You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وجهة نظر: المهندس الكارثي 8

جحيم التدريب

جحيم التدريب

 

كانت تشع بهالة من القوة الخام والانضباط الصارم الذي لا يلين، هالة جعلت حتى إيثان ريدل، الواثق من نفسه عادة، يبدو متوترًا قليلاً ويبلع ريقه بصعوبة.

 

 

 

 

 

 

الساعتان اللتان فصلتا بين استلامي للجناح الفاخر، وبين موعد “التدريبات البدنية التقييمية الأولية الإلزامية”

توقفت للحظة، كأنها تستمتع بالتوتر الذي سببته كلماتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مرت كأنها ومضة عين مليئة بالقلق وكأنها دهر من الترقب الكريه.

 

 

كنت أنا، بلا أدنى شك، في أسفل السلسلة الغذائية لهذه الأكاديمية اللعينة. ذيل القائمة. الحضيض.

قضيتها أتجول في أرجاء الجناح كحيوان محبوس في قفص ذهبي، أتفحص الأثاث الأنيق وأنا أفكر في مدى سرعة تحوله إلى حطام إذا قرر وحش ما أن يزورني.

 

 

بقيت ملقى على الأرض للحظات أخرى، أحاول استعادة أنفاسي وبعض بقايا كرامتي المبعثرة في أرجاء الساحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل يمكنني “تحليل” عضلاتي الهزيلة هذه لتنمو بشكل أسرع خلال الساعتين القادمتين؟’ فكرت بسخرية لاذعة وأنا أحدق في انعكاسي على سطح طاولة القهوة الزجاجية.

 

 

 

‘أم أن مهارة [مخطط المهندس السردي] تعمل فقط على الأشياء التي لديها حبكة درامية أكثر إثارة من قصة حياتي اليومية المملة التي أصبحت فجأة فيلم رعب؟’

“ليس سيئًا للغاية … لدودة أرض قررت أن تمارس رياضة الجري الماراثوني،” قالت الأستاذة فينكس، وصوتها البارد، الخالي من أي تعاطف، اخترق ضباب الإرهاق الذي كان يغلفني.

 

 

لم أجد أي ملابس تدريب مناسبة بشكل خاص في خزانة الملابس المدمجة، والتي كانت تحتوي على المزيد من الزي الرسمي وبعض الملابس الكاجوال الأنيقة التي بدا “آدم ليستر” الأصلي وكأنه يفضلها.

شاهدت الآخرين يقفزون فوقها برشاقة غزال أو بقوة نمر يطارد فريسته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لذا، ارتديت أبسط ما وجدته في “حزمة الترحيب” – قميصًا قطنيًا داكنًا بلون الفحم، وسروالًا رياضيًا خفيفًا بلون رمادي باهت.

“ابدأوا!”

 

عندما اقترب الموعد المحدد، اتبعت الإحداثيات التي ظهرت على شاشة جهازي “الكاردينال” المعصمي، والتي قادتني عبر ممرات متعرجة وساحات أخرى مشذبة بشكل مثالي، حتى وصلت إلى ساحة التدريب الرئيسية رقم 3.

كلاهما كانا يشعراني بالخشونة على بشرتي، وكأنهما مصنوعان من ألياف صلبة معاد تدويرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت دائمًا متأخرًا بنصف ثانية على الأقل، ألمس المكان الذي كان فيه الضوء قبل لحظات، كأنني ألعب لعبة مطاردة يائسة مع شبح سريع للغاية ومصاب بفرط النشاط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘على الأقل إذا تقيأت من الإرهاق المفرط، لن يكون على ملابسي الفاخرة الجديدة التي لا أملكها أصلاً،’ عزيت نفسي وأنا أربط حذائي الرياضي البسيط الذي كان أيضًا جزءًا من “الهدايا” السخية.

أما اختبار ردود الفعل، فكان قمة الكوميديا السوداء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما اقترب الموعد المحدد، اتبعت الإحداثيات التي ظهرت على شاشة جهازي “الكاردينال” المعصمي، والتي قادتني عبر ممرات متعرجة وساحات أخرى مشذبة بشكل مثالي، حتى وصلت إلى ساحة التدريب الرئيسية رقم 3.

دريك مالوري، كعادته، كان يقف منعزلاً في الظل، يراقب الجميع بنظراته الحادة والباردة، كصياد يدرس فريسته قبل أن يقرر كيف سيلعب بها.

 

 

“مذهل !”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ليستر، هل تحتاج إلى مساعدة لحمل قلم رصاص هذه المرة؟ أم أن ذلك أيضًا ثقيل جدًا عليك؟” صاح أحدهم بسخرية واضحة، وتبعه قهقهات خافتة.

كانت الساحة ضخمة بشكل يبعث على الرهبة.

 

 

 

أرضيتها مصنوعة من مادة سوداء غير لامعة تبدو وكأنها تمتص الضوء والصوت.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت محاطة بجدران عالية تحمل شاشات عملاقة تعرض حاليًا شعار أكاديمية الطليعة المتوهج، والذي بدا وكأنه يحدق فينا بوعيد حاد.

‘حول هذه الساحة التي تبدو بحجم دولة صغيرة مثل لوكسمبورغ؟ هل هي تمزح معنا بطريقة سادية؟’ نظرت بسرعة إلى شاشة حالتي التي كانت لا تزال محفورة في ذاكرتي.

 

لم أكن أعرف ما إذا كانت تسخر مني بمهارة، أم أنها تقدم تقييمًا موضوعيًا ودقيقًا لأدائي المروع .. على الأرجح كلاهما.

معظم طلاب “الفصل ألفا” كانوا قد تجمعوا بالفعل، يشكلون مجموعات صغيرة هنا وهناك.

 

 

“مذهل !”

بعضهم كان يتمتم بهمس متوتر، أصواتهم بالكاد مسموعة فوق ضجيج قلوبهم الخائفة على الأرجح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

البعض الآخر كان يتحدث بثقة مفرطة، يضحكون بصوت عالٍ كأنهم في نزهة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة أخرى باردة اجتاحت وجوهنا.

رأيت إيثان ريدل، بطلنا الذهبي، وهو يقوم ببعض تمارين الإحماء برشاقة أسد يستعد للانقضاض.

‘رتبة S بحق الجحيم’، فكرت، وشعرت بقطرة عرق باردة تتشكل على جبهتي وتسيل ببطء على صدغي.

 

عندما اقترب الموعد المحدد، اتبعت الإحداثيات التي ظهرت على شاشة جهازي “الكاردينال” المعصمي، والتي قادتني عبر ممرات متعرجة وساحات أخرى مشذبة بشكل مثالي، حتى وصلت إلى ساحة التدريب الرئيسية رقم 3.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل حركة كانت تنم عن قوة وسيطرة مذهلة على عضلاته، التي كانت تنتفخ بشكل مثير للإعجاب تحت زيه التدريبي الأنيق الذي بدا وكأنه مصمم خصيصًا له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

اخترت أصغر وزن متاح، قضيب معدني بالكاد يبدو أثقل من قطة منزلية سمينة بشكل معتدل.

دريك مالوري، كعادته، كان يقف منعزلاً في الظل، يراقب الجميع بنظراته الحادة والباردة، كصياد يدرس فريسته قبل أن يقرر كيف سيلعب بها.

 

 

 

‘ أنه إيمو لعين !’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنبدأ باختبار التحمل. ثلاثون لفة كاملة حول محيط هذه الساحة، بأقصى سرعة ممكنة يمكن لأجسادكم المراهقة أن تنتجها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

سيرينا فاليريان كانت تتحدث بهدوء مع طالبتين أخريين، وحركاتها كانت مدروسة ورشيقة، توحي بالانضباط والتركيز.

“ابدأوا!”

 

 

‘وأنا؟’ فكرت وأنا أبحث عن زاوية بعيدة لأختبئ فيها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسنًا … أنا متقبل مصيري.

كلاهما كانا يشعراني بالخشونة على بشرتي، وكأنهما مصنوعان من ألياف صلبة معاد تدويرها.

 

 

فجأة، ودون سابق إنذار، ساد صمت غريب وموتر في الساحة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حتى همسات الطلاب الأكثر ثرثرة توقفت فجأة، كأن أحدهم ضغط على زر كتم الصوت العالم بأسره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كل خطوة كانت كأنني أجر أثقالاً غير مرئية.

شعرت بتغير ملموس في الجو، كأن درجة الحرارة قد انخفضت بضع درجات بشكل مفاجئ، وهواء بارد لامس مؤخرة عنقي وجعل شعر جسدي يقف.

 

 

 

ثم، من أحد المداخل الجانبية للساحة، دخلت هي.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأستاذة أورورا فينكس.

“بعضكم أظهر إمكانات واعدة جدًا. والبعض الآخر … حسنًا، البعض الآخر لديه الكثير والكثير من العمل الشاق الذي يتعين عليه القيام به إذا كان يأمل في البقاء على قيد الحياة حتى نهاية هذا الأسبوع الدراسي، ناهيك عن التخرج.”

 

‘ هل ستحاول هذه المرأة قتلنا بالإرهاق قبل أن تتاح للوحوش الحقيقية فرصة فعل ذلك؟ ‘

كانت تمامًا كما تذكرتها من الرسوم التوضيحية القليلة والنادرة التي ظهرت في رواية “سجلات أكاديمية الطليعة”، ولكنها في الواقع، في هذا الواقع المادي الملموس، كانت أكثر … حضورًا بشكل لا يصدق.

“ليس سيئًا للغاية … لدودة أرض قررت أن تمارس رياضة الجري الماراثوني،” قالت الأستاذة فينكس، وصوتها البارد، الخالي من أي تعاطف، اخترق ضباب الإرهاق الذي كان يغلفني.

 

معظم طلاب “الفصل ألفا” كانوا قد تجمعوا بالفعل، يشكلون مجموعات صغيرة هنا وهناك.

شعرها الفضي الطويل، الذي كان أشبه بخيوط من ضوء القمر السائل، كان ينسدل على ظهرها كشلال متجمد، يتناقض بشكل حاد ومذهل مع زيها التدريبي الأسود الضيق الذي أبرز قوامها الرياضي والرشيق دون أي تكلف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

عيناها، بلون الياقوت الأزرق البارد الذي يشبه قلب نهر جليدي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانتا حادتين كشظايا من الزجاج المصقول، تمسحان وجوهنا المتوترة بنظرة واحدة شاملة جعلت مؤخرة عنقي تشعر بالوخز البارد كأن إبرة ثلجية قد لامستها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووب!” حاولت أن أرفعه.

 

لحسن الحظ، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من السيطرة على نفسي في اللحظة الأخيرة، واكتفيت بالانحناء ووضع يدي على ركبتي، ألهث كأنني كلب صيد عجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن هناك أي ابتسامة، ولا حتى لمحة منها، على شفتيها المرسومتين بدقة.

 

 

 

فقط تعبير من الهدوء الجليدي والسيطرة التي لا تشوبها شائبة على تعابيرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأستاذة أورورا فينكس.

 

 

كانت تشع بهالة من القوة الخام والانضباط الصارم الذي لا يلين، هالة جعلت حتى إيثان ريدل، الواثق من نفسه عادة، يبدو متوترًا قليلاً ويبلع ريقه بصعوبة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا … أنا متقبل مصيري.

‘رتبة S بحق الجحيم’، فكرت، وشعرت بقطرة عرق باردة تتشكل على جبهتي وتسيل ببطء على صدغي.

“تذكر يا آدم،” همست لنفسي وأنا ألهث بصوت مسموع، والهواء يدخل ويخرج من رئتي كأنه زجاج مكسور.

 

فقد بدأت أهرول ببطء يائس، وشعرت بأن رئتي تحترقان بعد أول مئة متر قطعتها بصعوبة.

هذه المرأة يمكنها أن تحولنا جميعًا إلى تماثيل جليدية متقنة الصنع بلمحة واحدة إذا أرادت ذلك .. أتمنى بشدة ألا أكون سببًا في إثارة غضبها أو حتى اهتمامها الطفيف اليوم.

إذا هاجمني أي شيء بسرعة حلزون مخمور يعاني من صداع نصفي، فمن المحتمل جدًا أن أنتهي كوجبة له قبل أن أدرك حتى أنه موجود.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت الأستاذة فينكس في وسط الساحة، ويداها معقودتان خلف ظهرها، ونظرت إلينا جميعًا بنظرة واحدة شاملة، كأنها تقيم مجموعة من المجندين الجدد قبل إرسالهم إلى مهمة انتحارية.

 

 

 

“طلاب الفصل ألفا،” قالت أخيرًا، وصوتها كان هادئًا بشكل مخيف، ولكنه حاد كشفرة جليدية، يخترق الصمت المطبق في الساحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كنت أنا، بلا أدنى شك، في أسفل السلسلة الغذائية لهذه الأكاديمية اللعينة. ذيل القائمة. الحضيض.

“أنا الأستاذة أورورا فينكس. خلال الفترة القادمة، سأكون مسؤولة عن تقييم كفاءتكم البدنية الأساسية، والعمل على تطويرها … أو على الأقل، تحديد من منكم لديه أي أمكانية غير معروفة.”

‘رتبة S بحق الجحيم’، فكرت، وشعرت بقطرة عرق باردة تتشكل على جبهتي وتسيل ببطء على صدغي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

توقفت للحظة، كأنها تستمتع بالتوتر الذي سببته كلماتها.

سمعت بعض الضحكات المكتومة والهمسات الساخرة من مكان ما في الخلف.

 

فقط تعبير من الهدوء الجليدي والسيطرة التي لا تشوبها شائبة على تعابيرها.

“لا يهمني من أنتم، أو من أي عائلة مرموقة أتيتم، أو ما هي مهاراتكم المبهرجة التي تعتقدون أنها ستجعلكم أبطالاً. هنا، في هذه الساحة، كل ما يهمني هو قدرتكم على التحمل حتى النهاية، وسرعتكم في الهروب من الخطر، وقوتكم الخام لمواجهة ما لا يمكن تجنبه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرة أخرى باردة اجتاحت وجوهنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوتًا مألوفًا، يحمل نبرة من القلق الحقيقي. رفعت رأسي بصعوبة بالغة، وشعرت بأن رقبتي على وشك الانكسار.

 

 

“إذا كنتم تفتقرون إلى هذه الأساسيات، فأنتم لستم سوى عبء على زملائكم … وجثة تنتظر أن يتم التعرف عليها وتصنيفها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ثلاثون لفة؟’ اتسعت عيناي.

 

 

‘يا لها من طريقة رائعة لبدء علاقة عمل صحية ومثمرة ومفعمة بالثقة المتبادلة’، سخرت داخليًا، وشعرت بأن أطرافي بدأت تبرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘أشعر بالتحفيز يتدفق في عروقي … أو ربما هو مجرد الخوف الخالص الذي بدأ يجمد دمي.’

 

 

إيثان ودريك وسيرينا كانوا يتنفسون بعمق، ووجوههم متوردة قليلاً، ولكنهم كانوا يبدون وكأنهم عادوا لتوهم من نزهة صباحية ممتعة في حديقة مليئة بالفراشات.

“التقييم سيبدأ فورًا،” تابعت دون أي مقدمات أخرى أو كلمات تشجيع فارغة.

كانت الساحة ضخمة بشكل يبعث على الرهبة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سنبدأ باختبار التحمل. ثلاثون لفة كاملة حول محيط هذه الساحة، بأقصى سرعة ممكنة يمكن لأجسادكم المراهقة أن تنتجها.”

“أنا الأستاذة أورورا فينكس. خلال الفترة القادمة، سأكون مسؤولة عن تقييم كفاءتكم البدنية الأساسية، والعمل على تطويرها … أو على الأقل، تحديد من منكم لديه أي أمكانية غير معروفة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

توقفت ثم أصبحت نبرتها أكثر تهديدية.

 

 

انحنيت، أمسكت به بكلتا يدي، واستجمعت كل ذرة قوة في جسدي (الضئيلة بشكل محبط).

“أي شخص يتوقف قبل إكمال الثلاثين لفة، أو يجرؤ على تلويث أرضية ساحتي التدريبية النظيفة بمحتويات معدته، سيحصل على تقييم ‘غير مرضي بشكل مؤسف’ وعقوبة تدريب إضافية بعد الظهر ستجعله يتمنى لو أنه لم يولد.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هل هذا واضح بما فيه الكفاية لكم جميعًا؟” لم يكن سؤالاً بقدر ما كان إعلانًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على الأقل إذا تقيأت من الإرهاق المفرط، لن يكون على ملابسي الفاخرة الجديدة التي لا أملكها أصلاً،’ عزيت نفسي وأنا أربط حذائي الرياضي البسيط الذي كان أيضًا جزءًا من “الهدايا” السخية.

همهمة خافتة من الموافقة المتوترة، أشبه بأنين جماعي مكتوم، مرت بين الطلاب.

بعضهم ألقى علي نظرات سريعة، مزيج من الشفقة والازدراء الخفي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغغ ..!” نظرت حولي بصعوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ثلاثون لفة؟’ اتسعت عيناي.

كانت الساحة ضخمة بشكل يبعث على الرهبة.

 

لم أجد أي ملابس تدريب مناسبة بشكل خاص في خزانة الملابس المدمجة، والتي كانت تحتوي على المزيد من الزي الرسمي وبعض الملابس الكاجوال الأنيقة التي بدا “آدم ليستر” الأصلي وكأنه يفضلها.

‘حول هذه الساحة التي تبدو بحجم دولة صغيرة مثل لوكسمبورغ؟ هل هي تمزح معنا بطريقة سادية؟’ نظرت بسرعة إلى شاشة حالتي التي كانت لا تزال محفورة في ذاكرتي.

“ليس سيئًا للغاية … لدودة أرض قررت أن تمارس رياضة الجري الماراثوني،” قالت الأستاذة فينكس، وصوتها البارد، الخالي من أي تعاطف، اخترق ضباب الإرهاق الذي كان يغلفني.

 

تلت اختبار التحمل الذي كاد أن يقتلني سلسلة أخرى من “التقييمات” الجسدية التي بدت وكأنها مصممة خصيصًا لإظهار مدى تفاهتي.

إحصائيات التحمل الخاصة بي: [F-].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت في الحاجز الأول، وكدت أن أسقط على وجهي بشكل غير أنيق على الإطلاق .. تجاوزت الحاجز الثاني بصعوبة بالغة بعد محاولتين فاشلتين، والثالث … حسنًا، الحاجز الثالث قرر أن ينتقم مني شخصيًا وأسقطني أرضًا بشكل غير كريم على الإطلاق، وسط المزيد من الضحكات المكتومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘سأكون محظوظًا إذا تمكنت من إكمال لفة واحدة قبل أن أنهار وأبدأ في البكاء على أمي التي لا أملكها في هذا العالم.’

 

 

هذه المرأة يمكنها أن تحولنا جميعًا إلى تماثيل جليدية متقنة الصنع بلمحة واحدة إذا أرادت ذلك .. أتمنى بشدة ألا أكون سببًا في إثارة غضبها أو حتى اهتمامها الطفيف اليوم.

“ابدأوا!”

 

 

لحسن الحظ، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من السيطرة على نفسي في اللحظة الأخيرة، واكتفيت بالانحناء ووضع يدي على ركبتي، ألهث كأنني كلب صيد عجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت الأستاذة فينكس فجأة، وصوتها كان كصوت سوط يجلد الهواء البارد، مما جعلني أقفز في مكاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف كيف، بأي قوة إرادة يائسة أو ربما بمجرد عناد غبي، ولكنني بطريقة ما، وبمعجزة صغيرة، تمكنت من إكمال تلك اللفات الثلاثين اللعينة.

 

عندما اقترب الموعد المحدد، اتبعت الإحداثيات التي ظهرت على شاشة جهازي “الكاردينال” المعصمي، والتي قادتني عبر ممرات متعرجة وساحات أخرى مشذبة بشكل مثالي، حتى وصلت إلى ساحة التدريب الرئيسية رقم 3.

“دوم!”

كانت تمامًا كما تذكرتها من الرسوم التوضيحية القليلة والنادرة التي ظهرت في رواية “سجلات أكاديمية الطليعة”، ولكنها في الواقع، في هذا الواقع المادي الملموس، كانت أكثر … حضورًا بشكل لا يصدق.

 

 

“دوم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“دوم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن نظرتها الثاقبة استقرت علي للحظة أطول من اللازم، كأنها تحاول اختراق جمجمتي ورؤية مدى الفراغ الموجود بداخلها.

 

“دوم!”

اندفع معظم الطلاب إلى الأمام كقطيع من الجاموس المذعور يهرب من حريق هائل.

 

 

“هوف .. هف، هاف..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إيثان ودريك وسيرينا كانوا في المقدمة، ينطلقون برشاقة وقوة مذهلة، كأنهم يمتلكون محركات نفاثة صغيرة مثبتة في أحذيتهم.

 

 

ثم، من أحد المداخل الجانبية للساحة، دخلت هي.

حركاتهم كانت سلسة، متناسقة، وتنضح بالقوة.

 

 

 

أما أنا …

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فقد بدأت أهرول ببطء يائس، وشعرت بأن رئتي تحترقان بعد أول مئة متر قطعتها بصعوبة.

‘حول هذه الساحة التي تبدو بحجم دولة صغيرة مثل لوكسمبورغ؟ هل هي تمزح معنا بطريقة سادية؟’ نظرت بسرعة إلى شاشة حالتي التي كانت لا تزال محفورة في ذاكرتي.

 

 

كل خطوة كانت كأنني أجر أثقالاً غير مرئية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر أسوأ بكثير مما توقعت. أسوأ بكثير من أي كابوس رياضي مررت به في حياتي السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

اللفة الأولى كانت جحيمًا. اللفة الثانية كانت تعذيبًا خالصًا.

 

 

 

بحلول اللفة الثالثة، كنت أشعر بأن كل عضلة في جسدي تصرخ طالبة الرحمة، وأن قلبي على وشك أن يقفز من صدري ويعلن استقلاله.

‘على الأقل الأرضية المطاطية هنا ناعمة نسبيًا’، فكرت وأنا أحاول النهوض من جديد، وكرامتي تتناثر كالغبار في مهب الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هوف .. هف، هاف..!”

“هوف .. هف، هاف..!”

 

 

كل نفس كنت أتنفسه كان ممزوجًا بطعم الدم المعدني الحاد، ورؤيتي بدأت تصبح ضبابية عند الحواف.

وعندما جاء دوري، شعرت بأنني فيل يحاول أن يرقص باليه على حبل مشدود فوق بركان نشط.

 

أنا متعب …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطلاب الآخرون كانوا يتجاوزونني بسهولة، كأنني أتحرك بالحركة البطيئة.

 

 

فقط تعبير من الهدوء الجليدي والسيطرة التي لا تشوبها شائبة على تعابيرها.

بعضهم ألقى علي نظرات سريعة، مزيج من الشفقة والازدراء الخفي.

 

 

“مذهل !”

حاولت تجاهلهم، تجاهل الحرق في ساقي، تجاهل الدوار الذي بدأ يداهمني.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“تذكر يا آدم،” همست لنفسي وأنا ألهث بصوت مسموع، والهواء يدخل ويخرج من رئتي كأنه زجاج مكسور.

‘لا شك أنها تتحدث عني .. أنا المقصود ب “البعض الآخر” بالتأكيد.’

 

بقيت ملقى على الأرض للحظات أخرى، أحاول استعادة أنفاسي وبعض بقايا كرامتي المبعثرة في أرجاء الساحة.

‘أنت هنا لتنجو. حتى لو كان ذلك يعني أن تكون أضحوكة الفصل، السلحفاة التي تحاول اللحاق بالأرانب الخارقة. الموتى لا يشعرون بالإحراج … ‘ على الأقل، هذا ما آمله.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أعرف كيف، بأي قوة إرادة يائسة أو ربما بمجرد عناد غبي، ولكنني بطريقة ما، وبمعجزة صغيرة، تمكنت من إكمال تلك اللفات الثلاثين اللعينة.

“مذهل !”

 

 

“ها-ف، هاف .. هوف هاف … هوف .. هف!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة أخرى باردة اجتاحت وجوهنا.

عندما توقفت أخيرًا، كنت أترنح كسكير خرج لتوه من شجار خاسر في حانة.

“ابدأوا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بحلول اللفة الثالثة، كنت أشعر بأن كل عضلة في جسدي تصرخ طالبة الرحمة، وأن قلبي على وشك أن يقفز من صدري ويعلن استقلاله.

بدأت أرى نجومًا ملونة تتراقص أمام عيني، وشعرت بأنني على وشك أن أفرغ محتويات معدتي (الفارغة على الأرجح) على أرضية الساحة النظيفة بشكل مقرف.

 

 

‘يا لها من طريقة رائعة لبدء علاقة عمل صحية ومثمرة ومفعمة بالثقة المتبادلة’، سخرت داخليًا، وشعرت بأن أطرافي بدأت تبرد.

لحسن الحظ، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من السيطرة على نفسي في اللحظة الأخيرة، واكتفيت بالانحناء ووضع يدي على ركبتي، ألهث كأنني كلب صيد عجوز.

‘شكرًا لك أيها الحاجز اللعين على هذا الدرس في التواضع.’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اغغ ..!” نظرت حولي بصعوبة.

‘شكرًا لك أيها الحاجز اللعين على هذا الدرس في التواضع.’

 

 

إيثان ودريك وسيرينا كانوا يتنفسون بعمق، ووجوههم متوردة قليلاً، ولكنهم كانوا يبدون وكأنهم عادوا لتوهم من نزهة صباحية ممتعة في حديقة مليئة بالفراشات.

توقفت ثم أصبحت نبرتها أكثر تهديدية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

معظم الطلاب الآخرين، حتى أولئك الذين لم يكونوا في المقدمة، كانوا في حالة أفضل مني بكثير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

جمعت الأستاذة فينكس النتائج على جهازها اللوحي، ثم نظرت إلينا جميعًا، نحن، البقايا المنهكة من “الفصل ألفا” اللامع.

كنت أنا، بلا أدنى شك، في أسفل السلسلة الغذائية لهذه الأكاديمية اللعينة. ذيل القائمة. الحضيض.

كل خطوة كانت كأنني أجر أثقالاً غير مرئية.

 

 

“ليس سيئًا للغاية … لدودة أرض قررت أن تمارس رياضة الجري الماراثوني،” قالت الأستاذة فينكس، وصوتها البارد، الخالي من أي تعاطف، اخترق ضباب الإرهاق الذي كان يغلفني.

“ابدأوا!”

 

حركاتهم كانت سلسة، متناسقة، وتنضح بالقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تقف أمامي مباشرة، على بعد خطوات قليلة، وتنظر إلي بنظرتها الياقوتية الثاقبة التي لا تحمل أي تعبير يمكنني قراءته.

كانتا حادتين كشظايا من الزجاج المصقول، تمسحان وجوهنا المتوترة بنظرة واحدة شاملة جعلت مؤخرة عنقي تشعر بالوخز البارد كأن إبرة ثلجية قد لامستها.

 

 

لم أكن أعرف ما إذا كانت تسخر مني بمهارة، أم أنها تقدم تقييمًا موضوعيًا ودقيقًا لأدائي المروع .. على الأرجح كلاهما.

‘يا لها من طريقة رائعة لبدء علاقة عمل صحية ومثمرة ومفعمة بالثقة المتبادلة’، سخرت داخليًا، وشعرت بأن أطرافي بدأت تبرد.

 

 

‘شكرًا جزيلاً على هذا التشجيع المفعم بالدفء الإنساني، أيتها السيدة المتجمدة’، فكرت، ولم أستطع سوى أن أحدق في حذائها الأسود اللامع الذي كان يبدو أنظف من مستقبلي في هذه الأكاديمية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ابدأوا!”

لم أكن أملك الطاقة أو الجرأة لرفع رأسي والنظر في عينيها مباشرة.

 

 

كانت الساحة ضخمة بشكل يبعث على الرهبة.

أنا متعب …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أسوأ بكثير مما توقعت. أسوأ بكثير من أي كابوس رياضي مررت به في حياتي السابقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذا، للأسف، لم يكن سوى البداية لجحيمي الشخصي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي ابتسامة، ولا حتى لمحة منها، على شفتيها المرسومتين بدقة.

 

 

تلت اختبار التحمل الذي كاد أن يقتلني سلسلة أخرى من “التقييمات” الجسدية التي بدت وكأنها مصممة خصيصًا لإظهار مدى تفاهتي.

حركاتهم كانت سلسة، متناسقة، وتنضح بالقوة.

 

‘ أنه إيمو لعين !’

اختبار القوة. وقفت أمام مجموعة من الأوزان المختلفة، وشعرت بأن كل العيون في الساحة موجهة نحوي، تنتظر عرضي الكوميدي التالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوتًا مألوفًا، يحمل نبرة من القلق الحقيقي. رفعت رأسي بصعوبة بالغة، وشعرت بأن رقبتي على وشك الانكسار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

اخترت أصغر وزن متاح، قضيب معدني بالكاد يبدو أثقل من قطة منزلية سمينة بشكل معتدل.

‘رائع. فشل ذريع آخر. أمام جمهور كامل.’ شعرت بالحرارة تتصاعد إلى وجهي، وأنا متأكد من أنه أصبح بلون الطماطم الناضجة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطلاب الآخرون كانوا يتجاوزونني بسهولة، كأنني أتحرك بالحركة البطيئة.

انحنيت، أمسكت به بكلتا يدي، واستجمعت كل ذرة قوة في جسدي (الضئيلة بشكل محبط).

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هوووب!” حاولت أن أرفعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأستاذة أورورا فينكس.

ارتجفت ذراعاي بشكل عنيف، وتحرك الوزن قليلاً عن الأرض، ربما بضعة سنتيمترات لا أكثر، ثم سقط مرة أخرى على الحصيرة المطاطية بصوت مكتوم ومحرج، كأنه يضحك علي.

 

 

 

‘رائع. فشل ذريع آخر. أمام جمهور كامل.’ شعرت بالحرارة تتصاعد إلى وجهي، وأنا متأكد من أنه أصبح بلون الطماطم الناضجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ثلاثون لفة؟’ اتسعت عيناي.

سمعت بعض الضحكات المكتومة والهمسات الساخرة من مكان ما في الخلف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ليستر، هل تحتاج إلى مساعدة لحمل قلم رصاص هذه المرة؟ أم أن ذلك أيضًا ثقيل جدًا عليك؟” صاح أحدهم بسخرية واضحة، وتبعه قهقهات خافتة.

 

 

ارتجفت ذراعاي بشكل عنيف، وتحرك الوزن قليلاً عن الأرض، ربما بضعة سنتيمترات لا أكثر، ثم سقط مرة أخرى على الحصيرة المطاطية بصوت مكتوم ومحرج، كأنه يضحك علي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجاهلتهم، أو على الأقل حاولت أن أتظاهر بذلك، بينما الأستاذة فينكس سجلت شيئًا على جهازها اللوحي دون أي تغيير في تعابير وجهها الجليدية.

 

 

 

‘لا بد أنها تكتب: “آدم ليستر. الحالة: ميؤوس منه تمامًا. مرشح ممتاز ليكون أول ضحية في بوابة F … أو ربما حتى في الكافتيريا إذا اختنق بقطعة خبز جافة”.’

 

 

 

اختبار الرشاقة كان مهزلة أخرى. سلسلة من الحواجز مختلفة الارتفاع كان علينا تجاوزها بالقفز.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

شاهدت الآخرين يقفزون فوقها برشاقة غزال أو بقوة نمر يطارد فريسته.

إذا هاجمني أي شيء بسرعة حلزون مخمور يعاني من صداع نصفي، فمن المحتمل جدًا أن أنتهي كوجبة له قبل أن أدرك حتى أنه موجود.

 

 

وعندما جاء دوري، شعرت بأنني فيل يحاول أن يرقص باليه على حبل مشدود فوق بركان نشط.

‘على الأقل الأرضية المطاطية هنا ناعمة نسبيًا’، فكرت وأنا أحاول النهوض من جديد، وكرامتي تتناثر كالغبار في مهب الريح.

 

كان إيثان ريدل يقف فوقي، يمد يده القوية والموثوقة لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعثرت في الحاجز الأول، وكدت أن أسقط على وجهي بشكل غير أنيق على الإطلاق .. تجاوزت الحاجز الثاني بصعوبة بالغة بعد محاولتين فاشلتين، والثالث … حسنًا، الحاجز الثالث قرر أن ينتقم مني شخصيًا وأسقطني أرضًا بشكل غير كريم على الإطلاق، وسط المزيد من الضحكات المكتومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاركة خلفها مجموعة من المراهقين المنهكين والمصدومين.

 

“التقييم سيبدأ فورًا،” تابعت دون أي مقدمات أخرى أو كلمات تشجيع فارغة.

‘على الأقل الأرضية المطاطية هنا ناعمة نسبيًا’، فكرت وأنا أحاول النهوض من جديد، وكرامتي تتناثر كالغبار في مهب الريح.

“لا يهمني من أنتم، أو من أي عائلة مرموقة أتيتم، أو ما هي مهاراتكم المبهرجة التي تعتقدون أنها ستجعلكم أبطالاً. هنا، في هذه الساحة، كل ما يهمني هو قدرتكم على التحمل حتى النهاية، وسرعتكم في الهروب من الخطر، وقوتكم الخام لمواجهة ما لا يمكن تجنبه.”

 

سيرينا فاليريان كانت تتحدث بهدوء مع طالبتين أخريين، وحركاتها كانت مدروسة ورشيقة، توحي بالانضباط والتركيز.

‘شكرًا لك أيها الحاجز اللعين على هذا الدرس في التواضع.’

“بعضكم أظهر إمكانات واعدة جدًا. والبعض الآخر … حسنًا، البعض الآخر لديه الكثير والكثير من العمل الشاق الذي يتعين عليه القيام به إذا كان يأمل في البقاء على قيد الحياة حتى نهاية هذا الأسبوع الدراسي، ناهيك عن التخرج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الساعتان اللتان فصلتا بين استلامي للجناح الفاخر، وبين موعد “التدريبات البدنية التقييمية الأولية الإلزامية”

أما اختبار ردود الفعل، فكان قمة الكوميديا السوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“تذكر يا آدم،” همست لنفسي وأنا ألهث بصوت مسموع، والهواء يدخل ويخرج من رئتي كأنه زجاج مكسور.

كان عبارة عن أضواء ملونة تومض بشكل عشوائي وسريع على جدار ضخم، وكان علينا لمسها بأسرع ما يمكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل حركة كانت تنم عن قوة وسيطرة مذهلة على عضلاته، التي كانت تنتفخ بشكل مثير للإعجاب تحت زيه التدريبي الأنيق الذي بدا وكأنه مصمم خصيصًا له.

 

حركاتهم كانت سلسة، متناسقة، وتنضح بالقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت دائمًا متأخرًا بنصف ثانية على الأقل، ألمس المكان الذي كان فيه الضوء قبل لحظات، كأنني ألعب لعبة مطاردة يائسة مع شبح سريع للغاية ومصاب بفرط النشاط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطلاب الآخرون كانوا يتجاوزونني بسهولة، كأنني أتحرك بالحركة البطيئة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيثان ودريك وسيرينا كانوا في المقدمة، ينطلقون برشاقة وقوة مذهلة، كأنهم يمتلكون محركات نفاثة صغيرة مثبتة في أحذيتهم.

‘أنا بطيء. بطيء بشكل يثير الشفقة ! ‘

إذا هاجمني أي شيء بسرعة حلزون مخمور يعاني من صداع نصفي، فمن المحتمل جدًا أن أنتهي كوجبة له قبل أن أدرك حتى أنه موجود.

 

 

إذا هاجمني أي شيء بسرعة حلزون مخمور يعاني من صداع نصفي، فمن المحتمل جدًا أن أنتهي كوجبة له قبل أن أدرك حتى أنه موجود.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في كل اختبار، كنت أرى إيثان ريدل ودريك مالوري وسيرينا فاليريان يحققون نتائج مذهلة، كأنهم ولدوا ليكونوا أبطالاً خارقين، وكأن هذه التدريبات مجرد تسلية بسيطة لهم.

 

 

بعضهم ألقى علي نظرات سريعة، مزيج من الشفقة والازدراء الخفي.

الفجوة بيني وبينهم لم تكن مجرد فجوة، بل كانت هوة سحيقة، محيطًا شاسعًا من عدم الكفاءة الجسدية.

توقفت للحظة، كأنها تستمتع بالتوتر الذي سببته كلماتها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما انتهت “التقييمات” أخيرًا، بعد ما شعرت به وكأنه دهر من الإذلال الجسدي والنفسي، كنت ملقى على الأرض، ألهث كسمكة تم إلقاؤها على رصيف ميناء حار، وجسدي كله يؤلمني كأن شاحنة بضائع ضخمة قد دهستني … ثم عادت للخلف لتتأكد من أنها أنهت المهمة بشكل جيد.

“ليستر، هل تحتاج إلى مساعدة لحمل قلم رصاص هذه المرة؟ أم أن ذلك أيضًا ثقيل جدًا عليك؟” صاح أحدهم بسخرية واضحة، وتبعه قهقهات خافتة.

 

 

“هوف … هاف ، هف، هوف !” لهثت كالكلب محاولة التقاط أنفاسي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

جمعت الأستاذة فينكس النتائج على جهازها اللوحي، ثم نظرت إلينا جميعًا، نحن، البقايا المنهكة من “الفصل ألفا” اللامع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“النتائج الأولية … متنوعة بشكل مثير للاهتمام،” قالت ببرودها المعتاد الذي يمكن أن يجمد الجحيم نفسه.

‘شكرًا جزيلاً على هذا التشجيع المفعم بالدفء الإنساني، أيتها السيدة المتجمدة’، فكرت، ولم أستطع سوى أن أحدق في حذائها الأسود اللامع الذي كان يبدو أنظف من مستقبلي في هذه الأكاديمية.

 

 

“بعضكم أظهر إمكانات واعدة جدًا. والبعض الآخر … حسنًا، البعض الآخر لديه الكثير والكثير من العمل الشاق الذي يتعين عليه القيام به إذا كان يأمل في البقاء على قيد الحياة حتى نهاية هذا الأسبوع الدراسي، ناهيك عن التخرج.”

‘البطل النبيل يأتي لإنقاذ الفلاح الضعيف مرة أخرى’، فكرت، ولكن هذه المرة، كانت الفكرة ممزوجة بلمحة صغيرة، صغيرة جدًا، من شيء يشبه … الامتنان؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي ابتسامة، ولا حتى لمحة منها، على شفتيها المرسومتين بدقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بأن نظرتها الثاقبة استقرت علي للحظة أطول من اللازم، كأنها تحاول اختراق جمجمتي ورؤية مدى الفراغ الموجود بداخلها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘لا شك أنها تتحدث عني .. أنا المقصود ب “البعض الآخر” بالتأكيد.’

 

 

 

“سيتم تحليل هذه النتائج بدقة، وسيتم وضع برامج تدريب فردية ومخصصة لكم جميعًا بناءً عليها ..”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لوحت بيدها أخيرًا لننصرف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأستاذة أورورا فينكس.

 

همهمة خافتة من الموافقة المتوترة، أشبه بأنين جماعي مكتوم، مرت بين الطلاب.

“الآن، اذهبوا وتناولوا طعامكم … إذا كان لا يزال لديكم أي شهية. التدريب العملي سيكون في الغد، اليوم كونه اليوم الأول، لن يتم الضغط عليكم كثيرًا.” ثم، دون كلمة أخرى، استدارت وغادرت الساحة بنفس الهدوء الجليدي الذي دخلت به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم أكن أعرف ما إذا كانت تسخر مني بمهارة، أم أنها تقدم تقييمًا موضوعيًا ودقيقًا لأدائي المروع .. على الأرجح كلاهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تاركة خلفها مجموعة من المراهقين المنهكين والمصدومين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

توقفت ثم أصبحت نبرتها أكثر تهديدية.

بقيت ملقى على الأرض للحظات أخرى، أحاول استعادة أنفاسي وبعض بقايا كرامتي المبعثرة في أرجاء الساحة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الأستاذة فينكس فجأة، وصوتها كان كصوت سوط يجلد الهواء البارد، مما جعلني أقفز في مكاني.

‘ تدريب آخر … لم تضغط علينا؟!  ‘

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أسوأ بكثير مما توقعت. أسوأ بكثير من أي كابوس رياضي مررت به في حياتي السابقة.

‘ هل ستحاول هذه المرأة قتلنا بالإرهاق قبل أن تتاح للوحوش الحقيقية فرصة فعل ذلك؟ ‘

قضيتها أتجول في أرجاء الجناح كحيوان محبوس في قفص ذهبي، أتفحص الأثاث الأنيق وأنا أفكر في مدى سرعة تحوله إلى حطام إذا قرر وحش ما أن يزورني.

 

جمعت الأستاذة فينكس النتائج على جهازها اللوحي، ثم نظرت إلينا جميعًا، نحن، البقايا المنهكة من “الفصل ألفا” اللامع.

“يا صاح، هل أنت بخير؟ هل تحتاج إلى يد للمساعدة؟”

“مذهل !”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمعت صوتًا مألوفًا، يحمل نبرة من القلق الحقيقي. رفعت رأسي بصعوبة بالغة، وشعرت بأن رقبتي على وشك الانكسار.

تلت اختبار التحمل الذي كاد أن يقتلني سلسلة أخرى من “التقييمات” الجسدية التي بدت وكأنها مصممة خصيصًا لإظهار مدى تفاهتي.

 

 

كان إيثان ريدل يقف فوقي، يمد يده القوية والموثوقة لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي ابتسامة، ولا حتى لمحة منها، على شفتيها المرسومتين بدقة.

 

عندما توقفت أخيرًا، كنت أترنح كسكير خرج لتوه من شجار خاسر في حانة.

كان وجهه المتعرق يحمل تعبيرًا من الاهتمام الصادق، وعيناه الزرقاوان تنظران إلي بقلق.

‘شكرًا جزيلاً على هذا التشجيع المفعم بالدفء الإنساني، أيتها السيدة المتجمدة’، فكرت، ولم أستطع سوى أن أحدق في حذائها الأسود اللامع الذي كان يبدو أنظف من مستقبلي في هذه الأكاديمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

شاهدت الآخرين يقفزون فوقها برشاقة غزال أو بقوة نمر يطارد فريسته.

‘البطل النبيل يأتي لإنقاذ الفلاح الضعيف مرة أخرى’، فكرت، ولكن هذه المرة، كانت الفكرة ممزوجة بلمحة صغيرة، صغيرة جدًا، من شيء يشبه … الامتنان؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط