سيد الكرنفال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الشروط المخفية / الآليات الفعالة الآن]:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم يعد سامويل. لقد أصبح واحدًا منهم.’
“كياهيهاهاها!!” ضحكة مروعة.
بدلاً من ذلك، كان كل واحد منهم يرتدي قناعًا أبيضًا فارغًا، من النوع الذي تراه في المسرحيات الإيمائية الصامتة التي تهدف إلى إثارة القلق.
‘إلباس الضحايا أقنعة … يفقدون إرادتهم …’ قرأت الكلمات برعب متزايد، وشعرت بالبرد يتسرب إلى عظامي.
تلك الضحكة اللعينة، العميقة، الرنانة، التي بدت وكأنها لا تتردد فقط من جدران هذا الممر الجديد والمظلم.
لكن الأوان، كما يحدث دائمًا في القصص المأساوية، كان قد فات بالنسبة لسامويل كو.
“بام!” أغمضت عيني بغريزة يائسة وتراجعت للخلف بكل ما أوتيت من قوة، وتعثرت في شيء ما، وسقطت على الأرض بقوة، وارتطم رأسي بالأرضية الحجرية.
كانت شاشة الحالة لا تزال تعرض تلك الكلمات المشؤومة التي ظهرت بعد التحور الكارثي لبوابة “متاهة العفاريت المزعجة”
“راقصو البهجة” (الكائنات المقنعة): هم خدم مخلصون لسيد الكرنفال. لا يمكن إلحاق الأذى بهم بالطرق القتالية التقليدية في هذه المرحلة.
_________________
لكن وجوههم … لم تكن هناك وجوه على الإطلاق.
[تحذير! تم اكتشاف عدم استقرار سردي حاد!]
قامت بتصفية بوابة من الرتبة A.
[تفعيل بروتوكول الطوارئ… إعادة تهيئة السرد…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الرتبة الأصلية للبوابة: F]
كان طوله قرابة المترين … ويرتدي معطفًا طويلًا داكن اللون، مزخرفًا بخيوط فضية وذهبية تتلألأ بشكل غريب في الضوء الخافت.
[الشرط الخفي للتطور: الدخول رقم 555]
“كهيهي …”
[العداد الحالي: 555/555 – الشرط مفعلل!]
[السرد الجديد قيد التشكل…]
سيد الكرنفال (“سيد الأقنعة”): كيان فريد، يعشق الألعاب، الخداع، والاستعراض المسرحي .. يظهر فقط عندما يقرر أن “اللعبة الرئيسية” ستبدأ، أو عندما يتم استفزازه بشكل كافٍ.
[اسم السرد الجديد: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A)]
[تفعيل بروتوكول الطوارئ… إعادة تهيئة السرد…]
[تحليل السرد النشط: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A) – مرحلة “الترحيب بالضيوف”]
_________________
“لا … لا يوجد شيء في البيانات عن هذا! كيف يمكن لبوابة F أن …؟”
“هذا ..هذا!” شهقت مايا برعب.
‘كرنفال الوجوه المسروقة … رتبة A …’ الكلمات كانت تدور في رأسي كأنها طاحونة مجنونة.
قامت بتصفية بوابة من الرتبة A.
‘بوابة من رتبة F، آمنة ومناسبة للمبتدئين” تتحول فجأة إلى رتبة A لأننا كنا المجموعة رقم 555 التي تدخلها؟
“راقصو البهجة! مبشرو الفوضى! جامعي الابتسامات المسروقة … والوجوه البريئة!”
“كيكك!” ثم، ببطء مرعب، بدأ القناع الذي على وجهه يتغير.
‘هل هذا الكون يكرهني بشكل شخصي إلى هذا الحد؟ أم أنني أصبحت مجرد مغناطيس للكوارث؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من … من هناك؟ أظهر نفسك أيها الجبان!” صاح ريكس، فتى العضلات ذو القلب الشجاع، وصوته الذي كان يحاول أن يبدو واثقًا كان يرتجف بشكل واضح.
[تحذير! تم اكتشاف عدم استقرار سردي حاد!]
كان يقف في وضعية قتالية، وقبضتاه الضخمتان مشدودتان أمامه، كأنه يستعد لمواجهة شبح بقبضتيه العاريتين.
‘يا له من بطل … أو مجرد أحمق سيؤكل أولاً’، فكرت بمرارة، وشعرت بأن معدتي تتقلص من التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان طوله قرابة المترين … ويرتدي معطفًا طويلًا داكن اللون، مزخرفًا بخيوط فضية وذهبية تتلألأ بشكل غريب في الضوء الخافت.
مايا، قائدة فريقنا المرتجفة التي بدأت أشعر تجاهها بنوع من الشفقة الساخرة، كانت تحاول يائسة أن تتفحص جهازها اللوحي، لكن يديها كانتا ترتجفان بشدة لدرجة أنها بالكاد تستطيع الإمساك به.
كان يقف في وضعية قتالية، وقبضتاه الضخمتان مشدودتان أمامه، كأنه يستعد لمواجهة شبح بقبضتيه العاريتين.
أخيرًا بعد ضحكة ليست قصيرة … تحدث.
“لا … لا يوجد شيء في البيانات عن هذا! كيف يمكن لبوابة F أن …؟”
كان راقص البهجة يميل فوقي الآن، وقناعه يحدق بي بصمت، كأنه ينتظر اللحظة المناسبة لينهي الأمر.
“وشش!!” استدرت بسرعة خاطفة، وقلبي يكاد يقفز من صدري ويفر هاربًا.
أما سامويل كو، فتى النظارات الذي كان يبدو دائمًا وكأنه على وشك أن يصاب بنوبة هلع، فقد تجاوز تلك المرحلة بالفعل.
كان قد التصق بالجدار خلف ريكس، وعيناه متسعتان من الرعب، ويبدو وكأنه يتمنى لو أن الأرض تنشق وتبتلعه … وهو شعور كنت أتفهمه تمامًا في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، لا تقلقوا بشأن التفاصيل التقنية الصغيرة والمملة، أيها الضيوف الأعزاء،” جاء ذلك الصوت المسرحي المخيف مرة أخرى، أقرب هذه المرة.
“سامويل” الجديد، أو الشيء الذي أصبح سامويل، أصدر ضحكة مكتومة، جافة، تشبه حفيف أوراق الشجر الميت، وهي نفس ضحكة راقصي البهجة الآخرين.
كان صوتًا رجوليًا، عميقًا، ولكنه يحمل نبرة مبالغ فيها من البهجة الزائفة، كأنه مقدم سيرك يعلن عن الفقرة الأكثر رعبًا في العرض.
القناع الملتصق: بمجرد أن يلامس القناع وجه الضحية، فإنه يلتصق به بشكل دائم. يفقد الضحية إرادته الحرة وعقله الواعي، ويصبح جزءًا من “جمهور” الكرنفال، دمية جديدة مطيعة في عرض سيد الكرنفال. (ملاحظة: لا يزال الجسد حيًا، ولكنه مسلوب الإرادة).
لكن الأوان، كما يحدث دائمًا في القصص المأساوية، كان قد فات بالنسبة لسامويل كو.
“لقد وصلتم في الوقت المناسب تمامًا لبدء الاحتفالات الكبرى! ‘كرنفال الوجوه المسروقة’ على وشك أن يبدأ عرضه الأول لهذا الموسم، وأنتم نجوم العرض!”
“ابتعدوا عنه! هذا ليس سامويل!” صرخ ريكس، وهذه المرة كان الخوف والغضب واضحين في صوته القوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخروج من البوابة مغلق تمامًا طالما أن “الكرنفال” لا يزال “نشطًا” ولم يتم “إنهاؤه” وفقًا لشروط سيد الأقنعة.
“شوشش!!” ثم، من عمق الممر المظلم أمامنا، حيث كان الضوء الوحيد هو الوهج الأحمر الخافت الذي بدأ ينبعث من مكان مجهول، بدأت تظهر أشكال.
“راقصو البهجة” (الكائنات المقنعة): هم خدم مخلصون لسيد الكرنفال. لا يمكن إلحاق الأذى بهم بالطرق القتالية التقليدية في هذه المرحلة.
‘اللعنة! هذه هي نهايتي!’ لم يكن لدي وقت للتفكير أو الصراخ.
لم تكن عفاريتًا صغيرة ومشاكسة تلقي بالحجارة. لا، هذه كانت … أسوأ بكثير.
كانت كائنات طويلة ونحيلة، تتحرك برشاقة غريبة وغير طبيعية، كدمى خيوط معلقة بخيوط غير مرئية.
“راقصو البهجة! مبشرو الفوضى! جامعي الابتسامات المسروقة … والوجوه البريئة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن يتمكن راقص البهجة من المحاولة مرة أخرى، وقبل أن يلتصق ذلك القناع اللعين بوجهي ويمحو وجودي، حدث شيء أنقذني … أو على الأقل، أوقف الكارثة مؤقتًا.
أجسادها كانت مغطاة بما يشبه بدلات مهرجين ملونة ولكنها بالية وممزقة، بألوان زاهية بشكل مقرف – أحمر دموي يشبه جرحًا مفتوحًا، أصفر مريض يشبه القيح، وأزرق كدمة عميقة.
تلك الضحكة اللعينة، العميقة، الرنانة، التي بدت وكأنها لا تتردد فقط من جدران هذا الممر الجديد والمظلم.
لكن وجوههم … لم تكن هناك وجوه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من ذلك، كان كل واحد منهم يرتدي قناعًا أبيضًا فارغًا، من النوع الذي تراه في المسرحيات الإيمائية الصامتة التي تهدف إلى إثارة القلق.
بدلاً من ذلك، كان كل واحد منهم يرتدي قناعًا أبيضًا فارغًا، من النوع الذي تراه في المسرحيات الإيمائية الصامتة التي تهدف إلى إثارة القلق.
في تلك اللحظة، نشطت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، محاولًا يائسًا فهم القواعد الخفية لهذا “الكرنفال” اللعين قبل أن نصبح جزءًا من ديكوره الدائم أو ضحاياه المقنعين.
لكن هذه الأقنعة، على عكس أقنعة المسرح، كانت تبدو حية بطريقة ما، كأنها تراقبنا بعيون غير مرئية، وتنتظر اللحظة المناسبة للانقضاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأوان، كما يحدث دائمًا في القصص المأساوية، كان قد فات بالنسبة لسامويل كو.
‘الرتبة A…’ همست لنفسي، وشعرت بالخوف البارد، ذلك الشعور المألوف الذي أصبح جزءًا من حياتي اليومية في هذا العالم، يزحف على جلدي ويجعل شعر رأسي يقف.
“وشش!!” استدرت بسرعة خاطفة، وقلبي يكاد يقفز من صدري ويفر هاربًا.
[الشرط الخفي للتطور: الدخول رقم 555]
‘تلك الذكريات المشوشة من الرواية … عن بوابة تتحورت … لم تكن مجرد هلوسة أو خيال مريض.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يحدث هنا يتجاوز بكثير ما تم تدريبنا عليه! أوقفوا هذا الهراء فورًا وإلا سأقوم بتقديم شكوى رسمية ومفصلة للعميد هارغروف ولجنة أخلاقيات المستكشفين في ال UTA!”
رأيت القناع الأبيض الفارغ، يقترب من وجه سامويل .. ثم. التصق به كأنه جزء منه.
اللعنة … تذكرت الأن !
تحركت الكائنات المقنعة، أو راقصوا البهجة كما أطلق عليهم هذا المجنون، نحونا بخطوات راقصة ومقلقة، كأنهم يؤدون باليه الموت.
في الرواية بعد إنتهاء هذا الهراء المسمى إستكشاف قصص الرتبة F, ذكر بشكل عابر عن إختفاء طلاب من السنة الأولى.
“شكوى؟ أيتها الفتاة الصغيرة الظريفة والشجاعة بشكل يثير الإعجاب! هل تعتقدين حقًا أن العميد هارغروف، بكل سلطته المزعومة، لديه أي كلمة هنا؟”
غطيت فمي برعب … عندها، قيل أن الأستاذة اورورا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت بتصفية بوابة من الرتبة A.
لهذا السبب كنت قلق .. خائف مرتعب، شعور أن هناك خطأ في المعادلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [العداد الحالي: 555/555 – الشرط مفعلل!]
‘سأموت وأنا أرتدي قناع مهرج سخيف، ولن يعرف أحد حتى كم كنت ساخرًا من هذا الموقف.’
بسبب إن قضية البوابة التي تحورت لرتبة A، قامت الأكاديمية بتغطيتها … بسبب ذالك .. أنا اتجرع ضريبتها.
كان يرتدي قبعة عالية تشبه قبعات السحرة في القصص القديمة، وقناعًا ذهبيًا متقن الصنع، مرصعًا بالجواهر الداكنة، يغطي النصف العلوي من وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذروا الأقنعة!” صرخت بصوت عالٍ، محاولًا أن أحذر زملائي الذين كانوا لا يزالون في حالة من الارتباك والذعر.
“نقدم لكم، أيها الجمهور الكريم الذي ينتظر بفارغ الصبر!” تابع الصوت المسرحي، الذي بدا وكأنه يأتي من أحد هذه الكائنات المقنعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“راقصو البهجة! مبشرو الفوضى! جامعي الابتسامات المسروقة … والوجوه البريئة!”
تحركت الكائنات المقنعة، أو راقصوا البهجة كما أطلق عليهم هذا المجنون، نحونا بخطوات راقصة ومقلقة، كأنهم يؤدون باليه الموت.
“راقصو البهجة” (الكائنات المقنعة): هم خدم مخلصون لسيد الكرنفال. لا يمكن إلحاق الأذى بهم بالطرق القتالية التقليدية في هذه المرحلة.
أذرعهم النحيلة والمغطاة بقماش البدلة الممزق كانت تمتد أمامها، وأصابعهم الطويلة تتحرك كأنها تبحث عن شيء لتتمسك به … أو لتنتزعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________
“ابتعدوا عنا أيها المسوخ!” صرخ ريكس واندفع بغباء نحو أقرب كائن مقنع، موجها لكمة قوية كان يأمل أن تحوله إلى غبار.
“فوشش!!” لكمة ريكس، التي كان من المفترض أن تسحق صخرة أو تحطم جدارًا، مرت عبر جسد الكائن المقنع كأنها تمر عبر دخان أو شبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تلك الذكريات المشوشة من الرواية … عن بوابة تتحورت … لم تكن مجرد هلوسة أو خيال مريض.’
“ها؟!!” صدم ريك للغاية.
“من … من هناك؟ أظهر نفسك أيها الجبان!” صاح ريكس، فتى العضلات ذو القلب الشجاع، وصوته الذي كان يحاول أن يبدو واثقًا كان يرتجف بشكل واضح.
وأمامنا، على بعد خطوات قليلة، يقف سيد الأقنعة بابتسامته المخيفة، وعصاه تستقر على الأرض.
“فهيهيهي !”
النجاة من ألعاب سيد الكرنفال حتى انتهاء العرض (الوقت غير محدد).
“ابتعدوا عنه! هذا ليس سامويل!” صرخ ريكس، وهذه المرة كان الخوف والغضب واضحين في صوته القوي.
لم يتأثر الكائن على الإطلاق، بل استمر في تقدمه الهادئ والمقلق، وأصدر ضحكة خافتة ومكتومة، تشبه حفيف أوراق جافة، من وراء قناعه الأبيض الفارغ.
“راقصو البهجة! مبشرو الفوضى! جامعي الابتسامات المسروقة … والوجوه البريئة!”
‘غير ماديين؟’ فكرت بصدمة، وشعرت بأن الأمل الضئيل الذي كان لدي بدأ يتلاشى.
‘أم أن هذه مجرد أوهام مصممة لتعذيبنا نفسيًا قبل الموت الجسدي؟’
كانت شاشة الحالة لا تزال تعرض تلك الكلمات المشؤومة التي ظهرت بعد التحور الكارثي لبوابة “متاهة العفاريت المزعجة”
في تلك اللحظة، نشطت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، محاولًا يائسًا فهم القواعد الخفية لهذا “الكرنفال” اللعين قبل أن نصبح جزءًا من ديكوره الدائم أو ضحاياه المقنعين.
“شوشش!!” ثم، من عمق الممر المظلم أمامنا، حيث كان الضوء الوحيد هو الوهج الأحمر الخافت الذي بدأ ينبعث من مكان مجهول، بدأت تظهر أشكال.
ظهرت اللوحة الزرقاء أمامي، والمعلومات بدأت تتدفق بسرعة، أكثر تعقيدًا وخطورة من أي شيء رأيته من قبل:
“كيكك!” ثم، ببطء مرعب، بدأ القناع الذي على وجهه يتغير.
_____________________
‘أم أن هذه مجرد أوهام مصممة لتعذيبنا نفسيًا قبل الموت الجسدي؟’
ظهرت اللوحة الزرقاء أمامي، والمعلومات بدأت تتدفق بسرعة، أكثر تعقيدًا وخطورة من أي شيء رأيته من قبل:
[تحليل السرد النشط: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A) – مرحلة “الترحيب بالضيوف”]
[الهدف الأساسي للقصة الحالية]:
“من … من هناك؟ أظهر نفسك أيها الجبان!” صاح ريكس، فتى العضلات ذو القلب الشجاع، وصوته الذي كان يحاول أن يبدو واثقًا كان يرتجف بشكل واضح.
“ها؟!!” صدم ريك للغاية.
النجاة من ألعاب سيد الكرنفال حتى انتهاء العرض (الوقت غير محدد).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أو، (شديد الخطورة) هزيمة سيد الكرنفال في لعبته الخاصة التي سيختارها.
“فوشش!!” لكمة ريكس، التي كان من المفترض أن تسحق صخرة أو تحطم جدارًا، مرت عبر جسد الكائن المقنع كأنها تمر عبر دخان أو شبح.
[الشروط المخفية / الآليات الفعالة الآن]:
اللعنة … تذكرت الأن !
“راقصو البهجة” (الكائنات المقنعة): هم خدم مخلصون لسيد الكرنفال. لا يمكن إلحاق الأذى بهم بالطرق القتالية التقليدية في هذه المرحلة.
‘يا إلهي !… لقد تحول’، شعرت بالغثيان يرتفع في حلقي.
ثم بدأ يتقدم نحونا بخطوات راقصة، متصلبة، ومقلقة، تمامًا مثلهم، ويداه تمتدان نحونا.
مهمتهم الأساسية: “إلباس جميع “الضيوف(اللاعبين) “أقنعة الكرنفال” البيضاء.
‘الرتبة A…’ همست لنفسي، وشعرت بالخوف البارد، ذلك الشعور المألوف الذي أصبح جزءًا من حياتي اليومية في هذا العالم، يزحف على جلدي ويجعل شعر رأسي يقف.
ثم بدأ يتقدم نحونا بخطوات راقصة، متصلبة، ومقلقة، تمامًا مثلهم، ويداه تمتدان نحونا.
القناع الملتصق: بمجرد أن يلامس القناع وجه الضحية، فإنه يلتصق به بشكل دائم. يفقد الضحية إرادته الحرة وعقله الواعي، ويصبح جزءًا من “جمهور” الكرنفال، دمية جديدة مطيعة في عرض سيد الكرنفال. (ملاحظة: لا يزال الجسد حيًا، ولكنه مسلوب الإرادة).
لكن هذه الأقنعة، على عكس أقنعة المسرح، كانت تبدو حية بطريقة ما، كأنها تراقبنا بعيون غير مرئية، وتنتظر اللحظة المناسبة للانقضاض.
سيد الكرنفال (“سيد الأقنعة”): كيان فريد، يعشق الألعاب، الخداع، والاستعراض المسرحي .. يظهر فقط عندما يقرر أن “اللعبة الرئيسية” ستبدأ، أو عندما يتم استفزازه بشكل كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخروج من البوابة مغلق تمامًا طالما أن “الكرنفال” لا يزال “نشطًا” ولم يتم “إنهاؤه” وفقًا لشروط سيد الأقنعة.
“بوابة التدريب هذه من رتبة F!” صرخت نحو الظلام، وصوتها يرتجف قليلاً ولكنه يحمل قوة مفاجئة.
آلية تطور البوابة (الدخول رقم 555): تم تفعيلها بنجاح. هذه البوابة الآن في حالة “حدث خاص” فريد من نوعه، وقوانينها قد تكون أكثر تعقيدًا وتقلبًا من بوابات الرتبة A العادية.
تحركت الكائنات المقنعة، أو راقصوا البهجة كما أطلق عليهم هذا المجنون، نحونا بخطوات راقصة ومقلقة، كأنهم يؤدون باليه الموت.
“شوشش!!” ثم، من عمق الممر المظلم أمامنا، حيث كان الضوء الوحيد هو الوهج الأحمر الخافت الذي بدأ ينبعث من مكان مجهول، بدأت تظهر أشكال.
_____________________
‘إلباس الضحايا أقنعة … يفقدون إرادتهم …’ قرأت الكلمات برعب متزايد، وشعرت بالبرد يتسرب إلى عظامي.
“توقفوا عن هذا العبث أيها المهرجون البائسون!” دوى صوت قوي ومألوف، مليء بالغضب.
‘إذن، هذا هو مصيرنا إذا لمسنا تلك الأقنعة اللعينة. أن نصبح دمى فارغة العقل في هذا العرض المجنون.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم يعد سامويل. لقد أصبح واحدًا منهم.’
“احذروا الأقنعة!” صرخت بصوت عالٍ، محاولًا أن أحذر زملائي الذين كانوا لا يزالون في حالة من الارتباك والذعر.
“كعييك !” ثم بدأ هذا الشق يتسع تدريجيًا، ليكشف عن ابتسامة عريضة، مشوهة، مليئة بأسنان حادة كالشفرات لم تكن موجودة لدى سامويل من قبل.
“كعييك !” ثم بدأ هذا الشق يتسع تدريجيًا، ليكشف عن ابتسامة عريضة، مشوهة، مليئة بأسنان حادة كالشفرات لم تكن موجودة لدى سامويل من قبل.
“لا تدعوهم يلمسون وجوهكم بأي ثمن!”
لكن الأوان، كما يحدث دائمًا في القصص المأساوية، كان قد فات بالنسبة لسامويل كو.
أحد راقصي البهجة كان قد اقترب منه بسرعة مذهلة، مستغلاً لحظة تجمد سامويل من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا … لا يوجد شيء في البيانات عن هذا! كيف يمكن لبوابة F أن …؟”
رأيت القناع الأبيض الفارغ، يقترب من وجه سامويل .. ثم. التصق به كأنه جزء منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لااااا!” صرخ سامويل صرخة مكتومة، مرعبة، ثم توقفت حركته فجأة، كأن خيوطه قد قطعت.
[الرتبة الأصلية للبوابة: F]
‘يا إلهي !… لقد تحول’، شعرت بالغثيان يرتفع في حلقي.
وقف هناك، بلا حراك للحظة، والقناع الأبيض الفارغ يغطي وجهه بالكامل، ويمحو كل أثر لشخصيته أو خوفه.
[تفعيل بروتوكول الطوارئ… إعادة تهيئة السرد…]
[تحليل السرد النشط: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A) – مرحلة “الترحيب بالضيوف”]
لم تكن هناك ثقوب للعينين أو الفم. مجرد سطح أبيض أملس، فارغ، ومقلق بشكل لا يوصف.
“سامويل؟” نادته مايا بقلق شديد، وهي تتقدم نحوه بحذر، ويدها ممدودة كأنها تحاول إيقاظه من كابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سامويل، هل أنت بخير؟ أجبني!”
“كيكك!” ثم، ببطء مرعب، بدأ القناع الذي على وجهه يتغير.
لم يرد سامويل .. بدلاً من ذلك، رفع رأسه ببطء شديد، وحركة رقبته كانت متصلبة وغير طبيعية، كدمية خشبية قديمة يتم التحكم فيها بخيوط صدئة.
“كيكك!” ثم، ببطء مرعب، بدأ القناع الذي على وجهه يتغير.
“وشش!!” استدرت بسرعة خاطفة، وقلبي يكاد يقفز من صدري ويفر هاربًا.
‘سأموت وأنا أرتدي قناع مهرج سخيف، ولن يعرف أحد حتى كم كنت ساخرًا من هذا الموقف.’
ارتسم عليه شق أسود رفيع، أفقي، كأنه فم.
كان قد التصق بالجدار خلف ريكس، وعيناه متسعتان من الرعب، ويبدو وكأنه يتمنى لو أن الأرض تنشق وتبتلعه … وهو شعور كنت أتفهمه تمامًا في تلك اللحظة.
“كعييك !” ثم بدأ هذا الشق يتسع تدريجيًا، ليكشف عن ابتسامة عريضة، مشوهة، مليئة بأسنان حادة كالشفرات لم تكن موجودة لدى سامويل من قبل.
“وشش!!” استدرت بسرعة خاطفة، وقلبي يكاد يقفز من صدري ويفر هاربًا.
‘يا إلهي !… لقد تحول’، شعرت بالغثيان يرتفع في حلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لم يعد سامويل. لقد أصبح واحدًا منهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سيد هذا المهرجان البهيج! ويمكنكم أن تنادوني … ببساطة، سيد الأقنعة.”
“سامويل” الجديد، أو الشيء الذي أصبح سامويل، أصدر ضحكة مكتومة، جافة، تشبه حفيف أوراق الشجر الميت، وهي نفس ضحكة راقصي البهجة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم بدأ يتقدم نحونا بخطوات راقصة، متصلبة، ومقلقة، تمامًا مثلهم، ويداه تمتدان نحونا.
في تلك اللحظة، شعرت بأن الأرض تهتز مرة أخرى تحت قدمي. الجدران الحجرية القديمة حولنا بدأت تتغير وتتحرك.
“ابتعدوا عنه! هذا ليس سامويل!” صرخ ريكس، وهذه المرة كان الخوف والغضب واضحين في صوته القوي.
تلك الضحكة اللعينة، العميقة، الرنانة، التي بدت وكأنها لا تتردد فقط من جدران هذا الممر الجديد والمظلم.
في تلك اللحظة، بينما كانت كل الأنظار موجهة نحو سامويل المتحول، شعرت بشيء يلامس مؤخرة عنقي.
أما سامويل كو، فتى النظارات الذي كان يبدو دائمًا وكأنه على وشك أن يصاب بنوبة هلع، فقد تجاوز تلك المرحلة بالفعل.
“شوشش!!” ثم، من عمق الممر المظلم أمامنا، حيث كان الضوء الوحيد هو الوهج الأحمر الخافت الذي بدأ ينبعث من مكان مجهول، بدأت تظهر أشكال.
برودة جليدية، كأن قطعة من الثلج قد وضعت على بشرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________
“وشش!!” استدرت بسرعة خاطفة، وقلبي يكاد يقفز من صدري ويفر هاربًا.
كان هناك راقص بهجة أخر خلفي مباشرة، لم أشعر باقترابه على الإطلاق .. كان قناعه الأبيض الفارغ على بعد سنتيمترات قليلة من وجهي، وتلك الأصابع النحيلة تمتد نحوي.
“توقفوا عن هذا العبث أيها المهرجون البائسون!” دوى صوت قوي ومألوف، مليء بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برودة جليدية، كأن قطعة من الثلج قد وضعت على بشرتي.
‘اللعنة! هذه هي نهايتي!’ لم يكن لدي وقت للتفكير أو الصراخ.
“بام!” أغمضت عيني بغريزة يائسة وتراجعت للخلف بكل ما أوتيت من قوة، وتعثرت في شيء ما، وسقطت على الأرض بقوة، وارتطم رأسي بالأرضية الحجرية.
[تحذير! تم اكتشاف عدم استقرار سردي حاد!]
كان يرتدي قبعة عالية تشبه قبعات السحرة في القصص القديمة، وقناعًا ذهبيًا متقن الصنع، مرصعًا بالجواهر الداكنة، يغطي النصف العلوي من وجهه.
شعرت بشيء بارد يمر فوق وجهي.
“شوشش!!” ثم، من عمق الممر المظلم أمامنا، حيث كان الضوء الوحيد هو الوهج الأحمر الخافت الذي بدأ ينبعث من مكان مجهول، بدأت تظهر أشكال.
“هم؟” فتحت عيني بصعوبة، ورأسي ينبض بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان راقص البهجة يميل فوقي الآن، وقناعه يحدق بي بصمت، كأنه ينتظر اللحظة المناسبة لينهي الأمر.
رأيت القناع الأبيض الفارغ، يقترب من وجه سامويل .. ثم. التصق به كأنه جزء منه.
‘تبًا ! …’، فكرت بيأس مرير.
‘سأموت وأنا أرتدي قناع مهرج سخيف، ولن يعرف أحد حتى كم كنت ساخرًا من هذا الموقف.’
في تلك اللحظة، نشطت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، محاولًا يائسًا فهم القواعد الخفية لهذا “الكرنفال” اللعين قبل أن نصبح جزءًا من ديكوره الدائم أو ضحاياه المقنعين.
لكن قبل أن يتمكن راقص البهجة من المحاولة مرة أخرى، وقبل أن يلتصق ذلك القناع اللعين بوجهي ويمحو وجودي، حدث شيء أنقذني … أو على الأقل، أوقف الكارثة مؤقتًا.
‘كرنفال الوجوه المسروقة … رتبة A …’ الكلمات كانت تدور في رأسي كأنها طاحونة مجنونة.
“توقفوا عن هذا العبث أيها المهرجون البائسون!” دوى صوت قوي ومألوف، مليء بالغضب.
بدلاً من ذلك، كان كل واحد منهم يرتدي قناعًا أبيضًا فارغًا، من النوع الذي تراه في المسرحيات الإيمائية الصامتة التي تهدف إلى إثارة القلق.
كانت مايا .. على الرغم من أن وجهها كان شاحبًا كالشبح من الخوف، إلا أن عينيها كانتا تلمعان بتصميم عنيد وناري.
كانت تقف بيني وبين راقص البهجة الذي كان يميل فوقي، وترفع جهازها اللوحي كأنه درع مقدس، وتوجهه نحو الظلام الذي بدا أن سيد الأقنعة يختبئ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بوابة التدريب هذه من رتبة F!” صرخت نحو الظلام، وصوتها يرتجف قليلاً ولكنه يحمل قوة مفاجئة.
“ما يحدث هنا يتجاوز بكثير ما تم تدريبنا عليه! أوقفوا هذا الهراء فورًا وإلا سأقوم بتقديم شكوى رسمية ومفصلة للعميد هارغروف ولجنة أخلاقيات المستكشفين في ال UTA!”
“فهيهيهي !”
‘مالذي تفعله! … غباء نابع من اليأس’، فكرت وأنا لا أزال ممددًا على الأرض، أحاول استيعاب ما حدث.
ارتسم عليه شق أسود رفيع، أفقي، كأنه فم.
لا تزال تعتقد أننا في بوابة من الرتبة F
“من … من هناك؟ أظهر نفسك أيها الجبان!” صاح ريكس، فتى العضلات ذو القلب الشجاع، وصوته الذي كان يحاول أن يبدو واثقًا كان يرتجف بشكل واضح.
‘هل تعتقد حقًا أن التهديد بتقديم شكوى رسمية سيوقف كائنات من بعد آخر تستمتع بسرقة الوجوه وتحويل الناس إلى دمى؟’
“ك … هي .. هيهي.” صوت خافت خرج من الظلام البعيد.
ظهرت اللوحة الزرقاء أمامي، والمعلومات بدأت تتدفق بسرعة، أكثر تعقيدًا وخطورة من أي شيء رأيته من قبل:
“كياهاها !! … كياهاههاهاها !!!” ارتفعت فجأة !
‘كرنفال الوجوه المسروقة … رتبة A …’ الكلمات كانت تدور في رأسي كأنها طاحونة مجنونة.
القناع الملتصق: بمجرد أن يلامس القناع وجه الضحية، فإنه يلتصق به بشكل دائم. يفقد الضحية إرادته الحرة وعقله الواعي، ويصبح جزءًا من “جمهور” الكرنفال، دمية جديدة مطيعة في عرض سيد الكرنفال. (ملاحظة: لا يزال الجسد حيًا، ولكنه مسلوب الإرادة).
الصوت المسرحي الذي سمعناه سابقًا، صوت سيد الأقنعة، انفجر في الضحك مرة أخرى، ضحكة عالية، مجلجلة، مليئة بالسخرية والتلذذ الخالص.
وكشف عن ابتسامة عريضة ومليئة بالأسنان البيضاء الحادة التي تشبه أنياب ذئب.
أخيرًا بعد ضحكة ليست قصيرة … تحدث.
“شكوى؟ أيتها الفتاة الصغيرة الظريفة والشجاعة بشكل يثير الإعجاب! هل تعتقدين حقًا أن العميد هارغروف، بكل سلطته المزعومة، لديه أي كلمة هنا؟”
“سامويل، هل أنت بخير؟ أجبني!”
توقف للحظة ليثير الجمهور الغير موجود، “في ‘كرنفال الوجوه المسروقة’، أنا هو القانون! أنا هو المخرج! وأنا هو من يقرر متى يبدأ العرض ومتى يسدل الستار!”
“ابتعدوا عنا أيها المسوخ!” صرخ ريكس واندفع بغباء نحو أقرب كائن مقنع، موجها لكمة قوية كان يأمل أن تحوله إلى غبار.
في الرواية بعد إنتهاء هذا الهراء المسمى إستكشاف قصص الرتبة F, ذكر بشكل عابر عن إختفاء طلاب من السنة الأولى.
“فوشش!!” من الظلام الأعمق في نهاية الممر الذي تحول إلى ساحة .. ظهر شكل جديد، أكثر مهابة وخطورة من راقصي البهجة.
“كهيهي …”
سيد الكرنفال (“سيد الأقنعة”): كيان فريد، يعشق الألعاب، الخداع، والاستعراض المسرحي .. يظهر فقط عندما يقرر أن “اللعبة الرئيسية” ستبدأ، أو عندما يتم استفزازه بشكل كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان طوله قرابة المترين … ويرتدي معطفًا طويلًا داكن اللون، مزخرفًا بخيوط فضية وذهبية تتلألأ بشكل غريب في الضوء الخافت.
رأيت القناع الأبيض الفارغ، يقترب من وجه سامويل .. ثم. التصق به كأنه جزء منه.
كان يرتدي قبعة عالية تشبه قبعات السحرة في القصص القديمة، وقناعًا ذهبيًا متقن الصنع، مرصعًا بالجواهر الداكنة، يغطي النصف العلوي من وجهه.
وكشف عن ابتسامة عريضة ومليئة بالأسنان البيضاء الحادة التي تشبه أنياب ذئب.
لم تكن عفاريتًا صغيرة ومشاكسة تلقي بالحجارة. لا، هذه كانت … أسوأ بكثير.
كان يحمل في يده عصا طويلة سوداء، مزخرفة برأس غراب فضي بعينين من الياقوت الأحمر.
_____________________
لم يكن بشريًا على الإطلاق !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتأثر الكائن على الإطلاق، بل استمر في تقدمه الهادئ والمقلق، وأصدر ضحكة خافتة ومكتومة، تشبه حفيف أوراق جافة، من وراء قناعه الأبيض الفارغ.
“اسمحوا لي أن أقدم نفسي بشكل لائق، بما أنكم أصررتم على إفساد فقرة ‘الترحيب بالضيوف’ الخاصة بي،” قال بصوت عميق ورنان، وانحنى انحناءة مسرحية مبالغ فيها، كأنه ممثل على خشبة مسرح كبير.
وأمامنا، على بعد خطوات قليلة، يقف سيد الأقنعة بابتسامته المخيفة، وعصاه تستقر على الأرض.
“أنا سيد هذا المهرجان البهيج! ويمكنكم أن تنادوني … ببساطة، سيد الأقنعة.”
الصوت المسرحي الذي سمعناه سابقًا، صوت سيد الأقنعة، انفجر في الضحك مرة أخرى، ضحكة عالية، مجلجلة، مليئة بالسخرية والتلذذ الخالص.
كان يرتدي قبعة عالية تشبه قبعات السحرة في القصص القديمة، وقناعًا ذهبيًا متقن الصنع، مرصعًا بالجواهر الداكنة، يغطي النصف العلوي من وجهه.
حدق بنا بعينيه اللتين كانتا تلمعان ببريق أحمر خافت من خلف فتحات قناعه الذهبي، وابتسامته تتسع.
تلك الضحكة اللعينة، العميقة، الرنانة، التي بدت وكأنها لا تتردد فقط من جدران هذا الممر الجديد والمظلم.
“والآن، بما أن ضيوف الشرف قد وصلوا أخيرًا، والمقبلات ..” أشار إلى ‘سامويل’ المقنع الذي كان يقف بلا حراك كتمثال ” قد تم تقديمها بشكل … مثير للشفقة بعض الشيء … فلتبدأ اللعبة الرئيسية! اللعبة التي ستقرر مصائركم!”
“بوم! بوم! بوم! بوم!”
“اسمحوا لي أن أقدم نفسي بشكل لائق، بما أنكم أصررتم على إفساد فقرة ‘الترحيب بالضيوف’ الخاصة بي،” قال بصوت عميق ورنان، وانحنى انحناءة مسرحية مبالغ فيها، كأنه ممثل على خشبة مسرح كبير.
في تلك اللحظة، شعرت بأن الأرض تهتز مرة أخرى تحت قدمي. الجدران الحجرية القديمة حولنا بدأت تتغير وتتحرك.
“بام!” أغمضت عيني بغريزة يائسة وتراجعت للخلف بكل ما أوتيت من قوة، وتعثرت في شيء ما، وسقطت على الأرض بقوة، وارتطم رأسي بالأرضية الحجرية.
“كلاك-كلاك-كلاك-كلاك-كلاك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الممر الضيق الذي كنا فيه يتسع بسرعة ليصبح ساحة دائرية واسعة، مضاءة بأضواء ملونة غريبة ونابضة تنبعث من العدم، كأننا في خيمة سيرك مجنونة.
أنا، ومايا التي كانت لا تزال ترتجف ولكنها تقف بصرامة، وريكس الذي كان ينظر حوله بارتباك …
“هذا ..هذا!” شهقت مايا برعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأت اللعبة بالفعل .. ونحن على وشك أن نصبح جزءًا من عرضه المروع والقادم.
اللعنة … تذكرت الأن !
كنا نقف في وسط هذه الساحة الجديدة، محاطين براقصي البهجة الذين كانوا يتأرجحون ببطء في أماكنهم، كأنهم ينتظرون إشارة البدء.
‘أم أن هذه مجرد أوهام مصممة لتعذيبنا نفسيًا قبل الموت الجسدي؟’
“بوم! بوم! بوم! بوم!”
وأمامنا، على بعد خطوات قليلة، يقف سيد الأقنعة بابتسامته المخيفة، وعصاه تستقر على الأرض.
“راقصو البهجة! مبشرو الفوضى! جامعي الابتسامات المسروقة … والوجوه البريئة!”
كانت شاشة الحالة لا تزال تعرض تلك الكلمات المشؤومة التي ظهرت بعد التحور الكارثي لبوابة “متاهة العفاريت المزعجة”
‘اللعنة، اللعنة، اللعنة !! ‘، همست لنفسي، وشعرت باليأس البارد، ذلك الضيف غير المرغوب فيه، يتسلل إلى قلبي مرة أخرى ويحكم قبضته عليه.
[تفعيل بروتوكول الطوارئ… إعادة تهيئة السرد…]
لقد بدأت اللعبة بالفعل .. ونحن على وشك أن نصبح جزءًا من عرضه المروع والقادم.
“سامويل” الجديد، أو الشيء الذي أصبح سامويل، أصدر ضحكة مكتومة، جافة، تشبه حفيف أوراق الشجر الميت، وهي نفس ضحكة راقصي البهجة الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
