الجولة الأولى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت اللعبة على هذا المنوال لعدة جولات أخرى. سيد الأقنعة كان يلعب بطاقات قوية، يبني سردًا معقدًا ودراميًا عن قوة الكرنفال، عن جمال الفوضى، وعن حتمية الاستسلام للأقنعة.
الساحة الدائرية ذات الأرضية الزجاجية السوداء كانت تعكس الأضواء الملونة النابضة كأنها سطح بحيرة من الجحيم.
‘كيف يمكنني الرد على شيء كهذا ببطاقاتي البائسة؟’
راقصو البهجة، بمن فيهم ذلك الشيء الذي كان يدعى سامويل، شكلوا حلقة صامتة من المتفرجين المقنعين، وعيون أقنعتهم البيضاء الفارغة تحدق بنا بثبات مقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و … و بينما كان الكرنفال يبدأ …” تمتمت بصوت خافت، وبالكاد أستطيع النظر في عينيه، “كان … كان هناك الكثير من الوقت … يضيع … بلا فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يرتبط ما تلعبه بما تم لعبه سابقًا، وإلا … حسنًا، السرد المكسور هو طريق سريع إلى النسيان.”
كنت أستطيع الشعور بنظرات مايا وريكس على ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت كفأر صغير في متاهة عملاق، كل محاولة للهروب كانت تؤدي إلى طريق مسدود آخر، وإلى ضحكات مكتومة من الصياد الذي يستمتع بمطاردته.
،مزيج من الخوف، الارتباك، وربما لمحة من الاشمئزاز المكتوم من “غبائي” المفترض في تحدي هذا الكيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يهم’، فكرت وأنا أتوجه نحو الطاولة المستديرة المصنوعة من الحجر الأسود اللامع.
‘لقد تم إلقاء النرد … أو بالأحرى، سيتم توزيع البطاقات قريبًا.’
سيد الأقنعة، بقناعه الذهبي المتقن وابتسامته التي لم تفارق وجهه، أشار بأناقة مسرحية نحو أحد المقعدين الشاغرين.
‘ربما … ربما الهزيمة ليست بهذا السوء’، فكرت في لحظة من اليأس المطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الرسم، كتب بخط أنيق: [بطاقة: حلم ضائع].
“تفضل، أيها المتحدي الصغير. مسرحنا جاهز، والبطاقات تنتظر أن تروي قصصها.”
‘ربما … ربما إذا بدوت ضعيفًا بما فيه الكفاية، سيشفق علي أو يمل بسرعة؟’ كانت فكرة يائسة، لكنها كل ما لدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست، وشعرت ببرودة الحجر تحت يدي. على الطاولة، أمامي وأمام سيد الأقنعة.
“لا بأس، لا بأس،” قال “سيد الأقنعة”، كأنه يحاول تشجيع طفل غبي، أو ربما كان يستمتع بضعفي.
كانت هناك مجموعتان من البطاقات، ظهورهما مزخرفة بنقش معقد لقناع يبتسم ويتداخل مع دوامات لولبية، كلها بلون فضي باهت على خلفية سوداء كليل بلا قمر.
لعبة كنت على وشك أن أخسرها بشكل مأساوي.
كانت البطاقات نفسها تشع بهالة خافتة من الطاقة المقلقة، كأنها تحمل في طياتها مصائر لا حصر لها.
تأثيرها: تجبر الخصم على مواجهة شكوكه الداخلية أو ارتباكه. يمكن أن تجعل سرده أقل وضوحًا أو أكثر ترددًا في الجولة التالية.
“قواعد ‘نسج الأقدار’،” بدأ سيد الأقنعة بصوته العميق الذي كان يقطر تسلية.
والبطاقة الخامسة … كانت رمادية كئيبة، وعليها رسم لوجه فارغ بلا ملامح، يشبه أقنعة راقصي البهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، هذا هو أفضل ما لدي … للأسف’، فكرت، وشعرت باليأس يتسلل إلى قلبي كسم بارد.
“بسيطة بشكل مخادع.” لوح بيده، وبدأت مجموعة من البطاقات بالتحليق من الكومة الموجودة أمامه وتوزعت برشاقة أمام كل منا، وجهها للأسفل.
،مزيج من الخوف، الارتباك، وربما لمحة من الاشمئزاز المكتوم من “غبائي” المفترض في تحدي هذا الكيان.
خمس بطاقات لكل لاعب.
ساد صمت قصير. مايا، التي كانت تراقب من الخلف، أطلقت تنهيدة مكتومة بدت وكأنها تقول “لقد انتهى أمرنا”.
“يسحب كلانا خمس بطاقات في البداية،” تابع، كأنه يشرح لعبة أطفال لمبتدئ. ”
‘لقد تم إلقاء النرد … أو بالأحرى، سيتم توزيع البطاقات قريبًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترت بطاقة [حلم ضائع] الزرقاء الباهتة. بدت مناسبة لحالتي المزاجية. وضعتها على الطاولة، وبالكاد أستطيع رفع صوتي.
في دورك، يمكنك أن تلعب بطاقة واحدة أو أكثر، لتضيف إلى ‘السرد’ الذي نبنيه معًا. كل بطاقة، كما سترى، تحمل في طياتها جوهرًا … تأثيرًا … قطعة من قصة تنتظر أن تروى.”
في كل مرة كان يلعب فيها بطاقة، كنت أحدق فيها بعينين زائغتين – لونها، رسمها، تأثيرها المكتوب.
توقف ثم أكمل لما بدأ وكأنه بديهية.
“يجب أن يرتبط ما تلعبه بما تم لعبه سابقًا، وإلا … حسنًا، السرد المكسور هو طريق سريع إلى النسيان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار إلى البطاقات المتوهجة أمامه.
البطاقة الثالثة كانت حمراء دموية، وعليها رسم لقلب ينزف قطرات من الظلام. [بطاقة: الخيانة الصامتة].
“الهدف؟ .. أن تجعلني أعترف بأن سردك هو الأقوى، الأكثر إقناعًا .. أو، وهو الأكثر تسلية بالنسبة لي، أن ينهار سردك الخاص تحت وطأة التناقضات أو السخافة، فتصبح مجرد همسة منسية في هذا الكرنفال.” ابتسم ابتسامة عريضة.
‘رائع’، فكرت بسخرية. ‘بداية مبهجة حقًا.’
استمرت اللعبة على هذا المنوال لعدة جولات أخرى. سيد الأقنعة كان يلعب بطاقات قوية، يبني سردًا معقدًا ودراميًا عن قوة الكرنفال، عن جمال الفوضى، وعن حتمية الاستسلام للأقنعة.
“وبالطبع، إذا شعرت بالملل من محاولاتك البائسة … فاللعبة تنتهي أيضًا. وبشكل غير سار بالنسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و … و بينما كان الكرنفال يبدأ …” تمتمت بصوت خافت، وبالكاد أستطيع النظر في عينيه، “كان … كان هناك الكثير من الوقت … يضيع … بلا فائدة.”
البطاقة الثانية كانت خضراء داكنة، وعليها صورة لغابة متشابكة بلا نهاية واضحة. [بطاقة: المتاهة الداخلية].
‘إذن، إما أن أجعله يعترف بتفوقي، أو أجعله ينهار سرديًا’، لخصت القواعد في ذهني.
‘الخيار الثاني يبدو الأكثر … إثارة للسخرية، وبالتالي الأكثر جاذبية لي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“والآن،” قال سيد الأقنعة، وعيناه الحمراوان تلمعان من خلف قناعه. “هل أنت مستعد لسحب خيوط مصيرك الأولى، أيها الفتى؟”
سيد الأقنعة رفع حاجبه الذهبي. ” ‘الوقت يضيع بلا فائدة’؟ هل هذا هو ردك على دعوتي إلى الخلود؟ يا لك من بداية … باهتة بشكل محبط، أيها الصغير.”
مدت يدي المرتجفة قليلاً نحو البطاقات الخمس المقلوبة أمامي. واحدة تلو الأخرى، قلبتها.
‘يستمتع برؤيتي أتحطم .. مهرج سادي مزيج غير متوافق.’
ما رأيته جعل قلبي يهبط قليلاً.
البطاقة الأولى كانت بلون أزرق باهت، وعليها رسم لفراشة وحيدة تطير نحو قمر محطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت الرسم، كتب بخط أنيق: [بطاقة: حلم ضائع].
“هل هذا أفضل ما لديك؟” كان صوته يقطر بالسخرية، وشعرت بخدي يحترقان من الإحراج.
البطاقة الثانية كانت خضراء داكنة، وعليها صورة لغابة متشابكة بلا نهاية واضحة. [بطاقة: المتاهة الداخلية].
تأثيرها: تدخل عنصرًا من الحزن أو الخسارة أو الأمل الزائف في السرد. يمكن أن تضعف تأثير بطاقة “أمل” مباشرة إذا لعبت بعدها.
“في البدء، لم يكن هناك سوى الظلام والفراغ،” بدأ “سيد الأقنعة” بصوته الرنان، كأنه يروي أسطورة قديمة.
‘رائع’، فكرت بسخرية. ‘بداية مبهجة حقًا.’
ريكس هز رأسه، وعضلاته التي كانت منتفخة قبل قليل بدت وكأنها انكمشت قليلاً.
البطاقة الثانية كانت خضراء داكنة، وعليها صورة لغابة متشابكة بلا نهاية واضحة. [بطاقة: المتاهة الداخلية].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أستطيع الشعور بنظرات مايا وريكس على ظهري.
تأثيرها: تجبر الخصم على مواجهة شكوكه الداخلية أو ارتباكه. يمكن أن تجعل سرده أقل وضوحًا أو أكثر ترددًا في الجولة التالية.
‘يستمتع برؤيتي أتحطم .. مهرج سادي مزيج غير متوافق.’
‘متاهة أخرى؟ كأنني لم أعانِ بما فيه الكفاية من المتاهات اليوم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى هذه المجموعة من البطاقات، وشعرت بموجة من اليأس الحقيقي.
البطاقة الثالثة كانت حمراء دموية، وعليها رسم لقلب ينزف قطرات من الظلام. [بطاقة: الخيانة الصامتة].
في كل مرة كان يلعب فيها بطاقة، كنت أحدق فيها بعينين زائغتين – لونها، رسمها، تأثيرها المكتوب.
تأثيرها: يمكن لعبها بشكل خفي مع بطاقة أخرى. في نهاية دور الخصم التالي، تكشف عن نفسها وتغير ولاء إحدى “الشخصيات” أو “العناصر” في سرده لتعمل ضد مصلحته.
‘لا يهم’، فكرت وأنا أتوجه نحو الطاولة المستديرة المصنوعة من الحجر الأسود اللامع.
‘مثيرة للاهتمام … ولكنها خطيرة. تتطلب توقيتًا مثاليًا.’
[بطاقة: الصدى الفارغ].
البطاقة الرابعة كانت صفراء باهتة، وعليها صورة لساعة رملية فارغة. [بطاقة: الوقت الضائع].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأثيرها: لا تفعل شيئًا يذكر بشكل مباشر، ولكنها تزيد من “ضغط الوقت” غير المرئي في اللعبة. إذا لعبت ثلاث مرات، قد تفرض على الخصم لعب بطاقة بشكل عشوائي في دوره التالي.
‘ما الفائدة إذا كانت كل أدواتي ضعيفة جدًا؟ كيف يمكنني مواجهة هذا بقوتي الحالية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘عديمة الفائدة تقريبًا … إلا إذا كنت ألعب لعبة طويلة جدًا.’
والبطاقة الخامسة … كانت رمادية كئيبة، وعليها رسم لوجه فارغ بلا ملامح، يشبه أقنعة راقصي البهجة.
[بطاقة: الصدى الفارغ].
‘ربما التحول إلى غبار المهرجان أفضل من هذا التعذيب … المكون من العاب عقل لعينة ! ‘
تأثيرها: تكرر آخر جملة سردية لعبها الخصم، ولكن بطريقة ساخرة أو بلا معنى، مما يقلل من تأثيرها الدرامي أو المنطقي.
نظرت إلى هذه المجموعة من البطاقات، وشعرت بموجة من اليأس الحقيقي.
لم تكن هناك بطاقات قوي” بشكل واضح.
‘اللعنة !… للحظة نسيت نفسي.’
مجرد مجموعة من المفاهيم المجردة والحزينة.
‘هو يستمتع بهذا’، فكرت بمرارة.
“أرى أن الأقدار لم تكن كريمة معك في سحبتك الأولى، أيها الصغير، قال سيد الأقنع”، الذي كان يراقب تعابير وجهي المتغيرة بابتسامة متسلية.
‘ما الفائدة إذا كانت كل أدواتي ضعيفة جدًا؟ كيف يمكنني مواجهة هذا بقوتي الحالية؟’
راقصو البهجة، بمن فيهم ذلك الشيء الذي كان يدعى سامويل، شكلوا حلقة صامتة من المتفرجين المقنعين، وعيون أقنعتهم البيضاء الفارغة تحدق بنا بثبات مقلق.
‘اللعنة !… للحظة نسيت نفسي.’
“لا تقلق. أحيانًا، حتى أضعف الأدوات يمكن أن تنسج مبنى غير متوقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما الفائدة إذا كانت كل أدواتي ضعيفة جدًا؟ كيف يمكنني مواجهة هذا بقوتي الحالية؟’
“ثم، من همسة نجم محتضر ورغبة كون وحيد، ولد الكرنفال! مكان للفرح الأبدي، والضحك الذي لا ينتهي، والأقنعة التي تكشف عن الحقيقة!”
“سأبدأ أنا، إذا سمحت،” قال سيد الأقنعة، وبكل ثقة، سحب بطاقة من مجموعته ولعبها في وسط الطاولة.
كانت بطاقة سوداء لامعة، وعليها رسم لمسرح ضخم ومهيب، وأضواء كاشفة تسلط الضوء على ستارة مخملية حمراء مغلقة.
تأثيرها: تدخل عنصرًا من الحزن أو الخسارة أو الأمل الزائف في السرد. يمكن أن تضعف تأثير بطاقة “أمل” مباشرة إذا لعبت بعدها.
“وبالطبع، إذا شعرت بالملل من محاولاتك البائسة … فاللعبة تنتهي أيضًا. وبشكل غير سار بالنسبة لك.”
[بطاقة: افتتاحية الكرنفال].
تأثيرها: تبدأ سردًا جديدًا بقوة. تمنح اللاعب الذي لعبها “السيطرة السردية” الأولية. كل البطاقات التالية يجب أن تبني على هذا “الافتتاح”.
‘عديمة الفائدة تقريبًا … إلا إذا كنت ألعب لعبة طويلة جدًا.’
وأنا … كنت أرد ببطاقات تبدو ضعيفة، بسرديات مليئة باليأس، بالارتباك، وبالحزن الحقيقي الذي لم أعد أحاول إخفاءه.
“في البدء، لم يكن هناك سوى الظلام والفراغ،” بدأ “سيد الأقنعة” بصوته الرنان، كأنه يروي أسطورة قديمة.
“سأبدأ أنا، إذا سمحت،” قال سيد الأقنعة، وبكل ثقة، سحب بطاقة من مجموعته ولعبها في وسط الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل، أيها المتحدي الصغير. مسرحنا جاهز، والبطاقات تنتظر أن تروي قصصها.”
“ثم، من همسة نجم محتضر ورغبة كون وحيد، ولد الكرنفال! مكان للفرح الأبدي، والضحك الذي لا ينتهي، والأقنعة التي تكشف عن الحقيقة!”
“لا بأس، لا بأس،” قال “سيد الأقنعة”، كأنه يحاول تشجيع طفل غبي، أو ربما كان يستمتع بضعفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أستطيع الشعور بنظرات مايا وريكس على ظهري.
‘يا له من سرد قوي ومهيب’، فكرت، وشعرت بالضغط يتزايد.
‘إذن، إما أن أجعله يعترف بتفوقي، أو أجعله ينهار سرديًا’، لخصت القواعد في ذهني.
‘كيف يمكنني الرد على شيء كهذا ببطاقاتي البائسة؟’
تأثيرها: تجبر الخصم على مواجهة شكوكه الداخلية أو ارتباكه. يمكن أن تجعل سرده أقل وضوحًا أو أكثر ترددًا في الجولة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يرتبط ما تلعبه بما تم لعبه سابقًا، وإلا … حسنًا، السرد المكسور هو طريق سريع إلى النسيان.”
“دورك، أيها الفتى،” قال سيد الأقنعة، وهو يومئ برأسه نحوي. “أرني كيف سترد على هذه الدعوة.”
‘كيف يمكنني الرد على شيء كهذا ببطاقاتي البائسة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متاهة أخرى؟ كأنني لم أعانِ بما فيه الكفاية من المتاهات اليوم.’
نظرت إلى بطاقاتي. كان علي أن ألعب شيئًا، أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت تحب النهايات الكبرى، أليس كذلك يا سيد الأقنعة؟’ همست في ذهني بصوت مهزوم. ‘حسنًا … يبدو أن نهايتي قد اقتربت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما … ربما إذا بدوت ضعيفًا بما فيه الكفاية، سيشفق علي أو يمل بسرعة؟’ كانت فكرة يائسة، لكنها كل ما لدي.
استمرت اللعبة على هذا المنوال لعدة جولات أخرى. سيد الأقنعة كان يلعب بطاقات قوية، يبني سردًا معقدًا ودراميًا عن قوة الكرنفال، عن جمال الفوضى، وعن حتمية الاستسلام للأقنعة.
بيد مرتجفة، اخترت بطاقة [الوقت الضائع] الصفراء الباهتة.
‘يا له من سرد قوي ومهيب’، فكرت، وشعرت بالضغط يتزايد.
وضعتها على الطاولة بجانب بطاقة سيد الأقنعة السوداء اللامعة .. بدت بطاقتي سخيفة وبلا معنى بجانبها، كطفل يحاول منافسة عملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأبدأ أنا، إذا سمحت،” قال سيد الأقنعة، وبكل ثقة، سحب بطاقة من مجموعته ولعبها في وسط الطاولة.
“و … و بينما كان الكرنفال يبدأ …” تمتمت بصوت خافت، وبالكاد أستطيع النظر في عينيه، “كان … كان هناك الكثير من الوقت … يضيع … بلا فائدة.”
الساحة الدائرية ذات الأرضية الزجاجية السوداء كانت تعكس الأضواء الملونة النابضة كأنها سطح بحيرة من الجحيم.
ساد صمت قصير. مايا، التي كانت تراقب من الخلف، أطلقت تنهيدة مكتومة بدت وكأنها تقول “لقد انتهى أمرنا”.
“ثم، من همسة نجم محتضر ورغبة كون وحيد، ولد الكرنفال! مكان للفرح الأبدي، والضحك الذي لا ينتهي، والأقنعة التي تكشف عن الحقيقة!”
وببطء، ولكن بثبات، بدأت أشعر بأن شيئًا ما في داخلي ينكسر. الأمل الضئيل الذي كنت أتشبث به بدأ يتلاشى.
ريكس هز رأسه، وعضلاته التي كانت منتفخة قبل قليل بدت وكأنها انكمشت قليلاً.
البطاقة الثانية كانت خضراء داكنة، وعليها صورة لغابة متشابكة بلا نهاية واضحة. [بطاقة: المتاهة الداخلية].
سيد الأقنعة رفع حاجبه الذهبي. ” ‘الوقت يضيع بلا فائدة’؟ هل هذا هو ردك على دعوتي إلى الخلود؟ يا لك من بداية … باهتة بشكل محبط، أيها الصغير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بطاقة: سيمفونية المشاعر المختلطة].
كانت هناك مجموعتان من البطاقات، ظهورهما مزخرفة بنقش معقد لقناع يبتسم ويتداخل مع دوامات لولبية، كلها بلون فضي باهت على خلفية سوداء كليل بلا قمر.
“هل هذا أفضل ما لديك؟” كان صوته يقطر بالسخرية، وشعرت بخدي يحترقان من الإحراج.
في دورك، يمكنك أن تلعب بطاقة واحدة أو أكثر، لتضيف إلى ‘السرد’ الذي نبنيه معًا. كل بطاقة، كما سترى، تحمل في طياتها جوهرًا … تأثيرًا … قطعة من قصة تنتظر أن تروى.”
كنت بالكاد أستطيع التركيز. عقلي كان يصرخ بي أن أهرب، أن أستسلم، أن أفعل أي شيء لإنهاء هذا.
‘نعم، هذا هو أفضل ما لدي … للأسف’، فكرت، وشعرت باليأس يتسلل إلى قلبي كسم بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثيرها: لا تفعل شيئًا يذكر بشكل مباشر، ولكنها تزيد من “ضغط الوقت” غير المرئي في اللعبة. إذا لعبت ثلاث مرات، قد تفرض على الخصم لعب بطاقة بشكل عشوائي في دوره التالي.
ساد صمت قصير. مايا، التي كانت تراقب من الخلف، أطلقت تنهيدة مكتومة بدت وكأنها تقول “لقد انتهى أمرنا”.
‘لم يكن يجب أن أتحداه. لقد كنت غبيًا.’
وببطء، ولكن بثبات، بدأت أشعر بأن شيئًا ما في داخلي ينكسر. الأمل الضئيل الذي كنت أتشبث به بدأ يتلاشى.
“لا بأس، لا بأس،” قال “سيد الأقنعة”، كأنه يحاول تشجيع طفل غبي، أو ربما كان يستمتع بضعفي.
“الهدف؟ .. أن تجعلني أعترف بأن سردك هو الأقوى، الأكثر إقناعًا .. أو، وهو الأكثر تسلية بالنسبة لي، أن ينهار سردك الخاص تحت وطأة التناقضات أو السخافة، فتصبح مجرد همسة منسية في هذا الكرنفال.” ابتسم ابتسامة عريضة.
البطاقة الأولى كانت بلون أزرق باهت، وعليها رسم لفراشة وحيدة تطير نحو قمر محطم.
“ربما ستتحسن مع الممارسة.” سحب بطاقة أخرى ولعبها.
مجرد مجموعة من المفاهيم المجردة والحزينة.
كانت بطاقة أرجوانية داكنة، وعليها رسم لدوامة من الوجوه الضاحكة والباكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يسحب كلانا خمس بطاقات في البداية،” تابع، كأنه يشرح لعبة أطفال لمبتدئ. ”
[بطاقة: سيمفونية المشاعر المختلطة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأثيرها: تضيف طبقة من التعقيد العاطفي إلى السرد. تجبر الخصم على الاستجابة بمشاعر واضحة في سرده التالي.
ساد صمت قصير. مايا، التي كانت تراقب من الخلف، أطلقت تنهيدة مكتومة بدت وكأنها تقول “لقد انتهى أمرنا”.
“في هذا الكرنفال،” واصل سيد الأقنعة سرده الدرامي، “تتراقص المشاعر كالألوان في لوحة فنان مجنون! … الفرح يمتزج باليأس، والضحك يولد من رحم البكاء! كل قناع يخفي ألف قصة، وكل قصة هي أغنية في هذه السيمفونية!”
“كان هناك حلم … حلم بالعودة إلى المنزل … حلم بالسلام … لكنه … ضاع … إلى الأبد.” شعرت الدموع الحقيقية بدأت تتجمع في زاويا عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و … و بينما كان الكرنفال يبدأ …” تمتمت بصوت خافت، وبالكاد أستطيع النظر في عينيه، “كان … كان هناك الكثير من الوقت … يضيع … بلا فائدة.”
‘مشاعر واضحة .. كيف سيمكنني الرد يا ترى.’ فكرت، والعرق البارد يتصبب من جبيني.
لم تكن هناك بطاقات قوي” بشكل واضح.
نظرت إلى بطاقاتي حيث كان دوري أن أستجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بطاقة: سيمفونية المشاعر المختلطة].
اخترت بطاقة [حلم ضائع] الزرقاء الباهتة. بدت مناسبة لحالتي المزاجية. وضعتها على الطاولة، وبالكاد أستطيع رفع صوتي.
“وفي هذه السيمفونية …” قلت بصوت بدا وكأنه على وشك البكاء.
“كان هناك حلم … حلم بالعودة إلى المنزل … حلم بالسلام … لكنه … ضاع … إلى الأبد.” شعرت الدموع الحقيقية بدأت تتجمع في زاويا عيني.
“وفي هذه السيمفونية …” قلت بصوت بدا وكأنه على وشك البكاء.
سيد الأقنعة تنهد تنهيدة مسرحية، ولكن كان هناك بريق من المتعة في عينيه.
“أوه، يا للدراما! يا للحزن! حلم ضائع! مؤثر جدًا … ومبتذل بشكل لا يصدق.” هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخشى أنك تحتاج إلى أكثر من مجرد الدموع الرخيصة لتثير إعجابي، أيها الصغير .. أو ربما … هذا كل ما لديك لتقدمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسيطة بشكل مخادع.” لوح بيده، وبدأت مجموعة من البطاقات بالتحليق من الكومة الموجودة أمامه وتوزعت برشاقة أمام كل منا، وجهها للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هو يستمتع بهذا’، فكرت بمرارة.
‘رائع’، فكرت بسخرية. ‘بداية مبهجة حقًا.’
‘يستمتع برؤيتي أتحطم .. مهرج سادي مزيج غير متوافق.’
“لا بأس، لا بأس،” قال “سيد الأقنعة”، كأنه يحاول تشجيع طفل غبي، أو ربما كان يستمتع بضعفي.
استمرت اللعبة على هذا المنوال لعدة جولات أخرى. سيد الأقنعة كان يلعب بطاقات قوية، يبني سردًا معقدًا ودراميًا عن قوة الكرنفال، عن جمال الفوضى، وعن حتمية الاستسلام للأقنعة.
[بطاقة: افتتاحية الكرنفال].
،مزيج من الخوف، الارتباك، وربما لمحة من الاشمئزاز المكتوم من “غبائي” المفترض في تحدي هذا الكيان.
وأنا … كنت أرد ببطاقات تبدو ضعيفة، بسرديات مليئة باليأس، بالارتباك، وبالحزن الحقيقي الذي لم أعد أحاول إخفاءه.
“هيه، هل هذا كل شيء؟”
كنت أرتكب أخطاء في ربط البطاقات أحيانًا، ليس عن قصد، بل لأن عقلي كان مشوشًا من الخوف والضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيه، هل هذا كل شيء؟”
سيد الأقنعة تنهد تنهيدة مسرحية، ولكن كان هناك بريق من المتعة في عينيه.
كل خطأ كان يثير سخرية سيد الأقنعة ويجعله يشعر بمزيد من التفوق.
في كل مرة كان يلعب فيها بطاقة، كنت أحدق فيها بعينين زائغتين – لونها، رسمها، تأثيرها المكتوب.
كانت بطاقة أرجوانية داكنة، وعليها رسم لدوامة من الوجوه الضاحكة والباكية.
كنت بالكاد أستطيع التركيز. عقلي كان يصرخ بي أن أهرب، أن أستسلم، أن أفعل أي شيء لإنهاء هذا.
“سأبدأ أنا، إذا سمحت،” قال سيد الأقنعة، وبكل ثقة، سحب بطاقة من مجموعته ولعبها في وسط الطاولة.
مدت يدي المرتجفة قليلاً نحو البطاقات الخمس المقلوبة أمامي. واحدة تلو الأخرى، قلبتها.
كنت كفأر صغير في متاهة عملاق، كل محاولة للهروب كانت تؤدي إلى طريق مسدود آخر، وإلى ضحكات مكتومة من الصياد الذي يستمتع بمطاردته.
‘رائع’، فكرت بسخرية. ‘بداية مبهجة حقًا.’
“في هذا الكرنفال،” واصل سيد الأقنعة سرده الدرامي، “تتراقص المشاعر كالألوان في لوحة فنان مجنون! … الفرح يمتزج باليأس، والضحك يولد من رحم البكاء! كل قناع يخفي ألف قصة، وكل قصة هي أغنية في هذه السيمفونية!”
وببطء، ولكن بثبات، بدأت أشعر بأن شيئًا ما في داخلي ينكسر. الأمل الضئيل الذي كنت أتشبث به بدأ يتلاشى.
‘مشاعر واضحة .. كيف سيمكنني الرد يا ترى.’ فكرت، والعرق البارد يتصبب من جبيني.
‘ربما … ربما الهزيمة ليست بهذا السوء’، فكرت في لحظة من اليأس المطبق.
بينما كنت أضع بطاقة [الصدى الفارغ] الرمادية، مكررًا آخر جملة قالها سيد الأقنعة بصوت خافت وميت، مما جعله يعبس للحظة قبل أن يضحك بسخرية عالية.
توقف ثم أكمل لما بدأ وكأنه بديهية.
‘ربما التحول إلى غبار المهرجان أفضل من هذا التعذيب … المكون من العاب عقل لعينة ! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بطاقة: افتتاحية الكرنفال].
‘أنت تحب النهايات الكبرى، أليس كذلك يا سيد الأقنعة؟’ همست في ذهني بصوت مهزوم. ‘حسنًا … يبدو أن نهايتي قد اقتربت.’
‘لم يكن يجب أن أتحداه. لقد كنت غبيًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى مايا وريكس. كانا لا يزالان يراقبان اللعبة بتوتر مكتوم.
ريكس هز رأسه، وعضلاته التي كانت منتفخة قبل قليل بدت وكأنها انكمشت قليلاً.
في النهاية … كان هذا مجرد دليل آخر على أنني لست سوى شخص، أُلقي به في لعبة … لعبة أكبر منه بكثير.
ساد صمت قصير. مايا، التي كانت تراقب من الخلف، أطلقت تنهيدة مكتومة بدت وكأنها تقول “لقد انتهى أمرنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لعبة كنت على وشك أن أخسرها بشكل مأساوي.
كانت هناك مجموعتان من البطاقات، ظهورهما مزخرفة بنقش معقد لقناع يبتسم ويتداخل مع دوامات لولبية، كلها بلون فضي باهت على خلفية سوداء كليل بلا قمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات