You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وجهة نظر: المهندس الكارثي 13

سيد الكرنفال

سيد الكرنفال

 

لم يكن بشريًا على الإطلاق !

 

 

 

[الهدف الأساسي للقصة الحالية]:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“كياهيهاهاها!!” ضحكة مروعة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد سامويل .. بدلاً من ذلك، رفع رأسه ببطء شديد، وحركة رقبته كانت متصلبة وغير طبيعية، كدمية خشبية قديمة يتم التحكم فيها بخيوط صدئة.

تلك الضحكة اللعينة، العميقة، الرنانة، التي بدت وكأنها لا تتردد فقط من جدران هذا الممر الجديد والمظلم.

“سامويل؟” نادته مايا بقلق شديد، وهي تتقدم نحوه بحذر، ويدها ممدودة كأنها تحاول إيقاظه من كابوس.

 

اللعنة … تذكرت الأن !

كانت شاشة الحالة لا تزال تعرض تلك الكلمات المشؤومة التي ظهرت بعد التحور الكارثي لبوابة “متاهة العفاريت المزعجة”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

_________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لااااا!” صرخ سامويل صرخة مكتومة، مرعبة، ثم توقفت حركته فجأة، كأن خيوطه قد قطعت.

 

 

[تحذير! تم اكتشاف عدم استقرار سردي حاد!]

“ك … هي .. هيهي.” صوت خافت خرج من الظلام البعيد.

 

 

[تفعيل بروتوكول الطوارئ… إعادة تهيئة السرد…]

“من … من هناك؟ أظهر نفسك أيها الجبان!” صاح ريكس، فتى العضلات ذو القلب الشجاع، وصوته الذي كان يحاول أن يبدو واثقًا كان يرتجف بشكل واضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كنت قلق .. خائف مرتعب، شعور أن هناك خطأ في المعادلة.

[الرتبة الأصلية للبوابة: F]

 

 

 

[الشرط الخفي للتطور: الدخول رقم 555]

 

 

كان قد التصق بالجدار خلف ريكس، وعيناه متسعتان من الرعب، ويبدو وكأنه يتمنى لو أن الأرض تنشق وتبتلعه … وهو شعور كنت أتفهمه تمامًا في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[العداد الحالي: 555/555 – الشرط مفعلل!]

“بام!” أغمضت عيني بغريزة يائسة وتراجعت للخلف بكل ما أوتيت من قوة، وتعثرت في شيء ما، وسقطت على الأرض بقوة، وارتطم رأسي بالأرضية الحجرية.

 

“كهيهي …”

[السرد الجديد قيد التشكل…]

_____________________

 

 

[اسم السرد الجديد: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A)]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

_________________

 

 

 

‘كرنفال الوجوه المسروقة … رتبة A …’ الكلمات كانت تدور في رأسي كأنها طاحونة مجنونة.

‘اللعنة، اللعنة، اللعنة !! ‘، همست لنفسي، وشعرت باليأس البارد، ذلك الضيف غير المرغوب فيه، يتسلل إلى قلبي مرة أخرى ويحكم قبضته عليه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘بوابة من رتبة F، آمنة ومناسبة للمبتدئين” تتحول فجأة إلى رتبة A لأننا كنا المجموعة رقم 555 التي تدخلها؟

“سامويل” الجديد، أو الشيء الذي أصبح سامويل، أصدر ضحكة مكتومة، جافة، تشبه حفيف أوراق الشجر الميت، وهي نفس ضحكة راقصي البهجة الآخرين.

 

 

‘هل هذا الكون يكرهني بشكل شخصي إلى هذا الحد؟ أم أنني أصبحت مجرد مغناطيس للكوارث؟’

ارتسم عليه شق أسود رفيع، أفقي، كأنه فم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“من … من هناك؟ أظهر نفسك أيها الجبان!” صاح ريكس، فتى العضلات ذو القلب الشجاع، وصوته الذي كان يحاول أن يبدو واثقًا كان يرتجف بشكل واضح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان يقف في وضعية قتالية، وقبضتاه الضخمتان مشدودتان أمامه، كأنه يستعد لمواجهة شبح بقبضتيه العاريتين.

 

 

‘إذن، هذا هو مصيرنا إذا لمسنا تلك الأقنعة اللعينة. أن نصبح دمى فارغة العقل في هذا العرض المجنون.’

‘يا له من بطل … أو مجرد أحمق سيؤكل أولاً’، فكرت بمرارة، وشعرت بأن معدتي تتقلص من التوتر.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مايا، قائدة فريقنا المرتجفة التي بدأت أشعر تجاهها بنوع من الشفقة الساخرة، كانت تحاول يائسة أن تتفحص جهازها اللوحي، لكن يديها كانتا ترتجفان بشدة لدرجة أنها بالكاد تستطيع الإمساك به.

‘اللعنة، اللعنة، اللعنة !! ‘، همست لنفسي، وشعرت باليأس البارد، ذلك الضيف غير المرغوب فيه، يتسلل إلى قلبي مرة أخرى ويحكم قبضته عليه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجسادها كانت مغطاة بما يشبه بدلات مهرجين ملونة ولكنها بالية وممزقة، بألوان زاهية بشكل مقرف – أحمر دموي يشبه جرحًا مفتوحًا، أصفر مريض يشبه القيح، وأزرق كدمة عميقة.

“لا … لا يوجد شيء في البيانات عن هذا! كيف يمكن لبوابة F أن …؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بوابة من رتبة F، آمنة ومناسبة للمبتدئين” تتحول فجأة إلى رتبة A لأننا كنا المجموعة رقم 555 التي تدخلها؟

أما سامويل كو، فتى النظارات الذي كان يبدو دائمًا وكأنه على وشك أن يصاب بنوبة هلع، فقد تجاوز تلك المرحلة بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كنت قلق .. خائف مرتعب، شعور أن هناك خطأ في المعادلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“شكوى؟ أيتها الفتاة الصغيرة الظريفة والشجاعة بشكل يثير الإعجاب! هل تعتقدين حقًا أن العميد هارغروف، بكل سلطته المزعومة، لديه أي كلمة هنا؟”

كان قد التصق بالجدار خلف ريكس، وعيناه متسعتان من الرعب، ويبدو وكأنه يتمنى لو أن الأرض تنشق وتبتلعه … وهو شعور كنت أتفهمه تمامًا في تلك اللحظة.

كنا نقف في وسط هذه الساحة الجديدة، محاطين براقصي البهجة الذين كانوا يتأرجحون ببطء في أماكنهم، كأنهم ينتظرون إشارة البدء.

 

 

“أوه، لا تقلقوا بشأن التفاصيل التقنية الصغيرة والمملة، أيها الضيوف الأعزاء،” جاء ذلك الصوت المسرحي المخيف مرة أخرى، أقرب هذه المرة.

“سامويل” الجديد، أو الشيء الذي أصبح سامويل، أصدر ضحكة مكتومة، جافة، تشبه حفيف أوراق الشجر الميت، وهي نفس ضحكة راقصي البهجة الآخرين.

 

ظهرت اللوحة الزرقاء أمامي، والمعلومات بدأت تتدفق بسرعة، أكثر تعقيدًا وخطورة من أي شيء رأيته من قبل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صوتًا رجوليًا، عميقًا، ولكنه يحمل نبرة مبالغ فيها من البهجة الزائفة، كأنه مقدم سيرك يعلن عن الفقرة الأكثر رعبًا في العرض.

“فهيهيهي !”

 

 

“لقد وصلتم في الوقت المناسب تمامًا لبدء الاحتفالات الكبرى! ‘كرنفال الوجوه المسروقة’ على وشك أن يبدأ عرضه الأول لهذا الموسم، وأنتم نجوم العرض!”

“بام!” أغمضت عيني بغريزة يائسة وتراجعت للخلف بكل ما أوتيت من قوة، وتعثرت في شيء ما، وسقطت على الأرض بقوة، وارتطم رأسي بالأرضية الحجرية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [العداد الحالي: 555/555 – الشرط مفعلل!]

“شوشش!!” ثم، من عمق الممر المظلم أمامنا، حيث كان الضوء الوحيد هو الوهج الأحمر الخافت الذي بدأ ينبعث من مكان مجهول، بدأت تظهر أشكال.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء بارد يمر فوق وجهي.

لم تكن عفاريتًا صغيرة ومشاكسة تلقي بالحجارة. لا، هذه كانت … أسوأ بكثير.

وأمامنا، على بعد خطوات قليلة، يقف سيد الأقنعة بابتسامته المخيفة، وعصاه تستقر على الأرض.

 

 

كانت كائنات طويلة ونحيلة، تتحرك برشاقة غريبة وغير طبيعية، كدمى خيوط معلقة بخيوط غير مرئية.

 

 

“أوه، لا تقلقوا بشأن التفاصيل التقنية الصغيرة والمملة، أيها الضيوف الأعزاء،” جاء ذلك الصوت المسرحي المخيف مرة أخرى، أقرب هذه المرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجسادها كانت مغطاة بما يشبه بدلات مهرجين ملونة ولكنها بالية وممزقة، بألوان زاهية بشكل مقرف – أحمر دموي يشبه جرحًا مفتوحًا، أصفر مريض يشبه القيح، وأزرق كدمة عميقة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكن وجوههم … لم تكن هناك وجوه على الإطلاق.

“سامويل” الجديد، أو الشيء الذي أصبح سامويل، أصدر ضحكة مكتومة، جافة، تشبه حفيف أوراق الشجر الميت، وهي نفس ضحكة راقصي البهجة الآخرين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بدلاً من ذلك، كان كل واحد منهم يرتدي قناعًا أبيضًا فارغًا، من النوع الذي تراه في المسرحيات الإيمائية الصامتة التي تهدف إلى إثارة القلق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكن هذه الأقنعة، على عكس أقنعة المسرح، كانت تبدو حية بطريقة ما، كأنها تراقبنا بعيون غير مرئية، وتنتظر اللحظة المناسبة للانقضاض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘الرتبة A…’ همست لنفسي، وشعرت بالخوف البارد، ذلك الشعور المألوف الذي أصبح جزءًا من حياتي اليومية في هذا العالم، يزحف على جلدي ويجعل شعر رأسي يقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الشروط المخفية / الآليات الفعالة الآن]:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘تلك الذكريات المشوشة من الرواية … عن بوابة تتحورت … لم تكن مجرد هلوسة أو خيال مريض.’

 

 

تلك الضحكة اللعينة، العميقة، الرنانة، التي بدت وكأنها لا تتردد فقط من جدران هذا الممر الجديد والمظلم.

اللعنة … تذكرت الأن !

 

 

 

في الرواية بعد إنتهاء هذا الهراء المسمى إستكشاف قصص الرتبة F,  ذكر بشكل عابر عن إختفاء طلاب من السنة الأولى.

“بوابة التدريب هذه من رتبة F!” صرخت نحو الظلام، وصوتها يرتجف قليلاً ولكنه يحمل قوة مفاجئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

غطيت فمي برعب … عندها، قيل أن الأستاذة اورورا

غطيت فمي برعب … عندها، قيل أن الأستاذة اورورا

 

“أنا سيد هذا المهرجان البهيج! ويمكنكم أن تنادوني … ببساطة، سيد الأقنعة.”

قامت بتصفية بوابة من الرتبة A.

‘إلباس الضحايا أقنعة … يفقدون إرادتهم …’ قرأت الكلمات برعب متزايد، وشعرت بالبرد يتسرب إلى عظامي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الشروط المخفية / الآليات الفعالة الآن]:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لهذا السبب كنت قلق .. خائف مرتعب، شعور أن هناك خطأ في المعادلة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لااااا!” صرخ سامويل صرخة مكتومة، مرعبة، ثم توقفت حركته فجأة، كأن خيوطه قد قطعت.

بسبب إن قضية البوابة التي تحورت لرتبة A، قامت الأكاديمية بتغطيتها … بسبب ذالك .. أنا اتجرع ضريبتها.

 

 

 

“نقدم لكم، أيها الجمهور الكريم الذي ينتظر بفارغ الصبر!” تابع الصوت المسرحي، الذي بدا وكأنه يأتي من أحد هذه الكائنات المقنعة.

[تحذير! تم اكتشاف عدم استقرار سردي حاد!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“راقصو البهجة! مبشرو الفوضى! جامعي الابتسامات المسروقة … والوجوه البريئة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

‘إلباس الضحايا أقنعة … يفقدون إرادتهم …’ قرأت الكلمات برعب متزايد، وشعرت بالبرد يتسرب إلى عظامي.

تحركت الكائنات المقنعة، أو راقصوا البهجة كما أطلق عليهم هذا المجنون، نحونا بخطوات راقصة ومقلقة، كأنهم يؤدون باليه الموت.

_________________

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أذرعهم النحيلة والمغطاة بقماش البدلة الممزق كانت تمتد أمامها، وأصابعهم الطويلة تتحرك كأنها تبحث عن شيء لتتمسك به … أو لتنتزعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“ابتعدوا عنا أيها المسوخ!” صرخ ريكس واندفع بغباء نحو أقرب كائن مقنع، موجها لكمة قوية كان يأمل أن تحوله إلى غبار.

الصوت المسرحي الذي سمعناه سابقًا، صوت سيد الأقنعة، انفجر في الضحك مرة أخرى، ضحكة عالية، مجلجلة، مليئة بالسخرية والتلذذ الخالص.

 

“شوشش!!” ثم، من عمق الممر المظلم أمامنا، حيث كان الضوء الوحيد هو الوهج الأحمر الخافت الذي بدأ ينبعث من مكان مجهول، بدأت تظهر أشكال.

“فوشش!!” لكمة ريكس، التي كان من المفترض أن تسحق صخرة أو تحطم جدارًا، مرت عبر جسد الكائن المقنع كأنها تمر عبر دخان أو شبح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ها؟!!” صدم ريك للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“فهيهيهي !”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتأثر الكائن على الإطلاق، بل استمر في تقدمه الهادئ والمقلق، وأصدر ضحكة خافتة ومكتومة، تشبه حفيف أوراق جافة، من وراء قناعه الأبيض الفارغ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يحدث هنا يتجاوز بكثير ما تم تدريبنا عليه! أوقفوا هذا الهراء فورًا وإلا سأقوم بتقديم شكوى رسمية ومفصلة للعميد هارغروف ولجنة أخلاقيات المستكشفين في ال UTA!”

‘غير ماديين؟’ فكرت بصدمة، وشعرت بأن الأمل الضئيل الذي كان لدي بدأ يتلاشى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________

 

‘الرتبة A…’ همست لنفسي، وشعرت بالخوف البارد، ذلك الشعور المألوف الذي أصبح جزءًا من حياتي اليومية في هذا العالم، يزحف على جلدي ويجعل شعر رأسي يقف.

‘أم أن هذه مجرد أوهام مصممة لتعذيبنا نفسيًا قبل الموت الجسدي؟’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في تلك اللحظة، نشطت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، محاولًا يائسًا فهم القواعد الخفية لهذا “الكرنفال” اللعين قبل أن نصبح جزءًا من ديكوره الدائم أو ضحاياه المقنعين.

“أنا سيد هذا المهرجان البهيج! ويمكنكم أن تنادوني … ببساطة، سيد الأقنعة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن يتمكن راقص البهجة من المحاولة مرة أخرى، وقبل أن يلتصق ذلك القناع اللعين بوجهي ويمحو وجودي، حدث شيء أنقذني … أو على الأقل، أوقف الكارثة مؤقتًا.

ظهرت اللوحة الزرقاء أمامي، والمعلومات بدأت تتدفق بسرعة، أكثر تعقيدًا وخطورة من أي شيء رأيته من قبل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

_____________________

غطيت فمي برعب … عندها، قيل أن الأستاذة اورورا

 

“لقد وصلتم في الوقت المناسب تمامًا لبدء الاحتفالات الكبرى! ‘كرنفال الوجوه المسروقة’ على وشك أن يبدأ عرضه الأول لهذا الموسم، وأنتم نجوم العرض!”

[تحليل السرد النشط: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A) – مرحلة “الترحيب بالضيوف”]

“بوم! بوم! بوم! بوم!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوشش!!”  من الظلام الأعمق في نهاية الممر الذي تحول إلى ساحة .. ظهر شكل جديد، أكثر مهابة وخطورة من راقصي البهجة.

[الهدف الأساسي للقصة الحالية]:

“شكوى؟ أيتها الفتاة الصغيرة الظريفة والشجاعة بشكل يثير الإعجاب! هل تعتقدين حقًا أن العميد هارغروف، بكل سلطته المزعومة، لديه أي كلمة هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في تلك اللحظة، شعرت بأن الأرض تهتز مرة أخرى تحت قدمي. الجدران الحجرية القديمة حولنا بدأت تتغير وتتحرك.

النجاة من ألعاب سيد الكرنفال حتى انتهاء العرض (الوقت غير محدد).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

أو، (شديد الخطورة) هزيمة سيد الكرنفال في لعبته الخاصة التي سيختارها.

“لقد وصلتم في الوقت المناسب تمامًا لبدء الاحتفالات الكبرى! ‘كرنفال الوجوه المسروقة’ على وشك أن يبدأ عرضه الأول لهذا الموسم، وأنتم نجوم العرض!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[الشروط المخفية / الآليات الفعالة الآن]:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن يتمكن راقص البهجة من المحاولة مرة أخرى، وقبل أن يلتصق ذلك القناع اللعين بوجهي ويمحو وجودي، حدث شيء أنقذني … أو على الأقل، أوقف الكارثة مؤقتًا.

 

“توقفوا عن هذا العبث أيها المهرجون البائسون!” دوى صوت قوي ومألوف، مليء بالغضب.

“راقصو البهجة” (الكائنات المقنعة): هم خدم مخلصون لسيد الكرنفال. لا يمكن إلحاق الأذى بهم بالطرق القتالية التقليدية في هذه المرحلة.

“سامويل؟” نادته مايا بقلق شديد، وهي تتقدم نحوه بحذر، ويدها ممدودة كأنها تحاول إيقاظه من كابوس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مهمتهم الأساسية: “إلباس جميع “الضيوف(اللاعبين) “أقنعة الكرنفال” البيضاء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

القناع الملتصق: بمجرد أن يلامس القناع وجه الضحية، فإنه يلتصق به بشكل دائم. يفقد الضحية إرادته الحرة وعقله الواعي، ويصبح جزءًا من “جمهور” الكرنفال، دمية جديدة مطيعة في عرض سيد الكرنفال. (ملاحظة: لا يزال الجسد حيًا، ولكنه مسلوب الإرادة).

 

 

كانت تقف بيني وبين راقص البهجة الذي كان يميل فوقي، وترفع جهازها اللوحي كأنه درع مقدس، وتوجهه نحو الظلام الذي بدا أن سيد الأقنعة يختبئ فيه.

سيد الكرنفال (“سيد الأقنعة”): كيان فريد، يعشق الألعاب، الخداع، والاستعراض المسرحي .. يظهر فقط عندما يقرر أن “اللعبة الرئيسية” ستبدأ، أو عندما يتم استفزازه بشكل كافٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

النجاة من ألعاب سيد الكرنفال حتى انتهاء العرض (الوقت غير محدد).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الخروج من البوابة مغلق تمامًا طالما أن “الكرنفال” لا يزال “نشطًا” ولم يتم “إنهاؤه” وفقًا لشروط سيد الأقنعة.

 

 

 

آلية تطور البوابة (الدخول رقم 555): تم تفعيلها بنجاح. هذه البوابة الآن في حالة “حدث خاص” فريد من نوعه، وقوانينها قد تكون أكثر تعقيدًا وتقلبًا من بوابات الرتبة A العادية.

 

 

“بام!” أغمضت عيني بغريزة يائسة وتراجعت للخلف بكل ما أوتيت من قوة، وتعثرت في شيء ما، وسقطت على الأرض بقوة، وارتطم رأسي بالأرضية الحجرية.

_____________________

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت كائنات طويلة ونحيلة، تتحرك برشاقة غريبة وغير طبيعية، كدمى خيوط معلقة بخيوط غير مرئية.

‘إلباس الضحايا أقنعة … يفقدون إرادتهم …’ قرأت الكلمات برعب متزايد، وشعرت بالبرد يتسرب إلى عظامي.

كان راقص البهجة يميل فوقي الآن، وقناعه يحدق بي بصمت، كأنه ينتظر اللحظة المناسبة لينهي الأمر.

 

“توقفوا عن هذا العبث أيها المهرجون البائسون!” دوى صوت قوي ومألوف، مليء بالغضب.

‘إذن، هذا هو مصيرنا إذا لمسنا تلك الأقنعة اللعينة. أن نصبح دمى فارغة العقل في هذا العرض المجنون.’

[الشرط الخفي للتطور: الدخول رقم 555]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“احذروا الأقنعة!” صرخت بصوت عالٍ، محاولًا أن أحذر زملائي الذين كانوا لا يزالون في حالة من الارتباك والذعر.

“سامويل، هل أنت بخير؟ أجبني!”

 

 

“لا تدعوهم يلمسون وجوهكم بأي ثمن!”

لكن وجوههم … لم تكن هناك وجوه على الإطلاق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لااااا!” صرخ سامويل صرخة مكتومة، مرعبة، ثم توقفت حركته فجأة، كأن خيوطه قد قطعت.

لكن الأوان، كما يحدث دائمًا في القصص المأساوية، كان قد فات بالنسبة لسامويل كو.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان يرتدي قبعة عالية تشبه قبعات السحرة في القصص القديمة، وقناعًا ذهبيًا متقن الصنع، مرصعًا بالجواهر الداكنة، يغطي النصف العلوي من وجهه.

أحد راقصي البهجة كان قد اقترب منه بسرعة مذهلة، مستغلاً لحظة تجمد سامويل من الخوف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تلك الذكريات المشوشة من الرواية … عن بوابة تتحورت … لم تكن مجرد هلوسة أو خيال مريض.’

رأيت القناع الأبيض الفارغ، يقترب من وجه سامويل .. ثم. التصق به كأنه جزء منه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لااااا!” صرخ سامويل صرخة مكتومة، مرعبة، ثم توقفت حركته فجأة، كأن خيوطه قد قطعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“لا تدعوهم يلمسون وجوهكم بأي ثمن!”

وقف هناك، بلا حراك للحظة، والقناع الأبيض الفارغ يغطي وجهه بالكامل، ويمحو كل أثر لشخصيته أو خوفه.

“لا تدعوهم يلمسون وجوهكم بأي ثمن!”

 

 

لم تكن هناك ثقوب للعينين أو الفم. مجرد سطح أبيض أملس، فارغ، ومقلق بشكل لا يوصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مايا، قائدة فريقنا المرتجفة التي بدأت أشعر تجاهها بنوع من الشفقة الساخرة، كانت تحاول يائسة أن تتفحص جهازها اللوحي، لكن يديها كانتا ترتجفان بشدة لدرجة أنها بالكاد تستطيع الإمساك به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“سامويل؟” نادته مايا بقلق شديد، وهي تتقدم نحوه بحذر، ويدها ممدودة كأنها تحاول إيقاظه من كابوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“سامويل، هل أنت بخير؟ أجبني!”

“فوشش!!” لكمة ريكس، التي كان من المفترض أن تسحق صخرة أو تحطم جدارًا، مرت عبر جسد الكائن المقنع كأنها تمر عبر دخان أو شبح.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يرد سامويل .. بدلاً من ذلك، رفع رأسه ببطء شديد، وحركة رقبته كانت متصلبة وغير طبيعية، كدمية خشبية قديمة يتم التحكم فيها بخيوط صدئة.

 

 

تلك الضحكة اللعينة، العميقة، الرنانة، التي بدت وكأنها لا تتردد فقط من جدران هذا الممر الجديد والمظلم.

“كيكك!” ثم، ببطء مرعب، بدأ القناع الذي على وجهه يتغير.

تلك الضحكة اللعينة، العميقة، الرنانة، التي بدت وكأنها لا تتردد فقط من جدران هذا الممر الجديد والمظلم.

 

رأيت القناع الأبيض الفارغ، يقترب من وجه سامويل .. ثم. التصق به كأنه جزء منه.

ارتسم عليه شق أسود رفيع، أفقي، كأنه فم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“كعييك !” ثم بدأ هذا الشق يتسع تدريجيًا، ليكشف عن ابتسامة عريضة، مشوهة، مليئة بأسنان حادة كالشفرات لم تكن موجودة لدى سامويل من قبل.

وكشف عن ابتسامة عريضة ومليئة بالأسنان البيضاء الحادة التي تشبه أنياب ذئب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخروج من البوابة مغلق تمامًا طالما أن “الكرنفال” لا يزال “نشطًا” ولم يتم “إنهاؤه” وفقًا لشروط سيد الأقنعة.

‘يا إلهي !… لقد تحول’، شعرت بالغثيان يرتفع في حلقي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لم يعد سامويل. لقد أصبح واحدًا منهم.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“سامويل” الجديد، أو الشيء الذي أصبح سامويل، أصدر ضحكة مكتومة، جافة، تشبه حفيف أوراق الشجر الميت، وهي نفس ضحكة راقصي البهجة الآخرين.

 

 

 

ثم بدأ يتقدم نحونا بخطوات راقصة، متصلبة، ومقلقة، تمامًا مثلهم، ويداه تمتدان نحونا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“ابتعدوا عنه! هذا ليس سامويل!” صرخ ريكس، وهذه المرة كان الخوف والغضب واضحين في صوته القوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوشش!!”  من الظلام الأعمق في نهاية الممر الذي تحول إلى ساحة .. ظهر شكل جديد، أكثر مهابة وخطورة من راقصي البهجة.

 

 

في تلك اللحظة، بينما كانت كل الأنظار موجهة نحو سامويل المتحول، شعرت بشيء يلامس مؤخرة عنقي.

الممر الضيق الذي كنا فيه يتسع بسرعة ليصبح ساحة دائرية واسعة، مضاءة بأضواء ملونة غريبة ونابضة تنبعث من العدم، كأننا في خيمة سيرك مجنونة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

برودة جليدية، كأن قطعة من الثلج قد وضعت على بشرتي.

أحد راقصي البهجة كان قد اقترب منه بسرعة مذهلة، مستغلاً لحظة تجمد سامويل من الخوف.

 

 

“وشش!!” استدرت بسرعة خاطفة، وقلبي يكاد يقفز من صدري ويفر هاربًا.

“بام!” أغمضت عيني بغريزة يائسة وتراجعت للخلف بكل ما أوتيت من قوة، وتعثرت في شيء ما، وسقطت على الأرض بقوة، وارتطم رأسي بالأرضية الحجرية.

 

‘هل تعتقد حقًا أن التهديد بتقديم شكوى رسمية  سيوقف كائنات من بعد آخر تستمتع بسرقة الوجوه وتحويل الناس إلى دمى؟’

كان هناك راقص بهجة أخر خلفي مباشرة، لم أشعر باقترابه على الإطلاق .. كان قناعه الأبيض الفارغ على بعد سنتيمترات قليلة من وجهي، وتلك الأصابع النحيلة تمتد نحوي.

‘أم أن هذه مجرد أوهام مصممة لتعذيبنا نفسيًا قبل الموت الجسدي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘اللعنة! هذه هي نهايتي!’ لم يكن لدي وقت للتفكير أو الصراخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كنت قلق .. خائف مرتعب، شعور أن هناك خطأ في المعادلة.

 

 

“بام!” أغمضت عيني بغريزة يائسة وتراجعت للخلف بكل ما أوتيت من قوة، وتعثرت في شيء ما، وسقطت على الأرض بقوة، وارتطم رأسي بالأرضية الحجرية.

ثم بدأ يتقدم نحونا بخطوات راقصة، متصلبة، ومقلقة، تمامًا مثلهم، ويداه تمتدان نحونا.

 

[تحذير! تم اكتشاف عدم استقرار سردي حاد!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بشيء بارد يمر فوق وجهي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن يتمكن راقص البهجة من المحاولة مرة أخرى، وقبل أن يلتصق ذلك القناع اللعين بوجهي ويمحو وجودي، حدث شيء أنقذني … أو على الأقل، أوقف الكارثة مؤقتًا.

“هم؟” فتحت عيني بصعوبة، ورأسي ينبض بالألم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء بارد يمر فوق وجهي.

كان راقص البهجة يميل فوقي الآن، وقناعه يحدق بي بصمت، كأنه ينتظر اللحظة المناسبة لينهي الأمر.

الصوت المسرحي الذي سمعناه سابقًا، صوت سيد الأقنعة، انفجر في الضحك مرة أخرى، ضحكة عالية، مجلجلة، مليئة بالسخرية والتلذذ الخالص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘تبًا ! …’، فكرت بيأس مرير.

“هم؟” فتحت عيني بصعوبة، ورأسي ينبض بالألم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بوابة من رتبة F، آمنة ومناسبة للمبتدئين” تتحول فجأة إلى رتبة A لأننا كنا المجموعة رقم 555 التي تدخلها؟

‘سأموت وأنا أرتدي قناع مهرج سخيف، ولن يعرف أحد حتى كم كنت ساخرًا من هذا الموقف.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لااااا!” صرخ سامويل صرخة مكتومة، مرعبة، ثم توقفت حركته فجأة، كأن خيوطه قد قطعت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل في يده عصا طويلة سوداء، مزخرفة برأس غراب فضي بعينين من الياقوت الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن قبل أن يتمكن راقص البهجة من المحاولة مرة أخرى، وقبل أن يلتصق ذلك القناع اللعين بوجهي ويمحو وجودي، حدث شيء أنقذني … أو على الأقل، أوقف الكارثة مؤقتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“توقفوا عن هذا العبث أيها المهرجون البائسون!” دوى صوت قوي ومألوف، مليء بالغضب.

 

 

 

كانت مايا .. على الرغم من أن وجهها كان شاحبًا كالشبح من الخوف، إلا أن عينيها كانتا تلمعان بتصميم عنيد وناري.

قامت بتصفية بوابة من الرتبة A.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا، ومايا التي كانت لا تزال ترتجف ولكنها تقف بصرامة، وريكس الذي كان ينظر حوله بارتباك …

كانت تقف بيني وبين راقص البهجة الذي كان يميل فوقي، وترفع جهازها اللوحي كأنه درع مقدس، وتوجهه نحو الظلام الذي بدا أن سيد الأقنعة يختبئ فيه.

 

 

 

“بوابة التدريب هذه من رتبة F!” صرخت نحو الظلام، وصوتها يرتجف قليلاً ولكنه يحمل قوة مفاجئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذروا الأقنعة!” صرخت بصوت عالٍ، محاولًا أن أحذر زملائي الذين كانوا لا يزالون في حالة من الارتباك والذعر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما يحدث هنا يتجاوز بكثير ما تم تدريبنا عليه! أوقفوا هذا الهراء فورًا وإلا سأقوم بتقديم شكوى رسمية ومفصلة للعميد هارغروف ولجنة أخلاقيات المستكشفين في ال UTA!”

 

 

 

‘مالذي تفعله! … غباء نابع من اليأس’، فكرت وأنا لا أزال ممددًا على الأرض، أحاول استيعاب ما حدث.

 

 

“لقد وصلتم في الوقت المناسب تمامًا لبدء الاحتفالات الكبرى! ‘كرنفال الوجوه المسروقة’ على وشك أن يبدأ عرضه الأول لهذا الموسم، وأنتم نجوم العرض!”

لا تزال تعتقد أننا في بوابة من الرتبة F

أما سامويل كو، فتى النظارات الذي كان يبدو دائمًا وكأنه على وشك أن يصاب بنوبة هلع، فقد تجاوز تلك المرحلة بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت كائنات طويلة ونحيلة، تتحرك برشاقة غريبة وغير طبيعية، كدمى خيوط معلقة بخيوط غير مرئية.

‘هل تعتقد حقًا أن التهديد بتقديم شكوى رسمية  سيوقف كائنات من بعد آخر تستمتع بسرقة الوجوه وتحويل الناس إلى دمى؟’

 

 

لكن الأوان، كما يحدث دائمًا في القصص المأساوية، كان قد فات بالنسبة لسامويل كو.

“ك … هي .. هيهي.” صوت خافت خرج من الظلام البعيد.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كياهاها !! … كياهاههاهاها !!!”  ارتفعت فجأة !

 

 

“ابتعدوا عنا أيها المسوخ!” صرخ ريكس واندفع بغباء نحو أقرب كائن مقنع، موجها لكمة قوية كان يأمل أن تحوله إلى غبار.

الصوت المسرحي الذي سمعناه سابقًا، صوت سيد الأقنعة، انفجر في الضحك مرة أخرى، ضحكة عالية، مجلجلة، مليئة بالسخرية والتلذذ الخالص.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أخيرًا بعد ضحكة ليست قصيرة … تحدث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“من … من هناك؟ أظهر نفسك أيها الجبان!” صاح ريكس، فتى العضلات ذو القلب الشجاع، وصوته الذي كان يحاول أن يبدو واثقًا كان يرتجف بشكل واضح.

“شكوى؟ أيتها الفتاة الصغيرة الظريفة والشجاعة بشكل يثير الإعجاب! هل تعتقدين حقًا أن العميد هارغروف، بكل سلطته المزعومة، لديه أي كلمة هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كياهاها !! … كياهاههاهاها !!!”  ارتفعت فجأة !

 

لا تزال تعتقد أننا في بوابة من الرتبة F

توقف للحظة ليثير الجمهور الغير موجود، “في ‘كرنفال الوجوه المسروقة’، أنا هو القانون! أنا هو المخرج! وأنا هو من يقرر متى يبدأ العرض ومتى يسدل الستار!”

تحركت الكائنات المقنعة، أو راقصوا البهجة كما أطلق عليهم هذا المجنون، نحونا بخطوات راقصة ومقلقة، كأنهم يؤدون باليه الموت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فوشش!!”  من الظلام الأعمق في نهاية الممر الذي تحول إلى ساحة .. ظهر شكل جديد، أكثر مهابة وخطورة من راقصي البهجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

‘هل تعتقد حقًا أن التهديد بتقديم شكوى رسمية  سيوقف كائنات من بعد آخر تستمتع بسرقة الوجوه وتحويل الناس إلى دمى؟’

“كهيهي …”

 

 

 

كان طوله قرابة المترين … ويرتدي معطفًا طويلًا داكن اللون، مزخرفًا بخيوط فضية وذهبية تتلألأ بشكل غريب في الضوء الخافت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘يا له من بطل … أو مجرد أحمق سيؤكل أولاً’، فكرت بمرارة، وشعرت بأن معدتي تتقلص من التوتر.

كان يرتدي قبعة عالية تشبه قبعات السحرة في القصص القديمة، وقناعًا ذهبيًا متقن الصنع، مرصعًا بالجواهر الداكنة، يغطي النصف العلوي من وجهه.

في تلك اللحظة، بينما كانت كل الأنظار موجهة نحو سامويل المتحول، شعرت بشيء يلامس مؤخرة عنقي.

 

 

وكشف عن ابتسامة عريضة ومليئة بالأسنان البيضاء الحادة التي تشبه أنياب ذئب.

“كلاك-كلاك-كلاك-كلاك-كلاك!!”

 

‘سأموت وأنا أرتدي قناع مهرج سخيف، ولن يعرف أحد حتى كم كنت ساخرًا من هذا الموقف.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يحمل في يده عصا طويلة سوداء، مزخرفة برأس غراب فضي بعينين من الياقوت الأحمر.

 

 

ثم بدأ يتقدم نحونا بخطوات راقصة، متصلبة، ومقلقة، تمامًا مثلهم، ويداه تمتدان نحونا.

لم يكن بشريًا على الإطلاق !

“وشش!!” استدرت بسرعة خاطفة، وقلبي يكاد يقفز من صدري ويفر هاربًا.

 

 

“اسمحوا لي أن أقدم نفسي بشكل لائق، بما أنكم أصررتم على إفساد فقرة ‘الترحيب بالضيوف’ الخاصة بي،” قال بصوت عميق ورنان، وانحنى انحناءة مسرحية مبالغ فيها، كأنه ممثل على خشبة مسرح كبير.

كانت شاشة الحالة لا تزال تعرض تلك الكلمات المشؤومة التي ظهرت بعد التحور الكارثي لبوابة “متاهة العفاريت المزعجة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“أنا سيد هذا المهرجان البهيج! ويمكنكم أن تنادوني … ببساطة، سيد الأقنعة.”

“ابتعدوا عنا أيها المسوخ!” صرخ ريكس واندفع بغباء نحو أقرب كائن مقنع، موجها لكمة قوية كان يأمل أن تحوله إلى غبار.

 

لا تزال تعتقد أننا في بوابة من الرتبة F

حدق بنا بعينيه اللتين كانتا تلمعان ببريق أحمر خافت من خلف فتحات قناعه الذهبي، وابتسامته تتسع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأت اللعبة بالفعل .. ونحن على وشك أن نصبح جزءًا من عرضه المروع والقادم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“والآن، بما أن ضيوف الشرف قد وصلوا أخيرًا، والمقبلات ..” أشار إلى ‘سامويل’ المقنع الذي كان يقف بلا حراك كتمثال ” قد تم تقديمها بشكل … مثير للشفقة بعض الشيء … فلتبدأ اللعبة الرئيسية! اللعبة التي ستقرر مصائركم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لااااا!” صرخ سامويل صرخة مكتومة، مرعبة، ثم توقفت حركته فجأة، كأن خيوطه قد قطعت.

 

 

“بوم! بوم! بوم! بوم!”

 

 

 

في تلك اللحظة، شعرت بأن الأرض تهتز مرة أخرى تحت قدمي. الجدران الحجرية القديمة حولنا بدأت تتغير وتتحرك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تلك الذكريات المشوشة من الرواية … عن بوابة تتحورت … لم تكن مجرد هلوسة أو خيال مريض.’

“كلاك-كلاك-كلاك-كلاك-كلاك!!”

 

 

لكن الأوان، كما يحدث دائمًا في القصص المأساوية، كان قد فات بالنسبة لسامويل كو.

الممر الضيق الذي كنا فيه يتسع بسرعة ليصبح ساحة دائرية واسعة، مضاءة بأضواء ملونة غريبة ونابضة تنبعث من العدم، كأننا في خيمة سيرك مجنونة.

‘اللعنة، اللعنة، اللعنة !! ‘، همست لنفسي، وشعرت باليأس البارد، ذلك الضيف غير المرغوب فيه، يتسلل إلى قلبي مرة أخرى ويحكم قبضته عليه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا، ومايا التي كانت لا تزال ترتجف ولكنها تقف بصرامة، وريكس الذي كان ينظر حوله بارتباك …

 

 

لم تكن هناك ثقوب للعينين أو الفم. مجرد سطح أبيض أملس، فارغ، ومقلق بشكل لا يوصف.

“هذا ..هذا!” شهقت مايا برعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء بارد يمر فوق وجهي.

 

 

كنا نقف في وسط هذه الساحة الجديدة، محاطين براقصي البهجة الذين كانوا يتأرجحون ببطء في أماكنهم، كأنهم ينتظرون إشارة البدء.

قامت بتصفية بوابة من الرتبة A.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“فهيهيهي !”

وأمامنا، على بعد خطوات قليلة، يقف سيد الأقنعة بابتسامته المخيفة، وعصاه تستقر على الأرض.

‘اللعنة، اللعنة، اللعنة !! ‘، همست لنفسي، وشعرت باليأس البارد، ذلك الضيف غير المرغوب فيه، يتسلل إلى قلبي مرة أخرى ويحكم قبضته عليه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘اللعنة، اللعنة، اللعنة !! ‘، همست لنفسي، وشعرت باليأس البارد، ذلك الضيف غير المرغوب فيه، يتسلل إلى قلبي مرة أخرى ويحكم قبضته عليه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد بدأت اللعبة بالفعل .. ونحن على وشك أن نصبح جزءًا من عرضه المروع والقادم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان هناك راقص بهجة أخر خلفي مباشرة، لم أشعر باقترابه على الإطلاق .. كان قناعه الأبيض الفارغ على بعد سنتيمترات قليلة من وجهي، وتلك الأصابع النحيلة تمتد نحوي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط