سكن فاخر
‘على الأقل اخاطر في الرعب وأنا محاط ببعض الرفاهية. هذا أفضل من الموت في شقة يتيم متداعية ..’
‘على الأقل سأحصل على سرير حقيقي الليلة’، فكرت وأنا أتبع تيموثي الذي كان لا يزال يقود الفصل ألفا اللامع .. بنفس الحماس الذي قد يظهره شخص يقود موكب جنازة.
أرضيات رخامية لامعة، سقف مرتفع مزين بإضاءة فنية خافتة، أثاث حديث وأنيق موزع في أركان مختلفة، وحتى ما يشبه صالة استقبال صغيرة يجلس خلفها موظف يرتدي بدلة أنيقة ويبتسم ابتسامة احترافية..
بعد الانتهاء من ملحمة التوقيع على وثائق والتي تبدو وكأنها تنازل طوعي عن روحي.
[الوقت: 2:00 ظهرًا (بعد ساعتين من الآن)]
تم توجيهنا نحن، الناجون من معركة البيروقراطية الأكاديمية، نحو ما يفترض أن يكون ملاذنا الجديد طوال فترة إقامتنا في الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘على الأقل سأحصل على سرير حقيقي الليلة’، فكرت وأنا أتبع تيموثي الذي كان لا يزال يقود الفصل ألفا اللامع .. بنفس الحماس الذي قد يظهره شخص يقود موكب جنازة.
قوة F-، رشاقة F، تحمل F-. ‘تدريبات بدنية … معي؟’ انفلتت مني ضحكة يائسة.
‘لا اريد سرير مثل سرير شقة آدم الأصلي.’
قوة F-، رشاقة F، تحمل F-. ‘تدريبات بدنية … معي؟’ انفلتت مني ضحكة يائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قادنا تيموثي عبر المزيد من الممرات الزجاجية والمعدنية اللامعة التي بدأت أشعر بأنها العلامة التجارية لهذه الأكاديمية.
‘على الأقل سأحصل على سرير حقيقي الليلة’، فكرت وأنا أتبع تيموثي الذي كان لا يزال يقود الفصل ألفا اللامع .. بنفس الحماس الذي قد يظهره شخص يقود موكب جنازة.
ثم عبرنا ساحة أخرى مشذبة بشكل مثالي لدرجة أنها تبدو مزيفة، حتى وصلنا إلى منطقة مختلفة تمامًا من الحرم الجامعي.
بدأ الموظف في مناداة الأسماء وتوزيع بطاقات دخول إلكترونية أنيقة، تبدو وكأنها مفاتيح غرف فندقية فاخرة.
هنا، لم تكن المباني مجرد أبراج خرسانية وظيفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم عبرنا ساحة أخرى مشذبة بشكل مثالي لدرجة أنها تبدو مزيفة، حتى وصلنا إلى منطقة مختلفة تمامًا من الحرم الجامعي.
كانت أشبه بمجموعة من الفنادق الفاخرة أو المجمعات السكنية الراقية التي تراها في أحياء الأثرياء ..
‘إذن، هذا هو المكان الذي سأقضي فيه ليالي القليلة القادمة، أتأمل، وأخطط لكيفية حياتي الأكاديمية’، غرقت بالتفكير وأنا أنظر حولي.
تصميمات معمارية حديثة وأنيقة، نوافذ بانورامية ضخمة، شرفات خاصة، وحتى حدائق صغيرة على الأسطح.
“هذه هي أجنحة سكن طلاب السنة الأولى من الفصل ألفا،” أعلن تيموثي بصوته الرتيب الذي لم يتغير قيد أنملة، مشيرًا إلى مبنى زجاجي وفولاذي متلألئ يبدو وكأنه سرق من غلاف مجلة معمارية مستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم تخصيص جناح للذكور وجناح منفصل للإناث، مع مراعاة أعلى معايير الراحة والخصوصية … والأمان بالطبع.” أضاف الكلمة الأخيرة كفكرة لاحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ودون أنتظار دخلنا إلى الجناح المخصص للذكور.
‘أجنحة سكن؟’ رفعت حاجبي بدهشة حقيقية هذه المرة، ولم أستطع منع الأبتسامة والذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شخصية ذات وزن في القصة، مستكشفة من جيل سابق، معروفة بكونها أعظم موهبة في جيلها.
ودون أنتظار دخلنا إلى الجناح المخصص للذكور.
‘صحيح … للحظة كدت انسى أننا في فصل النخبة الفصل الاكثر موهبة، الفصل ألفا … بالتأكيد التعامل سيكون مختلف. ‘
ودون أنتظار دخلنا إلى الجناح المخصص للذكور.
ثم عبرنا ساحة أخرى مشذبة بشكل مثالي لدرجة أنها تبدو مزيفة، حتى وصلنا إلى منطقة مختلفة تمامًا من الحرم الجامعي.
كان … مذهلاً.
هنا، لم تكن المباني مجرد أبراج خرسانية وظيفية.
الجهاز اللوحي .. جهاز الاتصال الكاردينال .. مجموعة الإسعافات الأولية … والدليل الورقي الفارغ.
“مذهل ! ..” همست بأعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرضيات رخامية لامعة، سقف مرتفع مزين بإضاءة فنية خافتة، أثاث حديث وأنيق موزع في أركان مختلفة، وحتى ما يشبه صالة استقبال صغيرة يجلس خلفها موظف يرتدي بدلة أنيقة ويبتسم ابتسامة احترافية..
‘حسنًا، هذا غير متوقع على الإطلاق’، اعترفت لنفسي.
المأسي التي حدثت في الرواية الأصلية، جعلتني أنسى الرفاهية التي عاشوها كذالك.
[إشعار لجميع طلاب السنة الأولى – الفصل ألفا]
كان المصعد نفسه تجربة فاخرة .. موسيقى هادئة، إضاءة خافتة، ورائحة عطرية خفيفة.
“الفصل ألفا،” قال تيموثي للموظف الأنيق، الذي أومأ برأسه بابتسامة ترحيبية بدت وكأنها جزء من تدريبه على خدمة العملاء في فندق سبع نجوم.
“مذهل ! ..” همست بأعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان … مذهلاً.
“السيد ليونارد فيشي …”
لم تكن غرفة .. كان جناحًا صغيرًا … منطقة معيشة صغيرة بأريكة مريحة وشاشة عرض مسطحة ضخمة على الحائط.
بدأ الموظف في مناداة الأسماء وتوزيع بطاقات دخول إلكترونية أنيقة، تبدو وكأنها مفاتيح غرف فندقية فاخرة.
“السيد ليونارد فيشي …”
كانت العملية تسير بسلاسة وكفاءة مدهشة، على عكس الفوضى التي توقعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نادى الموظف اسمي أخيرًا، “السيد آدم ليستر، جناح 707،” شعرت بوخز خفيف من الارتباك.
[ملاحظة: الحضور إلزامي. التأخير أو الغياب سيؤدي إلى إجراءات تأديبية صارمة. أحضروا ملابس تدريب مناسبة إذا كنتم تملكونها، وإلا سيتم توفيرها لكم استعدوا لبذل قصارى جهدكم.]
‘جناح؟ ليس غرفة؟ وماذا عن الرقم 7؟ المشؤم مكرر مرتين ..’
‘أورورا فينكس…’ هذا الاسم كان مألوفًا لي من “سجلات أكاديمية الطليعة”.
‘مكان فاخر كهذا للطلاب ! … هذا نعيم ! ‘
أستلمت بطاقة الدخول – قطعة معدنية مصقولة وباردة الملمس، تحمل شعار الأكاديمية ورقم جناحي محفورًا بأناقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شخصية ذات وزن في القصة، مستكشفة من جيل سابق، معروفة بكونها أعظم موهبة في جيلها.
“شكرًا،” تمتمت وتوجهت نحو المصاعد ذات الجدران الزجاجية التي كانت تصعد وتنزل بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ! … هذا سخيف’، فكرت، ومزيج من الذهول والسخرية يتراقص في ذهني.
كان المصعد نفسه تجربة فاخرة .. موسيقى هادئة، إضاءة خافتة، ورائحة عطرية خفيفة.
كانت العملية تسير بسلاسة وكفاءة مدهشة، على عكس الفوضى التي توقعتها.
‘ هذا فاخر للغاية .. اقرب لكونه نادي صحي حصري للأثرياء’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جناح؟ ليس غرفة؟ وماذا عن الرقم 7؟ المشؤم مكرر مرتين ..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت إلى الطابق السابع، ووجدت جناحي بسهولة.
‘يبدو أن “المرح” في هذا اليوم الأول لم ينته بعد .. إنه على وشك أن يبدأ.’
[707]
أضاء ضوء أخضر صغير، وسمعت صوت “دينغ-!” إلكترونية خافتة ومرضية.
مررت البطاقة على القارئ الإلكتروني بجانب الباب الأنيق المصنوع من خشب داكن.
‘أورورا فينكس…’ هذا الاسم كان مألوفًا لي من “سجلات أكاديمية الطليعة”.
[ملاحظة: الحضور إلزامي. التأخير أو الغياب سيؤدي إلى إجراءات تأديبية صارمة. أحضروا ملابس تدريب مناسبة إذا كنتم تملكونها، وإلا سيتم توفيرها لكم استعدوا لبذل قصارى جهدكم.]
أضاء ضوء أخضر صغير، وسمعت صوت “دينغ-!” إلكترونية خافتة ومرضية.
أخذت نفسًا عميقًا، هذه المرة لا أتوقع وحشًا، بل ربما خادمًا شخصيًا أو سلة فواكه ترحيبية.
‘يبدو أن “المرح” في هذا اليوم الأول لم ينته بعد .. إنه على وشك أن يبدأ.’
جهاز الاتصال الكاردينال الأسود الأنيق كان يومض بضوء أزرق خافت … حيث كانت هناك رسالة جديدة تظهر على شاشته الصغيرة.
‘حسنًا، لنرى ما هي درجة الفخامة التي يمنحونها للطلاب الذين هم على وشك أن يصبحوا طعامًا للوحوش.’
‘أورورا فينكس…’ هذا الاسم كان مألوفًا لي من “سجلات أكاديمية الطليعة”.
دفعت الباب وخطوت إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “درينغ-درينغ!!”
وحش من الرتبة S، وهي لا تزال في منتصف العشرينات.
“ها!؟..” صدمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ! … هذا سخيف’، فكرت، ومزيج من الذهول والسخرية يتراقص في ذهني.
لم تكن غرفة .. كان جناحًا صغيرًا … منطقة معيشة صغيرة بأريكة مريحة وشاشة عرض مسطحة ضخمة على الحائط.
“شكرًا،” تمتمت وتوجهت نحو المصاعد ذات الجدران الزجاجية التي كانت تصعد وتنزل بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفصل ألفا،” قال تيموثي للموظف الأنيق، الذي أومأ برأسه بابتسامة ترحيبية بدت وكأنها جزء من تدريبه على خدمة العملاء في فندق سبع نجوم.
مكتب عمل أنيق مزود بحاسوب متطور يبدو أحدث بكثير من ذلك الذي تركته في شقتي.
‘صحيح … للحظة كدت انسى أننا في فصل النخبة الفصل الاكثر موهبة، الفصل ألفا … بالتأكيد التعامل سيكون مختلف. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم باب يؤدي إلى غرفة نوم منفصلة، وباب آخر يؤدي إلى ما افترضت أنه حمام خاص.
وحش من الرتبة S، وهي لا تزال في منتصف العشرينات.
النوافذ كانت تمتد من الأرض إلى السقف، وتوفر إطلالة بانورامية على جزء من حرم الأكاديمية والحدائق المشذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[المكان: ساحة التدريب الرئيسية رقم 3 (سيتم توفير الإحداثيات عبر نظام الخرائط)]
كان كل شيء نظيفًا، حديثًا، ومصممًا بذوق رفيع.
دفعت الباب وخطوت إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم باب يؤدي إلى غرفة نوم منفصلة، وباب آخر يؤدي إلى ما افترضت أنه حمام خاص.
‘هل أخطأت العنوان؟ هل دخلت جناح أحد المعلمين بالصدفة؟’
دفعت الباب وخطوت إلى الداخل.
رفعت معصمي.
اقتربت من النافذة … الإطلالة كانت مذهلة، خاصة مع شمس الظهيرة التي بدأت تخفت وتلقي بظلالها على المباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت في تفريغ محتويات حزمة الترحيب، على طاولة القهوة الزجاجية الأنيقة.
تم توجيهنا نحن، الناجون من معركة البيروقراطية الأكاديمية، نحو ما يفترض أن يكون ملاذنا الجديد طوال فترة إقامتنا في الأكاديمية.
‘هذا ! … هذا سخيف’، فكرت، ومزيج من الذهول والسخرية يتراقص في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على الأقل لن أضطر للتعامل مع زميل سكن غريب الأطوار أو لديه عادة الشخير كجرار معطل .. هذه نعمة بحق.’
‘مكان فاخر كهذا للطلاب ! … هذا نعيم ! ‘
“السيد ليونارد فيشي …”
‘هل هذه طريقة الأكاديمية لتعويضنا عن التعذيب الوشيك؟ … يا لها من استراتيجية تسويق رائعة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم باب يؤدي إلى غرفة نوم منفصلة، وباب آخر يؤدي إلى ما افترضت أنه حمام خاص.
كان هناك سرير واحد فقط في غرفة النوم، كبير ومريح بشكل واضح.
‘غرفة فردية إذن’، استنتجت بارتياح هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان … مذهلاً.
‘على الأقل لن أضطر للتعامل مع زميل سكن غريب الأطوار أو لديه عادة الشخير كجرار معطل .. هذه نعمة بحق.’
ألقيت حقيبة ظهري القبيحة (التي بدت الآن في غير مكانها تمامًا في هذا الجناح الفاخر) على الأريكة.
ودون أنتظار دخلنا إلى الجناح المخصص للذكور.
أرضيات رخامية لامعة، سقف مرتفع مزين بإضاءة فنية خافتة، أثاث حديث وأنيق موزع في أركان مختلفة، وحتى ما يشبه صالة استقبال صغيرة يجلس خلفها موظف يرتدي بدلة أنيقة ويبتسم ابتسامة احترافية..
جلست على حافتها، وشعرت بنعومتها المدهشة.
مررت البطاقة على القارئ الإلكتروني بجانب الباب الأنيق المصنوع من خشب داكن.
‘حسنًا، هذا غير متوقع على الإطلاق’، اعترفت لنفسي.
‘إذن، هذا هو المكان الذي سأقضي فيه ليالي القليلة القادمة، أتأمل، وأخطط لكيفية حياتي الأكاديمية’، غرقت بالتفكير وأنا أنظر حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘على الأقل اخاطر في الرعب وأنا محاط ببعض الرفاهية. هذا أفضل من الموت في شقة يتيم متداعية ..’
بدأت في تفريغ محتويات حزمة الترحيب، على طاولة القهوة الزجاجية الأنيقة.
كان هناك سرير واحد فقط في غرفة النوم، كبير ومريح بشكل واضح.
الجهاز اللوحي .. جهاز الاتصال الكاردينال .. مجموعة الإسعافات الأولية … والدليل الورقي الفارغ.
‘يا لها من أدوات متناقضة مع هذه البيئة الفاخرة’، سخرت داخليًا.
[المكان: ساحة التدريب الرئيسية رقم 3 (سيتم توفير الإحداثيات عبر نظام الخرائط)]
‘إذن، هذا هو المكان الذي سأقضي فيه ليالي القليلة القادمة، أتأمل، وأخطط لكيفية حياتي الأكاديمية’، غرقت بالتفكير وأنا أنظر حولي.
‘كأنك تعطي سجينًا محكومًا بالإعدام قلم باركر ذهبي ليكتب وصيته الأخيرة على ورق تواليت رخيص.’
“السيد ليونارد فيشي …”
ودون أنتظار دخلنا إلى الجناح المخصص للذكور.
كنت أتفحص الدليل الورقي الفارغ، الذي بدا وكأنه يصرخ “اكتب مأساتك هنا أيها الوغد”، وأتساءل ما إذا كان يجب أن أبدأ في كتابة “قائمة أمنياتي”، عندما سمعت رنينًا خافتًا، إلكترونيًا، قادمًا من معصمي الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفصل ألفا،” قال تيموثي للموظف الأنيق، الذي أومأ برأسه بابتسامة ترحيبية بدت وكأنها جزء من تدريبه على خدمة العملاء في فندق سبع نجوم.
قرأت الرسالة مرة، ثم مرتين.
“درينغ-درينغ!!”
كان هناك سرير واحد فقط في غرفة النوم، كبير ومريح بشكل واضح.
رفعت معصمي.
‘أورورا فينكس…’ هذا الاسم كان مألوفًا لي من “سجلات أكاديمية الطليعة”.
جهاز الاتصال الكاردينال الأسود الأنيق كان يومض بضوء أزرق خافت … حيث كانت هناك رسالة جديدة تظهر على شاشته الصغيرة.
نقرت على الشاشة بإصبعي، حتى ظهرت ظهر الأشعار بوضوح.
كانت العملية تسير بسلاسة وكفاءة مدهشة، على عكس الفوضى التي توقعتها.
نقرت على الشاشة بإصبعي، حتى ظهرت ظهر الأشعار بوضوح.
[إشعار لجميع طلاب السنة الأولى – الفصل ألفا]
أرضيات رخامية لامعة، سقف مرتفع مزين بإضاءة فنية خافتة، أثاث حديث وأنيق موزع في أركان مختلفة، وحتى ما يشبه صالة استقبال صغيرة يجلس خلفها موظف يرتدي بدلة أنيقة ويبتسم ابتسامة احترافية..
[الموضوع: تدريبات الكفاءة البدنية الأولية الإلزامية]
رفعت معصمي.
[الوقت: 2:00 ظهرًا (بعد ساعتين من الآن)]
نظرت إلى إحصائياتي الجسدية التي كانت لا تزال عالقة في ذهني.
[المكان: ساحة التدريب الرئيسية رقم 3 (سيتم توفير الإحداثيات عبر نظام الخرائط)]
‘على الأقل اخاطر في الرعب وأنا محاط ببعض الرفاهية. هذا أفضل من الموت في شقة يتيم متداعية ..’
‘هل أخطأت العنوان؟ هل دخلت جناح أحد المعلمين بالصدفة؟’
[المشرفة: الأستاذة أورورا فينكس]
تصميمات معمارية حديثة وأنيقة، نوافذ بانورامية ضخمة، شرفات خاصة، وحتى حدائق صغيرة على الأسطح.
[ملاحظة: الحضور إلزامي. التأخير أو الغياب سيؤدي إلى إجراءات تأديبية صارمة. أحضروا ملابس تدريب مناسبة إذا كنتم تملكونها، وإلا سيتم توفيرها لكم استعدوا لبذل قصارى جهدكم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ! … هذا سخيف’، فكرت، ومزيج من الذهول والسخرية يتراقص في ذهني.
[مكتب شؤون طلاب السنة الأولى – أكاديمية الطليعة]
الجهاز اللوحي .. جهاز الاتصال الكاردينال .. مجموعة الإسعافات الأولية … والدليل الورقي الفارغ.
قرأت الرسالة مرة، ثم مرتين.
‘تدريبات الكفاءة البدنية الأولية؟ بعد ساعتين؟ مع أورورا فينكس !؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت إلى الطابق السابع، ووجدت جناحي بسهولة.
[المكان: ساحة التدريب الرئيسية رقم 3 (سيتم توفير الإحداثيات عبر نظام الخرائط)]
شعرت بأن قلبي يهبط إلى معدتي مرة أخرى، وهذه المرة لم يكن بسبب الجوع.
‘يبدو أن “المرح” في هذا اليوم الأول لم ينته بعد .. إنه على وشك أن يبدأ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا لن يكون تدريبًا. هذا سيكون إذلالًا علنيًا وموثقًا.’
‘أورورا فينكس…’ هذا الاسم كان مألوفًا لي من “سجلات أكاديمية الطليعة”.
تنهدت بعمق، وألقيت نظرة أخيرة على الجناح الفاخر الذي كنت فيه.
“تم تخصيص جناح للذكور وجناح منفصل للإناث، مع مراعاة أعلى معايير الراحة والخصوصية … والأمان بالطبع.” أضاف الكلمة الأخيرة كفكرة لاحقة.
كانت شخصية ذات وزن في القصة، مستكشفة من جيل سابق، معروفة بكونها أعظم موهبة في جيلها.
لا تزال ذكرياتي غامضة عن الفصول الأولى .. ولكني بالتأكيد لن أنسى معلمة الشخصيات الرئيسية طوال رحلتهم في الأكاديمية.
“شكرًا،” تمتمت وتوجهت نحو المصاعد ذات الجدران الزجاجية التي كانت تصعد وتنزل بصمت.
وحش من الرتبة S، وهي لا تزال في منتصف العشرينات.
“ها!؟..” صدمت.
نظرت إلى إحصائياتي الجسدية التي كانت لا تزال عالقة في ذهني.
كانت أشبه بمجموعة من الفنادق الفاخرة أو المجمعات السكنية الراقية التي تراها في أحياء الأثرياء ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادنا تيموثي عبر المزيد من الممرات الزجاجية والمعدنية اللامعة التي بدأت أشعر بأنها العلامة التجارية لهذه الأكاديمية.
قوة F-، رشاقة F، تحمل F-. ‘تدريبات بدنية … معي؟’ انفلتت مني ضحكة يائسة.
‘هذا لن يكون تدريبًا. هذا سيكون إذلالًا علنيًا وموثقًا.’
نقرت على الشاشة بإصبعي، حتى ظهرت ظهر الأشعار بوضوح.
“الأستاذة أورورا فينكس …” تمتمت باسمها بصوت خافت، وشعرت بقشعريرة باردة تسري في عمودي الفقري، لا علاقة لها بدرجة حرارة الغرفة الفاخرة.
كان هناك سرير واحد فقط في غرفة النوم، كبير ومريح بشكل واضح.
‘يبدو أن “المرح” في هذا اليوم الأول لم ينته بعد .. إنه على وشك أن يبدأ.’
كنت أتفحص الدليل الورقي الفارغ، الذي بدا وكأنه يصرخ “اكتب مأساتك هنا أيها الوغد”، وأتساءل ما إذا كان يجب أن أبدأ في كتابة “قائمة أمنياتي”، عندما سمعت رنينًا خافتًا، إلكترونيًا، قادمًا من معصمي الأيسر.
تنهدت بعمق، وألقيت نظرة أخيرة على الجناح الفاخر الذي كنت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مكتب شؤون طلاب السنة الأولى – أكاديمية الطليعة]
كان كل شيء نظيفًا، حديثًا، ومصممًا بذوق رفيع.
‘على الأقل، إذا مت من الإرهاق أو الإحراج في ساحة التدريب، فسيكون لدي مكان جميل لأعود إليه …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جناح؟ ليس غرفة؟ وماذا عن الرقم 7؟ المشؤم مكرر مرتين ..’
***
‘تدريبات الكفاءة البدنية الأولية؟ بعد ساعتين؟ مع أورورا فينكس !؟’
تم توجيهنا نحن، الناجون من معركة البيروقراطية الأكاديمية، نحو ما يفترض أن يكون ملاذنا الجديد طوال فترة إقامتنا في الأكاديمية.
كيف حالكم، الاحداث حاليًا مملة قليلًا ولكن لابد منها
كانت العملية تسير بسلاسة وكفاءة مدهشة، على عكس الفوضى التي توقعتها.
هذا فصل قصير جدًا على غير العادة، لذا لا تدققوا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
