نسج الأقدار
“أريد شيئًا … أكثر إثارة. شيئًا يتطلب مهارة حقيقية. شيئًا يتعلق بالبطاقات. هل لديك لعبة بطاقات في هذا الكرنفال المبهج؟ أم أن كل ألعابك مجرد عروض بهلوانية فارغة مصممة لإخافة الأطفال والمبتدئين؟”
الساحة الدائرية الجديدة التي وجدنا أنفسنا فيها كانت غريبة ومقلقة.
“تسمى … ‘نسج الأقدار’. ”
الأرضية تحت أقدامنا كانت تبدو وكأنها مصنوعة من زجاج أسود مصقول، يعكس الأضواء الملونة النابضة التي كانت تنبعث من أماكن مجهولة في السقف العالي.
مما يعطي المكان جوًا يشبه ملهى ليليًا من الجحيم أو مسرحًا مهجورًا يستعد لعرض أخير ومروع.
راقصو البهجة” المقنعون، بمن فيهم “سامويل” الذي كان يومًا زميلنا والذي أصبح الآن مجرد دمية فارغة ذات ابتسامة مشوهة.
‘إذا كان هذا صحيحًا، فهذه قد تكون نقطة ضعف محتملة. ثغرة صغيرة في درعه الذهبي اللامع.’
شكلوا دائرة صامتة ومقلقة حولنا، وعيون أقنعتهم البيضاء تحدق فينا بلا أي تعابير، كأنهم جمهور متعطش لدماء ينتظر بداية المصارعة.
شكلوا دائرة صامتة ومقلقة حولنا، وعيون أقنعتهم البيضاء تحدق فينا بلا أي تعابير، كأنهم جمهور متعطش لدماء ينتظر بداية المصارعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقيت نظرة سريعة على رفيقي في هذا المصير المروع.
مايا كانت لا تزال ترتجف بشكل واضح، لكنها كانت تحاول جاهدة أن تبدو شجاعة، وجهها شاحب كالشبح، وعيناها الواسعتان تتنقلان بين سيد الأقنعة والراقصين المقنعين برعب لا يمكن إخفاؤه.
“ماذا تريد منا بحق الجحيم؟” صاح ريكس، محاولًا أن يبدو شجاعًا ولكنه فشل فشلاً ذريعًا عندما ارتجف صوته في النهاية كأنه وتر مشدود على وشك الانقطاع.
انفجر سيد الأقنعة في الضحك، تلك الضحكة العميقة، المجلجلة، التي بدت وكأنها تهز أسس هذا البعد الملعون.
ريكس، فتى العضلات، كان يقف في وضعية دفاعية متوترة، وعضلاته منتفخة.
الأرضية تحت أقدامنا كانت تبدو وكأنها مصنوعة من زجاج أسود مصقول، يعكس الأضواء الملونة النابضة التي كانت تنبعث من أماكن مجهولة في السقف العالي.
ولكن حتى هو لم يستطع إخفاء لمحة من الخوف والارتباك الشديد في عينيه وهو يواجه هذا الكيان الذي تفوق قوته بوضوح أي شيء واجهه من قبل.
النجاة من “لعبة سيد الأقنعة” المختارة.
‘حسنًا’، فكرت بمرارة، وشعرت بأن قطرة عرق باردة تسيل على ظهري. ‘ نحن الثلاثة، بمجموع إحصائياتنا الذي لا يرقى حتى لمستوى مقبلات لكيان من رتبة A.
كان واضحًا أنهم على وشك الانهيار.
“لدينا العديد من الألعاب الممتعة والمثيرة هنا في كرنفالي الذي لا ينتهي!” تابع سيد الأقنعة، مقاطعًا سيل المعلومات الذي كان يتدفق في ذهني كشلال من البيانات المشؤومة.
ضد مهرج مجنون يبدو وكأنه خرج من أسوأ كوابيسي، وجيشه من الدمى المقنعة التي لا يمكن إيذاؤها.
‘فأر صغير؟ أيها المهرج المبالغ في زينته والمختل’ فكرت بغضب مكتوم، لكنني حافظت على هدوئي الخارجي.
يا لها من احتمالات رائعة للنجاة والبقاء على قيد الحياة.
“رقص مع مقاصل؟ ألغاز عن وجوه مبتسمة بشكل مقرف؟ نرد ملعون؟ هذه ألعاب للأطفال … أو للعفاريت المزعجة التي من المفترض أن نواجها في البداية.”
“أرى أنكم قد استوعبتم جمال مسرحي الجديد، وتأثير الإضاءة الدرامية،” قال سيد الأقنعة، وصوته ينساب كالحرير المسموم، مفعمًا ببهجة زائفة.
بلعت جرعة من اللعاب بسرعة، أعتقد أنني على الطريق الصحيح.
“هذا هو ‘كرنفال الوجوه المسروقة’ في أبهى حلله! ولكن لا تقلقوا أيها الأعزاء، فالعرض الرئيسي لم يبدأ بعد…”
بعد رؤية البطاقات المتوهجة، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة.
أو، (شديد الخطورة)
ثبت العصى بيديه الأثنتين، “أنتم .. أيها الضيوف الكرام والمميزون، لديكم دور خاص جدًا لتلعبوه في هذه الليلة الساحرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تريد منا بحق الجحيم؟” صاح ريكس، محاولًا أن يبدو شجاعًا ولكنه فشل فشلاً ذريعًا عندما ارتجف صوته في النهاية كأنه وتر مشدود على وشك الانقطاع.
ابتسم سيد الأقنعة ابتسامة أوسع، كاشفًا عن صفين من الأسنان البيضاء الحادة بشكل غير طبيعي، والتي بدت وكأنها يمكن أن تمزق التيتانيوم بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوشش!” رفع يده التي كانت ترتدي قفازًا أسود، وبدأت مجموعة من البطاقات ذات الظهور الداكنة والمزخرفة برموز أقنعة مختلفة ودوامات غريبة تتشكل من الهواء بين أصابعه، تتوهج بهالة خافتة من الطاقة المقلقة.
“أريد أن ألعب، بالطبع! وماذا يكون الكرنفال بدون ألعاب؟ وبدون … جوائز قيمة؟” أشار بعصاه المزخرفة نحونا، والياقوتة الحمراء في عين الغراب الفضي الذي يزين رأسها تلمع ببريق خبيث.
[راقصو البهجة]: سيتوقفون عن مهاجمة اللاعبين النشطين في اللعبة، لكنهم سيهاجمون فورًا أي شخص يرفض اللعب، أو يحاول الغش بشكل واضح، أو يحاول الهرب من ساحة اللعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنتم الجوائز … أو ربما، أنتم اللاعبون. الأمر يعتمد كليًا على وجهة نظركم … وعلى مدى جودتكم في اللعب وفقًا لقواعدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تسمى … ‘نسج الأقدار’. ”
‘ألعاب’، كررت الكلمة في ذهني، وشعرت بوخز خفيف من شيء يشبه … الأمل؟ لا، ليس الأمل.
ثم أضفت بتحدي ساخر، كأنني ألقي بالقفاز في وجهه.
ربما مجرد فضول مريض أو غريزة بقاء يائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أنكم قد استوعبتم جمال مسرحي الجديد، وتأثير الإضاءة الدرامية،” قال سيد الأقنعة، وصوته ينساب كالحرير المسموم، مفعمًا ببهجة زائفة.
‘هذا الكيان يعشق الألعاب. هذا ما لمح إليه وصف البوابة بعد التحور. إذا كان مهووسًا بالألعاب، فهذا يعني أن هناك قواعد .. وإذا كانت هناك قواعد … فهناك دائمًا ثغرات.’
[البوابة لا تزال مغلقة تمامًا.]
“عادة ما يكونون مشغولين بالصراخ والبكاء والتوسل من أجل حياتهم التافهة!”
نشطت مهارة [مخطط المهندس السردي]، وأنا أتجاهل الصداع الخفيف الذي بدأ ينبض في مؤخرة رأسي.
كان يعرض البطاقات أمامي، كأنه ساحر يستعرض أدواته.
‘أرجوك، أيها النظام اللعين، أعطني شيئًا يمكنني العمل به. أي شيء ! ‘
علامة على إثارة اهتمامه !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريكس، فتى العضلات، كان يقف في وضعية دفاعية متوترة، وعضلاته منتفخة.
ظهرت اللوحة الزرقاء أمامي، والمعلومات بدأت تتدفق بسرعة، أكثر تعقيدًا وخطورة من أي شيء رأيته في “متاهة العفاريت المزعجة”.
“لألعاب التي تعتمد على الذكاء الحاد، والخداع المتقن، وقراءة نوايا الخصم. ألعاب حيث يمكن لعقل واحد مدرب أن يهزم جيشًا كاملاً … أو حتى سيد كرنفال واثقًا أكثر من اللازم.”
_________________________
“حسنًا … لقد أثرت اهتمامي. لقد أثبت أن لديك بعض الشجاعة .. لذا سألبي طلبك .. لأنه مسلٍ.”
[تحليل السرد النشط: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A) – مرحلة “دعوة سيد المهرجان”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
سيد الأقنعة كان يحدق بي بصمت، وابتسامته لا تزال على وجهه، ولكن كان هناك شيء مختلف في نظرته الآن.
[الهدف الأساسي للقصة الحالية:
“أمامكم سبعة من ‘راقصي البهجة’ هؤلاء، كل واحد منهم يرتدي قناعًا مبتسمًا. واحد فقط من هذه الأقنعة هو ‘القناع الحقيقي’ الذي يخفي مفتاح النجاة. يجب عليكم تخمين أي الوجوه هو وجهي الحقيقي، أو وجه مساعدي المخلص، قبل أن تقرر الأقنعة الأخرى أن تأكل وجوهكم الجميلة كوجبة خفيفة!”
النجاة من “لعبة سيد الأقنعة” المختارة.
بلعت جرعة من اللعاب بسرعة، أعتقد أنني على الطريق الصحيح.
أو، (شديد الخطورة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إجبار سيد الأقنعة على “إنهاء الكرنفال” قبل الأوان.
[الشروط المخفية / الآليات الفعالة الآن]:
اختيار اللعبة: سيد الأقنعة سيقدم “خيارات” للعبة، أو قد يفرض لعبة من اختياره إذا لم يبدي “الضيوف” أي مبادرة.
سيد الأقنعة حدق بي للحظة، ثم ابتسم ابتسامة أوسع، كأنه وجد أخيرًا دمية تستحق اللعب بها.
قوانين اللعبة المختارة: بمجرد اختيار اللعبة، تصبح قوانينها مطلقة وملزمة لجميع المشاركين، بما في ذلك سيد الأقنعة نفسه. (ملاحظة: قد يحاول السيد تفسير القوانين بطريقة مضللة).
ابتسم سيد الأقنعة ابتسامة أوسع، كاشفًا عن صفين من الأسنان البيضاء الحادة بشكل غير طبيعي، والتي بدت وكأنها يمكن أن تمزق التيتانيوم بسهولة.
[راقصو البهجة]: سيتوقفون عن مهاجمة اللاعبين النشطين في اللعبة، لكنهم سيهاجمون فورًا أي شخص يرفض اللعب، أو يحاول الغش بشكل واضح، أو يحاول الهرب من ساحة اللعب.
بلعت جرعة من اللعاب بسرعة، أعتقد أنني على الطريق الصحيح.
طبيعة سيد المهرجان: كيان قوي للغاية، ذكاؤه حاد، ويعشق الاستعراض المسرحي والخداع. لديه “إخلاص” مرضي لقواعد الألعاب التي يديرها، ويعتبر أي محاولة لكسر “جماليات” اللعبة إهانة شخصية. يكره الملل والغباء.
‘أرجوك، أيها النظام اللعين، أعطني شيئًا يمكنني العمل به. أي شيء ! ‘
[البوابة لا تزال مغلقة تمامًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو حتى،” أضاف ببهجة متزايدة، “لعبة ‘النرد الملعون ذي الألف وجه’! حيث كل رقم ترمونه يحدد مصيركم التالي! هل ستحصلون على ‘لعنة النسيان البطيء’؟ أم ‘هجوم العناكب الآكلة للحم’؟ أم ربما ‘أغنية المهرج الحزين التي تجعلك ترغب في اقتلاع أذنيك’؟ الاحتمالات لا حصر لها، وكلها مثيرة بشكل لا يصدق!”
_________________________
وهكذا أنتهت القائمة.
شكلوا دائرة صامتة ومقلقة حولنا، وعيون أقنعتهم البيضاء تحدق فينا بلا أي تعابير، كأنهم جمهور متعطش لدماء ينتظر بداية المصارعة.
‘يلتزم بقواعد اللعبة … إخلاص مرضي للقواعد … يكره الملل والغباء…’ هذه الكلمات لفتت انتباهي كأنها أضواء نيون في ليلة مظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان هذا صحيحًا، فهذه قد تكون نقطة ضعف محتملة. ثغرة صغيرة في درعه الذهبي اللامع.’
إجبار سيد الأقنعة على “إنهاء الكرنفال” قبل الأوان.
“لدينا العديد من الألعاب الممتعة والمثيرة هنا في كرنفالي الذي لا ينتهي!” تابع سيد الأقنعة، مقاطعًا سيل المعلومات الذي كان يتدفق في ذهني كشلال من البيانات المشؤومة.
“أنا أحب الألعاب التي تتطلب أكثر من مجرد الحظ الأعمى أو القوة الغاشمة التي لا طائل منها،” قلت، وأنا أخطو خطوة صغيرة إلى الأمام، محاولًا تجاهل نظرات مايا وريكس القلقة التي كانت تحرق ظهري.
كان يستعرض “خياراته” بابتسامة متلذذة، كأنه طفل يعرض على أصدقائه مجموعة ألعابه المفضلة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طبيعة سيد المهرجان: كيان قوي للغاية، ذكاؤه حاد، ويعشق الاستعراض المسرحي والخداع. لديه “إخلاص” مرضي لقواعد الألعاب التي يديرها، ويعتبر أي محاولة لكسر “جماليات” اللعبة إهانة شخصية. يكره الملل والغباء.
“ما رأيكم في لعبة ‘المقصلة الراقصة’؟ حيث يجب عليكم تأدية رقصة باليه معقدة على منصة ضيقة بينما تتأرجح شفرات حادة حول أعناقكم! .. إنها ممتعة جدًا للمشاهدة، خاصة عندما يتعثر أحدهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو حتى،” أضاف ببهجة متزايدة، “لعبة ‘النرد الملعون ذي الألف وجه’! حيث كل رقم ترمونه يحدد مصيركم التالي! هل ستحصلون على ‘لعنة النسيان البطيء’؟ أم ‘هجوم العناكب الآكلة للحم’؟ أم ربما ‘أغنية المهرج الحزين التي تجعلك ترغب في اقتلاع أذنيك’؟ الاحتمالات لا حصر لها، وكلها مثيرة بشكل لا يصدق!”
ارتجفت مايا بشكل واضح، وريكس ابتلع ريقه بصعوبة.
‘أرجوك، أيها النظام اللعين، أعطني شيئًا يمكنني العمل به. أي شيء ! ‘
“أو ربما تفضلون لعبة ‘لغز الوجوه السبعة المبتسمة’؟” واصل السيد، وعيناه الحمراوان تلمعان بخبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه اللعبة، أيها الفتى، نحن لا نلعب فقط بالبطاقات … نحن نلعب بالقصص. كل بطاقة هي خيط، وكل دور هو فرصة لنسج سردك الخاص .. الهدف؟ أن تجبرني على الاعتراف بأن قصتك هي الأقوى، الأكثر إقناعًا .. أو أن توقعني في تناقض سردي لا يمكنني الهروب منه.”
“أمامكم سبعة من ‘راقصي البهجة’ هؤلاء، كل واحد منهم يرتدي قناعًا مبتسمًا. واحد فقط من هذه الأقنعة هو ‘القناع الحقيقي’ الذي يخفي مفتاح النجاة. يجب عليكم تخمين أي الوجوه هو وجهي الحقيقي، أو وجه مساعدي المخلص، قبل أن تقرر الأقنعة الأخرى أن تأكل وجوهكم الجميلة كوجبة خفيفة!”
“أو حتى،” أضاف ببهجة متزايدة، “لعبة ‘النرد الملعون ذي الألف وجه’! حيث كل رقم ترمونه يحدد مصيركم التالي! هل ستحصلون على ‘لعنة النسيان البطيء’؟ أم ‘هجوم العناكب الآكلة للحم’؟ أم ربما ‘أغنية المهرج الحزين التي تجعلك ترغب في اقتلاع أذنيك’؟ الاحتمالات لا حصر لها، وكلها مثيرة بشكل لا يصدق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة رعب تراجعت مايا خطوة للخلف، بذعر واضح، وريكس كان ينظر حوله بيأس، يبحث عن أي شيء يمكن استخدامه كسلاح.
الأرضية تحت أقدامنا كانت تبدو وكأنها مصنوعة من زجاج أسود مصقول، يعكس الأضواء الملونة النابضة التي كانت تنبعث من أماكن مجهولة في السقف العالي.
كان واضحًا أنهم على وشك الانهيار.
كان يعرض البطاقات أمامي، كأنه ساحر يستعرض أدواته.
‘يجب أن أفعل شيئًا،’ فكرت بسرعة، وشعرت بأن الأدرينالين البارد بدأ يتدفق في عروقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ألعب،” قلت بصوت هادئ بشكل مخيف، صوت بدا وكأنه لا ينتمي إلى جسدي ذي الستة عشر عامًا.
فضول؟، تسلية؟
إذا تركنا الأمر له، فسيختار اللعبة الأكثر سادية والأكثر اعتمادًا على الحظ السيء، ولن تكون لدينا أي فرصة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا في سيكلوجية المختل، من أجل اثار اعجاب مهرج يعاني من أختلال نفسي، عليك إنشاء وضع تكون فيه مختل أنت الأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر!”
الكلمة انطلقت من فمي قبل أن أفكر فيها تمامًا، عالية وواضحة بشكل مفاجئ في الساحة الصامتة إلا من ضحكات سيد الأقنعة الخافتة وهمسات الخوف المكتومة من مايا وريكس.
سيد الأقنعة حدق بي للحظة، ثم ابتسم ابتسامة أوسع، كأنه وجد أخيرًا دمية تستحق اللعب بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟” قال بصوته المسرحي الذي يقطر سخرية.
توقفت حركة راقصي البهجة الذين كانوا قد بدأوا في الاقتراب منا مرة أخرى، كدمى تم إيقاف تشغيلها فجأة.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ابتسامة عريضة كشفت عن أنيابه الحادة.
حتى سيد الأقنعة أمال رأسه الذهبي قليلاً، ونظر إلي بفضول مسلٍ، كأنه قط كبير يرى فأرًا صغيرًا يجرؤ على الصرير في وجهه.
‘أرجوك، أيها النظام اللعين، أعطني شيئًا يمكنني العمل به. أي شيء ! ‘
“أوه؟” قال بصوته المسرحي الذي يقطر سخرية.
ضد مهرج مجنون يبدو وكأنه خرج من أسوأ كوابيسي، وجيشه من الدمى المقنعة التي لا يمكن إيذاؤها.
“هل لدى الفأر الصغير الذي يرتجف في الزاوية شيئًا ليقوله قبل أن يبدأ العرض الكبير؟ هل لديك طلب أخير؟ ربما أغنية حزينة تعزفها ‘راقصات البهجة’ على أشلائك؟”
الأرضية تحت أقدامنا كانت تبدو وكأنها مصنوعة من زجاج أسود مصقول، يعكس الأضواء الملونة النابضة التي كانت تنبعث من أماكن مجهولة في السقف العالي.
‘فأر صغير؟ أيها المهرج المبالغ في زينته والمختل’ فكرت بغضب مكتوم، لكنني حافظت على هدوئي الخارجي.
[راقصو البهجة]: سيتوقفون عن مهاجمة اللاعبين النشطين في اللعبة، لكنهم سيهاجمون فورًا أي شخص يرفض اللعب، أو يحاول الغش بشكل واضح، أو يحاول الهرب من ساحة اللعب.
الساحة الدائرية الجديدة التي وجدنا أنفسنا فيها كانت غريبة ومقلقة.
“أرى أنك تستمتع بالألعاب يا سيد الأقنعة،” قلت، محاولًا أن أجعل صوتي يبدو واثقًا، كمن لا أدرك تمامًا خطورة الموقف.
‘يلتزم بقواعد اللعبة … إخلاص مرضي للقواعد … يكره الملل والغباء…’ هذه الكلمات لفتت انتباهي كأنها أضواء نيون في ليلة مظلمة.
“لكن هؤلاء …” أشرت بإصبعي النحيل نحو مايا وريكس اللذين كانا يحدقان بي بذهول وخوف، كأنني فقدت عقلي تمامًا.
ارتجفت مايا بشكل واضح، وريكس ابتلع ريقه بصعوبة.
“مملون جدًا .. بصراحة، لن يكونوا خصمًا ممتعًا لك في أي من هذه الألعاب الجسدية السخيفة التي وصفتها.”
“بوكياهاهاهاهاها !!”
راقصو البهجة” المقنعون، بمن فيهم “سامويل” الذي كان يومًا زميلنا والذي أصبح الآن مجرد دمية فارغة ذات ابتسامة مشوهة.
بلعت جرعة من اللعاب بسرعة، أعتقد أنني على الطريق الصحيح.
توقف للحظة، ليكمل بعدها بشرح مسرحي.
‘يلتزم بقواعد اللعبة … إخلاص مرضي للقواعد … يكره الملل والغباء…’ هذه الكلمات لفتت انتباهي كأنها أضواء نيون في ليلة مظلمة.
“رقص مع مقاصل؟ ألغاز عن وجوه مبتسمة بشكل مقرف؟ نرد ملعون؟ هذه ألعاب للأطفال … أو للعفاريت المزعجة التي من المفترض أن نواجها في البداية.”
الكلمة انطلقت من فمي قبل أن أفكر فيها تمامًا، عالية وواضحة بشكل مفاجئ في الساحة الصامتة إلا من ضحكات سيد الأقنعة الخافتة وهمسات الخوف المكتومة من مايا وريكس.
“وماذا تقترح أيها الفتى الجريء؟ هل لديك لعبة أفضل في ذهنك؟”
“هوووه ..” اتسعت ابتسامة سيد الأقنعة قليلاً، وظهرت لمحة من الاهتمام الحقيقي في عينيه الحمراوين اللامعتين.
“وماذا تقترح أيها الفتى الجريء؟ هل لديك لعبة أفضل في ذهنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر!”
غالبًا في سيكلوجية المختل، من أجل اثار اعجاب مهرج يعاني من أختلال نفسي، عليك إنشاء وضع تكون فيه مختل أنت الأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما يعطي المكان جوًا يشبه ملهى ليليًا من الجحيم أو مسرحًا مهجورًا يستعد لعرض أخير ومروع.
‘حسنًا’، فكرت بمرارة، وشعرت بأن قطرة عرق باردة تسيل على ظهري. ‘ نحن الثلاثة، بمجموع إحصائياتنا الذي لا يرقى حتى لمستوى مقبلات لكيان من رتبة A.
الطريقة الوحيدة لذالك .. ان أتحدث بالهراء على أنه حقيقة مطلقة.
“تسمى … ‘نسج الأقدار’. ”
“أنا أحب الألعاب التي تتطلب أكثر من مجرد الحظ الأعمى أو القوة الغاشمة التي لا طائل منها،” قلت، وأنا أخطو خطوة صغيرة إلى الأمام، محاولًا تجاهل نظرات مايا وريكس القلقة التي كانت تحرق ظهري.
“هل لا تزال لديك الشجاعة للعب هذه اللعبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لألعاب التي تعتمد على الذكاء الحاد، والخداع المتقن، وقراءة نوايا الخصم. ألعاب حيث يمكن لعقل واحد مدرب أن يهزم جيشًا كاملاً … أو حتى سيد كرنفال واثقًا أكثر من اللازم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو حتى،” أضاف ببهجة متزايدة، “لعبة ‘النرد الملعون ذي الألف وجه’! حيث كل رقم ترمونه يحدد مصيركم التالي! هل ستحصلون على ‘لعنة النسيان البطيء’؟ أم ‘هجوم العناكب الآكلة للحم’؟ أم ربما ‘أغنية المهرج الحزين التي تجعلك ترغب في اقتلاع أذنيك’؟ الاحتمالات لا حصر لها، وكلها مثيرة بشكل لا يصدق!”
توقفت للحظة، لأرى تأثير كلماتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟” قال بصوته المسرحي الذي يقطر سخرية.
فضول؟، تسلية؟
“…..”
سيد الأقنعة كان يحدق بي بصمت، وابتسامته لا تزال على وجهه، ولكن كان هناك شيء مختلف في نظرته الآن.
ألقيت نظرة سريعة على رفيقي في هذا المصير المروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشطت مهارة [مخطط المهندس السردي]، وأنا أتجاهل الصداع الخفيف الذي بدأ ينبض في مؤخرة رأسي.
فضول؟، تسلية؟
ثم أضفت بتحدي ساخر، كأنني ألقي بالقفاز في وجهه.
‘يلتزم بقواعد اللعبة … إخلاص مرضي للقواعد … يكره الملل والغباء…’ هذه الكلمات لفتت انتباهي كأنها أضواء نيون في ليلة مظلمة.
“أريد شيئًا … أكثر إثارة. شيئًا يتطلب مهارة حقيقية. شيئًا يتعلق بالبطاقات. هل لديك لعبة بطاقات في هذا الكرنفال المبهج؟ أم أن كل ألعابك مجرد عروض بهلوانية فارغة مصممة لإخافة الأطفال والمبتدئين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
كان يعرض البطاقات أمامي، كأنه ساحر يستعرض أدواته.
مايا كانت لا تزال ترتجف بشكل واضح، لكنها كانت تحاول جاهدة أن تبدو شجاعة، وجهها شاحب كالشبح، وعيناها الواسعتان تتنقلان بين سيد الأقنعة والراقصين المقنعين برعب لا يمكن إخفاؤه.
ساد صمت قصير، ثقيل، في الساحة، لم يقطعه سوى صوت تنفسي المتسارع وأصوات أنفاس مايا وريكس المكتومة.
“بوكياهاهاهاهاها !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعرض “خياراته” بابتسامة متلذذة، كأنه طفل يعرض على أصدقائه مجموعة ألعابه المفضلة …
انفجر سيد الأقنعة في الضحك، تلك الضحكة العميقة، المجلجلة، التي بدت وكأنها تهز أسس هذا البعد الملعون.
“ممتاز! ممتاز جدًا! فلتبدأ إذن … رقصة نسج الأقدار!”
“أمامكم سبعة من ‘راقصي البهجة’ هؤلاء، كل واحد منهم يرتدي قناعًا مبتسمًا. واحد فقط من هذه الأقنعة هو ‘القناع الحقيقي’ الذي يخفي مفتاح النجاة. يجب عليكم تخمين أي الوجوه هو وجهي الحقيقي، أو وجه مساعدي المخلص، قبل أن تقرر الأقنعة الأخرى أن تأكل وجوهكم الجميلة كوجبة خفيفة!”
علامة على إثارة اهتمامه !
الطريقة الوحيدة لذالك .. ان أتحدث بالهراء على أنه حقيقة مطلقة.
“هل لدى الفأر الصغير الذي يرتجف في الزاوية شيئًا ليقوله قبل أن يبدأ العرض الكبير؟ هل لديك طلب أخير؟ ربما أغنية حزينة تعزفها ‘راقصات البهجة’ على أشلائك؟”
“بطاقات، تقول؟! هاهاها! يا لك من فأر صغير مثير للدهشة حقًا! لم يجرؤ أحد من قبل، في كل تاريخ هذا الكرنفال العريق، على اقتراح نوع اللعبة التي سنلعبها!”
وهكذا أنتهت القائمة.
“عادة ما يكونون مشغولين بالصراخ والبكاء والتوسل من أجل حياتهم التافهة!”
“لدينا العديد من الألعاب الممتعة والمثيرة هنا في كرنفالي الذي لا ينتهي!” تابع سيد الأقنعة، مقاطعًا سيل المعلومات الذي كان يتدفق في ذهني كشلال من البيانات المشؤومة.
ظهرت اللوحة الزرقاء أمامي، والمعلومات بدأت تتدفق بسرعة، أكثر تعقيدًا وخطورة من أي شيء رأيته في “متاهة العفاريت المزعجة”.
ابتسم سيد الأقنعة ابتسامة أوسع، كأن فأرًا صغيرًا قد دخل للتو إلى مصيدته المتقنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________________
للحظة شعرت بالذهول من نفسي !
توقف عن الضحك فجأة، ونظر إلي بجدية مخيفة، كأن قناع المرح قد سقط للحظة ليكشف عن شيء أكثر وحشية.
“حسنًا … لقد أثرت اهتمامي. لقد أثبت أن لديك بعض الشجاعة .. لذا سألبي طلبك .. لأنه مسلٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطاقات، تقول؟! هاهاها! يا لك من فأر صغير مثير للدهشة حقًا! لم يجرؤ أحد من قبل، في كل تاريخ هذا الكرنفال العريق، على اقتراح نوع اللعبة التي سنلعبها!”
“فوشش!” رفع يده التي كانت ترتدي قفازًا أسود، وبدأت مجموعة من البطاقات ذات الظهور الداكنة والمزخرفة برموز أقنعة مختلفة ودوامات غريبة تتشكل من الهواء بين أصابعه، تتوهج بهالة خافتة من الطاقة المقلقة.
“لدي اللعبة المثالية لك .. لعبة قديمة لوقت غير معلوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعرض البطاقات أمامي، كأنه ساحر يستعرض أدواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تسمى … ‘نسج الأقدار’. ”
ارتجفت مايا بشكل واضح، وريكس ابتلع ريقه بصعوبة.
توقف للحظة، ليكمل بعدها بشرح مسرحي.
“هل لدى الفأر الصغير الذي يرتجف في الزاوية شيئًا ليقوله قبل أن يبدأ العرض الكبير؟ هل لديك طلب أخير؟ ربما أغنية حزينة تعزفها ‘راقصات البهجة’ على أشلائك؟”
“في هذه اللعبة، أيها الفتى، نحن لا نلعب فقط بالبطاقات … نحن نلعب بالقصص. كل بطاقة هي خيط، وكل دور هو فرصة لنسج سردك الخاص .. الهدف؟ أن تجبرني على الاعتراف بأن قصتك هي الأقوى، الأكثر إقناعًا .. أو أن توقعني في تناقض سردي لا يمكنني الهروب منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختيار اللعبة: سيد الأقنعة سيقدم “خيارات” للعبة، أو قد يفرض لعبة من اختياره إذا لم يبدي “الضيوف” أي مبادرة.
مايا كانت لا تزال ترتجف بشكل واضح، لكنها كانت تحاول جاهدة أن تبدو شجاعة، وجهها شاحب كالشبح، وعيناها الواسعتان تتنقلان بين سيد الأقنعة والراقصين المقنعين برعب لا يمكن إخفاؤه.
ابتسم ابتسامة عريضة كشفت عن أنيابه الحادة.
“هذا هو ‘كرنفال الوجوه المسروقة’ في أبهى حلله! ولكن لا تقلقوا أيها الأعزاء، فالعرض الرئيسي لم يبدأ بعد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“ولكن كن حذرًا يا فتى، الخسارة في هذه اللعبة لا يفقدك الجولة فحسب … بل يفقدك وجودك بالكامل، ىستتحول إلى مجرد غبار تافه، قصة منسية في مهب رياح هذا الكرنفال الذي لا ينتهي. ”
ربما مجرد فضول مريض أو غريزة بقاء يائسة.
النجاة من “لعبة سيد الأقنعة” المختارة.
عاد نظره إلي هذه المرة، ولكن ببريق حاد.
إجبار سيد الأقنعة على “إنهاء الكرنفال” قبل الأوان.
قوانين اللعبة المختارة: بمجرد اختيار اللعبة، تصبح قوانينها مطلقة وملزمة لجميع المشاركين، بما في ذلك سيد الأقنعة نفسه. (ملاحظة: قد يحاول السيد تفسير القوانين بطريقة مضللة).
“هل لا تزال لديك الشجاعة للعب هذه اللعبة؟”
مايا كانت لا تزال ترتجف بشكل واضح، لكنها كانت تحاول جاهدة أن تبدو شجاعة، وجهها شاحب كالشبح، وعيناها الواسعتان تتنقلان بين سيد الأقنعة والراقصين المقنعين برعب لا يمكن إخفاؤه.
***
ثبت العصى بيديه الأثنتين، “أنتم .. أيها الضيوف الكرام والمميزون، لديكم دور خاص جدًا لتلعبوه في هذه الليلة الساحرة.”
بعد رؤية البطاقات المتوهجة، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة.
‘إذا كان هذا صحيحًا، فهذه قد تكون نقطة ضعف محتملة. ثغرة صغيرة في درعه الذهبي اللامع.’
“هوووه ..” اتسعت ابتسامة سيد الأقنعة قليلاً، وظهرت لمحة من الاهتمام الحقيقي في عينيه الحمراوين اللامعتين.
‘نسج القصص … إجبار الخصم على الاعتراف بتفوق سردي … تناقض سردي …’
انفجر سيد الأقنعة في الضحك، تلك الضحكة العميقة، المجلجلة، التي بدت وكأنها تهز أسس هذا البعد الملعون.
‘من غير العادل أن ألعب لعبة لتو عرفتها، ضد شخص احترفها بالفعل … ولكن ليس وكأن هذا المهرج عديم الضمير سيستمع لشكواي ..’
بعد رؤية البطاقات المتوهجة، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة.
نظرت إلى سيد الأقنعة، وابتسامة ساخرة وباردة، كتلك التي قد يرتديها شخص على وشك القفز من فوق جرف شاهق وهو يضحك، بدأت ترتسم على شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________________
“بالطبع ألعب،” قلت بصوت هادئ بشكل مخيف، صوت بدا وكأنه لا ينتمي إلى جسدي ذي الستة عشر عامًا.
حتى سيد الأقنعة أمال رأسه الذهبي قليلاً، ونظر إلي بفضول مسلٍ، كأنه قط كبير يرى فأرًا صغيرًا يجرؤ على الصرير في وجهه.
للحظة شعرت بالذهول من نفسي !
[البوابة لا تزال مغلقة تمامًا.]
“فأنا، كما تعلم جيدًا، أحب القصص الجيدة … خاصة تلك التي لها نهايات غير متوقعة.”
بعد رؤية البطاقات المتوهجة، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة.
سيد الأقنعة حدق بي للحظة، ثم ابتسم ابتسامة أوسع، كأنه وجد أخيرًا دمية تستحق اللعب بها.
“ممتاز! ممتاز جدًا! فلتبدأ إذن … رقصة نسج الأقدار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات