ناقد روائي في عالم قتالي
[مخطط المهندس السردي (EX)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدمت نحو ذلك الصندوق المعدني الرمادي كأنه آخر قشة بها يتعلق، غريق في بحر من العبث.
“مثالي،” همست بسخرية لاذعة.
جهاز كمبيوتر مكتبي.
كنت هنا.
يا له من أثر قديم ومريح في هذا العالم المستقبلي اللامع بشكل مقلق .. على الأقل، هذا الشيء لا يبدو وكأنه سيحكم على ذوقي في الموسيقى أو يحلل موجات التجميع.
‘يبدو أن الكون قرر أن يمنحك دورًا فريدًا بشكل استثنائي في هذه المسرحية الدموية السخيفة.’
انحنيت وضغطت على زر التشغيل.
لماذا يجب أن يكون كل شيء معقدا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألفان وأربعة وخمسون؟!” شعرت أن قلبي يهبط بشكل مفاجئ.
“دينغ-!” ظهرت همة خافتة مع ضوء أخضر صغير، ثم ظهر شعار تحميل على الشاشة المسطحة القديمة بعض الشيء.
وفجة، كأن الكون قرر أن سخريتي تستحق نوعا من الاستجابة، شعرت بوخز غريب، واضح، أمام جفوني الشبه مغلقتين.
كيف من المفترض أن أنجو في “أكاديمية الطليعة” المليئة بالوحوش البشرية والوحوش الحرفية بهذه التفاهة؟
“أرجوك، أرجوك كن بسيطا”، تمنيت سرًا. ثم، بالطبع، ظهرت شاشة تطلب كلمة مرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة!” تمتم بصوت منخفض، بالكاد مسموع.
حسنا، يا آدم. لقد وصلت إلى الحضضض. أنت رسميا شخصية في رواية ويب. الأخبار الجيدة؟ أنت تعرف الحبكة.
المانا: [F-] (غير نشطة)
لماذا يجب أن يكون كل شيء معقدا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ خ ..ط .. أ ]
ألا يكفي أنني استيقظت في جسد شخص آخر في عالم يبدو وكأنه خرج من أحلام كاتب خيال علمي مخمور؟
نظرت حولي بيأس .. لا ملاحظات لاصقة، لا تلميحات قبيحة.
نظرت حولي بيأس .. لا ملاحظات لاصقة، لا تلميحات قبيحة.
حسنا، يا آدم. لقد وصلت إلى الحضضض. أنت رسميا شخصية في رواية ويب. الأخبار الجيدة؟ أنت تعرف الحبكة.
“أرجوك، أرجوك كن بسيطا”، تمنيت سرًا. ثم، بالطبع، ظهرت شاشة تطلب كلمة مرور.
ثم تذكرت بطاقة هوية “آدم ليستر”. تاريخ الميلاد؟ لنجربه.
لا يمكن أن يكون الأمر بهذه التفاهة … أليس كذلك؟
[خطأ في كلمة المرور.]
“شوشش!” الشاشة الزرقاء أمامي بدأت ترتجف بعنف. الألوان تداخلت، والكلمات أصبحت ضبابية.
حسنًا هذا خيار سخيف جدا، حتى بالنسبة لي.
‘هل هذا خطأ آخر في النظام اللعين الذي يبدو أنه يحب الأخطاء؟ أم أنني مميز لدرجة أنني كسرت مقياسهم الغبي؟’
استندت إلى ظهر الكرسي، وشعرت أن كل ذرة طاقة قد انسحبت من جسدي .. هذا أكثر من اللازم.
“123456”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … هذا أروع وأغبى وأكثر شيء منطقي بشكل مقرف سمعته في حياتي القصيرة والمأساوية الجديدة!”
[خطأ في كلمة المرور.]
بدأت أشعر أن هذا الحاسب يسخر مني شخصيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا قد يضع ييتيم في “ميتم زهرة الأمل” ككلمة مرور؟’ فكرت.
شيء عن الأمل؟ الزهور؟ الوحدة؟ جربت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألفان وأربعة وخمسون؟!” شعرت أن قلبي يهبط بشكل مفاجئ.
[زهرة الأمل]
“كياهاهاها !” انفجرت ضاحكًا.
[خطأ في كلمة المرور.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زهرة الأمل]
لا. لا. لا وألف لا، صرخت عقلي. هذه مجرد مصطلحات عامة. خيال علمي رخيص. يمكن لأي عالم أن يستخدمها.
[الأمل123]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زهرة الأمل]
[خطأ في كلمة المرور.]
‘أو أنك ستصبح بالفعل أطرف حاشية سفلية، وأكثرها سخرية، في تاريخ سجلات أكاديمية الطليعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتائج التي ظهرت كانت كصفعة على الوجه .. الموقع الرسمي للأكاديمية، بنفس الشعار الذي تخيلته مئات المرات ..
ثم، كأن ومضا من العقل السليم قررت أن تزورني أخيرا، تذكرت اسم المستخدم الذي ظهر لفترة وجيزة …
“أحيانا،” همست لنفسي، “الغباء هو حقا نعمة. أو على الأقل، يجعل الحياة أسهل قليلا لغزة الأجسام مثلي.”
‘رتبة F ناقص …’ مررت عيني على تلك الكلمة بجانب “الرتبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الرواية، معظم الناس يمتلكون “شاشة حالة” تظهر معلوماتهم الأساسية ومهاراتهم ..
“كياهاهاها !” انفجرت ضاحكًا.
[AdamL]
[خطأ في كلمة المرور.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أن تلقى في عالم خيالي، ليس كالبطل الذي سيغير كل شيء، ولا حتى الشخصية الجانبية لها دور ما.
لا يمكن أن يكون الأمر بهذه التفاهة … أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشاشة تعرض المعلومات الأساسية بوضوح وبساطة.
[كلمة مرور صحيحة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(ملاحظة: طبيعة هذه المهارة تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية.)
[مرحبا بك، آدم ليستر.]
الرشاقة: [F]
“بفت ! …” انفلتت مني ضحكة قصيرة، جافة، خالية من أي مرح.
[هجوم بوابة من الدرجة C على القطاع الصناعي السابع في نوفا طوكيو – لا إصابات بين المدنيين بفضل تدخل فريق ‘الفولاذ القرمزي’.]
لا. لا. لا وألف لا، صرخت عقلي. هذه مجرد مصطلحات عامة. خيال علمي رخيص. يمكن لأي عالم أن يستخدمها.
“أحيانا،” همست لنفسي، “الغباء هو حقا نعمة. أو على الأقل، يجعل الحياة أسهل قليلا لغزة الأجسام مثلي.”
ظهر سطح المكتب. كان نظيفا بشكل مريب. أيقونة متصفح إنترنت قديم، أيقونة سلة مهملات. هذا كل شيء.
فتحت عيني ببطء، وقلبي يخفق بترقب حذر.
“إما أن آدم ليستر كان مينيماليا بشكل مرضي، أو أنه لم يكن لديه الكثير ليفعله على هذا الشيء”. نقرت نقرا دوبلا على أيقونة المتصفح بلهفة تكاد تكون مؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخبار السيئة؟ الحبكة تتضمن الكثير من الموت والمعاناة، وأنت على الأرجح لست محصنًا ضد أي منها.
استغرق الأمر ما شعرت به وكأنه قرن كامل لفتح، ومحرك البحث الافتراضي كان شيئا لم أسمع به من قبل –
استغرق الأمر ما شعرت به وكأنه قرن كامل لفتح، ومحرك البحث الافتراضي كان شيئا لم أسمع به من قبل –
[لومينا سيرتش] (LuminaSearch).
مهارة EX. ورتبة F-. في عالم من القصص التي أصبحت حقيقة.
“حسنا، على الأقل ليس بينغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أول ما كتبته، بأصابع لا تزال ترتجف قليلا، كان “تاريخ اليوم”.
“شوشش!” الشاشة الزرقاء أمامي بدأت ترتجف بعنف. الألوان تداخلت، والكلمات أصبحت ضبابية.
[الاسم: آدم ليستر]
النتائج ظهرت بسرعة البرق، وهو أمر أثار دهشتي بالنظر إلى عمر الجهاز. التاريخ كان … 27 أغسطس، 2054.
2054.
[خطأ في كلمة المرور.]
2054.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألفان وأربعة وخمسون؟!” شعرت أن قلبي يهبط بشكل مفاجئ.
جهاز كمبيوتر مكتبي.
كنت أظن أنني في المستقبل، لكن ليس بهذا القدر ! .. هل نمت في غيبوبة لمدة ثلاثين عاما ثم استيقظت في جسدي عارض أزياء يتيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت شاشة الحالة بتركيز إرادتي، وشعرت بدوار خفيف من شدة ما مررت به من مشاعر متضاربة.
هذا يفسر الكثير من التكنولوجيا المجنونة التي رأيتها، ولكن لا يفسر لماذا أصبحت فجأة عارض أزياء.
[هجوم بوابة من الدرجة C على القطاع الصناعي السابع في نوفا طوكيو – لا إصابات بين المدنيين بفضل تدخل فريق ‘الفولاذ القرمزي’.]
الخطوة التالية كانت واضحة. [آخر الأخبار العالمية].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت على [بحث].
لا. لا. لا وألف لا، صرخت عقلي. هذه مجرد مصطلحات عامة. خيال علمي رخيص. يمكن لأي عالم أن يستخدمها.
العناوين التي ظهرت جعلت الدماء تتجمد في عروقي.
ثم تذكرت بطاقة هوية “آدم ليستر”. تاريخ الميلاد؟ لنجربه.
[هجوم بوابة من الدرجة C على القطاع الصناعي السابع في نوفا طوكيو – لا إصابات بين المدنيين بفضل تدخل فريق ‘الفولاذ القرمزي’.]
أصبحت واقعًا.
[نجاح باهر أكادمية الطليعة: فريق من السنة الثانية يختم ‘قصة رعب المستنقع’ من الدرجة B بشكل مبهر.]
جحيم ممتع بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “123456”؟
[تحالف الأرض الموحد (UTA) يعلن عن بروتوكولات أمان جديدة للتعامل مع ‘التمزاقات السردية’ المزيد… ]
الكلمات “تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية”
[هل مهارة ‘التحكم في الظل’ للمستكشف ليونيل هي الأقوى في جيله؟ نقاش ساخن في منتدى ‘أساطير المستكشفين’.]
بوابات .. قصص الرعب .. مستكتفي .. UTA … مهارات.
لم يحدث شيء. ‘بالطبع لم يحدث شيء. متى كانت الأمور بهذه السهولة؟
كل كلمة كانت كضربة مطرقة على رأسي. المصطلحات … كانت مألوفة .. مألوفة بشكل مرعب. كانت هذه هي اللغة التي تتنفسها صفحات روايتي المفضلة، “سجلات أكاديمية الطليعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘EX؟’ كررت الحرفين في ذهني كأنهما مزحة سيئة من كاتب كسول.
لماذا يجب أن يكون كل شيء معقدا؟
لا. لا. لا وألف لا، صرخت عقلي. هذه مجرد مصطلحات عامة. خيال علمي رخيص. يمكن لأي عالم أن يستخدمها.
‘هل ورثت مهارة “آديم ليستر” الأصلي؟ هل لدي أي شيء، أي شيء على الإطلاق، هل يمكن أن يساعدني على النجاة من هذا الجحيم الذي أصبحت جزءا منه؟’
لكن جزءا مني، ذلك الجزء اللعين الذي كان دائما ما يعرف الحقيقة المرة، كان يهم، “أنت تعرف أن هذا ليس صحيحا، يا آدم.”
بيد ترتجف كأنها تخص رجا عجوزا، كتبت اسم الأكاديمية التي كانت محور الرواية. “أكاديمية الطليعة”.
النتائج التي ظهرت كانت كصفعة على الوجه .. الموقع الرسمي للأكاديمية، بنفس الشعار الذي تخيلته مئات المرات ..
أول ما كتبته، بأصابع لا تزال ترتجف قليلا، كان “تاريخ اليوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘EX؟’ كررت الحرفين في ذهني كأنهما مزحة سيئة من كاتب كسول.
درع فضي يحمل شعلة زرقاء متوهجة. صورة للمبنى الرئيسي الشاهق في مدينة … صحيح ! مدينة…
[هل مهارة ‘التحكم في الظل’ للمستكشف ليونيل هي الأقوى في جيله؟ نقاش ساخن في منتدى ‘أساطير المستكشفين’.]
كتبت [مدينة زينيث] في محرك البحث على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت في صورة للمدينة المستقبلية التي رأيت لمحة معطفة لها من نافذتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتائج التي ظهرت كانت كصفعة على الوجه .. الموقع الرسمي للأكاديمية، بنفس الشعار الذي تخيلته مئات المرات ..
ناطحات سحاب الملتئة تخترق السماء، مركبات انسيابية تحلق بينها، وحدائق معلقة تبدو وكأنها تتحدى الجاذبية.
ناطحات سحاب الملتئة تخترق السماء، مركبات انسيابية تحلق بينها، وحدائق معلقة تبدو وكأنها تتحدى الجاذبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرواية التي كنت أقرأها بشغف قبل … قبل كم من الوقت؟ ساعات؟ أيام؟ لم أعد أعرف.
لكن الآن … كان هناك شيء آخر يختلج في صدري، شيء صغير، ضئيل، ولكنه عنيد كصخرة. شرارة من فضول ملتوي … وربما، فقط ربما، لمحة من تصميم غبي.
تحت الصور، وصف، [مدينة زينيث، عاصمة تحالف الأرض الموحد، وموطن أكاديمية الطليعة المرموقة، المركز العالمي للبحوثات في ‘ظواهر السردية’]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإدراك: [B-]
“الظواهر السردية” .. هذا هو الاسم الرسمي الذي أطلق على “القصص” في الرواية.
‘ ثم رأيت “المانا: F- (غير نشطة)”.
بدأت أشعر أن هذا الحاسب يسخر مني شخصيا.
شعرت أن الهواء ينسحب من رئتي. لم أعد أستطيع أن أستنفي ذلك … لم يكن حلما. لم يكن هلوسة. لم أكن مجنونا (على الأقل، ليس بالكامل بعد).
درع فضي يحمل شعلة زرقاء متوهجة. صورة للمبنى الرئيسي الشاهق في مدينة … صحيح ! مدينة…
كنت هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشاشة تعرض المعلومات الأساسية بوضوح وبساطة.
في عالم “سجلات أكاديمية الطليعة”.
الرواية التي كنت أقرأها بشغف قبل … قبل كم من الوقت؟ ساعات؟ أيام؟ لم أعد أعرف.
[تركيز متواضع (F)]
كنت من القلة التي كنت أحلل شخصياتها وأسخر من قرارات البطل الغبية .. في الرواية التي كنت أعرف كل معطف في حبكها تقريبا.
[تحالف الأرض الموحد (UTA) يعلن عن بروتوكولات أمان جديدة للتعامل مع ‘التمزاقات السردية’ المزيد… ]
أصبحت واقعًا.
‘رائع، حتى قدرتي السحرية المحتملة في إجازة مفتوحة، أو ربما لم تولد بعد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘EX؟’ كررت الحرفين في ذهني كأنهما مزحة سيئة من كاتب كسول.
“به .. هاها…” وضعت رأسي بين يدي، وشعرت بمزيج سام من الرعب والضحك الهستيري الذي يعتنق حلقي.
“هذا … هذا سخيف” ، همست لنفسي، وصوتي بالكاد يخرج.
[ خ .. ط .. أ]
“هذا … هذا سخيف” ، همست لنفسي، وصوتي بالكاد يخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت وضغطت على زر التشغيل.
تقدمت نحو ذلك الصندوق المعدني الرمادي كأنه آخر قشة بها يتعلق، غريق في بحر من العبث.
‘أن تلقى في عالم خيالي، ليس كالبطل الذي سيغير كل شيء، ولا حتى الشخصية الجانبية لها دور ما.
ثم، بنفس السرعة التي بدأت بها الفوضى، توقفت.
بل ك … لحظة! .. من أنا بحق الجحيم؟ آدم ليستر، اليتيم ذو المظهر الجيد والشعر الرائع؟
ما هو دوري المفترض في هذه المهزلة؟ هل أنا مجرد كومبارس إضافي سيموت في الفصل الثالث؟
ضحكت حتى شعرت بالدموع الحارة تتجمع في زوايا عيني، مهددة بالانسكاب على وجنتي الشاحبتين.
تنفست بعمق، محاولا ياسا استعادة ذرة من رباطة جأشي.
حسنا، يا آدم. لقد وصلت إلى الحضضض. أنت رسميا شخصية في رواية ويب. الأخبار الجيدة؟ أنت تعرف الحبكة.
الأخبار السيئة؟ الحبكة تتضمن الكثير من الموت والمعاناة، وأنت على الأرجح لست محصنًا ضد أي منها.
التحمل: [F-]
نظرت إلى الشاشة مرة أخرى، وعيناي تجولان فوق الكلمات المألوفة بشكل مؤلم .. إذا كان هذا هو عالم الرواية، فهذا يعني أن كل شيء فيه حقيقي.
تنفست بعمق، محاولا ياسا استعادة ذرة من رباطة جأشي.
البوابات. “القصص” المرعبة التي تجسد. كيانات لا يمكن وصفها … المهارات الخارقة التي يمتلكها الناس.
(ملاحظة: طبيعة هذه المهارة تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية.)
“وإذا كانت المهارات حقيقية …” ومضة أمل، أو ربما مجرد فضول مريض، بدأت تتشكل في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوابات .. قصص الرعب .. مستكتفي .. UTA … مهارات.
‘هل ورثت مهارة “آديم ليستر” الأصلي؟ هل لدي أي شيء، أي شيء على الإطلاق، هل يمكن أن يساعدني على النجاة من هذا الجحيم الذي أصبحت جزءا منه؟’
في الرواية، معظم الناس يمتلكون “شاشة حالة” تظهر معلوماتهم الأساسية ومهاراتهم ..
‘أو أنك ستصبح بالفعل أطرف حاشية سفلية، وأكثرها سخرية، في تاريخ سجلات أكاديمية الطليعة.
‘كيف كانوا يفعلون ذلك؟ هل كان يتم التفكير تلقائيا عند التفكير فيه؟ أم كان هناك أمر صوتي؟’
كنت من القلة التي كنت أحلل شخصياتها وأسخر من قرارات البطل الغبية .. في الرواية التي كنت أعرف كل معطف في حبكها تقريبا.
“حالة،” قلت بصوت عال وتردد، وشعرت بالغباء يغمرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وربما، فقط ربما، كلاهما.” دون إدراك كنت أتمتم بالفعل.
لم يحدث شيء. ‘بالطبع لم يحدث شيء. متى كانت الأمور بهذه السهولة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إظهار الحالة،” جربت مرة أخرى، بصوت أعلى قليلا هذه المرة، كأنني أتوقع من الحاسوب القديم أن يستجيب.
صمت. لا شيء سوى همهمة الجهاز القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطأ؟ إعادة معايرة؟ شذوذ سردي مكتشف؟ هل أنا “الشذوذ السردي”؟ هل هذا يعني أنني فيروس في نظامهم؟
الانتقال، الجسد الجديد، العالم الجديد، الرواية التي تحولت إلى واقع … كان عقلي يصرخ خذ قسطا من الراحة، أو ربما جرعة كبيرة من المهدئات.
‘تبا لكل هذا !’ فكرت في إحباط متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***************************
‘رائع. لا مهارات. مجرد وجه وسيم وذاكرة مليئة بكيف سيموت الكثير. يا له من مزيج فريد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استندت إلى ظهر الكرسي، وشعرت أن كل ذرة طاقة قد انسحبت من جسدي .. هذا أكثر من اللازم.
يا له من أثر قديم ومريح في هذا العالم المستقبلي اللامع بشكل مقلق .. على الأقل، هذا الشيء لا يبدو وكأنه سيحكم على ذوقي في الموسيقى أو يحلل موجات التجميع.
الانتقال، الجسد الجديد، العالم الجديد، الرواية التي تحولت إلى واقع … كان عقلي يصرخ خذ قسطا من الراحة، أو ربما جرعة كبيرة من المهدئات.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
أغلقت عيني للحظة، محاولا فقط أن أتنفس. “ماذا سأفعل؟ كيف يمكنني أن أنجو في مكان مثل هذا بدون أي شيء؟ ”
هل يجب أن أبدأ في كتابة في مذكراتي عن “أمنياتي التي اريد تحقيقها قبل الموت”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت. لا شيء سوى همهمة الجهاز القديم.
وفجة، كأن الكون قرر أن سخريتي تستحق نوعا من الاستجابة، شعرت بوخز غريب، واضح، أمام جفوني الشبه مغلقتين.
“بالطبع!” صرخت نحو السقف الفارغ، والضحك لا يزال يقطع أنفاسي ويجعل جسدي يرتجف.
‘هذا ليس ليس ألما، بل … حضور. ‘
فتحت عيني ببطء، وقلبي يخفق بترقب حذر.
“مثالي،” همست بسخرية لاذعة.
‘هل ورثت مهارة “آديم ليستر” الأصلي؟ هل لدي أي شيء، أي شيء على الإطلاق، هل يمكن أن يساعدني على النجاة من هذا الجحيم الذي أصبحت جزءا منه؟’
كانت هناك.
شعرت أن الهواء ينسحب من رئتي. لم أعد أستطيع أن أستنفي ذلك … لم يكن حلما. لم يكن هلوسة. لم أكن مجنونا (على الأقل، ليس بالكامل بعد).
“به .. هاها…” وضعت رأسي بين يدي، وشعرت بمزيج سام من الرعب والضحك الهستيري الذي يعتنق حلقي.
شاشة زرقاء نصف شفافة، تطوف برشاقة في الهواء أمامي مباشرة، كأنها خرجت من إحدى ألعاب الفيديو التي كنت ألعبها.
كل كلمة كانت كضربة مطرقة على رأسي. المصطلحات … كانت مألوفة .. مألوفة بشكل مرعب. كانت هذه هي اللغة التي تتنفسها صفحات روايتي المفضلة، “سجلات أكاديمية الطليعة”.
حدقت في تلك اللوحة الزرقاء النصف شفافة التي ظهرت من العدم أمامي، وقلبي يخفق في صدري كطائر محبوس يحاول كسر قضبان قفصه.
‘يبدو أن الكون قرر أن يمنحك دورًا فريدًا بشكل استثنائي في هذه المسرحية الدموية السخيفة.’
‘شاشة حالة…؟’ فكرت، ومزيج من عدم التصديق والأمل اليائس يجتاحني.
المانا: [F-] (غير نشطة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل هذا يعني … أنني لست مجرد كومبارس عادي تمامًا في هذه المهزلة؟’
كانت الشاشة تعرض المعلومات الأساسية بوضوح وبساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفت ! …” انفلتت مني ضحكة قصيرة، جافة، خالية من أي مرح.
***************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرواية التي كنت أقرأها بشغف قبل … قبل كم من الوقت؟ ساعات؟ أيام؟ لم أعد أعرف.
[الاسم: آدم ليستر]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل كلمة كانت كضربة مطرقة على رأسي. المصطلحات … كانت مألوفة .. مألوفة بشكل مرعب. كانت هذه هي اللغة التي تتنفسها صفحات روايتي المفضلة، “سجلات أكاديمية الطليعة”.
[العمر: 16]
استندت إلى ظهر الكرسي، وشعرت أن كل ذرة طاقة قد انسحبت من جسدي .. هذا أكثر من اللازم.
[هل مهارة ‘التحكم في الظل’ للمستكشف ليونيل هي الأقوى في جيله؟ نقاش ساخن في منتدى ‘أساطير المستكشفين’.]
[الرتبة: F-]
ثم، كأن ومضا من العقل السليم قررت أن تزورني أخيرا، تذكرت اسم المستخدم الذي ظهر لفترة وجيزة …
‘هل حتى شاشة حالتي لا تستطيع تحمل وجودي البائس وقررت أن تقدم استقالتها؟’
[الإحصائيات الجسدية]
القوة: [F-]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل ك … لحظة! .. من أنا بحق الجحيم؟ آدم ليستر، اليتيم ذو المظهر الجيد والشعر الرائع؟
الرشاقة: [F]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التحمل: [F-]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘EX؟’ كررت الحرفين في ذهني كأنهما مزحة سيئة من كاتب كسول.
الذكاء: [C+]
“اللعنة!” تمتم بصوت منخفض، بالكاد مسموع.
الإدراك: [B-]
المانا: [F-] (غير نشطة)
[المهارات]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تركيز متواضع (F)]
(يزيد بشكل طفيف من القدرة على التركيز لفترات قصيرة)
شاشة زرقاء نصف شفافة، تطوف برشاقة في الهواء أمامي مباشرة، كأنها خرجت من إحدى ألعاب الفيديو التي كنت ألعبها.
***************************
الكلمات “تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية”
[تحالف الأرض الموحد (UTA) يعلن عن بروتوكولات أمان جديدة للتعامل مع ‘التمزاقات السردية’ المزيد… ]
‘رتبة F ناقص …’ مررت عيني على تلك الكلمة بجانب “الرتبة”.
‘أدنى من القاع. هذا حتى ليس F صافية، بل F ناقص! ‘ كأن النظام يحاول أن يخبرني بلطف أنني عديم القيمة بشكل استثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ ثم رأيت “المانا: F- (غير نشطة)”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهارات]
الانتقال، الجسد الجديد، العالم الجديد، الرواية التي تحولت إلى واقع … كان عقلي يصرخ خذ قسطا من الراحة، أو ربما جرعة كبيرة من المهدئات.
‘رائع، حتى قدرتي السحرية المحتملة في إجازة مفتوحة، أو ربما لم تولد بعد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها تؤكد جنون الموقف وتصرخ في وجهي ‘أنت حالة خاصة يا هذا، استمتع بفرادتك المعقدة!’
توقفت عن التنفس للحظة وأنا أحدق في تلك الإحصائيات الجسدية الكارثية. F ناقص للقوة والتحمل. F للرشاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الإحصائيات الجسدية]
حسنا، يا آدم. لقد وصلت إلى الحضضض. أنت رسميا شخصية في رواية ويب. الأخبار الجيدة؟ أنت تعرف الحبكة.
‘هل هذا الجسد مصنوع من أعواد الثقاب والورق المقوى المبلل؟’ صرخت في داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد … القدرة على فهم القصص بشكل أفضل؟
‘حتى جدتي، في قبرها يمكنها أن تهزمني في مصارعة الأذرع بهذه الأرقام!’
“الظواهر السردية” .. هذا هو الاسم الرسمي الذي أطلق على “القصص” في الرواية.
كيف من المفترض أن أنجو في “أكاديمية الطليعة” المليئة بالوحوش البشرية والوحوش الحرفية بهذه التفاهة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الذكاء [C+] والإدراك [B-] كانا النقطتين المضيئتين الوحيدتين في هذا البحر من الضعف الجسدي.
‘على الأقل لست غبيًا تمامًا، وهذا شيء. ربما يمكنني أن أفكر في طريقي للخروج من الموت …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد … القدرة على فهم القصص بشكل أفضل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، تحت الإحصائيات، كانت مهارة [تركيز متواضع (F)].
“هيه” انفلتت مني ضحكة جافة، مكتومة، مليئة بالمرارة.
‘كيف كانوا يفعلون ذلك؟ هل كان يتم التفكير تلقائيا عند التفكير فيه؟ أم كان هناك أمر صوتي؟’
“مثالي،” همست بسخرية لاذعة.
لم يحدث شيء. ‘بالطبع لم يحدث شيء. متى كانت الأمور بهذه السهولة؟
‘إحصائيات جسدية تجعل الحلزون يبدو كبطل أولمبي، ورتبة عامة تصرخ ‘فريسة سهلة’، ومهارة فخمة تسمح لي بأن أركز بشكل متواضع على مدى سوء وضعي.’
أصبحت واقعًا.
البوابات. “القصص” المرعبة التي تجسد. كيانات لا يمكن وصفها … المهارات الخارقة التي يمتلكها الناس.
كنت على وشك أن أبحث عن أقرب جدار لأختبر متانته برأسي مرارًا وتكرارًا، أو ربما لأجرب إذا كان بإمكاني إحداث ضرر أكبر للجدار من الضرر الذي يمكن أن يحدثه الجدار لي، عندما حدث شيء غير متوقع على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخبار السيئة؟ الحبكة تتضمن الكثير من الموت والمعاناة، وأنت على الأرجح لست محصنًا ضد أي منها.
كنت لا أزال خائفًا حد النخاع .. كنت لا أزال مرتبكًا لدرجة الجنون.
“شوشش!” الشاشة الزرقاء أمامي بدأت ترتجف بعنف. الألوان تداخلت، والكلمات أصبحت ضبابية.
[مرحبا بك، آدم ليستر.]
‘ماذا بحق الجحيم الآن؟’ تساءلت بقلق متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل حتى شاشة حالتي لا تستطيع تحمل وجودي البائس وقررت أن تقدم استقالتها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخبار السيئة؟ الحبكة تتضمن الكثير من الموت والمعاناة، وأنت على الأرجح لست محصنًا ضد أي منها.
ثم، بأحرف حمراء دموية، كبيرة ووامضة، ظهرت كلمة واحدة تملأ الشاشة، كأنها تصرخ في وجهي !
“أرجوك، أرجوك كن بسيطا”، تمنيت سرًا. ثم، بالطبع، ظهرت شاشة تطلب كلمة مرور.
[ خ ..ط .. أ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظللت أحدق في تلك الكلمات، وعقلي يحاول يائسًا معالجة ما يراه. [مخطط المهندس السردي]. رتبة … EX؟
[ خ .. ط .. أ]
[ خ .. ط .. أ ]
لكن الآن … كان هناك شيء آخر يختلج في صدري، شيء صغير، ضئيل، ولكنه عنيد كصخرة. شرارة من فضول ملتوي … وربما، فقط ربما، لمحة من تصميم غبي.
‘إما أن تجد طريقة لاستخدام هذه “الهدية” بطريقة تجعل كل هؤلاء المقاتلين الأشداء ذوي الرتب العالية يبدون كالهواة أمام منطقك …”
[ إعادة معايرة النظام… تم اكتشاف شذوذ سردي ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ يرجى الانتظار … تكامل النظام معرض للخطر … محاولة الإصلاح جارية … ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطأ؟ إعادة معايرة؟ شذوذ سردي مكتشف؟ هل أنا “الشذوذ السردي”؟ هل هذا يعني أنني فيروس في نظامهم؟
‘هل سيقومون بحذفي كملف تالف؟’ قلبي بدأ يقرع طبول الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت رسالة الخطأ وإعادة المعايرة لبضع ثوانٍ أخرى بدت وكأنها أبدية، مصحوبة بصوت طنين إلكتروني حاد كان يخترق طبلة أذني ويجعل أسناني تصطك.
البوابات. “القصص” المرعبة التي تجسد. كيانات لا يمكن وصفها … المهارات الخارقة التي يمتلكها الناس.
‘كيف كانوا يفعلون ذلك؟ هل كان يتم التفكير تلقائيا عند التفكير فيه؟ أم كان هناك أمر صوتي؟’
ثم، بنفس السرعة التي بدأت بها الفوضى، توقفت.
نظرت إلى الشاشة مرة أخرى، وعيناي تجولان فوق الكلمات المألوفة بشكل مؤلم .. إذا كان هذا هو عالم الرواية، فهذا يعني أن كل شيء فيه حقيقي.
عادت الشاشة إلى الوضوح … ولكنها لم تكن كما كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ضحكة عادية. كانت ضحكة مجنونة، هستيرية، مليئة بسخرية سوداء لدرجة أنها جعلت حلقي يؤلمني وعضلات بطني تتقلص كأنها تتعرض لصعقة كهربائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قسم الإحصائيات الجسدية ورتبتي العامة ظلوا كما هم، بشكل محبط ومؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الرواية، معظم الناس يمتلكون “شاشة حالة” تظهر معلوماتهم الأساسية ومهاراتهم ..
ثم، كأن صاعقة من السخرية النقية ضربتني، أدركت المفارقة الكاملة.
‘لا معجزات سريعة هنا إذن. لا زلت ضعيفًا كقطة مبللة في عاصفة ثلجية، ولكن على الأقل لم يتم “حذفي”.’
لكن قسم المهارات … لقد تغير بشكل جذري.
“بالطبع هذا ما سأحصل عليه! مهارة EX … لأصبح أفضل ‘ناقد روائي’ في عالم على وشك أن يحولني إلى وجبة خفيفة لوحش من الدرجة C بسبب إحصائياتي القتالية التي لا تتجاوز إحصائيات دودة أرض مصابة بالأنيميا! ..”
السطر الذي كان يعرض مهارة [تركيز متواضع (F)] اختفى تمامًا، كأنه لم يكن موجودًا قط.
ضحكت حتى شعرت بالدموع الحارة تتجمع في زوايا عيني، مهددة بالانسكاب على وجنتي الشاحبتين.
وبدلاً منه، ظهر سطر جديد، مكتوب بأحرف ذهبية متوهجة، تشع بهالة غريبة بدت وكأنها تسخر من كل قوانين هذا العالم وكل رتبة F فيه.
“أرجوك، أرجوك كن بسيطا”، تمنيت سرًا. ثم، بالطبع، ظهرت شاشة تطلب كلمة مرور.
[المهارات]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ خ ..ط .. أ ]
[مخطط المهندس السردي (EX)]
[تحالف الأرض الموحد (UTA) يعلن عن بروتوكولات أمان جديدة للتعامل مع ‘التمزاقات السردية’ المزيد… ]
‘لا معجزات سريعة هنا إذن. لا زلت ضعيفًا كقطة مبللة في عاصفة ثلجية، ولكن على الأقل لم يتم “حذفي”.’
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
(ملاحظة: طبيعة هذه المهارة تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية.)
“وربما، فقط ربما، كلاهما.” دون إدراك كنت أتمتم بالفعل.
ظللت أحدق في تلك الكلمات، وعقلي يحاول يائسًا معالجة ما يراه. [مخطط المهندس السردي]. رتبة … EX؟
نظرت إلى وصف المهارة مرة أخرى، وقرأته ببطء، كلمة كلمة، محاولًا إجبار عقلي على الاستيعاب بدلاً من الهروب إلى حالة من النكران المريح.
استندت إلى ظهر الكرسي، وشعرت أن كل ذرة طاقة قد انسحبت من جسدي .. هذا أكثر من اللازم.
‘EX؟’ كررت الحرفين في ذهني كأنهما مزحة سيئة من كاتب كسول.
حدقت في تلك اللوحة الزرقاء النصف شفافة التي ظهرت من العدم أمامي، وقلبي يخفق في صدري كطائر محبوس يحاول كسر قضبان قفصه.
يا له من لقب فخم لمهارة وظيفتها الأساسية هي أن تمنحني مقعدًا فاخرًا في الصف الأمامي، مع نظارات ثلاثية الأبعاد، لمشاهدة كيف سأموت.
‘ماذا يعني EX بحق كل الحكام المنسين والشياطين المغمورة؟ في “سجلات أكاديمية الطليعة”، الرواية التي أصبحت سجني الخاص.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلى رتبة يمكن لأي بطل خارق – أو شرير يتمتع ببعض الطموح – أن يحلم بها كانت SSS+. لم يكن هناك شيء اسمه EX.
‘هل هذا خطأ آخر في النظام اللعين الذي يبدو أنه يحب الأخطاء؟ أم أنني مميز لدرجة أنني كسرت مقياسهم الغبي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكلمات “تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية”
“إظهار الحالة،” جربت مرة أخرى، بصوت أعلى قليلا هذه المرة، كأنني أتوقع من الحاسوب القديم أن يستجيب.
بدت وكأنها تؤكد جنون الموقف وتصرخ في وجهي ‘أنت حالة خاصة يا هذا، استمتع بفرادتك المعقدة!’
نظرت إلى وصف المهارة مرة أخرى، وقرأته ببطء، كلمة كلمة، محاولًا إجبار عقلي على الاستيعاب بدلاً من الهروب إلى حالة من النكران المريح.
كتبت [مدينة زينيث] في محرك البحث على عجل.
“تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي ‘سرد’ أو ‘قصة’ متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.”
‘إذن … إنها مهارة تحليلية بحتة؟’ بدأت الصورة تتضح، وكانت صورة ساخرة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت شاشة الحالة بتركيز إرادتي، وشعرت بدوار خفيف من شدة ما مررت به من مشاعر متضاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها تؤكد جنون الموقف وتصرخ في وجهي ‘أنت حالة خاصة يا هذا، استمتع بفرادتك المعقدة!’
‘ليست قتالية. ليست سحرًا يزيد من إحصائياتي الجسدية التي تجعلني أرغب في البكاء. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مجرد … القدرة على فهم القصص بشكل أفضل؟
ضغطت على [بحث].
تقدمت نحو ذلك الصندوق المعدني الرمادي كأنه آخر قشة بها يتعلق، غريق في بحر من العبث.
كأنني ناقد أدبي حصل على ترقية مفاجئة إلى رتبة حاكم، لكنه لا يزال يرتدي بيجامة النوم.
“إما أن آدم ليستر كان مينيماليا بشكل مرضي، أو أنه لم يكن لديه الكثير ليفعله على هذا الشيء”. نقرت نقرا دوبلا على أيقونة المتصفح بلهفة تكاد تكون مؤلمة.
[نجاح باهر أكادمية الطليعة: فريق من السنة الثانية يختم ‘قصة رعب المستنقع’ من الدرجة B بشكل مبهر.]
ثم، كأن صاعقة من السخرية النقية ضربتني، أدركت المفارقة الكاملة.
في عالم “سجلات أكاديمية الطليعة”.
رتبة EX .. مهارة لم يسمع بها أحد من قبل، مهارة تتجاوز كل ما هو معروف … وهي مهارة لدراسة الأدب في عالم حيث الأدب يحاول أكلك حيًا، بينما إحصائياتي الجسدية ورتبتي العامة تصرخ “فريسة سهلة، تعالوا التهموني!”.
“كياهاهاها !” انفجرت ضاحكًا.
حدقت في تلك اللوحة الزرقاء النصف شفافة التي ظهرت من العدم أمامي، وقلبي يخفق في صدري كطائر محبوس يحاول كسر قضبان قفصه.
لم تكن ضحكة عادية. كانت ضحكة مجنونة، هستيرية، مليئة بسخرية سوداء لدرجة أنها جعلت حلقي يؤلمني وعضلات بطني تتقلص كأنها تتعرض لصعقة كهربائية.
ضحكت حتى شعرت بالدموع الحارة تتجمع في زوايا عيني، مهددة بالانسكاب على وجنتي الشاحبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت على عبثية الأمر، على سخرية الوضع، على هذه النكتة التي أصبحت حياتي الجديدة، والتي يبدو أنني الشخص الوحيد الذي فهم المغزى منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت شاشة الحالة بتركيز إرادتي، وشعرت بدوار خفيف من شدة ما مررت به من مشاعر متضاربة.
ثم، تحت الإحصائيات، كانت مهارة [تركيز متواضع (F)].
“بالطبع!” صرخت نحو السقف الفارغ، والضحك لا يزال يقطع أنفاسي ويجعل جسدي يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***************************
“بالطبع هذا ما سأحصل عليه! مهارة EX … لأصبح أفضل ‘ناقد روائي’ في عالم على وشك أن يحولني إلى وجبة خفيفة لوحش من الدرجة C بسبب إحصائياتي القتالية التي لا تتجاوز إحصائيات دودة أرض مصابة بالأنيميا! ..”
“هذا … هذا أروع وأغبى وأكثر شيء منطقي بشكل مقرف سمعته في حياتي القصيرة والمأساوية الجديدة!”
***************************
‘المهندس السردي’.
ناطحات سحاب الملتئة تخترق السماء، مركبات انسيابية تحلق بينها، وحدائق معلقة تبدو وكأنها تتحدى الجاذبية.
يا له من لقب فخم لمهارة وظيفتها الأساسية هي أن تمنحني مقعدًا فاخرًا في الصف الأمامي، مع نظارات ثلاثية الأبعاد، لمشاهدة كيف سأموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى شاشة الحالة مرة أخرى، إلى تلك الكلمات الذهبية اللامعة. [مخطط المهندس السردي (EX)].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوابات .. قصص الرعب .. مستكتفي .. UTA … مهارات.
وخلفها، تلك الرتبة F- والإحصائيات الجسدية البائسة التي لم تتغير قيد أنملة، كأنها تصر على تذكيري بمدى تفاهتي الجسدية.
‘حسنًا يا آدم ليستر’، فكرت، ومسحة من التحدي اليائس بدأت تتسلل إلى سخريتي المتأججة، كشعلة صغيرة عنيدة في عاصفة ثلجية.
[تحالف الأرض الموحد (UTA) يعلن عن بروتوكولات أمان جديدة للتعامل مع ‘التمزاقات السردية’ المزيد… ]
التحمل: [F-]
‘يبدو أن الكون قرر أن يمنحك دورًا فريدًا بشكل استثنائي في هذه المسرحية الدموية السخيفة.’
“تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي ‘سرد’ أو ‘قصة’ متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.”
‘إما أن تجد طريقة لاستخدام هذه “الهدية” بطريقة تجعل كل هؤلاء المقاتلين الأشداء ذوي الرتب العالية يبدون كالهواة أمام منطقك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أو أنك ستصبح بالفعل أطرف حاشية سفلية، وأكثرها سخرية، في تاريخ سجلات أكاديمية الطليعة.
“وربما، فقط ربما، كلاهما.” دون إدراك كنت أتمتم بالفعل.
أغلقت شاشة الحالة بتركيز إرادتي، وشعرت بدوار خفيف من شدة ما مررت به من مشاعر متضاربة.
ظللت أحدق في تلك الكلمات، وعقلي يحاول يائسًا معالجة ما يراه. [مخطط المهندس السردي]. رتبة … EX؟
الغرفة بدت فجأة أكثر هدوءًا، والضوء البارد أقل عدائية، كأن العالم نفسه قد حبس أنفاسه ليرى ما سأفعله بعد ذلك.
نظرت إلى الشاشة مرة أخرى، وعيناي تجولان فوق الكلمات المألوفة بشكل مؤلم .. إذا كان هذا هو عالم الرواية، فهذا يعني أن كل شيء فيه حقيقي.
كنت لا أزال خائفًا حد النخاع .. كنت لا أزال مرتبكًا لدرجة الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلى رتبة يمكن لأي بطل خارق – أو شرير يتمتع ببعض الطموح – أن يحلم بها كانت SSS+. لم يكن هناك شيء اسمه EX.
لكن الآن … كان هناك شيء آخر يختلج في صدري، شيء صغير، ضئيل، ولكنه عنيد كصخرة. شرارة من فضول ملتوي … وربما، فقط ربما، لمحة من تصميم غبي.
[تحالف الأرض الموحد (UTA) يعلن عن بروتوكولات أمان جديدة للتعامل مع ‘التمزاقات السردية’ المزيد… ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهارة EX. ورتبة F-. في عالم من القصص التي أصبحت حقيقة.
“هذا سيكون جحيمًا ممتعًا.”، همست لنفسي، وابتسامة ساخرة ونحيفة، كجرح جديد، ارتسمت على شفتي الشاحبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أن تلقى في عالم خيالي، ليس كالبطل الذي سيغير كل شيء، ولا حتى الشخصية الجانبية لها دور ما.
جحيم ممتع بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهارات]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات