الهارب من العدالة
حتى الآن، وبعد ساعات من التحديق الفارغ ومحاولات يائسة لإيجاد أي منطق، بدت الكلمات غير واقعية، كأنها مقتبسة من إحدى تلك الروايات الرديئة التي يسخر منها القراء في قسم التعليقات.
الضوء الذي تسلل إلى وعيي هذه المرة لم يكن مصحوبًا بطنين حاد كصفارات الإنذار، بل بصداع خفيف، عنيد، ينبض بإيقاع ثابت خلف جفني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل شيء في هذا العالم الجديد معقد بشكل يثير الغثيان. لماذا لا يمكنني أن أكون مجرد شخصية جانبية مملة تموت في الفصل الخامس بهدوء وكرامة؟’
‘على الأقل هذا شعور مألوف’، فكرت بجفاف وأنا أجبر عيني على الانفتاح ببطء مؤلم.
السقف البيج الممل لغرفتي الجديدة – غرفة آدم ليستر، اليتيم ذو المهارة الغريبة والإحصائيات الهراء – السقف هو الوحيد الذي كان لا يزال هناك، يحدق بي بصمت كشاهد على مدى عبثية وضعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضحك بصوت عالٍ على شيء قاله أحد اصدقائه.
لم يكن كل شيء مجرد كابوس طويل ومحموم ناتج عن جرعة زائدة من الكافيين الرخيص أو تأثيرات جانبية لعملية عالم مجنون سيئة التنفيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يسرنا بشكل رسمي ومقنن إبلاغكم بأنه بعد مراجعة دقيقة لملفكم وتقييم إمكاناتكم (المفترضة)، قررت لجنة القبول في أكاديمية الطليعة منحكم مقعدًا في دفعة السنة الأولى للعام الأكاديمي 2054-2055.
اللعنة!، لقد كنت آمل سراً في ذلك.
جلست على حافة السرير الذي كان لا يزال يشعرني بالصلابة كلوح اعترافات، وشعرت بثقل العالم، يستقر على كتفي النحيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘رتبة F- في القوة’، ذكرتني شاشة الحالة اللعينة التي ظهرت في ذهني للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرية: أي معلومات تتعلق بالبوابات، “القصص”، أو القدرات التي يتم كشفها أو تطويرها داخل الأكاديمية تعتبر سرية للغاية.
‘شكرًا جزيلاً على التذكير الدائم بمدى تفاهتي الجسدية.’
وكأنها استجابة لأوامري (أو ربما مجرد مصادفة أخرى في قائمة المصادفات الطويلة التي شكلت حياتي الجديدة)
‘”عذرًا أيها الكيان الغريب ذو المجسات اللزجة المتعددة، بناء شخصيتك يفتقر إلى العمق، وحبكتك الثانوية حول أكل أرواح الأبرياء ضعيفة بعض الشيء من الناحية الموضوعية.’
ليلة أمس … أو بالأحرى، ما تبقى من تلك الليلة الكارثية بعد اكتشافي المذهل والمقرف في آن واحد، قضيته أحدق في السقف كأحمق، وعقلي يعيد تشغيل مشهد شاشة الحالة مرارًا وتكرارًا، كشريط تسجيل معطوب.
[مخطط المهندس السردي (EX)].
آدم ليستر، الهارب من أجرة الحافلة، والذي يجلس في الخلف ويأمل ألا يكتشف أحد أنه لا يملك أي فكرة عما يفعله هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن، وبعد ساعات من التحديق الفارغ ومحاولات يائسة لإيجاد أي منطق، بدت الكلمات غير واقعية، كأنها مقتبسة من إحدى تلك الروايات الرديئة التي يسخر منها القراء في قسم التعليقات.
ظهرت الأسهم الزرقاء المتوهجة على الأرضيات وفي الهواء، ترشدني نحو مصيري المحتوم. تنهدت.
مهارة من رتبة EX. في عالم لم يعرف سوى SSS+ كأقصى حدود القوة.
لكن الحفاظ على هذه الواجهة سيكون مرهقًا بشكل لا يصدق .. وأنا بالفعل بالكاد أمتلك الطاقة لأبقى مستيقظًا وأفكر في مدى سوء وضعي.
وهي مهارة … لتحليل القصص.
الرحلة كانت طويلة ومملة.
كأن القدر قرر أن يمنحني أقوى ملعقة فضية في الكون، ثم ألقاني في محيط من الحساء السام المصنوع من الكوابيس المتجسدة، بدون قارب، أو حتى سترة نجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بكم، أيها الطلاب الجدد، في أكاديمية الطليعة!”
ربما مع عوامة مطاطية على شكل بطة صفراء ساخرة.
اخذت معي شهادة القبول، والقيت نظرة سريعة عليها.
لحسن الحظ، لم يكن هناك الكثير من الناس في هذه المنطقة، ويبدو أن السائق لم يكن مهتمًا بما يكفي ليترك حافلته ويطاردني.
‘ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا بحق كل الجحيم؟’ تساءلت وأنا أفرك صدغي الذي كان ينبض بشكل مزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل يجب أن أبدأ بتقديم استشارات نقدية للأشباح قبل أن تقرر أي جزء مني ستلتهمه أولاً؟ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، عذرًا، يبدو أنني نسيت محفظتي في المنزل. هل يمكنني الدفع عند النزول أو شيء من هذا القبيل؟ لدي يوم مهم في أكاديمية الطليعة، ولا أريد أن أتأخر.” ذكرت اسم الأكاديمية على أمل أن يثير بعض الاحترام.
الأكاديمية غير مسؤولة عن الأطراف المفقودة، الصدمات النفسية الدائمة، أو التحولات الوجودية غير المرغوب فيها.
‘”عذرًا أيها الكيان الغريب ذو المجسات اللزجة المتعددة، بناء شخصيتك يفتقر إلى العمق، وحبكتك الثانوية حول أكل أرواح الأبرياء ضعيفة بعض الشيء من الناحية الموضوعية.’
[الاسم: آدم ليستر]
‘هل فكرت في إضافة بعض التوتر العاطفي، ربما بعض الدراما العائلية المعقدة؟ سيجعل التهامك لنا أكثر تأثيرًا دراميًا.”‘
هززت رأسي بعنف، محاولًا طرد هذه الأفكار السخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***************************
لا، السخرية، مهما كانت لاذعة، لن تنقذني من أن أكون مجرد وجبة خفيفة ذات إحصائيات متدنية في هذا المطعم المخصص للرعب.
ركزت عليه، محاولاً تفعيل المهارة بشكل واعي
نهضت وتوجهت نحو المكتب الصغير، ذلك النصب التذكاري لبساطة “آدم ليستر” الأصلي.
يا للفرحة العارمة التي لا أشعر بها.
شاشة الحالة تلك … هل يمكنني استدعاؤها بإرادتي مرة أخرى؟ ركزت قليلاً، محاولاً تذكر ذلك الشعور الغريب، ذلك الوخز الخفيف الذي سبق ظهورها بالأمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأجرة، أيها الفتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تزال هنا ..
‘حالة’، فكرت بقوة، كأنني أحاول إرسال أمر ذهني لجهاز كمبيوتر عنيد.
وكأنها استجابة لأوامري (أو ربما مجرد مصادفة أخرى في قائمة المصادفات الطويلة التي شكلت حياتي الجديدة)
نظرت إلى الساعة الرقمية الصغيرة التي كانت جزءًا من ذلك الجهاز اللوحي الشفاف الذي لم أجرؤ على لمسه بعد.
ظهرت اللوحة الزرقاء النصف شفافة أمامي مرة أخرى، بنفس المعلومات الكارثية عن جسدي، ونفس المهارة الذهبية المتوهجة التي بدت وكأنها تسخر من ضعفي الجسدي بشكل شخصي.
***************************
[الاسم: آدم ليستر]
(ملاحظة: طبيعة هذه المهارة تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية.)
[العمر: 16]
شعرت بخيبة أمل طفيفة، ولكنها حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[العرق: بشري]
سيضحكون علي حتى الموت … أو الأسوأ، سيعتبرونني تهديدًا غريبًا، شذوذًا يجب دراسته، تشريحه، أو ربما التخلص منه بهدوء.
[الرتبة: F-]
دوى نفس الصوت القوي والمعدني الذي سمعته في بحثي على الإنترنت، ولكن هذه المرة بدا وكأنه يأتي من كل مكان حولي.
[الإحصائيات الجسدية]
هل يمكنني “تحليل” شيء بسيط، شيء لا يحاول أكلي؟ التقطت الكوب الفارغ الذي كان على المكتب، ذلك الذي يحمل بقع القهوة الجافة كدليل على صباح بائس آخر في حياة آدم ليستر الأصلي.
القوة: [F-]
كان يبدو أنيقًا بشكل احترافي، ومملًا بشكل لا يصدق. تمامًا ما تتوقعه من مؤسسة تدرب المراهقين على محاربة كوابيس، بينما تحاول الحفاظ على مظهر من الرقي الزائف.
الرشاقة: [F]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرية: أي معلومات تتعلق بالبوابات، “القصص”، أو القدرات التي يتم كشفها أو تطويرها داخل الأكاديمية تعتبر سرية للغاية.
التحمل: [F-]
إلى السيد: آدم ليستر
‘يا له من خطاب ترحيبي مفعم بالأمل والتفاؤل’، فكرت، وشعرت بأن الصداع الخفيف الذي كان يراودني قد قرر أن يستقر بشكل دائم.
الذكاء: [C+]
خرجت من تلك الشقة الكئيبة التي أصبحت بطريقة ما “بيتي” الجديد، وأغلقت الباب خلفي بصوت مكتوم.
الإدراك: [B-]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالتأكيد لم أجد أي أموال نقدية أو بطاقات ائتمان في الشقة.
المانا: [F-] (غير نشطة)
[المهارات]
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
[مخطط المهندس السردي (EX)]
‘مكان مثالي لبداية حياة جديدة مليئة بالبهجة والمرح’، فكرت وأنا أهبط على الدرج البالي.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
(ملاحظة: طبيعة هذه المهارة تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها [همسات المختل (الرتبة: لم أحدد بعد]. أسمع أشياء. أشياء جميلة ومروعة. وأحيانًا … أفعل ما تطلبه مني تلك الهمسات.’
‘لا تزال هنا ..
كانت تشير إلى السابعة صباحًا. اليوم الدراسي الأول “الرسمي” في أكاديمية الطليعة .. بناءً على التاريخ الرسمي الذي وجدتها في الحاسوب.
إلى السيد: آدم ليستر
لم تكن هلوسة ناتجة عن قلة النوم أو صدمة الانتقال إذن.’
أو ربما … ربما يجب أن أذهب في الاتجاه المعاكس تمامًا.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
تنهدت بعمق، وشعرت بخليط من اليأس والفضول المريض يتجدد في داخلي.
‘أحتاج إلى قصة تغطية’، قررت بحزم مفاجئ.
“القدرة على تحليل وفهم … تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات.” بدأت أقرأ وصف المهارة مرة أخرى، ببطء هذه المرة، كأنني أحاول استخلاص معنى خفي بين السطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [العمر: 16]
المباني السكنية الكئيبة تفسح المجال تدريجيًا لمناطق تجارية أكثر حداثة، ثم بدأت أرى لمحات من تلك الهندسة المعمارية المستقبلية المبهرة التي ميزت مركز مدينة زينيث.
‘هل هذا يعني … أنني أستطيع رؤية “حلول” للقصص؟ ليس فقط تحليلها كنص أدبي كما كنت أفعل في حياتي السابقة، بل فهم آلياتها الداخلية كأنها آلة معقدة ذات تروس ومفاتيح سرية؟’
هل يمكنني “تحليل” شيء بسيط، شيء لا يحاول أكلي؟ التقطت الكوب الفارغ الذي كان على المكتب، ذلك الذي يحمل بقع القهوة الجافة كدليل على صباح بائس آخر في حياة آدم ليستر الأصلي.
نظرت حولي في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يمكنني “تحليل” شيء بسيط، شيء لا يحاول أكلي؟ التقطت الكوب الفارغ الذي كان على المكتب، ذلك الذي يحمل بقع القهوة الجافة كدليل على صباح بائس آخر في حياة آدم ليستر الأصلي.
إن أكاديمية الطليعة، بصفتها المؤسسة التدريبية الرائدة عالميًا في مجال مواجهة الظواهر السردية وحماية مدنيي تحالف الأرض الموحد، تفخر باختيار الأفراد ذوي القدرات الاستثنائية.
المباني السكنية الكئيبة تفسح المجال تدريجيًا لمناطق تجارية أكثر حداثة، ثم بدأت أرى لمحات من تلك الهندسة المعمارية المستقبلية المبهرة التي ميزت مركز مدينة زينيث.
ركزت عليه، محاولاً تفعيل المهارة بشكل واعي
[العرق: بشري]
لم يحدث شيء مرئي. لا خطوط متوهجة تحيط بالكوب، لا معلومات سرية تظهر في الهواء كأنها عرض هولوغرافي رخيص.
. ‘مخطط المهندس السردي … حلل هذا الكوب اللعين.’
الرحلة كانت طويلة ومملة.
ماذا لو ادعيت أن لدي مهارة من رتبة منخفضة تتعلق بالحظ أو الحدس؟
لم يحدث شيء مرئي. لا خطوط متوهجة تحيط بالكوب، لا معلومات سرية تظهر في الهواء كأنها عرض هولوغرافي رخيص.
نطلب منكم الحضور إلى التجمع التعريفي لطلاب السنة الأولى في القاعة الكبرى، المبنى المركزي، في تمام الساعة التاسعة صباحًا يوم 28 أغسطس، 2054.
الواجهة “السيكوباثية المجنونة” التي داعبت خيالي بالأمس.
‘هل أفعل هذا بشكل خاطئ؟’ تساءلت بإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في الغرفة.
‘أم أن المهارة لا تعمل إلا على “القصص المتجسدة” كما يقول الوصف؟ ماذا يعني “متجسدة” بحق الجحيم؟ هل يجب أن يكون للشيء وعي أو حبكة خاصة به؟ ..’
لكن الحفاظ على هذه الواجهة سيكون مرهقًا بشكل لا يصدق .. وأنا بالفعل بالكاد أمتلك الطاقة لأبقى مستيقظًا وأفكر في مدى سوء وضعي.
كنت اعرف داخليًا أنه يقصد قصص الرعب.
وعلى النقيض تمامًا، في زاوية أخرى، كان يجلس دريك مالوري بمفرده، كذئب يراقب قطيعًا من الخراف الغبية.
‘هل يجب على هذا الكوب أن يكون لديه ماضٍ مأساوي أو أحلام لم تتحقق؟’
***************************
شعرت بخيبة أمل طفيفة، ولكنها حادة.
‘أتساءل من سيكون أول ضحاياه في لعبة الأكاديمية هذه.’
‘كان سيكون من الرائع لو استطعت تحليل وصفات القهوة المثالية، أو ربما مخططات الثراء السريع .. على الأقل سيكون لها فائدة عملية في حياتي اليومية التي أصبحت فجأة أكثر بؤسًا مما كانت عليه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تلفت الانتباه … القاعدة الأولى للبقاء على قيد الحياة في أي قصة رعب: الشخص الذي يلفت الانتباه يموت أولاً، أو يصبح البطل. وكلاهما يبدو خيارًا سيئًا الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، كالعادة، عادت أفكاري إلى المشكلة الأكثر إلحاحًا.
[الرتبة: F-]
“كذبتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التقاط انفاسي اخيرًا .. نظرت حولي.
لا يمكنني أن أتجول في أروقة “أكاديمية الطليعة” وأنا أعلن بفخر أن لدي مهارة من رتبة EX لتحليل القصص بينما إحصائياتي الجسدية تجعل دودة الأرض تبدو كبطل في رفع الأثقال.
‘هل هذا يعني … أنني أستطيع رؤية “حلول” للقصص؟ ليس فقط تحليلها كنص أدبي كما كنت أفعل في حياتي السابقة، بل فهم آلياتها الداخلية كأنها آلة معقدة ذات تروس ومفاتيح سرية؟’
سيضحكون علي حتى الموت … أو الأسوأ، سيعتبرونني تهديدًا غريبًا، شذوذًا يجب دراسته، تشريحه، أو ربما التخلص منه بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناها بلون العنبر كانتا مركزتين على كتاب أو جهاز لوحي في يدها، وتعبير وجهها هادئ ومركز.
لا شكرًا، لقد شاهدت ما يكفي من أفلام الخيال العلمي لأعرف كيف تنتهي هذه القصة.
كلما اقتربنا، كلما زاد توتري بشأن “لاحقًا” مع السائق.
لم يحدث شيء مرئي. لا خطوط متوهجة تحيط بالكوب، لا معلومات سرية تظهر في الهواء كأنها عرض هولوغرافي رخيص.
‘أحتاج إلى قصة تغطية’، قررت بحزم مفاجئ.
‘مهارة تبدو معقولة لشخص بإحصائياتي الكارثية، ولكنها تفسر أيضًا أي “نجاحات” قد أحققها بالصدفة أو بالحظ الذي لا يصدق – أو بفضل هذه المهارة التحليلية اللعينة التي لا تزال لغزًا بالنسبة لي.’
لا يمكنني أن أتجول في أروقة “أكاديمية الطليعة” وأنا أعلن بفخر أن لدي مهارة من رتبة EX لتحليل القصص بينما إحصائياتي الجسدية تجعل دودة الأرض تبدو كبطل في رفع الأثقال.
ماذا لو ادعيت أن لدي مهارة من رتبة منخفضة تتعلق بالحظ أو الحدس؟
‘”عذرًا أيها الكيان الغريب ذو المجسات اللزجة المتعددة، بناء شخصيتك يفتقر إلى العمق، وحبكتك الثانوية حول أكل أرواح الأبرياء ضعيفة بعض الشيء من الناحية الموضوعية.’
“أنا العميد هارغروف، عميد أكاديمية الطليعة. مرحبًا بكم في بداية ما سيكون، بالنسبة للكثيرين منكم، أكثر السنوات تحديًا وإثارة … ”
شيء مثل [حدس الناجي (D)] أو ربما [مكتشف الثغرات المحظوظ (C-)] إذا أردت أن أكون طموحًا بعض الشيء؟
فجأة، خفتت الأضواء في القاعة، وساد صمت مشوب بالترقب.
ركزت عليه، محاولاً تفعيل المهارة بشكل واعي
قد يفسر ذلك كيف أجد “الحلول” أحيانًا، دون أن يشير إلى أي قوة قتالية حقيقية، وهو أمر جيد لأنني لا أملك أيًا منها.
الواجهة “السيكوباثية المجنونة” التي داعبت خيالي بالأمس.
أو ربما … ربما يجب أن أذهب في الاتجاه المعاكس تمامًا.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الواجهة “السيكوباثية المجنونة” التي داعبت خيالي بالأمس.
سيضحكون علي حتى الموت … أو الأسوأ، سيعتبرونني تهديدًا غريبًا، شذوذًا يجب دراسته، تشريحه، أو ربما التخلص منه بهدوء.
تنهدت بعمق، وشعرت بخليط من اليأس والفضول المريض يتجدد في داخلي.
إذا اعتقد الجميع أنني غير متوقع وخطير بعض الشيء، ربما، فقط ربما، سيتركونني وشأني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في الغرفة.
‘مهارتي؟’ يمكنني أن أقول بابتسامة فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى “آدم ليستر” الأصلي أي مركبة خاصة، ولا حتى دراجة هوائية صدئة.
من خلال بحثي المحموم على الإنترنت ليلة أمس، اكتشفت أنها تقع في الجانب الآخر من مدينة زينيث.
‘إنها [همسات المختل (الرتبة: لم أحدد بعد]. أسمع أشياء. أشياء جميلة ومروعة. وأحيانًا … أفعل ما تطلبه مني تلك الهمسات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتسمت ابتسامة باردة لا إرادية على شفتي وأنا أتخيل ردود أفعالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في الخلف، وقلبي يخفق قليلاً.
‘نعم، هذا قد ينجح في إبعاد المتطفلين … أو قد يجعلهم يحجزون لي غرفة مبطنة في أقرب مصحة.’
يرجى العلم بالبنود التالية كجزء من قبولكم:
لكن الحفاظ على هذه الواجهة سيكون مرهقًا بشكل لا يصدق .. وأنا بالفعل بالكاد أمتلك الطاقة لأبقى مستيقظًا وأفكر في مدى سوء وضعي.
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الأمر معقد’، تنهدت، وشعرت بالصداع الخفيف يعود لينبض بإصرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهارة من رتبة EX. في عالم لم يعرف سوى SSS+ كأقصى حدود القوة.
‘كل شيء في هذا العالم الجديد معقد بشكل يثير الغثيان. لماذا لا يمكنني أن أكون مجرد شخصية جانبية مملة تموت في الفصل الخامس بهدوء وكرامة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى الساعة الرقمية الصغيرة التي كانت جزءًا من ذلك الجهاز اللوحي الشفاف الذي لم أجرؤ على لمسه بعد.
آدم ليستر، الهارب من أجرة الحافلة، والذي يجلس في الخلف ويأمل ألا يكتشف أحد أنه لا يملك أي فكرة عما يفعله هنا.
كانت تشير إلى السابعة صباحًا. اليوم الدراسي الأول “الرسمي” في أكاديمية الطليعة .. بناءً على التاريخ الرسمي الذي وجدتها في الحاسوب.
كانت خطة “آدم” النموذجية: ارتجل واهرب.
يا للفرحة العارمة التي لا أشعر بها.
وهي مهارة … لتحليل القصص.
توجهت نحو خزانة الملابس الصغيرة، تلك التي تحتوي على خيارات محدودة بشكل يائس. كانت هناك بدلة رمادية داكنة معلقة بعناية، تبدو وكأنها لم تلمس من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان سيكون من الرائع لو استطعت تحليل وصفات القهوة المثالية، أو ربما مخططات الثراء السريع .. على الأقل سيكون لها فائدة عملية في حياتي اليومية التي أصبحت فجأة أكثر بؤسًا مما كانت عليه.’
‘لا بد أن هذا هو الزي الرسمي للأكاديمية’، خمنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهارات]
‘لاحقًا؟ ماذا يعني ب “لاحقًا”؟’ شعرت بالقلق.
كان يبدو أنيقًا بشكل احترافي، ومملًا بشكل لا يصدق. تمامًا ما تتوقعه من مؤسسة تدرب المراهقين على محاربة كوابيس، بينما تحاول الحفاظ على مظهر من الرقي الزائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف تم قبول شخص ضعيف مثل آدم الأصلي، في هذه الأكاديمية المرموقة. ‘ حككت رأسي بتساؤل، بينما نظرت لشهادة القبول الورقية مرمية في سريري.
ربما مع عوامة مطاطية على شكل بطة صفراء ساخرة.
ولماذا شهادة ورقية في عالم متطور كهذا؟ يمكنهم فقط ارساله بريديًا.
الإدراك: [B-]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناها بلون العنبر كانتا مركزتين على كتاب أو جهاز لوحي في يدها، وتعبير وجهها هادئ ومركز.
بدأت في ارتداء الزي، متجاهلًا كل هذه الأسئلة .. القميص الأبيض كان قاسيًا بعض الشيء عند الياقة، وربطة العنق الحمراء الداكنة شعرت وكأنها حبل مشنقة صغير يلتف حول عنقي.
[الرتبة: F-]
السترة كانت مناسبة بشكل جيد لهذا الجسد النحيل ذي الستة عشر عامًا، والذي كان لا يزال يشعر بالغرابة كأنه بدلة مستعارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘”عذرًا أيها الكيان الغريب ذو المجسات اللزجة المتعددة، بناء شخصيتك يفتقر إلى العمق، وحبكتك الثانوية حول أكل أرواح الأبرياء ضعيفة بعض الشيء من الناحية الموضوعية.’
عندما نظرت إلى نفسي في المرآة مرة أخرى، بدأت مثل طالب نموذجي، جاد ومستعد لمواجهة تحديات العالم الأكاديمي …
هل سيقوم بتسليمي للشرطة عند المحطة الأخيرة؟ هل سأبدأ مسيرتي “البطولية” في سجن مدني بسبب التهرب من أجرة الحافلة؟
أو على الأقل محاولة إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن القدر قرر أن يمنحني أقوى ملعقة فضية في الكون، ثم ألقاني في محيط من الحساء السام المصنوع من الكوابيس المتجسدة، بدون قارب، أو حتى سترة نجاة.
“حسنًا أيها العالم اللعين،” قلت بصوت منخفض لانعكاسي الذي بدا جادًا بشكل مزعج.
الموارد: سيتم تزويدكم بسكن أساسي، وجبات، وزي موحد.
“لقد حصلت على ليلة كاملة لأستوعب جنونك الخاص وتقبله. دعنا نرى ما هي الكوارث الجديدة والمثيرة التي أعددتها لي في قائمة اليوم.”
اللعنة!، لقد كنت آمل سراً في ذلك.
أخذت نفسًا عميقًا، محاولًا جمع ما تبقى من شجاعتي (التي كانت على الأرجح في رتبة F– إذا كان هناك شيء كهذا في الإحصائيات العقلية).
‘ربما طلاب أكاديمية الطليعة لديهم سائقون خاصون أو ينتقلون آنيًا. أو ربما هم أذكى مني بما يكفي ليعيشوا بالقرب من المكان الذي سيدرسون فيه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخذت معي شهادة القبول، والقيت نظرة سريعة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأكاديمية غير مسؤولة عن الأطراف المفقودة، الصدمات النفسية الدائمة، أو التحولات الوجودية غير المرغوب فيها.
أكاديمية الطليعة العليا
مكتب القبول والتسجيل – مدينة زينيث
لم أر أي طلاب آخرين يرتدون الزي الرمادي الممل.
شعار الشعلة الزرقاء داخل الدرع الفضي كان معلقًا فوق المدخل.
تحالف الأرض الموحد (UTA)
إشعار قبول رسمي
اخذت معي شهادة القبول، والقيت نظرة سريعة عليها.
[مخطط المهندس السردي (EX)].
إلى السيد: آدم ليستر
رقم التعريف الطلابي المؤقت: AL77-08272038
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الضوء الذي تسلل إلى وعيي هذه المرة لم يكن مصحوبًا بطنين حاد كصفارات الإنذار، بل بصداع خفيف، عنيد، ينبض بإيقاع ثابت خلف جفني.
عزيزي السيد ليستر،
أو ربما … ربما يجب أن أذهب في الاتجاه المعاكس تمامًا.
‘هل يجب على هذا الكوب أن يكون لديه ماضٍ مأساوي أو أحلام لم تتحقق؟’
يسرنا بشكل رسمي ومقنن إبلاغكم بأنه بعد مراجعة دقيقة لملفكم وتقييم إمكاناتكم (المفترضة)، قررت لجنة القبول في أكاديمية الطليعة منحكم مقعدًا في دفعة السنة الأولى للعام الأكاديمي 2054-2055.
لا، السخرية، مهما كانت لاذعة، لن تنقذني من أن أكون مجرد وجبة خفيفة ذات إحصائيات متدنية في هذا المطعم المخصص للرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن أكاديمية الطليعة، بصفتها المؤسسة التدريبية الرائدة عالميًا في مجال مواجهة الظواهر السردية وحماية مدنيي تحالف الأرض الموحد، تفخر باختيار الأفراد ذوي القدرات الاستثنائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة: التأخير غير مقبول ويعتبر دليلًا مبكرًا على عدم الكفاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبولكم في هذا البرنامج المرموق هو شهادة على شيء ما، نحن على وشك اكتشافه معكم.
‘على الأقل هذا شعور مألوف’، فكرت بجفاف وأنا أجبر عيني على الانفتاح ببطء مؤلم.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
نتوقع منكم التفاني، الانضباط الصارم، والاستعداد لمواجهة تحديات قد تتجاوزما يمكن اعتباره “معقولًا” أو “آمنًا” وفقًا للمعايير التقليدية.
توجهت نحو خزانة الملابس الصغيرة، تلك التي تحتوي على خيارات محدودة بشكل يائس. كانت هناك بدلة رمادية داكنة معلقة بعناية، تبدو وكأنها لم تلمس من قبل.
يرجى العلم بالبنود التالية كجزء من قبولكم:
معدل الاستنزاف: أكاديمية الطليعة لا تضمن التخرج.
توقفت أخيرًا عندما شعرت بأن رئتي على وشك الانفجار، وأنا ألهث وأتكئ على جدار زجاجي بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، الإحصائيات تشير إلى عكس ذلك تمامًا لمعظم الملتحقين. ننصحكم بتحديث وصيتكم (إذا كان لديكم واحدة، أو إذا كان لديكم ما تورثونه).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المخاطر الكامنة: التدريب يتضمن التعرض المباشر ل”قصص” وبوابات من مختلف الرتب.
‘حسنًا يا آدم. لقد نجوت من السائق. الآن، الجزء الصعب .. النجاة من الأكاديمية نفسها.’
الإصابات خطيرة، والموت، للأسف، خيار وارد ومسجل إحصائيًا.
أي خرق لهذه السرية سيواجه بأقصى درجات العقوبة.
يرجى العلم بالبنود التالية كجزء من قبولكم:
الأكاديمية غير مسؤولة عن الأطراف المفقودة، الصدمات النفسية الدائمة، أو التحولات الوجودية غير المرغوب فيها.
السرية: أي معلومات تتعلق بالبوابات، “القصص”، أو القدرات التي يتم كشفها أو تطويرها داخل الأكاديمية تعتبر سرية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي خرق لهذه السرية سيواجه بأقصى درجات العقوبة.
شعره الأسود الأنيق وعيناه الداكنتان الحادتان كانتا تعطيانه مظهرًا خطيرًا ومغريًا في نفس الوقت.
الموارد: سيتم تزويدكم بسكن أساسي، وجبات، وزي موحد.
أي شيء آخر هو رفاهية يجب أن تكسبوها … أو تسرقوها (لا ننصح بالخيار الأخير، لدينا كاميرات).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليلة أمس … أو بالأحرى، ما تبقى من تلك الليلة الكارثية بعد اكتشافي المذهل والمقرف في آن واحد، قضيته أحدق في السقف كأحمق، وعقلي يعيد تشغيل مشهد شاشة الحالة مرارًا وتكرارًا، كشريط تسجيل معطوب.
نطلب منكم الحضور إلى التجمع التعريفي لطلاب السنة الأولى في القاعة الكبرى، المبنى المركزي، في تمام الساعة التاسعة صباحًا يوم 28 أغسطس، 2054.
السائق، رجل ضخم بتعبير وجه يوحي بأنه رأى كل شيء ولم يعجبه أي شيء منه، نظر إلي بنظرة سريعة.
ملاحظة: التأخير غير مقبول ويعتبر دليلًا مبكرًا على عدم الكفاءة.
‘رتبة F- في القوة’، ذكرتني شاشة الحالة اللعينة التي ظهرت في ذهني للحظة.
‘على الأقل هناك شخص واحد هنا لا يبدو وكأنه على وشك الانهيار أو ارتكاب جريمة قتل’، اعترفت لنفسي.
نحن نتطلع إلى رؤية ما إذا كنتم ستصبحون أصلًا قيمًا ل UTA، أو مجرد إحصائية أخرى في سجلاتنا.
عندما بدأت الحافلة تقترب من محطة تبدو قريبة من المجمع الضخم الذي يجب أن يكون أكاديمية الطليعة، بدأت خطتي اليائسة تتشكل.
بتحفظ،
وبالتأكيد لم أجد أي أموال نقدية أو بطاقات ائتمان في الشقة.
مكتب القبول والتسجيل
لحسن الحظ، لم يكن هناك الكثير من الناس في هذه المنطقة، ويبدو أن السائق لم يكن مهتمًا بما يكفي ليترك حافلته ويطاردني.
في الواقع، الإحصائيات تشير إلى عكس ذلك تمامًا لمعظم الملتحقين. ننصحكم بتحديث وصيتكم (إذا كان لديكم واحدة، أو إذا كان لديكم ما تورثونه).
أكاديمية الطليعة
تجمدت للحظة !
“نصقل الأبطال … ونحيي الأمم.”
عزيزي السيد ليستر،
________________________
فتحت باب الغرفة، مستعدًا لمواجهة أول يوم لي في هذا السيرك المنظم بشكل مرعب، والذي يسمونه بفخر “أكاديمية الطليعة”.
خرجت من تلك الشقة الكئيبة التي أصبحت بطريقة ما “بيتي” الجديد، وأغلقت الباب خلفي بصوت مكتوم.
شعرت بخيبة أمل طفيفة، ولكنها حادة.
لم تكن هلوسة ناتجة عن قلة النوم أو صدمة الانتقال إذن.’
الممر في المبنى السكني لم يكن أفضل حالًا من الغرفة نفسها .
‘هل يجب أن أبدأ بتقديم استشارات نقدية للأشباح قبل أن تقرر أي جزء مني ستلتهمه أولاً؟ ‘
إضاءة خافتة، رائحة غبار قديم، وصمت يوحي بأن الجيران إما موتى أو يتمنون لو كانوا كذلك.
إلى السيد: آدم ليستر
‘يتيم، مفلس، وعلى وشك أن يتأخر عن أول يوم له في أكاديمية الوحوش. يا لها من ثلاثية رائعة.’
‘مكان مثالي لبداية حياة جديدة مليئة بالبهجة والمرح’، فكرت وأنا أهبط على الدرج البالي.
الآن، المشكلة التالية: كيف أصل إلى “أكاديمية الطليعة” المرموقة، هذا النصب التذكاري الذي يبني دروع بشرية، لرميها في القصص المختلفة.
‘يا له من خطاب ترحيبي مفعم بالأمل والتفاؤل’، فكرت، وشعرت بأن الصداع الخفيف الذي كان يراودني قد قرر أن يستقر بشكل دائم.
من خلال بحثي المحموم على الإنترنت ليلة أمس، اكتشفت أنها تقع في الجانب الآخر من مدينة زينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضحك بصوت عالٍ على شيء قاله أحد اصدقائه.
وهو ما يعني أنها ليست على مسافة قريبة يمكن قطعها سيرًا على الأقدام، خاصة بجسد ذي إحصائيات تحمل من رتبة F-.
لم يكن لدى “آدم ليستر” الأصلي أي مركبة خاصة، ولا حتى دراجة هوائية صدئة.
ولماذا شهادة ورقية في عالم متطور كهذا؟ يمكنهم فقط ارساله بريديًا.
وبالتأكيد لم أجد أي أموال نقدية أو بطاقات ائتمان في الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيقوم بتسليمي للشرطة عند المحطة الأخيرة؟ هل سأبدأ مسيرتي “البطولية” في سجن مدني بسبب التهرب من أجرة الحافلة؟
‘يتيم، مفلس، وعلى وشك أن يتأخر عن أول يوم له في أكاديمية الوحوش. يا لها من ثلاثية رائعة.’
“كذبتي”.
ربما مع عوامة مطاطية على شكل بطة صفراء ساخرة.
الحل الوحيد كان المواصلات العامة … حافلة يا للفخامة.
يا لها من بداية ملحمية لمسيرتي كطالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجهت إلى محطة الحافلات التي أشار إليها تطبيقي الخرائطي البدائي (الذي وجدته على الجهاز اللوحي الشفاف اللعين).
خرجت من تلك الشقة الكئيبة التي أصبحت بطريقة ما “بيتي” الجديد، وأغلقت الباب خلفي بصوت مكتوم.
كانت المحطة مزدحمة بشكل معتدل، معظمهم من كبار السن أو أشخاص يبدو أنهم متجهون إلى أعمال لا يحبونها.
القاعة الكبرى كانت … حسنًا، كانت كبيرة بشكل يبعث على السخافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت .. وركضت بأسرع ما يمكن لجسدي ذي ال16 عامًا وإحصائياته البائسة أن يحملني.
لم أر أي طلاب آخرين يرتدون الزي الرمادي الممل.
أو على الأقل محاولة إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة.
‘ربما طلاب أكاديمية الطليعة لديهم سائقون خاصون أو ينتقلون آنيًا. أو ربما هم أذكى مني بما يكفي ليعيشوا بالقرب من المكان الذي سيدرسون فيه.’
نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صعدت إلى الحافلة عندما وصلت، محاولًا أن أبدو واثقًا وكأنني أعرف ما أفعله.
‘ربما طلاب أكاديمية الطليعة لديهم سائقون خاصون أو ينتقلون آنيًا. أو ربما هم أذكى مني بما يكفي ليعيشوا بالقرب من المكان الذي سيدرسون فيه.’
لا، السخرية، مهما كانت لاذعة، لن تنقذني من أن أكون مجرد وجبة خفيفة ذات إحصائيات متدنية في هذا المطعم المخصص للرعب.
السائق، رجل ضخم بتعبير وجه يوحي بأنه رأى كل شيء ولم يعجبه أي شيء منه، نظر إلي بنظرة سريعة.
الإدراك: [B-]
“الأجرة، أيها الفتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمدت للحظة !
‘الأجرة. بالطبع. الأشياء ليست مجانية في هذا العالم المستقبلي أيضًا، على ما يبدو.’ لم يكن لدي أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [العمر: 16]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا عملات معدنية، لا بطاقات ذكية. مجرد جيوب فارغة ومهارة EX لتحليل القصص، والتي لا أعتقد أنها وسيلة دفع مقبولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يسرنا بشكل رسمي ومقنن إبلاغكم بأنه بعد مراجعة دقيقة لملفكم وتقييم إمكاناتكم (المفترضة)، قررت لجنة القبول في أكاديمية الطليعة منحكم مقعدًا في دفعة السنة الأولى للعام الأكاديمي 2054-2055.
ابتسمت ابتسامة متوترة، محاولًا أن أبدو بريئًا ومربكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن القدر قرر أن يمنحني أقوى ملعقة فضية في الكون، ثم ألقاني في محيط من الحساء السام المصنوع من الكوابيس المتجسدة، بدون قارب، أو حتى سترة نجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [العمر: 16]
“آه، عذرًا، يبدو أنني نسيت محفظتي في المنزل. هل يمكنني الدفع عند النزول أو شيء من هذا القبيل؟ لدي يوم مهم في أكاديمية الطليعة، ولا أريد أن أتأخر.” ذكرت اسم الأكاديمية على أمل أن يثير بعض الاحترام.
المباني السكنية الكئيبة تفسح المجال تدريجيًا لمناطق تجارية أكثر حداثة، ثم بدأت أرى لمحات من تلك الهندسة المعمارية المستقبلية المبهرة التي ميزت مركز مدينة زينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل شيء في هذا العالم الجديد معقد بشكل يثير الغثيان. لماذا لا يمكنني أن أكون مجرد شخصية جانبية مملة تموت في الفصل الخامس بهدوء وكرامة؟’
السائق رفع حاجبًا كثيفًا. “أكاديمية الطليعة، هاه؟” قال بنبرة لا تحمل أي إعجاب.
“كذبتي”.
نحن نتطلع إلى رؤية ما إذا كنتم ستصبحون أصلًا قيمًا ل UTA، أو مجرد إحصائية أخرى في سجلاتنا.
“حسنًا، يا بطل المستقبل. اجلس في الخلف. وسنتحدث عن الأجرة لاحقًا.”
نتوقع منكم التفاني، الانضباط الصارم، والاستعداد لمواجهة تحديات قد تتجاوزما يمكن اعتباره “معقولًا” أو “آمنًا” وفقًا للمعايير التقليدية.
سيضحكون علي حتى الموت … أو الأسوأ، سيعتبرونني تهديدًا غريبًا، شذوذًا يجب دراسته، تشريحه، أو ربما التخلص منه بهدوء.
‘لاحقًا؟ ماذا يعني ب “لاحقًا”؟’ شعرت بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيقوم بتسليمي للشرطة عند المحطة الأخيرة؟ هل سأبدأ مسيرتي “البطولية” في سجن مدني بسبب التهرب من أجرة الحافلة؟
خرجت من تلك الشقة الكئيبة التي أصبحت بطريقة ما “بيتي” الجديد، وأغلقت الباب خلفي بصوت مكتوم.
جلست في الخلف، وقلبي يخفق قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرحلة كانت طويلة ومملة.
‘ربما يمكنني أن أتعلم منها شيئًا عن كيفية البقاء عاقلاً … أو على الأقل التظاهر بذلك.’
المباني السكنية الكئيبة تفسح المجال تدريجيًا لمناطق تجارية أكثر حداثة، ثم بدأت أرى لمحات من تلك الهندسة المعمارية المستقبلية المبهرة التي ميزت مركز مدينة زينيث.
الرحلة كانت طويلة ومملة.
كلما اقتربنا، كلما زاد توتري بشأن “لاحقًا” مع السائق.
عندما بدأت الحافلة تقترب من محطة تبدو قريبة من المجمع الضخم الذي يجب أن يكون أكاديمية الطليعة، بدأت خطتي اليائسة تتشكل.
أو على الأقل محاولة إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة.
لم تكن خطة ذكية، ولا حتى جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الاسم: آدم ليستر]
كانت خطة “آدم” النموذجية: ارتجل واهرب.
هؤلاء هم الثلاثة الكبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقبت الأبواب. عندما توقفت الحافلة وبدأ الركاب في النزول، استجمعت كل ما لدي من رشاقة (رتبة F، تذكروا) واستعددت.
من خلال بحثي المحموم على الإنترنت ليلة أمس، اكتشفت أنها تقع في الجانب الآخر من مدينة زينيث.
“هوفف !” في اللحظة التي فتحت فيها الأبواب الخلفية، اندفعت للخارج كأن حياتي تعتمد على ذلك – وهو ما قد يكون صحيحًا إذا كان السائق من النوع الذي يحمل ضغائن.
التحمل: [F-]
“أيها الفتى! الأجرة!” سمعت صوت السائق الغاضب خلفي، لكنني لم ألتفت.
اخذت معي شهادة القبول، والقيت نظرة سريعة عليها.
ركضت .. وركضت بأسرع ما يمكن لجسدي ذي ال16 عامًا وإحصائياته البائسة أن يحملني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، محاولًا جمع ما تبقى من شجاعتي (التي كانت على الأرجح في رتبة F– إذا كان هناك شيء كهذا في الإحصائيات العقلية).
لحسن الحظ، لم يكن هناك الكثير من الناس في هذه المنطقة، ويبدو أن السائق لم يكن مهتمًا بما يكفي ليترك حافلته ويطاردني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضحك بصوت عالٍ على شيء قاله أحد اصدقائه.
توقفت أخيرًا عندما شعرت بأن رئتي على وشك الانفجار، وأنا ألهث وأتكئ على جدار زجاجي بارد.
كانت تبدو كشخص يعرف بالضبط ما يفعله، وهو أمر نادر في هذا المكان المليء بالمراهقين المرتبكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل فكرت في إضافة بعض التوتر العاطفي، ربما بعض الدراما العائلية المعقدة؟ سيجعل التهامك لنا أكثر تأثيرًا دراميًا.”‘
نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهارات]
“هوف .. هف، هاف .. هوف هف! ”
لكن الحفاظ على هذه الواجهة سيكون مرهقًا بشكل لا يصدق .. وأنا بالفعل بالكاد أمتلك الطاقة لأبقى مستيقظًا وأفكر في مدى سوء وضعي.
الذكاء: [C+]
بعد التقاط انفاسي اخيرًا .. نظرت حولي.
لحسن الحظ، لم يكن هناك الكثير من الناس في هذه المنطقة، ويبدو أن السائق لم يكن مهتمًا بما يكفي ليترك حافلته ويطاردني.
كنت في ساحة واسعة، تؤدي إلى مدخل ضخم لمبنى يبدو وكأنه معبد مستقبلي مخصص للعلم … أو للتضحية بالشباب.
[مخطط المهندس السردي (EX)].
قبولكم في هذا البرنامج المرموق هو شهادة على شيء ما، نحن على وشك اكتشافه معكم.
شعار الشعلة الزرقاء داخل الدرع الفضي كان معلقًا فوق المدخل.
‘لاحقًا؟ ماذا يعني ب “لاحقًا”؟’ شعرت بالقلق.
لقد وصلت. أكاديمية الطليعة. وبدأت يومي الأول كهارب من العدالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا لها من بداية ملحمية لمسيرتي كطالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النجوم، المنافسون، والمواهب التي من المفترض أن تشكل مستقبل هذا العالم المريض .. وهناك شخصيات رئيسية لم تظهر بعد.
‘شكرًا جزيلاً على التذكير الدائم بمدى تفاهتي الجسدية.’
“مرحبًا بكم، أيها الطلاب الجدد، في أكاديمية الطليعة!”
________________________
دوى نفس الصوت القوي والمعدني الذي سمعته في بحثي على الإنترنت، ولكن هذه المرة بدا وكأنه يأتي من كل مكان حولي.
عندما بدأت الحافلة تقترب من محطة تبدو قريبة من المجمع الضخم الذي يجب أن يكون أكاديمية الطليعة، بدأت خطتي اليائسة تتشكل.
وعلى النقيض تمامًا، في زاوية أخرى، كان يجلس دريك مالوري بمفرده، كذئب يراقب قطيعًا من الخراف الغبية.
“نرجو من جميع طلاب السنة الأولى التوجه فورًا إلى القاعة الكبرى لحضور التجمع التعريفي … اتبعوا اللافتات الضوئية.”
ظهرت الأسهم الزرقاء المتوهجة على الأرضيات وفي الهواء، ترشدني نحو مصيري المحتوم. تنهدت.
كنت في ساحة واسعة، تؤدي إلى مدخل ضخم لمبنى يبدو وكأنه معبد مستقبلي مخصص للعلم … أو للتضحية بالشباب.
‘حسنًا يا آدم. لقد نجوت من السائق. الآن، الجزء الصعب .. النجاة من الأكاديمية نفسها.’
انضممت إلى تيار الطلاب الآخرين، الذين كانوا يتدفقون الآن من اتجاهات مختلفة.
‘ربما طلاب أكاديمية الطليعة لديهم سائقون خاصون أو ينتقلون آنيًا. أو ربما هم أذكى مني بما يكفي ليعيشوا بالقرب من المكان الذي سيدرسون فيه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن خطة ذكية، ولا حتى جيدة.
جميعهم يرتدون نفس الزي الرمادي الموحد الذي يجعلنا نبدو كجيش من النمل العامل المستعد للتضحية من أجل الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القاعة الكبرى كانت … حسنًا، كانت كبيرة بشكل يبعث على السخافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقف مقبب يرتفع إلى ما لا نهاية، جدران مزخرفة بتاريخ الأكاديمية البطولي (أو المأساوي، حسب وجهة نظرك)، وعدد لا يحصى من المقاعد التي كانت تمتلئ بسرعة.
وجدت مقعدًا في الخلف، محاولًا أن أذوب في الخلفية.
‘رتبة F- في القوة’، ذكرتني شاشة الحالة اللعينة التي ظهرت في ذهني للحظة.
‘لا تلفت الانتباه … القاعدة الأولى للبقاء على قيد الحياة في أي قصة رعب: الشخص الذي يلفت الانتباه يموت أولاً، أو يصبح البطل. وكلاهما يبدو خيارًا سيئًا الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في الخلف، وقلبي يخفق قليلاً.
يا للفرحة العارمة التي لا أشعر بها.
بينما كنت أتظاهر بالاندماج مع ورق الحائط، بدأت أبحث عن الوجوه المألوفة من “سجلات أكاديمية الطليعة”.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
في مكان ليس ببعيد، في وسط مجموعة من الطلاب الذين يبدون وكأنهم يعبدون الأرض التي يمشي عليها، كان إيثان ريدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السترة كانت مناسبة بشكل جيد لهذا الجسد النحيل ذي الستة عشر عامًا، والذي كان لا يزال يشعر بالغرابة كأنه بدلة مستعارة.
شعره الأبيض الساطع كان يبدو أكثر إشراقًا في الحياة الواقعية، وعيناه الزرقاوان تحملان تلك الشرارة من الثقة التي تميز الأبطال عادة.
كان يضحك بصوت عالٍ على شيء قاله أحد اصدقائه.
الذكاء: [C+]
‘لا يزال نفس الأحمق الساحر الذي أتذكره’، فكرت، وقاومت رغبة في دحرجة عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضاءة خافتة، رائحة غبار قديم، وصمت يوحي بأن الجيران إما موتى أو يتمنون لو كانوا كذلك.
‘أتساءل ما إذا كان لا يزال يصرخ باسم تقنياته القتالية قبل أن يطلقها. يا له من إحراج.’
شيء مثل [حدس الناجي (D)] أو ربما [مكتشف الثغرات المحظوظ (C-)] إذا أردت أن أكون طموحًا بعض الشيء؟
وعلى النقيض تمامًا، في زاوية أخرى، كان يجلس دريك مالوري بمفرده، كذئب يراقب قطيعًا من الخراف الغبية.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعره الأسود الأنيق وعيناه الداكنتان الحادتان كانتا تعطيانه مظهرًا خطيرًا ومغريًا في نفس الوقت.
الرحلة كانت طويلة ومملة.
كان يتفحص القاعة بنظرة تحليلية باردة، وكأنه يقيم نقاط ضعف الجميع.
‘هذا الوغد يبدو وكأنه ولد وهو يرتدي سترة جلدية سوداء ويستمع إلى موسيقى الميتال الحزينة’، سخرت داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضممت إلى تيار الطلاب الآخرين، الذين كانوا يتدفقون الآن من اتجاهات مختلفة.
“حسنًا، يا بطل المستقبل. اجلس في الخلف. وسنتحدث عن الأجرة لاحقًا.”
‘أتساءل من سيكون أول ضحاياه في لعبة الأكاديمية هذه.’
يا لها من بداية ملحمية لمسيرتي كطالب.
ثم، لفتت انتباهي سيرينا فاليريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضاءة خافتة، رائحة غبار قديم، وصمت يوحي بأن الجيران إما موتى أو يتمنون لو كانوا كذلك.
دوى نفس الصوت القوي والمعدني الذي سمعته في بحثي على الإنترنت، ولكن هذه المرة بدا وكأنه يأتي من كل مكان حولي.
كانت تجلس بالقرب من إحدى النوافذ الضخمة، والضوء ينساب على شعرها الفضي الطويل، مما يجعله يبدو كأنه هالة صادرة من القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النجوم، المنافسون، والمواهب التي من المفترض أن تشكل مستقبل هذا العالم المريض .. وهناك شخصيات رئيسية لم تظهر بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عيناها بلون العنبر كانتا مركزتين على كتاب أو جهاز لوحي في يدها، وتعبير وجهها هادئ ومركز.
كانت تبدو كشخص يعرف بالضبط ما يفعله، وهو أمر نادر في هذا المكان المليء بالمراهقين المرتبكين.
توقفت أخيرًا عندما شعرت بأن رئتي على وشك الانفجار، وأنا ألهث وأتكئ على جدار زجاجي بارد.
كانت تبدو كشخص يعرف بالضبط ما يفعله، وهو أمر نادر في هذا المكان المليء بالمراهقين المرتبكين.
‘ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا بحق كل الجحيم؟’ تساءلت وأنا أفرك صدغي الذي كان ينبض بشكل مزعج.
‘على الأقل هناك شخص واحد هنا لا يبدو وكأنه على وشك الانهيار أو ارتكاب جريمة قتل’، اعترفت لنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التقاط انفاسي اخيرًا .. نظرت حولي.
‘ربما يمكنني أن أتعلم منها شيئًا عن كيفية البقاء عاقلاً … أو على الأقل التظاهر بذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تلفت الانتباه … القاعدة الأولى للبقاء على قيد الحياة في أي قصة رعب: الشخص الذي يلفت الانتباه يموت أولاً، أو يصبح البطل. وكلاهما يبدو خيارًا سيئًا الآن.’
هؤلاء هم الثلاثة الكبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النجوم، المنافسون، والمواهب التي من المفترض أن تشكل مستقبل هذا العالم المريض .. وهناك شخصيات رئيسية لم تظهر بعد.
‘أحتاج إلى قصة تغطية’، قررت بحزم مفاجئ.
وأنا؟
بتحفظ،
فجأة، خفتت الأضواء في القاعة، وساد صمت مشوب بالترقب.
آدم ليستر، الهارب من أجرة الحافلة، والذي يجلس في الخلف ويأمل ألا يكتشف أحد أنه لا يملك أي فكرة عما يفعله هنا.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
شعره الأبيض الساطع كان يبدو أكثر إشراقًا في الحياة الواقعية، وعيناه الزرقاوان تحملان تلك الشرارة من الثقة التي تميز الأبطال عادة.
فجأة، خفتت الأضواء في القاعة، وساد صمت مشوب بالترقب.
‘مهارة تبدو معقولة لشخص بإحصائياتي الكارثية، ولكنها تفسر أيضًا أي “نجاحات” قد أحققها بالصدفة أو بالحظ الذي لا يصدق – أو بفضل هذه المهارة التحليلية اللعينة التي لا تزال لغزًا بالنسبة لي.’
ظهر رجل في منتصف العمر على المنصة المرتفعة، يرتدي زيًا رسميًا أكثر فخامة من زينا، ووجهه يحمل تعبيرًا صارمًا كأنه منحوت من الجرانيت.
أو ربما … ربما يجب أن أذهب في الاتجاه المعاكس تمامًا.
“أيها الطلاب الجدد،” دوى صوته الجهوري في أرجاء القاعة، مصحوبًا بصدى خفيف.
وهو ما يعني أنها ليست على مسافة قريبة يمكن قطعها سيرًا على الأقدام، خاصة بجسد ذي إحصائيات تحمل من رتبة F-.
شعرت بخيبة أمل طفيفة، ولكنها حادة.
“أنا العميد هارغروف، عميد أكاديمية الطليعة. مرحبًا بكم في بداية ما سيكون، بالنسبة للكثيرين منكم، أكثر السنوات تحديًا وإثارة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السترة كانت مناسبة بشكل جيد لهذا الجسد النحيل ذي الستة عشر عامًا، والذي كان لا يزال يشعر بالغرابة كأنه بدلة مستعارة.
‘يا له من خطاب ترحيبي مفعم بالأمل والتفاؤل’، فكرت، وشعرت بأن الصداع الخفيف الذي كان يراودني قد قرر أن يستقر بشكل دائم.
أنا بالتأكيد، في المكان المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناها بلون العنبر كانتا مركزتين على كتاب أو جهاز لوحي في يدها، وتعبير وجهها هادئ ومركز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات