لقد قام بتطهير نصف القائمة، و لذلك كان واثق وفخور بحقيقة أن القوى الرجعية لا تستطيع اتخاذ خطوة، حتى لو تحولت البلاد إلى وضع الحرب.
كانت أشبه بفاكهة ناضجة أكثر من كونها خضراء، وكانت خارج نطاق اهتماماته قليلاً. لكنها كانت قريبة جداً. و لم يكن الأمر كما لو أنها لم تثير شيئاً في داخله. ولكن وبسبب كونها شبه مثالية ، كانت عيوبها واضحة.
لم يكن ليسمح لأي شخص بتحدي أسس الاتحاد، سواء كان ذلك الطبقة الرجعية التي تخطط للتخريب أو الفصيل المناهض للمؤسسة. وبما أن المعسكرات كانت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من العمل، فبإمكانه ببساطة إرسالهم للجنود الإمبراطوريين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عظيم ، كل شيء يسير بسلاسة ، لذلك يجب علي … آه ، ولكن بين الحين والآخر ، ليس الأمر سيئ للغاية …”
“نجاح باهر ، نائب القائد سيدفع؟ نتطلع إلى ذلك!”
في هذه اللحظة ، وبينما بدأت الحرب للتو على الخطوط الأمامية ، لاحظ … بسبب ارتعاش طفيف… أنه كان يشعر بأنه مكبوت بشكل غير عادي. و لم يستطع قمع الرغبة في التنفيس عن كبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت ستستضيف كليهما ، فلا تنساني!”
بمجرد أن يحدث له ذلك ، لم يتردد في التصرف بناءً علي دوافعه.
كاد يصرخ رغماً عنه دون الاهتمام بمظهره.
“إنه أنا. نعم، أحضر سيارتي”.
“ماذا—?!”
كل ما تبقى له فعله هو انتظار التقارير من المفوضين السياسيين على الخطوط الأمامية. وسيستغرق ذلك بعض الوقت. و الانتظار أغضبه – لم يكن لديه الصبر.
“ماذا—?!”
إذا لم يستطع تحمل ذلك ، أصبح من الضروري الحصول على القليل من الراحة لنفسه.
“الجيش الإمبراطوري؟! ماذا؟! هذا مستحيل!”
لم يكن اليوم يوم سيئ للتجول في المدينة بحثاً عن اكتشاف جديد. الرجال العظماء لديهم ولع كبير بالملذات الحسية – أليس هذا ما يقولونه؟
“تأكد من التعامل مع هذا بحلول الوقت الذي أعود فيه. و انتبه بشكل خاص لتطهير أي شخص كان على اتصال مع الإمبرياليين”.
“تأكد من التعامل مع هذا بحلول الوقت الذي أعود فيه. و انتبه بشكل خاص لتطهير أي شخص كان على اتصال مع الإمبرياليين”.
’إذا لم يتم اعتراضنا، يمكنني أن أعيش حلمي في تطهير موسكفا.’
تماماً بهذه البساطة. و بما أنه رجل عظيم، فلا عجب أنه كان لديه ولع كبير بالملذات الحسية. و كان لوريا من النوع الذي لم يتردد في إعطاء الأولوية لملذاته.
كان يبحث عن زهرة لقطفها ، ولكن بعد أن رأى شكل متحلل من ذوقه المثالي ، لم تبدوا أي منهن كافية بالنسبة له. من الخلف ، قد يبدون لطاف ، ولكن عندما اقترب ، كان هناك دائماً شيء مفقود.
ترك بقية العمل لمرؤوسيه ، وطلب منهم القيام ببحث شامل على أي شخص مرتبط بالإمبراطورية. ثم ركب سيارته. وأعطى السائق ، الذي كان على دراية بالتفاصيل ، تعليمات موجزة.
” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.
“أود أن أذهب في رحلة بالسيارة. فقط المعتاد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’اترأى؟’ تبتسم تانيا للكابتن وايس، الذي سبق و رفض خطة ضرب موسكفا. رداً على عبقرية قائدته ’أخبرتك!’ عرف وايس أنه هزم ورفع العلم الأبيض.
لذلك تقدمت السيارة على مهل نحو وسط موسكفا ، وأحيانا تقاطعهم نقطة تفتيش أو قاعدة دفاع جوي. لكنه لم يستطع حقاً أن يشكو من العوائق التي تحول دون متعته ، لأنه هو الذي رتب نقاط التفتيش وأمر الجيش ببناء قواعد الدفاع الجوي.
“من 02 لجميع الوحدات. اهدأو قليلاً يا رفاق!”
لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. وحتى لو تم ايقافه قليلاً بين الحين والآخر، فإن بعض الحراس كانوا من المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية. و بمجرد أن لاحظوا أنه كان في سيارة رسمية تحمل رقم لوحة ترخيص خاص ، فتحوا الطريق أمامه.
إن إسقاط هذا التمثال البرونزي لجوزيف هو حلم رأسمالي آخر.
طلب من السائق أن يأخذه إلى جزء من المدينة به الكثير من الطلاب وبدأ يراقبهم كوحش يصطاد فريسته. لنرى…
في مثل هذه الأوقات ، فالطريقة التي يمزح بها الملازمان الأول سيريبرياكوف وغرانتز لم تعرف الخوف. إنها رحلة مبهجة ومتناغمة فوق أراضي العدو. لدرجة انها تكاد تتوهم أن السماء حرة ، على عكس الأرض الموبوءة بالشيوعيين.
لقد كان مشغول جداً في الآونة الأخيرة لدرجة أنه لم يمتع نفسه بهذه الطريقة منذ بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يكون التحليق فوق عاصمة احد الأمم بهذه البساطة و دون مقابلة دفاع جوي ، ناهيك عن قوات الاعتراض ، مستحيل.
’أنا حقا لم يعد لدي صبر…’ ابتسم بسخرية لنفسه. ومع ذلك ، فلهذا السبب كان يحدق بشهوة بتلميذات المدارس باحثاً عن واحدة تناسب ذوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً.” تانيا تبتسم بتسامح.
“ماذا عن تلك؟ … مم، ليس جداً”. تنهد.
” من01 لجميع الوحدات! لا بأس من التطلع إلى عرض 02 اللطيف ، ولكن العمل قبل الاحتفال. شكلوا على الفور ضربة مضادة للأرض. أكرر، شكلوا على الفور ضربة مضادة للأرض”.
للحظة ، بدت مؤخرة فتاة واحدة جيدة ، ولكن عندما ألقى نظرة فاحصة ، لم تكن ما يسعى إليه.
تردد هذا السؤال برأس لوريا. ولكن في اللحظة التالية ، لم تترك حركات البقع الشبيهة بالسحرة أمام عينيه مجالا للشك.
كانت هذه مشكلة ذوق. لو كانت الفتاة أصغر سناً، لكانت من نوعه. لكن و لسوء الحظ ، كانت ناضجة للغاية بالنسبة لذوقه.
“نجاح باهر ، نائب القائد سيدفع؟ نتطلع إلى ذلك!”
كانت أشبه بفاكهة ناضجة أكثر من كونها خضراء، وكانت خارج نطاق اهتماماته قليلاً. لكنها كانت قريبة جداً. و لم يكن الأمر كما لو أنها لم تثير شيئاً في داخله. ولكن وبسبب كونها شبه مثالية ، كانت عيوبها واضحة.
’إذا لم يتم اعتراضنا، يمكنني أن أعيش حلمي في تطهير موسكفا.’
“ليس تماماً … لو عثرت عليها في وقت مبكر قليلاً ، لكانت لذيذة “.
“حسنا، أيها القوات. انطلقوا!”
قبل أن يعرف ذلك ، بدأ يأسف لسخافة القدر. هذا الجمال ، هذا الارتفاع – لو انه قابلها قبل بضع سنوات لارادها بالتأكيد. كان لينتزعها من الشارع. لكن وبحقيقة أنها جميلة جداً ، شعر أنه قد يتمكن من تذوقها على الرغم من أن نضجها الجزئي المحرج يقلل في الواقع من رغبته – ’يا لها من مأساة.’
لذلك لم يكن هؤلاء سحرة من الاتحاد. و في هذه الحالة، و من خلال عملية حذف الخيارات البسيطة، اصبحت هوياتهم واضحة: إنهم أعداء. إنهم من جيش دولة معادية… بعد هذا الإدراك ، صرخ هذه المرة حقاً:
“ما الخطأ؟”
“ما الخطأ؟”
“آه ، ليسوا هم. استمر في القيادة”.
“أود أن أذهب في رحلة بالسيارة. فقط المعتاد”.
هذا ما اراده لوريا ، بينما كان يحدق في الفتيات اللواتي يسيرن في الشارع ، ليفقد الاهتمام.
ومع ذلك ، وجب على تانيا أن تكسر ابتسامتها. لقد نجحوا في غارة اختراق بعيدة المدى مع بالكاد أي استعداد. و طالما كان من السهل جداً الدخول ، فالدفاع الجوي للاتحاد لا قيمة له.
كان يبحث عن زهرة لقطفها ، ولكن بعد أن رأى شكل متحلل من ذوقه المثالي ، لم تبدوا أي منهن كافية بالنسبة له. من الخلف ، قد يبدون لطاف ، ولكن عندما اقترب ، كان هناك دائماً شيء مفقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتمتم تانيا لنفسها ثم تخبر القوات أنهم سيقومون ببعض التدمير الفعال.
’هل يجب أن أبحث في مكان آخر؟’ وبينما كان يحاول التفكير في طريقة لتحسين مزاجه حدث ذلك.
في مزاج رائع – مبتسمة – تنظر تانيا إلى شوارع موسكفا وهم على وشك تحيتها كممثلين للجيش الإمبراطوري. وبينما تلقي نظرة جيدة، تلاحظ التماثيل البرونزية المزعجة في “المطار الدولي الأكثر تحضراً في العالم”.
بعد التحديق في الأرض لفترة طويلة – آه ، رجل – نظر إلى الأعلى ولاحظ بقع داكنة معلقة في السماء الغربية. وبينما كان يفكر في البقع الغريبة تلك ، أدرك أنهم يرتدون ملابس مموهة ، وبالتأكيد لم تبدوا كريش أي طائر.
كاد يصرخ رغماً عنه دون الاهتمام بمظهره.
“إيه؟ من هم الأغبياء هؤلاء؟”
عادةً… لا أستطيع أن أقول إن الأمور ليست معقدة بسبب اندلاع الحرب.
وقد أُعلنت موسكفا بأكملها منطقة حظر جوي. لم يكن من المفترض أن يكون أحد في الجو مالم يكن عرض عسكري أو احتفال.
هذه أجواء واعدة للثرثرة في مكان العمل. إن المكافأة بشكل غير متوقع بالكحول حسنت من معنويات غرانتز والضباط الآخرين ، مما عزز روح العمل الجماعي لجميع الكتيبة ؛ يمكننا أن نتوجه للعمل متضامنين.
بطبيعة الحال ، فهذا انتهاك صارخ للقواعد.
” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.
أللعنة! مع عيون تمتلئ بنية قتل كافية لقتل شخص ما بتحديقة ، تعهد بمعاقبة الحمقى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الوحدة الثانية ، إذا استطعتم فدمروا تلك التماثيل البرونزية والمومياوات في الساحة.”
’هذا هو السبب في أنني لا أستطيع الوثوق بالقوات الجوية أو السحرة. لقد أرسلت الكثير إلى معسكرات الاعتقال، وما زالوا لم يتعلموا!’ بعد أن خطرت له الفكرة ، تسائل عقل لوريا الماكر عن شيء ما.
“من 02 لجميع الوحدات. اهدأو قليلاً يا رفاق!”
السحرة؟
في هذه الحالة.
لم يكن ينبغي أن يكون هناك أي سحرة متبقين في المنطقة.
هذا ما اراده لوريا ، بينما كان يحدق في الفتيات اللواتي يسيرن في الشارع ، ليفقد الاهتمام.
هو نفسه قد قاد عملية التفتيش – ليس عن السحرة ولكن علي السحرة. كان ينبغي أن يكون من المستحيل جسدياً على أي سحرة أن يكونوا موجودين لكسر القواعد.
في مزاج رائع – مبتسمة – تنظر تانيا إلى شوارع موسكفا وهم على وشك تحيتها كممثلين للجيش الإمبراطوري. وبينما تلقي نظرة جيدة، تلاحظ التماثيل البرونزية المزعجة في “المطار الدولي الأكثر تحضراً في العالم”.
لم يكن من الممكن أن يكون هناك أي سحرة متبقين.
“من الجنية 01 لجميع الوحدات.”
“ماذا—?!”
لذلك تقدمت السيارة على مهل نحو وسط موسكفا ، وأحيانا تقاطعهم نقطة تفتيش أو قاعدة دفاع جوي. لكنه لم يستطع حقاً أن يشكو من العوائق التي تحول دون متعته ، لأنه هو الذي رتب نقاط التفتيش وأمر الجيش ببناء قواعد الدفاع الجوي.
فعلاً…
بطبيعة الحال ، فهذا انتهاك صارخ للقواعد.
كاد يصرخ رغماً عنه دون الاهتمام بمظهره.
بمجرد أن يحدث له ذلك ، لم يتردد في التصرف بناءً علي دوافعه.
… ما الذي يجري بحق الجحيم؟
هذا هو بالتأكيد حدث من شأنه أن يثير إعجاب المتشددين المناهضين للشيوعية ويجعلهم يتمنون لو كانوا هنا.
تردد هذا السؤال برأس لوريا. ولكن في اللحظة التالية ، لم تترك حركات البقع الشبيهة بالسحرة أمام عينيه مجالا للشك.
“تبدو كفرصة جيدة ، لذا يرجى حسابي أيضاً.”
اتخذ السحرة بهدوء تشكيل ضربة مضادة للأرض. و حتى من الأرض ، كان بإمكانه معرفة أنها مناورة رائعة. لم يكن هناك عضو في غير مكانه. و كان بإمكانه حتى أن يصف موقفهم بالمسترخي.
في مثل هذه الأوقات ، فالطريقة التي يمزح بها الملازمان الأول سيريبرياكوف وغرانتز لم تعرف الخوف. إنها رحلة مبهجة ومتناغمة فوق أراضي العدو. لدرجة انها تكاد تتوهم أن السماء حرة ، على عكس الأرض الموبوءة بالشيوعيين.
وقد عرف لوريا أن سحرة جيش الاتحاد لا يستطيعون القيام بمثل هذه المناورة المنظمة جيداً.
” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.
بالطبع كان يعرف. فهو الذي طهرهم ودمرهم بالكامل.
اتخذ السحرة بهدوء تشكيل ضربة مضادة للأرض. و حتى من الأرض ، كان بإمكانه معرفة أنها مناورة رائعة. لم يكن هناك عضو في غير مكانه. و كان بإمكانه حتى أن يصف موقفهم بالمسترخي.
لقد فعل ذلك للدرجة التي جعلت من مؤسسة السحرة لا تمتلك القدرة على معارضة الحزب مرة أخرى. و لم يتبقي سوى عدد قليل من الرجعيين في الجيش الاتحادي، وكانوا قد سقطوا حتى الآن لدرجة أن الناس أعطوهم الكتف البارد(تجاهلوهم). لم تكن هناك وحدات متبقية يمكنها القيام بهذه المناورات ، ولو كانت هناك ، لأرسلهم إلى سيلدبيريا لقتلهم على يد أكيتسوشيما دومينيون في الصراع الحدودي.
’أنا حقا لم يعد لدي صبر…’ ابتسم بسخرية لنفسه. ومع ذلك ، فلهذا السبب كان يحدق بشهوة بتلميذات المدارس باحثاً عن واحدة تناسب ذوقه.
لذلك لم يكن هؤلاء سحرة من الاتحاد. و في هذه الحالة، و من خلال عملية حذف الخيارات البسيطة، اصبحت هوياتهم واضحة: إنهم أعداء. إنهم من جيش دولة معادية… بعد هذا الإدراك ، صرخ هذه المرة حقاً:
لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. وحتى لو تم ايقافه قليلاً بين الحين والآخر، فإن بعض الحراس كانوا من المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية. و بمجرد أن لاحظوا أنه كان في سيارة رسمية تحمل رقم لوحة ترخيص خاص ، فتحوا الطريق أمامه.
“الجيش الإمبراطوري؟! ماذا؟! هذا مستحيل!”
بعد التحديق في الأرض لفترة طويلة – آه ، رجل – نظر إلى الأعلى ولاحظ بقع داكنة معلقة في السماء الغربية. وبينما كان يفكر في البقع الغريبة تلك ، أدرك أنهم يرتدون ملابس مموهة ، وبالتأكيد لم تبدوا كريش أي طائر.
“من الجنية 01 لجميع الوحدات.”
16 مارس ، السنة الموحدة 1926 ، فوق عاصمة الاتحاد موسكفا
“الوحدة الرابعة، هاجموا الكرملين. لا تتراجعوا. وتسببوا بأكبر قدر ممكن من الضرر”.
عند الوصول إلى السماء فوق عاصمة الاتحاد موسكفا ، ادركت قائدة كتيبة السحرة الجويين 203 ، الرائد تانيا فون ديغوريشاف ، أنها فازت برهانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً.” تانيا تبتسم بتسامح.
في مزاج رائع – مبتسمة – تنظر تانيا إلى شوارع موسكفا وهم على وشك تحيتها كممثلين للجيش الإمبراطوري. وبينما تلقي نظرة جيدة، تلاحظ التماثيل البرونزية المزعجة في “المطار الدولي الأكثر تحضراً في العالم”.
عندما انتشرت الوحدات وتشكلت ، بدأنا أخيراً في أستقبال الهجمات المضادة للطيران.
لا يمكن بناء قصر الشعب الشاهق بدون أكوام من الضحايا. النجوم الحمراء المتلألئة هي ذوق سيء حقا.
لم يكن ينبغي أن يكون هناك أي سحرة متبقين في المنطقة.
“حسناً.” تانيا تبتسم بتسامح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، لذلك لديهم مواقع دفاع جوي.”
لم أتوقع الكثير من المنطق من الشيوعيين من البداية، ولست من النوع الذي ينزعج بشكل خاص من شكل أهدافه.
“أود أن أذهب في رحلة بالسيارة. فقط المعتاد”.
إذا كان هناك شيء واحد أنا مؤمنة به ، فهو أن “الشيوعي الميت هو شيوعي جيد”.
عند الوصول إلى السماء فوق عاصمة الاتحاد موسكفا ، ادركت قائدة كتيبة السحرة الجويين 203 ، الرائد تانيا فون ديغوريشاف ، أنها فازت برهانها.
إذا لم تمنع الاتفاقيات الدولية تانيا من قصف العاصمة الشيوعية ، لكان هذا أمر مرضي للغاية.
في مزاج رائع – مبتسمة – تنظر تانيا إلى شوارع موسكفا وهم على وشك تحيتها كممثلين للجيش الإمبراطوري. وبينما تلقي نظرة جيدة، تلاحظ التماثيل البرونزية المزعجة في “المطار الدولي الأكثر تحضراً في العالم”.
“من الجنية 01 لجميع الوحدات.”
“ماذا—?!”
عادة ما يكون التحليق فوق عاصمة احد الأمم بهذه البساطة و دون مقابلة دفاع جوي ، ناهيك عن قوات الاعتراض ، مستحيل.
“حسنا، أيها القوات. انطلقوا!”
عادةً… لا أستطيع أن أقول إن الأمور ليست معقدة بسبب اندلاع الحرب.
بطبيعة الحال ، فهذا انتهاك صارخ للقواعد.
ومع ذلك ، وجب على تانيا أن تكسر ابتسامتها. لقد نجحوا في غارة اختراق بعيدة المدى مع بالكاد أي استعداد. و طالما كان من السهل جداً الدخول ، فالدفاع الجوي للاتحاد لا قيمة له.
عادةً… لا أستطيع أن أقول إن الأمور ليست معقدة بسبب اندلاع الحرب.
“لقد ربحت هذا الرهان ، هاه؟ اخبرتك حتى طفل جامعي يمكنه أن يكسر هذا الدفاع، أليس كذلك؟”
” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.
“من 02 إلى 01. انتي محقة”.
’هذا هو السبب في أنني لا أستطيع الوثوق بالقوات الجوية أو السحرة. لقد أرسلت الكثير إلى معسكرات الاعتقال، وما زالوا لم يتعلموا!’ بعد أن خطرت له الفكرة ، تسائل عقل لوريا الماكر عن شيء ما.
’اترأى؟’ تبتسم تانيا للكابتن وايس، الذي سبق و رفض خطة ضرب موسكفا. رداً على عبقرية قائدته ’أخبرتك!’ عرف وايس أنه هزم ورفع العلم الأبيض.
عند الوصول إلى وجهتهم ، كانت قوتهم القتالية أقرب بكثير إلى المعتاد مما أشارت إليه أفضل تقديراتها. لذلك يجب أن يكون لديهم ما يكفي من الطاقة للانسحاب حتى لو ذهبوا حقاً إلى المدينة بدلا من مجرد تنفيذ تكتيك الكر والفر. وبهذا المعدل، ربما يمكنهم الهروب شمالًا إلى أراضي تحالف الوفاق السابقة الخاضعة لسيطرة الجيش الإمبراطوري.
“أنا أقدر قبولك بروح رياضية للحقيقة ، لكن هذا لا يعني أنك ستحصل على أي رحمة. على هذا النحو ، القوات ، عندما نعود إلى القاعدة ، فجميع زجاجات 02 المفضلة ملككم لتشربوها!”
“ليس تماماً … لو عثرت عليها في وقت مبكر قليلاً ، لكانت لذيذة “.
“نجاح باهر ، نائب القائد سيدفع؟ نتطلع إلى ذلك!”
“أنا أقدر قبولك بروح رياضية للحقيقة ، لكن هذا لا يعني أنك ستحصل على أي رحمة. على هذا النحو ، القوات ، عندما نعود إلى القاعدة ، فجميع زجاجات 02 المفضلة ملككم لتشربوها!”
“تبدو كفرصة جيدة ، لذا يرجى حسابي أيضاً.”
هذا هو بالتأكيد حدث من شأنه أن يثير إعجاب المتشددين المناهضين للشيوعية ويجعلهم يتمنون لو كانوا هنا.
في مثل هذه الأوقات ، فالطريقة التي يمزح بها الملازمان الأول سيريبرياكوف وغرانتز لم تعرف الخوف. إنها رحلة مبهجة ومتناغمة فوق أراضي العدو. لدرجة انها تكاد تتوهم أن السماء حرة ، على عكس الأرض الموبوءة بالشيوعيين.
هذا هو بالتأكيد حدث من شأنه أن يثير إعجاب المتشددين المناهضين للشيوعية ويجعلهم يتمنون لو كانوا هنا.
“إذا كنت ستستضيف كليهما ، فلا تنساني!”
لم أتوقع الكثير من المنطق من الشيوعيين من البداية، ولست من النوع الذي ينزعج بشكل خاص من شكل أهدافه.
“وسنشرب ايضاً! هذه هي أكبر مهمة لنا منذ تلك التي كانت على الشاطئ في الصيف الماضي. ضد الكحول ، لن تقبض أتراجع هذه المرة أبداً – ولا حتى خطوة واحدة! ”
في مثل هذه الأوقات ، فالطريقة التي يمزح بها الملازمان الأول سيريبرياكوف وغرانتز لم تعرف الخوف. إنها رحلة مبهجة ومتناغمة فوق أراضي العدو. لدرجة انها تكاد تتوهم أن السماء حرة ، على عكس الأرض الموبوءة بالشيوعيين.
“من 02 لجميع الوحدات. اهدأو قليلاً يا رفاق!”
’لا أعتقد أن الكثير من التماثيل بهذه الأهمية قد هدمت في عالمي … ولكن لا توجد قاعدة تقول إنني لا أستطيع هدمها هنا. على العكس من ذلك ، إنها فرصة عظيمة. سنغتنم هذه الفرصة لنكون أول من يقوم بهذا الانجاز التاريخي المتمثل في تدمير الآثار الشيوعية.’ بدأت تانيا تضحك من الداخل.
هذه أجواء واعدة للثرثرة في مكان العمل. إن المكافأة بشكل غير متوقع بالكحول حسنت من معنويات غرانتز والضباط الآخرين ، مما عزز روح العمل الجماعي لجميع الكتيبة ؛ يمكننا أن نتوجه للعمل متضامنين.
قبل أن يعرف ذلك ، بدأ يأسف لسخافة القدر. هذا الجمال ، هذا الارتفاع – لو انه قابلها قبل بضع سنوات لارادها بالتأكيد. كان لينتزعها من الشارع. لكن وبحقيقة أنها جميلة جداً ، شعر أنه قد يتمكن من تذوقها على الرغم من أن نضجها الجزئي المحرج يقلل في الواقع من رغبته – ’يا لها من مأساة.’
في هذه الحالة.
عند الوصول إلى السماء فوق عاصمة الاتحاد موسكفا ، ادركت قائدة كتيبة السحرة الجويين 203 ، الرائد تانيا فون ديغوريشاف ، أنها فازت برهانها.
’يمكننا القيام بذلك.’ تبتسم تانيا وتفكر في مدى موثوقية قواتها ، وتبقى مسترخية بشكل مناسب ولكنها لا تخفض حذرها أثناء طيرانها. ثم تردد الأوامر.
كانت أشبه بفاكهة ناضجة أكثر من كونها خضراء، وكانت خارج نطاق اهتماماته قليلاً. لكنها كانت قريبة جداً. و لم يكن الأمر كما لو أنها لم تثير شيئاً في داخله. ولكن وبسبب كونها شبه مثالية ، كانت عيوبها واضحة.
” من01 لجميع الوحدات! لا بأس من التطلع إلى عرض 02 اللطيف ، ولكن العمل قبل الاحتفال. شكلوا على الفور ضربة مضادة للأرض. أكرر، شكلوا على الفور ضربة مضادة للأرض”.
ترك بقية العمل لمرؤوسيه ، وطلب منهم القيام ببحث شامل على أي شخص مرتبط بالإمبراطورية. ثم ركب سيارته. وأعطى السائق ، الذي كان على دراية بالتفاصيل ، تعليمات موجزة.
نظموت أنفسهم على الفور في تشكيل القتال. بدت تحركات كتيبة السحرة الجويين 203 رائعة. حيث حافظوا على مسافة مناسبة من بعضهم البعض بينما بدأوا في التقدم نحو وسط موسكفا.
لذلك تقدمت السيارة على مهل نحو وسط موسكفا ، وأحيانا تقاطعهم نقطة تفتيش أو قاعدة دفاع جوي. لكنه لم يستطع حقاً أن يشكو من العوائق التي تحول دون متعته ، لأنه هو الذي رتب نقاط التفتيش وأمر الجيش ببناء قواعد الدفاع الجوي.
هذا هو الوقت الذي شعرت فيه تانيا أنه ربما يمكنهم اخذ خطوة أخرى إلى الأمام. حتى الآن ، كانت العقبات الوحيدة التي واجهوها في السماء هي الطيور أو الطقس. و على الرغم من الرحلة الطويلة ، فسحرتها لم يكونوا منهكين بشكل رهيب. بل كانت لديهم طاقة فائضة.
16 مارس ، السنة الموحدة 1926 ، فوق عاصمة الاتحاد موسكفا
عند الوصول إلى وجهتهم ، كانت قوتهم القتالية أقرب بكثير إلى المعتاد مما أشارت إليه أفضل تقديراتها. لذلك يجب أن يكون لديهم ما يكفي من الطاقة للانسحاب حتى لو ذهبوا حقاً إلى المدينة بدلا من مجرد تنفيذ تكتيك الكر والفر. وبهذا المعدل، ربما يمكنهم الهروب شمالًا إلى أراضي تحالف الوفاق السابقة الخاضعة لسيطرة الجيش الإمبراطوري.
لم يكن اليوم يوم سيئ للتجول في المدينة بحثاً عن اكتشاف جديد. الرجال العظماء لديهم ولع كبير بالملذات الحسية – أليس هذا ما يقولونه؟
تتمتم تانيا لنفسها ثم تخبر القوات أنهم سيقومون ببعض التدمير الفعال.
’على ما يبدو ، كان لدى الجيش الأمريكي قاعدة ضد قصف القصر الإمبراطوري ، لكن نحن؟؟ ليس لدينا أي قيود كهذه. فماذا لو لم يسمح الجيش الألماني بقصف العائلة المالكة البريطانية؟ هذا لا علاقة له بي.
كانت الخطة الأصلية هي إجراء تحليق على الأكثر ، وهو مجرد تظاهر. على وجه التحديد ، كانوا سيأخذون صفحة من كتيب جون بول ويطيرون في دوائر فوق عاصمة العدو.
اتخذ السحرة بهدوء تشكيل ضربة مضادة للأرض. و حتى من الأرض ، كان بإمكانه معرفة أنها مناورة رائعة. لم يكن هناك عضو في غير مكانه. و كان بإمكانه حتى أن يصف موقفهم بالمسترخي.
’نحن نواجه الشيوعيين ، لذلك لن يكون هناك شيء أفضل من دق بعض الأوتاد بكبريائهم’, أو بالأحرى ، كانت تانيا تفكر في ذلك كهدفها. ولكن الان ، تم منحها خيارات أكثر من هذا الأداء البسيط.
بالطبع كان يعرف. فهو الذي طهرهم ودمرهم بالكامل.
“أنا أراجع الخطة. الوحدة الأولى، أنتم معي. سأقوم بتفجير النجوم الحمراء على قصر الشعب الكبير المزعجة. أما بقيتكم، فهاجموا أي مرافق حكومية يمكنكم العثور عليها”.
“من 02 إلى 01. انتي محقة”.
’إذا لم يتم اعتراضنا، يمكنني أن أعيش حلمي في تطهير موسكفا.’
لقد فعل ذلك للدرجة التي جعلت من مؤسسة السحرة لا تمتلك القدرة على معارضة الحزب مرة أخرى. و لم يتبقي سوى عدد قليل من الرجعيين في الجيش الاتحادي، وكانوا قد سقطوا حتى الآن لدرجة أن الناس أعطوهم الكتف البارد(تجاهلوهم). لم تكن هناك وحدات متبقية يمكنها القيام بهذه المناورات ، ولو كانت هناك ، لأرسلهم إلى سيلدبيريا لقتلهم على يد أكيتسوشيما دومينيون في الصراع الحدودي.
” الوحدة الثانية ، إذا استطعتم فدمروا تلك التماثيل البرونزية والمومياوات في الساحة.”
لم يكن ليسمح لأي شخص بتحدي أسس الاتحاد، سواء كان ذلك الطبقة الرجعية التي تخطط للتخريب أو الفصيل المناهض للمؤسسة. وبما أن المعسكرات كانت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من العمل، فبإمكانه ببساطة إرسالهم للجنود الإمبراطوريين.
إن إسقاط هذا التمثال البرونزي لجوزيف هو حلم رأسمالي آخر.
في هذه الحالة.
’لا أعتقد أن الكثير من التماثيل بهذه الأهمية قد هدمت في عالمي … ولكن لا توجد قاعدة تقول إنني لا أستطيع هدمها هنا. على العكس من ذلك ، إنها فرصة عظيمة. سنغتنم هذه الفرصة لنكون أول من يقوم بهذا الانجاز التاريخي المتمثل في تدمير الآثار الشيوعية.’ بدأت تانيا تضحك من الداخل.
بعد التحديق في الأرض لفترة طويلة – آه ، رجل – نظر إلى الأعلى ولاحظ بقع داكنة معلقة في السماء الغربية. وبينما كان يفكر في البقع الغريبة تلك ، أدرك أنهم يرتدون ملابس مموهة ، وبالتأكيد لم تبدوا كريش أي طائر.
’إذا كان ذلك ممكن ، أريد أن أدمر تلك المومياوات في الضريح الذي يعبدهم الناس كأصنام أيضا. ومع ذلك ، ف”إن أمكن” على ما يرام.
بالطبع كان يعرف. فهو الذي طهرهم ودمرهم بالكامل.
” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.
ومع ذلك ، وجب على تانيا أن تكسر ابتسامتها. لقد نجحوا في غارة اختراق بعيدة المدى مع بالكاد أي استعداد. و طالما كان من السهل جداً الدخول ، فالدفاع الجوي للاتحاد لا قيمة له.
’وسنتنمر على الشرطة السرية. هذا ممتع للغاية لدرجة اني لا استطيع تحمله.’
عند الوصول إلى وجهتهم ، كانت قوتهم القتالية أقرب بكثير إلى المعتاد مما أشارت إليه أفضل تقديراتها. لذلك يجب أن يكون لديهم ما يكفي من الطاقة للانسحاب حتى لو ذهبوا حقاً إلى المدينة بدلا من مجرد تنفيذ تكتيك الكر والفر. وبهذا المعدل، ربما يمكنهم الهروب شمالًا إلى أراضي تحالف الوفاق السابقة الخاضعة لسيطرة الجيش الإمبراطوري.
يقولون أنه يمكنك رؤية سيلدبيريا من الطابق السفلي من مكتب شركة التأمين السابق هذا. من المؤكد أن حرق جميع وثائقهم السرية هو أسوأ شيء يمكننا القيام به لهم. اياً من قال إنه من الرائع ان تقوم بما لا يحبه الآخرين , فهو محق.
قبل أن يعرف ذلك ، بدأ يأسف لسخافة القدر. هذا الجمال ، هذا الارتفاع – لو انه قابلها قبل بضع سنوات لارادها بالتأكيد. كان لينتزعها من الشارع. لكن وبحقيقة أنها جميلة جداً ، شعر أنه قد يتمكن من تذوقها على الرغم من أن نضجها الجزئي المحرج يقلل في الواقع من رغبته – ’يا لها من مأساة.’
“الوحدة الرابعة، هاجموا الكرملين. لا تتراجعوا. وتسببوا بأكبر قدر ممكن من الضرر”.
“وسنشرب ايضاً! هذه هي أكبر مهمة لنا منذ تلك التي كانت على الشاطئ في الصيف الماضي. ضد الكحول ، لن تقبض أتراجع هذه المرة أبداً – ولا حتى خطوة واحدة! ”
’على ما يبدو ، كان لدى الجيش الأمريكي قاعدة ضد قصف القصر الإمبراطوري ، لكن نحن؟؟ ليس لدينا أي قيود كهذه. فماذا لو لم يسمح الجيش الألماني بقصف العائلة المالكة البريطانية؟ هذا لا علاقة له بي.
لم أتوقع الكثير من المنطق من الشيوعيين من البداية، ولست من النوع الذي ينزعج بشكل خاص من شكل أهدافه.
نحن الجيش الإمبراطوري. فدعونا نخدم العالم البشري بقتل دببة الكرملين.
إذا لم تمنع الاتفاقيات الدولية تانيا من قصف العاصمة الشيوعية ، لكان هذا أمر مرضي للغاية.
“من قائد الكتيبة لجميع الوحدات، هذا السيناريو حلم لجميع الرأسماليين. الرأسماليون المستقبليون سيغارون منا لهذه اللحظة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يمكننا القيام بذلك.’ تبتسم تانيا وتفكر في مدى موثوقية قواتها ، وتبقى مسترخية بشكل مناسب ولكنها لا تخفض حذرها أثناء طيرانها. ثم تردد الأوامر.
هذا هو بالتأكيد حدث من شأنه أن يثير إعجاب المتشددين المناهضين للشيوعية ويجعلهم يتمنون لو كانوا هنا.
عند الوصول إلى السماء فوق عاصمة الاتحاد موسكفا ، ادركت قائدة كتيبة السحرة الجويين 203 ، الرائد تانيا فون ديغوريشاف ، أنها فازت برهانها.
“حسنا، أيها القوات. انطلقوا!”
’إذا كان ذلك ممكن ، أريد أن أدمر تلك المومياوات في الضريح الذي يعبدهم الناس كأصنام أيضا. ومع ذلك ، ف”إن أمكن” على ما يرام.
“””نعم يا سيدتي!”””
” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.
عندما انتشرت الوحدات وتشكلت ، بدأنا أخيراً في أستقبال الهجمات المضادة للطيران.
’هل يجب أن أبحث في مكان آخر؟’ وبينما كان يحاول التفكير في طريقة لتحسين مزاجه حدث ذلك.
“أوه ، لذلك لديهم مواقع دفاع جوي.”
’هذا هو السبب في أنني لا أستطيع الوثوق بالقوات الجوية أو السحرة. لقد أرسلت الكثير إلى معسكرات الاعتقال، وما زالوا لم يتعلموا!’ بعد أن خطرت له الفكرة ، تسائل عقل لوريا الماكر عن شيء ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
