والمأساوية لصالحه ..

 

 

“مرة أخرى مع الوقت الضائع؟” ضحك سيد الأقنعة ضحكة مدوية، وتردد صداها في الساحة.

“أحلامنا … كلها … ضائعة … ومتجمدة … في هذا المكان اللعين.” هذه المرة، لم أحاول حتى أن أجعل صوتي يبدو حزينًا. كان حزنًا حقيقيًا، يأسًا حقيقيًا، يتدفق مني كجرح مفتوح.

 

سمعت مايا تطلق صوتًا مكتومًا، كأنها على وشك البكاء هي الأخرى، أو ربما كانت تشعر بالاشمئزاز من ضعفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أن الوقت هو همك الوحيد، أيها الصغير. ربما لأن وقتك هنا، في هذا الكرنفال البهيج، على وشك النفاد بشكل مأساوي!”

 

 

“بام!” وضعتها على الطاولة دون أن أقول كلمة، كأنني أقدم قربانًا أخيرًا.

مايا، التي كانت تتابع اللعبة بصمت ورعب من خلفي، أطلقت شهقة خافتة ومكتومة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوشش!!”

ريكس كان يضرب بقبضته على الطاولة بخفة، وعيناه تشتعلان بالإحباط والغضب الموجه نحوي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘إنه يكرهني الآن’، فكرت ببرود. ‘يعتقد أنني أستسلم، أنني أخذلهم .. وهو ربما على حق. أنا أخذلهم و أخذل نفسي.’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خيبة أمل طفولية؟ هل هذا؟ هل هذا هو ‘السرد’ الذي ستهزمني به؟ هل ستقاتلني بدموع الأطفال وحلوى مكسورة؟ يا لك من … يا لك من مثير للشفقة بشكل لا يصدق!”

وفي جزء مني، ربما كان محقًا … بدأت أشعر بأن المقاومة لا طائل من ورائها، وأن كل محاولة مني للعب هي مجرد إطالة لهذا العذاب.

هز سيد الأقنعة رأسه باشمئزاز خفيف، وابتسامته الساخرة اتسعت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيد الأقنعة لعب بطاقة أخرى، وهذه المرة كانت بطاقة زرقاء سماوية عليها رسم لدمعة تتجمد في منتصف سقوطها، وتتحول إلى بلورة جليدية حادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البكاء … التعبير السيادي للحزن، وأجمل ما جسده.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بطاقة: خيبة الأمل الطفولية].

[بطاقة: الجمال المتجمد للحزن الأبدي].

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. وفي هذا الكرنفال …” تمتمت، وصوتي يرتجف بشكل ملحوظ، لدرجة أنني كدت لا أتعرف عليه، “يشعر … يشعر المرء بالضياع … كأنه في متاهة … لا نهاية لها … ولا مخرج منها.”

تأثيرها: أي محاولة لإظهار “أمل” أو “سعادة” في سرد الخصم تُقابل ب”برودة” تقلل من تأثيرها بشكل كبير، وتجعلها تبدو سخيفة أو في غير مكانها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أحلامنا … كلها … ضائعة … ومتجمدة … في هذا المكان اللعين.” هذه المرة، لم أحاول حتى أن أجعل صوتي يبدو حزينًا. كان حزنًا حقيقيًا، يأسًا حقيقيًا، يتدفق مني كجرح مفتوح.

“حتى الحزن هنا له جماله الخاص، أيها الصغير!” قال سيد الأقنعة بنبرة شاعرية زائفة، وهو يتأمل بطاقته بفخر.

“لاز… لا أستطيع …” تمتمت بين شهقاتي، والكلمات بالكاد تخرج. “هذا … هذا أكثر من اللازم … أرجوك … أرجوك أيها السيد … فقط … انهِ هذا … ارحمني … أنا لا أستحق حتى أن أكون غبارًا في كرنفالك…”

 

 

“إنه حزن أبدي، متجمد، لا يتغير … جميل بطريقته.”

 

 

“سيد الأقنعة” عبس للحظة، وتلك الابتسامة الواثقة على قناعه الذهبي تضاءلت قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘حزن أبدي …’ رددت الكلمات في ذهني كأنها تعويذة.

سيد الأقنعة وقف فوقي، وظله يغطيني بالكامل كأنه كفن.

 

 

نظرت إلى بطاقة [حلم ضائع] الزرقاء الباهتة التي كانت لا تزال في يدي، تلك التي تحمل صورة فراشة وحيدة تطير نحو قمر محطم.

الدموع كانت لا تزال تنهمر، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنها ستتوقف قريبًا.

 

ريكس لعن بصوت منخفض، مليء بالإحباط والاشمئزاز الذي لم يعد يحاول إخفاءه.

شعرت بأنها البطاقة الوحيدة التي أفهمها حقًا في هذه اللحظة، البطاقة الوحيدة التي تعكس ما بداخلي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

شعرت بقطرات  تبدأ في التجمع في عيني مرة أخرى، هذه المرة ليس بسبب الحزن فقط، بل بسبب الشعور بالخزي الكامل .. شعرت باليأس يغمرني كمد مظلم لا يمكن إيقافه.

لعبتها. وضعتها على الطاولة بهدوء، كأنني أضع شاهد قبر على آمالي الميتة.

 

 

” والوقت … يستمر في الضياع … والضياع …” همست، وشعرت بالغباء يغمرني.

“أحلامنا … كلها … ضائعة … ومتجمدة … في هذا المكان اللعين.” هذه المرة، لم أحاول حتى أن أجعل صوتي يبدو حزينًا. كان حزنًا حقيقيًا، يأسًا حقيقيًا، يتدفق مني كجرح مفتوح.

“يا لك من خصم … مخيب للآمال بشكل لا يصدق. كنت أتوقع المزيد من الشرارة، المزيد من المقاومة اليائسة على الأقل!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيد الأقنعة ابتسم ابتسامة عريضة، مليئة بالرضا الشيطاني. “أرى أنك بدأت تفهم أخيرًا، أيها الصغير. الاستسلام هو أجمل رقصة في هذا الكرنفال ..”

منذ وصولي للعالم الغريب .. حتى هذه اللحظة، تعاملت مع كل شيء على أنه كابوس، حلم سأستيقظ منه عاجلًا غير أجل.

 

[بطاقة: شظايا الذات المتناثرة].

وفي تلك اللحظة، بدأت أفعل أشياء لم أكن أفهمها تمامًا، أو ربما لم أعد أهتم بفهمها … يدي تتحرك من تلقاء نفسها، مدفوعة بيأس أعمق من أي شيء شعرت به من قبل، كأنني دمية خيوطها قد قُطعت.

“متاهة؟ يا لها من استعارة … متوقعة ومملة … ألم نكن للتو في متاهة حقيقية، أيها الفتى؟ هل نفدت منك الأفكار بهذه السرعة؟ أم أن هذا هو أقصى ما يمكن لعقلك الصغير أن ينتجه من سرد؟” سخر، ثم لعب بطاقة فضية عليها رسم لمرآة محطمة تعكس ألف وجه مشوه، كل وجه يبكي أو يصرخ بصمت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ببرودة قناعه الذهبي قريبة مني، كأن الموت نفسه يميل ليلقي نظرة على ضحيته الأخيرة.

لعبت بطاقة [الصدى الفارغ] الرمادية، تلك التي تحمل صورة وجه فارغ بلا ملامح. “الاستسلام … أجمل رقصة …” كررت كلماته بصوت أجوف، كأنني دمية تردد ما تسمعه، بلا روح، بلا إرادة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

جمال الحزن .. إفراغ كل ما كان مكبوت من مشاعر سلبية في قلبك.

ثم، بشكل غير متوقع، وبلا أي تفكير ظاهر، لعبت بطاقة [الوقت الضائع] الصفراء الباهتة للمرة الثالثة. “والوقت … يستمر … في الضياع … دائمًا … وأبدًا.”

كان من المفترض أن أقول شيئًا، أن أبني سردًا، أن أدافع عن لعبي السيء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ببرودة قناعه الذهبي قريبة مني، كأن الموت نفسه يميل ليلقي نظرة على ضحيته الأخيرة.

“سيد الأقنعة” عبس للحظة، وتلك الابتسامة الواثقة على قناعه الذهبي تضاءلت قليلاً.

“في كرنفالي، أيها الصغير،” قال سيد الأقنعة بابتسامة متعالية، وصوته يتردد في الساحة كأنه قادم من كل مكان ومن لا مكان في نفس الوقت.

 

وفي جزء مني، ربما كان محقًا … بدأت أشعر بأن المقاومة لا طائل من ورائها، وأن كل محاولة مني للعب هي مجرد إطالة لهذا العذاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثلاث مرات مع بطاقة ‘الوقت الضائع’؟ هل تحاول أن تضجرني حتى الموت أيها الفتى؟ أم أن هذا هو كل ما تبقى في جعبتك الفارغة من الأفكار؟ هل هذا هو ‘السرد’ الذي يمكنك تقديمه؟ مجرد تكرار ممل لكلمات فارغة؟”

 

 

‘لقد انتهى الأمر’، فكرت، وشعرت بأن آخر خيط من المقاومة، آخر ذرة من الكبرياء، تنقطع في داخلي.

كان من المفترض أن أقول شيئًا، أن أبني سردًا، أن أدافع عن لعبي السيء.

هز سيد الأقنعة رأسه باشمئزاز خفيف، وابتسامته الساخرة اتسعت.

 

نظرت إلى بطاقة [حلم ضائع] الزرقاء الباهتة التي كانت لا تزال في يدي، تلك التي تحمل صورة فراشة وحيدة تطير نحو قمر محطم.

لكنني لم أفعل. بقيت صامتًا، أحدق في الطاولة بعينين فارغتين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هل فقدت القدرة على الكلام أيضًا، أيها المتحدي الجريء؟” سخر سيد الأقنعة، وعادت ابتسامته المتعالية، ولكن كان هناك شيء مختلف في نبرته الآن، شيء يشبه … نفاد الصبر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

حاولت أن ألعب بطاقة [المتاهة الداخلية] الخضراء، التي كانت تصور غابة متشابكة بلا نهاية واضحة، على أمل أن تربكه قليلاً، أو على الأقل، تشتت انتباهه عن ضعفي الواضح.

“يا لك من خصم … مخيب للآمال بشكل لا يصدق. كنت أتوقع المزيد من الشرارة، المزيد من المقاومة اليائسة على الأقل!”

تأثيرها: تدخل عنصرًا من السخافة أو التفاهة أو الحزن غير المبرر في السرد، مما قد يفسد أي جو درامي أو مهيب أو حتى منطقي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فوشش!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم، كأن عقلي قد توقف تمامًا عن العمل، وكأن اليأس قد شل كل خلية من خلايا تفكيري، مددت يدي وسحبت بطاقة عشوائية من كومة السحب، وهو ما لم يكن مسموحًا به إلا في بداية الدور.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“….”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الدموع كانت لا تزال تنهمر، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنها ستتوقف قريبًا.

لكن سيد الأقنعة لم يعلق، ربما لأنه كان يستمتع بانهياري الكامل، أو ربما لأنه هو نفسه بدأ يشعر ببعض الارتباك من هذا السلوك الغريب.

جمال الحزن .. إفراغ كل ما كان مكبوت من مشاعر سلبية في قلبك.

 

 

كانت بطاقة ذات لون برتقالي غريب، وعليها رسم لطفل صغير يبكي بحرقة وهو يمسك بحلوى مصاصة مكسورة وملقاة على الأرض.

‘لقد انتهى الأمر’، فكرت، وشعرت بأن آخر خيط من المقاومة، آخر ذرة من الكبرياء، تنقطع في داخلي.

 

“في كرنفالي، أيها الصغير،” قال سيد الأقنعة بابتسامة متعالية، وصوته يتردد في الساحة كأنه قادم من كل مكان ومن لا مكان في نفس الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[بطاقة: خيبة الأمل الطفولية].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل أمل بدا وكأنه قد تلاشى، وكل فكرة عن المقاومة بدت سخيفة ومستحيلة.

 

 

تأثيرها: تدخل عنصرًا من السخافة أو التفاهة أو الحزن غير المبرر في السرد، مما قد يفسد أي جو درامي أو مهيب أو حتى منطقي.

 

 

 

“بام!” وضعتها على الطاولة دون أن أقول كلمة، كأنني أقدم قربانًا أخيرًا.

‘لا أستطيع الفوز. لا أستطيع حتى اللعب بشكل صحيح. أنا مجرد … عبء. ومهرج حزين في هذا الكرنفال الملعون.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأجعل الأمر سريعًا. وربما … ربما سأحتفظ بقناعك المليء بالدموع كتذكار … لغبائك، ولحظي السيء في اختيار خصم ممل مثلك.”

سيد الأقنعة حدق في البطاقة، ثم في وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

سمعت مايا تطلق صوتًا مكتومًا، كأنها على وشك البكاء هي الأخرى، أو ربما كانت تشعر بالاشمئزاز من ضعفي.

“كيهيهي! … كياهاهاها!” انفجر في الضحك .. ضحكة مدوية ولكنها هذه المرة كانت تحمل نبرة من الحيرة والاستنكار.

 

 

ثم، بشكل غير متوقع، وبلا أي تفكير ظاهر، لعبت بطاقة [الوقت الضائع] الصفراء الباهتة للمرة الثالثة. “والوقت … يستمر … في الضياع … دائمًا … وأبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خيبة أمل طفولية؟ هل هذا؟ هل هذا هو ‘السرد’ الذي ستهزمني به؟ هل ستقاتلني بدموع الأطفال وحلوى مكسورة؟ يا لك من … يا لك من مثير للشفقة بشكل لا يصدق!”

 

 

 

لم أرد …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“دينغ!”

كانت بطاقة ذات لون برتقالي غريب، وعليها رسم لطفل صغير يبكي بحرقة وهو يمسك بحلوى مصاصة مكسورة وملقاة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“يا لك من خصم … مخيب للآمال بشكل لا يصدق. كنت أتوقع المزيد من الشرارة، المزيد من المقاومة اليائسة على الأقل!”

شعرت بقطرات  تبدأ في التجمع في عيني مرة أخرى، هذه المرة ليس بسبب الحزن فقط، بل بسبب الشعور بالخزي الكامل .. شعرت باليأس يغمرني كمد مظلم لا يمكن إيقافه.

وفي جزء مني، ربما كان محقًا … بدأت أشعر بأن المقاومة لا طائل من ورائها، وأن كل محاولة مني للعب هي مجرد إطالة لهذا العذاب.

 

“الواقع هو مجرد اقتراح، والمنطق هو نكتة قديمة سخيفة! هنا، الأحلام هي الحقيقة، والكوابيس هي بهجة المساء، وأنا هو سيد كليهما!”

جمال الحزن .. إفراغ كل ما كان مكبوت من مشاعر سلبية في قلبك.

سيد الأقنعة حدق في البطاقة، ثم في وجهي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

البكاء … التعبير السيادي للحزن، وأجمل ما جسده.

“سيد الأقنعة” عبس للحظة، وتلك الابتسامة الواثقة على قناعه الذهبي تضاءلت قليلاً.

 

 

‘لقد انتهى الأمر’، فكرت، وشعرت بأن آخر خيط من المقاومة، آخر ذرة من الكبرياء، تنقطع في داخلي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘لا أستطيع الفوز. لا أستطيع حتى اللعب بشكل صحيح. أنا مجرد … عبء. ومهرج حزين في هذا الكرنفال الملعون.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

انحنيت إلى الأمام، ووضعت رأسي بين يدي على الطاولة الباردة. وبدأت أبكي.

 

 

بيد مرتجفة، لعبت بطاقة [الوقت الضائع] الصفراء الباهتة مرة أخرى، تلك التي عليها صورة لساعة رملية فارغة.

“ههه … هه … أهه …” لم يكن بكاءً أو دموعًا مصطنعة هذه المرة.

 

 

مايا، التي كانت تتابع اللعبة بصمت ورعب من خلفي، أطلقت شهقة خافتة ومكتومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان بكاءً حقيقيًا، نابعًا من أعماق خوفي وإدراكي لمدى تفاهتي في هذا العالم، في هذه اللعبة، أمام هذا الكيان.

 

 

“لا يوجد ‘أنا’ حقيقي، فقط أقنعة نرتديها ونخلعها كالملابس، كل قناع يروي قصة مختلفة، وكل قصة هي مجرد وهم آخر!” أكمل بسلاسة.

منذ وصولي للعالم الغريب .. حتى هذه اللحظة، تعاملت مع كل شيء على أنه كابوس، حلم سأستيقظ منه عاجلًا غير أجل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ببرودة قناعه الذهبي قريبة مني، كأن الموت نفسه يميل ليلقي نظرة على ضحيته الأخيرة.

شهقات مكتومة كانت تهز جسدي النحيل. شعرت بالخزي، بالضعف، بالهزيمة الكاملة والساحقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وفي جزء مني، ربما كان محقًا … بدأت أشعر بأن المقاومة لا طائل من ورائها، وأن كل محاولة مني للعب هي مجرد إطالة لهذا العذاب.

“لاز… لا أستطيع …” تمتمت بين شهقاتي، والكلمات بالكاد تخرج. “هذا … هذا أكثر من اللازم … أرجوك … أرجوك أيها السيد … فقط … انهِ هذا … ارحمني … أنا لا أستحق حتى أن أكون غبارًا في كرنفالك…”

 

 

كما كان مقدرًا لها منذ البداية.

ولكني أدركت …

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن أريد الموت.

وفي تلك اللحظة، بدأت أفعل أشياء لم أكن أفهمها تمامًا، أو ربما لم أعد أهتم بفهمها … يدي تتحرك من تلقاء نفسها، مدفوعة بيأس أعمق من أي شيء شعرت به من قبل، كأنني دمية خيوطها قد قُطعت.

 

“أحلامنا … كلها … ضائعة … ومتجمدة … في هذا المكان اللعين.” هذه المرة، لم أحاول حتى أن أجعل صوتي يبدو حزينًا. كان حزنًا حقيقيًا، يأسًا حقيقيًا، يتدفق مني كجرح مفتوح.

سمعت مايا تطلق صوتًا مكتومًا، كأنها على وشك البكاء هي الأخرى، أو ربما كانت تشعر بالاشمئزاز من ضعفي.

تأثيرها: تجبر الخصم على التركيز على جانب واحد فقط من “شخصية” أو “عنصر” في سرده، متجاهلاً الجوانب الأخرى، مما قد يؤدي إلى تناقضات لا يمكن إصلاحها لاحقًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ريكس لعن بصوت منخفض، مليء بالإحباط والاشمئزاز الذي لم يعد يحاول إخفاءه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘لقد خذلتهم’، همس صوت صغير في ذهني. ‘لقد خذلت الجميع.’

 

 

 

سيد الأقنعة وقف فوقي، وظله يغطيني بالكامل كأنه كفن.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت ببرودة قناعه الذهبي قريبة مني، كأن الموت نفسه يميل ليلقي نظرة على ضحيته الأخيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وفي جزء مني، ربما كان محقًا … بدأت أشعر بأن المقاومة لا طائل من ورائها، وأن كل محاولة مني للعب هي مجرد إطالة لهذا العذاب.

“أوه، أيها الفأر الصغير المسكين،” قال بصوت يقطر سخرية وانتصارًا، ولكنه أيضًا يحمل نبرة من … الملل؟

“أوه، أيها الفأر الصغير المسكين،” قال بصوت يقطر سخرية وانتصارًا، ولكنه أيضًا يحمل نبرة من … الملل؟

 

‘نهاية سخيفة وبائسة … تمامًا كما توقعت. أنا مجرد خطأ … خطأ.’

“هل هذه هي النهاية؟ هل هذه هي لحظة استسلامك الجميل والمبتذل؟ كنت أتوقع المزيد من المقاومة، المزيد من الدراما … لكن يبدو أنك مجرد وعاء فارغ، يسهل كسره … ويسهل الضجر معه.”

“بام!” وضعتها على الطاولة دون أن أقول كلمة، كأنني أقدم قربانًا أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الكرنفال، كل ذات هي مجرد وهم، مجموعة من الشظايا المتناثرة التي تتراقص على أنغام فوضوية!” أعلن سيد الأقنعة، وصوته يرتفع في نشوة مسرحية.

رفع يده، وكأنه يستعد للعب بطاقته الأخيرة، الضربة القاضية التي ستنهي هذه المهزلة بشكل نهائي.

“متاهة؟ يا لها من استعارة … متوقعة ومملة … ألم نكن للتو في متاهة حقيقية، أيها الفتى؟ هل نفدت منك الأفكار بهذه السرعة؟ أم أن هذا هو أقصى ما يمكن لعقلك الصغير أن ينتجه من سرد؟” سخر، ثم لعب بطاقة فضية عليها رسم لمرآة محطمة تعكس ألف وجه مشوه، كل وجه يبكي أو يصرخ بصمت.

 

 

“لا تقلق، أيها الصغير،” همس، وصوته الآن يحمل نبرة من الشفقة الزائفة التي جعلت جلدي يقشعر.

تأثيرها: تدخل عنصرًا من السخافة أو التفاهة أو الحزن غير المبرر في السرد، مما قد يفسد أي جو درامي أو مهيب أو حتى منطقي.

 

كان من المفترض أن أقول شيئًا، أن أبني سردًا، أن أدافع عن لعبي السيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأجعل الأمر سريعًا. وربما … ربما سأحتفظ بقناعك المليء بالدموع كتذكار … لغبائك، ولحظي السيء في اختيار خصم ممل مثلك.”

 

 

“دينغ!”

كنت لا أزال أبكي، ورأسي على الطاولة، وجسدي يرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاث مرات مع بطاقة ‘الوقت الضائع’؟ هل تحاول أن تضجرني حتى الموت أيها الفتى؟ أم أن هذا هو كل ما تبقى في جعبتك الفارغة من الأفكار؟ هل هذا هو ‘السرد’ الذي يمكنك تقديمه؟ مجرد تكرار ممل لكلمات فارغة؟”

 

‘لا أستطيع الفوز. لا أستطيع حتى اللعب بشكل صحيح. أنا مجرد … عبء. ومهرج حزين في هذا الكرنفال الملعون.’

‘هذه هي النهاية’، كررت في ذهني كأنها ترنيمة جنازة.

‘كيف … كيف يمكنني الرد على هذا الهراء الفلسفي الملتوي؟’ فكرت، وعقلي يشعر بالخمول والارتباك، كأنه مغطى بطبقة سميكة من الضباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم، كأن عقلي قد توقف تمامًا عن العمل، وكأن اليأس قد شل كل خلية من خلايا تفكيري، مددت يدي وسحبت بطاقة عشوائية من كومة السحب، وهو ما لم يكن مسموحًا به إلا في بداية الدور.

‘نهاية سخيفة وبائسة … تمامًا كما توقعت. أنا مجرد خطأ … خطأ.’

 

 

 

الدموع كانت لا تزال تنهمر، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنها ستتوقف قريبًا.

رفع يده، وكأنه يستعد للعب بطاقته الأخيرة، الضربة القاضية التي ستنهي هذه المهزلة بشكل نهائي.

 

‘بدأت اكره هذه البطاقة اللعينة  ..’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل أمل بدا وكأنه قد تلاشى، وكل فكرة عن المقاومة بدت سخيفة ومستحيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا؟ … فكنت أغرق .. وأغرق بسرعة.

 

‘لا أستطيع الفوز. لا أستطيع حتى اللعب بشكل صحيح. أنا مجرد … عبء. ومهرج حزين في هذا الكرنفال الملعون.’

لم يكن هناك سوى هذا اليأس الساحق، وهذا الشعور بأن الفخ قد أطبق بالفعل، وأن سيد الأقنعة على وشك أن ينهي هذه اللعبة المملة والمأساوية لصالحه ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كما كان مقدرًا لها منذ البداية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط